الفصل 110: متاهة [5]
الفصل 110: متاهة [5]
“أ-” قبل أن يتمكن من فعل أي شيء، تقلصت الخيوط بسرعة.
“هــووف.”
القتل… أصبح شيئًا أسهل بالنسبة لي. لا يزال يضغط على عقلي ، ولكن كلما فعلته أكثر، ازدادت قدرتي على التكيف معه.
أخذت نفسًا عميقًا وحدقت في الشكل الذي يرقد أسفل مني. كان ميتًا. تأكدت من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف نتابع كما خططت في السجن.”
القتل… أصبح شيئًا أسهل بالنسبة لي. لا يزال يضغط على عقلي ، ولكن كلما فعلته أكثر، ازدادت قدرتي على التكيف معه.
دخلت فكرة فجأة إلى ذهني، واستدرت للنظر إلى الجثة خلفي.
لم أكن متأكدًا مما إذا كان هذا أمرًا جيدًا أم لا.
كنت على وشك الاجتماع بهم بطريقة أو بأخرى.
“…بدأت ببطء أفقد نفسي القديمة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…بدأت ببطء أفقد نفسي القديمة”
ربما كان هذا صحيحًا. لكن الأمر لم يكن مهمًا. الناس يتطورون وفقًا للظروف، وهذه هي الطريقة التي جعلتني بها الظروف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الإشارة تُستخدم فقط في حالات الطوارئ.
…لم أندم على ذلك.
في نهاية المطاف، الناس دائمًا يتغيرون.
في نهاية المطاف، الناس دائمًا يتغيرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوا!”
وليس هناك خطأ في التغيير.
…ألقى نظرة حوله، وكان تعبيره خاليًا من أي مشاعر . كما لو أن ما فعله كان مجرد أمر تافه.
“لكن من كان يظن…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ما يبدو أنه جسد جيل مستلقيًا بجانب الجدار. بينما كان يحدق في جهاز الكشف، رأى أن الإشارة كانت قادمة من الجسد على بعد بضعة أقدام منه.
نظرت إلى الجثة أسفل مني. شعرت بحكة في صدري وعبثت بشعري حتى أصبح فوضويًا. المشاعر الخامه التي شعرت بها ما زالت تسيطر على عقلي. كان من الصعب تقبل الأمر، ولكنني رأيت ما يكفي من قبل.
ألقيت نظرة على “الرادار” وتوقفت.
استغرق الأمر مني بضع ثوانٍ للتعافي بالكامل.
في المسافة البعيدة، كنت أسمع صوت “قرقعة” المعدن المتصادم.
جزء من تعافي السريع كان بسبب فكرة أخرى أكثر أهمية تشغل ذهني.
لم يكن نطاق الخيط لا نهائيًا. طوله يعادل مقدار المانا الذي أملكه. لذلك، كلما زادت المسافة بيني وبين الآخرين، زاد استهلاكي للمانا.
“يبدو أنهم بدأوا يلاحظون أفعالي الغريبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نفسًا عميقًا آخر لتهدئة أعصابي، ثم خفضت رأسي لأتأمل ساعدي.
كنت أعتقد أنني تمكنت من إزالة معظم الشكوك بناءً على حديثي مع أطلس، ولكن يبدو أن الأمر ليس كذلك.
بدا مصدومًا، واقترب من الجسد.
ما زالت هناك شكوك قائمة…
جزء من تعافي السريع كان بسبب فكرة أخرى أكثر أهمية تشغل ذهني.
“أمر جيد أنني كنت منتبهًا.”
“يبدو أنهم بدأوا يلاحظون أفعالي الغريبة.”
الدليل الحقيقي كان الطريقة التي ناداني بها.
كراااك— ثَمب!
“فيكدا.”
“ربما ينجح هذا.”
لم يكن منطقيًا أن يناديني الأستاذ بهذا الاسم. بالطبع، ربما يكون قد علم بهويتي. ولكن حتى لو كان الأمر كذلك… لماذا يناديني بهذا الاسم أكثر من مرة؟
“يبدو أنهم بدأوا يلاحظون أفعالي الغريبة.”
هناك شيء لم يكن منطقيًا.
ولكن حتى شخص مثله…
ومع ذلك، قمت بتجاهل شكوكي وأكملت المحادثة.
ركزت انتباهي على الخريطة و”الرادار”. كانا أدوات مفيدة.
ومع ذلك، ما كان الأكثر إثارة للإعجاب هو أنه تصرف وتحدث بالطريقة ذاتها التي اعتدت عليها من الأستاذ باكلام الذي أعرفه.
قرب السوار الخاص به من فمه وتمتم، “انتهيت هنا.”
كان هناك مشكلة واحدة فقط.
جزء من تعافي السريع كان بسبب فكرة أخرى أكثر أهمية تشغل ذهني.
“سوف نتابع كما خططت في السجن.”
“لا بأس.”
لم يكن قد خطط لشيء من قبل. حقيقة أنه أقر بوجود “خطة” كانت أكبر دليل بالنسبة لي.
ربما كان هذا صحيحًا. لكن الأمر لم يكن مهمًا. الناس يتطورون وفقًا للظروف، وهذه هي الطريقة التي جعلتني بها الظروف.
بهذا، كنت متأكدًا واقترحت ربط الخيط بكاحله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ما يبدو أنه جسد جيل مستلقيًا بجانب الجدار. بينما كان يحدق في جهاز الكشف، رأى أن الإشارة كانت قادمة من الجسد على بعد بضعة أقدام منه.
“…..”
“مـ-مساعدة…!”
لم أكن متأكدًا من قوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوا!”
ومع ذلك، كان على الأرجح أقوى مني. في الواقع، كان من المحتمل أيضًا أن يكون أقوى من مجموعتي بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن منطقيًا أن يناديني الأستاذ بهذا الاسم. بالطبع، ربما يكون قد علم بهويتي. ولكن حتى لو كان الأمر كذلك… لماذا يناديني بهذا الاسم أكثر من مرة؟
ولكن حتى شخص مثله…
“يبدو أنهم بدأوا يلاحظون أفعالي الغريبة.”
ما زال يسقط على يدي.
الدليل الحقيقي كان الطريقة التي ناداني بها.
أثناء التحرك، كنت أراقب الخيط خلفي.
“…..”
“إنها أضعف مما…!”
ضغطت على يدي بصمت، وأخرجت “الرادار” والخريطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبضت يدي وضغطت على الزر.
“إذن النقاط الحمراء تمثل أعضاء المجموعة…”
بمجرد أن قلت تلك الكلمات، ظهرت نقطة حمراء على الرادار. حدقت فيها لمدة دقيقة كاملة قبل أن أضعها جانبًا وآخذت الرداء من جسد جيل وارتديته .
“هــووف.”
رفعت الغطاء وألقيت نظرة أخيرة على الجثة قبل المغادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مشكلة صغيرة بالنظر إلى أن هناك أشياءً أحتاج إلى القيام بها.
“…..هذا ليس خطأك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : TIFA
كانت هذه هي الكلمات التي قلتها قبل أن أخطو للأمام.
لم أكن متأكدًا من قوته.
ومع ذلك، بمجرد أن فعلت، خفضت رأسي لأحدق في الرادار معي. بالتحديد النقطة الحمراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نفسًا عميقًا آخر لتهدئة أعصابي، ثم خفضت رأسي لأتأمل ساعدي.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند العبث بالجهاز، لاحظت وجود زر صغير على الجانب. رغم أن جيل لم يشرح لي كيفية عمل “الرادار” بالكامل، استطعت أن أخمن أنه كان نوعًا من الإشارات التي يمكنني استخدامها لتنبيه الأعضاء القريبين.
دخلت فكرة فجأة إلى ذهني، واستدرت للنظر إلى الجثة خلفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتدفقت الدماء في كل مكان.
“ربما ينجح هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفّق! “واااخ!” تدفقت الدماء من جسد المتدربة، وسقطت على الأرض بلا حراك، وعيناها متسعتان من الصدمة. خلفها، كانت تقف شخصية غامضة بغطاء رأس يلوح بشكل مهيب.
*
كنت على وشك الاجتماع بهم بطريقة أو بأخرى.
كان المتاهة كبيرة. أكبر بكثير مما توقعت. ومع ذلك، مع الخريطة، تمكنت من التنقل بسلاسة.
الدليل الحقيقي كان الطريقة التي ناداني بها.
أثناء التحرك، كنت أراقب الخيط خلفي.
“هل من الممكن أننا قد تعرضنا للخيانة؟”
“…هل يجب أن أقطعه؟”
هدرت النيران داخل النفق وأضاءت المكان المحيط. تمايل رداء أريان بفعل الهجوم.
لم يكن نطاق الخيط لا نهائيًا. طوله يعادل مقدار المانا الذي أملكه. لذلك، كلما زادت المسافة بيني وبين الآخرين، زاد استهلاكي للمانا.
جزء من تعافي السريع كان بسبب فكرة أخرى أكثر أهمية تشغل ذهني.
كانت مشكلة صغيرة بالنظر إلى أن هناك أشياءً أحتاج إلى القيام بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوا!”
“لا بأس.”
“ثامب”
في النهاية، قررت الاحتفاظ به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟” عندما فعل ذلك، تفاجأ برؤية نقطة حمراء ليست بعيدة عنه.
كنت على وشك الاجتماع بهم بطريقة أو بأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغطت على يدي بصمت، وأخرجت “الرادار” والخريطة.
“هوف.”
لم يستطع الاستمتاع طويلاً، حيث خيم الظلام على رؤيته بعد ذلك بقليل.
شعرت خطواتي بالثقل قليلًا، لكنني استمررت وأخذت نفسًا عميقًا.
“هوووف.”
“دعنا نرى.”
“…..”
ألقيت نظرة على “الرادار” وتوقفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ما يبدو أنه جسد جيل مستلقيًا بجانب الجدار. بينما كان يحدق في جهاز الكشف، رأى أن الإشارة كانت قادمة من الجسد على بعد بضعة أقدام منه.
“ثامب”
ومع ذلك، قمت بتجاهل شكوكي وأكملت المحادثة.
أمامي كانت هناك نقطة حمراء أخرى.
من بين جميع الأعضاء الذين انضموا، كان جيل واحدًا من الأقوى. لم يكن من المنطقي أن يطلق إشارة استغاثة طارئة.
عند العبث بالجهاز، لاحظت وجود زر صغير على الجانب. رغم أن جيل لم يشرح لي كيفية عمل “الرادار” بالكامل، استطعت أن أخمن أنه كان نوعًا من الإشارات التي يمكنني استخدامها لتنبيه الأعضاء القريبين.
على عكس ورقة البرسيم الأولى، كان تباطؤ الثانية أقل بكثير.
نظرت حولي، وأخذت نفسًا عميقًا، وحاولت أن أهدئ نفسي.
“كما توقعت، الأمر كما قال. إنهم يستهدفون جميع المتدربين ذوي الرتب المنخفضة.” كان الأمر كما أخبرني جيل.
في المسافة البعيدة، كنت أسمع صوت “قرقعة” المعدن المتصادم.
بيب!
“كما توقعت، الأمر كما قال. إنهم يستهدفون جميع المتدربين ذوي الرتب المنخفضة.”
كان الأمر كما أخبرني جيل.
…أم أن هناك شيئًا آخر؟
“هوووف.”
دون أي تفكير، انطلق أريان إلى الأمام. لم يكن بحاجة إلى الركض لمسافة بعيدة؛ بسرعته، وصل إلى جيل في وقت قصير. عندما فعل، اتسعت عيناه قليلاً وتوقفت خطواته.
أخذت نفسًا عميقًا آخر لتهدئة أعصابي، ثم خفضت رأسي لأتأمل ساعدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟” عندما فعل ذلك، تفاجأ برؤية نقطة حمراء ليست بعيدة عنه.
.كانت ورقتان متوهجتان.
“إذن النقاط الحمراء تمثل أعضاء المجموعة…”
على عكس ورقة البرسيم الأولى، كان تباطؤ الثانية أقل
بكثير.
“ثامب”
حوالي ساعة واحدة.
“لا يمكن أن يكون…؟”
وكان ذلك كافيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغطت على يدي بصمت، وأخرجت “الرادار” والخريطة.
قبضت يدي وضغطت على الزر.
رفعت الغطاء وألقيت نظرة أخيرة على الجثة قبل المغادرة.
***
هدرت النيران داخل النفق وأضاءت المكان المحيط. تمايل رداء أريان بفعل الهجوم.
“مـ-مساعدة…!”
لم يكن نطاق الخيط لا نهائيًا. طوله يعادل مقدار المانا الذي أملكه. لذلك، كلما زادت المسافة بيني وبين الآخرين، زاد استهلاكي للمانا.
صرخة حادة لمتدرب اخترقت الممر الضيق في المتاهة. تبعتها أصوات خطوات مسرعة، حيث كان متدربان يحاولان الهروب من الفوضى التي لحقت بهما.
“ربما ينجح هذا.”
لكن للأسف، كان الأمر بلا جدوى.
هدرت النيران داخل النفق وأضاءت المكان المحيط. تمايل رداء أريان بفعل الهجوم.
تدفّق!
“واااخ!”
تدفقت الدماء من جسد المتدربة، وسقطت على الأرض بلا حراك، وعيناها متسعتان من الصدمة. خلفها، كانت تقف شخصية غامضة بغطاء رأس يلوح بشكل مهيب.
“كما توقعت، الأمر كما قال. إنهم يستهدفون جميع المتدربين ذوي الرتب المنخفضة.” كان الأمر كما أخبرني جيل.
الشخصية نظرت إليها بلا مبالاة، ثم أدارت رأسها لتنظر إلى الخلف حيث بقي متدرب أخير.
“…..”
“آه… أرجـ-رجوك…!”
بينما كان المتدرب يتوسل، واصل الضغط على سوار المعصم الخاص به. على الأرجح كان يحاول تفعيل زر الطوارئ.
“…هل يجب أن أقطعه؟”
لكن كل ذلك كان جهدًا عديم الفائدة.
السوار… لم يكن يعمل.
اقتربت الشخصية المغطاة بغطاء الرأس، فتغير تعبير المتدرب. وفي لحظاته الأخيرة، حاول شن هجوم.
اقتربت الشخصية المغطاة بغطاء الرأس، فتغير تعبير المتدرب. وفي لحظاته الأخيرة، حاول شن هجوم.
“فيكدا.”
قرقعة!
ولكن الشخصية الغامضة صدت الهجوم برفع يدها فقط.
“ما زلت لا أعرف لماذا يولون هذه الأهمية له- “
“ل-لا…!”
في النهاية، لم يستطع المتدرب سوى الصراخ بيأس، حيث امتدت يد إلى عنقه، وكُسرته في لحظة واحدة.
…ألقى نظرة حوله، وكان تعبيره خاليًا من أي مشاعر . كما لو أن ما فعله كان مجرد أمر تافه.
كراااك—
ثَمب!
بهذا، كنت متأكدًا واقترحت ربط الخيط بكاحله.
“…..”
عاد الصمت مرة أخرى إلى المكان المحيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند العبث بالجهاز، لاحظت وجود زر صغير على الجانب. رغم أن جيل لم يشرح لي كيفية عمل “الرادار” بالكامل، استطعت أن أخمن أنه كان نوعًا من الإشارات التي يمكنني استخدامها لتنبيه الأعضاء القريبين.
أمعنت الشخصية المغطاة بغطاء الرأس النظر في الجثث من حولها، ثم خفضت غطاء الرأس لتكشف عن وجه شاب. بشعر بني قصير وعينين عسليتين، لم يكن يبدو أكبر من المتدربين الذين حوله.
كنت على وشك الاجتماع بهم بطريقة أو بأخرى.
وفي الواقع، كان في عمرهم. كان أريان عضوًا في منظمة “السماء المقلوبة” منذ أن كان طفلًا.
“…لا.”
التعامل مع متدربين بهذا المستوى لم يكن يشكل أي مشكلة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ذلك منطقيًا.
…ألقى نظرة حوله، وكان تعبيره خاليًا من أي مشاعر .
كما لو أن ما فعله كان مجرد أمر تافه.
…أم أن هناك شيئًا آخر؟
قرب السوار الخاص به من فمه وتمتم،
“انتهيت هنا.”
كان على وشك إنهاء جملته عندما اتسعت عيناه قليلاً. تم استخدام الإشارة.
بعد ذلك، أخرج أداة الكشف السحرية.
كان يريد أن يرى إذا كان هناك أي متدربين آخرين قريبين يمكنه استهدافهم.
“لا أعرف كيف تمكنت من هزيمة جيل، أو إذا كنت قد فعلت ذلك حقًا، لكن لا يمكنني أن أسقط بشيء كهذا.”
“همم؟”
عندما فعل ذلك، تفاجأ برؤية نقطة حمراء ليست بعيدة عنه.
“…..” عاد الصمت مرة أخرى إلى المكان المحيط.
“….هل يمكن أن يكون جيل؟”
وفقًا لما يعرفه، كان الأقرب إليه هو جيل. آخر ما تذكره، كانت مهمته التحدث مع عميل متخفٍ.
“دعنا نرى.”
“ههه.”
ضحكة صغيرة خرجت من شفتيه.
__________
“….بالتأكيد لديه عمل سهل.”
لم يكن نطاق الخيط لا نهائيًا. طوله يعادل مقدار المانا الذي أملكه. لذلك، كلما زادت المسافة بيني وبين الآخرين، زاد استهلاكي للمانا.
بينما لم يكن من الصعب هزيمة المتدربين، لم تكن المهمة سهلة كذلك.
“كما توقعت، الأمر كما قال. إنهم يستهدفون جميع المتدربين ذوي الرتب المنخفضة.” كان الأمر كما أخبرني جيل.
أريان كان يفضل أن يكون هو من يقابل العميل المتخفي، لكنه للأسف لم يكن على دراية كافية به، لذلك تم إرسال جيل بدلًا منه.
“كما توقعت، الأمر كما قال. إنهم يستهدفون جميع المتدربين ذوي الرتب المنخفضة.” كان الأمر كما أخبرني جيل.
“ما زلت لا أعرف لماذا يولون هذه الأهمية له- “
…لم أندم على ذلك.
بيب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت خطواتي بالثقل قليلًا، لكنني استمررت وأخذت نفسًا عميقًا.
كان على وشك إنهاء جملته عندما اتسعت عيناه قليلاً. تم استخدام الإشارة.
“إنها أضعف مما…!”
“ما الذي يحدث…؟”
.كانت ورقتان متوهجتان.
الإشارة تُستخدم فقط في حالات الطوارئ.
وهو يحدق في الشخصية ذات الرداء، رفع يده بسرعة وشكل دائرة سحرية.
جيل، من بين الجميع، يواجه مشكلة؟
أثناء التحرك، كنت أراقب الخيط خلفي.
“هل من الممكن أننا قد تعرضنا للخيانة؟”
مع صرخة، شد أريان جسده وانكسرت الخيوط. أضاء وجهه.
دون أي تفكير، انطلق أريان إلى الأمام. لم يكن بحاجة إلى الركض لمسافة بعيدة؛ بسرعته، وصل إلى جيل في وقت قصير. عندما فعل، اتسعت عيناه قليلاً وتوقفت خطواته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه هي الكلمات التي قلتها قبل أن أخطو للأمام.
“ما هذا…”
“ما زلت لا أعرف لماذا يولون هذه الأهمية له- “
كان ما يبدو أنه جسد جيل مستلقيًا بجانب الجدار. بينما كان يحدق في جهاز الكشف، رأى أن الإشارة كانت قادمة من الجسد على بعد بضعة أقدام منه.
.كانت ورقتان متوهجتان.
“لا يمكن أن يكون…؟”
“فيكدا.”
بدا مصدومًا، واقترب من الجسد.
نظرت حولي، وأخذت نفسًا عميقًا، وحاولت أن أهدئ نفسي.
من بين جميع الأعضاء الذين انضموا، كان جيل واحدًا من الأقوى. لم يكن من المنطقي أن يطلق إشارة استغاثة طارئة.
من بين جميع الأعضاء الذين انضموا، كان جيل واحدًا من الأقوى. لم يكن من المنطقي أن يطلق إشارة استغاثة طارئة.
“…لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبضت يدي وضغطت على الزر.
لم يكن ذلك منطقيًا.
بمجرد أن قلت تلك الكلمات، ظهرت نقطة حمراء على الرادار. حدقت فيها لمدة دقيقة كاملة قبل أن أضعها جانبًا وآخذت الرداء من جسد جيل وارتديته .
تدريجيًا، توقفت خطوات أريان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعتقد أنني تمكنت من إزالة معظم الشكوك بناءً على حديثي مع أطلس، ولكن يبدو أن الأمر ليس كذلك.
وهو يحدق في الشخصية ذات الرداء، رفع يده بسرعة وشكل دائرة سحرية.
“…..” عاد الصمت مرة أخرى إلى المكان المحيط.
كانت العملية سريعة. خلال ثوانٍ، اكتملت الدائرة، وارتفعت درجة الحرارة المحيطة.
ببرود وهو يحدق في المشهد أمامه، استعاد جوليان الخيوط وخفض يده ليضعها فوق الجثة.
“….”
.كانت ورقتان متوهجتان.
مباشرة بعد ذلك، انتشرت نيران كبيرة وابتلعت جسد جيل بالكامل.
حوالي ساعة واحدة.
وووش!
دخلت فكرة فجأة إلى ذهني، واستدرت للنظر إلى الجثة خلفي.
هدرت النيران داخل النفق وأضاءت المكان المحيط. تمايل رداء أريان بفعل الهجوم.
“ل-لا…!” في النهاية، لم يستطع المتدرب سوى الصراخ بيأس، حيث امتدت يد إلى عنقه، وكُسرته في لحظة واحدة.
“لا أعرف كيف تمكنت من هزيمة جيل، أو إذا كنت قد فعلت ذلك حقًا، لكن لا يمكنني أن أسقط بشيء كهذا.”
ركزت انتباهي على الخريطة و”الرادار”. كانا أدوات مفيدة. ومع ذلك، ما كان الأكثر إثارة للإعجاب هو أنه تصرف وتحدث بالطريقة ذاتها التي اعتدت عليها من الأستاذ باكلام الذي أعرفه.
رغم أنه لم يكن واضحًا من النظرة الأولى، لاحظ أريان بعض التناقضات. ولكن العامل الأكبر كان قدرته على الشعور بسحر اللعنات العميق داخل جسد جيل. كان رقيقًا، يكاد يكون غير محسوس، لكنه استطاع الشعور به.
تدريجيًا، توقفت خطوات أريان.
استمرت النيران لعدة ثوانٍ قبل أن تختفي أخيرًا.
ما تبقى كان بقايا متفحمة لجسد. ارتسمت ابتسامة صغيرة على طرف شفتي أريان وهو يتقدم.
“…لا.”
ولكن بمجرد أن فعل، توقف.
“…هل يجب أن أقطعه؟”
“…..!”
نظر حوله، وتصلب تعبيره.
الشخصية نظرت إليها بلا مبالاة، ثم أدارت رأسها لتنظر إلى الخلف حيث بقي متدرب أخير.
“مـ-ما هذا…؟”
خيوط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أريان كان يفضل أن يكون هو من يقابل العميل المتخفي، لكنه للأسف لم يكن على دراية كافية به، لذلك تم إرسال جيل بدلًا منه.
كانت المنطقة المحيطة مغطاة بخيوط رقيقة. كل مساحة تقريبًا كانت مغطاة بها.
“آه… أرجـ-رجوك…!” بينما كان المتدرب يتوسل، واصل الضغط على سوار المعصم الخاص به. على الأرجح كان يحاول تفعيل زر الطوارئ.
الأكثر صدمة كان كون الخيوط قد أحاطت بجسده أيضًا.
في نهاية المطاف، الناس دائمًا يتغيرون.
لكن كيف…؟
“كما توقعت، الأمر كما قال. إنهم يستهدفون جميع المتدربين ذوي الرتب المنخفضة.” كان الأمر كما أخبرني جيل.
كيف كان ذلك ممكنًا؟ هل كان لأنه كان منشغلًا جدًا بالجثة ولم يلاحظ؟
لم يكن نطاق الخيط لا نهائيًا. طوله يعادل مقدار المانا الذي أملكه. لذلك، كلما زادت المسافة بيني وبين الآخرين، زاد استهلاكي للمانا.
…أم أن هناك شيئًا آخر؟
ولكن حتى شخص مثله…
“أ-”
قبل أن يتمكن من فعل أي شيء، تقلصت الخيوط بسرعة.
“لا بأس.”
“هوا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرقعة! ولكن الشخصية الغامضة صدت الهجوم برفع يدها فقط.
مع صرخة، شد أريان جسده وانكسرت الخيوط. أضاء وجهه.
“دعنا نرى.”
“إنها أضعف مما…!”
“ل-لا…!” في النهاية، لم يستطع المتدرب سوى الصراخ بيأس، حيث امتدت يد إلى عنقه، وكُسرته في لحظة واحدة.
لم يستطع الاستمتاع طويلاً، حيث خيم الظلام على رؤيته بعد ذلك بقليل.
بمجرد أن قلت تلك الكلمات، ظهرت نقطة حمراء على الرادار. حدقت فيها لمدة دقيقة كاملة قبل أن أضعها جانبًا وآخذت الرداء من جسد جيل وارتديته .
تناثر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ما يبدو أنه جسد جيل مستلقيًا بجانب الجدار. بينما كان يحدق في جهاز الكشف، رأى أن الإشارة كانت قادمة من الجسد على بعد بضعة أقدام منه.
وتدفقت الدماء في كل مكان.
“إنها أضعف مما…!”
توك. توك. توك.
تردد صدى خطوات تدريجيًا في المسافة. برزت شخصية.
ألقيت نظرة على “الرادار” وتوقفت.
ببرود وهو يحدق في المشهد أمامه، استعاد جوليان الخيوط وخفض يده ليضعها فوق الجثة.
“…لا.”
تردد صوته البارد بعد لحظات:
“هذا هو الثاني…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف نتابع كما خططت في السجن.”
__________
تدريجيًا، توقفت خطوات أريان.
ترجمة : TIFA
ركزت انتباهي على الخريطة و”الرادار”. كانا أدوات مفيدة. ومع ذلك، ما كان الأكثر إثارة للإعجاب هو أنه تصرف وتحدث بالطريقة ذاتها التي اعتدت عليها من الأستاذ باكلام الذي أعرفه.
على عكس ورقة البرسيم الأولى، كان تباطؤ الثانية أقل بكثير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
