الفصل 115: مثير للاهتمام [1]
الفصل 115: مثير للاهتمام [1]
… بل لأن جسدي كان ينهار.
سوش—
“نحن قريبون جدًا.”
… أردت أن يفهم العالم أنني لم أحصل على لقب “النجم الأسود” بدون سبب.
ركض كارل بسرعة إلى الأمام، وتبعه فريقه من الخلف. أدار رأسه نحوهم وحثهم على الإسراع.
“… دفعة أخيرة. يجب أن نكون من بين الأوائل.”
“همم؟”
على الرغم من قوله ذلك، لم يكن يصدق ذلك حقًا. لقد أضاعوا الكثير من الوقت في محاولة اللحاق بالمجموعات المتقدمة.
وكان توقعي صحيحًا.
وحوش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتصاص ذكريات ومشاعر الآخرين لم يكن بالأمر السهل.
هذا كل ما خطر ببال كارل وهو ينظر إلى الأرقام على سوار معصمه. منذ البداية وحتى الآن، حافظت المجموعتان الأوليان على تقدم ثابت.
لهذا السبب كان عليّ أن أفعل هذا.
لكن ذلك توقف مؤخرًا.
[نتيجة فريقك — 5670]
على الأرجح، كان هناك بالفعل أشخاص يقاتلون الوحش الرئيسي.
بدت كما لو أنها احتلت المركز الأول.
هذا جيد، سيكونون مرهقين عندما نصل. يمكننا سرقة قتلهم بعد أن تستنزف جميع الأطراف قواها.
شخصية كانت مألوفة جدًا لها.
كانت خطة معقولة.
واحدة كان يخطط لتنفيذها.
أو على الأقل، كان يخطط لذلك في البداية.
الهالة المحيطة بجسده.
“م-ما هذا…؟”
غير بعيد عنهم، كانت تقف شخصية.
واقفًا عند مدخل الغرفة الرئيسية، نظر كارل حوله وفمه مفتوح. كان الأمر نفسه ينطبق على أعضاء فريقه الذين نظروا حولهم بتعابير مذهولة مماثلة.
تحدث “آزايل” بنبرة مليئة بالثقة، كما لو أن النتيجة كانت محسومة.
“… خيوط.”
“….”
كانت تغطي المكان بأكمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدرت ونظرت إلى فريقي.
هل كان الوحش الرئيسي نوعًا من العناكب؟ كانت هذه أفكار كارل الأولى وهو ينظر حوله ويرى بعض الوجوه المألوفة في المسافة.
“يا للأسف. في النهاية، كل هذا لأنك لم تتمكني من التعامل معنا بسرعة. شاهدي ما سيحدث عندما يرى العالم بأسره أفضل متدربيه يموتون على يد الوحش الرئيسي.”
“هذا…”
“لقد مرت عدة ساعات الآن. بحلول هذه اللحظة، يجب أن يكون جميع المتدربين قد ماتوا أو تعرضوا لإصابات خطيرة.”
من جوناثان وفريقه إلى أويف وأعضائها. كانوا جميعًا يرتدون تعابير متجهمة مماثلة وهم ينظرون نحو اتجاه معين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ششينغ—!”
نحو رجل معين.
أمامها كان هناك شخصان آخران. “آزايل” وفرد آخر بنفس قوته تقريبًا. كان يُدعى “بلاك”، وهو عضو من رتبة “الشيطان”.
عندما أدار كارل رأسه ليتبع المكان الذي كانت تتجه إليه نظراتهم، اتسعت عيناه.
كان واثقًا أن هجومه سيؤثر عليها على الأقل.
“… آه.”
“بوشي!”
هو؟
“….”
كان مجرد ظهوره يميزه عن البقية. كان كارل مألوفًا له. بعد أن فحصه قبل بدء الامتحان، لم يعره كارل اهتمامًا كبيرًا.
ركض كارل بسرعة إلى الأمام، وتبعه فريقه من الخلف. أدار رأسه نحوهم وحثهم على الإسراع.
“لماذا الجميع-”
رمشت عدة مرات، ثم مدّت ماناها مرة أخرى.
ثم توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… آه.”
أدرك الأمر.
لكن…
كان مخلوق ضخم مستلقيًا ليس بعيدًا عن المكان الذي كان فيه جوليان. لا، بالأحرى… بدا عديم الحياة.
لكن محاولاتهم كانت بلا جدوى.
فجأة، تذكر تعابير المجموعات الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحوش.
ببطء، بدأت القطع تتجمع في ذهنه، وتغير تعبيره مرة أخرى.
“و-لكن كيف…؟”
“و-لكن كيف…؟”
***
غير قادر على تصديق الأمر، استخدم مهارته. كان يتذكر بوضوح أن هالة جوليان كانت متوسطة إلى فوق المتوسط.
___________
كيف يمك-
“أ-أنت…؟ منذ متى كنت قادرًا على القيام بمثل هذه الحركة؟”
“… آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير قادر على تصديق الأمر، استخدم مهارته. كان يتذكر بوضوح أن هالة جوليان كانت متوسطة إلى فوق المتوسط.
رمش.
كان مخلوق ضخم مستلقيًا ليس بعيدًا عن المكان الذي كان فيه جوليان. لا، بالأحرى… بدا عديم الحياة.
رمش مرة أخرى، ليتأكد مما إذا كان يرى الأمر بشكل صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شينغ—!”
لم يفعل، وكأن الكلمات علقت في حلقه، ابتلع كارل ريقه.
كان مجرد ظهوره يميزه عن البقية. كان كارل مألوفًا له. بعد أن فحصه قبل بدء الامتحان، لم يعره كارل اهتمامًا كبيرًا.
“هااا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لدرجة أنها بدأت تتساءل عما إذا كان قد حدث شيء من الأساس.
فجأة، وجد صعوبة في التنفس.
تجاهلت سؤال “جوزفين” وأخذت نفسًا عميقًا.
رغم أن جوليان لم يلتقِ بنظراته، بدا وكأن أيدٍ خفية قبضت بإحكام حول عنقه، تخنقه حتى حافة الاختناق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان الوحش الرئيسي نوعًا من العناكب؟ كانت هذه أفكار كارل الأولى وهو ينظر حوله ويرى بعض الوجوه المألوفة في المسافة.
ينظر إليه.
“….”
أو بالأحرى إلى الهالة التي تحيط بجسده. شعر أن حلقه أصبح جافًا.
هو؟
“… تلك.”
“….”
الهالة المحيطة بجسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طوال المواجهة، كان “آزايل” كثير الكلام. مهمته كانت المماطلة. لم يكن هناك لهزيمة “ديليلا”.
كانت ساحقة.
“لنذهب.”
***
”….لا شيء؟”
امتصاص ذكريات ومشاعر الآخرين لم يكن بالأمر السهل.
و…
لم يكن عليّ فقط أن أتعامل مع تبعات استعادة ذكرياتهم، بل كان يجب أيضًا التخلص من مشاعرهم العالقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ذلك كان بسبب تأثير هجوم “آزايل”.
إن لم أفعل ذلك، ستبقى تلك المشاعر عالقة داخلي، مما يجعل عملية الامتصاص أكثر صعوبة.
على الرغم من قوله ذلك، لم يكن يصدق ذلك حقًا. لقد أضاعوا الكثير من الوقت في محاولة اللحاق بالمجموعات المتقدمة.
لهذا السبب كان عليّ أن أفعل هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير قادر على تصديق الأمر، استخدم مهارته. كان يتذكر بوضوح أن هالة جوليان كانت متوسطة إلى فوق المتوسط.
“…..”
“أ-أنت…؟ منذ متى كنت قادرًا على القيام بمثل هذه الحركة؟”
لكن هذا لم يكن السبب الوحيد.
“… آه.”
استعدت السيطرة على نفسي ونظرت إلى المخلوق الذي تحتي. كان مستلقيًا بلا حراك، يلفظ أنفاسه الأخيرة.
فركت “ديليلا” أصابعها للتخلص من شظايا اللؤلؤة العالقة، ثم استدارت نحو مدخل المتاهة.
ومع ذلك، لم يكن قد مات بعد.
لقد أضعفه فقط سحري الملعون. لذا، دون التفكير مرتين، حدقت في عينيه السوداوين قبل أن أقبض يدي.
لقد أضعفه فقط سحري الملعون. لذا، دون التفكير مرتين، حدقت في عينيه السوداوين قبل أن أقبض يدي.
كانت محاولاتهم عبثية.
“بوشي!”
“… آه.”
تناثر الدم في كل مكان.
“اللعنة..! أحتاج إلى مساعدة هنا!”
[+5000 نقاط]
“و-لكن كيف…؟”
بعد ذلك بقليل، اهتز سوار معصمي وسمعت صوت رنين منخفض.
كان مكعبًا صغيرًا بحجم كرة صغيرة.
“…..”
تحدث “آزايل” بنبرة مليئة بالثقة، كما لو أن النتيجة كانت محسومة.
بقيت أنظر إلى الماموث، ثم رفعت رأسي تدريجيًا لأحدق في جهاز التسجيل وبقية المتدربين.
”….لا شيء؟”
كان هناك سبب آخر لاحتياجي إلى جمهور.
كانت تغطي المكان بأكمله.
… أردت أن يفهم العالم أنني لم أحصل على لقب “النجم الأسود” بدون سبب.
لقد أضعفه فقط سحري الملعون. لذا، دون التفكير مرتين، حدقت في عينيه السوداوين قبل أن أقبض يدي.
كنت في مرحلة حيث يجب أن أبدو أقوى مما أنا عليه بالفعل. كنت في موقع لا يسمح لي بإخفاء قوتي. بل كان عليّ أن أفعل العكس تمامًا.
كما لو أن الدفع امتص الفراغ حوله، بدأت الأجواء تدور مع الرمح.
وبالنظر حولي، استطعت أن أرى أنني قمت بعمل جيد جدًا في ذلك.
بالطالب الذي ظهر فيه.
لذا….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا لم يكن السبب الوحيد.
استدرت ونظرت إلى فريقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توترت عضلاته بينما حاول دفع الرمح للأمام، لكن دون جدوى.
باستثناء “كيرا” التي كانت تنظر إليّ بتجهم، كانوا يحدقون بي بفم مفتوح.
واقفًا عند مدخل الغرفة الرئيسية، نظر كارل حوله وفمه مفتوح. كان الأمر نفسه ينطبق على أعضاء فريقه الذين نظروا حولهم بتعابير مذهولة مماثلة.
“أ-أنت…؟ منذ متى كنت قادرًا على القيام بمثل هذه الحركة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طوال المواجهة، كان “آزايل” كثير الكلام. مهمته كانت المماطلة. لم يكن هناك لهزيمة “ديليلا”.
تجاهلت سؤال “جوزفين” وأخذت نفسًا عميقًا.
“آه، تبًا…!”
“لنذهب.”
بوجه متجهم، أخرجت جهازًا صغيرًا من جيبها.
مررت بجانبهم وتوجهت إلى أعماق النفق.
بالطالب الذي ظهر فيه.
بينما كنت أمشي، لم ألتفت إلى الوراء. لم يكن ذلك لإبقاء المظاهر أو أي شيء من هذا القبيل.
كانت محاولاتهم عبثية.
… بل لأن جسدي كان ينهار.
ثم…
بدأت الآثار الجانبية للحبة التي تناولتها تظهر. الألم بدأ يصبح لا يُحتمل. كنت بحاجة إلى الخروج من هنا.
بينما كنت أمشي، لم ألتفت إلى الوراء. لم يكن ذلك لإبقاء المظاهر أو أي شيء من هذا القبيل.
لحسن الحظ، كنت متأكدًا من أن لا أحد سيتبعني.
هذا كل ما خطر ببال كارل وهو ينظر إلى الأرقام على سوار معصمه. منذ البداية وحتى الآن، حافظت المجموعتان الأوليان على تقدم ثابت.
لقد تأكدت من تقديم عرض يمنع الآخرين من فعل ذلك.
“يا للأسف. في النهاية، كل هذا لأنك لم تتمكني من التعامل معنا بسرعة. شاهدي ما سيحدث عندما يرى العالم بأسره أفضل متدربيه يموتون على يد الوحش الرئيسي.”
وكان توقعي صحيحًا.
… أردت أن يفهم العالم أنني لم أحصل على لقب “النجم الأسود” بدون سبب.
[لقد غادرت المتاهة؛ فريق جوليان وأتباعه]
“هااا…”
[نتيجة فريقك — 5670]
___________
[المركز الأول]
بعد ذلك بقليل، اهتز سوار معصمي وسمعت صوت رنين منخفض.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر “آزايل” إلى “ديليلا” بابتسامة ساخرة.
كان الجو رماديًا.
كان في نفس الرتبة مثل “ديليلا”، المستوى التاسع. وعلى الرغم من أنه لم يكن بقوتها، إلا أنه لم يكن شخصًا عاديًا.
في المسافة، كانت شمس بيضاء معلقة في السماء. زحفت الأيدي من الأرض، تمد نفسها نحو أربعة أفراد في هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طوال المواجهة، كان “آزايل” كثير الكلام. مهمته كانت المماطلة. لم يكن هناك لهزيمة “ديليلا”.
“بانغ!”
رمشت عدة مرات، ثم مدّت ماناها مرة أخرى.
“اللعنة..! أحتاج إلى مساعدة هنا!”
لقد أضعفه فقط سحري الملعون. لذا، دون التفكير مرتين، حدقت في عينيه السوداوين قبل أن أقبض يدي.
حاول الأربعة المقاومة، مستخدمين تعاويذهم وأسلحتهم لصد الأيادي التي تحاول الإمساك بهم.
بغض النظر عما فعلوه، كانت الأيادي تعود للظهور وتستمر في محاولة الإمساك بهم.
لكن…
لكن محاولاتهم كانت بلا جدوى.
“آه، تبًا…!”
خفضت جسدها وفتحت الفخ الذي يؤدي إلى المتاهة.
كانت محاولاتهم عبثية.
لكن الأمر الذي كان يُزعجها لم يكن قوتهم، بل كان تجاهلهم التام لحياتهم هو الذي جعل الأمور صعبة عليها.
بغض النظر عما فعلوه، كانت الأيادي تعود للظهور وتستمر في محاولة الإمساك بهم.
كان مشهدًا مدمرًا، مصحوبًا بصوت صفير خفيف يتردد في الهواء. أينما ذهب الرمح، كانت الأشياء تتحطم.
“…..”
“….”
غير بعيد عنهم، كانت تقف شخصية.
ببطء، بدأت القطع تتجمع في ذهنه، وتغير تعبيره مرة أخرى.
أمامها كان هناك شخصان آخران. “آزايل” وفرد آخر بنفس قوته تقريبًا. كان يُدعى “بلاك”، وهو عضو من رتبة “الشيطان”.
استعدت السيطرة على نفسي ونظرت إلى المخلوق الذي تحتي. كان مستلقيًا بلا حراك، يلفظ أنفاسه الأخيرة.
جندي بلا عقل، هدفه الوحيد هو تنفيذ الأوامر.
بالطالب الذي ظهر فيه.
بسحب أسلحتهم، هاجموها.
… بل لأن جسدي كان ينهار.
“ششينغ—!”
ثم…
لكن محاولاتهم كانت بلا جدوى.
كان الجو رماديًا.
بموجة غير مبالية من يدها، طُويت المساحة أمامها، وانحرفت اتجاهات هجماتهم بعيدًا عنها.
“ماذا…؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انكمش العالم.
ظلت “ديليلا” بلا تعبير.
تردد صوت تحطم مشابه لكسر الزجاج، وتحطمت طبقة غير مرئية تحت قدمها.
“كم مضى من الوقت…؟”
ظهرت داخلها عدة شخصيات، لكن تركيز “ديليلا” كان على واحدة منها بالتحديد.
فقدت القدرة على العد الآن.
كان مكعبًا صغيرًا بحجم كرة صغيرة.
في البداية، كان هناك شخص واحد فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطمت اللؤلؤة في لحظة.
كان قويًا، لكنه لم يكن شيئًا لا تستطيع ديليلا التعامل معه.
كان مكعبًا صغيرًا بحجم كرة صغيرة.
ولكن…
فجأة، تذكر تعابير المجموعات الأخرى.
في اللحظة التي أطلقت فيها نطاقها، ظهر خمسة آخرون.
كانت ساحقة.
لم يكونوا بقوة “آزايل”، لكنهم كانوا لا يزالون أقوياء للغاية.
فهي ببساطة لم تكن شخصًا يمكنه التغلب عليه.
لكن الأمر الذي كان يُزعجها لم يكن قوتهم، بل كان تجاهلهم التام لحياتهم هو الذي جعل الأمور صعبة عليها.
كنت في مرحلة حيث يجب أن أبدو أقوى مما أنا عليه بالفعل. كنت في موقع لا يسمح لي بإخفاء قوتي. بل كان عليّ أن أفعل العكس تمامًا.
بجهودهم المشتركة، تمكنوا من إبقائها في حالة جمود.
“لماذا الجميع-”
“ها…”
تجاهلت سؤال “جوزفين” وأخذت نفسًا عميقًا.
نظر “آزايل” إلى “ديليلا” بابتسامة ساخرة.
لحسن الحظ، كنت متأكدًا من أن لا أحد سيتبعني.
“لقد مرت عدة ساعات الآن. بحلول هذه اللحظة، يجب أن يكون جميع المتدربين قد ماتوا أو تعرضوا لإصابات خطيرة.”
ثم…
“….”
فهي ببساطة لم تكن شخصًا يمكنه التغلب عليه.
“يا للأسف. في النهاية، كل هذا لأنك لم تتمكني من التعامل معنا بسرعة. شاهدي ما سيحدث عندما يرى العالم بأسره أفضل متدربيه يموتون على يد الوحش الرئيسي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر “آزايل” إلى “ديليلا” بابتسامة ساخرة.
تحدث “آزايل” بنبرة مليئة بالثقة، كما لو أن النتيجة كانت محسومة.
كان واثقًا أن هجومه سيؤثر عليها على الأقل.
طوال المواجهة، كان “آزايل” كثير الكلام. مهمته كانت المماطلة. لم يكن هناك لهزيمة “ديليلا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لدرجة أنها بدأت تتساءل عما إذا كان قد حدث شيء من الأساس.
فهي ببساطة لم تكن شخصًا يمكنه التغلب عليه.
الرمح… رفض أن يتحرك.
وجه سلاحه نحوها، وهو رمح طويل، وانفجر جسده بموجة قوية من المانا. تسبب ذلك في تحطيم الأيادي القريبة، بينما بدأ الرمح في يده يتوهج بشدة.
سوش— “نحن قريبون جدًا.”
“….تذكري. عندما ينتهي كل شيء، ستصبحين محور حديث العالم. وليس بطريقة جيدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك سبب آخر لاحتياجي إلى جمهور.
بعد لحظات، بدأت النطاق تتصدع وظهرت شقوق طفيفة في أنحاء العالم.
“م-ما هذا…؟”
كل ذلك كان بسبب تأثير هجوم “آزايل”.
[المركز الأول]
رغم أنه كان “مقعدًا أدنى”، إلا أنه كان قويًا.
“ها…”
كان في نفس الرتبة مثل “ديليلا”، المستوى التاسع. وعلى الرغم من أنه لم يكن بقوتها، إلا أنه لم يكن شخصًا عاديًا.
وبالنظر حولي، استطعت أن أرى أنني قمت بعمل جيد جدًا في ذلك.
كان واثقًا أن هجومه سيؤثر عليها على الأقل.
عندما أدار كارل رأسه ليتبع المكان الذي كانت تتجه إليه نظراتهم، اتسعت عيناه.
ثم، بعد نظرة أخيرة إلى “ديليلا”، دفع رمحه إلى الأمام.
“….”
“شينغ—!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك سبب آخر لاحتياجي إلى جمهور.
كما لو أن الدفع امتص الفراغ حوله، بدأت الأجواء تدور مع الرمح.
“آه، تبًا…!”
كان مشهدًا مدمرًا، مصحوبًا بصوت صفير خفيف يتردد في الهواء. أينما ذهب الرمح، كانت الأشياء تتحطم.
رغم أن جوليان لم يلتقِ بنظراته، بدا وكأن أيدٍ خفية قبضت بإحكام حول عنقه، تخنقه حتى حافة الاختناق.
كراك! كراك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو بالأحرى…
“….”
كان الجو رماديًا.
في مواجهة الهجوم، ظلت “ديليلا” بلا حراك.
كيف يمك-
عيناها، اللتان أصبحتا سوداوتين تمامًا، ركزتا على الرمح بينما انعكس شكله في بؤبؤيها.
لقد أضعفه فقط سحري الملعون. لذا، دون التفكير مرتين، حدقت في عينيه السوداوين قبل أن أقبض يدي.
وعندما أصبح الرمح على بُعد بضع بوصات منها… توقف.
“….تذكري. عندما ينتهي كل شيء، ستصبحين محور حديث العالم. وليس بطريقة جيدة.”
“ماذا…؟”
عندما أدار كارل رأسه ليتبع المكان الذي كانت تتجه إليه نظراتهم، اتسعت عيناه.
نظر “آزايل” إليها مذهولاً.
وجه سلاحه نحوها، وهو رمح طويل، وانفجر جسده بموجة قوية من المانا. تسبب ذلك في تحطيم الأيادي القريبة، بينما بدأ الرمح في يده يتوهج بشدة.
توترت عضلاته بينما حاول دفع الرمح للأمام، لكن دون جدوى.
بعد ذلك بقليل، اهتز سوار معصمي وسمعت صوت رنين منخفض.
الرمح… رفض أن يتحرك.
بل كان مثاليًا لدرجة أثارت شكوكها…
“….”
فقدت القدرة على العد الآن.
نظرت “ديليلا” إليه بنظرة فارغة، وكأنها خالية من أي حياة.
توقفت حركتها عندما فعلت.
ثم…
“….”
انكمش العالم.
بغض النظر عما فعلوه، كانت الأيادي تعود للظهور وتستمر في محاولة الإمساك بهم.
“شلوب—!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما حصلت على النتيجة نفسها للمرة الثانية، اتسعت عيناها قليلاً.
عاد اللون إلى العالم بينما تلاشى السواد من عيني “ديليلا”، ووجدت نفسها واقفة في بيئة مألوفة.
ينظر إليه.
“….”
***
سيطر الصمت على المكان وهي واقفة بلا حراك.
رمشت عدة مرات، ثم مدّت ماناها مرة أخرى.
مدت يدها، وظهرت لؤلؤة سوداء في راحة يدها.
كان مجرد ظهوره يميزه عن البقية. كان كارل مألوفًا له. بعد أن فحصه قبل بدء الامتحان، لم يعره كارل اهتمامًا كبيرًا.
ظهرت داخلها عدة شخصيات، لكن تركيز “ديليلا” كان على واحدة منها بالتحديد.
بل كان مثاليًا لدرجة أثارت شكوكها…
كان ينظر إليها بنظرة مملوءة بالرعب.
هذا جيد، سيكونون مرهقين عندما نصل. يمكننا سرقة قتلهم بعد أن تستنزف جميع الأطراف قواها.
تحدق إليه، أمالت “ديليلا” رأسها قليلاً قبل أن تضغط بأصبعيها على اللؤلؤة.
على الرغم من قوله ذلك، لم يكن يصدق ذلك حقًا. لقد أضاعوا الكثير من الوقت في محاولة اللحاق بالمجموعات المتقدمة.
كراك! كراك—
“… خيوط.”
تحطمت اللؤلؤة في لحظة.
“بوشي!”
فركت “ديليلا” أصابعها للتخلص من شظايا اللؤلؤة العالقة، ثم استدارت نحو مدخل المتاهة.
لكن…
رفعت قدمها وضربت الأرض مرة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توترت عضلاته بينما حاول دفع الرمح للأمام، لكن دون جدوى.
تردد صوت تحطم مشابه لكسر الزجاج، وتحطمت طبقة غير مرئية تحت قدمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تأكدت من تقديم عرض يمنع الآخرين من فعل ذلك.
خفضت جسدها وفتحت الفخ الذي يؤدي إلى المتاهة.
لحسن الحظ، كنت متأكدًا من أن لا أحد سيتبعني.
ومع قيامها بذلك، مدت ماناها داخل المتاهة لتتحسس الوضع الحالي.
تحدق إليه، أمالت “ديليلا” رأسها قليلاً قبل أن تضغط بأصبعيها على اللؤلؤة.
لكن…
رغم أنه كان “مقعدًا أدنى”، إلا أنه كان قويًا.
“همم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدرت ونظرت إلى فريقي.
توقفت حركتها عندما فعلت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو بالأحرى…
رمشت عدة مرات، ثم مدّت ماناها مرة أخرى.
ولكن…
وعندما حصلت على النتيجة نفسها للمرة الثانية، اتسعت عيناها قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك الأمر.
”….لا شيء؟”
لذا….
كانت “ديليلا” تتوقع في الأصل رؤية موقف يائس عند دخولها المتاهة، ولكن على عكس توقعاتها، كان كل شيء مثاليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم مضى من الوقت…؟”
بل كان مثاليًا لدرجة أثارت شكوكها…
فجأة، تذكر تعابير المجموعات الأخرى.
“ما الذي حدث؟”
بل كان مثاليًا لدرجة أثارت شكوكها…
لدرجة أنها بدأت تتساءل عما إذا كان قد حدث شيء من الأساس.
خفضت رأسها لتنظر إلى مدخل المتاهة، ثم عادت لتحدق بالإسقاط.
بوجه متجهم، أخرجت جهازًا صغيرًا من جيبها.
“ها…”
كان مكعبًا صغيرًا بحجم كرة صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شينغ—!”
نقرت عليه، وظهر إسقاط صغير.
لم يكن عليّ فقط أن أتعامل مع تبعات استعادة ذكرياتهم، بل كان يجب أيضًا التخلص من مشاعرهم العالقة.
ظهرت شخصية بمجرد تشغيل الإسقاط.
“بوشي!”
“….”
… بل لأن جسدي كان ينهار.
شخصية كانت مألوفة جدًا لها.
بعد ذلك بقليل، اهتز سوار معصمي وسمعت صوت رنين منخفض.
و…
توقفت حركتها عندما فعلت.
بدت كما لو أنها احتلت المركز الأول.
سيطر الصمت على المكان وهي واقفة بلا حراك.
خفضت رأسها لتنظر إلى مدخل المتاهة، ثم عادت لتحدق بالإسقاط.
“… آه.”
أو بالأحرى…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو بالأحرى إلى الهالة التي تحيط بجسده. شعر أن حلقه أصبح جافًا.
بالطالب الذي ظهر فيه.
“…..”
“هل كنت أنت…؟”
تحدث “آزايل” بنبرة مليئة بالثقة، كما لو أن النتيجة كانت محسومة.
في البداية، كان هناك شخص واحد فقط.
___________
[نتيجة فريقك — 5670]
ترجمة : TIFA
“آه، تبًا…!”
لهذا السبب كان عليّ أن أفعل هذا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
