الفصل 125: الموجة الأولى [2]
الفصل 125: الموجة الأولى [2]
هل كان مستحضر الأرواح صعب المنال إلى هذا الحد؟
…هل هذا ممكن؟
غرووول—!
بدا الأمر معقولًا. مع ذلك، لم أكن متأكدًا مما إذا كنت قادرًا على القيام به فعلاً.
كان يصرخ بالأوامر يمينًا ويسارًا وهو يركض حول الأسوار.
ماذا لو كان هناك حد للورقة الثانية؟ حد يمنعني من استخدامها على أولئك الذين ماتوا منذ زمن بعيد جدًا.
ماذا حينها…؟
لا، كان…
شيو! شيو!
“….أبي! أراهم مجددًا!”
صدى هدير المقاليع وهي تُطلق رصاصاتها ارتد بعيدًا بينما كنت أقف على أسوار المدينة، أراقب المشهد الذي يتكشف أدناه.
في نفس الوقت، فتحت البوابات أدناه، واندفع أكثر من مئة فارس إلى الخارج.
“هدف هذه الحملة هو العثور على مستحضر الأرواح. حتى الآن، على مدار الثلاثين عامًا منذ بداية الهجمات، لم يتمكنوا من العثور على أي شيء.”
هل كان مستحضر الأرواح صعب المنال إلى هذا الحد؟
“همم؟”
…أم أن الأمر ببساطة لأنهم كانوا ضعفاء جدًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاء العالم بينما أضاءت ألسنة اللهب اللامعة.
حولت انتباهي نحو قائد الفرسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع التوتر، كان هناك شعور غريب من الإثارة.
“أعيدوا التلقيم! أعيدوا التلقيم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن متأكدًا.
“شخص آخر أغمي عليه! استبدلوه بسرعة! أعيدوا التلقيم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلتنا أوامر القائد من جانبنا. كان وجهه شاحبًا، وعرقه يتصبب بغزارة بينما يركض على طول الأسوار، يوزع الأوامر.
كان يصرخ بالأوامر يمينًا ويسارًا وهو يركض حول الأسوار.
مددت يدي، وانطلقت خيوط نحو أحد الزومبي، مُلتفة حول رقبته.
التنظيم بين الفرسان كان مُحكمًا.
“المستحضر!”
لكن بالنظر إلى تعبيراتهم المرهقة والبائسة، كان بإمكاني أن أرى أنهم على وشك الانهيار.
“انتظروا حتى نعود ونخبر ترافيس عن رحلتنا. سيكون شديد الغيرة.”
كانوا ضعفاء. ضعفاء جدًا.
تردد صوت أويف المفاجئ بجانبي.
حتى قائد الفرسان كان ضعيفًا وهو فقط في المستوى الثالث. قوته بالكاد تعادل قوتنا.
مددت يدي، وانطلقت خيوط نحو أحد الزومبي، مُلتفة حول رقبته.
في الواقع…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مثل هذه الأوقات، يمكن القول إن شخصية كيرا كانت مفيدة للغاية.
التفت برأسي لأنظر إلى ليون بجواري.
بانغ!
“…هذا الشخص ربما أقوى من قائد الفرسان.”
لكن…
كان ذلك إدراكًا غريبًا.
“لنقم بذلك!”
“ماذا؟”
لمدة ثلاثين عامًا، كانت هذه البلدة؛ “إلنور”، ترسل أفضل فرسانها للقتال ضد المستحضر.
وكأنّه لاحظ نظرتي، ارتعش ليون قليلاً. نعم، ارتعش.
“…..لا.”
“همم؟”
كانوا جميعًا يبتسمون طوال الطريق. كانوا، الذين كانوا محبوسين في قريتهم طوال حياتهم، أخيرًا في مغامرة.
“…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أطلقوا النار!”
ابتعد أيضًا. سرعان ما أدركت السبب وتنهدت.
“لن أنعتك بالأحمق.”
لا، كان…
كان هناك وقت ومكان لهذا الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أطلقوا النار!!”
“لن تفعل؟”
“….أبي! أراهم مجددًا!”
“نعم.”
لكن، في النهاية، خرج الزومبي من النار كما لو لم يمسهم شيء، يسيرون بنفس السرعة نحو المدينة.
هززت رأسي بهدوء لأطمئنه.
“وجهك يقوم بذلك بدلاً عني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا الواقع القاسي وراء ابتسامات المواطنين.
“…”.
ترجمة : TIFA
“آه.”
وعلى مقربة منهما، حدق الطلاب الآخرون في المشهد بتردد وخوف واضح.
وضعت يدي على فمي بعد أن أدركت ما فعلت. كنت على وشك الاعتذار عندما…
هل كان مستحضر الأرواح صعب المنال إلى هذا الحد؟
“إنهم قادمون! الكتيبة الثانية، تقدموا!”
تجاهلت ذلك وفتحت راحتي.
ارتفع صوت قائد الفرسان عاليًا. ثم وجه انتباهه إلينا وأشار إلى حشد الزومبي الذي كاد يصل إلى محيط الأسوار.
“القائد.”
“أيها الطلاب! ساعدوا الكتيبة الثانية! أرجوكم ساعدونا في السيطرة على الأموات الأحياء وإدارتهم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشاب المراهق أمامهم كان هو القائد ترافيس.
غرررر—!
“تبا، حتى هذا لم ينجح؟”
“مـ، ماذا…!؟ هل سنقاتل الآن؟”
ثم، بعد أن توقف للحظة، لوّح بيده.
كان الطلاب مصدومين من الأوامر المفاجئة.
لكن، وبينما كان الجميع على وشك الاحتفال، حدث مشهد صادم.
في نفس الوقت، فتحت البوابات أدناه، واندفع أكثر من مئة فارس إلى الخارج.
أومأ الصبي برأسه.
“قاتلوا!!”
“تراجعوا! تراجعوا!”
“وووو—!”
شاهدتهم وهم يكافحون.
كلينك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذلك!”
تناثرت الشرارات في الهواء فورًا عند اصطدام الجانبين.
ما كان صادمًا للغاية هو أن الزومبي كانوا قادرين على الوقوف بثبات بينما ظل لحمهم سليماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين رأيته من قبل…؟”
كان الأمر وكأن جلودهم مصنوعة من المعدن.
انطلقت المجموعة في رحلتها، تمشي على الطريق. كنت أتبعهم من بعيد، مستمتعًا بمراقبة تقدمهم.
“ما هذا بحق…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلقي بشأن ذلك الآن. هاجمي أولاً.”
بجانبي، كانت كيرا تراقب المشهد بدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك بقليل، قفزت شخصية من فوق السور. كان ليون.
“ممّن صُنع هؤلاء؟ ليسوا فقط خالدين، بل جلودهم صلبة كالمعدن. أي نوع من…”
“ما هذا بحق…؟”
“لا تقلقي بشأن ذلك الآن. هاجمي أولاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعل…!؟ هل جننت؟!”
وقفت أويف فوق السور.
انتشرت النار كفيضان، مُلتهمة الزومبي المتقدمين.
بينما كانت خصلات شعرها الأحمر ترفرف، مدت يدها للأمام.
“أيها الطلاب! حافظوا على طاقتكم! فقط حاولوا الصمود في وجههم! قاوموا حتى شروق الشمس! لا جدوى من استنزاف قواكم تمامًا ضدهم!”
سرعان ما تشوهت تعابير وجهها بينما ركزت انتباهها على حشد الزومبي أدناه.
مددت يدي، وانطلقت خيوط نحو أحد الزومبي، مُلتفة حول رقبته.
“أوه…!”
“لن أنعتك بالأحمق.”
هرب أنين من شفتيها الصغيرتين حيث تم تثبيت أكثر من اثني عشر زومبي معا.
في الواقع…
“ماذا…؟”
شعرت بغضبهم.
“ما الذي يجري؟ آه!”
وسط المعاناة كان هناك فرح لا يمكن تفسيره. لكنني شعرت به جميعًا وأنا أتبعهم من وراء.
توقف الفرسان، الذين كانوا في معركة شديدة مع الزومبي، للحظة قصيرة عندما لاحظوا الزومبي يتجمد فجأة في مكانه ويتراجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين رأيته من قبل…؟”
سووش—
كان هناك وقت ومكان لهذا الأمر.
بعد ذلك بقليل، قفزت شخصية من فوق السور.
كان ليون.
ثم، بعد أن توقف للحظة، لوّح بيده.
ثُمب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
هبط برفق على الأرض، وسيفه يتوهج، منيرًا المنطقة المحيطة.
“ما هذا!؟”
وبضربة قدم قوية على الأرض، شق بسيفه.
وفي اللحظة التي ضرب فيها ليون، قامت أويف بضغط يديها معًا، محاصرة المزيد من الزومبي في كتلة واحدة.
ششششششينج—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا بحق…؟!”
رسم سيفه قوسًا جميلًا في الهواء.
وفي اللحظة التي ضرب فيها ليون، قامت أويف بضغط يديها معًا، محاصرة المزيد من الزومبي في كتلة واحدة.
“…..”
ثم…
“همم؟”
بانغ!
“ترافيس. تأكد من البقاء هنا. سنعود قبل أن تدري. ومعنا أختك أيضًا. لا داعي للقلق بشأن سلامتنا. نحن أفضل الفرسان في القرية. أنت تعلم بقدراتنا.”
ارتطم هجوم ليون بالزومبي بقوة، مُصدِرًا صوتًا يشبه ضرب مضرب على معدن صلب.
أومأ الصبي برأسه.
تردد الصوت عاليًا في الأرجاء وانتشر في الهواء.
“انتظروا حتى نعود ونخبر ترافيس عن رحلتنا. سيكون شديد الغيرة.”
“هل نجح الأمر؟”
همم…
“انظر! لقد نجح!”
كانوا تراكمًا لثلاثين عامًا من الجنود الذين سقطوا وهم يحاولون القتال ضد المستحضر.
عندما انتهى كل شيء، كانت جثث أكثر من مئة زومبي مبعثرة على الأرض، وقد انقسمت إلى نصفين.
∎ المستوى 1. [غضب] الخبرة + 0.2%
لكن، وبينما كان الجميع على وشك الاحتفال، حدث مشهد صادم.
تردد صوت أويف المفاجئ بجانبي.
“آه…!”
في الواقع…
“إنهم ينهضون مجددًا!”
انطلقت المجموعة في رحلتها، تمشي على الطريق. كنت أتبعهم من بعيد، مستمتعًا بمراقبة تقدمهم.
“ما هذا بحق الجحيم…؟!”
بينما كانت خصلات شعرها الأحمر ترفرف، مدت يدها للأمام.
نعم، كان الأمر كما قالوا. بعد ثوانٍ من هجوم ليون، غمر ضوء أرجواني الزومبي، مما أعاد أجسادهم للالتحام مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأشكال العديدة التي وقفت أمام المستحضر. كل واحدة منها، كانت شكلًا مألوفًا للمجموعة.
غرررر—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت راحتي وأمسكت برقبة الزومبي، أراقب عينيه الفارغتين وجلده الشاحب.
عادوا للوقوف وتقدموا نحو الأسوار وكأن جهود ليون وأويف المشتركة لم تفعل شيئًا.
لماذا؟
“تبا، حتى هذا لم ينجح؟”
بانغ!
“إلى أي حد هؤلاء الزومبي متينون؟”
صرخت كيرا وجوزفين من أعلى الأسوار بدهشة.
“هدف هذه الحملة هو العثور على مستحضر الأرواح. حتى الآن، على مدار الثلاثين عامًا منذ بداية الهجمات، لم يتمكنوا من العثور على أي شيء.”
وعلى مقربة منهما، حدق الطلاب الآخرون في المشهد بتردد وخوف واضح.
رحلتهم. تلك التي تبعتها من خلفهم.
في مثل هذه الأوقات، يمكن القول إن شخصية كيرا كانت مفيدة للغاية.
دون أن أدرك، كنت أقف على قمة أسوار المدينة. كان جسدي لا يزال في حالة سيئة للغاية، وكانت أويف تسحبني من ملابسي من الخلف.
“…..تنحوا جانبًا! دعوني أجرب!”
وكأنّه لاحظ نظرتي، ارتعش ليون قليلاً. نعم، ارتعش.
قفزت من أعلى السور، وظهرت دائرتان سحريتان برتقاليتان على راحتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعل…!؟ هل جننت؟!”
تكثف المانا بجانبها بينما دفعت يديها إلى الأمام.
“…..لننتقم لأسلافنا. بقوتنا، سنتغلب على ذلك المستحضر الحقير.”
سويييش—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أطلقوا النار!!”
أضاء العالم بينما أضاءت ألسنة اللهب اللامعة.
بينما كانت خصلات شعرها الأحمر ترفرف، مدت يدها للأمام.
انتشرت النار كفيضان، مُلتهمة الزومبي المتقدمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرووول—! فتحت راحتي، وأفلت الزومبي وألقيته بعيدًا في المسافة.
راقبت النيران التي أضاءت العالم للحظة قصيرة.
يمتدون بقدر ما يمكن للعين أن ترى، وكلهم متوجهون نحو المدينة.
كانت جميلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد الصوت عاليًا في الأرجاء وانتشر في الهواء.
لكن حتى هي لم يكن لها أي تأثير في النهاية.
وشاهدتهم وهم يستمتعون بالمشاهد التي جلبتها مغامرتهم.
“ما هذا بحق…؟!”
لكن بالنظر إلى تعبيراتهم المرهقة والبائسة، كان بإمكاني أن أرى أنهم على وشك الانهيار.
هذه المرة، حتى كيرا كانت عاجزة عن الكلام.
“ماذا…؟”
نظرًا لقوة ألسنة اللهب، كنت أظن أنها ستُحدث فارقًا على الأقل.
“…..لا.”
لكن، في النهاية، خرج الزومبي من النار كما لو لم يمسهم شيء، يسيرون بنفس السرعة نحو المدينة.
بدا الأمر معقولًا. مع ذلك، لم أكن متأكدًا مما إذا كنت قادرًا على القيام به فعلاً.
“تراجعوا! تراجعوا!”
“ممّن صُنع هؤلاء؟ ليسوا فقط خالدين، بل جلودهم صلبة كالمعدن. أي نوع من…”
وصلتنا أوامر القائد من جانبنا. كان وجهه شاحبًا، وعرقه يتصبب بغزارة بينما يركض على طول الأسوار، يوزع الأوامر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا الواقع القاسي وراء ابتسامات المواطنين.
“أوقفوا الأموات الأحياء!”
لكن، في النهاية، خرج الزومبي من النار كما لو لم يمسهم شيء، يسيرون بنفس السرعة نحو المدينة.
“امنعوهم من دخول المدينة! أوقفوهم بأي ثمن!”
غرووول—! في قبضتي، كان الزومبي يكافح. نظرت إليه مجددًا. هذه المرة، تداخلت صورة مع الزومبي في قبضتي.
“أيها الطلاب! حافظوا على طاقتكم! فقط حاولوا الصمود في وجههم! قاوموا حتى شروق الشمس! لا جدوى من استنزاف قواكم تمامًا ضدهم!”
وضعت يدي على فمي بعد أن أدركت ما فعلت. كنت على وشك الاعتذار عندما…
ثم، بعد أن توقف للحظة، لوّح بيده.
كان هناك وقت ومكان لهذا الأمر.
“أطلقوا النار!!”
تحول عالمي إلى الظلام.
شيو! شيو—!
“…”.
انطلقت السهام.
أومأ الصبي برأسه.
ثَمب!
“…”.
مع كل سهم، كان جندي يسقط من الإرهاق. وسرعان ما يتم استبداله بجندي آخر ليواصل المهمة.
“المستحضر!”
“أطلقوا النار!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قوة الاخضاع رقم سبعة وعشرون ستنطلق!” “قوة الاخضاع رقم سبعة وعشرون ستنطلق!” “قوة الاخضاع رقم سبعة وعشرون ستنطلق!” “قوة الاخضاع رقم سبعة وعشرون ستنطلق!”
شيو! شيو—!
هبط برفق على الأرض، وسيفه يتوهج، منيرًا المنطقة المحيطة.
حدقت في المشهد دون أن أرمش.
ثُمب!
“…مهلاً، ماذا تفعل؟!”
شيو! شيو!
دون أن أدرك، كنت أقف على قمة أسوار المدينة. كان جسدي لا يزال في حالة سيئة للغاية، وكانت أويف تسحبني من ملابسي من الخلف.
“أوه…!”
“هل ستجرب شيئًا أيضًا؟ ألم تسمع كلمات القائد؟ علينا احتواء الوضع. هجوم ليون وهجومي معًا لم ينجح. علينا أن ن…”
∎ المستوى 2. [حزن] الخبرة + 0.4%
“…..لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…!”
هززت رأسي بينما أركز نظري على الزومبي في الأسفل.
كان عددهم لا نهائيًا.
هبط برفق على الأرض، وسيفه يتوهج، منيرًا المنطقة المحيطة.
يمتدون بقدر ما يمكن للعين أن ترى، وكلهم متوجهون نحو المدينة.
شاهدتهم وهم يضحكون.
لماذا؟
“…”.
لم أكن متأكدًا.
أومأ الصبي برأسه.
لكن…
“لا داعي للقلق. سنعود وننتقم لرفاقنا الذين سقطوا.”
“…..”
راقبت النيران التي أضاءت العالم للحظة قصيرة.
مددت يدي، وانطلقت خيوط نحو أحد الزومبي، مُلتفة حول رقبته.
كانت جميلة.
تأكدت من تثبيتها جيدًا، ثم سحبت بيدي، جاذبًا الزومبي نحوي.
“آه—!” كان هذا آخر شيء رأيته قبل أن يتحول العالم إلى سواد. حينها فهمت.
“ماذا تفعل…!؟ هل جننت؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعيدوا التلقيم! أعيدوا التلقيم!”
تردد صوت أويف المفاجئ بجانبي.
“ما الذي يجري؟ آه!”
هذه المرة، حتى كيرا كانت عاجزة عن الكلام.
تجاهلت ذلك وفتحت راحتي.
دون أن أدرك، كنت أقف على قمة أسوار المدينة. كان جسدي لا يزال في حالة سيئة للغاية، وكانت أويف تسحبني من ملابسي من الخلف.
بلاك—!
“ما الذي يجري؟ آه!”
أغلقت راحتي وأمسكت برقبة الزومبي، أراقب عينيه الفارغتين وجلده الشاحب.
لمدة ثلاثين عامًا، كانت هذه البلدة؛ “إلنور”، ترسل أفضل فرسانها للقتال ضد المستحضر.
غرووول—!
في الواقع…
تلوى في قبضتي. لكنني تمسكت بشدة. وبعد أن تأملته لوهلة، فعلت الورقة الثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعل…!؟ هل جننت؟!”
تحول عالمي إلى الظلام.
“انظر! لقد نجح!”
.
انطلقت مجموعة الأربعة. كان هدفهم ليس سوى المستحضر. بأسلحتهم المسحوبة، هاجموا.
.
بينما كانت خصلات شعرها الأحمر ترفرف، مدت يدها للأمام.
.
“…..”
أشرقت الشمس ساطعة.
“…”.
كان هناك مجموعة مكونة من أربعة أشخاص تقف أمام أسوار المدينة. كانوا يقفون شامخين، ويعلون على ما حولهم.
قفزت من أعلى السور، وظهرت دائرتان سحريتان برتقاليتان على راحتيها.
أمامهم كان يقف شاب مراهق. كان يبدو مألوفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رسم سيفه قوسًا جميلًا في الهواء.
“أين رأيته من قبل…؟”
شاهدتهم وهم يساعدون بعضهم البعض.
“هل أنتم مستعدون؟”
وقفت أويف فوق السور.
آه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن متأكدًا.
كان صوته هو ما كشف الأمر. كان شابًا، لكنه كان أيضًا مألوفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…حسنًا.”
“القائد.”
“…”.
الشاب المراهق أمامهم كان هو القائد ترافيس.
كان الأمر وكأن جلودهم مصنوعة من المعدن.
…إذن، كان هذا قبل عدة عقود.
…إذن، كان هذا قبل عدة عقود.
“نحن مستعدون!”
صرخت كيرا وجوزفين من أعلى الأسوار بدهشة.
بدوا متوترين، لكنهم كانوا عازمين وهم ينظرون إلى الأفق. كان هناك رجل ضخم يطرق صدره.
“….أبي! أراهم مجددًا!”
“لا داعي للقلق. سنعود وننتقم لرفاقنا الذين سقطوا.”
توقف الفرسان، الذين كانوا في معركة شديدة مع الزومبي، للحظة قصيرة عندما لاحظوا الزومبي يتجمد فجأة في مكانه ويتراجع.
“صحيح!”
ششششششينج—!
كانوا شبابًا، وكانوا شجعانًا. بدا أن مجموعة الأربعة كانت أكبر قليلًا من القائد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…حسنًا.”
“ترافيس. تأكد من البقاء هنا. سنعود قبل أن تدري. ومعنا أختك أيضًا. لا داعي للقلق بشأن سلامتنا. نحن أفضل الفرسان في القرية. أنت تعلم بقدراتنا.”
لقد انتهت.
“…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين رأيته من قبل…؟”
أومأ الصبي برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاء العالم بينما أضاءت ألسنة اللهب اللامعة.
“…حسنًا.”
وعلى مقربة منهما، حدق الطلاب الآخرون في المشهد بتردد وخوف واضح.
كان يبدو عليه الأمل.
لكن حتى هي لم يكن لها أي تأثير في النهاية.
ومع هذا التفكير، مد يده إلى جبهته موجهًا تحية. كان ظهره منتصبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلتنا أوامر القائد من جانبنا. كان وجهه شاحبًا، وعرقه يتصبب بغزارة بينما يركض على طول الأسوار، يوزع الأوامر.
“قوة الإخضاع رقم سبعة وعشرون. أتمنى لكم جميعًا حظًا موفقًا!”
شاهدتهم وهم يكافحون.
أعاد الأربعة تحيتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد الصوت عاليًا في الأرجاء وانتشر في الهواء.
“قوة الاخضاع رقم سبعة وعشرون ستنطلق!”
“قوة الاخضاع رقم سبعة وعشرون ستنطلق!”
“قوة الاخضاع رقم سبعة وعشرون ستنطلق!”
“قوة الاخضاع رقم سبعة وعشرون ستنطلق!”
من الشلالات إلى الأنهار إلى الأسطح الصخرية. كان مشهدًا رائعًا.
انطلقت المجموعة في رحلتها، تمشي على الطريق. كنت أتبعهم من بعيد، مستمتعًا بمراقبة تقدمهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جوليان!”
“لنقم بذلك!”
انتشرت النار كفيضان، مُلتهمة الزومبي المتقدمين.
“…..لننتقم لأسلافنا. بقوتنا، سنتغلب على ذلك المستحضر الحقير.”
مددت يدي، وانطلقت خيوط نحو أحد الزومبي، مُلتفة حول رقبته.
كانوا جميعًا يبتسمون طوال الطريق. كانوا، الذين كانوا محبوسين في قريتهم طوال حياتهم، أخيرًا في مغامرة.
حتى قائد الفرسان كان ضعيفًا وهو فقط في المستوى الثالث. قوته بالكاد تعادل قوتنا.
مع التوتر، كان هناك شعور غريب من الإثارة.
تأكدت من تثبيتها جيدًا، ثم سحبت بيدي، جاذبًا الزومبي نحوي.
شاهدتهم وهم يضحكون.
“وجهك يقوم بذلك بدلاً عني.”
شاهدتهم وهم يكافحون.
“آه…!”
شاهدتهم وهم يساعدون بعضهم البعض.
“ماذا…؟”
وشاهدتهم وهم يستمتعون بالمشاهد التي جلبتها مغامرتهم.
هذه المرة، حتى كيرا كانت عاجزة عن الكلام.
“رائع…!”
ارتطم هجوم ليون بالزومبي بقوة، مُصدِرًا صوتًا يشبه ضرب مضرب على معدن صلب.
“انتظروا حتى نعود ونخبر ترافيس عن رحلتنا. سيكون شديد الغيرة.”
وسط المعاناة كان هناك فرح لا يمكن تفسيره. لكنني شعرت به جميعًا وأنا أتبعهم من وراء.
كانت الرحلة طويلة. لم أكن أعلم منذ كم من الوقت كانوا يسيرون. ومع ذلك، تعوض المناظر التي مروا بها عن كل شيء.
كانت الرحلة طويلة. لم أكن أعلم منذ كم من الوقت كانوا يسيرون. ومع ذلك، تعوض المناظر التي مروا بها عن كل شيء.
“إلى أي حد هؤلاء الزومبي متينون؟”
من الشلالات إلى الأنهار إلى الأسطح الصخرية.
كان مشهدًا رائعًا.
انتشرت النار كفيضان، مُلتهمة الزومبي المتقدمين.
مشاهد لم أتمكن من الاستمتاع بها لفترة أطول عندما ظهرت قبة كبيرة أرجوانية في الأفق.
“مـ، ماذا…!؟ هل سنقاتل الآن؟”
“ما هذا!؟”
“المستحضر!”
“المستحضر!”
“تراجعوا! تراجعوا!”
داخل القبة، كان يقف شخص مغطى. في اللحظة التي وضعت فيها عيني عليه، شعرت بشعور من القهر يحيط بي.
سووش—
“آه…!”
“أوه…!”
“ذلك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هرب أنين من شفتيها الصغيرتين حيث تم تثبيت أكثر من اثني عشر زومبي معا.
لكن لم يكن ظهور المستحضر هو ما فزع المجموعة الأربعة.
دون أن أدرك، كنت أقف على قمة أسوار المدينة. كان جسدي لا يزال في حالة سيئة للغاية، وكانت أويف تسحبني من ملابسي من الخلف.
لا، كان…
كان هناك مجموعة مكونة من أربعة أشخاص تقف أمام أسوار المدينة. كانوا يقفون شامخين، ويعلون على ما حولهم.
“أمي!”
“نحن مستعدون!”
“….أبي! أراهم مجددًا!”
ارتفع صوت قائد الفرسان عاليًا. ثم وجه انتباهه إلينا وأشار إلى حشد الزومبي الذي كاد يصل إلى محيط الأسوار.
الأشكال العديدة التي وقفت أمام المستحضر. كل واحدة منها، كانت شكلًا مألوفًا للمجموعة.
شيو! شيو—!
∎ المستوى 1. [غضب] الخبرة + 0.2%
لكن بالنظر إلى تعبيراتهم المرهقة والبائسة، كان بإمكاني أن أرى أنهم على وشك الانهيار.
شعرت بغضبهم.
“…..لا.”
∎ المستوى 2. [حزن] الخبرة + 0.4%
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هززت رأسي بهدوء لأطمئنه.
لكنني شعرت أيضًا بحزنهم.
انتشرت النار كفيضان، مُلتهمة الزومبي المتقدمين.
“هجوم…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
انطلقت مجموعة الأربعة. كان هدفهم ليس سوى المستحضر. بأسلحتهم المسحوبة، هاجموا.
…هل هذا ممكن؟
“آه—!” كان هذا آخر شيء رأيته قبل أن يتحول العالم إلى سواد. حينها فهمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك بقليل، قفزت شخصية من فوق السور. كان ليون.
رحلتهم. تلك التي تبعتها من خلفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا بحق…؟!”
لقد انتهت.
أعاد الأربعة تحيتهم.
“جوليان!”
“هل نجح الأمر؟”
عندما استعدت وعيي، وجدت نفسي في بيئة مألوفة.
“ماذا تفعل بذلك المخلوق؟! هل فقدت عقلك!”
كان صوت أويف لا يزال يتردد من خلفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم قادمون! الكتيبة الثانية، تقدموا!”
غرووول—! في قبضتي، كان الزومبي يكافح. نظرت إليه مجددًا. هذه المرة، تداخلت صورة مع الزومبي في قبضتي.
بلاك—!
كان يبدو أصغر بكثير وكان يبتسم.
ماذا لو كان هناك حد للورقة الثانية؟ حد يمنعني من استخدامها على أولئك الذين ماتوا منذ زمن بعيد جدًا. ماذا حينها…؟
غرووول—! فتحت راحتي، وأفلت الزومبي وألقيته بعيدًا في المسافة.
وعلى مقربة منهما، حدق الطلاب الآخرون في المشهد بتردد وخوف واضح.
كما فعلت، حدقت في العديد من الزومبي الذين كانوا
يقتربون
“لن أنعتك بالأحمق.”
“ثلاثون سنة.”
“…..لا.”
لمدة ثلاثين عامًا، كانت هذه البلدة؛ “إلنور”، ترسل أفضل فرسانها للقتال ضد المستحضر.
“…..تنحوا جانبًا! دعوني أجرب!”
لمدة ثلاثين عامًا، فشلوا.
أمامهم كان يقف شاب مراهق. كان يبدو مألوفًا.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا الواقع القاسي وراء ابتسامات المواطنين.
نعم.
شيو! شيو—!
هؤلاء الآلاف من الزومبي أمامي.
أومأ الصبي برأسه.
كانوا تراكمًا لثلاثين عامًا من الجنود الذين سقطوا وهم يحاولون القتال ضد المستحضر.
ومع هذا التفكير، مد يده إلى جبهته موجهًا تحية. كان ظهره منتصبًا.
همم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرووول—! فتحت راحتي، وأفلت الزومبي وألقيته بعيدًا في المسافة.
كانوا الواقع القاسي وراء ابتسامات المواطنين.
تحول عالمي إلى الظلام.
تردد صوت أويف المفاجئ بجانبي.
_________________
“لا داعي للقلق. سنعود وننتقم لرفاقنا الذين سقطوا.”
ترجمة : TIFA
هؤلاء الآلاف من الزومبي أمامي.
“إنهم ينهضون مجددًا!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
