الفصل 101: الفريق [2]
الفصل 101: الفريق [2]
حاولت تقليد كل شيء في ذهني.
“أنا مستعد”.
لقد خطرت لي الفكرة لحظة انتهائي من أدائي.
العالم كان رماديًا، ولم يكن هناك أي صوت من حولي.
لا زلت أتذكر بوضوح كيف كدت أفقد نفسي في أدائي. وكيف كدت أفقد نفسي لمشاعر ألكسندر.
كانت الضربة مؤلمة، لكنها لم تكن شيئًا لا يمكنه تحمله، حيث تراجع عدة خطوات للخلف.
… حينها ظهرت تلك الفكرة.
لألوان.
“هل يمكنني نسخ تجاربهم وأسلوب قتالهم؟”
بدأت رقبتي تشعر بالحكة.
ماذا لو تعمقت أكثر في شخصياتهم؟ ليس فقط مشاعرهم، بل أيضًا ذكرياتهم وأسلوب قتالهم؟
… وبينما كانت الذكريات واضحة في ذهني، إلا أنها لم تكن كافية بالنسبة لي لأصبح هو تماما.
هل يمكن أن ينجح ذلك؟
حاولت تقليد كل شيء في ذهني.
بينما كنت أحدق في “لوكسون” الذي كان يقف في الجهة المقابلة، أغمضت عيني وغرقت في أفكاري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باستخدام يدي الأخرى، خطوت قليلاً ووجهت لكمة أخرى للأمام.
تعمقت في ذهني أكثر وبدأت في إعادة بناء بعض الأجزاء مما رأيته بعد استخدام المهارة.
شعرت بموجة من الإزعاج عندما التقت أعيننا. في اللحظة الأخيرة، تمكنت من حماية كتفي، لكن مع ذلك، أدركت أنه قد انخلع.
كان ذلك في ساحة خلفية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عالمًا رتيبًا جعلني أتوق لشيء ما.
العالم كان رماديًا، ولم يكن هناك أي صوت من حولي.
“هاا-!”
سووش—!
كانت هناك مخاطرة حقيقية بفقدان نفسي في الشخصية.
وقف صبي في الوسط، يلوح بخناجره. بخطوات حذرة وحركات دقيقة، كان يتدرب أمام دمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأي “لوكسون” في “جوليان” كان متباينًا.
على عكس ما قد يتوقعه المرء، لم تكن حركاته وأسلوب قتاله فوضوية.
“…..” “…..”
بل على العكس…
خدش. خدش.
كانت حركاته متقنة وبسيطة.
“طالما أنه لا يلمسني، فأنا بخير”.
لم يكن هناك الكثير مما يمكنني العمل به. لم أمتلك سوى ذكريات قليلة. لكن بالنظر إلى حياته المملة، كانت معظمها تدور حول تدريبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
تمامًا كـ “آزارياس”…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب قضى جزءًا كبيرًا من حياته في التدريب.
كان عالمه بلا ألوان.
… وبالفعل، بدأت أفقد نفسي تدريجيًا.
بينما كنت أحدق في هيئته، غصت أكثر في صورته. حاولت تخيل نفسي مكانه.
“أعتقد أن النتيجة واضحة، أليس كذلك؟”
أقطع بالخناجر، وأستخدم السيوف والقبضات، وأتخذ الخطوات الصغيرة، وأتجنب الدمية.
سووش—!
حاولت تقليد كل شيء في ذهني.
كانت حركاته متقنة وبسيطة.
وقبل أن أدرك، لم أعد مجرد مشاهد، بل أصبحت أنا من يقوم بالحركات.
ركلة أخرى جاءت نحوه. لم تكن سريعة جدًا، وتمكن “لوكسون” من تفاديها.
“قطع—!” انحنيت للأسفل وقطعت للأعلى. “قطع—!” تحركت جانبًا وتفاديت الهجوم المضاد.
إلى حد أنني بدأت أفقد نفسي ببطء.
“قطع—!”
كان “ألكسادر” مستخدمًا للخناجر. كان هذا هو سلاحه المفضل.
كلما استمر هذا، شعرت بمزيد من التزامن مع “ألكسندر” الذي في رؤيتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت أحدق في هيئته، غصت أكثر في صورته. حاولت تخيل نفسي مكانه.
من طريقة تحريك جسده، إلى طريقة تنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قمت بنسخ كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سووش—!
إلى أن وصلت إلى نقطة…
اتخذت خطوة واحدة إلى الجانب، وتفاديت الضربة القادمة بمهارة.
أصبحت فيها أنا… “ألكسندر”.
كنت أبدأ تدريجيًا في تقليد حركات “ألكسندر” بشكل مثالي.
“…”.
خدش. خدش.
عندما فتحت عيني، شعرت أن معظم مشاعري قد أصبحت مخدرة.
لم يكن “جوليان”.
خدش. خدش.
“هاه…؟”
بدأت رقبتي تشعر بالحكة.
وقبل أن أدرك، لم أعد مجرد مشاهد، بل أصبحت أنا من يقوم بالحركات.
كلما تعمقت في مشاعره، وجدت نفسي أكتسب صفاته.
حاولت تقليد كل شيء في ذهني.
كان “ألكسادر” مستخدمًا للخناجر. كان هذا هو سلاحه المفضل.
لا زلت أتذكر بوضوح كيف كدت أفقد نفسي في أدائي. وكيف كدت أفقد نفسي لمشاعر ألكسندر.
ومع ذلك، يمكنه استخدام أسلحة أخرى.
“أنا مستعد”.
أما بالنسبة لي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
طنين. طنين.
لكن هذه المرة، كانت عند قدمه.
قررت أن ألتزم بالسلاسل والجسد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكن أن يكون هذا…؟”
… وبينما كانت الذكريات واضحة في ذهني، إلا أنها لم تكن كافية بالنسبة لي لأصبح هو تماما.
في الواقع، ما كنت أفعله كان خطيرًا في حد ذاته.
وكان هذا أمرًا جيدًا.
“ما هذا بحق السماء؟”
لو فقدت نفسي بالكامل في هذا الشعور العميق الذي كنت أعيشه حاليًا، لم أكن متأكدًا مما إذا كنت سأتمكن من العودة إلى ذاتي.
لا، بدلاً من غيبوبة، بدا الأمر كما لو أنني بدأت أتنبأ بحركاته. في هذا العالم الرتيب… كان كل شيء يبدو باهتًا.
في الواقع، ما كنت أفعله كان خطيرًا في حد ذاته.
وقف صبي في الوسط، يلوح بخناجره. بخطوات حذرة وحركات دقيقة، كان يتدرب أمام دمية.
لم يكن بإمكاني الغوص بعمق شديد.
قطع السيف باتجاه الأعلى، متجنبًا أنفي بصعوبة. كان قريبًا جدًا، على بعد بضعة ملليمترات فقط.
كانت هناك مخاطرة حقيقية بفقدان نفسي في الشخصية.
“تبًا!”
ماذا سيحدث إن فقدت نفسي في الشخصية؟
سووش—!
ماذا سيحل بي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقف.”
“هل أنت مستعد؟”
ومع ذلك، يمكنه استخدام أسلحة أخرى.
سمعت صوت “لوكسون”، فاهتز صدري.
في أي ظرف عادي، ربما كنت سأشعر ببعض الذعر.
بدأ العالم من حولي يفقد ألوانه تدريجيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سووش—!
بدأ يصبح مملًا.
لا، بدلاً من غيبوبة، بدا الأمر كما لو أنني بدأت أتنبأ بحركاته. في هذا العالم الرتيب… كان كل شيء يبدو باهتًا.
لا، لقد أصبح مملًا بالفعل.
كانت هناك مخاطرة حقيقية بفقدان نفسي في الشخصية.
خدش. خدش.
لو كانت مكان “لوكسون”، لربما تمكنت من التعامل معه في أقل من خمس جولات.
كان عالمًا رتيبًا جعلني أتوق لشيء ما.
على عكس ما قد يتوقعه المرء، لم تكن حركاته وأسلوب قتاله فوضوية.
لألوان.
بانغ…! بانغ!
وأثناء تحديقي به، أومأت برأسي.
“ما هذا بحق السماء؟”
“أنا مستعد”.
واحدة كان من الصعب عليها استيعابها.
وووم—!
با… ثومب!
ظهر أمامي. في غضون ثوانٍ معدودة، كان قد قطع المسافة بيننا.
قطع السيف باتجاه الأعلى، متجنبًا أنفي بصعوبة. كان قريبًا جدًا، على بعد بضعة ملليمترات فقط.
في أي ظرف عادي، ربما كنت سأشعر ببعض الذعر.
بانغ…! بانغ!
لكن الآن…
ماذا سيحدث إن فقدت نفسي في الشخصية؟
“ممل”.
بدأت الأمور تتغير تدريجيًا.
اتخذت خطوة واحدة إلى الجانب، وتفاديت الضربة القادمة بمهارة.
بدأ العالم من حولي يفقد ألوانه تدريجيًا.
“هاه؟”
لا، بدلاً من غيبوبة، بدا الأمر كما لو أنني بدأت أتنبأ بحركاته. في هذا العالم الرتيب… كان كل شيء يبدو باهتًا.
بدا “لوكسون” مذهولًا للحظة.
سووش—!
تأملت تعبيره، وخزّنته في ذهني بينما ارتجفت شفتاي قليلًا.
لكن…
بتدوير جذعي، لفيت السلسلة حول يدي اليسرى ووجهت لكمة نحو المكان الذي توقعت أن يكون “لوكسون” فيه.
سووش—!
سووش—!
ركلة أخرى جاءت نحوه. لم تكن سريعة جدًا، وتمكن “لوكسون” من تفاديها.
بينما اقتربت قبضتي من وجهه، شعرت بنبضات قلبي تتسارع. نعم… نعم… أخيرًا، شيء يكسر الغلاف الرتيب الذي كان عالمي.
“…”.
لكن، عندما كنت أعتقد أن هجومي سيصيبه، اختفى وظهر خلفي مباشرة.
في تلك الحالة، الشيء الوحيد الذي كان عليه القلق بشأنه حقًا هو المسافة بينهما.
“….!”
خدش. خدش.
السلاسل في يدي التفّت حول ذراعي، متجهة بخفة نحو كتفي حيث ظهر سيف خشبي.
لذا…
بانغ!
بتدوير جذعي، لفيت السلسلة حول يدي اليسرى ووجهت لكمة نحو المكان الذي توقعت أن يكون “لوكسون” فيه.
شعرت بألم شديد عندما ضرب السيف الخشبي كتفي.
ومع ظهره إليها، سأل:
“…..”
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقف.”
خدش. خدش.
خطوت نحو اليسار.
شعرت بموجة من الإزعاج عندما التقت أعيننا. في اللحظة الأخيرة، تمكنت من حماية كتفي، لكن مع ذلك، أدركت أنه قد انخلع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سووش—!
ممل… ممل جدًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه…”
باستخدام يدي الأخرى، خطوت قليلاً ووجهت لكمة أخرى للأمام.
لم يكن هناك الكثير مما يمكنني العمل به. لم أمتلك سوى ذكريات قليلة. لكن بالنظر إلى حياته المملة، كانت معظمها تدور حول تدريبه.
سووش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عالمًا رتيبًا جعلني أتوق لشيء ما.
لكن هجومي لم يصب شيئًا حيث ظهر “لوكسون” في الفتحة بجانب جسدي.
أمسكت “كيرا” بقبضة “جوليان”.
أمر غريب…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع بذل مزيد من القوة، تمكن من اختراق المقاومة، لكن الثواني القليلة التي خسرها بسببها كانت كافية لركلة من “جوليان” لتستقر في معدته.
كما لو أنني كنت أستطيع معرفة ما سيفعله بعد ذلك، أملت جسدي قليلاً.
عندما رأت شفتي “جوليان” ترتجفان بينما حطم هجومه هجوم “لوكسون”، لاحظت “كيرا” أن الجنون في نظره زاد أكثر.
سووش—!
بانغ!
قطع السيف باتجاه الأعلى، متجنبًا أنفي بصعوبة. كان قريبًا جدًا، على بعد بضعة ملليمترات فقط.
“هاا-!”
لو لم أكن حذرًا، ربما كنت سأفقد أنفي.
بتدوير جذعي، لفيت السلسلة حول يدي اليسرى ووجهت لكمة نحو المكان الذي توقعت أن يكون “لوكسون” فيه.
لكنني لم أكن مهتمًا بحالي على الإطلاق.
“…”.
بدلاً من ذلك، لاحظت شيئًا غريبًا.
للحظة وجيزة، اعتقدت “كيرا” أنه سيهاجمها بينما ساد الصمت بينهما، ولكن تدريجيًا، بدأت عيناه تعودان إلى طبيعتهما.
سووش—!
تأملت تعبيره، وخزّنته في ذهني بينما ارتجفت شفتاي قليلًا.
انحنيت للأسفل.
خدش. خدش.
سووش—!
لا يزال خامًا، لكنه كان يعمل…
خطوت نحو اليسار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما تعمقت في مشاعره، وجدت نفسي أكتسب صفاته.
سووش—!
لا، بدلاً من غيبوبة، بدا الأمر كما لو أنني بدأت أتنبأ بحركاته. في هذا العالم الرتيب… كان كل شيء يبدو باهتًا.
خطوت نحو اليمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سووش—!
كنت أستطيع تتبع حركات “لوكسون”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الجنون الذي يلوح في عينيه يزداد حدة، وبدأت حركاته تصبح أكثر دقة.
رغم ذلك، كنت أتعرض للضرب في كل مرة. شعرت بالألم يغمر عقلي، لكنني كنت معتادًا على الألم. لم أسمح له بالتأثير علي.
للحظة وجيزة، اعتقدت “كيرا” أنه سيهاجمها بينما ساد الصمت بينهما، ولكن تدريجيًا، بدأت عيناه تعودان إلى طبيعتهما.
سووش—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب قضى جزءًا كبيرًا من حياته في التدريب.
بدأت العلامات تظهر على ملابسي بينما كنت أتجنب الضربات، لكنني بدأت أفهم الأمر تدريجيًا، وأتحسن في المراوغة.
كنت أستطيع تتبع حركات “لوكسون”.
كأنني في حالة غيبوبة.
بدأت الأمور تتغير تدريجيًا.
لا، بدلاً من غيبوبة، بدا الأمر كما لو أنني بدأت أتنبأ بحركاته. في هذا العالم الرتيب… كان كل شيء يبدو باهتًا.
لم يكن “جوليان”.
وبينما تعمقت أكثر في عقل “ألكسندر”، استطعت أن أرى أن حركات “لوكسون” كانت مشابهة لحركاته.
بدأ العالم من حولي يفقد ألوانه تدريجيًا.
كانت حياة “ألكسندر” مملة. واحدة من وسائل الترفيه القليلة في حياته كانت القتال.
لكنني لم أكن مهتمًا بحالي على الإطلاق.
لم يكن هناك شيء يستمتع به أكثر من رؤية خصمه مهزومًا والاستمتاع بتصفيق الجمهور.
كلما استمر هذا، شعرت بمزيد من التزامن مع “ألكسندر” الذي في رؤيتي.
لهذا السبب قضى جزءًا كبيرًا من حياته في التدريب.
ومع ذلك، يمكنه استخدام أسلحة أخرى.
لذا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قطع—!”
سووش—!
الفصل 101: الفريق [2]
بخطوة صغيرة للأمام، تجنبت هجومه مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت فيها أنا… “ألكسندر”.
با… ثومب!
بدأت العلامات تظهر على ملابسي بينما كنت أتجنب الضربات، لكنني بدأت أفهم الأمر تدريجيًا، وأتحسن في المراوغة.
“هاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت صوت “لوكسون”، فاهتز صدري.
كلما مر الوقت، شعرت بأنني أتكيف أكثر مع هذا الأسلوب الجديد.
في تلك الحالة، الشيء الوحيد الذي كان عليه القلق بشأنه حقًا هو المسافة بينهما.
لا يزال خامًا، لكنه كان يعمل…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قطع—!”
كنت أبدأ تدريجيًا في تقليد حركات “ألكسندر” بشكل مثالي.
عندما هبطت إحدى لكمات “جوليان” على دفاع “لوكسون”، نهضت “كيرا” وظهرت بجانب الاثنين.
إلى حد أنني بدأت أفقد نفسي ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تُجب “كيرا”.
“هاا… هاا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يتمكن من تنفيذ أي تسلسل من حركاته المدروسة، كانت تُعطَّل باستمرار، مما أفقده توازنه وأعاقه عن شن هجوم مضاد فعال.
… وبالفعل، بدأت أفقد نفسي تدريجيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب قضى جزءًا كبيرًا من حياته في التدريب.
“المزيد…”
بدأ يصبح مملًا.
***
رغم ذلك، كنت أتعرض للضرب في كل مرة. شعرت بالألم يغمر عقلي، لكنني كنت معتادًا على الألم. لم أسمح له بالتأثير علي.
قمت بنسخ كل شيء.
رأي “لوكسون” في “جوليان” كان متباينًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بإمكاني الغوص بعمق شديد.
بالرغم من أنه كان يعتقد أنه ضعيف ولا يستحق رتبته، إلا أنه لم يكن يستهين بقدراته العاطفية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قطع—!”
كانت قدراته في مستوى آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ!
لكن مع ذلك…
انحنيت للأسفل.
“طالما أنه لا يلمسني، فأنا بخير”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بحسب معرفته، كان “جوليان” قادرًا فقط على نقل الصوت لـ [الحزن]. إذا كان الشخص مستعدًا، فإن الدفاع ضده لم يكن مستحيلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قررت أن ألتزم بالسلاسل والجسد.
في تلك الحالة، الشيء الوحيد الذي كان عليه القلق بشأنه حقًا هو المسافة بينهما.
لكن…
لم يكن بإمكانه السماح لـ”جوليان” بلمسه.
كان “ألكسادر” مستخدمًا للخناجر. كان هذا هو سلاحه المفضل.
وذلك…
“لا ينبغي أن يكون مشكلة.”
انحنيت للأسفل.
كان “لوكسون” واثقًا من قدراته. مثل “جوزفين”، نشأ وتدرب في عائلة من الفرسان. كان ماهرًا للغاية في استخدام السيف. وباستثناء أولئك “الوحوش”، كان واثقًا من قدرته على التعامل مع أي شخص.
وووم—!
كان على هذا القدر من الثقة بمهاراته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الجنون الذي يلوح في عينيه يزداد حدة، وبدأت حركاته تصبح أكثر دقة.
لذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأي “لوكسون” في “جوليان” كان متباينًا.
سووش—!
في هذه اللحظة…
“هاه…؟”
في الواقع، ما كنت أفعله كان خطيرًا في حد ذاته.
شعر “لوكسون” بالذهول عندما لاحظ أن هجماته بدأت تخطئ الهدف.
المشكلة كانت في عدم قدرته على جمع أي “إيقاع”.
“كيف يمكن أن يكون هذا…؟”
لكن هذا لم يكن ما أرسل قشعريرة في جسد “كيرا”.
سووش—!
“…..”
حتى عندما هاجم مرة أخرى، تفاجأ بأن هجومه مرّ عبر الهواء فقط.
بينما كانت تحدق في ظهره، تحولت تعابير “كيرا” إلى الحيرة.
غرس قدمه للأمام ووجّه ضربة قطرية نحو الأعلى. كان في منتصف حركته عندما شعر فجأة بمقاومة طفيفة من الجزء السفلي من سيفه.
بخطوة صغيرة للأمام، تجنبت هجومه مرة أخرى.
“أوخ…!”
نظرت “كيرا” إلى “لوكسون”، الذي رغم أنه لم يُصب بأذى، كان يلهث بشدة.
مع بذل مزيد من القوة، تمكن من اختراق المقاومة، لكن الثواني القليلة التي خسرها بسببها كانت كافية لركلة من “جوليان” لتستقر في معدته.
سووش—!
“…..!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سووش—!
كانت الضربة مؤلمة، لكنها لم تكن شيئًا لا يمكنه تحمله، حيث تراجع عدة خطوات للخلف.
بدا “لوكسون” مذهولًا للحظة.
عندما كان “لوكسون” على وشك إعادة تموضعه، عادت المقاومة مرة أخرى.
كنت أبدأ تدريجيًا في تقليد حركات “ألكسندر” بشكل مثالي.
لكن هذه المرة، كانت عند قدمه.
وكان هذا أمرًا جيدًا.
“…..!”
وقبل أن أدرك، لم أعد مجرد مشاهد، بل أصبحت أنا من يقوم بالحركات.
مرة أخرى، تعطلت حركاته.
بدا “لوكسون” مذهولًا للحظة.
ركلة أخرى جاءت نحوه. لم تكن سريعة جدًا، وتمكن “لوكسون” من تفاديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ!
التفادي لم يكن المشكلة. كان بإمكانه تفادي جميع الهجمات. لم تكن تمثل له تحديًا حقيقيًا.
كانت قدراته في مستوى آخر.
المشكلة كانت في عدم قدرته على جمع أي “إيقاع”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب قضى جزءًا كبيرًا من حياته في التدريب.
قبل أن يتمكن من تنفيذ أي تسلسل من حركاته المدروسة، كانت تُعطَّل باستمرار، مما أفقده توازنه وأعاقه عن شن هجوم مضاد فعال.
سووش.
سووش!
لألوان.
كان الوضع مزعجًا لأنه وضعه في موقف دفاعي دائم.
ومع ظهره إليها، سأل:
“تبًا!”
للحظة وجيزة، اعتقدت “كيرا” أنه سيهاجمها بينما ساد الصمت بينهما، ولكن تدريجيًا، بدأت عيناه تعودان إلى طبيعتهما.
صر أسنانه، وقطع مرة أخرى.
سووش—!
***
“…..”
“واو~ يبدو أن لوكسون يواجه صعوبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب قضى جزءًا كبيرًا من حياته في التدريب.
على الجانب، كانت “جوزفين” تراقب كل شيء بعينين مفتوحتين. رمشت بسرعة ونظرت إلى “كيرا”.
انحنيت للأسفل.
“أنا لا أصدق عيني، أليس كذلك؟ جوليان يثبت نفسه بالفعل…”
… وبالفعل، بدأت أفقد نفسي تدريجيًا.
“…..”
وأثناء تحديقي به، أومأت برأسي.
لم تُجب “كيرا”.
كانت حركاته متقنة وبسيطة.
كانت عيناها مثبتتين على هيئة “جوليان”. في البداية، كانت حركاته عشوائية. من نظرة واحدة، استطاعت رؤية العيوب وتفصيلها.
ومع ظهره إليها، سأل:
لو كانت مكان “لوكسون”، لربما تمكنت من التعامل معه في أقل من خمس جولات.
لا، بدلاً من غيبوبة، بدا الأمر كما لو أنني بدأت أتنبأ بحركاته. في هذا العالم الرتيب… كان كل شيء يبدو باهتًا.
لكن…
بدأت رقبتي تشعر بالحكة.
بدأت الأمور تتغير تدريجيًا.
لا زلت أتذكر بوضوح كيف كدت أفقد نفسي في أدائي. وكيف كدت أفقد نفسي لمشاعر ألكسندر.
بدأ الجنون الذي يلوح في عينيه يزداد حدة، وبدأت حركاته تصبح أكثر دقة.
“هاا-!”
ليس هذا فحسب، ولكن عند الفحص الدقيق، لاحظت مجموعة مألوفة من الخيوط الرقيقة تتحرك وتعيق إيقاع “لوكسون”، مما منعه من استغلال مهاراته بشكل كامل.
لو لم أكن حذرًا، ربما كنت سأفقد أنفي.
لكن هذا لم يكن ما أرسل قشعريرة في جسد “كيرا”.
انحنيت للأسفل.
لا، كان الأمر أن صورة “جوليان” بدأت تتلاشى تدريجيًا في ذهنها.
بانغ! بانغ! بانغ!
بدا وكأنه يتحول إلى شخص آخر تمامًا.
في أي ظرف عادي، ربما كنت سأشعر ببعض الذعر.
من حركاته إلى تعابيره، بدأت “كيرا” ترى شخصًا مختلفًا…
“….!”
“ما هذا بحق السماء؟”
ممل… ممل جدًا…
كانت فكرة غريبة.
لو كانت مكان “لوكسون”، لربما تمكنت من التعامل معه في أقل من خمس جولات.
واحدة كان من الصعب عليها استيعابها.
مرة أخرى، تعطلت حركاته.
لكن…
ممل… ممل جدًا…
بانغ!
قطع السيف باتجاه الأعلى، متجنبًا أنفي بصعوبة. كان قريبًا جدًا، على بعد بضعة ملليمترات فقط.
“هاا-!”
… وبينما كانت الذكريات واضحة في ذهني، إلا أنها لم تكن كافية بالنسبة لي لأصبح هو تماما.
عندما رأت شفتي “جوليان” ترتجفان بينما حطم هجومه هجوم “لوكسون”، لاحظت “كيرا” أن الجنون في نظره زاد أكثر.
عندما رأت شفتي “جوليان” ترتجفان بينما حطم هجومه هجوم “لوكسون”، لاحظت “كيرا” أن الجنون في نظره زاد أكثر.
المشاعر التي كان يشعر بها – النشوة، الفرح، والإثارة – كانت واضحة على وجهه بينما انتشرت ابتسامة حقيقية على شفتيه.
لا، بدلاً من غيبوبة، بدا الأمر كما لو أنني بدأت أتنبأ بحركاته. في هذا العالم الرتيب… كان كل شيء يبدو باهتًا.
بانغ! بانغ! بانغ!
أقطع بالخناجر، وأستخدم السيوف والقبضات، وأتخذ الخطوات الصغيرة، وأتجنب الدمية.
بدأ في هجوم جنوني. بتحكمه في الخيوط الرقيقة، استمر في تحطيم حركات “لوكسون”.
حتى عندما هاجم مرة أخرى، تفاجأ بأن هجومه مرّ عبر الهواء فقط.
لم يكن لدى “لوكسون” خيار سوى البقاء في موقف دفاعي، حيث لم يتمكن من استعادة إيقاعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على هذا القدر من الثقة بمهاراته.
بانغ…! بانغ!
الفصل 101: الفريق [2]
كلما استمر “جوليان” في الهجوم، رأت “كيرا” مشاعره تزداد جنونًا.
أقطع بالخناجر، وأستخدم السيوف والقبضات، وأتخذ الخطوات الصغيرة، وأتجنب الدمية.
في هذه اللحظة…
… حينها ظهرت تلك الفكرة.
“المزيد.”
كما لو أنني كنت أستطيع معرفة ما سيفعله بعد ذلك، أملت جسدي قليلاً.
لم يكن “جوليان”.
ومع ذلك، يمكنه استخدام أسلحة أخرى.
ذلك الشخص بدا وكأنه استُبدل بكيان آخر، سيطر على جسده بينما هاجم “لوكسون” المرتبك، الذي رغم عدم خسارته، كان يُدفع تدريجيًا للخلف.
“أعتقد أن النتيجة واضحة، أليس كذلك؟”
بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المزيد.”
عندما هبطت إحدى لكمات “جوليان” على دفاع “لوكسون”، نهضت “كيرا” وظهرت بجانب الاثنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بإمكاني الغوص بعمق شديد.
“توقف.”
… وبالفعل، بدأت أفقد نفسي تدريجيًا.
أمسكت “كيرا” بقبضة “جوليان”.
في أي ظرف عادي، ربما كنت سأشعر ببعض الذعر.
“…..”
“…..”
شعرت بموجة من الإزعاج عندما التقت أعيننا. في اللحظة الأخيرة، تمكنت من حماية كتفي، لكن مع ذلك، أدركت أنه قد انخلع.
للحظة وجيزة، اعتقدت “كيرا” أنه سيهاجمها بينما ساد الصمت بينهما، ولكن تدريجيًا، بدأت عيناه تعودان إلى طبيعتهما.
ممل… ممل جدًا…
في النهاية، هدأ وخفض يده.
“هل أنت مستعد؟”
استدار، والتقط سترته، ولف أكمامه.
صر أسنانه، وقطع مرة أخرى.
ومع ظهره إليها، سأل:
كما لو أنني كنت أستطيع معرفة ما سيفعله بعد ذلك، أملت جسدي قليلاً.
“أعتقد أن النتيجة واضحة، أليس كذلك؟”
با… ثومب!
نظرت “كيرا” إلى “لوكسون”، الذي رغم أنه لم يُصب بأذى، كان يلهث بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عالمًا رتيبًا جعلني أتوق لشيء ما.
التفتت إلى الآخرين وأغمضت عينيها قبل أن تهز رأسها.
قمت بنسخ كل شيء.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تُجب “كيرا”.
“…..جيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سووش—!
بإيماءة صغيرة، غادر المكان.
بينما كانت تحدق في ظهره، تحولت تعابير “كيرا” إلى الحيرة.
طنين. طنين.
“ما الذي كان ذلك بحق السماء؟”
“أعتقد أن النتيجة واضحة، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
____________
بدأت رقبتي تشعر بالحكة.
ترجمة : TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار، والتقط سترته، ولف أكمامه.
“…..”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
