الفصل 109: المتاهة [4]
الفصل 109: المتاهة [4]
على الرغم من أنني كنت أتوقع الموقف إلى حد ما، إلا أنه تركني مترددًا قليلاً. كيف لديهم خريطة مفصلة لكل المتاهة؟ كيف فعلوا ذلك؟
قبل أن أدرك ذلك، تم رفع جسدي وتغير المشهد امامي . استمر ذلك لبضع دقائق حتى توقفنا أخيرًا.
“هاه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الممرات الهادئة للمتاهة، تحركت شخصية ذات رداء. لقد مر بضع دقائق منذ أن انفصل عن “فيكدا”، وبعد أن قطع بضعة خطوات أخرى، توقف “جيل”.
تعثرت للأمام قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول هذا الضعف فجأة إلى ألم شديد وهو يسقط على ركبتيه.
عندما انتهى كل شيء وتمكنت من استعادة توازني، رفعت رأسي لأرى الشخص ذو الرداء ينظر إلي دون أن ينطق بكلمة واحدة.
“….”
“…..”
لم يكن ظهور “فيكدا” أمامه وأمام فريقه مصادفة. في الواقع، كان قد انتظرهم منذ البداية.
ومع ذلك، كان هناك شيء في تلك النظرة يبدو مألوفًا.
أومأت برأسي متظاهرًا أنني فهمت ما كان يقصده. على الأقل، أخذت كلمة “لوحة المهام” في اعتباري. كانت معلومة جديدة.
‘….ماذا أفعل الآن؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك بعض التشابهات مع كيفية تصرفه في الماضي، لكنه كان مختلفًا أيضًا.
كنت في حالة من الارتباك في تلك اللحظة. من الطريقة التي كان ينظر بها إلي، بدا وكأنه يعرفني.
“حسنًا، سأغادر الآن.”
أو بالأحرى، يعرف “جوليان” السابق.
كان الأستاذ “باكلام” شخصية مثيرة للجدل داخل “هافن”. لم أكن أتوقع رؤيته هنا.
المشكلة كانت…
“كنت أتساءل منذ قليل. كيف تمكنت من المشاركة في هذه المهمة؟”
‘ليس لدي فكرة عن علاقته بجوليان السابق.’
ثانيًا، كانت هناك بعض الأشياء التي لم تتطابق بين تصريحات الأستاذ، وتصريحات السجناء الآخرين.
هل كانوا أصدقاء؟ زملاء؟ أعداء…؟
كان أكثر هدوءًا مقارنة بنفسه في الماضي. في الواقع، كان من الغريب رؤيته هكذا.
علاوة على ذلك، إذا كانوا يعرفون بعضهم البعض، ألن يكون من السهل عليه أن يكتشف أنني لست “جوليان” الحقيقي؟ كلما فكرت في الموقف، زاد توتر جسدي.
“حسنًا. سأفعل.”
“…..”
لا، إنه في الواقع رادار.
في الصمت الذي خيم على المكان، وقفت ثابتًا وأنا أبادل الشخص ذو الرداء النظرات.
ثانيًا، كانت هناك بعض الأشياء التي لم تتطابق بين تصريحات الأستاذ، وتصريحات السجناء الآخرين.
حتى قام الشخص بسحب يديه نحو رداءه وأسقطه.
لم يكونا قريبين، لكنهما كانا يعرفان بعضهما البعض.
“آه…”
__________
على الفور، تغير تعبير وجهي.
كنت في حالة من الارتباك في تلك اللحظة. من الطريقة التي كان ينظر بها إلي، بدا وكأنه يعرفني.
“الأستاذ.”
آخر ما أتذكره هو أنهم جميعًا أشخاص ذو قوة هائلة. لا أعتقد أنهم لن يلاحظوا أن هناك شيئًا غير طبيعي.
الشخص الذي كان يقف أمامي لم يكن سوى الأستاذ “باكلام”. وهو يرتدي ابتسامته المميزة، رحب بي.
“هو كذلك.”
“فيكدا. لقد مر وقت طويل.”
“حسنًا، سأغادر الآن.”
رمشت بعيني.
كان أكثر هدوءًا مقارنة بنفسه في الماضي. في الواقع، كان من الغريب رؤيته هكذا.
أوه، صحيح. كان هذا اسمي بالفعل.
في الواقع، من المكان الذي كنا فيه، شعرت بشفتي تتحرك.
لقد نظرت إلى ملامحه ورأيت أنه يبدو بصحة جيدة، فأومأت برأسي قليلاً.
كان السبب وراء تنكر “جيل” في هيئة الأستاذ “باكلام” هو أنه تم مساعدته من قبل “فيكدا” للهروب من السجن.
“تبدو أفضل بكثير منذ السجن. أعتقد أنك كنت بخير منذ آخر مرة رأيتك فيها.”
***
“هاها، نعم. إنه مكان لطيف.”
“ربما أحتاج إلى المراقبة أكثر، لكنه بالتأكيد مختلف.”
“هو كذلك.”
“هذا كل شيء؟”
نظرت حولي وألقيت ظهري على أحد الجدران.
تمكن “جيل” من تأكيد هذا بعد لقائه به.
‘….إذاً، الشخص الذي كان يعرفه هو أنا، وليس “جوليان” السابق؟’
‘سيكون هذا مفيدًا.’
يا له من شيء غريب. لحظة، كنت مقتنعًا أن السبب في نظرته إليّ كان لأنه كان يعرف “جوليان” السابق. لكن بدلاً من ذلك، كان يعرفني أنا.
على الرغم من أنني كنت أتوقع الموقف إلى حد ما، إلا أنه تركني مترددًا قليلاً. كيف لديهم خريطة مفصلة لكل المتاهة؟ كيف فعلوا ذلك؟
أدهشني ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست متأكدًا تمامًا.”
بينما كنت أفكر . نظر الأستاذ إلى كاحلي.
الأعضاء الآخرون…؟
“ذلك؟”
“فيكدا. لقد مر وقت طويل.”
“لا شيء.”
تحت الرداء، تحرك الوجه، متحولًا من الوجه الذي كان للأستاذ إلى وجه جديد.
رفعت ذراعي لأعرض الخيوط.
نظرت حولي وألقيت ظهري على أحد الجدران.
“…..سوف يأتي فريقي هنا قريبًا. فعلت ذلك حتى لا أفقدهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المشكلة كانت…
“آه.”
“…..أفهم.”
أومأ الأستاذ برأسه.
كان وجهًا مألوفًا.
ثم، وكأنه تذكر شيئًا، أعطاني خريطة صغيرة مع جهاز.
عندما انتهى كل شيء وتمكنت من استعادة توازني، رفعت رأسي لأرى الشخص ذو الرداء ينظر إلي دون أن ينطق بكلمة واحدة.
“ما هذا؟”
لهم أن يكون لديهم متنافس محتمل على التاج وعضو رفيع المستوى في الأكاديمية…
“هذه خريطة المتاهة. هذا الجهاز هنا سيخبرك بالموقع العام لبقية الأعضاء داخل المتاهة. سيتم تمثيلهم بنقطة حمراء. من جهة أخرى، النقاط الزرقاء تمثل الطلاب.”
بإشارة من يدي، تحرك الخيط ليتصل بكاحله.
الأعضاء الآخرون…؟
لم يبدو أن الأستاذ كان متحمسًا للفكرة تمامًا، لكن في النهاية، تنهد ووافق.
على الرغم من أنني كنت أتوقع الموقف إلى حد ما، إلا أنه تركني مترددًا قليلاً. كيف لديهم خريطة مفصلة لكل المتاهة؟ كيف فعلوا ذلك؟
“آه…”
لم يدم التفكير سوى لحظات قبل أن أتذكر شخصية معينة.
“سوف تتدخل؟”
‘….لا، بل هذا منطقي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست متأكدًا تمامًا.”
“أطلس ميغريل.”
ظللت أنظر إلى ظهره حتى اختفى عن نظري.
لقد قمت ببعض البحث بعد لقائنا الأخير. هناك تعرفت على هويته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الممرات الهادئة للمتاهة، تحركت شخصية ذات رداء. لقد مر بضع دقائق منذ أن انفصل عن “فيكدا”، وبعد أن قطع بضعة خطوات أخرى، توقف “جيل”.
وكان هذا الفهم هو الذي جعلني أعي تمامًا قوة المنظمة.
***
لهم أن يكون لديهم متنافس محتمل على التاج وعضو رفيع المستوى في الأكاديمية…
‘ليس من المستغرب أن الأمور تتعقد.’
لم يدم التفكير سوى لحظات قبل أن أتذكر شخصية معينة.
والأسوأ من ذلك، أنهم لا يعملون ضمن إمبراطورية واحدة، بل في جميع الإمبراطوريات الأربعة الكبرى. قوتهم لم تكن شيئًا يمكن لأكاديمية عادية التنافس معه.
“أوه، أفهم. شكرًا جزيلًا.”
جعلني هذا الفكر أرتعش.
كانت خطة بسيطة إلى حد ما. واحد يمكنني اتباعه.
“….”
“الرادار لا يخبرني بمكانك بالضبط. إنه فقط يحدد الموقع العام للجميع. سيكون أفضل إذا ربطت هذا بك.”
مع ذلك، أخذت الخريطة والجهاز دون تردد.
“آه، هذا.”
كان الجهاز صغيرًا إلى حد ما. بحجم ساعة إيقاف، وفيه، رأيت النقاط الحمراء.
لم يبدو أن الأستاذ كان متحمسًا للفكرة تمامًا، لكن في النهاية، تنهد ووافق.
‘إنه مثل الرادار…’
تغير تعبير “جيل” عند رؤية الشخص أمامه. قبل أن يتمكن من قول أي شيء آخر، امتدت يد نحو وجهه.
لا، إنه في الواقع رادار.
كنت في حالة من الارتباك في تلك اللحظة. من الطريقة التي كان ينظر بها إلي، بدا وكأنه يعرفني.
على العرض، كانت هناك نقطتان حمراء. من المحتمل أن يكونوا نحن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..أفهم.”
‘سيكون هذا مفيدًا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
ثم، حولت انتباهي إلى الخريطة. نظرت إليها لفترة من الوقت، ثم عبست قليلاً بعد لحظة.
مندهشًا، نظر إلى الأرض.
‘هذه أكثر تعقيدًا مما توقعت.’
قبل أن أدرك ذلك، تم رفع جسدي وتغير المشهد امامي . استمر ذلك لبضع دقائق حتى توقفنا أخيرًا.
بينما كنت قد فكرت أن المتاهة كبيرة، كانت الخريطة قد أظهرت لي الحجم الحقيقي للمتاهة. إنها ضخمة.
على العرض، كانت هناك نقطتان حمراء. من المحتمل أن يكونوا نحن.
في الواقع، من المكان الذي كنا فيه، شعرت بشفتي تتحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..أفهم.”
‘نحن بالكاد في المدخل.’
تم تكليفه بهدف مسبق.
لم نكن قريبين من مركز المتاهة بعد.
مع خطوة أخرى، أصبح شكله واضحًا.
“هوو.”
“أوه، أفهم. شكرًا جزيلًا.”
بعد أن ألقيت نظرة سريعة على الخريطة، طويتها وأدرتها في جيبي. ثم التفتت نحو الأستاذ.
بينما كنت قد فكرت أن المتاهة كبيرة، كانت الخريطة قد أظهرت لي الحجم الحقيقي للمتاهة. إنها ضخمة.
“كنت أتساءل منذ قليل. كيف تمكنت من المشاركة في هذه المهمة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلك معلومة مثيرة للاهتمام. إذن، هل كان هناك شيء بينهما حقًا؟
كان الأستاذ “باكلام” شخصية مثيرة للجدل داخل “هافن”. لم أكن أتوقع رؤيته هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فيكدا”.
لكن إذا كان السبب هو أنه أراد لقائي مجددًا، فذلك منطقي.
أومأت برأسي متظاهرًا أنني فهمت ما كان يقصده. على الأقل، أخذت كلمة “لوحة المهام” في اعتباري. كانت معلومة جديدة.
“….لم يكن صعبًا تمامًا. تم نشر المهمة على ‘لوحة المهام’ فقط، فأخذتها. بما أنني استوفيت المعايير، سارت الأمور بسلاسة من هناك.”
“….أنت.”
“أفهم.”
على أي حال…
أومأت برأسي متظاهرًا أنني فهمت ما كان يقصده. على الأقل، أخذت كلمة “لوحة المهام” في اعتباري. كانت معلومة جديدة.
مع ذلك، أخذت الخريطة والجهاز دون تردد.
على أي حال، كان هناك شيء كنت فضولياً بشأنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك بعض الأمور التي لم تكن منطقية في هروب السجن. أولًا، لا ينبغي أن يكون “فيكدا” على علم بما كان يحدث.
“إذا كنت لا تمانع في سؤالي، ما هي مهمة هذه؟”
أو بالأحرى، يعرف “جوليان” السابق.
“آه، هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك بعض التشابهات مع كيفية تصرفه في الماضي، لكنه كان مختلفًا أيضًا.
بعد تفكير، بدأ الأستاذ في شرح ذلك.
“كنت أتساءل منذ قليل. كيف تمكنت من المشاركة في هذه المهمة؟”
“لدينا عدة وحدات تتحرك لرعاية الطلاب من الرتب الدنيا. الوحش الرئيسي أيضًا تأثر. لقد قمنا بتخديره ببعض الأورفيون. كان في الأساس وحشًا من رتبة مُبْتَدِئ متوسط. مع الدواء، يجب أن يكون قريباً قليلاً من عتبة
رتبة الرعب. ليس تمامًا، لكنه قريب.”
رنت!
“…..آه.”
“إذا لم تمانع، هل يمكنني ربط هذا في كاحلك؟”
لم أتمكن من فهم سوى جزء صغير من تعليقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المشكلة كانت…
لكنني كنت أفهم أكثر أو أقل ما كان يحاول أن يقوله.
“لدينا عدة وحدات تتحرك لرعاية الطلاب من الرتب الدنيا. الوحش الرئيسي أيضًا تأثر. لقد قمنا بتخديره ببعض الأورفيون. كان في الأساس وحشًا من رتبة مُبْتَدِئ متوسط. مع الدواء، يجب أن يكون قريباً قليلاً من عتبة رتبة الرعب. ليس تمامًا، لكنه قريب.”
’الطلاب من الرتب الدنيا لا يجذبون الكثير من الانتباه من الجمهور. أفضل تخميني هو أنهم يريدون الطلاب من الرتب العليا أن يتوجهوا نحو الوحش حيث سيعانون من إصابات خطيرة بسبب قوته.
حتى قام الشخص بسحب يديه نحو رداءه وأسقطه.
وفي الوقت نفسه، بما أن معظم الانتباه موجه إلى الطلاب من الرتب العليا، فإن معاناتهم ستُشاهد من قبل الإمبراطورية بأكملها، مما يمكن استخدامه كسلاح لطرد “ديليلا”.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلك معلومة مثيرة للاهتمام. إذن، هل كان هناك شيء بينهما حقًا؟
كانت خطة بسيطة إلى حد ما. واحد يمكنني اتباعه.
بعد أن ألقيت نظرة سريعة على الخريطة، طويتها وأدرتها في جيبي. ثم التفتت نحو الأستاذ.
لكن كانت هناك بعض الأشياء التي لم تكن واضحة لي.
كان ذلك منطقيًا.
“ماذا عن المستشارين؟ كيف تخطط للتعامل معهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن إذا كان السبب هو أنه أراد لقائي مجددًا، فذلك منطقي.
آخر ما أتذكره هو أنهم جميعًا أشخاص ذو قوة هائلة. لا أعتقد أنهم لن يلاحظوا أن هناك شيئًا غير طبيعي.
قبل أن أدرك ذلك، تم رفع جسدي وتغير المشهد امامي . استمر ذلك لبضع دقائق حتى توقفنا أخيرًا.
خصوصًا “ديليلا”.
“جئت فقط لأعطيك الملفات. بما أننا نعمل معًا.”
من يمكنه إيقافها…؟
لم يدم التفكير سوى لحظات قبل أن أتذكر شخصية معينة.
“لست متأكدًا تمامًا.”
فجأة، دوى صوت خفيف لخطوة قادمة من بعيد.
أجاب الأستاذ بابتسامة عاجزة.
‘ليس لدي فكرة عن علاقته بجوليان السابق.’
“إنها معلومات تتجاوز شخصا من رتبتي. على الأرجح تم إرسال بعض الشخصيات الكبيرة للتعامل معهم.”
هل كانوا أصدقاء؟ زملاء؟ أعداء…؟
“…..أفهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلك معلومة مثيرة للاهتمام. إذن، هل كان هناك شيء بينهما حقًا؟
كان ذلك منطقيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن إذا كان السبب هو أنه أراد لقائي مجددًا، فذلك منطقي.
“هل هذا كل شيء؟”
تمكن “جيل” من تأكيد هذا بعد لقائه به.
“نعم.”
كان التغيير في سلوك “فيكدا” ملحوظًا للغاية.
أومأ الأستاذ برأسه.
كان الأستاذ “باكلام” شخصية مثيرة للجدل داخل “هافن”. لم أكن أتوقع رؤيته هنا.
“جئت فقط لأعطيك الملفات. بما أننا نعمل معًا.”
تحت الرداء، تحرك الوجه، متحولًا من الوجه الذي كان للأستاذ إلى وجه جديد.
“أوه، أفهم. شكرًا جزيلًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، حولت انتباهي إلى الخريطة. نظرت إليها لفترة من الوقت، ثم عبست قليلاً بعد لحظة.
يا له من شخص لطيف. كان فكرة جيدة أن أعمل معه.
بينما كنت قد فكرت أن المتاهة كبيرة، كانت الخريطة قد أظهرت لي الحجم الحقيقي للمتاهة. إنها ضخمة.
“في الوقت الحالي، سأكمل المهمة. ماذا ستفعل أنت يا فيكدا؟”
ومع ذلك، كان هناك شيء غريب لفت انتباهه خلال المحادثة.
فكرت للحظة قبل أن أجيب.
فجأة، دوى صوت خفيف لخطوة قادمة من بعيد.
“…على الأرجح سأتدخل.”
من يمكنه إيقافها…؟
“سوف تتدخل؟”
بعد أن ألقيت نظرة سريعة على الخريطة، طويتها وأدرتها في جيبي. ثم التفتت نحو الأستاذ.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا كل شيء؟”
كنت أستطيع أن أتجاهل الموقف تمامًا، لكنني لم أرد أن أفشل في المهمة. كنت ما زلت غير متأكد مما قد يحدث إذا فشلت، لكن الزيادة في الإحصائيات كانت مغرية لي.
…..إذا كان بإمكاني فعلها، فلماذا لا؟
“م-قدمي…!”
“هل تحتاج مني أن أفعل شيئًا؟”
كان ذلك منطقيًا.
“لا، الأمر على ما يرام. ليس من المثالي بالنسبة لك أن تتحرك . سنتابع كما خططت في السجن.”
مع ذلك، أخذت الخريطة والجهاز دون تردد.
“مفهوم.”
“لا، الأمر على ما يرام. ليس من المثالي بالنسبة لك أن تتحرك . سنتابع كما خططت في السجن.”
أومأت برأسي، وكان الأستاذ على وشك أن يعيد وضع رداءه عندما أوقفته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا له من شيء غريب. لحظة، كنت مقتنعًا أن السبب في نظرته إليّ كان لأنه كان يعرف “جوليان” السابق. لكن بدلاً من ذلك، كان يعرفني أنا.
رفعت الخيط وأظهرته له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك بعض التشابهات مع كيفية تصرفه في الماضي، لكنه كان مختلفًا أيضًا.
“إذا لم تمانع، هل يمكنني ربط هذا في كاحلك؟”
“لا، الأمر على ما يرام. ليس من المثالي بالنسبة لك أن تتحرك . سنتابع كما خططت في السجن.”
قبل أن يسأل لماذا، شرحت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المشكلة كانت…
“الرادار لا يخبرني بمكانك بالضبط. إنه فقط يحدد الموقع العام للجميع. سيكون أفضل إذا ربطت هذا بك.”
ترجمة : TIFA
“…..أفهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..أفهم.”
لم يبدو أن الأستاذ كان متحمسًا للفكرة تمامًا، لكن في النهاية، تنهد ووافق.
لهم أن يكون لديهم متنافس محتمل على التاج وعضو رفيع المستوى في الأكاديمية…
“حسنًا. سأفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست متأكدًا تمامًا.”
“شكرًا.”
لقد نظرت إلى ملامحه ورأيت أنه يبدو بصحة جيدة، فأومأت برأسي قليلاً.
بإشارة من يدي، تحرك الخيط ليتصل بكاحله.
وكان هذا الفهم هو الذي جعلني أعي تمامًا قوة المنظمة.
ربما كان مندهشًا من سرعة العملية، فنظر إلى الأعلى.
حتى قام الشخص بسحب يديه نحو رداءه وأسقطه.
“هذا كل شيء؟”
أومأت برأسي متظاهرًا أنني فهمت ما كان يقصده. على الأقل، أخذت كلمة “لوحة المهام” في اعتباري. كانت معلومة جديدة.
“نعم، هذا كل شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجهاز صغيرًا إلى حد ما. بحجم ساعة إيقاف، وفيه، رأيت النقاط الحمراء.
ماذا كنت سأفعل أكثر؟
قبل أن يسأل لماذا، شرحت.
“حسنًا، سأغادر الآن.”
على أي حال…
“….نعم.”
‘….إذاً، الشخص الذي كان يعرفه هو أنا، وليس “جوليان” السابق؟’
بإيماءة، ارتدى الأستاذ “باكلام” رداءه مرة أخرى واتجه في الاتجاه المعاكس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، حولت انتباهي إلى الخريطة. نظرت إليها لفترة من الوقت، ثم عبست قليلاً بعد لحظة.
ظللت أنظر إلى ظهره حتى اختفى عن نظري.
رفعت الخيط وأظهرته له.
كان من الجميل رؤية وجهه مرة أخرى.
“كنت أتساءل منذ قليل. كيف تمكنت من المشاركة في هذه المهمة؟”
***
‘ليس لدي فكرة عن علاقته بجوليان السابق.’
في الممرات الهادئة للمتاهة، تحركت شخصية ذات رداء. لقد مر بضع دقائق منذ أن انفصل عن “فيكدا”، وبعد أن قطع بضعة خطوات أخرى، توقف “جيل”.
نظرت حولي وألقيت ظهري على أحد الجدران.
“…..من المحزن أنني لم أتمكن من الحصول على مزيد من المعلومات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجهاز صغيرًا إلى حد ما. بحجم ساعة إيقاف، وفيه، رأيت النقاط الحمراء.
على عكس صوته السابق، تغير صوته ليصبح أكثر خشونة.
“على الأقل، يبدو أنه ملتزم بدوره.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟”
تحت الرداء، تحرك الوجه، متحولًا من الوجه الذي كان للأستاذ إلى وجه جديد.
رنت!
بعيون حمراء متوهجة ووجه شاب، بدأ الشكل يدلك فمه.
“أم… ها… هو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت لا تمانع في سؤالي، ما هي مهمة هذه؟”
مع مرور الوقت، بدأ يتعود على صوته الطبيعي بينما استمر في التمتمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك بعض التشابهات مع كيفية تصرفه في الماضي، لكنه كان مختلفًا أيضًا.
“….دائمًا ما يكون تغيير صوتي مزعجًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قد اختفت.
بالفعل، كانت [المحاكاة] مهارة فطرية فريدة له. كانت تمكنه من تغيير صوته ووجهه كما يشاء. طالما كان لديه نموذج منها، فلا مشكلة له في ذلك.
بإيماءة، ارتدى الأستاذ “باكلام” رداءه مرة أخرى واتجه في الاتجاه المعاكس.
على أي حال…
“…..سوف يأتي فريقي هنا قريبًا. فعلت ذلك حتى لا أفقدهم.”
“كان من الجيد رؤيته مرة أخرى.”
قبل أن أدرك ذلك، تم رفع جسدي وتغير المشهد امامي . استمر ذلك لبضع دقائق حتى توقفنا أخيرًا.
“فيكدا”.
لكنني كنت أفهم أكثر أو أقل ما كان يحاول أن يقوله.
كان وجهًا مألوفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك بعض التشابهات مع كيفية تصرفه في الماضي، لكنه كان مختلفًا أيضًا.
لم يكونا قريبين، لكنهما كانا يعرفان بعضهما البعض.
الأول، هو أن يعطي “فيكدا” الأدوات اللازمة لاستكمال المهمة. ثانيًا، ليقيس نواياه ويجمع بعض المعلومات منه.
“هو مختلف عن الماضي.”
“جئت فقط لأعطيك الملفات. بما أننا نعمل معًا.”
كان أكثر هدوءًا مقارنة بنفسه في الماضي. في الواقع، كان من الغريب رؤيته هكذا.
رفعت الخيط وأظهرته له.
“يجب أن أبلغ عن هذا. يبدو أن فيكدا ملتزم بدوره.”
“مفهوم.”
لم يكن ظهور “فيكدا” أمامه وأمام فريقه مصادفة. في الواقع، كان قد انتظرهم منذ البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت برأسي، وكان الأستاذ على وشك أن يعيد وضع رداءه عندما أوقفته.
تم تكليفه بهدف مسبق.
تمكن “جيل” من تأكيد هذا بعد لقائه به.
الأول، هو أن يعطي “فيكدا” الأدوات اللازمة لاستكمال المهمة. ثانيًا، ليقيس نواياه ويجمع بعض المعلومات منه.
وفي الوقت نفسه، بما أن معظم الانتباه موجه إلى الطلاب من الرتب العليا، فإن معاناتهم ستُشاهد من قبل الإمبراطورية بأكملها، مما يمكن استخدامه كسلاح لطرد “ديليلا”.’
كان التغيير في سلوك “فيكدا” ملحوظًا للغاية.
اتسعت عينا “جيل” وهو يلاحظ شخصًا داكنًا يقترب من بعيد.
كانت هناك بعض التشابهات مع كيفية تصرفه في الماضي، لكنه كان مختلفًا أيضًا.
بإشارة من يدي، تحرك الخيط ليتصل بكاحله.
تمكن “جيل” من تأكيد هذا بعد لقائه به.
’الطلاب من الرتب الدنيا لا يجذبون الكثير من الانتباه من الجمهور. أفضل تخميني هو أنهم يريدون الطلاب من الرتب العليا أن يتوجهوا نحو الوحش حيث سيعانون من إصابات خطيرة بسبب قوته.
“ربما أحتاج إلى المراقبة أكثر، لكنه بالتأكيد مختلف.”
“نعم، هذا كل شيء.”
كان السبب وراء تنكر “جيل” في هيئة الأستاذ “باكلام” هو أنه تم مساعدته من قبل “فيكدا” للهروب من السجن.
‘نحن بالكاد في المدخل.’
كما كان الهدف أيضًا التحقق مما إذا كان هناك شيء بينهما.
كنت في حالة من الارتباك في تلك اللحظة. من الطريقة التي كان ينظر بها إلي، بدا وكأنه يعرفني.
كانت هناك بعض الأمور التي لم تكن منطقية في هروب السجن. أولًا، لا ينبغي أن يكون “فيكدا” على علم بما كان يحدث.
بعيون حمراء متوهجة ووجه شاب، بدأ الشكل يدلك فمه. “أم… ها… هو…”
ثانيًا، كانت هناك بعض الأشياء التي لم تتطابق بين تصريحات الأستاذ، وتصريحات السجناء الآخرين.
“المتابعة كما تم التخطيط لها في السجن؟”
كانت هناك بعض التناقضات التي كان بحاجة للتحقق منها.
“….دائمًا ما يكون تغيير صوتي مزعجًا.”
ومع ذلك، كان هناك شيء غريب لفت انتباهه خلال المحادثة.
“لدينا عدة وحدات تتحرك لرعاية الطلاب من الرتب الدنيا. الوحش الرئيسي أيضًا تأثر. لقد قمنا بتخديره ببعض الأورفيون. كان في الأساس وحشًا من رتبة مُبْتَدِئ متوسط. مع الدواء، يجب أن يكون قريباً قليلاً من عتبة رتبة الرعب. ليس تمامًا، لكنه قريب.”
“المتابعة كما تم التخطيط لها في السجن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المشكلة كانت…
كانت تلك معلومة مثيرة للاهتمام. إذن، هل كان هناك شيء بينهما حقًا؟
تم تكليفه بهدف مسبق.
“أتساءل، هل يمكن أن يكون…”
“آه.”
لكن في منتصف جملته، شعر “جيل” فجأة بعدم ارتياح.
تحت الرداء، تحرك الوجه، متحولًا من الوجه الذي كان للأستاذ إلى وجه جديد.
فجأة، بدا أن العالم غير مستقر. وكأن الأرض تميل. ما تلا ذلك كان موجة مفاجئة من الضعف.
قبل أن يسأل لماذا، شرحت.
رنت!
***
تحول هذا الضعف فجأة إلى ألم شديد وهو يسقط على ركبتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت ذراعي لأعرض الخيوط.
“م-ماذا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك بعض التشابهات مع كيفية تصرفه في الماضي، لكنه كان مختلفًا أيضًا.
مندهشًا، نظر إلى الأرض.
لم يدم التفكير سوى لحظات قبل أن أتذكر شخصية معينة.
هنا، اتسعت عيناه وهو يلاحظ بركة كبيرة من الدم قادمة من كاحليه. لا، بل…
“أوه، أفهم. شكرًا جزيلًا.”
“م-قدمي…!”
الأعضاء الآخرون…؟
كانت قد اختفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبدو أفضل بكثير منذ السجن. أعتقد أنك كنت بخير منذ آخر مرة رأيتك فيها.”
توك—
“….”
فجأة، دوى صوت خفيف لخطوة قادمة من بعيد.
فكرت للحظة قبل أن أجيب.
“إنه…”
تمكن “جيل” من تأكيد هذا بعد لقائه به.
اتسعت عينا “جيل” وهو يلاحظ شخصًا داكنًا يقترب من بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك بعض الأمور التي لم تكن منطقية في هروب السجن. أولًا، لا ينبغي أن يكون “فيكدا” على علم بما كان يحدث.
توك—
مع ذلك، أخذت الخريطة والجهاز دون تردد.
مع خطوة أخرى، أصبح شكله واضحًا.
قبل أن يسأل لماذا، شرحت.
“….أنت.”
“هاها، نعم. إنه مكان لطيف.”
تغير تعبير “جيل” عند رؤية الشخص أمامه. قبل أن يتمكن من قول أي شيء آخر، امتدت يد نحو وجهه.
وكان هذا الفهم هو الذي جعلني أعي تمامًا قوة المنظمة.
تبع ذلك صوت بارد بينما تحول عالم “جييل” إلى الظلام.
والأسوأ من ذلك، أنهم لا يعملون ضمن إمبراطورية واحدة، بل في جميع الإمبراطوريات الأربعة الكبرى. قوتهم لم تكن شيئًا يمكن لأكاديمية عادية التنافس معه.
“…. كما قلت، كان من اللطيف رؤية وجهه.”
‘….ماذا أفعل الآن؟’
أومأ الأستاذ برأسه.
__________
“هذا كل شيء؟”
ترجمة : TIFA
كان ذلك منطقيًا.
“كنت أتساءل منذ قليل. كيف تمكنت من المشاركة في هذه المهمة؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
