الفصل 119: الرحلة [2]
الفصل 119: الرحلة [2]
”…..لا يوجد لدي أحد آخر أطلب منه ذلك.”
صوت الخدش والخربشة
“ها… تباً.”
رنّ صوت أقلام الرصاص التي تخط على الورق في أرجاء الفصل.
أغلقت كييرا كتابها دون أن تقول كلمة. ثم قامت ولفّت ظهرها. أجل، اللعنة على ذلك… ولكن بمجرد أن كانت على وشك المغادرة، صدى صوت جوليان البارد من خلفها.
في الفصل الذي يعمه الصمت، كان الطلبة منصبين على الأوراق الموضوعة أمامهم.
وجهة الرحلة كانت “إلنور”.
بعضهم كان يحك رأسه من شدة التفكير، بينما آخرون كانوا يركزون بالكامل على الإجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة.”
كنت أفعل الشيء نفسه وأنا أملأ الإجابات على الأسئلة الموضوعة أمامي.
في النهاية، أجبت بالإجابة الوحيدة التي أعرفها:
قلب—
عندما قلبت الصفحة، توقفت عيني عند السؤال التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلك نقطة ضعف الوحش.
[صف نقطة ضعف هذا الوحش]
“هذا غريب.”
“…..”
كان ذلك لأنها كانت رسالة صوتية ولم تستطع الرد عليها.
توقفت للحظة وعبست. ليس لأن السؤال كان صعباً، بل لأنه كان سهلاً للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت من طلبت مساعدتي.”
‘أليس هذا زعيم المتاهة؟’
’…نعم، كلام فارغ.’
<<العملاق الجليدي>>
ضحكت جوزفين بجانبها.
بينما أحدق في الصورة أمامي، لم أعرف ماذا أقول. هل كان هذا مقصوداً؟
عندما قلبت الصفحة، توقفت عند آخر صفحة كانت قد وصلت إليها.
في النهاية، أجبت بالإجابة الوحيدة التي أعرفها:
“أمم، نعم، لكن…”
‘الناب.’
بالوقوف في وسطها، كانت إمبراطورية “نورس أنسيفا” محاطة بثلاث إمبراطوريات.
كانت تلك نقطة ضعف الوحش.
كسر الصمت صوت كيرا، التي انحنت على كرسيها بنظرة ضائعة.
لقد قتلته بطريقة مختلفة، لكن هذه كانت الإجابة الصحيحة.
بينما كانت تسير، كانت يدها تلامس جهاز التواصل بين الحين والآخر.
إذا راجع أحدهم تسجيل الأحداث، سيلاحظ أن جميع الطلبة كانوا يستهدفون الناب فقط.
كلما قضت وقتًا أطول معه، أصبح جوليان يبدو أكثر جنونًا في عينيها.
لهذا السبب، كتبت الإجابة وواصلت العمل:
’…الأمور تسير على ما يرام.’
بينما استمعت إلى صوته، رسمت أويف على شفتيها عبوس صغير .
قلب—
وبما أنها الأقوى، غالباً ما كانت تُعتبر كياناً خطيراً. لهذا السبب، كانت تحاول الحفاظ على نوع من العلاقة مع إمبراطورية أثيريا.
قلبت الصفحة إلى السؤال التالي وأجبت على الأسئلة الأخرى.
بدا وكأنها تكافح لتتكلم.
لم تكن هناك أسئلة مجانية مثل سؤال الماموث، لكنها كانت أسئلة أستطيع الإجابة عليها.
“آه، تباً. انسَ الأمر. انسَ أنني طلبت—”
في النهاية، كل دراستي كانت تستحق العناء.
إذا راجع أحدهم تسجيل الأحداث، سيلاحظ أن جميع الطلبة كانوا يستهدفون الناب فقط.
وقبل أن أدرك، انتهى الوقت وجاء صوت الأستاذة ليعلن نهاية الاختبار.
“هي، أنا هنا.”
“انتهى الاختبار. الرجاء تسليم الأوراق.”
توقفت ونظرت إليها مجدداً. كانت تعابير وجهها متشنجة، وفي النهاية تمتمت:
بعد عدة تأوهات، وضعت الأوراق على المنصة حيث كانت الأستاذة تقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمشت بعيني ببطء.
“….انتهيت. انتهيت.”
[صف نقطة ضعف هذا الوحش]
في تلك الأثناء، سلمت كيرا ورقتها بنظرة منهكة.
رنّ صوت أقلام الرصاص التي تخط على الورق في أرجاء الفصل.
ربما كان هذا الجحيم بالنسبة لها.
رنّ صوت أقلام الرصاص التي تخط على الورق في أرجاء الفصل.
“رائع جداً! سأقوم بتصحيح هذا خلال الأيام القادمة. أتمنى أن تكونوا قد أديتم بشكل جيد.”
في الوقت الحالي، كانت هناك مشكلة صغيرة في إلنور.
قالت ذلك بمرح بينما كانت تجمع الأوراق معاً، ثم بدأت الحديث عن الرحلة القادمة.
كل ما استطعت فعله هو التحديق بها بعينين مفتوحتين على مصراعيهما.
“بالعودة إلى موضوع الرحلة. سنغادر الأسبوع القادم، لذا تأكدوا من حزم جميع المعدات والأشياء اللازمة قبل المغادرة. سنبقى هناك لمدة أسبوع تقريباً، وربما أكثر، حسب المدة التي ستستغرقها معالجة المشكلة.”
لم تكن راضية عما حصلت عليه من عمها.
تابعت الأستاذة بريدجيت شرح التفاصيل المتعلقة بالرحلة.
صوت الخدش والخربشة
وجهة الرحلة كانت “إلنور”.
“ها… تباً.”
إلنور كانت بلدة صغيرة تقع على أطراف حدود الإمبراطورية مع إمبراطورية أثيريا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أتمكن من إنهاء كل هذا…”
لم تكن هناك أي نزاعات بارزة بين الإمبراطوريتين. في الواقع، يمكن القول إن علاقاتهما متوازنة إلى حد ما.
كان الوقت مبكراً صباح اليوم التالي.
بالوقوف في وسطها، كانت إمبراطورية “نورس أنسيفا” محاطة بثلاث إمبراطوريات.
قلب—
وبما أنها الأقوى، غالباً ما كانت تُعتبر كياناً خطيراً. لهذا السبب، كانت تحاول الحفاظ على نوع من العلاقة مع إمبراطورية أثيريا.
“مجنون هذا الشخص.”
إلنور كانت تقع قرب الحدود، بجانب سلسلة جبلية تفصل بين الإمبراطوريتين.
التفتت كيرا لتنظر إليها بغضب، لكنه لم يكن مخيفاً.
في الوقت الحالي، كانت هناك مشكلة صغيرة في إلنور.
“على الأقل تعرفين ذلك.”
لم تكشف الأستاذة بعد عن المشكلة، ولكن بما أننا أُرسلنا، فمن المفترض أنها ليست أمراً يتجاوز قدراتنا.
“…..”
’…نعم، كلام فارغ.’
في النهاية، كل دراستي كانت تستحق العناء.
كنت أشعر بأن مشكلة ما ستظهر.
الفصل 119: الرحلة [2]
يمكنك أن تسميه حدساً.
اتسعت عيناها مجددًا.
“على أي حال، تأكدوا من أنكم مستعدون للرحلة القادمة. أوه، وقبل أن أنسى، تأكدوا من الدراسة للجزء الثاني من الاختبار الذي سيُجرى قبل الرحلة بيوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة.”
غادرت الأستاذة بريدجيت بعد ذلك مباشرة.
دون تردد، أخذت ورقة أخرى.
“…..”
صوت الخدش والخربشة
جلست بصمت بينما كان الفصل كله يحدق في الباب بنظرات فارغة.
’…نعم، كلام فارغ.’
كسر الصمت صوت كيرا، التي انحنت على كرسيها بنظرة ضائعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلك نقطة ضعف الوحش.
”…..جزء ثانٍ؟ هذا كان فقط الجزء الأول؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مشغول بماذا؟ ليس لديك أصدقاء.”
أطلقت ضحكة فارغة.
ترجمة : TIFA
“أنا السبب. أنا المشكلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ذلك بمرح بينما كانت تجمع الأوراق معاً، ثم بدأت الحديث عن الرحلة القادمة.
“على الأقل تعرفين ذلك.”
“أنا—”
ضحكت جوزفين بجانبها.
في الوقت الحالي، كانت هناك مشكلة صغيرة في إلنور.
التفتت كيرا لتنظر إليها بغضب، لكنه لم يكن مخيفاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادرت الأستاذة بريدجيت بعد ذلك مباشرة.
“في المرة القادمة، عندما تريننا ندرس، لماذا لا تدرسين معنا؟”
أردت أن أنفي كلامها، لكن عندما فتحت فمي لأفعل ذلك، وجدت نفسي عاجزاً عن الحديث.
“ها… تباً.”
توقفت كيرا لتنظر إليّ. قامت بربط شعرها البلاتيني بشكل عشوائي خلف رأسها بينما أطلقت كمي.
بدأت في جمع أغراضي وأبعدت انتباهي عن حديثهما.
“على أي حال، تأكدوا من أنكم مستعدون للرحلة القادمة. أوه، وقبل أن أنسى، تأكدوا من الدراسة للجزء الثاني من الاختبار الذي سيُجرى قبل الرحلة بيوم.”
بينما كنت أجمع أغراضي، ألقت ظلال على المكان الذي كنت فيه.
“أمم؟”
تفاجأت ورفعت رأسي لأرى كيرا واقفة أمامي.
خرجت من غرفتها، وأجرت آخر فحص للمكان قبل أن تنزل إلى الطابق السفلي.
متى وصلت هنا؟
كلما فكرت أويف أكثر، شعرت أن الوضع أكثر غرابة.
كان وجهها متشنجاً، وكأنها تعاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ…”
“ماذا؟”
عبست.
لم يكن الأمر لأنها كانت تحب الأكاديمية. ومع ذلك، كانت أقل اختناقًا من منزلها. لم تكن هناك طريقة تريد العودة إلى هناك.
هل كانت هنا لتتعارك معي لأني ضحكت عليها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط تفاعلت وأمسكت بكم قميصي.
“أنتِ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمشت بعيني ببطء.
بصوت مبحوح، عبثت كيرا بأصابعها.
وبما أنها الأقوى، غالباً ما كانت تُعتبر كياناً خطيراً. لهذا السبب، كانت تحاول الحفاظ على نوع من العلاقة مع إمبراطورية أثيريا.
بدا وكأنها تكافح لتتكلم.
“أيّاً كان، تباً. فقط علّمني.”
انتظرت لبضع ثوانٍ لتقول شيئاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت أويف نفساً عميقاً.
لكن عندما لاحظت أنها ما زالت صامتة، أخذت أغراضي معي ونهضت.
بصوت مبحوح، عبثت كيرا بأصابعها.
عندها فقط تفاعلت وأمسكت بكم قميصي.
في تلك الأثناء، سلمت كيرا ورقتها بنظرة منهكة.
“انتظر.”
وقبل أن أدرك، انتهى الوقت وجاء صوت الأستاذة ليعلن نهاية الاختبار.
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متى وصلت هنا؟
“ذاك…”
نظرت كيرا بعيداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..وأنتِ؟”
عبست مجدداً.
بعضهم كان يحك رأسه من شدة التفكير، بينما آخرون كانوا يركزون بالكامل على الإجابة.
ما الأمر معها؟
اتسعت عيناها مجددًا.
الكلمات التالية خرجت بصوت خافت، لكنها كانت واضحة بما يكفي لأفهمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في الوقت نفسه، لم تفهم لماذا قد يكذب عليها عمها تحديداً.
ولأنني فهمتها، كان من الصعب علي استيعاب الموقف.
عبست كييرا. النجاح… كانت تريد النجاح. لا، كان عليها أن تنجح. كان هذا مطلبًا فرضه والدها عليها للبقاء. إذا لم تنجح، كان عليها أن تترك الأكاديمية.
“د-دراسة… ساعدني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادرت الأستاذة بريدجيت بعد ذلك مباشرة.
“…..”
“مال؟ هل هذا مناسب لك؟”
كل ما استطعت فعله هو التحديق بها بعينين مفتوحتين على مصراعيهما.
“رائع جداً! سأقوم بتصحيح هذا خلال الأيام القادمة. أتمنى أن تكونوا قد أديتم بشكل جيد.”
“ماذا؟”
في النهاية، غيرت الموضوع مرة أخرى.
“…..”
ضحكت جوزفين بجانبها.
“لماذا تنظر إليّ هكذا؟”
كسر الصمت صوت كيرا، التي انحنت على كرسيها بنظرة ضائعة.
“…..”
مُرَجِّعَة شعرها، ارتدت كييرا ملابس غير رسمية. قميص أبيض من القطن، بعض الجينز، وقبعة بيضاء. هكذا كانت ترتدي عادة في عطلات نهاية الأسبوع.
“آه، تباً. انسَ الأمر. انسَ أنني طلبت—”
وجهة الرحلة كانت “إلنور”.
“لماذا؟”
في النهاية، أجبت بالإجابة الوحيدة التي أعرفها:
توقفت كيرا لتنظر إليّ. قامت بربط شعرها البلاتيني بشكل عشوائي خلف رأسها بينما أطلقت كمي.
“أنا—”
”…..لا يوجد لدي أحد آخر أطلب منه ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد عدة تأوهات، وضعت الأوراق على المنصة حيث كانت الأستاذة تقف.
رمشت بعيني ببطء.
…هل كان هناك سر لا يفترض أن تعرفه؟ شيء لا يعلمه إلا أفراد معينون من العائلة المالكة؟
“ماذا؟”
“أنت ستقومين بحل هذه.”
“سمعتني بالفعل.”
ترجمة : TIFA
“…..”
كانت الساعة تشير إلى 5:30 صباحاً.
مرة أخرى، سقطت في صمت.
”…..جزء ثانٍ؟ هذا كان فقط الجزء الأول؟”
في النهاية، وقعت عيناي على جوزفين في المسافة، ولكن عندما كنت على وشك أن أقترحها، قاطعتني كيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهت الرسالة الصوتية هناك.
“تلك الحمقاء أغبى مني. ولا أطيقها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، وقعت عيناي على جوزفين في المسافة، ولكن عندما كنت على وشك أن أقترحها، قاطعتني كيرا.
لكن يمكنك أن تتحمليني أنا…؟
كان ببساطة…
“أنا مشغول.”
“هذا غريب.”
في النهاية، رفضتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________
“مشغول بماذا؟ ليس لديك أصدقاء.”
عبست كييرا. النجاح… كانت تريد النجاح. لا، كان عليها أن تنجح. كان هذا مطلبًا فرضه والدها عليها للبقاء. إذا لم تنجح، كان عليها أن تترك الأكاديمية.
“…..”
“أمم، نعم، لكن…”
لم أجد كلمات للرد عليها.
إلنور كانت بلدة صغيرة تقع على أطراف حدود الإمبراطورية مع إمبراطورية أثيريا.
أردت أن أنفي كلامها، لكن عندما فتحت فمي لأفعل ذلك، وجدت نفسي عاجزاً عن الحديث.
كل ما استطعت فعله هو التحديق بها بعينين مفتوحتين على مصراعيهما.
“ترى؟ ليس لديك أصدقاء.”
ضحكت جوزفين بجانبها.
“…..وأنتِ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادرت الأستاذة بريدجيت بعد ذلك مباشرة.
“أنا…”
توقفت للحظة وعبست. ليس لأن السؤال كان صعباً، بل لأنه كان سهلاً للغاية.
كان دورها الآن لتصمت.
“….انتهيت. انتهيت.”
في النهاية، غيرت الموضوع مرة أخرى.
“…..”
“أيّاً كان، تباً. فقط علّمني.”
في الوقت الحالي، كانت هناك مشكلة صغيرة في إلنور.
“ما الذي سأحصل عليه في المقابل؟”
بينما كنت أجمع أغراضي، ألقت ظلال على المكان الذي كنت فيه.
كانت الامتحانات القادمة بعد أسبوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.”
باعتبار أن جسدي مصاب ولا يمكنني التدريب، يمكنني مساعدتها في الدراسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط تفاعلت وأمسكت بكم قميصي.
لكن كان يجب أن يكون الأمر يستحق وقتي.
عبست.
”…..سأدعك تمسك بيدي؟”
يمكنك أن تسميه حدساً.
تحركت جانباً مستعداً للمغادرة عندما شدت على كمي مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في المرة القادمة، عندما تريننا ندرس، لماذا لا تدرسين معنا؟”
“لا، انتظر…!”
“بالعودة إلى موضوع الرحلة. سنغادر الأسبوع القادم، لذا تأكدوا من حزم جميع المعدات والأشياء اللازمة قبل المغادرة. سنبقى هناك لمدة أسبوع تقريباً، وربما أكثر، حسب المدة التي ستستغرقها معالجة المشكلة.”
توقفت ونظرت إليها مجدداً.
كانت تعابير وجهها متشنجة، وفي النهاية تمتمت:
كان ببساطة…
“مال؟ هل هذا مناسب لك؟”
تم إيقاف كييرا في منتصف جملتها. رفعت عينيها بدهشة لتلتقي مع عيون جوليان البنية. قبل أن تقول شيئًا، أشار إلى كومة الأوراق على يمينه.
“قابليني الساعة السادسة كل صباح في منطقة الدراسة بالسكن. سأساعدك هناك. رسومي 100 رند في الساعة. لا تتأخري. سأحسب كل دقيقة تأخير.”
لكن يمكنك أن تتحمليني أنا…؟
غادرت بعد أن قلت شروطي.
وقفت كيرا مذهولة لبضع ثوانٍ قبل أن تصرخ من الخلف:
”…..جزء ثانٍ؟ هذا كان فقط الجزء الأول؟”
“انتظر، لحظة! هذا سرقة صريحة! هيي…!”
كلما قضت وقتًا أطول معه، أصبح جوليان يبدو أكثر جنونًا في عينيها.
***
“أنت ستقومين بحل هذه.”
—لا شيء غريب بشأنه.
“ماذا؟”
صوت مألوف تردد من جهاز التواصل في يد أويف.
‘سأخذ الأمور ببطء.’
—يبدو أنه تغير قليلاً عندما كان صغيراً، لكننا جميعاً نتغير عند بلوغنا سن معينة، أليس كذلك؟ لقد تغيرتِ كثيراً بمجرد وصولك إلى سنوات المراهقة. أوغ… مجرد التفكير في ما مررت به وقتها.”
أطلس.
بينما استمعت إلى صوته، رسمت أويف على شفتيها عبوس صغير .
“انتظر، لحظة! هذا سرقة صريحة! هيي…!”
كان ذلك لأنها كانت رسالة صوتية ولم تستطع الرد عليها.
كانت الامتحانات القادمة بعد أسبوع.
’…أي تغيير؟ أنا نفس الشخص.’
“لماذا؟”
—هذا كل ما تمكنت من العثور عليه. لست متأكداً من سبب اهتمامك به، لكن هذا كل ما لديّ. إذا كنتِ تريدين معرفة المزيد، يمكنكِ القدوم إلى مكتبي. تعرفين أين تجدينني.”
إلنور كانت بلدة صغيرة تقع على أطراف حدود الإمبراطورية مع إمبراطورية أثيريا.
انتهت الرسالة الصوتية هناك.
كل ما استطعت فعله هو التحديق بها بعينين مفتوحتين على مصراعيهما.
“…..”
نادَت عليه كييرا، وجلسَت على المقعد المقابل له.
وقفت أويف بمفردها بعبوس.
“هواااام.”
لم تكن راضية عما حصلت عليه من عمها.
رنّ صوت أقلام الرصاص التي تخط على الورق في أرجاء الفصل.
في الواقع، أصبحت أويف أكثر يقيناً بأن هناك أمراً مريباً.
أطلس.
“ليس من طبيعته أن يجيب بهذه الطريقة.”
بينما أحدق في الصورة أمامي، لم أعرف ماذا أقول. هل كان هذا مقصوداً؟
أطلس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أليس هذا زعيم المتاهة؟’
كان عمها عادة دقيقاً جداً في أبحاثه.
كانت الامتحانات القادمة بعد أسبوع.
المرة الأخيرة التي طلبت فيها منه شيئاً مشابهاً، قدم لها ملفاً كاملاً مليئاً بالتفاصيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبست مجدداً.
“هذا غريب.”
في تلك الأثناء، سلمت كيرا ورقتها بنظرة منهكة.
لكن في الوقت نفسه، لم تفهم لماذا قد يكذب عليها عمها تحديداً.
كسر الصمت صوت كيرا، التي انحنت على كرسيها بنظرة ضائعة.
…هل كان هناك سر لا يفترض أن تعرفه؟ شيء لا يعلمه إلا أفراد معينون من العائلة المالكة؟
“تلك الحمقاء أغبى مني. ولا أطيقها.”
“هممم.”
”…..لا يوجد لدي أحد آخر أطلب منه ذلك.”
كلما فكرت أويف أكثر، شعرت أن الوضع أكثر غرابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمشت بعيني ببطء.
“أويف! هل ستأتين؟ الحصة القادمة على وشك أن تبدأ!”
عبست.
“آه…!؟ نعم.”
“سمعتني بالفعل.”
في النهاية، لم تستطع التفكير أكثر لأن أحدهم ناداها.
وضعت جهاز التواصل بسرعة، عدلت من نفسها، وتبعتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________
بينما كانت تسير، كانت يدها تلامس جهاز التواصل بين الحين والآخر.
جلست بصمت بينما كان الفصل كله يحدق في الباب بنظرات فارغة.
هناك أمر مريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس من طبيعته أن يجيب بهذه الطريقة.”
ولكن الآن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا…”
أخذت أويف نفساً عميقاً.
في النهاية، لم تستطع التفكير أكثر لأن أحدهم ناداها. وضعت جهاز التواصل بسرعة، عدلت من نفسها، وتبعتهم.
‘سأخذ الأمور ببطء.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، وقعت عيناي على جوزفين في المسافة، ولكن عندما كنت على وشك أن أقترحها، قاطعتني كيرا.
***
لهذا السبب، كتبت الإجابة وواصلت العمل: ’…الأمور تسير على ما يرام.’
كان الوقت مبكراً صباح اليوم التالي.
في الفصل الذي يعمه الصمت، كان الطلبة منصبين على الأوراق الموضوعة أمامهم.
“هواااام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ…”
تثاءبت كيرا وهي تنظر إلى الساعة.
“ماذا؟”
كانت الساعة تشير إلى 5:30 صباحاً.
اليوم كان السبت، لذا لم تكن هناك دروس.
“بالعودة إلى موضوع الرحلة. سنغادر الأسبوع القادم، لذا تأكدوا من حزم جميع المعدات والأشياء اللازمة قبل المغادرة. سنبقى هناك لمدة أسبوع تقريباً، وربما أكثر، حسب المدة التي ستستغرقها معالجة المشكلة.”
المرة الأخيرة التي طلبت فيها منه شيئاً مشابهاً، قدم لها ملفاً كاملاً مليئاً بالتفاصيل.
كان من المفترض أن يكون يوم راحتها، لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أفعل الشيء نفسه وأنا أملأ الإجابات على الأسئلة الموضوعة أمامي.
“اللعنة.”
كانت الساعة تشير إلى 5:30 صباحاً.
دخل الندم إلى عقل كييرا بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط تفاعلت وأمسكت بكم قميصي.
“ماذا كنت أفكر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة.”
مُرَجِّعَة شعرها، ارتدت كييرا ملابس غير رسمية. قميص أبيض من القطن، بعض الجينز، وقبعة بيضاء. هكذا كانت ترتدي عادة في عطلات نهاية الأسبوع.
نادَت عليه كييرا، وجلسَت على المقعد المقابل له.
خرجت من غرفتها، وأجرت آخر فحص للمكان قبل أن تنزل إلى الطابق السفلي.
“هل تريدين أن تنجحي أم لا؟”
“قال أنه سينتظرني هناك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا…”
بالفعل، في اللحظة التي نزلت فيها كييرا، رأت جوليان جالسًا بمفرده على أحد الطاولات مع عدة كتب مفتوحة وكومة صغيرة من الأوراق على يمينه. من الكوب الفارغ من القهوة بجانبه والكتب المفتوحة، بدا أنه كان هنا قبل الموعد المتفق عليه.
لقد قتلته بطريقة مختلفة، لكن هذه كانت الإجابة الصحيحة.
“مجنون هذا الشخص.”
في النهاية، أجبت بالإجابة الوحيدة التي أعرفها:
كلما قضت وقتًا أطول معه، أصبح جوليان يبدو أكثر جنونًا في عينيها.
“أمم، نعم، لكن…”
كان ببساطة…
“ماذا؟”
غير إنساني.
…هل كان هناك سر لا يفترض أن تعرفه؟ شيء لا يعلمه إلا أفراد معينون من العائلة المالكة؟
إذا لم يكن يدرس، كان يتدرب، وإذا لم يكن يتدرب، كان يدرس. في ذهن كييرا، بدأ الأمر يصبح منطقيًا كيف يمكن لشخص مثله أن يظل في القمة.
“ماذا؟”
حتى ليون وأويف لم يكونوا مجانين مثله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلك نقطة ضعف الوحش.
“هي، أنا هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع السماح بذلك.”
نادَت عليه كييرا، وجلسَت على المقعد المقابل له.
ما الأمر معها؟
“…..ماذا أفعل؟”
“مجنون هذا الشخص.”
بينما كانت تسأله، وضعت الكتاب الذي أحضرته من سكنها على الطاولة؛ [نظرية السحر].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…!؟ نعم.”
قلبت الصفحة—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قال أنه سينتظرني هناك…”
عندما قلبت الصفحة، توقفت عند آخر صفحة كانت قد وصلت إليها.
أردت أن أنفي كلامها، لكن عندما فتحت فمي لأفعل ذلك، وجدت نفسي عاجزاً عن الحديث.
“أنا—”
دخل الندم إلى عقل كييرا بالفعل.
“لا.”
نادَت عليه كييرا، وجلسَت على المقعد المقابل له.
تم إيقاف كييرا في منتصف جملتها. رفعت عينيها بدهشة لتلتقي مع عيون جوليان البنية. قبل أن تقول شيئًا، أشار إلى كومة الأوراق على يمينه.
بينما استمعت إلى صوته، رسمت أويف على شفتيها عبوس صغير .
“أنت ستقومين بحل هذه.”
“لماذا تنظر إليّ هكذا؟”
“….”
“…..”
أغلقت كييرا كتابها دون أن تقول كلمة. ثم قامت ولفّت ظهرها. أجل، اللعنة على ذلك… ولكن بمجرد أن كانت على وشك المغادرة، صدى صوت جوليان البارد من خلفها.
أغلقت كييرا كتابها دون أن تقول كلمة. ثم قامت ولفّت ظهرها. أجل، اللعنة على ذلك… ولكن بمجرد أن كانت على وشك المغادرة، صدى صوت جوليان البارد من خلفها.
“أنت من طلبت مساعدتي.”
أغلقت كييرا كتابها دون أن تقول كلمة. ثم قامت ولفّت ظهرها. أجل، اللعنة على ذلك… ولكن بمجرد أن كانت على وشك المغادرة، صدى صوت جوليان البارد من خلفها.
“أمم، نعم، لكن…”
“أمم؟”
“هل تريدين أن تنجحي أم لا؟”
جلست بصمت بينما كان الفصل كله يحدق في الباب بنظرات فارغة.
“….”
…هل كان هناك سر لا يفترض أن تعرفه؟ شيء لا يعلمه إلا أفراد معينون من العائلة المالكة؟
عبست كييرا. النجاح… كانت تريد النجاح. لا، كان عليها أن تنجح. كان هذا مطلبًا فرضه والدها عليها للبقاء. إذا لم تنجح، كان عليها أن تترك الأكاديمية.
…هل كان هناك سر لا يفترض أن تعرفه؟ شيء لا يعلمه إلا أفراد معينون من العائلة المالكة؟
“لا أستطيع السماح بذلك.”
لكن كان يجب أن يكون الأمر يستحق وقتي.
لم يكن الأمر لأنها كانت تحب الأكاديمية. ومع ذلك، كانت أقل اختناقًا من منزلها. لم تكن هناك طريقة تريد العودة إلى هناك.
ربما كان هذا الجحيم بالنسبة لها.
“آه.”
—لا شيء غريب بشأنه.
في النهاية، على الرغم من كل شيء كان يعارضها، جلست كييرا مرة أخرى.
“ماذا كنت أفكر؟”
أخذت نفسًا عميقًا، ثم أخذت إحدى الأوراق. كانت هناك أكثر من مئة ورقة.
التفتت كيرا لتنظر إليها بغضب، لكنه لم يكن مخيفاً.
“لن أتمكن من إنهاء كل هذا…”
“هي، أنا هنا.”
بينما كانت تتأوه، توقفت عيناها عند السؤال الأول.
وبما أنها الأقوى، غالباً ما كانت تُعتبر كياناً خطيراً. لهذا السبب، كانت تحاول الحفاظ على نوع من العلاقة مع إمبراطورية أثيريا.
“أمم؟”
وبما أنها الأقوى، غالباً ما كانت تُعتبر كياناً خطيراً. لهذا السبب، كانت تحاول الحفاظ على نوع من العلاقة مع إمبراطورية أثيريا.
خرج صوت غريب من فمها في اللحظة التي كانت تحدق فيها في الورقة. رفعت عينيها عدة مرات للتأكد من أنها ترى بشكل صحيح، ثم رفعت رأسها.
خرج صوت غريب من فمها في اللحظة التي كانت تحدق فيها في الورقة. رفعت عينيها عدة مرات للتأكد من أنها ترى بشكل صحيح، ثم رفعت رأسها.
دون تردد، أخذت ورقة أخرى.
“أمم، نعم، لكن…”
“هذا…”
بعضهم كان يحك رأسه من شدة التفكير، بينما آخرون كانوا يركزون بالكامل على الإجابة.
اتسعت عيناها مجددًا.
فتحت فمها، لكن كييرا وجدت نفسها عاجزة عن الكلام. لكن في النهاية، أخذت ورقة أخرى، وتمكنت من قول:
[صف نقطة ضعف هذا الوحش]
“….هل كتبت كل الأسئلة بنفسك؟”
ربما كان هذا الجحيم بالنسبة لها.
عندما قلبت الصفحة، توقفت عند آخر صفحة كانت قد وصلت إليها.
______________
<<العملاق الجليدي>>
“رائع جداً! سأقوم بتصحيح هذا خلال الأيام القادمة. أتمنى أن تكونوا قد أديتم بشكل جيد.”
ترجمة : TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في المرة القادمة، عندما تريننا ندرس، لماذا لا تدرسين معنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد عدة تأوهات، وضعت الأوراق على المنصة حيث كانت الأستاذة تقف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
