الفصل 97 : فيكدا [3]
الفصل 97 : فيكدا [3]
بينما مرت بجانبه، سمعت كلمات وداع منه.
ولكن مع ذلك…
“…..هل هؤلاء هم؟”
فكرت في الأمر للحظة جيدة قبل أن أهز رأسي.
عند دخولها إلى غرفة معينة، نظرت ديليلا حولها قبل أن تثبت عينيها على الأجساد الممدة على الأرض. لم يكونوا موتى، لكن من الكدمات الظاهرة على أجسادهم، كان واضحًا أنهم فقدوا الوعي.
هززت رأسي ونظرت مجددًا إلى السماء.
“هل اكتشفت شيئًا؟”
“هل هكذا قابلت جوليان؟”
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلك آخر الكلمات التي سمعتها قبل المغادرة.
نهض رجل بشعر أشقر وعينين خضراوين، الدكتور جابيل رايت، وهو يمسح شعره بكسل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق الباب خلفه، ودخل الغرفة، متفحصًا المكان، وتوقف للحظة عند الجثث الأربعة الملقاة على الأرض. “مسحوق زيرون، أليس كذلك؟”
م:م : يوجد احتمال ان اقوم بتغيير اسم الدكتور
للبقاء في المستقبل…
“لا يوجد أي أثر لاستخدام تعويذة عليهم.”
“….ومع بداية تأقلمي مع شخصيته الجديدة، تغيّر مرة أخرى.”
أمسك بأصابعه المغطاة بقفاز أزرق، وفركها معًا.
“…”.
“أعتقد أن مسحوق زيرون قد استُخدم. إنه مهلوس ضعيف يمكن استخدامه لتحويل الناس إلى زومبي بلا وعي لعدة ساعات.”
“على أي حال، لا داعي للقلق بشأنه. لا يبدو أنه متورط في هذا الأمر.”
رفع الطبيب عينيه لملاقاة نظرة ديليلا.
“…. ولكن ربما أُبالغ في التفكير. فقط من الصعب علي تصديق أنهم سيحاولون شيئًا كبيرًا إذا أخذنا في الاعتبار أن مسحوق زيرون يحول الناس فقط إلى أشخاص بلا وعي بالكاد يمكنهم التفكير بأنفسهم. حتى أضعف السحرة يمكنه التعامل معهم.”
“…. بالطبع، عندما أقول ضعيف، أعني أنه لا يؤثر على أولئك الذين بلغوا مستوى معينًا من القوة. أقول فوق المستوى الثالث.”
التفتُّ إلى ليون.
بدأ الدكتور جابيل يشرح لديليلا بتفصيل أكبر تأثيرات هذا العقار.
“….؟”
في النهاية، كان تقييمه :
بينما كان بعض الضيوف مستائين بشكل مفهوم، لم يكن لديهم ما يفعلونه حيال ذلك.
“من الجيد أن الأمر تمت السيطرة عليه قبل أن يخرج عن السيطرة. على أي حال، هذا لم يكن حادثًا عشوائيًا. من الواضح أنك تدركين ذلك بالفعل. على الرغم من أنني لست متأكدًا من هو المسؤول، إلا أنني لا أعتقد أن هدفهم كان ضخمًا. أرجح أنهم كانوا يرسلون تحذيرًا أو يجرون اختبارًا.”
“المشاعر، أليس كذلك.”
همهم لنفسه وهو يضغط على ذقنه بيده، وظهرت ملامح العبوس على وجهه.
ولكن مع ذلك…
“…. ولكن ربما أُبالغ في التفكير. فقط من الصعب علي تصديق أنهم سيحاولون شيئًا كبيرًا إذا أخذنا في الاعتبار أن مسحوق زيرون يحول الناس فقط إلى أشخاص بلا وعي بالكاد يمكنهم التفكير بأنفسهم. حتى أضعف السحرة يمكنه التعامل معهم.”
“نعم.”
وقفت ديليلا جانبًا، ولم تقل شيئًا، فقط استمعت لتحليل الطبيب.
رفع الطبيب عينيه لملاقاة نظرة ديليلا.
لكن، إذا دقق أحد في ملامحها، فسيلاحظ انحناءة طفيفة على طرف شفتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مستندًا إليه، كنت أنظر إلى السماء الليل.
“أخيرًا.”
“حسنًا.”
لقد تحركوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
كانت تنتظر منذ فترة طويلة، وأثبتت هذه الحركة صحة رهانها.
على الفور، تغير الجو في الغرفة. لم يكن خانقًا، ولكن كان هناك جو من الهيبة والنبل الذي يدفع المرء للانحناء احترامًا.
المنظمة التي كانت تطاردها لسنوات والتي عانت في العثور عليها، خرجت أخيرًا من جحورها.
وفي مركز كل هذا، كان متدرب شاب أخذته كمساعد.
ربما كانوا مدركين لحقيقة أنها تراقبه، وربما كانوا يخططون أيضًا لاستخدامه كوسيلة لمراقبة تحركاتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أعود بذاكرتي، لم يكن لديّ مكان يمكنني تسميته وطنًا حقًا. لم أكن غنيًا بما يكفي لشراء منزل مناسب. استطعت بالكاد استئجار شقة استوديو صغيرة بينما أدفع تكاليف تعليم أخي.
ديليلا لم تكن تمانع ذلك.
“ألست فارسي؟”
كان الأمر لعبة صبر، وديليلا كانت واثقة من صبرها.
سواء تمكنت من دفعهم لارتكاب خطأ، أو ارتكبت هي خطأ، كانت مستعدة للمجازفة.
لأن…
كانت لديها ثقة كبيرة في قوتها.
سرعة توسع البعد المرآة كانت تتزايد بشكل سريع كل عام، وكانت ديليلا تعلم أنه لن يمر وقت طويل قبل أن يبتلع العالم بأسره.
“كما كنت أقول، يجب أن نأخذ وقتًا للتحقيق في الوضع بشكل صحيح. أعتقد أنه إذا انتشرت الأخبار-”
أملت رأسي.
كلانك—
قطعت كلمات الطبيب، حيث فتح باب الغرفة ودخلت شخصية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثم…؟”
على الفور، تغير الجو في الغرفة. لم يكن خانقًا، ولكن كان هناك جو من الهيبة والنبل الذي يدفع المرء للانحناء احترامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر لعبة صبر، وديليلا كانت واثقة من صبرها. سواء تمكنت من دفعهم لارتكاب خطأ، أو ارتكبت هي خطأ، كانت مستعدة للمجازفة. لأن… كانت لديها ثقة كبيرة في قوتها.
تحولت ديليلا برأسها لتتلاقى نظراتها مع الرجل.
لفتت انتباهها عينيه ذات الحدقتين الصفراوين، وهو يبادلها النظرات بابتسامة.
“لقد انتهيت من جانبي.”
“أنا لست مهتمًا بمحاولة إيجاد طريقة لإعادة جوليان القديم. ربما هو قد رحل منذ وقت طويل. ربما يكون الأمر أفضل هكذا.”
أغلق الباب خلفه، ودخل الغرفة، متفحصًا المكان، وتوقف للحظة عند الجثث الأربعة الملقاة على الأرض.
“مسحوق زيرون، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مستندًا إليه، كنت أنظر إلى السماء الليل.
“ماذا؟”
مندهشًا، نظر إليه الطبيب. ضحك أطلس كرد فعل.
“أولئك الذين ظهروا على المسرح أيضًا تأثروا بالمسحوق.”
“أعلم.”
“هم كذلك؟”
أدهشت هذه المعلومة الطبيب، الذي بدأ يرمش بسرعة.
“هاها، نعم. ربما لم تلاحظ، لكننا جميعًا فعلنا أثناء العرض. حصلت على العديد من الأسئلة التي تسألني عما إذا كان قد حدث شيء ما. كان علي أن أخبرهم أنه مجرد جزء من الأداء وطريقة جديدة من ‘التمثيل المنهجي’.”
كان ليون أول من تحدث.
“…هل هذا صحيح؟”
التفت الطبيب برأسه إلى ديليلا ، التي رمشت بعينيها مرة قبل أن تهز رأسها بالإيجاب.
“كما كنت أقول، يجب أن نأخذ وقتًا للتحقيق في الوضع بشكل صحيح. أعتقد أنه إذا انتشرت الأخبار-”
لكن، إذا دقق أحد في ملامحها، فسيلاحظ انحناءة طفيفة على طرف شفتيها.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بضحكة خفيفة، هزّ ليون رأسه.
“آه، هذا…!”
بقوتها، أرادت المساعدة في تطوير الجيل القادم.
“لا داعي للقلق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
طمأن أطلس بنبرة هادئة:
“هناك آخرون يعتنون بهم. حاليًا، هم غير مدركين لما حدث لهم. لاحظ أحد المتدربين الموهوبين أن هناك شيئًا غير طبيعي أثناء العرض، وقام بمرافقة المتدربين بعيدًا لمراقبتهم.”
“….كان عرضًا رائعًا.”
“هل هذا صحيح؟”
المنظمة التي كانت تطاردها لسنوات والتي عانت في العثور عليها، خرجت أخيرًا من جحورها. وفي مركز كل هذا، كان متدرب شاب أخذته كمساعد. ربما كانوا مدركين لحقيقة أنها تراقبه، وربما كانوا يخططون أيضًا لاستخدامه كوسيلة لمراقبة تحركاتها.
“نعم.”
“….نعم.”
راقبت ديليلا التبادل بأكمله من الجانب.
“…..هل هؤلاء هم؟”
طوال الوقت، كانت نظراتها تتجول نحو أطلس. كان لغزًا بالنسبة لها.
أعتقد…
كعضو في عائلة ميغريل، وهو عضو رفيع المستوى جدا فيها، و يمكنه التنافس على العرش، اختار أن يعمل في هافن.
كان اختيارًا غير منطقي.
للبقاء في المستقبل…
على الرغم من أن الناس رأوا اختيارها بنفس الطريقة، إلا أنها جعلت طموحها واضحًا تمامًا.
“…هل تعرف ما قاله لي عندما أخبرته آخر مرة أنني سأستقيل؟”
“ليس لدينا الكثير من الوقت.”
سرعة توسع البعد المرآة كانت تتزايد بشكل سريع كل عام، وكانت ديليلا تعلم أنه لن يمر وقت طويل قبل أن يبتلع العالم بأسره.
سرعة توسع البعد المرآة كانت تتزايد بشكل سريع كل عام، وكانت ديليلا تعلم أنه لن يمر وقت طويل قبل أن يبتلع العالم بأسره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن الناس رأوا اختيارها بنفس الطريقة، إلا أنها جعلت طموحها واضحًا تمامًا.
لهذا السبب، اختارت العمل في هافن.
لأن وطني كان حيثما كان أخي الصغير.
بقوتها، أرادت المساعدة في تطوير الجيل القادم.
هزت ديليلا رأسها بهدوء.
كما أن طموحها كان سببًا لوقوفها على الطرف الآخر لعائلة ميغريل.
“لم يكن التغيير سريعًا. حدث تدريجيًا. على مدار السنين. قلت لك من قبل، كان يبتسم كثيرًا. في مرحلة ما، توقف عن الابتسام، وتحول إلى شخص مختلف تمامًا.”
القوانين الاستبدادية التي عطلت نمو الجيل الأصغر كانت شيئًا أرادت القضاء عليه بأي ثمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان هنا لمراقبتها، أم أن لديه هدفًا آخر؟
للبقاء في المستقبل…
أدار رأسه، و التقت أعيننا.
لم يكن لديها خيار سوى معارضتهم.
“يا للخسارة. لن أدفع لك تعويضات نهاية الخدمة.”
ولهذا السبب تحديدًا، كانت ديليلا تتعامل مع أطلس بحذر شديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
هل كان هنا لمراقبتها، أم أن لديه هدفًا آخر؟
التفتُّ إلى ليون.
“همم؟”
كما لو أنه شعر بنظراتها، التفت برأسه، والتقت أعينهما.
كما لو أنه شعر بنظراتها، التفت برأسه، والتقت أعينهما.
كان مجلدًا قصيرًا إلى حد ما، لكنه كان المجلد التمهيدي للقصة. من أجل التعرف على الشخصيات ونظام القوة قبل أن تبدأ القصة بالتدفق بسلاسة أكبر. المجلد التالي سيكون مختلفًا قليلاً. لا، لست في إجازة.
“آه، صحيح. تريدين معرفة شيء عن جوليان، أليس كذلك؟ لقد تحدثت معه كما أخبرتك من قبل.”
لم يكن لديها خيار سوى معارضتهم.
“…”.
ولكن مع ذلك…
“إنه بخير. لا إصابات عليه. قال إنه كان متفاجئًا بعض الشيء من الموقف، لكنه بالكاد لاحظه لأنه كان منغمسا جدا في دوره. عند التفكير في الأمر، لقد قام بعمل رائع.”
في النهاية، كان تقييمه :
“…”.
“ماذا قال؟”
“على أي حال، لا داعي للقلق بشأنه. لا يبدو أنه متورط في هذا الأمر.”
القوانين الاستبدادية التي عطلت نمو الجيل الأصغر كانت شيئًا أرادت القضاء عليه بأي ثمن.
“…. فهمت.”
“لا أتذكر.”
هزت ديليلا رأسها بهدوء.
“لا داعي للقلق.”
حافظت على رباطة جأشها المعتادة، وألقت نظرة أخيرة على الأجساد الممدة قبل أن تغادر الغرفة.
المجلد [1] – النهاية
شعرت بعدم ارتياح في وجود أطلس.
أملت رأسي.
على الرغم من أنه كان أضعف منها، إلا أنه أعطاها شعورًا مزعجًا.
“….”
بينما مرت بجانبه، سمعت كلمات وداع منه.
“…..”
“سمعت أنه مساعدك. اعتني به. إنه موهوب جدًا.”
ظهرت شخصية فجأة بجانبي. عندما أدرت رأسي، رأيت ليون يقف على الطرف الآخر من المقعد.
كانت تلك آخر الكلمات التي سمعتها قبل المغادرة.
عند دخولها إلى غرفة معينة، نظرت ديليلا حولها قبل أن تثبت عينيها على الأجساد الممدة على الأرض. لم يكونوا موتى، لكن من الكدمات الظاهرة على أجسادهم، كان واضحًا أنهم فقدوا الوعي.
عندما غادرت، فتحت شفتيها بلطف وهمست بصوت منخفض:
فكرت في الأمر للحظة جيدة قبل أن أهز رأسي.
“أعلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
***
“همم؟”
كان المهرجان حدثًا يستضيف العديد من الفعاليات.
لا سيما العرض المسرحي وتجربة القتال التي يقدمها المتدربون.
“كان أهدأ كثيرًا في ذلك الوقت. كان يبتسم كثيرًا وكان موهوبًا للغاية. كان فخر العائلة.”
للأسف، بسبب بعض الظروف، أجلت الأكاديمية العرض إلى الشهر القادم.
“…. بالطبع، عندما أقول ضعيف، أعني أنه لا يؤثر على أولئك الذين بلغوا مستوى معينًا من القوة. أقول فوق المستوى الثالث.”
بينما كان بعض الضيوف مستائين بشكل مفهوم، لم يكن لديهم ما يفعلونه حيال ذلك.
“ها.”
… ومع ذلك، اقترب المهرجان من نهايته.
“…..أفكر في الاستقالة.”
“هااا….”
بالتأكيد، ليس لأنني أخشى أن يرد الصفعة.
كان الجو مظلمًا في الخارج، وكنت جالسًا على مقعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
مستندًا إليه، كنت أنظر إلى السماء الليل.
فتحت فمي للرد لكنني أغلقته بعد لحظة. في النهاية، لم أعرف حقًا كيف أرد على ذلك.
كانت مليئة بالنجوم، والقمر يضيء بسطوع.
لم يقل أي منا كلمة أخرى حيث غمرت المناطق المحيطة بالصمت. اعتقدت أن الأمور ستبقى كذلك حتى يتحدث أحدنا مجددًا، ولكن من الغريب أن الصمت تحطم من قبل ليون الذي غطى فمه بيده.
كان المنظر دائمًا يأخذ أنفاسي.
م:م : يوجد احتمال ان اقوم بتغيير اسم الدكتور
في اللحظات الأخيرة من حياتي، الشيء الوحيد الذي أتذكر رؤيته هو أضواء السقف في غرفتي القديمة.
“هل اكتشفت شيئًا؟”
“الهواء الذي أتنفسه الآن يبدو منعشًا، على عكس الهواء الخانق في شقتي القديمة.
“…”.
كل يوم، أخصص بضع لحظات فقط لأقدر ما كنت أعتبره أمرًا مفروغًا منه. كان الأمر غريبًا، لكن فقدان كل شيء جعلني أفهم مدى أهمية التفاصيل الصغيرة بالنسبة لي.
بينما مرت بجانبه، سمعت كلمات وداع منه.
“…فكرة غبية.”
ظننت أنني لمست موضعًا حساسًا، ولكن قبل أن أتكلم مجددًا، تحدث بصوت هادئ.
“ما هي؟”
أدار رأسه، و التقت أعيننا.
ظهرت شخصية فجأة بجانبي. عندما أدرت رأسي، رأيت ليون يقف على الطرف الآخر من المقعد.
“آه، هذا…!”
يداه في جيوبه، وهو أيضًا ينظر إلى القمر.
“حسنًا.”
“لقد اهتمت بأولئك الذين من المحتمل أن يمنحوك وقتا عصيبا.”
م:م : يوجد احتمال ان اقوم بتغيير اسم الدكتور
“أوه.”
“هل كان علي أن أفعل ذلك أيضًا؟”
“….”
“…هل هذا صحيح؟” التفت الطبيب برأسه إلى ديليلا ، التي رمشت بعينيها مرة قبل أن تهز رأسها بالإيجاب.
“….”
صحيح. كنت أتوقع هذا.
أدار رأسه نحوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أعود بذاكرتي، لم يكن لديّ مكان يمكنني تسميته وطنًا حقًا. لم أكن غنيًا بما يكفي لشراء منزل مناسب. استطعت بالكاد استئجار شقة استوديو صغيرة بينما أدفع تكاليف تعليم أخي.
“كلمة شكر؟”
أمسك بأصابعه المغطاة بقفاز أزرق، وفركها معًا.
أملت رأسي.
“….”
“ألست فارسي؟”
نظر إليّ للحظة قصيرة، ثم هز ليون رأسه واتكأ إلى الوراء على المقعد. ومع تلاشي ابتسامته، بدأ يتحدث.
“أنا كذلك.”
اتضح لي ذلك بعد حديثنا الأخير.
“حسنًا.”
الفصل 97 : فيكدا [3]
“…..”
على الرغم من أنه كان أضعف منها، إلا أنه أعطاها شعورًا مزعجًا.
“ماذا؟”
عند دخولها إلى غرفة معينة، نظرت ديليلا حولها قبل أن تثبت عينيها على الأجساد الممدة على الأرض. لم يكونوا موتى، لكن من الكدمات الظاهرة على أجسادهم، كان واضحًا أنهم فقدوا الوعي.
“…..أفكر في الاستقالة.”
كعضو في عائلة ميغريل، وهو عضو رفيع المستوى جدا فيها، و يمكنه التنافس على العرش، اختار أن يعمل في هافن.
“يا للخسارة. لن أدفع لك تعويضات نهاية الخدمة.”
“سمعت أنه مساعدك. اعتني به. إنه موهوب جدًا.”
“…..”
“لا أتذكر.”
“…..”
المجلد [1] – النهاية
لم يقل أي منا كلمة أخرى حيث غمرت المناطق المحيطة بالصمت. اعتقدت أن الأمور ستبقى كذلك حتى يتحدث أحدنا مجددًا، ولكن من الغريب أن الصمت تحطم من قبل ليون الذي غطى فمه بيده.
“آه.”
“بفت.”
كان على وشك المغادرة عندما توقفت خطواته.
“….؟”
“…..لقد تغيّر.”
هل هذا الرجل…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….حقًا؟”
“هل تضحك؟”
“المشاعر، أليس كذلك.”
لسبب ما، فقط بشكل خافت، سحبت شفتاي إلى ابتسامة.
ظننت أنني لمست موضعًا حساسًا، ولكن قبل أن أتكلم مجددًا، تحدث بصوت هادئ.
كان هناك شيء ما عن ليون وهو يمسك ضحكته التي شعرت بأنها معدية.
ظننت أنني لمست موضعًا حساسًا، ولكن قبل أن أتكلم مجددًا، تحدث بصوت هادئ.
هززت رأسي ونظرت مجددًا إلى السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل يوم، أخصص بضع لحظات فقط لأقدر ما كنت أعتبره أمرًا مفروغًا منه. كان الأمر غريبًا، لكن فقدان كل شيء جعلني أفهم مدى أهمية التفاصيل الصغيرة بالنسبة لي.
كان ليون أول من تحدث.
تغير صوت ليون، وانخفض قليلاً.
“أنت مختلف عنه.”
“….كان عرضًا رائعًا.”
“أعلم.”
بصرف النظر عن كونه فارسي، كان لغزًا بالنسبة لي. كنت أشعر ببعض الفضول.
اتضح لي ذلك بعد حديثنا الأخير.
“لا يوجد أي أثر لاستخدام تعويذة عليهم.”
“…هل تعرف ما قاله لي عندما أخبرته آخر مرة أنني سأستقيل؟”
كما لو أنه شعر بنظراتها، التفت برأسه، والتقت أعينهما.
“ماذا قال؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أعود بذاكرتي، لم يكن لديّ مكان يمكنني تسميته وطنًا حقًا. لم أكن غنيًا بما يكفي لشراء منزل مناسب. استطعت بالكاد استئجار شقة استوديو صغيرة بينما أدفع تكاليف تعليم أخي.
“لا شيء، فقط صفعني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر لعبة صبر، وديليلا كانت واثقة من صبرها. سواء تمكنت من دفعهم لارتكاب خطأ، أو ارتكبت هي خطأ، كانت مستعدة للمجازفة. لأن… كانت لديها ثقة كبيرة في قوتها.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق الباب خلفه، ودخل الغرفة، متفحصًا المكان، وتوقف للحظة عند الجثث الأربعة الملقاة على الأرض. “مسحوق زيرون، أليس كذلك؟”
طرفت بعيني، ونظرت إلى ليون.
هززت رأسي ونظرت مجددًا إلى السماء.
“هل كان علي أن أفعل ذلك أيضًا؟”
أومأ ليون برأسه.
“يمكنك المحاولة.”
القوانين الاستبدادية التي عطلت نمو الجيل الأصغر كانت شيئًا أرادت القضاء عليه بأي ثمن.
“همم…”
“أفتقد ماذا؟”
فكرت في الأمر للحظة جيدة قبل أن أهز رأسي.
كما لو أنه شعر بنظراتها، التفت برأسه، والتقت أعينهما.
“لست من محبي هذا النوع من الأشياء.”
من انحناءة رأسه، بدا وكأنه يكافح ليقول كلماته، حتى خفض رأسه وهمس قائلاً:
بالتأكيد، ليس لأنني أخشى أن يرد الصفعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان هنا لمراقبتها، أم أن لديه هدفًا آخر؟
نظر إليّ للحظة قصيرة، ثم هز ليون رأسه واتكأ إلى الوراء على المقعد. ومع تلاشي ابتسامته، بدأ يتحدث.
“….ومع بداية تأقلمي مع شخصيته الجديدة، تغيّر مرة أخرى.”
“هل تفتقده؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت مختلف عنه.”
“أفتقد ماذا؟”
ولكن مع ذلك…
“الوطن.”
“وماذا عنك؟”
“آه…”
“…..هل هؤلاء هم؟”
الوطن… صحيح، كان لديّ واحد. أو هل كان لدي حقًا؟
“…هل تعرف ما قاله لي عندما أخبرته آخر مرة أنني سأستقيل؟”
عندما أعود بذاكرتي، لم يكن لديّ مكان يمكنني تسميته وطنًا حقًا. لم أكن غنيًا بما يكفي لشراء منزل مناسب. استطعت بالكاد استئجار شقة استوديو صغيرة بينما أدفع تكاليف تعليم أخي.
سرعة توسع البعد المرآة كانت تتزايد بشكل سريع كل عام، وكانت ديليلا تعلم أنه لن يمر وقت طويل قبل أن يبتلع العالم بأسره.
الحقيقة هي أنه لم يكن لدي وطن.
يداه في جيوبه، وهو أيضًا ينظر إلى القمر.
ولكن مع ذلك…
“…فكرة غبية.”
“أجل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل يوم، أخصص بضع لحظات فقط لأقدر ما كنت أعتبره أمرًا مفروغًا منه. كان الأمر غريبًا، لكن فقدان كل شيء جعلني أفهم مدى أهمية التفاصيل الصغيرة بالنسبة لي.
لأن وطني كان حيثما كان أخي الصغير.
“…”.
“….حقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للأسف، بسبب بعض الظروف، أجلت الأكاديمية العرض إلى الشهر القادم.
التفتُّ إلى ليون.
“وماذا عنك؟”
فتحت فمي للرد لكنني أغلقته بعد لحظة. في النهاية، لم أعرف حقًا كيف أرد على ذلك.
مرت فترة منذ أن تعرفت عليه، لكن في الواقع، لم أكن أعرف الكثير عنه.
“…. فهمت.”
بصرف النظر عن كونه فارسي، كان لغزًا بالنسبة لي.
كنت أشعر ببعض الفضول.
في اللحظات الأخيرة من حياتي، الشيء الوحيد الذي أتذكر رؤيته هو أضواء السقف في غرفتي القديمة.
“هل تفتقد وطنك؟”
القوانين الاستبدادية التي عطلت نمو الجيل الأصغر كانت شيئًا أرادت القضاء عليه بأي ثمن.
“….”
بدأ الدكتور جابيل يشرح لديليلا بتفصيل أكبر تأثيرات هذا العقار.
في البداية، لم يقل ليون شيئًا.
“ماذا قال؟”
ظننت أنني لمست موضعًا حساسًا، ولكن قبل أن أتكلم مجددًا، تحدث بصوت هادئ.
على الفور، تغير الجو في الغرفة. لم يكن خانقًا، ولكن كان هناك جو من الهيبة والنبل الذي يدفع المرء للانحناء احترامًا.
“لا أتذكر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أقدم ذكرياتي هي عندما انضممت لأول مرة إلى عائلة إيفينوس وأنا صغير. أعتقد أنني كنت في العاشرة، أو الثانية عشرة. مرت فترة طويلة منذ ذلك الحين.”
“….؟”
“…..لقد تغيّر.”
“أراه أحيانًا. عندما أنام.”
المجلد [1] – النهاية
“في أحلامك؟”
“في أحلامك؟”
“….نعم.”
أعتقد…
أومأ ليون برأسه.
راقبت ديليلا التبادل بأكمله من الجانب.
“أقدم ذكرياتي هي عندما انضممت لأول مرة إلى عائلة إيفينوس وأنا صغير. أعتقد أنني كنت في العاشرة، أو الثانية عشرة. مرت فترة طويلة منذ ذلك الحين.”
عند دخولها إلى غرفة معينة، نظرت ديليلا حولها قبل أن تثبت عينيها على الأجساد الممدة على الأرض. لم يكونوا موتى، لكن من الكدمات الظاهرة على أجسادهم، كان واضحًا أنهم فقدوا الوعي.
“هل هكذا قابلت جوليان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
عبس ليون وأكمل قائلاً:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تفتقد وطنك؟”
“كان أهدأ كثيرًا في ذلك الوقت. كان يبتسم كثيرًا وكان موهوبًا للغاية. كان فخر العائلة.”
“لقد جئت أنت.”
“ثم…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلك آخر الكلمات التي سمعتها قبل المغادرة.
تغير صوت ليون، وانخفض قليلاً.
في البداية، لم يقل ليون شيئًا.
“…..لقد تغيّر.”
كان الجو مظلمًا في الخارج، وكنت جالسًا على مقعد.
صحيح. كنت أتوقع هذا.
“ها.”
“لم يكن التغيير سريعًا. حدث تدريجيًا. على مدار السنين. قلت لك من قبل، كان يبتسم كثيرًا. في مرحلة ما، توقف عن الابتسام، وتحول إلى شخص مختلف تمامًا.”
القوانين الاستبدادية التي عطلت نمو الجيل الأصغر كانت شيئًا أرادت القضاء عليه بأي ثمن.
بضحكة خفيفة، هزّ ليون رأسه.
للبقاء في المستقبل…
“….ومع بداية تأقلمي مع شخصيته الجديدة، تغيّر مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلمة شكر؟”
أدار رأسه، و التقت أعيننا.
فكرت في الأمر للحظة جيدة قبل أن أهز رأسي.
“لقد جئت أنت.”
“أفتقد ماذا؟”
“آه.”
بصرف النظر عن كونه فارسي، كان لغزًا بالنسبة لي. كنت أشعر ببعض الفضول.
صحيح، أنا جئت.
“لا داعي للقلق.”
فتحت فمي للرد لكنني أغلقته بعد لحظة. في النهاية، لم أعرف حقًا كيف أرد على ذلك.
كان ليون أول من تحدث.
“لا داعي للقلق.”
تحولت ديليلا برأسها لتتلاقى نظراتها مع الرجل. لفتت انتباهها عينيه ذات الحدقتين الصفراوين، وهو يبادلها النظرات بابتسامة. “لقد انتهيت من جانبي.”
في النهاية، هزّ ليون رأسه ووقف.
ولكن مع ذلك…
“أنا لست مهتمًا بمحاولة إيجاد طريقة لإعادة جوليان القديم. ربما هو قد رحل منذ وقت طويل. ربما يكون الأمر أفضل هكذا.”
لم تكن واضحة كما في البداية، لكنها كانت موجودة بوضوح.
مرر يده في شعره وألقى نظرة أخيرة باتجاهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان هنا لمراقبتها، أم أن لديه هدفًا آخر؟
“لم أتوقع أن تدور محادثتنا بهذه الطريقة. في الأصل، كنت أخطط فقط لإخبارك عن الوضع مع المتدربين الذين اعتنيت بهم. في النهاية، انتهى بي الأمر بالتحدث عن نفسي. سأغادر الآن.”
كان على وشك المغادرة عندما توقفت خطواته.
“…”.
من انحناءة رأسه، بدا وكأنه يكافح ليقول كلماته، حتى خفض رأسه وهمس قائلاً:
م:م: و اخيراً اول نهاية مجلد في الرواية نستقبل كل التباريك في التعليقات 🥳
“….كان عرضًا رائعًا.”
“أعلم.”
“همم؟”
“….كان عرضًا رائعًا.”
ثم غادر حقًا.
في البداية، لم يقل ليون شيئًا.
هل قال لتوه…
“آه.”
“ها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مستندًا إليه، كنت أنظر إلى السماء الليل.
كنت أراقب ظهره الذي بدأ يتلاشى من نظري، فهززت رأسي ونظرت إلى السماء.
كان مجلدًا قصيرًا إلى حد ما، لكنه كان المجلد التمهيدي للقصة. من أجل التعرف على الشخصيات ونظام القوة قبل أن تبدأ القصة بالتدفق بسلاسة أكبر. المجلد التالي سيكون مختلفًا قليلاً. لا، لست في إجازة.
في تلك اللحظة، شعرت بوخزة خفيفة في صدري. كانت المشاعر من العرض لا تزال تطفو في ذهني.
“…”.
لم تكن واضحة كما في البداية، لكنها كانت موجودة بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حافظت على رباطة جأشها المعتادة، وألقت نظرة أخيرة على الأجساد الممدة قبل أن تغادر الغرفة.
“المشاعر، أليس كذلك.”
“هل كان علي أن أفعل ذلك أيضًا؟”
أعتقد…
نهض رجل بشعر أشقر وعينين خضراوين، الدكتور جابيل رايت، وهو يمسح شعره بكسل.
أنني كنت بدأت أفهمها ببطء.
من انحناءة رأسه، بدا وكأنه يكافح ليقول كلماته، حتى خفض رأسه وهمس قائلاً:
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
المجلد [1] – النهاية
“لم يكن التغيير سريعًا. حدث تدريجيًا. على مدار السنين. قلت لك من قبل، كان يبتسم كثيرًا. في مرحلة ما، توقف عن الابتسام، وتحول إلى شخص مختلف تمامًا.”
كان مجلدًا قصيرًا إلى حد ما، لكنه كان المجلد التمهيدي للقصة. من أجل التعرف على الشخصيات ونظام القوة قبل أن تبدأ القصة بالتدفق بسلاسة أكبر.
المجلد التالي سيكون مختلفًا قليلاً.
لا، لست في إجازة.
“الوطن.”
“…..هل هؤلاء هم؟”
___________
“المشاعر، أليس كذلك.”
ترجمة : TIFA
كما لو أنه شعر بنظراتها، التفت برأسه، والتقت أعينهما.
م:م: و اخيراً اول نهاية مجلد في الرواية نستقبل كل التباريك في التعليقات 🥳
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….حقًا؟”
م:م: سيتم تغيير توقيت تنزيل الفصول …. ما زلت افكر في الموضوع وعندما اثبت على توقيت مناسب سوف اخبركم👍
م:م : يوجد احتمال ان اقوم بتغيير اسم الدكتور
“وماذا عنك؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
