الفصل 105: اختبارات منتصف الفصل [3]
الفصل 105: اختبارات منتصف الفصل [3]
كانت الأخبار عن الاسم المفاجئ للفريق قد صدمت الجميع. لأن ذلك الرجل الحقير، الذي أجبرهم على التدريب بشكل مفرط خلال الأسبوع الماضي، جعلهم يفوتون الإعلان عن ضرورة تحديد اسم للفريق.
“كفى يا كيرا. ألا ترين أنها متوترة؟”
إذن يجب أن أملأ هذا أولاً؟
•نعم، رجاءً. بعد أن تملأ الاستمارة يمكنك استلام الأساور.
كانت الأساور عبارة عن أثر منخفض المستوى، للاستخدام مرة واحدة. في حال حدوث موقف خطير، تتحطم الأساور وتُطلق تعويذة [حاجز] لحماية المتدرب من أي إصابة خطيرة.
•حسنًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها هي.”
حدقت في الورقة أمامي، وأخذت قلمًا وبدأت بملء البيانات. كانت مجرد أمور أساسية: الاسم، تاريخ الميلاد، وما شابه…
خلال بضع دقائق انتهيت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [….في غضون لحظات، سنعلن أسماء الفرق المشاركة. رجاءً أظهروا دعمكم بمجرد خروجهم. الآن، دعونا نرحب بأعضاء معهد مونتيل!]
أو هكذا ظننت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر، لحظة!”
”….اسم الفريق؟”
كانوا يحدقون إلى الأمام، ويبدو أنهم متحمسون لسماع أسمائهم. كانوا بالفعل متحمسين.
توقفت ونظرت إلى الفراغ الأخير الذي كان عليّ ملؤه. اسم الفريق. كيف كان من المفترض أن أملأ هذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كيرا تحدق في نهاية النفق حيث كان الجمهور يهتف بصخب. رمشت بعينيها بسرعة، تشعر بقشعريرة خفيفة تجتاح جسدها بسبب الأجواء المدوية.
نظرت حولي، ورأيت مئات من المتدربين يتجولون في القاعة. العديد من الوجوه غير المألوفة.
شعر جوليان بنظرات الجميع، لكنه بقي صامتًا.
عندما قابلت نظرات بعضهم، لاحظت بوضوح علامات العداء.
“هذا…”
بالتحديد، رأيت نظرات من بعيد مليئة بالسخرية.
لم يكونوا حتى يحاولون إخفاء ازدرائهم وهم يتحدثون بصوت عالٍ:
غطت كيرا جبينها، ونقرت على لسانها. كيف يمكن للمرء أن يكون عديم الفائدة إلى هذا الحد؟
•إنه ضعيف.
وكما هو متوقع، شعرت بألم، لكنه لم يكن بالقدر الذي تخيلته. بدا أشبه بوخزة صغيرة.
•هذا أفضل ما لديهم في ها…
•آه، لا، للأسف لا. نحتاج إلى التوقيعات بسرعة، وقد تم الإعلان عن ذلك. لا أعرف كيف لم تكن على علم بالأمر.
مجرد هراء. لم أستطع أن أزعج نفسي بسماع المزيد. كيرا كانت لتكون مثالية لمثل هذه المواقف.
بعده من الخلف، خرج الخمسة من النفق. طوال الطريق، كانت كيرا تلاحقه من أجل الحصول على إجابة، لكنها كانت تحصل على تجاهل قاسٍ.
بطريقتها المعتادة، ربما كانت لتضربهم جميعًا على الفور.
توقفت ونظرت إلى الفراغ الأخير الذي كان عليّ ملؤه. اسم الفريق. كيف كان من المفترض أن أملأ هذا؟
في تلك اللحظة، تم استدعاء جميع قادة الفرق للفعالية المقبلة لاستلام كتيب القوانين و”الأساور” التي من المفترض توزيعها على أعضاء الفريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأنا أعبث بالأساور، ألقيت نظرة سريعة خلفي قبل مغادرة المكان.
كانت الأساور عبارة عن أثر منخفض المستوى، للاستخدام مرة واحدة. في حال حدوث موقف خطير، تتحطم الأساور وتُطلق تعويذة [حاجز] لحماية المتدرب من أي إصابة خطيرة.
•هم؟ ألم؟ لماذا سيكون هناك ألم؟
بالإضافة إلى ذلك، كانت تعرض نقاط الفريق الإجمالية ونقاط الفرق الأخرى.
لم يستغرق الأمر كثيرًا لتجميع الأمور معًا.
كانت عنصرًا لا غنى عنه.
توقفت عن الكلام فجأة وشددت شفتي. بدأت أفهم الموقف.
مع ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح عينيه.
•هل يمكنني العودة خلال عشر دقائق؟
“نعم.”
•نعم؟
فزع الآخرون على الفور وفتحوا عيونهم.
•لم يتم إخباري بأنني بحاجة لاختيار اسم فريق. هل يمكنني مناقشته مع فريقي؟
لكن لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا لأفهم ما حدث.
•آه، لا، للأسف لا. نحتاج إلى التوقيعات بسرعة، وقد تم الإعلان عن ذلك. لا أعرف كيف لم تكن على علم بالأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر، لحظة!”
•…حسنًا.
حدقت في السوار قبل أن أرتديه.
إذن، لقد تم الإعلان عنه…
هراء، لكن ماذا يمكنني أن أفعل؟
الفصل 105: اختبارات منتصف الفصل [3]
حدقت في الورقة أمامي وتنهدت قبل أن أكتب اسم فريق.
“آه….”
“هو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة المناسبة، أضاءت الإشارة التي كانت تدعوهم للدخول.
قررت اختيار أكثر اسم عشوائي يمكن أن أفكر فيه.
لم يكن سيهم في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شيئًا.”
“ها هي.”
•حسنًا…
بعد أن انتهيت من ملء الورقة، سلمتها إلى أحد المساعدين في الموقع الذي أعطاني خمس أساور. كانت ثقيلة إلى حد ما عند لمسها، كما أنها كانت سميكة.
بينما كنت على وشك ارتداء أحد الأساور، أوقفني أحد المساعدين وحذرني:
بالتحديد، رأيت نظرات من بعيد مليئة بالسخرية. لم يكونوا حتى يحاولون إخفاء ازدرائهم وهم يتحدثون بصوت عالٍ:
•بمجرد ارتداء السوار، ستشعر ببعض الألم. لا تقلق، هذا جزء من الإجراء.
بعده من الخلف، خرج الخمسة من النفق. طوال الطريق، كانت كيرا تلاحقه من أجل الحصول على إجابة، لكنها كانت تحصل على تجاهل قاسٍ.
•هم؟ ألم؟ لماذا سيكون هناك ألم؟
غير مكترث لتعليقاتهم، ابتعد جوليان عن الحائط وتقدم إلى الأمام، متجهًا أعمق في النفق.
•السوار يفعل أكثر من مجرد حمايتك وعرض نقاط الفريق. إنه يقيس أيضًا معدل ضربات قلبك وسعة المانا. إذا حدث خطب ما، سيتم تنبيهنا بسرعة. للقيام بذلك، يتم إدخال إبر صغيرة في بشرتك.
•نعم؟
•آه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قابلت نظرات بعضهم، لاحظت بوضوح علامات العداء.
كان ذلك منطقيًا، لكن الإبر…
“واااااه! هوووو—! كيرا!!” “آه! هم هنا! اقتلوهم!” “بوووو!”
”….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…..”
حدقت في السوار قبل أن أرتديه.
أدركت كيرا هذا، وشعرت بارتجاف في صدرها. تقدمت خطوة إلى الأمام ومدت يديها.
وكما هو متوقع، شعرت بألم، لكنه لم يكن بالقدر الذي تخيلته. بدا أشبه بوخزة صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…..”
•واو، أنت صامد للغاية. أنت أول متدرب لم يظهر أي رد فعل. أنا معجب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com •آه…
•….شكرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأنا أعبث بالأساور، ألقيت نظرة سريعة خلفي قبل مغادرة المكان.
لم أكن متأكدًا مما إذا كان الإطراء حقيقيًا أم لا، لكنني شكرته على أي حال.
لم أكن أعرف كيف أتصرف. لا، بالأحرى… شعرت بأنني عديم القيمة تمامًا.
كنت على وشك المغادرة عندما سمعت همسة ناعمة تصل إلى أذني:
“ليس هنا!”
“لا توجد مشكلة في سوارك.”
”…إنهم هم.”
توقفت خطواتي وأدرت رأسي للخلف. لكن المساعد الذي تحدث معي اختفى تمامًا عن نظري.
”…..”
•أين…
فقط عندما حثته كيرا على الإجابة، قال: “لم أفكر كثيرًا في الاسم.”
لكن لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا لأفهم ما حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح عينيه.
”…إنهم هم.”
“أوي.”
المنظمة.
على أي حال، هم لن يخسروا شيئًا.
خفضت رأسي ونظرت إلى السوار مرة أخرى. أن يتواصلوا معي الآن بالتحديد…
“مزعج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا نجحت، فإن ديليلا ستثق بي أكثر. وإذا فشلت، فإن خطتهم ستنجح.
خصوصًا أنني كنت أعلم بالفعل أن هناك مشكلة في الأساور.
“قلت شيئًا.”
بعد تحقيق بسيط، تبين أن المفتشين الوحيدين المذكورين في الرؤية هم الذين قاموا بفحص الأساور قبل تسليمها للمتدربين.
__________
كان من الواضح لي أن أي شيء سيحدث، سيكون مرتبطًا بالأساور.
“أنا لست متوترة. أنت متوترة. لا، أنا لست كذلك.”
كانت الأساور هي الشيء الوحيد المسموح للمتدربين بإحضاره إلى الاختبار.
أشارت كيرا نحو جوزفين التي أصبحت الآن على ركبتيها، تحدق في السقف بصمت بينما تتمتم لنفسها:
”…ماذا أفعل؟”
“هذا…”
كان وضعًا مزعجًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحت جبهتي بيدي.
الرسالة الوحيدة التي تلقيتها كانت ببساطة: “لا توجد مشكلة في سوارك.”
”…..إذن اجعلها تهدأ. في حالتها الحالية، ستسقط بمجرد أن تصطدم بها الرياح.”
ماذا يعني هذا حتى؟
لا تتدخل؟ تدخل؟ افعل ما تريد…؟
بينما كانوا يحدقون فيه في حيرة، وصل صوته الهادئ إلى آذانهم.
“هاا…”
أيًا كان ما سأفعله، سيحققون فائدة في النهاية.
مسحت جبهتي بيدي.
”….؟”
•لماذا…
في النهاية، كنت أنا أيضًا ألعب على كلا الجانبين.
توقفت عن الكلام فجأة وشددت شفتي.
بدأت أفهم الموقف.
“هذا…”
“هكذا إذن.”
أدركت كيرا هذا، وشعرت بارتجاف في صدرها. تقدمت خطوة إلى الأمام ومدت يديها.
لم أكن أعرف كيف أتصرف.
لا، بالأحرى… شعرت بأنني عديم القيمة تمامًا.
سخرية الموقف جعلتني أضحك.
“في النهاية، إنهم يعاملونني فقط كبيدق.”
“آه….”
لم يستغرق الأمر كثيرًا لتجميع الأمور معًا.
“اللع… هاا، تبًا.”
بإخبارهم لي بهذه المعلومات، كانوا في الأساس يمنحونني فرصة لمنع ما كانوا يخططون له.
ارتعشت شفتا لوكسون. لم يستطع الجدال مع هذا المنطق…
كان الأمر أشبه بمعاملة الوضع بأكمله كأنه لعبة.
كان ذلك منطقيًا، لكن الإبر…
على أي حال، هم لن يخسروا شيئًا.
الشعور بأن يتم التعامل معي كقطعة شطرنج فقط.
إذا نجحت، فإن ديليلا ستثق بي أكثر. وإذا فشلت، فإن خطتهم ستنجح.
على أي حال، هم لن يخسروا شيئًا.
أيًا كان ما سأفعله، سيحققون فائدة في النهاية.
ماذا يعني هذا حتى؟ لا تتدخل؟ تدخل؟ افعل ما تريد…؟
ذلك الشعور…
“إنه مقزز.”
كان وضعًا مزعجًا.
الشعور بأن يتم التعامل معي كقطعة شطرنج فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأنا أعبث بالأساور، ألقيت نظرة سريعة خلفي قبل مغادرة المكان.
كان من الصعب عليّ تقبل الأمر.
المشاهدات، التي كان يُتوقع أن تتراوح بين 20-30 مليونًا، تجاوزت التوقعات بفارق كبير، حيث وصلت الأرقام إلى مستويات قريبة من مسودة الاختيار السنوية.
لكن، بالرغم من اشمئزازي من الوضع، لم أظهر إحباطي.
لم تكن هناك حاجة لأعبر عن استيائي تجاه الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطريقتها المعتادة، ربما كانت لتضربهم جميعًا على الفور.
في النهاية، كنت أنا أيضًا ألعب على كلا الجانبين.
سخرية الموقف جعلتني أضحك.
“هاها.”
كانت [غارة المتاهة] واحدًة من أكثر الفعاليات المنتظرة في تاريخ الإمبراطورية الحديث.
سخرية الموقف جعلتني أضحك.
إذن، لقد تم الإعلان عنه… هراء، لكن ماذا يمكنني أن أفعل؟
“صحيح، صحيح…”
“لا، توقفي!”
وأنا أعبث بالأساور، ألقيت نظرة سريعة خلفي قبل مغادرة المكان.
كانت عنصرًا لا غنى عنه.
”…أعتقد أنني سأستمر في مسايرتهم.”
شعروا بقشعريرة.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطريقتها المعتادة، ربما كانت لتضربهم جميعًا على الفور.
مرت ثلاثة أيام بسرعة.
سخرية الموقف جعلتني أضحك.
كان اليوم هو موعد امتحان منتصف الفصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com •واو، أنت صامد للغاية. أنت أول متدرب لم يظهر أي رد فعل. أنا معجب.
[هل الجميع مستعدون؟…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com •واو، أنت صامد للغاية. أنت أول متدرب لم يظهر أي رد فعل. أنا معجب.
كانت [غارة المتاهة] واحدًة من أكثر الفعاليات المنتظرة في تاريخ الإمبراطورية الحديث.
“واااااه! هوووو—! كيرا!!” “آه! هم هنا! اقتلوهم!” “بوووو!”
المشاهدات، التي كان يُتوقع أن تتراوح بين 20-30 مليونًا، تجاوزت التوقعات بفارق كبير، حيث وصلت الأرقام إلى مستويات قريبة من مسودة الاختيار السنوية.
قررت اختيار أكثر اسم عشوائي يمكن أن أفكر فيه. لم يكن سيهم في النهاية.
بطبيعة الحال، اهتمت وسائل الإعلام بالفعالية، مع تثبيت أجهزة تسجيل في جميع أنحاء أراضي ساحة “هافن”.
لم أكن أعرف كيف أتصرف. لا، بالأحرى… شعرت بأنني عديم القيمة تمامًا.
داخل الأنفاق المؤدية إلى المسرح الرئيسي، كان صوت المذيع الصاخب يتردد في الأرجاء.
في النهاية، كنت أنا أيضًا ألعب على كلا الجانبين.
[….في غضون لحظات، سنعلن أسماء الفرق المشاركة. رجاءً أظهروا دعمكم بمجرد خروجهم. الآن، دعونا نرحب بأعضاء معهد مونتيل!]
كانت الأخبار عن الاسم المفاجئ للفريق قد صدمت الجميع. لأن ذلك الرجل الحقير، الذي أجبرهم على التدريب بشكل مفرط خلال الأسبوع الماضي، جعلهم يفوتون الإعلان عن ضرورة تحديد اسم للفريق.
في زاوية النفق، كان هناك شاشة صغيرة تعرض “جوناثان مونرو”، عبقري معهد مونتيل، وهو يقف بفخر رافعًا سيفه. خلفه كان بقية أعضاء فريقه.
“لا.. لا ش-يء. أنا ب-ب-خير.”
“وووو—!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه؟”
وصلت هتافات الجمهور إلى الأنفاق.
بالإضافة إلى ذلك، كانت تعرض نقاط الفريق الإجمالية ونقاط الفرق الأخرى.
“واو، يا إلهي.”
كان من الواضح لي أن أي شيء سيحدث، سيكون مرتبطًا بالأساور.
كانت كيرا تحدق في نهاية النفق حيث كان الجمهور يهتف بصخب. رمشت بعينيها بسرعة، تشعر بقشعريرة خفيفة تجتاح جسدها بسبب الأجواء المدوية.
وجهها شاحب تمامًا وهي تمسك بجانب الحائط لتحافظ على توازنها.
”….يمكنني الشعور بالأرض تهتز من شدة أصواتهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في النهاية، إنهم يعاملونني فقط كبيدق.”
بجوارها، كانت جوزفين تقف متصلبة.
“لا داعي للقلق بشأن الاختلاط.”
وجهها شاحب تمامًا وهي تمسك بجانب الحائط لتحافظ على توازنها.
•حسنًا…
“ح-ح-حق-حقاً؟”
سخرية الموقف جعلتني أضحك.
“ما الذي أصابك؟”
حدقت في الورقة أمامي وتنهدت قبل أن أكتب اسم فريق.
“لا.. لا ش-يء. أنا ب-ب-خير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت خطواتي وأدرت رأسي للخلف. لكن المساعد الذي تحدث معي اختفى تمامًا عن نظري.
“جبانة.”
لكن لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا لأفهم ما حدث.
“آه….”
•إنه ضعيف.
“كفى يا كيرا. ألا ترين أنها متوترة؟”
مرت ثلاثة أيام بسرعة.
غير قادر على تحمل بعد الآن، تدخل لوكسون.على الفور، عبست كيرا ونظرت إليه بامتعاض.
المنظمة.
”…..إذن اجعلها تهدأ. في حالتها الحالية، ستسقط بمجرد أن تصطدم بها الرياح.”
كانت [غارة المتاهة] واحدًة من أكثر الفعاليات المنتظرة في تاريخ الإمبراطورية الحديث.
“هذا…”
“حسنًا، وماذا بعد؟” “هذا كل شيء.”
ارتعشت شفتا لوكسون. لم يستطع الجدال مع هذا المنطق…
كانت [غارة المتاهة] واحدًة من أكثر الفعاليات المنتظرة في تاريخ الإمبراطورية الحديث.
“لكن، مع ذلك. أنت تجعلين الوضع أسوأ.”
”….يمكنني الشعور بالأرض تهتز من شدة أصواتهم.”
“آه، رجاءً.”
بطبيعة الحال، اهتمت وسائل الإعلام بالفعالية، مع تثبيت أجهزة تسجيل في جميع أنحاء أراضي ساحة “هافن”.
لوحت كيرا بيدها بلا مبالاة قبل أن تنظر نحو النهاية حيث ظهر شخص ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة المناسبة، أضاءت الإشارة التي كانت تدعوهم للدخول.
كان يستند إلى الحائط، وذراعاه متشابكتان، ويبدو غارقًا في أفكاره.
“ح-ح-حق-حقاً؟”
نادت عليه كيرا.
مع توقف قصير، قامت أجهزة التسجيل بتكبير وجوه الفريق.
“أوي.”
”….اسم الفريق؟”
فتح عينيه.
في النهاية، كان جوليان هو من أطلق اسم الفريق. مرت ثلاثة أيام منذ ذلك الحين، وحتى الآن كانوا لا يعرفون ما هو اسم الفريق.
”…..”
“أوي.”
“لماذا تنظر إلي هكذا؟”
الرسالة الوحيدة التي تلقيتها كانت ببساطة: “لا توجد مشكلة في سوارك.”
أشارت كيرا نحو جوزفين التي أصبحت الآن على ركبتيها، تحدق في السقف بصمت بينما تتمتم لنفسها:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في النهاية، إنهم يعاملونني فقط كبيدق.”
“أنا لست متوترة. أنت متوترة. لا، أنا لست كذلك.”
“انتظري! كيرا…!”
اتسعت عينا كيرا.
عند هذا السؤال، اتجهت كل الأنظار إلى جوليان. حتى رأس جوزفين استدار، وكأنها بدأت تستعيد بعضًا من قوتها.
“تبًا، لقد فقدت عقلها تمامًا.”
“انتظري! كيرا…!”
”….”
“آه…! أعتقد أنهُ سيغمى علي.”
رأت أن جوليان ما زال صامتًا، فعقدت حاجبيها.
بالتحديد، رأيت نظرات من بعيد مليئة بالسخرية. لم يكونوا حتى يحاولون إخفاء ازدرائهم وهم يتحدثون بصوت عالٍ:
“ما الأمر؟ قل شيئًا.”
لم أكن أعرف كيف أتصرف. لا، بالأحرى… شعرت بأنني عديم القيمة تمامًا.
“شيئًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأقتلك!”
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحت جبهتي بيدي.
“قلت شيئًا.”
بجانب جوليان، كانت جميع تعبيرات الأعضاء الآخرين ملتوية بينما كانت رؤوسهم تتجه نحوه.
“اللع… هاا، تبًا.”
“انتظري! كيرا…!”
غطت كيرا جبينها، ونقرت على لسانها. كيف يمكن للمرء أن يكون عديم الفائدة إلى هذا الحد؟
بجوارها، كانت جوزفين تقف متصلبة.
كانت على وشك أن تتصرف بنفسها عندما تذكرت شيئًا.
”….؟”
“أوه، صحيح. ما اسم فريقنا؟”
وصلت هتافات الجمهور إلى الأنفاق.
عند هذا السؤال، اتجهت كل الأنظار إلى جوليان. حتى رأس جوزفين استدار، وكأنها بدأت تستعيد بعضًا من قوتها.
المشاهدات، التي كان يُتوقع أن تتراوح بين 20-30 مليونًا، تجاوزت التوقعات بفارق كبير، حيث وصلت الأرقام إلى مستويات قريبة من مسودة الاختيار السنوية.
كانت الأخبار عن الاسم المفاجئ للفريق قد صدمت الجميع. لأن ذلك الرجل الحقير، الذي أجبرهم على التدريب بشكل مفرط خلال الأسبوع الماضي، جعلهم يفوتون الإعلان عن ضرورة تحديد اسم للفريق.
كانت الأساور هي الشيء الوحيد المسموح للمتدربين بإحضاره إلى الاختبار.
في النهاية، كان جوليان هو من أطلق اسم الفريق. مرت ثلاثة أيام منذ ذلك الحين، وحتى الآن كانوا لا يعرفون ما هو اسم الفريق.
”…..”
كان من الواضح لي أن أي شيء سيحدث، سيكون مرتبطًا بالأساور.
شعر جوليان بنظرات الجميع، لكنه بقي صامتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة المناسبة، أضاءت الإشارة التي كانت تدعوهم للدخول.
“إذن…؟”
”….يمكنني الشعور بالأرض تهتز من شدة أصواتهم.”
فقط عندما حثته كيرا على الإجابة، قال:
“لم أفكر كثيرًا في الاسم.”
الفصل 105: اختبارات منتصف الفصل [3]
“حسنًا، وماذا بعد؟”
“هذا كل شيء.”
“أنا لست متوترة. أنت متوترة. لا، أنا لست كذلك.”
“آه؟”
“هاا…”
رمشت كيرا، وكذلك فعل الآخرون. عابسا، تكلم لوكسون نيابة عن كيرا.
“نحن على وشك أن يتم استدعاؤنا. ألن تخبرنا ما هو الاسم حتى لا نختلط لاحقًا؟”
بالتحديد، رأيت نظرات من بعيد مليئة بالسخرية. لم يكونوا حتى يحاولون إخفاء ازدرائهم وهم يتحدثون بصوت عالٍ:
“نختلط؟”
رفع جوليان رأسه فجأة. على الفور، ارتفعت زاوية شفتيه، وتجمدت تعبيرات الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واو، تبًا!”
شعروا بقشعريرة.
•لم يتم إخباري بأنني بحاجة لاختيار اسم فريق. هل يمكنني مناقشته مع فريقي؟
“هل ابتسم للتو…؟”
كانت [غارة المتاهة] واحدًة من أكثر الفعاليات المنتظرة في تاريخ الإمبراطورية الحديث.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأنا أعبث بالأساور، ألقيت نظرة سريعة خلفي قبل مغادرة المكان.
“ماذا…؟ يمكنه أن يبتسم؟”
ولكن إذا نظر أحدهم عن كثب، كان يمكنه أن يلاحظ ارتعاشا خفيا في كتفيه..
”…..”
قررت اختيار أكثر اسم عشوائي يمكن أن أفكر فيه. لم يكن سيهم في النهاية.
غير مكترث لتعليقاتهم، ابتعد جوليان عن الحائط وتقدم إلى الأمام، متجهًا أعمق في النفق.
”…..”
في اللحظة المناسبة، أضاءت الإشارة التي كانت تدعوهم للدخول.
كان من الصعب عليّ تقبل الأمر.
بينما كانوا يحدقون فيه في حيرة، وصل صوته الهادئ إلى آذانهم.
رفع جوليان رأسه فجأة. على الفور، ارتفعت زاوية شفتيه، وتجمدت تعبيرات الجميع.
“لا داعي للقلق بشأن الاختلاط.”
في زاوية النفق، كان هناك شاشة صغيرة تعرض “جوناثان مونرو”، عبقري معهد مونتيل، وهو يقف بفخر رافعًا سيفه. خلفه كان بقية أعضاء فريقه.
”….؟”
كانت الأساور هي الشيء الوحيد المسموح للمتدربين بإحضاره إلى الاختبار.
“ماذا يعني هذا حتى؟”
“أوه، صحيح. ما اسم فريقنا؟”
“انتظر، لحظة!”
”…..”
بعده من الخلف، خرج الخمسة من النفق. طوال الطريق، كانت كيرا تلاحقه من أجل الحصول على إجابة، لكنها كانت تحصل على تجاهل قاسٍ.
مجرد هراء. لم أستطع أن أزعج نفسي بسماع المزيد. كيرا كانت لتكون مثالية لمثل هذه المواقف.
من الخارج، كانت الكاميرات تلتقط ظهورهم، واهتزت المدرجات بالصراخ والتصفيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…..”
“واااااه! هوووو—! كيرا!!”
“آه! هم هنا! اقتلوهم!”
“بوووو!”
“كفى يا كيرا. ألا ترين أنها متوترة؟”
كانت هناك مزيج من الهتافات والسخرية. ومع ذلك، أثار ظهورهم شيئًا ما في الجمهور، إذ اهتزت المدرجات بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com •…حسنًا.
“واو، تبًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، رجاءً.”
“آه…! أعتقد أنهُ سيغمى علي.”
كانت الأساور هي الشيء الوحيد المسموح للمتدربين بإحضاره إلى الاختبار.
تراجعت كيرا وكادت جوزفين أن تتعثر على قدميها. لحسن الحظ، دعمها أندرس في اللحظة المناسبة.
كان اليوم هو موعد امتحان منتصف الفصل.
“وووو—!”
كانت الأخبار عن الاسم المفاجئ للفريق قد صدمت الجميع. لأن ذلك الرجل الحقير، الذي أجبرهم على التدريب بشكل مفرط خلال الأسبوع الماضي، جعلهم يفوتون الإعلان عن ضرورة تحديد اسم للفريق.
كان استقبال الجمهور مختلفًا بشكل دراماتيكي عن الفرق الأخرى التي دخلت للتو إلى الملعب. كان أكثر سخونة بكثير.
مرت ثلاثة أيام بسرعة.
لولا أن الحاجز الوقائي كان يفصل بين الجمهور والطلاب، لكانوا قد رشقوهم بشيء ما.
غطت كيرا جبينها، ونقرت على لسانها. كيف يمكن للمرء أن يكون عديم الفائدة إلى هذا الحد؟
التقطت أجهزة التسجيل كل هذا بينما ظهرت وجوههم على الشاشات السحرية فوق أرضية الساحة، وأخيرًا جاء الإعلان المنتظر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com •واو، أنت صامد للغاية. أنت أول متدرب لم يظهر أي رد فعل. أنا معجب.
[دعونا نرحب بأحدث فريق…]
غطت كيرا جبينها، ونقرت على لسانها. كيف يمكن للمرء أن يكون عديم الفائدة إلى هذا الحد؟
مع توقف قصير، قامت أجهزة التسجيل بتكبير وجوه الفريق.
بالتحديد، رأيت نظرات من بعيد مليئة بالسخرية. لم يكونوا حتى يحاولون إخفاء ازدرائهم وهم يتحدثون بصوت عالٍ:
كانوا يحدقون إلى الأمام، ويبدو أنهم متحمسون لسماع أسمائهم. كانوا بالفعل متحمسين.
رأت أن جوليان ما زال صامتًا، فعقدت حاجبيها.
ما كان اسم فريقهم؟
المشاهدات، التي كان يُتوقع أن تتراوح بين 20-30 مليونًا، تجاوزت التوقعات بفارق كبير، حيث وصلت الأرقام إلى مستويات قريبة من مسودة الاختيار السنوية.
بأنفاس محبوسة، انتظروا الإعلان الذي جاء بعد فترة قصيرة.
التقطت أجهزة التسجيل كل هذا بينما ظهرت وجوههم على الشاشات السحرية فوق أرضية الساحة، وأخيرًا جاء الإعلان المنتظر.
[…..جوليان ومساعديه!]
“جبانة.”
في تلك اللحظة…
“انتظري! كيرا…!”
بجانب جوليان، كانت جميع تعبيرات الأعضاء الآخرين ملتوية بينما كانت رؤوسهم تتجه نحوه.
بينما كانوا يحدقون فيه في حيرة، وصل صوته الهادئ إلى آذانهم.
”…..”
لم أكن أعرف كيف أتصرف. لا، بالأحرى… شعرت بأنني عديم القيمة تمامًا.
توقف جوليان للحظة، ثم نظر إليهم بنظرة قصيرة، وتابع كما لو أنه لم يحدث شيء.
أيًا كان ما سأفعله، سيحققون فائدة في النهاية.
ولكن إذا نظر أحدهم عن كثب، كان يمكنه أن يلاحظ ارتعاشا خفيا في كتفيه..
•بمجرد ارتداء السوار، ستشعر ببعض الألم. لا تقلق، هذا جزء من الإجراء.
“ه-هو…”
سخرية الموقف جعلتني أضحك.
أدركت كيرا هذا، وشعرت بارتجاف في صدرها. تقدمت خطوة إلى الأمام ومدت يديها.
كان وضعًا مزعجًا.
عنقه. عنقه القوي والمتين… في عيني كيرا، كان يبدو وحيدًا.
[…..جوليان ومساعديه!]
فزع الآخرون على الفور وفتحوا عيونهم.
أو هكذا ظننت.
“انتظري! كيرا…!”
قررت اختيار أكثر اسم عشوائي يمكن أن أفكر فيه. لم يكن سيهم في النهاية.
“لا، توقفي!”
في زاوية النفق، كان هناك شاشة صغيرة تعرض “جوناثان مونرو”، عبقري معهد مونتيل، وهو يقف بفخر رافعًا سيفه. خلفه كان بقية أعضاء فريقه.
“ليس هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شيئًا.”
“سأقتلك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح عينيه.
__________
في النهاية، كنت أنا أيضًا ألعب على كلا الجانبين.
ترجمة: TIFA
“جبانة.”
داخل الأنفاق المؤدية إلى المسرح الرئيسي، كان صوت المذيع الصاخب يتردد في الأرجاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com •…حسنًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
