الفصل 108: المتاهة [3]
الفصل 108: المتاهة [3]
انزلقت لعنة من فمها حينها.
“أزيل كليبر.”
“…”
لم يعد يبدو غير مبالٍ وسعيدًا كما كان من قبل.
ساد صمت غريب فجأة في الأجواء.
“… أوي.”
واقفين وجهًا لوجه مع الشخص المقنع، لم يتحرك أي من الطرفين.
قوبل سؤالها بالصمت.
… أو بالأحرى، كان الشخص المقنع مركزًا عليّ لدرجة أنه لم يقم بأي حركة.
حك عنقه، وضحك قبل أن يظهر مرة أخرى على بعد بضعة أمتار منها.
“إنه يعرفني.”
لم أستطع معرفة ما كانت تفكر فيه.
كلما مر الوقت، ازددت يقينًا بذلك.
“من أنت؟”
من كان تحت القناع، كان يعرف “جوليان” السابق.
عابسة، كانت “كيرا” على وشك أن تضربها على رأسها عندما تحدث “أندرس” بدلاً منها.
ارتعشت أصابعي عند هذه الفكرة.
عاد الصمت مرة أخرى إلى المحيط.
لسبب ما، شعرت بشعور مختلف بدلاً من الخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، قبل أن تتمكن من تشكيل دائرتها السحرية بالكامل، اختفى.
لم أكن متأكدًا ما هو ذلك الشعور، لكن إذا كان هناك شيء واضح بالنسبة لي، فهو أنني…
كانت فكرة سخيفة.
أردت رؤية ذكرياته.
——قبل الهجوم بلحظات.
“ثود.”
انطوت المساحة من حوله، ثم انضغطت، ساحقة إياه إلى عجينة.
تحطم الصمت بصوت “دوي” منخفض لجسد المتدرب الميت وهو يسقط على الأرض.
“…..”
من الجانب، ارتعشت “جوزفين” لا إراديًا عند الصوت.
“ماذا لو… ماذا لو كان يتوقع حدوث شيء كهذا؟”
من ناحية أخرى، عبست “كيرا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الجانب، ارتعشت “جوزفين” لا إراديًا عند الصوت.
لم أستطع معرفة ما كانت تفكر فيه.
بدأ تغيير يجتاح المحيط.
مع تركيز نظرها عليه، بدا أنها أدركت شيئًا ما.
“اللعنة.”
“… أوي.”
إدراكها يغطي الأكاديمية بأكملها على مدار الساعة.
ومع هذا التفكير، كانت هي الأولى التي تحدثت.
“آه.”
جذب صوتها انتباه الشخص المقنع حيث أدار رأسه نحوها.
لم تفكر “كيرا” كثيرًا في ذلك الوقت.
خفضت كيرا رأسها قليلا، ونظرت إلى الأعلى.
في تلك اللحظات الأخيرة، التقت عيناها بعيني “جوليان”.
“من أنت؟”
عاد الصمت مرة أخرى إلى المحيط.
كان سؤالاً غير متوقع.
مع موجة من يدها، تذبذبت المساحة المحيطة بهم، وغطت القبة محيطهم.
لا، بالأحرى، كان سؤالاً منطقيًا، لكن من تعابير وجهها السابقة، بدا أنها كانت على دراية بشيء آخر.
“…..لن أفعل ذلك لو كنت مكانك.”
“…”
قبل أن يتمكن الآخرون من الرد، ظهر الشخص المقنع أمامي.
قوبل سؤالها بالصمت.
كما لو أن حبرًا قد حُقن في عينيها، تحولت إلى سواد حالك بينما انتشر الظلام ليغطي العين بأكملها.
توهجت دائرة سحرية في يدها.
شخص كانت ديليلا على دراية به إلى حد ما.
كانت موجهة نحو الشخص المقنع.
قطع تفكيرها صوت “جوزفين” التي كانت تنظر إلى سوارها بوجه شاحب.
ومع ذلك، قبل أن تتمكن من تشكيل دائرتها السحرية بالكامل، اختفى.
ومع ذلك، باستثناء الترتيب، لم تكن وظيفة الطوارئ تعمل.
بدا الوقت وكأنه تباطأ في تلك اللحظة.
“وأنا أيضًا.”
قبل أن يتمكن الآخرون من الرد، ظهر الشخص المقنع أمامي.
بدا في مزاج جيد، يمشي بلا مبالاة كما لو كان يستمتع باللحظة.
لم أتحرك على الإطلاق.
“السوار. إنه لا يعمل.”
ومع ذلك، عندما أمسك بكتفي، شعرت بجسدي يرتفع قليلاً.
كان ذهنها مشغولاً بالتفكير في أن الشخص المقنع مرتبط بعمتها لدرجة أنها لم تستطع الرد عندما اختفى الشخص المقنع أمام عينيها.
في الثواني الأخيرة، شاهدت الآخرين وهم ينظرون إليّ بعيون متسعة.
توقفت كلماته في منتصف الطريق.
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الجانب، ارتعشت “جوزفين” لا إراديًا عند الصوت.
ثم…
ومع ذلك، عندما أمسك بكتفي، شعرت بجسدي يرتفع قليلاً.
تغيرت الأجواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … أو بالأحرى، كان الشخص المقنع مركزًا عليّ لدرجة أنه لم يقم بأي حركة.
***
“أزيل كليبر.”
حدث كل ذلك بسرعة لدرجة أن “كيرا” لم يكن لديها وقت كافٍ للرد.
ما حل محله كان الخوف والقلق بينما قال بصوت مبحوح،
كان ذهنها مشغولاً بالتفكير في أن الشخص المقنع مرتبط بعمتها لدرجة أنها لم تستطع الرد عندما اختفى الشخص المقنع أمام عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يجب أن يكون هذا هو .’
بعد ذلك بوقت قصير، ظهر مجددًا أمام “جوليان”.
أردت رؤية ذكرياته.
“وا-”
‘من؟’
في تلك اللحظات الأخيرة، التقت عيناها بعيني “جوليان”.
أردت رؤية ذكرياته.
كانتا…
مع موجة من يدها، تذبذبت المساحة المحيطة بهم، وغطت القبة محيطهم.
هادئتين بشكل غريب.
بدا الوقت وكأنه تباطأ في تلك اللحظة.
كما لو كان يتوقع مثل هذا الموقف.
ارتعشت أصابعي عند هذه الفكرة.
ومع ذلك، لم تكن “كيرا” متأكدة مما إذا كان ما رأته صحيحًا أم لا، حيث اختفى مع الشخص المقنع بعد ذلك بوقت قصير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك منطقيًا لأنها كانت الأقوى في الفريق.
بحلول الوقت الذي تحركت فيه، كانا قد اختفيا بالفعل.
——قبل الهجوم بلحظات.
“…”
في الصمت الذي سيطر فجأة على الأجواء، فتحت “كيرا” فمها وأغلقته مرارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت ابتسامة رقيقة على شفتيه.
لم تكن متأكدة مما يجب قوله في تلك اللحظة.
كانت فكرة سخيفة.
“ها، هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت ابتسامة رقيقة على شفتيه.
قطع تفكيرها صوت “جوزفين” التي كانت تنظر إلى سوارها بوجه شاحب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، قبل أن تتمكن من تشكيل دائرتها السحرية بالكامل، اختفى.
“ماذا؟”
‘فصل الفضاء’
“ذل…”
تحطم الصمت بصوت “دوي” منخفض لجسد المتدرب الميت وهو يسقط على الأرض.
عابسة، كانت “كيرا” على وشك أن تضربها على رأسها عندما تحدث “أندرس” بدلاً منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“السوار. إنه لا يعمل.”
كانت ديليلا تحدق بهدوء في جميع إسقاطات المتدربين أمامها. كان هناك العديد من الإسقاطات، لكنها بعقلها، كانت قادرة على التركيز على جميعها في نفس الوقت.
“وأنا أيضًا.”
تأوهت كيرا وعبثت بشعرها. اللعنة، ليس هذا وقت التفكير في مثل هذه الأمور…! أثناء تفحصها للمكان، توقفت عيناها فجأة.
عند سماع تأكيد “لوكسون”، نظرت “كيرا” إلى سوارها وحاولت تفعيله.
عابسة، كانت “كيرا” على وشك أن تضربها على رأسها عندما تحدث “أندرس” بدلاً منها.
ومع ذلك، باستثناء الترتيب، لم تكن وظيفة الطوارئ تعمل.
كان جميع المتدربين يتقدمون بوتيرتهم الخاصة. بعضهم أسرع من الآخرين.
“اللعنة.”
بدأ تغيير يجتاح المحيط.
انزلقت لعنة من فمها حينها.
تغيرت الأجواء.
“م-ماذا نفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معهد أستيل.
عند سماع صوت “جوزفين” المذعور، لم تجب “كيرا” على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، قبل أن تتمكن من تشكيل دائرتها السحرية بالكامل، اختفى.
لسبب ما، تذكرت محادثة جرت بينهما قبل بضعة أيام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شخص وضعت عليه العائلة المالكة مكافأة ضخمة.
“إذا حدث لي أي شيء، تولي القيادة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانتا…
لم تفكر “كيرا” كثيرًا في ذلك الوقت.
“….كيف وصلت إلى هنا؟”
كانت تعتقد أنه في حالة إصابته، أو إذا أمسكته الفرق الأخرى، ستكون هي التالية لتولي القيادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، قبل أن تتمكن من تشكيل دائرتها السحرية بالكامل، اختفى.
كان ذلك منطقيًا لأنها كانت الأقوى في الفريق.
كانوا جميعًا منشغلين جدًا بمتدربيهم.
ومع ذلك، عند التفكير في التعبير الهادئ على وجهه في تلك اللحظات الأخيرة، خطرت ببال “كيرا” فكرة أخرى.
لم أتحرك على الإطلاق.
“ماذا لو… ماذا لو كان يتوقع حدوث شيء كهذا؟”
كانت فكرة سخيفة.
كانت فكرة سخيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما كانت ديليلا على وشك تحويل انتباهها مرة أخرى نحو المدخل، ظهرت شخصية تحوم في الهواء فوقها.
واحدة لا معنى لها على الإطلاق.
في تلك اللحظة، لاحظت ديليلا أول شذوذ.
إذن… لماذا؟
“مع ذلك، أنا سعيد بأن من هي الأقرب إلى الذروة تعترف بي.”
لماذا استمرت مثل هذه الأفكار في الوميض في ذهنها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“آه.”
السبب في قدومها إلى هنا بمفردها هو أنها لم ترغب في نشر الأخبار بأن شيئًا ما قد حدث.
تأوهت كيرا وعبثت بشعرها. اللعنة، ليس هذا وقت التفكير في مثل هذه الأمور…! أثناء تفحصها للمكان، توقفت عيناها فجأة.
بهذه التقنية، لم تكن بحاجة للقلق بشأن تدمير أي شيء أو اكتشاف تبادلهم الحالي.
“…..”
لم تفكر “كيرا” كثيرًا في ذلك الوقت.
توجه نظرها نحو كاحلها. هناك، لا تزال تشعر بخيط جوليان. اتسعت عيناها فجأة، واستدارت في الاتجاه الذي كان فيه الخيط.
جذب صوتها انتباه الشخص المقنع حيث أدار رأسه نحوها.
مشددة على أسنانها، صرخت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس ذلك فحسب، بل إن الأكاديمية تضم أيضًا العديد من الأفراد الأقوياء الآخرين الذين يتمتعون بإدراك يوازي إدراكها.
“اللعنة! اتبعوني…!”
قطع تفكيرها صوت “جوزفين” التي كانت تنظر إلى سوارها بوجه شاحب.
هذا الرجل…
“وأنا أيضًا.”
لم يكن من الممكن أنه لم يكن على علم بهذا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع هذا التفكير، كانت هي الأولى التي تحدثت.
***
على الفور، تذبذبت الأرض، كاشفة عما بدا أنه باب فخ معدني كبير. تتوهج فيه مجموعة من النقوش بألوان متعددة.
——قبل الهجوم بلحظات.
جذب صوتها انتباه الشخص المقنع حيث أدار رأسه نحوها.
“…..”
رفعت رأسها، ولاحظت أحد المستشارين يعبس. بتوجيه نظرها نحوه، تعرفت عليه ديليلا على الفور. كان مستشارًا في أكاديمية متوسطة الحجم.
كانت ديليلا تحدق بهدوء في جميع إسقاطات المتدربين أمامها. كان هناك العديد من الإسقاطات، لكنها بعقلها، كانت قادرة على التركيز على جميعها في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن… لماذا؟
لم يكن ذلك عبئًا عليها.
‘فصل الفضاء’
في الوقت الحالي، كان كل شيء يسير بسلاسة.
في الصمت الذي سيطر فجأة على الأجواء، فتحت “كيرا” فمها وأغلقته مرارًا.
كان جميع المتدربين يتقدمون بوتيرتهم الخاصة. بعضهم أسرع من الآخرين.
حك عنقه، وضحك قبل أن يظهر مرة أخرى على بعد بضعة أمتار منها.
ومع ذلك، لم تكن ديليلا تهتم بالسرعة بشكل خاص. في نهاية المطاف، ما يهم هو النتيجة النهائية، وليس السرعة.
إذا انتشرت الأخبار، فإن الجمهور بلا شك سيبدأ في الذعر، مما سيسبب بعض المتاعب. فيما يتعلق بالمستشارين الآخرين، لم تكن تثق في أي منهم.
كان المتدربون المتصدرون يركضون عبر المتاهة بسرعة لأنهم أرادوا الوصول إلى وحش الرئيس بشكل أسرع، لكن حتى ذلك لم يكن حلاً فعالًا لأنه يستهلك الكثير من الطاقة. فقط نخبة النخبة يمكنهم اتباع مثل هذه الاستراتيجية المتهورة.
“ماذا لو… ماذا لو كان يتوقع حدوث شيء كهذا؟”
لهذا السبب، كان فريق جوليان يثير اهتمامها أكثر.
فضلت ديليلا التصرف قبل أن يلاحظ أي شخص أي شيء.
بالنسبة لهم للتحرك بهذه الوتيرة… بالتأكيد، لديهم خطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، اختفى ذلك التعبير منذ زمن.
“ما هذا بحق الجحيم؟!”
ومع ذلك، باستثناء الترتيب، لم تكن وظيفة الطوارئ تعمل.
“…..”
ومع ذلك، شعرت بشيء يعيق محاولتها بمجرد أن فعلت ذلك.
في تلك اللحظة، لاحظت ديليلا أول شذوذ.
كانت ديليلا على وشك الدخول عندما سمعت صوتًا من خلفها.
رفعت رأسها، ولاحظت أحد المستشارين يعبس. بتوجيه نظرها نحوه، تعرفت عليه ديليلا على الفور. كان مستشارًا في أكاديمية متوسطة الحجم.
“…..”
معهد أستيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن… لماذا؟
كانت أكاديمية محترمة.
في الصمت الذي سيطر فجأة على الأجواء، فتحت “كيرا” فمها وأغلقته مرارًا.
ومع ذلك، لسبب ما، كان يثير ضجة صغيرة في الوقت الحالي.
“وا-”
“ما الذي يحدث هنا؟ لماذا لا يعمل هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
عندما ألقت نظرة أفضل، لاحظت ديليلا بالفعل غرابة في إسقاطه. كان كله أسود.
“ما هذا بحق الجحيم؟!”
على الفور، ارتعشت حاجباها قليلاً.
لهذا السبب، قررت العمل بمفردها. خاصة لأنها كانت لديها فكرة عن المتورطين.
‘….لا يمكن أن يكون.’
من الأعماق، برزت أيدٍ سوداء، تمتد نحوه بينما كان يتفحص المشهد الكئيب بتعبير جاد.
أغلقت عينيها، ونشرت طاقتها السحرية نحو الخارج. في غضون لحظات قصيرة، غطت الملعب بأكمله وتسللت إلى الأنفاق.
ومع ذلك، لم تكن ديليلا تهتم بالسرعة بشكل خاص. في نهاية المطاف، ما يهم هو النتيجة النهائية، وليس السرعة.
ومع ذلك، شعرت بشيء يعيق محاولتها بمجرد أن فعلت ذلك.
جذب صوتها انتباه الشخص المقنع حيث أدار رأسه نحوها.
على الفور، فتحت عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توجه نظرها نحو كاحلها. هناك، لا تزال تشعر بخيط جوليان. اتسعت عيناها فجأة، واستدارت في الاتجاه الذي كان فيه الخيط.
“…..”
ومع ذلك، لم تكن “كيرا” متأكدة مما إذا كان ما رأته صحيحًا أم لا، حيث اختفى مع الشخص المقنع بعد ذلك بوقت قصير.
لم يكن هناك أي أثر للذعر في تعبيرها. نظرت حولها، وقفت ببطء من مقعدها واعتذرت. جذبت أفعالها انتباه بعض المستشارين، لكن هذا كل ما في الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن… لماذا؟
كانوا جميعًا منشغلين جدًا بمتدربيهم.
“مع ذلك، أنا سعيد بأن من هي الأقرب إلى الذروة تعترف بي.”
“…”
ارتعشت أصابعي عند هذه الفكرة.
بعد لحظات من خروجها من الغرفة، تلاشت صورتها ووصلت إلى المدخل الطارئ للمتاهة.
لم أكن متأكدًا ما هو ذلك الشعور، لكن إذا كان هناك شيء واضح بالنسبة لي، فهو أنني…
يقع خارج الساحة، وفي منطقة أكثر عزلة من الأكاديمية، حيث لا يوجد سوى عدد قليل من المباني التخزينية الصغيرة، وقد تم إنشاؤه حتى يتمكن المشاركون من الإخلاء في حالات الطوارئ.
“…”
السبب في قدومها إلى هنا بمفردها هو أنها لم ترغب في نشر الأخبار بأن شيئًا ما قد حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إحدى تعاويذها – قدرة تسمح لها بتشكيل بُعد منفصل، وعزل الأفراد داخله.
إذا انتشرت الأخبار، فإن الجمهور بلا شك سيبدأ في الذعر، مما سيسبب بعض المتاعب. فيما يتعلق بالمستشارين الآخرين، لم تكن تثق في أي منهم.
“السوار. إنه لا يعمل.”
فضلت ديليلا التصرف قبل أن يلاحظ أي شخص أي شيء.
ارتعشت أصابعي عند هذه الفكرة.
لهذا السبب، قررت العمل بمفردها. خاصة لأنها كانت لديها فكرة عن المتورطين.
تحولت المناطق المحيطة إلى ظلال رمادية، وبدأت الأرض تغرق تحت أقدام أزيل.
‘يجب أن يكون هذا هو .’
كلما مر الوقت، ازددت يقينًا بذلك.
خطت فوق منطقة معينة، ولوحت بيدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس ذلك فحسب، بل إن الأكاديمية تضم أيضًا العديد من الأفراد الأقوياء الآخرين الذين يتمتعون بإدراك يوازي إدراكها.
على الفور، تذبذبت الأرض، كاشفة عما بدا أنه باب فخ معدني كبير. تتوهج فيه مجموعة من النقوش بألوان متعددة.
ومع ذلك، عندما أمسك بكتفي، شعرت بجسدي يرتفع قليلاً.
كانت ديليلا على وشك الدخول عندما سمعت صوتًا من خلفها.
لم يكن هناك أي أثر للذعر في تعبيرها. نظرت حولها، وقفت ببطء من مقعدها واعتذرت. جذبت أفعالها انتباه بعض المستشارين، لكن هذا كل ما في الأمر.
“…..لن أفعل ذلك لو كنت مكانك.”
تغيرت الأجواء.
دون أن تنطق بكلمة، استدارت ديليلا برأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شخص وضعت عليه العائلة المالكة مكافأة ضخمة.
ظهرت شخصية غير متوقعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“أزيل كليبر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معهد أستيل.
شخص كانت ديليلا على دراية به إلى حد ما.
كانت أكاديمية محترمة.
كان مجرمًا معروفًا داخل الإمبراطورية.
من الأعماق، برزت أيدٍ سوداء، تمتد نحوه بينما كان يتفحص المشهد الكئيب بتعبير جاد.
شخص وضعت عليه العائلة المالكة مكافأة ضخمة.
كان مجرمًا معروفًا داخل الإمبراطورية.
‘إذن هو أيضًا جزء منهم…’
بهذه التقنية، لم تكن بحاجة للقلق بشأن تدمير أي شيء أو اكتشاف تبادلهم الحالي.
لم يكن الأمر كما لو أنها لم تتوقع ذلك.
رفعت رأسها، ولاحظت أحد المستشارين يعبس. بتوجيه نظرها نحوه، تعرفت عليه ديليلا على الفور. كان مستشارًا في أكاديمية متوسطة الحجم.
مع موجة من يدها، تذبذبت المساحة المحيطة بهم، وغطت القبة محيطهم.
عندما ألقت نظرة أفضل، لاحظت ديليلا بالفعل غرابة في إسقاطه. كان كله أسود.
‘فصل الفضاء’
“…..”
كانت إحدى تعاويذها – قدرة تسمح لها بتشكيل بُعد منفصل، وعزل الأفراد داخله.
مع تركيز نظرها عليه، بدا أنها أدركت شيئًا ما.
بهذه التقنية، لم تكن بحاجة للقلق بشأن تدمير أي شيء أو اكتشاف تبادلهم الحالي.
كلما مر الوقت، ازددت يقينًا بذلك.
بالنسبة للعالم الخارجي، بدا وكأن لا شيء يحدث.
إدراكها يغطي الأكاديمية بأكملها على مدار الساعة.
“واو، أنتِ تأخذين الأمور بجدية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع صوت “جوزفين” المذعور، لم تجب “كيرا” على الفور.
واقفًا أطول منها، ومستندًا إلى أحد الجدران، كانت عيون أزيل البنية تتوهج بغموض بينما كان يتفحص المكان.
لهذا السبب، كان فريق جوليان يثير اهتمامها أكثر.
انتشرت ابتسامة رقيقة على شفتيه.
لم يعد يبدو غير مبالٍ وسعيدًا كما كان من قبل.
“مع ذلك، أنا سعيد بأن من هي الأقرب إلى الذروة تعترف بي.”
من كان تحت القناع، كان يعرف “جوليان” السابق.
“….كيف وصلت إلى هنا؟”
هذا الرجل…
لم تكن ديليلا تميل إلى التباهي، لكنها كانت قوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، اختفى ذلك التعبير منذ زمن.
إدراكها يغطي الأكاديمية بأكملها على مدار الساعة.
بالإضافة إلى العديد من الأجهزة المثبتة في جميع أنحاء الأكاديمية، وجدت ديليلا نفسها متجهمة.
ليس ذلك فحسب، بل إن الأكاديمية تضم أيضًا العديد من الأفراد الأقوياء الآخرين الذين يتمتعون بإدراك يوازي إدراكها.
بالإضافة إلى العديد من الأجهزة المثبتة في جميع أنحاء الأكاديمية، وجدت ديليلا نفسها متجهمة.
بالإضافة إلى العديد من الأجهزة المثبتة في جميع أنحاء الأكاديمية، وجدت ديليلا نفسها متجهمة.
تحولت المناطق المحيطة إلى ظلال رمادية، وبدأت الأرض تغرق تحت أقدام أزيل.
‘هناك شيء غير صحيح .’
إدراكها يغطي الأكاديمية بأكملها على مدار الساعة.
كانت هناك الكثير من المشاكل في الآونة الأخيرة.
“إنه يعرفني.”
من الواضح أن هناك شيئًا لا يعمل داخل الأكاديمية.
واقفًا أطول منها، ومستندًا إلى أحد الجدران، كانت عيون أزيل البنية تتوهج بغموض بينما كان يتفحص المكان.
خائن، ربما؟ …ولكي يتمكنوا من فعل شيء كهذا، فلا شك أنهم في مرتبة عالية داخل الأكاديمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … أو بالأحرى، كان الشخص المقنع مركزًا عليّ لدرجة أنه لم يقم بأي حركة.
جعلت هذه الفكرة ديليلا تعقد جبينها أكثر.
لماذا استمرت مثل هذه الأفكار في الوميض في ذهنها؟
‘من؟’
“اللعنة! اتبعوني…!”
على أي حال، لم تستطع ديليلا التعمق في الأمر كثيرًا.
مع موجة من يدها، تذبذبت المساحة المحيطة بهم، وغطت القبة محيطهم.
كان لديها مهمة يجب القيام بها في الوقت الحالي، وبعد أن ألقت نظرة واحدة على أزيل، رفعت يدها.
كان جميع المتدربين يتقدمون بوتيرتهم الخاصة. بعضهم أسرع من الآخرين.
كراكا—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أن تنطق بكلمة، استدارت ديليلا برأسها.
انطوت المساحة من حوله، ثم انضغطت، ساحقة إياه إلى عجينة.
“…..”
حدث كل ذلك بسرعة لدرجة أنه لم يكن لديه أي وقت ليرد.
ومع ذلك، لم تكن ديليلا تهتم بالسرعة بشكل خاص. في نهاية المطاف، ما يهم هو النتيجة النهائية، وليس السرعة.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يجب أن يكون هذا هو .’
عاد الصمت مرة أخرى إلى المحيط.
من كان تحت القناع، كان يعرف “جوليان” السابق.
تمامًا كما كانت ديليلا على وشك تحويل انتباهها مرة أخرى نحو المدخل، ظهرت شخصية تحوم في الهواء فوقها.
ومع ذلك، شعرت بشيء يعيق محاولتها بمجرد أن فعلت ذلك.
مرتديًا ابتسامة، نظر إليها.
تحولت المناطق المحيطة إلى ظلال رمادية، وبدأت الأرض تغرق تحت أقدام أزيل.
“….أنت لا تعتقدين بجدية أنني سأسمح لنفسي بأن أكون قريبًا منكِ إلى هذا الحد، أليس كذلك؟ لست انتحاريًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك منطقيًا لأنها كانت الأقوى في الفريق.
حك عنقه، وضحك قبل أن يظهر مرة أخرى على بعد بضعة أمتار منها.
“م-ماذا نفعل؟”
بدا في مزاج جيد، يمشي بلا مبالاة كما لو كان يستمتع باللحظة.
تحطم الصمت بصوت “دوي” منخفض لجسد المتدرب الميت وهو يسقط على الأرض.
“بصرف النظر عن القليلين، لا أعتقد أن هناك أي شخص في هذا العالم يمكنه القتال على قدم المساواة معكِ. للأسف، لست واحدًا من هؤلاء الأفراد أيضًا. ومع ذلك، فإن مهمتي هي كسب الوقت، لذا-أه؟”
“ما الذي يحدث هنا؟ لماذا لا يعمل هذا؟”
توقفت كلماته في منتصف الطريق.
لم يكن من الممكن أنه لم يكن على علم بهذا!
فجأة، تغيرت عيون ديليلا.
“وا-”
كما لو أن حبرًا قد حُقن في عينيها، تحولت إلى سواد حالك بينما انتشر الظلام ليغطي العين بأكملها.
خفضت كيرا رأسها قليلا، ونظرت إلى الأعلى.
بدأ تغيير يجتاح المحيط.
خفضت كيرا رأسها قليلا، ونظرت إلى الأعلى.
فجأة، بدأت الخلفية تتلاشى.
لم يعد يبدو غير مبالٍ وسعيدًا كما كان من قبل.
تحولت الشمس إلى كرة بيضاء ناصعة، تلقي ضوءًا مجوفًا على المشهد.
لم تكن متأكدة مما يجب قوله في تلك اللحظة.
تحولت المناطق المحيطة إلى ظلال رمادية، وبدأت الأرض تغرق تحت أقدام أزيل.
ومع ذلك، عند التفكير في التعبير الهادئ على وجهه في تلك اللحظات الأخيرة، خطرت ببال “كيرا” فكرة أخرى.
من الأعماق، برزت أيدٍ سوداء، تمتد نحوه بينما كان يتفحص المشهد الكئيب بتعبير جاد.
كانت هناك الكثير من المشاكل في الآونة الأخيرة.
لم يعد يبدو غير مبالٍ وسعيدًا كما كان من قبل.
ساد صمت غريب فجأة في الأجواء.
في الواقع، اختفى ذلك التعبير منذ زمن.
“واو، أنتِ تأخذين الأمور بجدية.”
ما حل محله كان الخوف والقلق بينما قال بصوت مبحوح،
“آه.”
“النطاق …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت ابتسامة رقيقة على شفتيه.
___________
ومع ذلك، عند التفكير في التعبير الهادئ على وجهه في تلك اللحظات الأخيرة، خطرت ببال “كيرا” فكرة أخرى.
ترجمة : TIFA
جعلت هذه الفكرة ديليلا تعقد جبينها أكثر.
“مع ذلك، أنا سعيد بأن من هي الأقرب إلى الذروة تعترف بي.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
