الفصل 117: مثير للاهتمام [3]
الفصل 117: مثير للاهتمام [3]
***
كان منزل “إيفينوس” هادئًا على غير المعتاد. فمع انشغال الخدم بإعداد مراسم لاستقبال نبلاء المنازل القريبة، كان القصر عادةً يعج بالحركة.
يجب ملاحظة أن الأشخاص الذين تم إرسالهم لم يكونوا مجرد أفراد عاديين اختارتهم المنظمة. كانوا أشخاصًا أقوياء للغاية.
لكن اليوم، كان الوضع مختلفًا.
لكن اليوم، كان الوضع مختلفًا.
في غرفة مزينة بشكل فاخر داخل القصر، وقف رجل مكتوف اليدين، يحدق في إسقاط ضوئي أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر إشعار جديد أمام عيني.
“…..”
بل بدا غريبًا عليه.
وقف صامتًا وهو يشاهد المشهد يتكرر مرارًا وتكرارًا أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بد أنه كان لديه أسبابه.”
كلما انتهى العرض، كان يمد يده ويعيد تشغيل الفيديو ليشاهده من جديد.
ليس ذلك فقط، بل…
كان بثًا اجتاح أرجاء الإمبراطورية. في البداية، لم يكن “ألدريك” مهتمًا. فهناك أمور كثيرة بحاجة إلى اهتمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها.”
لكن الفضول تغلب عليه في النهاية، فاشترك في الحدث.
حاولت سحبها، ولكن كأن كل الطاقة قد غادرت جسدي، لم أتمكن من المقاومة.
كان “ألدريك” فضوليًا بشأن شيء ما.
السبب الذي دفعني لتناول الدواء مع علمي بالعواقب كان يقيني بأنه سيعالجني.
ابنه، “جوليان”.
هل تغيّر حقًا كما أشارت التقارير؟
هل تغيّر حقًا كما أشارت التقارير؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان إشعارًا يشير إلى زيادة تجربتي بعد هزيمة الماموث.
“…..”
متألمًا، وضعت يدي على رأسي. كان ينبض بالألم، والضوء القادم من الأعلى كان يلسع عيني.
في النهاية، شهد شيئًا لم يكن يتوقعه.
“هل تعتقد أنه كان يخفي شيئًا عنا؟ بغض النظر عن الطريقة التي تنظر بها إلى الأمر، يبدو ذلك صحيحًا.”
“… هل كان يخفي قدراته؟”
■ تقدم اللعبة الخبرة + 11% تقدم اللعبة: [0% [18%] 100%]
راقب ابنه “جوليان” وهو يسيطر تمامًا على الحدث بمهاراته. كان الاثنان يشتركان في بعض الشبه، لكن أثناء النظر إلى الشخص في منتصف العرض، لم يشعر “ألدريك” بأي من الألفة التي كان يشعر بها سابقًا.
في غرفة مزينة بشكل فاخر داخل القصر، وقف رجل مكتوف اليدين، يحدق في إسقاط ضوئي أمامه.
بل بدا غريبًا عليه.
كلما انتهى العرض، كان يمد يده ويعيد تشغيل الفيديو ليشاهده من جديد.
هل هذا حقًا ابنه؟
“كيف فعلت ذلك؟”
“أبي.”
“هااا…”
ظهر شخص بجانب “ألدريك”. كان “لينوس”، ابنه الثاني. هو الآخر كان يحدق في الإسقاط بوجه عابس.
“هذا جوليان، أليس كذلك؟”
في الوقت نفسه، حقيقة أنني ما زلت على قيد الحياة أكدت أن كل شيء سار على ما يرام.
“…..نعم.”
“…..”
“هل كان دائمًا بهذه الكفاءة؟”
كيف وصل إلى هنا؟
“… لا.”
كان كل شيء ضبابيًا بعد ذلك.
“هل تعتقد أنه تحسن كثيرًا بعد انضمامه إلى “هافن”؟ لا، حتى مع ذلك، هو النجم الأسود. لقد كان بارزًا منذ البداية، أليس كذلك؟”
التقدم – 9%
“كان كذلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أويف ك. ميغريل: في سبات
التفت “ألدريك” لينظر إلى ابنه الثاني.
استمر الشريط في الارتفاع أمام عيني حتى توقف في النهاية عند المستوى 25.
إلى أين يريد الوصول بهذا الكلام؟
تدفق المانا في بعض الأماكن كان أبطأ من غيره، ونواتي تقلصت قليلاً.
“…..”
ما هذا الرجل…؟
دون أن يقول شيئًا، التفت “لينوس” ونظر في عيني والده. للحظة، لاحظ “ألدريك” شيئًا غريبًا في تعبيرات ابنه الثاني.
لكن بصرف النظر عن ذلك، يمكن القول إنني كنت خارج نطاق الخطر.
لكنه لم يستطع تحديد ما هو.
رد صوت ناعم من يساره.
“هل تعتقد أنه كان يخفي شيئًا عنا؟ بغض النظر عن الطريقة التي تنظر بها إلى الأمر، يبدو ذلك صحيحًا.”
كنت أعلم قيمتي.
“…..”
أغلق يده في قبضة، وأصدر القفاز الجلدي صريرًا طفيفًا بينما عاد لينظر إلي.
لم يرد “ألدريك” على كلماته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت عيني لأشعر بجسدي.
لم يستطع إنكار كلام ابنه. كان هناك بالتأكيد شيء لا يتفق بشأن “جوليان”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر فجأة بحركة قادمة من مكتبه، وظهرت ابتسامة أخيرًا على شفتيه.
“لا بد أنه كان لديه أسبابه.”
إلى أين يريد الوصول بهذا الكلام؟
“وما هي؟”
ضحك أطلس بهدوء وهو يغطي فمه بإصبع السبابة. بدا وكأنه يحاول إخفاء ابتسامته.
“…..لا أعلم.”
لم أكن متأكدًا من المدة التي قضيتها فاقدًا للوعي. كل ما أتذكره هو أن العالم أصبح مشرقًا قبل أن تبتلعني الظلمة.
“ها.”
بينما كنت أنظر حولي بتوتر، شعرت بالارتياح لرؤية أنني كنت الوحيد في الغرفة.
سخر “لينوس” قليلاً. وجد الموقف سخيفًا. أما “ألدريك”، فقد ظل صامتًا وهو يحدق مرة أخرى في الإسقاط.
رفع يده وسحب قفازه الأسود أثناء شد يده.
“لا داعي للقلق بشأن ذلك كثيرًا.”
يجب ملاحظة أن الأشخاص الذين تم إرسالهم لم يكونوا مجرد أفراد عاديين اختارتهم المنظمة. كانوا أشخاصًا أقوياء للغاية.
“لماذا؟”
“هل كان دائمًا بهذه الكفاءة؟”
لم يرد “ألدريك” على الفور.
بل مرر يده وأعاد تشغيل الفيديو مرة أخرى. هذه المرة، لم يركز انتباهه على “جوليان”، بل على شخصية في الخلف.
‘مع ذلك، هذه كمية كبيرة من الخبرة.’
بعينين رماديتين باهتتين، كان يقف بلا حراك بينما يأخذ “جوليان” الأضواء.
‘بدأت ألحق بأفضل المتدربين.’
رفع “ألدريك” يده وأشار نحو الإسقاط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع “ألدريك” يده وأشار نحو الإسقاط.
“…بسببه.”
كانت هذه هي الحقيقة المؤلمة لوضعي.
***
“إنه في حالة فوضى.”
“إذن ماتوا جميعًا؟”
هل تغيّر حقًا كما أشارت التقارير؟
في غرفة هادئة خارج مكتبه، اتكأ “أطلس” على الحائط وهو يتحدث إلى الفراغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الأمور أخذت منحى غير متوقع.
“….ولا حتى ناجٍ واحد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر إشعار جديد أمام عيني.
—لا.
سخر “لينوس” قليلاً. وجد الموقف سخيفًا. أما “ألدريك”، فقد ظل صامتًا وهو يحدق مرة أخرى في الإسقاط.
رد صوت ناعم من يساره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت عيني لأشعر بجسدي.
“أرى.”
“هل هذا صحيح…؟”
أغلق أطلس عينيه ليستوعب المعلومات. تم إرسال أحد حاملي المقاعد السفلى وعدد من رتب “الشيطان” لتأخير “ديليلا”. كان الهدف هو إبطاؤها لأطول فترة ممكنة، وهو ما كان ينبغي أن يكون ممكنًا بالنظر إلى قوة المجموعة.
“… هل كان يخفي قدراته؟”
لكن الأمور أخذت منحى غير متوقع.
“…هل حصلتم على أي معلومات حول ماهية مجالها؟ ما زلت أحاول فهم الموقف.”
“كيف فعلت ذلك؟”
“….؟”
يجب ملاحظة أن الأشخاص الذين تم إرسالهم لم يكونوا مجرد أفراد عاديين اختارتهم المنظمة. كانوا أشخاصًا أقوياء للغاية.
“وما هي؟”
كانت خسارتهم بمثابة ضربة شديدة لهم.
[الاختبارات النصفية: لقد تجاوزت الحدث.]
—لست متأكدًا تمامًا. لكن مما تمكنت من جمعه، استخدمت مجالًا.
سخر “لينوس” قليلاً. وجد الموقف سخيفًا. أما “ألدريك”، فقد ظل صامتًا وهو يحدق مرة أخرى في الإسقاط.
“مجال؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أويف ك. ميغريل: في سبات
قطب أطلس جبينه. المجال هو شيء يستطيع أي شخص يصل إلى المستوى الخامس إنشاؤه. وعادة ما يبقيه الأفراد سرًا باعتباره ورقة رابحة.
يجب ملاحظة أن الأشخاص الذين تم إرسالهم لم يكونوا مجرد أفراد عاديين اختارتهم المنظمة. كانوا أشخاصًا أقوياء للغاية.
ومع ذلك…
“…هل حصلتم على أي معلومات حول ماهية مجالها؟ ما زلت أحاول فهم الموقف.”
كان ينظر إلي بنظرة مهتمة.
حقيقة أن العديد من الأشخاص الأقوياء قد لقوا حتفهم كانت مسألة كبيرة، خاصة عندما استغرق الأمر منها أربع إلى خمس ساعات فقط للقيام بذلك.
كنت متأكدًا تمامًا أنني كنت الشخص الوحيد في الغرفة منذ لحظات قليلة.
هل مجالها قوي حقًا إلى هذا الحد؟
تدفق المانا في بعض الأماكن كان أبطأ من غيره، ونواتي تقلصت قليلاً.
—مما أستنتجه من شظايا ذاكرة أولئك الذين ماتوا، مجالها هو عالم مختلف تمامًا يمتص الطاقة من كل من يكون بداخله. أعتقد أنها قادرة على امتصاص طاقتهم وتحويلها إلى طاقتها الخاصة.
حاولت سحبها، ولكن كأن كل الطاقة قد غادرت جسدي، لم أتمكن من المقاومة.
“هل هذا صحيح…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أننا بحاجة إلى النظر في ترقية إمكاناتك داخل المنظمة.”
—حتى الآن، نعم. ما زلنا نبحث في الأمر.
“…..”
لكنني لم أكن محبطًا. سواء كنت موهوبًا أم لا، كنت مصممًا على العمل حتى أصبح أفضل نسخة يمكن أن أكونها.
تعمق عبوس أطلس بنظرة قاتمة.
في الوقت نفسه، حقيقة أنني ما زلت على قيد الحياة أكدت أن كل شيء سار على ما يرام.
رغم أن الأمور لم تكن واضحة تمامًا، إلا أنه إذا كانت قوتها حقًا كذلك، فقد أصبح شيء واضحًا له.
كنت أعلم قيمتي.
“يبدو أننا بحاجة إلى إعادة تقييم قوتها.”
لم يرد “ألدريك” على الفور.
ليس ذلك فقط، بل…
—لست متأكدًا تمامًا. لكن مما تمكنت من جمعه، استخدمت مجالًا.
“إذا كانت قادرة على امتصاص طاقة الآخرين وجعلها طاقتها الخاصة، فهذا يجعلها أخطر بكثير مما كنا نعتقد في البداية.”
أين هو؟ هل اكتشف شيئًا؟
—أوافق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل على العكس، شعرت وكأنني أصبحت عاجزًا. بالطبع، كنت أعلم أن ذلك يعود إلى أن صحتي لم تتعافَ بالكامل بعد.
“همم.”
“…..”
ازدادت حدة تعابير أطلس. الوضع كان أخطر مما توقعه.
رفع يده وسحب قفازه الأسود أثناء شد يده.
كان على وشك قول شيء آخر عندما رفع حاجبه فجأة، ونظر بعيدًا.
جلست هناك في صمت منتظرًا أن يقول شيئًا.
“آه.”
هل تغيّر حقًا كما أشارت التقارير؟
شعر فجأة بحركة قادمة من مكتبه، وظهرت ابتسامة أخيرًا على شفتيه.
بينما كنت أنظر حولي بتوتر، شعرت بالارتياح لرؤية أنني كنت الوحيد في الغرفة.
“يبدو أن أحدهم على وشك الاستيقاظ.”
حدقت فيه وأنا أكتم أنفاسي.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
لم أكن متأكدًا من المدة التي قضيتها فاقدًا للوعي. كل ما أتذكره هو أن العالم أصبح مشرقًا قبل أن تبتلعني الظلمة.
“…..!”
كان كل شيء ضبابيًا بعد ذلك.
كان بثًا اجتاح أرجاء الإمبراطورية. في البداية، لم يكن “ألدريك” مهتمًا. فهناك أمور كثيرة بحاجة إلى اهتمامه.
“….”
بل مرر يده وأعاد تشغيل الفيديو مرة أخرى. هذه المرة، لم يركز انتباهه على “جوليان”، بل على شخصية في الخلف.
عندما استعدت وعيي، وجدت نفسي مستلقيًا على الأرض الباردة القاسية.
….ولهذا استخدمت ذلك.
كان الأمر غير مريح إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“أوه.”
رغم أن الأمور لم تكن واضحة تمامًا، إلا أنه إذا كانت قوتها حقًا كذلك، فقد أصبح شيء واضحًا له.
متألمًا، وضعت يدي على رأسي. كان ينبض بالألم، والضوء القادم من الأعلى كان يلسع عيني.
“…..”
ضاقت عيناي وأنا أستخدم ذراعي لتغطية عيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها.”
“أين أنا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت محظوظًا.”
كنت مرتبكًا في البداية، لكن عندما نظرت حولي، أدركت تمامًا أين كنت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مجال؟”
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
ثم تذكرت ما حدث بالضبط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت عيني لأشعر بجسدي.
للحظة وجيزة، توتر جسدي.
“إنه في حالة فوضى.”
أين هو؟ هل اكتشف شيئًا؟
تدفق المانا في بعض الأماكن كان أبطأ من غيره، ونواتي تقلصت قليلاً.
بينما كنت أنظر حولي بتوتر، شعرت بالارتياح لرؤية أنني كنت الوحيد في الغرفة.
ظللت صامتًا مرة أخرى.
في الوقت نفسه، حقيقة أنني ما زلت على قيد الحياة أكدت أن كل شيء سار على ما يرام.
عندما استعدت وعيي، وجدت نفسي مستلقيًا على الأرض الباردة القاسية.
“هااا…”
“هل هذا صحيح…؟”
أغلقت عيني لأشعر بجسدي.
“…..!”
“إنه في حالة فوضى.”
رد صوت ناعم من يساره.
تدفق المانا في بعض الأماكن كان أبطأ من غيره، ونواتي تقلصت قليلاً.
لكن لم يكن هذا كل شيء…
لكن بصرف النظر عن ذلك، يمكن القول إنني كنت خارج نطاق الخطر.
“…بسببه.”
لا، بل…
ظللت صامتًا مرة أخرى.
“أعتقد أنني أصبحت أقوى.”
بينما كنت أنظر حولي بتوتر، شعرت بالارتياح لرؤية أنني كنت الوحيد في الغرفة.
لم أكن واعيًا تمامًا حينها، لكن في اللحظة التي هزمت فيها “الماموث”، أتذكر رؤية إشعار.
لم يرد “ألدريك” على الفور.
جاء الإشعار مصحوبًا بشيء آخر.
لكن لم أكن قادرًا على تحديد ماهيته بالضبط في ذلك الوقت. لحسن الحظ، تمكنت من التحقق.
“كيف فعلت ذلك؟”
∎ الخبرة + 67%
لم يستطع إنكار كلام ابنه. كان هناك بالتأكيد شيء لا يتفق بشأن “جوليان”.
كما توقعت.
في غرفة مزينة بشكل فاخر داخل القصر، وقف رجل مكتوف اليدين، يحدق في إسقاط ضوئي أمامه.
كان إشعارًا يشير إلى زيادة تجربتي بعد هزيمة الماموث.
لكن لم يكن هذا كل شيء…
لم أشعر بشيء حينها بسبب الظروف التي كنت فيها، لكن الآن، بعد أن أصبحت خارج نطاق الخطر، تمكنت من ملاحظة أنني قد أصبحت أقوى.
“آه.”
“…..”
“كيف فعلت ذلك؟”
خفضت رأسي وضغطت يدي. قبضتي كانت ضعيفة إلى حد ما، وردود أفعالي أبطأ من استجابة عقلي.
“هل كان دائمًا بهذه الكفاءة؟”
“لا أشعر بأنني أصبحت أقوى على الإطلاق…”
رغم أن الأمور لم تكن واضحة تمامًا، إلا أنه إذا كانت قوتها حقًا كذلك، فقد أصبح شيء واضحًا له.
بل على العكس، شعرت وكأنني أصبحت عاجزًا. بالطبع، كنت أعلم أن ذلك يعود إلى أن صحتي لم تتعافَ بالكامل بعد.
“إذا كانت قادرة على امتصاص طاقة الآخرين وجعلها طاقتها الخاصة، فهذا يجعلها أخطر بكثير مما كنا نعتقد في البداية.”
‘مع ذلك، هذه كمية كبيرة من الخبرة.’
“أوه؟”
لكن الأمر منطقي بالنظر إلى قوة المخلوق، التي كانت تتراوح بين المستوى الرابع والمستوى الثالث العالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
لكن لم يكن هذا كل شيء…
“… هل كان يخفي قدراته؟”
[الاختبارات النصفية: لقد تجاوزت الحدث.]
لم يستطع إنكار كلام ابنه. كان هناك بالتأكيد شيء لا يتفق بشأن “جوليان”.
ظهر إشعار جديد أمام عيني.
خفض رأسه لتفحص جسدي من أعلى إلى أسفل.
وكان مصحوبًا بآخر:
“إنه في حالة فوضى.”
[لقد تمكنت من منع حدوث مأساة خلال الاختبارات النصفية. باستثناء بعض الإصابات، سارت الاختبارات بسلاسة.]
“…..”
■ تقدم اللعبة الخبرة + 11%
تقدم اللعبة: [0% [18%] 100%]
لم يرد “ألدريك” على الفور.
“آه…”
في غرفة مزينة بشكل فاخر داخل القصر، وقف رجل مكتوف اليدين، يحدق في إسقاط ضوئي أمامه.
غمرني إحساس مألوف. شعور كنت أعتقد أنني بدأت أعتاد عليه، ولكن على عكس المرات السابقة، شعرت أن الطاقة التي تدخل جسدي كانت أكثر كثافة ونقاء من ذي قبل.
في النهاية، شهد شيئًا لم يكن يتوقعه.
بدأ نواة المانا الخاصة بي تتوسع بسرعة، وشعرت بجسدي يتدفق بالقوة.
“… هل كان يخفي قدراته؟”
استمر الشريط في الارتفاع أمام عيني حتى توقف في النهاية عند المستوى 25.
كان “ألدريك” فضوليًا بشأن شيء ما.
■ تقدم الشخصية الخبرة + 207%
في غرفة هادئة خارج مكتبه، اتكأ “أطلس” على الحائط وهو يتحدث إلى الفراغ.
الخبرة : [0%—[23%]100%]
ثم تذكرت ما حدث بالضبط.
“هاها.”
كيرا ميلن: في سبات
تقدم لا يُصدق. تقدم كان من المفترض أن يستغرق مني شهورًا لتحقيقه.
“…..”
…ومع ذلك، تمكنت من تحقيقه كله في حدث واحد فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أننا بحاجة إلى النظر في ترقية إمكاناتك داخل المنظمة.”
‘بدأت ألحق بأفضل المتدربين.’
أغلق يده في قبضة، وأصدر القفاز الجلدي صريرًا طفيفًا بينما عاد لينظر إلي.
على الرغم من أنني لم أكن متأكدًا تمامًا من مدى قوتهم حاليًا، فإن معدل تقدمهم والكتب التي لديهم يشير إلى أن معظمهم في المستوى الثالث وما فوق.
كنت متأكدًا تمامًا أنني كنت الشخص الوحيد في الغرفة منذ لحظات قليلة.
…وعلى عكسهم، لم أكن موهوبًا مثلهم. لولا المهمة، كنت سأظل عالقًا على المستوى 20. وربما لم أكن حتى في المستوى الثاني.
لم أكن متأكدًا من المدة التي قضيتها فاقدًا للوعي. كل ما أتذكره هو أن العالم أصبح مشرقًا قبل أن تبتلعني الظلمة.
كانت هذه هي الحقيقة المؤلمة لوضعي.
“وما هي؟”
لكنني لم أكن محبطًا. سواء كنت موهوبًا أم لا، كنت مصممًا على العمل حتى أصبح أفضل نسخة يمكن أن أكونها.
“لماذا؟”
‘هذا أقل ما يمكنني فعله.’
بقيت صامتًا عند ذلك.
[تقدم الكارثة]
متألمًا، وضعت يدي على رأسي. كان ينبض بالألم، والضوء القادم من الأعلى كان يلسع عيني.
أويف ك. ميغريل: في سبات
“…..نعم.”
التقدم – 0%
دون أن يقول شيئًا، التفت “لينوس” ونظر في عيني والده. للحظة، لاحظ “ألدريك” شيئًا غريبًا في تعبيرات ابنه الثاني.
كيرا ميلن: في سبات
“…بسببه.”
التقدم – 9%
‘متى وصل إلى هنا…؟!’
إيفلين جي. فيرليس : في سبات
بل بدا غريبًا عليه.
التقدم – 0%
كان كل شيء ضبابيًا بعد ذلك.
‘مع ذلك، هذه كمية كبيرة من الخبرة.’
ظهر إشعار جديد. قمت بتجاهله بسهولة بينما كنت أحاول أن أساعد نفسي على الوقوف.
—حتى الآن، نعم. ما زلنا نبحث في الأمر.
‘كم من الوقت كنت فاقدًا للوعي؟’
“ها.”
“…..!”
“…..”
في تلك اللحظة، لاحظت شخصًا يجلس على الأريكة في الطرف المقابل من الغرفة، فتجمدت في مكاني.
ظهر شخص بجانب “ألدريك”. كان “لينوس”، ابنه الثاني. هو الآخر كان يحدق في الإسقاط بوجه عابس.
كان ينظر إلي بنظرة مهتمة.
[لقد تمكنت من منع حدوث مأساة خلال الاختبارات النصفية. باستثناء بعض الإصابات، سارت الاختبارات بسلاسة.]
‘متى وصل إلى هنا…؟!’
ثم تذكرت ما حدث بالضبط.
كنت متأكدًا تمامًا أنني كنت الشخص الوحيد في الغرفة منذ لحظات قليلة.
الفصل 117: مثير للاهتمام [3]
كيف وصل إلى هنا؟
“آه…”
“كلما نظرت إليك أكثر، كلما أصبحت أكثر إثارة للاهتمام في عيني.”
سخر “لينوس” قليلاً. وجد الموقف سخيفًا. أما “ألدريك”، فقد ظل صامتًا وهو يحدق مرة أخرى في الإسقاط.
صدى صوته الرقيق والواضح في الغرفة. بينما كان ينظر إلي بعينيه الذهبيتين، أمال رأسه قليلاً.
أغلق يده في قبضة، وأصدر القفاز الجلدي صريرًا طفيفًا بينما عاد لينظر إلي.
“كنت بالخارج عندما لاحظت شيئًا غير طبيعي قادمًا من جسدك. اعتقدت أن هناك خطبًا ما، فجئت لأتفقدك، لكن…”
كلما انتهى العرض، كان يمد يده ويعيد تشغيل الفيديو ليشاهده من جديد.
خفض رأسه لتفحص جسدي من أعلى إلى أسفل.
كانت خسارتهم بمثابة ضربة شديدة لهم.
“هل تدرك مدى دهشتي عندما رأيت قوتك تقفز فجأة من العدم؟”
“رغم أن إصاباتك لا تزال موجودة، كنت قادرًا على امتصاص بعض الخصائص الطبية للحبة. بسبب ذلك تمكنت من أن تصبح أقوى. من ما أراه، أنت على وشك الوصول إلى المستوى الثالث. قفزة كبيرة. ليس سيئًا.”
ظهر أطلس أمامي مباشرة.
مثير للاهتمام؟
وقبل أن تتاح لي فرصة قول أي شيء، أمسك بيدي.
في النهاية، شهد شيئًا لم يكن يتوقعه.
حاولت سحبها، ولكن كأن كل الطاقة قد غادرت جسدي، لم أتمكن من المقاومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….ولا حتى ناجٍ واحد؟”
“…..”
لكن لم يكن هذا كل شيء…
حدقت فيه وأنا أكتم أنفاسي.
استخدمتهم.
شعرت بدقات قلبي تتردد بصوت عالٍ في عقلي. بدأت مشاعر القلق تتسلل إلى داخلي.
تدفق المانا في بعض الأماكن كان أبطأ من غيره، ونواتي تقلصت قليلاً.
هل اكتشف شيئًا؟ هل هو…
بدأ نواة المانا الخاصة بي تتوسع بسرعة، وشعرت بجسدي يتدفق بالقوة.
في النهاية، ترك معصمي وهمس:
عندما استعدت وعيي، وجدت نفسي مستلقيًا على الأرض الباردة القاسية.
“….مثير للاهتمام.”
كنت أعلم قيمتي.
مثير للاهتمام؟
لم يرد “ألدريك” على الفور.
ماذا اكتشف؟
التقدم – 9%
“لديك بنية جسدية مثيرة للاهتمام.”
لكن الأمر منطقي بالنظر إلى قوة المخلوق، التي كانت تتراوح بين المستوى الرابع والمستوى الثالث العالي.
“….؟”
بل مرر يده وأعاد تشغيل الفيديو مرة أخرى. هذه المرة، لم يركز انتباهه على “جوليان”، بل على شخصية في الخلف.
“رغم أن إصاباتك لا تزال موجودة، كنت قادرًا على امتصاص بعض الخصائص الطبية للحبة. بسبب ذلك تمكنت من أن تصبح أقوى. من ما أراه، أنت على وشك الوصول إلى المستوى الثالث. قفزة كبيرة. ليس سيئًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الأمور أخذت منحى غير متوقع.
ما هذا الرجل…؟
“أين أنا…؟”
‘آه.’
“…..نعم.”
ثم فهمت.
■ تقدم الشخصية الخبرة + 207%
‘….لقد أساء فهم السبب وراء زيادة قوتي.’
كيرا ميلن: في سبات
لم يكتشف شيئًا عن “المهمة” أو أن هناك خطبًا ما بي. أو أنني لست “جوليان” الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بد أنه كان لديه أسبابه.”
انتهزت الفرصة للتظاهر بأنه كان على حق.
في النهاية، ترك معصمي وهمس:
“شكرًا لك.”
—لا.
“همم، لا حاجة لشكرني على شيء ولدت به. يمكنك، مع ذلك، أن تشكرني على إنقاذك.”
في النهاية، ترك معصمي وهمس:
“…..”
وكان مصحوبًا بآخر:
بقيت صامتًا عند ذلك.
تدفق المانا في بعض الأماكن كان أبطأ من غيره، ونواتي تقلصت قليلاً.
“أوه؟”
“همم، لا حاجة لشكرني على شيء ولدت به. يمكنك، مع ذلك، أن تشكرني على إنقاذك.”
رفع حاجبه وهو ينظر إلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها.”
“لا كلمة شكر حتى؟ يبدو أنك تعتبر قدراتي أمرًا مفروغًا منه.”
وكان مصحوبًا بآخر:
“….”
“كيف فعلت ذلك؟”
ظللت صامتًا مرة أخرى.
“يبدو أن أحدهم على وشك الاستيقاظ.”
ومع ذلك، كما لو أنه فهم ما أعنيه، اتكأ على كرسيه.
في النهاية، ترك معصمي وهمس:
“كنت محظوظًا.”
لكن الفضول تغلب عليه في النهاية، فاشترك في الحدث.
رفع يده وسحب قفازه الأسود أثناء شد يده.
“هل تدرك مدى دهشتي عندما رأيت قوتك تقفز فجأة من العدم؟”
“أورفيون ليست مادة مصممة لاستهلاك البشر. لقد تم تصميمها في الأصل لوحش الزعيم في المتاهة. حقيقة أنك تمكنت من تحمل كل تلك الطاقة هي بحد ذاتها معجزة.”
لكنني لم أكن محبطًا. سواء كنت موهوبًا أم لا، كنت مصممًا على العمل حتى أصبح أفضل نسخة يمكن أن أكونها.
أغلق يده في قبضة، وأصدر القفاز الجلدي صريرًا طفيفًا بينما عاد لينظر إلي.
كانت خسارتهم بمثابة ضربة شديدة لهم.
“….السبب الوحيد لبقائك على قيد الحياة هو بفضلي. بجانب ديليلا، ليس هناك الكثير ممن يمكنهم استخراج كل تلك الطاقة منك. لكني أراهن أنك كنت تعرف ذلك.”
التفت “ألدريك” لينظر إلى ابنه الثاني.
ابتسم فجأة.
كان منزل “إيفينوس” هادئًا على غير المعتاد. فمع انشغال الخدم بإعداد مراسم لاستقبال نبلاء المنازل القريبة، كان القصر عادةً يعج بالحركة.
“هل هذا سبب تناولك للدواء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …وعلى عكسهم، لم أكن موهوبًا مثلهم. لولا المهمة، كنت سأظل عالقًا على المستوى 20. وربما لم أكن حتى في المستوى الثاني.
“….نعم.”
***
أومأت برأسي حينها.
كيف وصل إلى هنا؟
لم أكن أتابع سوء الفهم هذه المرة.
—لست متأكدًا تمامًا. لكن مما تمكنت من جمعه، استخدمت مجالًا.
كانت الحقيقة.
استخدمتهم.
السبب الذي دفعني لتناول الدواء مع علمي بالعواقب كان يقيني بأنه سيعالجني.
وقبل أن تتاح لي فرصة قول أي شيء، أمسك بيدي.
كنت أعلم قيمتي.
“…..لا أعلم.”
….ولهذا استخدمت ذلك.
لكن بصرف النظر عن ذلك، يمكن القول إنني كنت خارج نطاق الخطر.
استخدمتهم.
“أورفيون ليست مادة مصممة لاستهلاك البشر. لقد تم تصميمها في الأصل لوحش الزعيم في المتاهة. حقيقة أنك تمكنت من تحمل كل تلك الطاقة هي بحد ذاتها معجزة.”
“ها.”
لكن الفضول تغلب عليه في النهاية، فاشترك في الحدث.
ضحك أطلس بهدوء وهو يغطي فمه بإصبع السبابة. بدا وكأنه يحاول إخفاء ابتسامته.
ترجمة : TIFA
جلست هناك في صمت منتظرًا أن يقول شيئًا.
[تقدم الكارثة]
وفي النهاية فعل.
ظهر إشعار جديد. قمت بتجاهله بسهولة بينما كنت أحاول أن أساعد نفسي على الوقوف.
…وكلماته التالية أذهلتني.
وكان مصحوبًا بآخر:
“يبدو أننا بحاجة إلى النظر في ترقية إمكاناتك داخل المنظمة.”
رد صوت ناعم من يساره.
“…..!”
____________
دون أن يقول شيئًا، التفت “لينوس” ونظر في عيني والده. للحظة، لاحظ “ألدريك” شيئًا غريبًا في تعبيرات ابنه الثاني.
ترجمة : TIFA
“يبدو أن أحدهم على وشك الاستيقاظ.”
إلى أين يريد الوصول بهذا الكلام؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
