الفصل 109: المتاهة [4]
الفصل 109: المتاهة [4]
بعد أن ألقيت نظرة سريعة على الخريطة، طويتها وأدرتها في جيبي. ثم التفتت نحو الأستاذ.
قبل أن أدرك ذلك، تم رفع جسدي وتغير المشهد امامي . استمر ذلك لبضع دقائق حتى توقفنا أخيرًا.
“…..”
“هاه.”
كان التغيير في سلوك “فيكدا” ملحوظًا للغاية.
تعثرت للأمام قليلاً.
على أي حال، كان هناك شيء كنت فضولياً بشأنه.
عندما انتهى كل شيء وتمكنت من استعادة توازني، رفعت رأسي لأرى الشخص ذو الرداء ينظر إلي دون أن ينطق بكلمة واحدة.
“م-ماذا…؟”
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن إذا كان السبب هو أنه أراد لقائي مجددًا، فذلك منطقي.
ومع ذلك، كان هناك شيء في تلك النظرة يبدو مألوفًا.
“هاه.”
‘….ماذا أفعل الآن؟’
رنت!
كنت في حالة من الارتباك في تلك اللحظة. من الطريقة التي كان ينظر بها إلي، بدا وكأنه يعرفني.
على العرض، كانت هناك نقطتان حمراء. من المحتمل أن يكونوا نحن.
أو بالأحرى، يعرف “جوليان” السابق.
“هاها، نعم. إنه مكان لطيف.”
المشكلة كانت…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك بعض التشابهات مع كيفية تصرفه في الماضي، لكنه كان مختلفًا أيضًا.
‘ليس لدي فكرة عن علاقته بجوليان السابق.’
جعلني هذا الفكر أرتعش.
هل كانوا أصدقاء؟ زملاء؟ أعداء…؟
أوه، صحيح. كان هذا اسمي بالفعل.
علاوة على ذلك، إذا كانوا يعرفون بعضهم البعض، ألن يكون من السهل عليه أن يكتشف أنني لست “جوليان” الحقيقي؟ كلما فكرت في الموقف، زاد توتر جسدي.
“هوو.”
“…..”
“هو كذلك.”
في الصمت الذي خيم على المكان، وقفت ثابتًا وأنا أبادل الشخص ذو الرداء النظرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول هذا الضعف فجأة إلى ألم شديد وهو يسقط على ركبتيه.
حتى قام الشخص بسحب يديه نحو رداءه وأسقطه.
نظرت حولي وألقيت ظهري على أحد الجدران.
“آه…”
‘….ماذا أفعل الآن؟’
على الفور، تغير تعبير وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كانت هناك بعض الأشياء التي لم تكن واضحة لي.
“الأستاذ.”
“نعم، هذا كل شيء.”
الشخص الذي كان يقف أمامي لم يكن سوى الأستاذ “باكلام”. وهو يرتدي ابتسامته المميزة، رحب بي.
مندهشًا، نظر إلى الأرض.
“فيكدا. لقد مر وقت طويل.”
“حسنًا، سأغادر الآن.”
رمشت بعيني.
فكرت للحظة قبل أن أجيب.
أوه، صحيح. كان هذا اسمي بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فيكدا”.
لقد نظرت إلى ملامحه ورأيت أنه يبدو بصحة جيدة، فأومأت برأسي قليلاً.
على الفور، تغير تعبير وجهي.
“تبدو أفضل بكثير منذ السجن. أعتقد أنك كنت بخير منذ آخر مرة رأيتك فيها.”
مع ذلك، أخذت الخريطة والجهاز دون تردد.
“هاها، نعم. إنه مكان لطيف.”
“هو كذلك.”
والأسوأ من ذلك، أنهم لا يعملون ضمن إمبراطورية واحدة، بل في جميع الإمبراطوريات الأربعة الكبرى. قوتهم لم تكن شيئًا يمكن لأكاديمية عادية التنافس معه.
نظرت حولي وألقيت ظهري على أحد الجدران.
“م-قدمي…!”
‘….إذاً، الشخص الذي كان يعرفه هو أنا، وليس “جوليان” السابق؟’
بعيون حمراء متوهجة ووجه شاب، بدأ الشكل يدلك فمه. “أم… ها… هو…”
يا له من شيء غريب. لحظة، كنت مقتنعًا أن السبب في نظرته إليّ كان لأنه كان يعرف “جوليان” السابق. لكن بدلاً من ذلك، كان يعرفني أنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبدو أفضل بكثير منذ السجن. أعتقد أنك كنت بخير منذ آخر مرة رأيتك فيها.”
أدهشني ذلك.
كان الأستاذ “باكلام” شخصية مثيرة للجدل داخل “هافن”. لم أكن أتوقع رؤيته هنا.
بينما كنت أفكر . نظر الأستاذ إلى كاحلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
“ذلك؟”
‘إنه مثل الرادار…’
“لا شيء.”
هنا، اتسعت عيناه وهو يلاحظ بركة كبيرة من الدم قادمة من كاحليه. لا، بل…
رفعت ذراعي لأعرض الخيوط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….نعم.”
“…..سوف يأتي فريقي هنا قريبًا. فعلت ذلك حتى لا أفقدهم.”
“سوف تتدخل؟”
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول هذا الضعف فجأة إلى ألم شديد وهو يسقط على ركبتيه.
أومأ الأستاذ برأسه.
“….”
ثم، وكأنه تذكر شيئًا، أعطاني خريطة صغيرة مع جهاز.
“حسنًا. سأفعل.”
“ما هذا؟”
ترجمة : TIFA
“هذه خريطة المتاهة. هذا الجهاز هنا سيخبرك بالموقع العام لبقية الأعضاء داخل المتاهة. سيتم تمثيلهم بنقطة حمراء. من جهة أخرى، النقاط الزرقاء تمثل الطلاب.”
من يمكنه إيقافها…؟
الأعضاء الآخرون…؟
“حسنًا. سأفعل.”
على الرغم من أنني كنت أتوقع الموقف إلى حد ما، إلا أنه تركني مترددًا قليلاً. كيف لديهم خريطة مفصلة لكل المتاهة؟ كيف فعلوا ذلك؟
أومأت برأسي متظاهرًا أنني فهمت ما كان يقصده. على الأقل، أخذت كلمة “لوحة المهام” في اعتباري. كانت معلومة جديدة.
لم يدم التفكير سوى لحظات قبل أن أتذكر شخصية معينة.
رنت!
‘….لا، بل هذا منطقي.’
“أوه، أفهم. شكرًا جزيلًا.”
“أطلس ميغريل.”
“أفهم.”
لقد قمت ببعض البحث بعد لقائنا الأخير. هناك تعرفت على هويته.
فجأة، دوى صوت خفيف لخطوة قادمة من بعيد.
وكان هذا الفهم هو الذي جعلني أعي تمامًا قوة المنظمة.
“شكرًا.”
لهم أن يكون لديهم متنافس محتمل على التاج وعضو رفيع المستوى في الأكاديمية…
لقد نظرت إلى ملامحه ورأيت أنه يبدو بصحة جيدة، فأومأت برأسي قليلاً.
‘ليس من المستغرب أن الأمور تتعقد.’
كانت هناك بعض التناقضات التي كان بحاجة للتحقق منها.
والأسوأ من ذلك، أنهم لا يعملون ضمن إمبراطورية واحدة، بل في جميع الإمبراطوريات الأربعة الكبرى. قوتهم لم تكن شيئًا يمكن لأكاديمية عادية التنافس معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان مندهشًا من سرعة العملية، فنظر إلى الأعلى.
جعلني هذا الفكر أرتعش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..أفهم.”
“….”
رفعت الخيط وأظهرته له.
مع ذلك، أخذت الخريطة والجهاز دون تردد.
ظللت أنظر إلى ظهره حتى اختفى عن نظري.
كان الجهاز صغيرًا إلى حد ما. بحجم ساعة إيقاف، وفيه، رأيت النقاط الحمراء.
كما كان الهدف أيضًا التحقق مما إذا كان هناك شيء بينهما.
‘إنه مثل الرادار…’
“آه.”
لا، إنه في الواقع رادار.
ظللت أنظر إلى ظهره حتى اختفى عن نظري.
على العرض، كانت هناك نقطتان حمراء. من المحتمل أن يكونوا نحن.
كان الأستاذ “باكلام” شخصية مثيرة للجدل داخل “هافن”. لم أكن أتوقع رؤيته هنا.
‘سيكون هذا مفيدًا.’
أومأ الأستاذ برأسه.
ثم، حولت انتباهي إلى الخريطة. نظرت إليها لفترة من الوقت، ثم عبست قليلاً بعد لحظة.
بينما كنت أفكر . نظر الأستاذ إلى كاحلي.
‘هذه أكثر تعقيدًا مما توقعت.’
هل كانوا أصدقاء؟ زملاء؟ أعداء…؟
بينما كنت قد فكرت أن المتاهة كبيرة، كانت الخريطة قد أظهرت لي الحجم الحقيقي للمتاهة. إنها ضخمة.
“الأستاذ.”
في الواقع، من المكان الذي كنا فيه، شعرت بشفتي تتحرك.
على الفور، تغير تعبير وجهي.
‘نحن بالكاد في المدخل.’
‘هذه أكثر تعقيدًا مما توقعت.’
لم نكن قريبين من مركز المتاهة بعد.
“….أنت.”
“هوو.”
بالفعل، كانت [المحاكاة] مهارة فطرية فريدة له. كانت تمكنه من تغيير صوته ووجهه كما يشاء. طالما كان لديه نموذج منها، فلا مشكلة له في ذلك.
بعد أن ألقيت نظرة سريعة على الخريطة، طويتها وأدرتها في جيبي. ثم التفتت نحو الأستاذ.
“نعم، هذا كل شيء.”
“كنت أتساءل منذ قليل. كيف تمكنت من المشاركة في هذه المهمة؟”
توك—
كان الأستاذ “باكلام” شخصية مثيرة للجدل داخل “هافن”. لم أكن أتوقع رؤيته هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..أفهم.”
لكن إذا كان السبب هو أنه أراد لقائي مجددًا، فذلك منطقي.
أومأت برأسي متظاهرًا أنني فهمت ما كان يقصده. على الأقل، أخذت كلمة “لوحة المهام” في اعتباري. كانت معلومة جديدة.
“….لم يكن صعبًا تمامًا. تم نشر المهمة على ‘لوحة المهام’ فقط، فأخذتها. بما أنني استوفيت المعايير، سارت الأمور بسلاسة من هناك.”
على أي حال…
“أفهم.”
أومأ الأستاذ برأسه.
أومأت برأسي متظاهرًا أنني فهمت ما كان يقصده. على الأقل، أخذت كلمة “لوحة المهام” في اعتباري. كانت معلومة جديدة.
لم يكن ظهور “فيكدا” أمامه وأمام فريقه مصادفة. في الواقع، كان قد انتظرهم منذ البداية.
على أي حال، كان هناك شيء كنت فضولياً بشأنه.
“شكرًا.”
“إذا كنت لا تمانع في سؤالي، ما هي مهمة هذه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….نعم.”
“آه، هذا.”
“هوو.”
بعد تفكير، بدأ الأستاذ في شرح ذلك.
***
“لدينا عدة وحدات تتحرك لرعاية الطلاب من الرتب الدنيا. الوحش الرئيسي أيضًا تأثر. لقد قمنا بتخديره ببعض الأورفيون. كان في الأساس وحشًا من رتبة مُبْتَدِئ متوسط. مع الدواء، يجب أن يكون قريباً قليلاً من عتبة
رتبة الرعب. ليس تمامًا، لكنه قريب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ليس من المستغرب أن الأمور تتعقد.’
“…..آه.”
ترجمة : TIFA
لم أتمكن من فهم سوى جزء صغير من تعليقه.
جعلني هذا الفكر أرتعش.
لكنني كنت أفهم أكثر أو أقل ما كان يحاول أن يقوله.
كانت خطة بسيطة إلى حد ما. واحد يمكنني اتباعه.
’الطلاب من الرتب الدنيا لا يجذبون الكثير من الانتباه من الجمهور. أفضل تخميني هو أنهم يريدون الطلاب من الرتب العليا أن يتوجهوا نحو الوحش حيث سيعانون من إصابات خطيرة بسبب قوته.
لم يدم التفكير سوى لحظات قبل أن أتذكر شخصية معينة.
وفي الوقت نفسه، بما أن معظم الانتباه موجه إلى الطلاب من الرتب العليا، فإن معاناتهم ستُشاهد من قبل الإمبراطورية بأكملها، مما يمكن استخدامه كسلاح لطرد “ديليلا”.’
وكان هذا الفهم هو الذي جعلني أعي تمامًا قوة المنظمة.
كانت خطة بسيطة إلى حد ما. واحد يمكنني اتباعه.
رنت!
لكن كانت هناك بعض الأشياء التي لم تكن واضحة لي.
“فيكدا. لقد مر وقت طويل.”
“ماذا عن المستشارين؟ كيف تخطط للتعامل معهم؟”
“ربما أحتاج إلى المراقبة أكثر، لكنه بالتأكيد مختلف.”
آخر ما أتذكره هو أنهم جميعًا أشخاص ذو قوة هائلة. لا أعتقد أنهم لن يلاحظوا أن هناك شيئًا غير طبيعي.
كنت في حالة من الارتباك في تلك اللحظة. من الطريقة التي كان ينظر بها إلي، بدا وكأنه يعرفني.
خصوصًا “ديليلا”.
مع خطوة أخرى، أصبح شكله واضحًا.
من يمكنه إيقافها…؟
“هاها، نعم. إنه مكان لطيف.”
“لست متأكدًا تمامًا.”
“هذا كل شيء؟”
أجاب الأستاذ بابتسامة عاجزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الصمت الذي خيم على المكان، وقفت ثابتًا وأنا أبادل الشخص ذو الرداء النظرات.
“إنها معلومات تتجاوز شخصا من رتبتي. على الأرجح تم إرسال بعض الشخصيات الكبيرة للتعامل معهم.”
كانت خطة بسيطة إلى حد ما. واحد يمكنني اتباعه.
“…..أفهم.”
لكنني كنت أفهم أكثر أو أقل ما كان يحاول أن يقوله.
كان ذلك منطقيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..أفهم.”
“هل هذا كل شيء؟”
لم يكن ظهور “فيكدا” أمامه وأمام فريقه مصادفة. في الواقع، كان قد انتظرهم منذ البداية.
“نعم.”
اتسعت عينا “جيل” وهو يلاحظ شخصًا داكنًا يقترب من بعيد.
أومأ الأستاذ برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع مرور الوقت، بدأ يتعود على صوته الطبيعي بينما استمر في التمتمة.
“جئت فقط لأعطيك الملفات. بما أننا نعمل معًا.”
أجاب الأستاذ بابتسامة عاجزة.
“أوه، أفهم. شكرًا جزيلًا.”
وكان هذا الفهم هو الذي جعلني أعي تمامًا قوة المنظمة.
يا له من شخص لطيف. كان فكرة جيدة أن أعمل معه.
“في الوقت الحالي، سأكمل المهمة. ماذا ستفعل أنت يا فيكدا؟”
‘هذه أكثر تعقيدًا مما توقعت.’
فكرت للحظة قبل أن أجيب.
لم يكن ظهور “فيكدا” أمامه وأمام فريقه مصادفة. في الواقع، كان قد انتظرهم منذ البداية.
“…على الأرجح سأتدخل.”
لكنني كنت أفهم أكثر أو أقل ما كان يحاول أن يقوله.
“سوف تتدخل؟”
كان الأستاذ “باكلام” شخصية مثيرة للجدل داخل “هافن”. لم أكن أتوقع رؤيته هنا.
“نعم.”
لم يكن ظهور “فيكدا” أمامه وأمام فريقه مصادفة. في الواقع، كان قد انتظرهم منذ البداية.
كنت أستطيع أن أتجاهل الموقف تمامًا، لكنني لم أرد أن أفشل في المهمة. كنت ما زلت غير متأكد مما قد يحدث إذا فشلت، لكن الزيادة في الإحصائيات كانت مغرية لي.
…..إذا كان بإمكاني فعلها، فلماذا لا؟
هل كانوا أصدقاء؟ زملاء؟ أعداء…؟
“هل تحتاج مني أن أفعل شيئًا؟”
ثم، وكأنه تذكر شيئًا، أعطاني خريطة صغيرة مع جهاز.
“لا، الأمر على ما يرام. ليس من المثالي بالنسبة لك أن تتحرك . سنتابع كما خططت في السجن.”
هنا، اتسعت عيناه وهو يلاحظ بركة كبيرة من الدم قادمة من كاحليه. لا، بل…
“مفهوم.”
“جئت فقط لأعطيك الملفات. بما أننا نعمل معًا.”
أومأت برأسي، وكان الأستاذ على وشك أن يعيد وضع رداءه عندما أوقفته.
“نعم.”
رفعت الخيط وأظهرته له.
“إذا لم تمانع، هل يمكنني ربط هذا في كاحلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك بعض التشابهات مع كيفية تصرفه في الماضي، لكنه كان مختلفًا أيضًا.
قبل أن يسأل لماذا، شرحت.
قبل أن يسأل لماذا، شرحت.
“الرادار لا يخبرني بمكانك بالضبط. إنه فقط يحدد الموقع العام للجميع. سيكون أفضل إذا ربطت هذا بك.”
كما كان الهدف أيضًا التحقق مما إذا كان هناك شيء بينهما.
“…..أفهم.”
على أي حال، كان هناك شيء كنت فضولياً بشأنه.
لم يبدو أن الأستاذ كان متحمسًا للفكرة تمامًا، لكن في النهاية، تنهد ووافق.
لقد قمت ببعض البحث بعد لقائنا الأخير. هناك تعرفت على هويته.
“حسنًا. سأفعل.”
“لدينا عدة وحدات تتحرك لرعاية الطلاب من الرتب الدنيا. الوحش الرئيسي أيضًا تأثر. لقد قمنا بتخديره ببعض الأورفيون. كان في الأساس وحشًا من رتبة مُبْتَدِئ متوسط. مع الدواء، يجب أن يكون قريباً قليلاً من عتبة رتبة الرعب. ليس تمامًا، لكنه قريب.”
“شكرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قد اختفت.
بإشارة من يدي، تحرك الخيط ليتصل بكاحله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجهاز صغيرًا إلى حد ما. بحجم ساعة إيقاف، وفيه، رأيت النقاط الحمراء.
ربما كان مندهشًا من سرعة العملية، فنظر إلى الأعلى.
“….أنت.”
“هذا كل شيء؟”
كما كان الهدف أيضًا التحقق مما إذا كان هناك شيء بينهما.
“نعم، هذا كل شيء.”
“الأستاذ.”
ماذا كنت سأفعل أكثر؟
كان وجهًا مألوفًا.
“حسنًا، سأغادر الآن.”
“نعم، هذا كل شيء.”
“….نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
بإيماءة، ارتدى الأستاذ “باكلام” رداءه مرة أخرى واتجه في الاتجاه المعاكس.
“شكرًا.”
ظللت أنظر إلى ظهره حتى اختفى عن نظري.
تمكن “جيل” من تأكيد هذا بعد لقائه به.
كان من الجميل رؤية وجهه مرة أخرى.
ومع ذلك، كان هناك شيء غريب لفت انتباهه خلال المحادثة.
***
أومأ الأستاذ برأسه.
في الممرات الهادئة للمتاهة، تحركت شخصية ذات رداء. لقد مر بضع دقائق منذ أن انفصل عن “فيكدا”، وبعد أن قطع بضعة خطوات أخرى، توقف “جيل”.
“…على الأرجح سأتدخل.”
“…..من المحزن أنني لم أتمكن من الحصول على مزيد من المعلومات.”
“هوو.”
على عكس صوته السابق، تغير صوته ليصبح أكثر خشونة.
“على الأقل، يبدو أنه ملتزم بدوره.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘….لا، بل هذا منطقي.’
تحت الرداء، تحرك الوجه، متحولًا من الوجه الذي كان للأستاذ إلى وجه جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا له من شخص لطيف. كان فكرة جيدة أن أعمل معه.
بعيون حمراء متوهجة ووجه شاب، بدأ الشكل يدلك فمه.
“أم… ها… هو…”
مع مرور الوقت، بدأ يتعود على صوته الطبيعي بينما استمر في التمتمة.
أوه، صحيح. كان هذا اسمي بالفعل.
“….دائمًا ما يكون تغيير صوتي مزعجًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الممرات الهادئة للمتاهة، تحركت شخصية ذات رداء. لقد مر بضع دقائق منذ أن انفصل عن “فيكدا”، وبعد أن قطع بضعة خطوات أخرى، توقف “جيل”.
بالفعل، كانت [المحاكاة] مهارة فطرية فريدة له. كانت تمكنه من تغيير صوته ووجهه كما يشاء. طالما كان لديه نموذج منها، فلا مشكلة له في ذلك.
“…على الأرجح سأتدخل.”
على أي حال…
لم يكن ظهور “فيكدا” أمامه وأمام فريقه مصادفة. في الواقع، كان قد انتظرهم منذ البداية.
“كان من الجيد رؤيته مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…. كما قلت، كان من اللطيف رؤية وجهه.”
“فيكدا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الصمت الذي خيم على المكان، وقفت ثابتًا وأنا أبادل الشخص ذو الرداء النظرات.
كان وجهًا مألوفًا.
الفصل 109: المتاهة [4]
لم يكونا قريبين، لكنهما كانا يعرفان بعضهما البعض.
كانت هناك بعض التناقضات التي كان بحاجة للتحقق منها.
“هو مختلف عن الماضي.”
“في الوقت الحالي، سأكمل المهمة. ماذا ستفعل أنت يا فيكدا؟”
كان أكثر هدوءًا مقارنة بنفسه في الماضي. في الواقع، كان من الغريب رؤيته هكذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قد اختفت.
“يجب أن أبلغ عن هذا. يبدو أن فيكدا ملتزم بدوره.”
أو بالأحرى، يعرف “جوليان” السابق.
لم يكن ظهور “فيكدا” أمامه وأمام فريقه مصادفة. في الواقع، كان قد انتظرهم منذ البداية.
تحت الرداء، تحرك الوجه، متحولًا من الوجه الذي كان للأستاذ إلى وجه جديد.
تم تكليفه بهدف مسبق.
لكنني كنت أفهم أكثر أو أقل ما كان يحاول أن يقوله.
الأول، هو أن يعطي “فيكدا” الأدوات اللازمة لاستكمال المهمة. ثانيًا، ليقيس نواياه ويجمع بعض المعلومات منه.
“إنها معلومات تتجاوز شخصا من رتبتي. على الأرجح تم إرسال بعض الشخصيات الكبيرة للتعامل معهم.”
كان التغيير في سلوك “فيكدا” ملحوظًا للغاية.
في الواقع، من المكان الذي كنا فيه، شعرت بشفتي تتحرك.
كانت هناك بعض التشابهات مع كيفية تصرفه في الماضي، لكنه كان مختلفًا أيضًا.
تمكن “جيل” من تأكيد هذا بعد لقائه به.
“هوو.”
“ربما أحتاج إلى المراقبة أكثر، لكنه بالتأكيد مختلف.”
كانت خطة بسيطة إلى حد ما. واحد يمكنني اتباعه.
كان السبب وراء تنكر “جيل” في هيئة الأستاذ “باكلام” هو أنه تم مساعدته من قبل “فيكدا” للهروب من السجن.
“إذا لم تمانع، هل يمكنني ربط هذا في كاحلك؟”
كما كان الهدف أيضًا التحقق مما إذا كان هناك شيء بينهما.
***
كانت هناك بعض الأمور التي لم تكن منطقية في هروب السجن. أولًا، لا ينبغي أن يكون “فيكدا” على علم بما كان يحدث.
“الأستاذ.”
ثانيًا، كانت هناك بعض الأشياء التي لم تتطابق بين تصريحات الأستاذ، وتصريحات السجناء الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الذي كان يقف أمامي لم يكن سوى الأستاذ “باكلام”. وهو يرتدي ابتسامته المميزة، رحب بي.
كانت هناك بعض التناقضات التي كان بحاجة للتحقق منها.
على العرض، كانت هناك نقطتان حمراء. من المحتمل أن يكونوا نحن.
ومع ذلك، كان هناك شيء غريب لفت انتباهه خلال المحادثة.
والأسوأ من ذلك، أنهم لا يعملون ضمن إمبراطورية واحدة، بل في جميع الإمبراطوريات الأربعة الكبرى. قوتهم لم تكن شيئًا يمكن لأكاديمية عادية التنافس معه.
“المتابعة كما تم التخطيط لها في السجن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟”
كانت تلك معلومة مثيرة للاهتمام. إذن، هل كان هناك شيء بينهما حقًا؟
“مفهوم.”
“أتساءل، هل يمكن أن يكون…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست متأكدًا تمامًا.”
لكن في منتصف جملته، شعر “جيل” فجأة بعدم ارتياح.
“ربما أحتاج إلى المراقبة أكثر، لكنه بالتأكيد مختلف.”
فجأة، بدا أن العالم غير مستقر. وكأن الأرض تميل. ما تلا ذلك كان موجة مفاجئة من الضعف.
“هوو.”
رنت!
“شكرًا.”
تحول هذا الضعف فجأة إلى ألم شديد وهو يسقط على ركبتيه.
وكان هذا الفهم هو الذي جعلني أعي تمامًا قوة المنظمة.
“م-ماذا…؟”
تغير تعبير “جيل” عند رؤية الشخص أمامه. قبل أن يتمكن من قول أي شيء آخر، امتدت يد نحو وجهه.
مندهشًا، نظر إلى الأرض.
كنت أستطيع أن أتجاهل الموقف تمامًا، لكنني لم أرد أن أفشل في المهمة. كنت ما زلت غير متأكد مما قد يحدث إذا فشلت، لكن الزيادة في الإحصائيات كانت مغرية لي. …..إذا كان بإمكاني فعلها، فلماذا لا؟
هنا، اتسعت عيناه وهو يلاحظ بركة كبيرة من الدم قادمة من كاحليه. لا، بل…
“هو كذلك.”
“م-قدمي…!”
خصوصًا “ديليلا”.
كانت قد اختفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا له من شيء غريب. لحظة، كنت مقتنعًا أن السبب في نظرته إليّ كان لأنه كان يعرف “جوليان” السابق. لكن بدلاً من ذلك، كان يعرفني أنا.
توك—
“ذلك؟”
فجأة، دوى صوت خفيف لخطوة قادمة من بعيد.
“م-ماذا…؟”
“إنه…”
‘هذه أكثر تعقيدًا مما توقعت.’
اتسعت عينا “جيل” وهو يلاحظ شخصًا داكنًا يقترب من بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..أفهم.”
توك—
“إنه…”
مع خطوة أخرى، أصبح شكله واضحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع مرور الوقت، بدأ يتعود على صوته الطبيعي بينما استمر في التمتمة.
“….أنت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الممرات الهادئة للمتاهة، تحركت شخصية ذات رداء. لقد مر بضع دقائق منذ أن انفصل عن “فيكدا”، وبعد أن قطع بضعة خطوات أخرى، توقف “جيل”.
تغير تعبير “جيل” عند رؤية الشخص أمامه. قبل أن يتمكن من قول أي شيء آخر، امتدت يد نحو وجهه.
“هل تحتاج مني أن أفعل شيئًا؟”
تبع ذلك صوت بارد بينما تحول عالم “جييل” إلى الظلام.
تم تكليفه بهدف مسبق.
“…. كما قلت، كان من اللطيف رؤية وجهه.”
“نعم، هذا كل شيء.”
لم يبدو أن الأستاذ كان متحمسًا للفكرة تمامًا، لكن في النهاية، تنهد ووافق.
__________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كانت هناك بعض الأشياء التي لم تكن واضحة لي.
ترجمة : TIFA
“حسنًا، سأغادر الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أتمكن من فهم سوى جزء صغير من تعليقه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
