الفصل 121: الرحلة [4]
الفصل 121: الرحلة [4]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما أن قدومي في هذا الوقت مثالي. سمعت أن المتدربين سيذهبون في رحلة. آمل ألا تمانعي إذا انضممت إليهم.”
“هذا كل شيء. ضعوا أقلامكم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كان هناك مشكلة واحدة.
امتد الامتحان لمدة ساعة كاملة. عند سماع صوت البروفيسورة بريدجيت، وضعت قلمي وفركت عيني.
“ها؟ لا…؟”
“هااام.”
لقد أرهقت جسدي بشدة خلال الأشهر القليلة الماضية. وكان بحاجة إلى استراحة مستحقة.
أطلقت تثاؤبًا دون وعي.
تغيرت تعابيرها قليلاً.
بصراحة، كنت متعبًا. لكنه كان نوعًا مختلفًا من التعب عن المعتاد. طوال الأسبوع الماضي، لم أقم بأي تدريب.
“ها؟ لا…؟”
ليس لأنني لم أرغب في ذلك، بل لأنني لم أستطع جسديًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مستعد جدًا…”
لا يزال جسدي يعاني من تبعات استخدام الدواء. وما زلت غير متأكد من المدة التي سيستمر فيها هذا الوضع.
صافحت ديليلا يد الرجل.
بينما كان ذلك سيئًا، إلا أنه كان جيدًا بطريقة ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واو.”
لقد أرهقت جسدي بشدة خلال الأشهر القليلة الماضية. وكان بحاجة إلى استراحة مستحقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن، سأراك مرة أخرى.”
لكن مع ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
“هممم.”
حاولت كيرا الحفاظ على وجه غير متأثر لكنها كانت تفشل بشكل رهيب حيث بدأت شفتيها في الارتجاف.
ضغطت على منتصف حواجبي.
خاصة لأنها لم تكن متأكدة من دوافعه.
كان رأسي يؤلمني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بروفيسورة بريجيت كانت المسؤولة عن مرافقتنا إلى الموقع.
كنت منهكًا ذهنيًا. لتعويض نقص التدريب، كرست الأسبوع بأكمله للدراسة. ليس ذلك فحسب، بل قضيت أيضًا جزءًا كبيرًا من الوقت في إعداد أسئلة لكيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
بطريقة ما، ساعدني ذلك كثيرًا أيضًا.
كان معطفه ضخمًا لدرجة أن الشيء الوحيد الذي يمكنني رؤيته كانت عيناه الرماديتان.
وأنا أحدق في ورقة الأسئلة أمامي، شعرت بثقة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في يدها كانت عدة كتب. هل كانت تخطط للدراسة؟
“قد أتمكن حتى من الحصول على العلامة الكاملة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس فقط لأنه يعرف سري، ولكن أيضًا لأنني لم أضطر إلى التظاهر بأنني شخص آخر معه.
لم يكن ذلك مستبعدًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس فقط لأنه يعرف سري، ولكن أيضًا لأنني لم أضطر إلى التظاهر بأنني شخص آخر معه.
“….. ربما لم أنم كثيرًا خلال الأسبوع الماضي، لكن ذلك عاد علي بالكثير من الفائدة.”
كان يبدو عابسًا خلف معطفه الكبير.
لم تكن الأسئلة التي أعددتها لكيرا مجرد أسئلة عشوائية نسختها من كتاب تمارين. بل قمت بإنشاء كل سؤال بنفسي.
“كيرا، كيف كان أداؤك؟”
قبل كل سؤال، كنت أقضي وقتًا كافيًا في دراسة الموضوع المرتبط به قبل كتابته.
“أوه، صحيح؟ إذًا لماذا أنتِ في أكمام قصيرة؟”
لم أكن أكتب أي سؤال إلا إذا كنت واثقًا من قدرتي على الإجابة عليه بسهولة.
“…حسنًا.”
كان ذلك مرهقًا جدًا للعقل، لكنه ساعدني كثيرًا في النهاية.
تمتمت لنفسها بينما استندت إلى مكتبها.
… وقد أثمر ذلك أيضًا. كانت صفقة رابحة بالنسبة لي.
لم تستطع ضمان ذلك، ولكن على الأقل، في الوقت الحالي، لم تكن مضطرة للقلق بشأنه.
“بالحديث عن الامتحان، كيف كانت أداؤها؟”
كان ذلك مرهقًا جدًا للعقل، لكنه ساعدني كثيرًا في النهاية.
كنت أشعر ببعض الفضول.
“لا؟”
فهي دفعت لي لتتعلم.
“قد أتمكن حتى من الحصول على العلامة الكاملة.”
كنت قد أدرت رأسي للتو لأحدق في اتجاهها عندما وقعت عيناي على شكلها.
“يمكنكم مناداته بالبروفيسور هولو. سوف يرافقنا في الرحلة.”
مستلقية على كرسيها، كانت تنظر إلى أظافرها بملامح عادية. وكأنها تتوقع شيئًا.
نظرت إلى الأمام وظهر طريق طويل. لمحة قصيرة لجبال بعيدة. كان بإمكاني رؤية الثلج على القمة.
ما هذا بحق…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن مثل القرف؟”
“كيرا، كيف كان أداؤك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن أليس المعتاد عندك سيئًا؟ يعني، النوع الأدنى في الفصل مثل…”
كان هذا السؤال هو ما توقعته، حيث نظرت بتكاسل بعيدًا عن أظافرها لتوجه بصرها إلى جوزفين.
وقد نسيه الطلاب سريعًا بعد أن قالت البروفيسورة بريجيت:
هزت كتفيها بخفة بينما فتحت كفها لتلقي نظرة أفضل على أظافرها.
هو حدق فيَّ بنظرة فارغة.
“حسنًا، كالمعتاد.”
كان ببساطة مبالغًا في الأمر.
“إذن مثل القرف؟”
“قد أتمكن حتى من الحصول على العلامة الكاملة.”
“ها؟ لا…؟”
“….. أعتقد أننا توصلنا إلى اتفاق.”
رمشت كيرا بعينيها، وانهارت واجهتها فورًا.
بمعنى ما، كان ‘حليفًا’.
“لا؟”
أمالت جوزفين رأسها بعبوس.
أمالت جوزفين رأسها بعبوس.
“قالوا أنه سيكون باردًا.”
“لكن أليس المعتاد عندك سيئًا؟ يعني، النوع الأدنى في الفصل مثل…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
“آه، كفى. توقفي.”
“أوه، صحيح؟ إذًا لماذا أنتِ في أكمام قصيرة؟”
نقرت كيرا بلسانها ونظرت بعيدًا. وهي تضرب يدها على الطاولة، بدت تعابيرها ملتوية. بدت متذمرة للغاية.
… وقد أثمر ذلك أيضًا. كانت صفقة رابحة بالنسبة لي.
كان بإمكاني معرفة ما تفكر فيه بمجرد النظر.
وقد نسيه الطلاب سريعًا بعد أن قالت البروفيسورة بريجيت:
هززت رأسي وكدت أضحك. يا لها من فتاة غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما هذا بحق…
كنت على وشك أن أعود برأسي عندما التقت عيناي بعينيها الحمراوين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المناظر الطبيعية الصخرية تفتقر إلى الخضرة، مع دخان يتصاعد من داخل جدران المدينة، متناقضًا بشكل لافت مع الخلفية القاحلة، والمضيئة بشكل خافت من الضوء القادم من المنازل داخل المدينة.
تغيرت تعابيرها قليلاً.
“آه، كفى. توقفي.”
وبينما كنت أحدق فيها للحظة، تمتمت في النهاية:
“….”
“عمل جيد.”
أمالت جوزفين رأسها بعبوس.
قفز حاجباها قليلاً وأدارت رأسها. هززت رأسي مجددًا وغطيت فمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هااام.”
“هااام.”
طالما كان لديه هدف، فإنه سيعثر عليه مهما كان. لم يكن هذا كل شيء، بل كان أيضًا بارعًا للغاية في العثور على الأدلة والخيوط.
نعم، أنا بحاجة ماسة للنوم.
شعرت أنها لم تكن حتى مندهشة مما كانت تراه.
***
“هااام.”
“….. أعتقد أننا توصلنا إلى اتفاق.”
“قد أتمكن حتى من الحصول على العلامة الكاملة.”
نهض رجل ومدّ يده نحو ديليلا.
نظرت إلى الأمام وظهر طريق طويل. لمحة قصيرة لجبال بعيدة. كان بإمكاني رؤية الثلج على القمة.
“كما أن قدومي في هذا الوقت مثالي. سمعت أن المتدربين سيذهبون في رحلة. آمل ألا تمانعي إذا انضممت إليهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن أليس المعتاد عندك سيئًا؟ يعني، النوع الأدنى في الفصل مثل…”
“لا أمانع.”
“الجو ما زال باكر. لنلتقِ على العشاء في حوالي الساعة 8 مساءً. أتمنى لكم جميعًا قضاء وقت ممتع خلال استراحتكم القصيرة.”
صافحت ديليلا يد الرجل.
لم أكن أكتب أي سؤال إلا إذا كنت واثقًا من قدرتي على الإجابة عليه بسهولة.
“رائع.”
أُغلِق الباب تاركًا ديليلا واقفة وحدها. وهي تحدق في الاتجاه الذي غادر منه الرجل، أغلقت ديليلا عينيها وتنهدت.
بابتسامة سعيدة، انحنى قليلاً قبل أن يضع قبعته مرة أخرى على رأسه. ثم خفض قبعته قليلاً واستأذن قبل أن يغادر الغرفة.
بعد ذلك، كان المشهد هو الذي أخذ أنفاسي.
“إذن، سأراك مرة أخرى.”
نظرت حولي. كانت المجموعات الأخرى لا تزال موجودة، من المحتمل أنها تتحدث عن خططها.
كلانك—
تنهدت وأومأت برأسي.
أُغلِق الباب تاركًا ديليلا واقفة وحدها. وهي تحدق في الاتجاه الذي غادر منه الرجل، أغلقت ديليلا عينيها وتنهدت.
بعد ذلك، كان المشهد هو الذي أخذ أنفاسي.
“المحقق هالو.”
كنت أشعر ببعض الفضول.
تمتمت لنفسها بينما استندت إلى مكتبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مستعد جدًا…”
مشاعرها الحالية كانت مختلطة. المحقق هالو كان رجلًا ذو سمعة طيبة. كان من بين أفضل المحققين في الإمبراطورية.
كان ذلك مرهقًا جدًا للعقل، لكنه ساعدني كثيرًا في النهاية.
بمعنى ما، كان ‘حليفًا’.
وضعت ديليلا يدها على حواجبها وضغطت عليها. بدأ رأسها يؤلمها. لكنها سرعان ما هدأت.
لقبه كان ‘الصيّاد’.
كان يبدو عابسًا خلف معطفه الكبير.
طالما كان لديه هدف، فإنه سيعثر عليه مهما كان. لم يكن هذا كل شيء، بل كان أيضًا بارعًا للغاية في العثور على الأدلة والخيوط.
في اليوم التالي، الساعة 11:30 صباحًا، يوم ثلاثاء.
كان من هذا النوع من الأشخاص.
وأنا أحدق في ورقة الأسئلة أمامي، شعرت بثقة كبيرة.
لكن كان هناك مشكلة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“….. إنه يعمل لصالح المركز.”
إلينور.
وهذا يعني أنه يعمل مباشرة بأوامر والدها. لم تكن ديليلا تشعر بالراحة لمعرفة ذلك.
لقد بدا وكأنه مشهد من كتاب خيال علمي.
خاصة لأنها لم تكن متأكدة من دوافعه.
أظهرت بروفيسورة بريجيت صندوقًا صغيرًا.
هل جاء لمراقبتها، أم أنه هنا لمتابعة تحقيقه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“…..”
“….. فقط أنهيها.”
وضعت ديليلا يدها على حواجبها وضغطت عليها. بدأ رأسها يؤلمها. لكنها سرعان ما هدأت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “برر~ الجو بارد.”
“حسنًا، إنه ذاهب في الرحلة.”
نقرت كيرا بلسانها ونظرت بعيدًا. وهي تضرب يدها على الطاولة، بدت تعابيرها ملتوية. بدت متذمرة للغاية.
…. الرحلة التي من المفترض أن يذهب إليها طلاب السنة الأولى. على الأقل، في الوقت الحالي، لم تكن بحاجة للقلق بشأن مراقبته لتحركاتها.
تمتمت لنفسها بينما استندت إلى مكتبها.
ربما كانت تبالغ في التفكير، وربما جاء بمحض إرادته.
كنت قد أدرت رأسي للتو لأحدق في اتجاهها عندما وقعت عيناي على شكلها.
“ربما يكون ذلك.”
“أوه، صحيح؟ إذًا لماذا أنتِ في أكمام قصيرة؟”
لم تستطع ضمان ذلك، ولكن على الأقل، في الوقت الحالي، لم تكن مضطرة للقلق بشأنه.
بينما كان ذلك سيئًا، إلا أنه كان جيدًا بطريقة ما.
استدارت وفتحت أحد أدراجها.
“لماذا تحمل كل هذه الكتب معها؟”
كانت بحاجة إلى شيء حلو الآن. شيء لتخفيف تفكيرها في هذا الأمر.
“هي.”
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوحت البروفيسورة بريجيت بيدها.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند فتح درجها، كل ما رأته كان أغلفة فارغة.
كنت مرتاحًا تمامًا لهذه التشكيلة.
“…. آه.”
أطلقت تثاؤبًا دون وعي.
رمشت بعينيها ثم استلقت على كرسيها وهي تحدق في السقف بلا مبالاة.
أما أنا؟ ليس كثيرًا.
“ما جدوى من الحياة.”
“…..أنا لا أبدو غبيًا.”
***
تمتمت لنفسها بينما استندت إلى مكتبها.
في اليوم التالي، الساعة 11:30 صباحًا، يوم ثلاثاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أ-أستطيع تحمله.”
وصلت إلى مدخل الأكاديمية. كنت من بين آخر الواصلين، حيث كان معظم المتدربين حاضرون بالفعل. بدوا جميعًا متحمسين للرحلة المقبلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هااام.”
أما أنا؟ ليس كثيرًا.
أُغلِق الباب تاركًا ديليلا واقفة وحدها. وهي تحدق في الاتجاه الذي غادر منه الرجل، أغلقت ديليلا عينيها وتنهدت.
“….. فقط أنهيها.”
_____________
اللعنة على المهمة.
كان من هذا النوع من الأشخاص.
كنت أنتظرها طوال الأسبوع، ومع ذلك، لم تصل بعد.
قبل كل سؤال، كنت أقضي وقتًا كافيًا في دراسة الموضوع المرتبط به قبل كتابته.
“هاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالحديث عن الامتحان، كيف كانت أداؤها؟”
كان الأمر مرهقًا.
“هذا كل شيء. ضعوا أقلامكم!”
“الجميع، أحتاج إلى لحظة من انتباهكم. أود أن أقدم لكم شخصًا.”
“الجو ما زال باكر. لنلتقِ على العشاء في حوالي الساعة 8 مساءً. أتمنى لكم جميعًا قضاء وقت ممتع خلال استراحتكم القصيرة.”
بروفيسورة بريجيت كانت المسؤولة عن مرافقتنا إلى الموقع.
كنت قد أدرت رأسي للتو لأحدق في اتجاهها عندما وقعت عيناي على شكلها.
كان يقف بجانبها رجل ذو شعر أسود وعيون عسليّة.
“ما جدوى من الحياة.”
كان يبدو مرهقًا بعض الشيء مع لحية خفيفة على ذقنه.
أبعدت عيني عنهم، ونظرت إلى يميني حيث كان يقف شخص.
شعره كان يبدو في فوضى، ولكن بخلاف ذلك كان مظهره نظيفًا.
لكن…
“يمكنكم مناداته بالبروفيسور هولو. سوف يرافقنا في الرحلة.”
“رائع.”
كان تقديمًا قصيرًا للغاية.
أُغلِق الباب تاركًا ديليلا واقفة وحدها. وهي تحدق في الاتجاه الذي غادر منه الرجل، أغلقت ديليلا عينيها وتنهدت.
وقد نسيه الطلاب سريعًا بعد أن قالت البروفيسورة بريجيت:
كان هذا السؤال هو ما توقعته، حيث نظرت بتكاسل بعيدًا عن أظافرها لتوجه بصرها إلى جوزفين.
“بمجرد وصولنا إلى المدينة، يمكنكم أخذ بعض الوقت لأنفسكم. لكن قبل ذلك، سيتم تقسيمكم إلى مجموعات من شخصين. ستتم المجموعات بشكل عشوائي.”
بابتسامة سعيدة، انحنى قليلاً قبل أن يضع قبعته مرة أخرى على رأسه. ثم خفض قبعته قليلاً واستأذن قبل أن يغادر الغرفة.
أظهرت بروفيسورة بريجيت صندوقًا صغيرًا.
رمشت بعينيها ثم استلقت على كرسيها وهي تحدق في السقف بلا مبالاة.
“…. من فضلكم اصطفوا في خط واحد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن مثل القرف؟”
لم يكن الأمر كما لو أننا لا يمكننا استخدام الطاقة السحرية داخل أجسامنا لتدفئة أنفسنا.
*
ضغطت على منتصف حواجبي.
إلينور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند الخروج من البوابة، كان أول شيء شعرت به هو الهواء النقي.
كان معطفه ضخمًا لدرجة أن الشيء الوحيد الذي يمكنني رؤيته كانت عيناه الرماديتان.
بعد ذلك، كان المشهد هو الذي أخذ أنفاسي.
“لماذا تحمل كل هذه الكتب معها؟”
“واو.”
“غبية بحق الجحيم. كان مكتوبًا في الإعلان.”
كانت الجبال الشاهقة تطوق الأفق بينما ظهرت بلدة في مرآيّ، محاطة بجدران سميكة.
“….”
بمجرد لمحة، أعجبت بالمشهد أمامي.
لكن الامتحانات قد انتهت…
لقد بدا وكأنه مشهد من كتاب خيال علمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثت أولاً.
أردت أن أراه عن كثب.
ظننت أنني أتوهم الأمر، لكن بعد التفكير…
“برر~ الجو بارد.”
ليس لأنني لم أرغب في ذلك، بل لأنني لم أستطع جسديًا.
تقدمت بجانبي، جوزفين، وهي تحتضن كتفيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذلك…”
“ت-هذا… لماذا لم يخبرني أحد أنه سيكون باردًا هكذا؟”
كان يبدو مرهقًا بعض الشيء مع لحية خفيفة على ذقنه.
“غبية بحق الجحيم. كان مكتوبًا في الإعلان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما هذا بحق…
“أوه، صحيح؟ إذًا لماذا أنتِ في أكمام قصيرة؟”
“”الأمر متروك لك….”
“أ-أستطيع تحمله.”
كانت الجبال الشاهقة تطوق الأفق بينما ظهرت بلدة في مرآيّ، محاطة بجدران سميكة.
حاولت كيرا الحفاظ على وجه غير متأثر لكنها كانت تفشل بشكل رهيب حيث بدأت شفتيها في الارتجاف.
…. الرحلة التي من المفترض أن يذهب إليها طلاب السنة الأولى. على الأقل، في الوقت الحالي، لم تكن بحاجة للقلق بشأن مراقبته لتحركاتها.
خلفهم، خرجت أويف التي توقفت للحظة لتنظر إلى المشهد ثم ابتعدت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تقديمًا قصيرًا للغاية.
شعرت أنها لم تكن حتى مندهشة مما كانت تراه.
كانت بحاجة إلى شيء حلو الآن. شيء لتخفيف تفكيرها في هذا الأمر.
“لماذا تحمل كل هذه الكتب معها؟”
أما أنا؟ ليس كثيرًا.
في يدها كانت عدة كتب. هل كانت تخطط للدراسة؟
خلفهم، خرجت أويف التي توقفت للحظة لتنظر إلى المشهد ثم ابتعدت.
لكن الامتحانات قد انتهت…
وأنا أحدق في ورقة الأسئلة أمامي، شعرت بثقة كبيرة.
“مهما كان. ليس من شأني.”
بعد ذلك، كان المشهد هو الذي أخذ أنفاسي.
أبعدت عيني عنهم، ونظرت إلى يميني حيث كان يقف شخص.
كان يرتدي معطفًا ضخمًا بدا أكبر من حجمه، وكان ليون يحدق بي.
كان يرتدي معطفًا ضخمًا بدا أكبر من حجمه، وكان ليون يحدق بي.
كان يبدو عابسًا خلف معطفه الكبير.
“…..”
كان يبدو عابسًا خلف معطفه الكبير.
كان معطفه ضخمًا لدرجة أن الشيء الوحيد الذي يمكنني رؤيته كانت عيناه الرماديتان.
نعم، أنا بحاجة ماسة للنوم.
أدركًا لنظرتي، سأل:
كان ليون.
“….ماذا؟”
هو حدق فيَّ بنظرة فارغة.
“تبدو غبيًا.”
ترجمة : TIFA
“….؟”
مال ليون رأسه.
مال ليون رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قالوا أنه سيكون باردًا.”
نهض رجل ومدّ يده نحو ديليلا.
“وماذا في ذلك؟”
كان رأسي يؤلمني.
“لذا جئت مستعدًا.”
استدارت وفتحت أحد أدراجها.
“مستعد جدًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن، سأراك مرة أخرى.”
لم يكن الأمر كما لو أننا لا يمكننا استخدام الطاقة السحرية داخل أجسامنا لتدفئة أنفسنا.
“ها؟ لا…؟”
في الوقت نفسه، كانت أجسامنا أيضًا أكثر مقاومة للبرد.
كان الأمر مرهقًا.
كان ببساطة مبالغًا في الأمر.
أبعدت عيني عنهم، ونظرت إلى يميني حيث كان يقف شخص.
“الجميع، من فضلكم انظروا هنا.”
أمالت جوزفين رأسها بعبوس.
لوحت البروفيسورة بريجيت بيدها.
تغيرت تعابيرها قليلاً.
“كما ناقشنا مسبقًا. يمكنكم أخذ وقتكم لاستكشاف المدينة. ومع ذلك، يجب عليكم التأكد من البقاء مع شريككم. لا تفصلوا.”
“…حسنًا.”
كان شريكي هو ليون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واو.”
كنت مرتاحًا تمامًا لهذه التشكيلة.
لم يكن ذلك مستبعدًا تمامًا.
كان هو الشخص الوحيد الذي كنت أشعر بالراحة معه.
“…. من فضلكم اصطفوا في خط واحد.”
ليس فقط لأنه يعرف سري، ولكن أيضًا لأنني لم أضطر إلى التظاهر بأنني شخص آخر معه.
بابتسامة سعيدة، انحنى قليلاً قبل أن يضع قبعته مرة أخرى على رأسه. ثم خفض قبعته قليلاً واستأذن قبل أن يغادر الغرفة.
“الجو ما زال باكر. لنلتقِ على العشاء في حوالي الساعة 8 مساءً. أتمنى لكم جميعًا قضاء وقت ممتع خلال استراحتكم القصيرة.”
أظهرت بروفيسورة بريجيت صندوقًا صغيرًا.
ثم غادرت البروفيسورة بريجيت مع البروفيسور هولو الذي ابتسم وأومأ برأسه لنا جميعًا. لسبب ما، شعرت أن نظرته توقفت عليّ لحظة أطول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
ظننت أنني أتوهم الأمر، لكن بعد التفكير…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن أليس المعتاد عندك سيئًا؟ يعني، النوع الأدنى في الفصل مثل…”
‘نعم، لا أظن أنني أتخيل ذلك.’
حاولت كيرا الحفاظ على وجه غير متأثر لكنها كانت تفشل بشكل رهيب حيث بدأت شفتيها في الارتجاف.
كان ينظر إليَّ بلا شك.
“ها؟ لا…؟”
تنهدت في داخلي. آمل أن يكون ذلك بسبب سبب سخيف مثل كونه معجبًا بي أو شيء من هذا القبيل.
أُغلِق الباب تاركًا ديليلا واقفة وحدها. وهي تحدق في الاتجاه الذي غادر منه الرجل، أغلقت ديليلا عينيها وتنهدت.
على أي حال، نظرت إلى ليون.
رمشت بعينيها ثم استلقت على كرسيها وهي تحدق في السقف بلا مبالاة.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هو حدق فيَّ بنظرة فارغة.
ظننت أنني أتوهم الأمر، لكن بعد التفكير…
تحدثت أولاً.
_____________
“إذن… ماذا تريد أن تفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت على وشك أن أعود برأسي عندما التقت عيناي بعينيها الحمراوين.
نظرت حولي. كانت المجموعات الأخرى لا تزال موجودة، من المحتمل أنها تتحدث عن خططها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بروفيسورة بريجيت كانت المسؤولة عن مرافقتنا إلى الموقع.
“لدينا حوالي ثمانية إلى تسعة ساعات لتقتلها. ماذا تريد أن تفعل؟”
هو حدق فيَّ بنظرة فارغة.
“”الأمر متروك لك….”
“….. أعتقد أننا توصلنا إلى اتفاق.”
“ذلك…”
“حسنًا، لنذهب إلى المدينة أولاً. سنقرر ماذا نفعل لاحقًا.”
تنهدت وأومأت برأسي.
بمعنى ما، كان ‘حليفًا’.
“حسنًا، لنذهب إلى المدينة أولاً. سنقرر ماذا نفعل لاحقًا.”
كان ببساطة مبالغًا في الأمر.
“…حسنًا.”
وأنا أحدق في ورقة الأسئلة أمامي، شعرت بثقة كبيرة.
نظرت إلى الأمام وظهر طريق طويل. لمحة قصيرة لجبال بعيدة. كان بإمكاني رؤية الثلج على القمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هااام.”
كانت المناظر الطبيعية الصخرية تفتقر إلى الخضرة، مع دخان يتصاعد من داخل جدران المدينة، متناقضًا بشكل لافت مع الخلفية القاحلة، والمضيئة بشكل خافت من الضوء القادم من المنازل داخل المدينة.
كنت مرتاحًا تمامًا لهذه التشكيلة.
كنت قد أخذت خطوة واحدة عندما شعرت بشد من خلفي.
تنهدت في داخلي. آمل أن يكون ذلك بسبب سبب سخيف مثل كونه معجبًا بي أو شيء من هذا القبيل.
“هي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مستعد جدًا…”
كان ليون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشاعرها الحالية كانت مختلطة. المحقق هالو كان رجلًا ذو سمعة طيبة. كان من بين أفضل المحققين في الإمبراطورية.
كان يبدو عابسًا خلف معطفه الكبير.
كان ببساطة مبالغًا في الأمر.
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصراحة، كنت متعبًا. لكنه كان نوعًا مختلفًا من التعب عن المعتاد. طوال الأسبوع الماضي، لم أقم بأي تدريب.
“…..أنا لا أبدو غبيًا.”
لم أكن أكتب أي سؤال إلا إذا كنت واثقًا من قدرتي على الإجابة عليه بسهولة.
تنهدت وأومأت برأسي.
_____________
أمالت جوزفين رأسها بعبوس.
ترجمة : TIFA
أردت أن أراه عن كثب.
كان هذا السؤال هو ما توقعته، حيث نظرت بتكاسل بعيدًا عن أظافرها لتوجه بصرها إلى جوزفين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
