الفصل 110: متاهة [5]
الفصل 110: متاهة [5]
أمعنت الشخصية المغطاة بغطاء الرأس النظر في الجثث من حولها، ثم خفضت غطاء الرأس لتكشف عن وجه شاب. بشعر بني قصير وعينين عسليتين، لم يكن يبدو أكبر من المتدربين الذين حوله.
“هــووف.”
“فيكدا.”
أخذت نفسًا عميقًا وحدقت في الشكل الذي يرقد أسفل مني. كان ميتًا. تأكدت من ذلك.
“ثامب”
القتل… أصبح شيئًا أسهل بالنسبة لي. لا يزال يضغط على عقلي ، ولكن كلما فعلته أكثر، ازدادت قدرتي على التكيف معه.
“…لا.”
لم أكن متأكدًا مما إذا كان هذا أمرًا جيدًا أم لا.
ما زال يسقط على يدي.
“…بدأت ببطء أفقد نفسي القديمة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند العبث بالجهاز، لاحظت وجود زر صغير على الجانب. رغم أن جيل لم يشرح لي كيفية عمل “الرادار” بالكامل، استطعت أن أخمن أنه كان نوعًا من الإشارات التي يمكنني استخدامها لتنبيه الأعضاء القريبين.
ربما كان هذا صحيحًا. لكن الأمر لم يكن مهمًا. الناس يتطورون وفقًا للظروف، وهذه هي الطريقة التي جعلتني بها الظروف.
ما زالت هناك شكوك قائمة…
…لم أندم على ذلك.
“أ-” قبل أن يتمكن من فعل أي شيء، تقلصت الخيوط بسرعة.
في نهاية المطاف، الناس دائمًا يتغيرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ذلك منطقيًا.
وليس هناك خطأ في التغيير.
لكن للأسف، كان الأمر بلا جدوى.
“لكن من كان يظن…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه هي الكلمات التي قلتها قبل أن أخطو للأمام.
نظرت إلى الجثة أسفل مني. شعرت بحكة في صدري وعبثت بشعري حتى أصبح فوضويًا. المشاعر الخامه التي شعرت بها ما زالت تسيطر على عقلي. كان من الصعب تقبل الأمر، ولكنني رأيت ما يكفي من قبل.
“ما هذا…”
استغرق الأمر مني بضع ثوانٍ للتعافي بالكامل.
بدا مصدومًا، واقترب من الجسد.
جزء من تعافي السريع كان بسبب فكرة أخرى أكثر أهمية تشغل ذهني.
“هل من الممكن أننا قد تعرضنا للخيانة؟”
“يبدو أنهم بدأوا يلاحظون أفعالي الغريبة.”
كنت على وشك الاجتماع بهم بطريقة أو بأخرى.
كنت أعتقد أنني تمكنت من إزالة معظم الشكوك بناءً على حديثي مع أطلس، ولكن يبدو أن الأمر ليس كذلك.
كيف كان ذلك ممكنًا؟ هل كان لأنه كان منشغلًا جدًا بالجثة ولم يلاحظ؟
ما زالت هناك شكوك قائمة…
في النهاية، قررت الاحتفاظ به.
“أمر جيد أنني كنت منتبهًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتدفقت الدماء في كل مكان.
الدليل الحقيقي كان الطريقة التي ناداني بها.
“…لا.”
“فيكدا.”
…أم أن هناك شيئًا آخر؟
لم يكن منطقيًا أن يناديني الأستاذ بهذا الاسم. بالطبع، ربما يكون قد علم بهويتي. ولكن حتى لو كان الأمر كذلك… لماذا يناديني بهذا الاسم أكثر من مرة؟
أخذت نفسًا عميقًا وحدقت في الشكل الذي يرقد أسفل مني. كان ميتًا. تأكدت من ذلك.
هناك شيء لم يكن منطقيًا.
نظرت حولي، وأخذت نفسًا عميقًا، وحاولت أن أهدئ نفسي.
ومع ذلك، قمت بتجاهل شكوكي وأكملت المحادثة.
كراااك— ثَمب!
ركزت انتباهي على الخريطة و”الرادار”. كانا أدوات مفيدة.
ومع ذلك، ما كان الأكثر إثارة للإعجاب هو أنه تصرف وتحدث بالطريقة ذاتها التي اعتدت عليها من الأستاذ باكلام الذي أعرفه.
ركزت انتباهي على الخريطة و”الرادار”. كانا أدوات مفيدة. ومع ذلك، ما كان الأكثر إثارة للإعجاب هو أنه تصرف وتحدث بالطريقة ذاتها التي اعتدت عليها من الأستاذ باكلام الذي أعرفه.
كان هناك مشكلة واحدة فقط.
“…..!” نظر حوله، وتصلب تعبيره.
“سوف نتابع كما خططت في السجن.”
ربما كان هذا صحيحًا. لكن الأمر لم يكن مهمًا. الناس يتطورون وفقًا للظروف، وهذه هي الطريقة التي جعلتني بها الظروف.
لم يكن قد خطط لشيء من قبل. حقيقة أنه أقر بوجود “خطة” كانت أكبر دليل بالنسبة لي.
ركزت انتباهي على الخريطة و”الرادار”. كانا أدوات مفيدة. ومع ذلك، ما كان الأكثر إثارة للإعجاب هو أنه تصرف وتحدث بالطريقة ذاتها التي اعتدت عليها من الأستاذ باكلام الذي أعرفه.
بهذا، كنت متأكدًا واقترحت ربط الخيط بكاحله.
وكان ذلك كافيًا.
“…..”
وكان ذلك كافيًا.
لم أكن متأكدًا من قوته.
بعد ذلك، أخرج أداة الكشف السحرية. كان يريد أن يرى إذا كان هناك أي متدربين آخرين قريبين يمكنه استهدافهم.
ومع ذلك، كان على الأرجح أقوى مني. في الواقع، كان من المحتمل أيضًا أن يكون أقوى من مجموعتي بالكامل.
تدريجيًا، توقفت خطوات أريان.
ولكن حتى شخص مثله…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت خطواتي بالثقل قليلًا، لكنني استمررت وأخذت نفسًا عميقًا.
ما زال يسقط على يدي.
“هوف.”
رغم أنه لم يكن واضحًا من النظرة الأولى، لاحظ أريان بعض التناقضات. ولكن العامل الأكبر كان قدرته على الشعور بسحر اللعنات العميق داخل جسد جيل. كان رقيقًا، يكاد يكون غير محسوس، لكنه استطاع الشعور به.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف نتابع كما خططت في السجن.”
ضغطت على يدي بصمت، وأخرجت “الرادار” والخريطة.
…لم أندم على ذلك.
“إذن النقاط الحمراء تمثل أعضاء المجموعة…”
“…لا.”
بمجرد أن قلت تلك الكلمات، ظهرت نقطة حمراء على الرادار. حدقت فيها لمدة دقيقة كاملة قبل أن أضعها جانبًا وآخذت الرداء من جسد جيل وارتديته .
تردد صوته البارد بعد لحظات: “هذا هو الثاني…”
رفعت الغطاء وألقيت نظرة أخيرة على الجثة قبل المغادرة.
“ههه.” ضحكة صغيرة خرجت من شفتيه.
“…..هذا ليس خطأك.”
حوالي ساعة واحدة.
كانت هذه هي الكلمات التي قلتها قبل أن أخطو للأمام.
…لم أندم على ذلك.
ومع ذلك، بمجرد أن فعلت، خفضت رأسي لأحدق في الرادار معي. بالتحديد النقطة الحمراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف نتابع كما خططت في السجن.”
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نفسًا عميقًا آخر لتهدئة أعصابي، ثم خفضت رأسي لأتأمل ساعدي.
دخلت فكرة فجأة إلى ذهني، واستدرت للنظر إلى الجثة خلفي.
ما زال يسقط على يدي.
“ربما ينجح هذا.”
*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : TIFA
كان المتاهة كبيرة. أكبر بكثير مما توقعت. ومع ذلك، مع الخريطة، تمكنت من التنقل بسلاسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ما يبدو أنه جسد جيل مستلقيًا بجانب الجدار. بينما كان يحدق في جهاز الكشف، رأى أن الإشارة كانت قادمة من الجسد على بعد بضعة أقدام منه.
أثناء التحرك، كنت أراقب الخيط خلفي.
ما زالت هناك شكوك قائمة…
“…هل يجب أن أقطعه؟”
“….بالتأكيد لديه عمل سهل.”
لم يكن نطاق الخيط لا نهائيًا. طوله يعادل مقدار المانا الذي أملكه. لذلك، كلما زادت المسافة بيني وبين الآخرين، زاد استهلاكي للمانا.
“إنها أضعف مما…!”
كانت مشكلة صغيرة بالنظر إلى أن هناك أشياءً أحتاج إلى القيام بها.
ومع ذلك، قمت بتجاهل شكوكي وأكملت المحادثة.
“لا بأس.”
بدا مصدومًا، واقترب من الجسد.
في النهاية، قررت الاحتفاظ به.
لكن كيف…؟
كنت على وشك الاجتماع بهم بطريقة أو بأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت النيران لعدة ثوانٍ قبل أن تختفي أخيرًا. ما تبقى كان بقايا متفحمة لجسد. ارتسمت ابتسامة صغيرة على طرف شفتي أريان وهو يتقدم.
“هوف.”
“…..!” نظر حوله، وتصلب تعبيره.
شعرت خطواتي بالثقل قليلًا، لكنني استمررت وأخذت نفسًا عميقًا.
كانت العملية سريعة. خلال ثوانٍ، اكتملت الدائرة، وارتفعت درجة الحرارة المحيطة.
“دعنا نرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوا!”
ألقيت نظرة على “الرادار” وتوقفت.
تدريجيًا، توقفت خطوات أريان.
“ثامب”
أمامي كانت هناك نقطة حمراء أخرى.
أمامي كانت هناك نقطة حمراء أخرى.
تناثر!
عند العبث بالجهاز، لاحظت وجود زر صغير على الجانب. رغم أن جيل لم يشرح لي كيفية عمل “الرادار” بالكامل، استطعت أن أخمن أنه كان نوعًا من الإشارات التي يمكنني استخدامها لتنبيه الأعضاء القريبين.
بينما لم يكن من الصعب هزيمة المتدربين، لم تكن المهمة سهلة كذلك.
نظرت حولي، وأخذت نفسًا عميقًا، وحاولت أن أهدئ نفسي.
صرخة حادة لمتدرب اخترقت الممر الضيق في المتاهة. تبعتها أصوات خطوات مسرعة، حيث كان متدربان يحاولان الهروب من الفوضى التي لحقت بهما.
في المسافة البعيدة، كنت أسمع صوت “قرقعة” المعدن المتصادم.
اقتربت الشخصية المغطاة بغطاء الرأس، فتغير تعبير المتدرب. وفي لحظاته الأخيرة، حاول شن هجوم.
“كما توقعت، الأمر كما قال. إنهم يستهدفون جميع المتدربين ذوي الرتب المنخفضة.”
كان الأمر كما أخبرني جيل.
صرخة حادة لمتدرب اخترقت الممر الضيق في المتاهة. تبعتها أصوات خطوات مسرعة، حيث كان متدربان يحاولان الهروب من الفوضى التي لحقت بهما.
“هوووف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعتقد أنني تمكنت من إزالة معظم الشكوك بناءً على حديثي مع أطلس، ولكن يبدو أن الأمر ليس كذلك.
أخذت نفسًا عميقًا آخر لتهدئة أعصابي، ثم خفضت رأسي لأتأمل ساعدي.
بهذا، كنت متأكدًا واقترحت ربط الخيط بكاحله.
.كانت ورقتان متوهجتان.
ومع ذلك، قمت بتجاهل شكوكي وأكملت المحادثة.
على عكس ورقة البرسيم الأولى، كان تباطؤ الثانية أقل
بكثير.
“إنها أضعف مما…!”
حوالي ساعة واحدة.
ومع ذلك، قمت بتجاهل شكوكي وأكملت المحادثة.
وكان ذلك كافيًا.
“مـ-مساعدة…!”
قبضت يدي وضغطت على الزر.
أمعنت الشخصية المغطاة بغطاء الرأس النظر في الجثث من حولها، ثم خفضت غطاء الرأس لتكشف عن وجه شاب. بشعر بني قصير وعينين عسليتين، لم يكن يبدو أكبر من المتدربين الذين حوله.
***
“ما زلت لا أعرف لماذا يولون هذه الأهمية له- “
“مـ-مساعدة…!”
توك. توك. توك. تردد صدى خطوات تدريجيًا في المسافة. برزت شخصية.
صرخة حادة لمتدرب اخترقت الممر الضيق في المتاهة. تبعتها أصوات خطوات مسرعة، حيث كان متدربان يحاولان الهروب من الفوضى التي لحقت بهما.
“ثامب”
لكن للأسف، كان الأمر بلا جدوى.
“يبدو أنهم بدأوا يلاحظون أفعالي الغريبة.”
تدفّق!
“واااخ!”
تدفقت الدماء من جسد المتدربة، وسقطت على الأرض بلا حراك، وعيناها متسعتان من الصدمة. خلفها، كانت تقف شخصية غامضة بغطاء رأس يلوح بشكل مهيب.
لكن للأسف، كان الأمر بلا جدوى.
الشخصية نظرت إليها بلا مبالاة، ثم أدارت رأسها لتنظر إلى الخلف حيث بقي متدرب أخير.
“أ-” قبل أن يتمكن من فعل أي شيء، تقلصت الخيوط بسرعة.
“آه… أرجـ-رجوك…!”
بينما كان المتدرب يتوسل، واصل الضغط على سوار المعصم الخاص به. على الأرجح كان يحاول تفعيل زر الطوارئ.
لم يكن قد خطط لشيء من قبل. حقيقة أنه أقر بوجود “خطة” كانت أكبر دليل بالنسبة لي.
لكن كل ذلك كان جهدًا عديم الفائدة.
السوار… لم يكن يعمل.
“…..” عاد الصمت مرة أخرى إلى المكان المحيط.
اقتربت الشخصية المغطاة بغطاء الرأس، فتغير تعبير المتدرب. وفي لحظاته الأخيرة، حاول شن هجوم.
ببرود وهو يحدق في المشهد أمامه، استعاد جوليان الخيوط وخفض يده ليضعها فوق الجثة.
قرقعة!
ولكن الشخصية الغامضة صدت الهجوم برفع يدها فقط.
ألقيت نظرة على “الرادار” وتوقفت.
“ل-لا…!”
في النهاية، لم يستطع المتدرب سوى الصراخ بيأس، حيث امتدت يد إلى عنقه، وكُسرته في لحظة واحدة.
ومع ذلك، بمجرد أن فعلت، خفضت رأسي لأحدق في الرادار معي. بالتحديد النقطة الحمراء.
كراااك—
ثَمب!
“آه… أرجـ-رجوك…!” بينما كان المتدرب يتوسل، واصل الضغط على سوار المعصم الخاص به. على الأرجح كان يحاول تفعيل زر الطوارئ.
“…..”
عاد الصمت مرة أخرى إلى المكان المحيط.
لم يستطع الاستمتاع طويلاً، حيث خيم الظلام على رؤيته بعد ذلك بقليل.
أمعنت الشخصية المغطاة بغطاء الرأس النظر في الجثث من حولها، ثم خفضت غطاء الرأس لتكشف عن وجه شاب. بشعر بني قصير وعينين عسليتين، لم يكن يبدو أكبر من المتدربين الذين حوله.
“….”
وفي الواقع، كان في عمرهم. كان أريان عضوًا في منظمة “السماء المقلوبة” منذ أن كان طفلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نفسًا عميقًا آخر لتهدئة أعصابي، ثم خفضت رأسي لأتأمل ساعدي.
التعامل مع متدربين بهذا المستوى لم يكن يشكل أي مشكلة له.
لم يكن نطاق الخيط لا نهائيًا. طوله يعادل مقدار المانا الذي أملكه. لذلك، كلما زادت المسافة بيني وبين الآخرين، زاد استهلاكي للمانا.
…ألقى نظرة حوله، وكان تعبيره خاليًا من أي مشاعر .
كما لو أن ما فعله كان مجرد أمر تافه.
ألقيت نظرة على “الرادار” وتوقفت.
قرب السوار الخاص به من فمه وتمتم،
“انتهيت هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن منطقيًا أن يناديني الأستاذ بهذا الاسم. بالطبع، ربما يكون قد علم بهويتي. ولكن حتى لو كان الأمر كذلك… لماذا يناديني بهذا الاسم أكثر من مرة؟
بعد ذلك، أخرج أداة الكشف السحرية.
كان يريد أن يرى إذا كان هناك أي متدربين آخرين قريبين يمكنه استهدافهم.
“…..” عاد الصمت مرة أخرى إلى المكان المحيط.
“همم؟”
عندما فعل ذلك، تفاجأ برؤية نقطة حمراء ليست بعيدة عنه.
أمعنت الشخصية المغطاة بغطاء الرأس النظر في الجثث من حولها، ثم خفضت غطاء الرأس لتكشف عن وجه شاب. بشعر بني قصير وعينين عسليتين، لم يكن يبدو أكبر من المتدربين الذين حوله.
“….هل يمكن أن يكون جيل؟”
وفقًا لما يعرفه، كان الأقرب إليه هو جيل. آخر ما تذكره، كانت مهمته التحدث مع عميل متخفٍ.
“ما الذي يحدث…؟”
“ههه.”
ضحكة صغيرة خرجت من شفتيه.
“هوف.”
“….بالتأكيد لديه عمل سهل.”
كراااك— ثَمب!
بينما لم يكن من الصعب هزيمة المتدربين، لم تكن المهمة سهلة كذلك.
هناك شيء لم يكن منطقيًا.
أريان كان يفضل أن يكون هو من يقابل العميل المتخفي، لكنه للأسف لم يكن على دراية كافية به، لذلك تم إرسال جيل بدلًا منه.
وهو يحدق في الشخصية ذات الرداء، رفع يده بسرعة وشكل دائرة سحرية.
“ما زلت لا أعرف لماذا يولون هذه الأهمية له- “
القتل… أصبح شيئًا أسهل بالنسبة لي. لا يزال يضغط على عقلي ، ولكن كلما فعلته أكثر، ازدادت قدرتي على التكيف معه.
بيب!
لم يستطع الاستمتاع طويلاً، حيث خيم الظلام على رؤيته بعد ذلك بقليل.
كان على وشك إنهاء جملته عندما اتسعت عيناه قليلاً. تم استخدام الإشارة.
“ما الذي يحدث…؟”
…لم أندم على ذلك.
الإشارة تُستخدم فقط في حالات الطوارئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأكثر صدمة كان كون الخيوط قد أحاطت بجسده أيضًا.
جيل، من بين الجميع، يواجه مشكلة؟
تردد صوته البارد بعد لحظات: “هذا هو الثاني…”
“هل من الممكن أننا قد تعرضنا للخيانة؟”
“…هل يجب أن أقطعه؟”
دون أي تفكير، انطلق أريان إلى الأمام. لم يكن بحاجة إلى الركض لمسافة بعيدة؛ بسرعته، وصل إلى جيل في وقت قصير. عندما فعل، اتسعت عيناه قليلاً وتوقفت خطواته.
ومع ذلك، قمت بتجاهل شكوكي وأكملت المحادثة.
“ما هذا…”
“هوووف.”
كان ما يبدو أنه جسد جيل مستلقيًا بجانب الجدار. بينما كان يحدق في جهاز الكشف، رأى أن الإشارة كانت قادمة من الجسد على بعد بضعة أقدام منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : TIFA
“لا يمكن أن يكون…؟”
كراااك— ثَمب!
بدا مصدومًا، واقترب من الجسد.
ما زالت هناك شكوك قائمة…
من بين جميع الأعضاء الذين انضموا، كان جيل واحدًا من الأقوى. لم يكن من المنطقي أن يطلق إشارة استغاثة طارئة.
لم يكن قد خطط لشيء من قبل. حقيقة أنه أقر بوجود “خطة” كانت أكبر دليل بالنسبة لي.
“…لا.”
“…..”
لم يكن ذلك منطقيًا.
استغرق الأمر مني بضع ثوانٍ للتعافي بالكامل.
تدريجيًا، توقفت خطوات أريان.
الفصل 110: متاهة [5]
وهو يحدق في الشخصية ذات الرداء، رفع يده بسرعة وشكل دائرة سحرية.
في النهاية، قررت الاحتفاظ به.
كانت العملية سريعة. خلال ثوانٍ، اكتملت الدائرة، وارتفعت درجة الحرارة المحيطة.
كان هناك مشكلة واحدة فقط.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟” عندما فعل ذلك، تفاجأ برؤية نقطة حمراء ليست بعيدة عنه.
مباشرة بعد ذلك، انتشرت نيران كبيرة وابتلعت جسد جيل بالكامل.
رفعت الغطاء وألقيت نظرة أخيرة على الجثة قبل المغادرة.
وووش!
“…..!” نظر حوله، وتصلب تعبيره.
هدرت النيران داخل النفق وأضاءت المكان المحيط. تمايل رداء أريان بفعل الهجوم.
“…..” عاد الصمت مرة أخرى إلى المكان المحيط.
“لا أعرف كيف تمكنت من هزيمة جيل، أو إذا كنت قد فعلت ذلك حقًا، لكن لا يمكنني أن أسقط بشيء كهذا.”
دون أي تفكير، انطلق أريان إلى الأمام. لم يكن بحاجة إلى الركض لمسافة بعيدة؛ بسرعته، وصل إلى جيل في وقت قصير. عندما فعل، اتسعت عيناه قليلاً وتوقفت خطواته.
رغم أنه لم يكن واضحًا من النظرة الأولى، لاحظ أريان بعض التناقضات. ولكن العامل الأكبر كان قدرته على الشعور بسحر اللعنات العميق داخل جسد جيل. كان رقيقًا، يكاد يكون غير محسوس، لكنه استطاع الشعور به.
جيل، من بين الجميع، يواجه مشكلة؟
استمرت النيران لعدة ثوانٍ قبل أن تختفي أخيرًا.
ما تبقى كان بقايا متفحمة لجسد. ارتسمت ابتسامة صغيرة على طرف شفتي أريان وهو يتقدم.
دون أي تفكير، انطلق أريان إلى الأمام. لم يكن بحاجة إلى الركض لمسافة بعيدة؛ بسرعته، وصل إلى جيل في وقت قصير. عندما فعل، اتسعت عيناه قليلاً وتوقفت خطواته.
ولكن بمجرد أن فعل، توقف.
__________
“…..!”
نظر حوله، وتصلب تعبيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبضت يدي وضغطت على الزر.
“مـ-ما هذا…؟”
خيوط.
كنت على وشك الاجتماع بهم بطريقة أو بأخرى.
كانت المنطقة المحيطة مغطاة بخيوط رقيقة. كل مساحة تقريبًا كانت مغطاة بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتدفقت الدماء في كل مكان.
الأكثر صدمة كان كون الخيوط قد أحاطت بجسده أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفّق! “واااخ!” تدفقت الدماء من جسد المتدربة، وسقطت على الأرض بلا حراك، وعيناها متسعتان من الصدمة. خلفها، كانت تقف شخصية غامضة بغطاء رأس يلوح بشكل مهيب.
لكن كيف…؟
“….بالتأكيد لديه عمل سهل.”
كيف كان ذلك ممكنًا؟ هل كان لأنه كان منشغلًا جدًا بالجثة ولم يلاحظ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مباشرة بعد ذلك، انتشرت نيران كبيرة وابتلعت جسد جيل بالكامل.
…أم أن هناك شيئًا آخر؟
وهو يحدق في الشخصية ذات الرداء، رفع يده بسرعة وشكل دائرة سحرية.
“أ-”
قبل أن يتمكن من فعل أي شيء، تقلصت الخيوط بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن من كان يظن…؟”
“هوا!”
أمعنت الشخصية المغطاة بغطاء الرأس النظر في الجثث من حولها، ثم خفضت غطاء الرأس لتكشف عن وجه شاب. بشعر بني قصير وعينين عسليتين، لم يكن يبدو أكبر من المتدربين الذين حوله.
مع صرخة، شد أريان جسده وانكسرت الخيوط. أضاء وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أريان كان يفضل أن يكون هو من يقابل العميل المتخفي، لكنه للأسف لم يكن على دراية كافية به، لذلك تم إرسال جيل بدلًا منه.
“إنها أضعف مما…!”
ركزت انتباهي على الخريطة و”الرادار”. كانا أدوات مفيدة. ومع ذلك، ما كان الأكثر إثارة للإعجاب هو أنه تصرف وتحدث بالطريقة ذاتها التي اعتدت عليها من الأستاذ باكلام الذي أعرفه.
لم يستطع الاستمتاع طويلاً، حيث خيم الظلام على رؤيته بعد ذلك بقليل.
لم يكن نطاق الخيط لا نهائيًا. طوله يعادل مقدار المانا الذي أملكه. لذلك، كلما زادت المسافة بيني وبين الآخرين، زاد استهلاكي للمانا.
تناثر!
وووش!
وتدفقت الدماء في كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : TIFA
توك. توك. توك.
تردد صدى خطوات تدريجيًا في المسافة. برزت شخصية.
لم أكن متأكدًا مما إذا كان هذا أمرًا جيدًا أم لا.
ببرود وهو يحدق في المشهد أمامه، استعاد جوليان الخيوط وخفض يده ليضعها فوق الجثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن من كان يظن…؟”
تردد صوته البارد بعد لحظات:
“هذا هو الثاني…”
***
__________
“…..”
ترجمة : TIFA
لم أكن متأكدًا مما إذا كان هذا أمرًا جيدًا أم لا.
من بين جميع الأعضاء الذين انضموا، كان جيل واحدًا من الأقوى. لم يكن من المنطقي أن يطلق إشارة استغاثة طارئة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
