الفصل 127: الاستكشاف [2]
الفصل 127: الاستكشاف [2]
‘من المدهش أنني لم أتلقَّ نافذة المهمة الخاصة بي بعد.’
“هل وجدتَ شيئًا؟”
كلما مكثت في البلدة أكثر، ازداد وضوح أن ما رأيته سابقًا لم يكن سوى واجهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الجميع إليه بينما كان يحدق في النار.
وأنا أسير في الشوارع المرصوفة بالحصى متجهًا إلى المدخل الرئيسي للبلدة، شعرت بالكآبة على وجوه الناس.
وهو يحرك الوعاء، تمتم البروفيسور هولو،
لم يكن ذلك واضحًا من قبل، ولكنه أصبح الآن جليًا.
رجل يقف وحيدًا، يحدق في المجموعة التي تغادر في المسافة.
“…..”
كان وكأنما يقول، “لا، لا تفعل…!”
توقفت خطواتي عندما لاحظت شخصًا في المسافة.
“جوليان من بارونية إيفينوس.”
كان القائد. كان يعتني بالجرحى، ووجهه شاحب بينما يركض ذهابًا وإيابًا.
لقد مضى وقت طويل منذ أن أصبح أقوى شخص في البلدة. ومع ذلك، كان الأشخاص الأضعف منه هم من يتم إرسالهم.
“أحدهم يحضر لي ماء! اعتنوا بهذا المصاب!”
ثم، مستخدمًا آخر ما تبقى من قوته، رفع يده نحو جبهته في تحية.
حتى الآن، كان لا يزال يعمل.
“ماذا؟ كيف…”
رغم شحوب وجهه وحقيقة أنه كان يعرج، إلا أنه بذل كل جهده لمساعدة المحتاجين. كانت مشهدًا يحرك مشاعر أي شخص.
لم أستطع مواجهته دون سبب وجيه. وأكثر من أي شيء آخر، كنتُ مهتمًا بمستحضر الأرواح. أو القبة التي تحيط به.
لكن كان هناك شيء عنه لم يكن منطقيًا بالنسبة لي. لدرجة أنني وجدت نفسي أتقدم نحوه.
ذلك الحزن تحول سريعًا إلى غضب عندما قبض يديه بقوة.
“ما هي الإصابات؟ هل هناك قتلى؟ حسنًا، يبدو أن التعزيزات كانت مفيدة.”
“….”
“عذرًا.”
الرجل لم يكن سوى قائد الفرسان. ممسكًا بساعة الجيب، انحنى بسبب الإرهاق.
“هاه؟”
بخلاف جوزفين وكيرا اللتين كانتا تتشاجران من وقت لآخر، والبروفيسور هولو الذي كان يتحدث بين الحين والآخر، لم يقل أحد كلمة بينما كنا نتابع السير.
أخيرًا، لاحظني وتوقف.
ما الذي يتحدث عنه هذا الرجل…؟
“من أنت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت أمشي على الطريق المألوف، كانت صورهم تظهر كلما وصلت إلى مكان مألوف، مما يذكرني بتاريخ هذا الطريق.
“أنا مجند من هافن.”
“ماذا؟ كيف…”
“لا، أعلم ذلك.”
‘من المدهش أنني لم أتلقَّ نافذة المهمة الخاصة بي بعد.’
“جوليان من بارونية إيفينوس.”
وأنا أسير في الشوارع المرصوفة بالحصى متجهًا إلى المدخل الرئيسي للبلدة، شعرت بالكآبة على وجوه الناس.
“….جوليان، حسنًا.”
“….”
هز رأسه ونظر حوله، ثم مسح العرق عن جبينه.
كنت أفضل أن يكون الأمر على هذا النحو.
“هل يمكنني فعل أي شيء لمساعدتك؟”
لم أستطع مواجهته دون سبب وجيه. وأكثر من أي شيء آخر، كنتُ مهتمًا بمستحضر الأرواح. أو القبة التي تحيط به.
“نعم، في الواقع.”
وتبعه الآخرون بعد فترة وجيزة.
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رأيتهم وجربتهم جميعا.
“…..ما هو رقم آخر فريق إخضاع؟”
“جمهور صعب.”
“هاه؟”
شرحت له:
بدت عليه الحيرة من سؤالي المفاجئ.
‘باه!’
شرحت له:
قطب ليون حاجبيه، واستدار لينظر إلى القائد في المسافة. ومع تثبيت عينيه عليه، ارتفعت حاجباه تدريجيًا.
“سمعت بعض الناس يتحدثون عن فرق الإخضاع. أفترض أنهم الفرق التي تم إرسالها لمحاربة مستحضر الأرواح. أنا فضولي. كم فريقًا تم إرسالهم حتى الآن؟”
“….”
“جوليان من بارونية إيفينوس.”
لم يُجب القائد على الفور. بدلاً من ذلك، ارتسمت على وجهه ملامح صعبة، شبه متألمة.
تلك كانت كلماته الأخيرة قبل أن يغادر.
في النهاية، وهو يخفض رأسه، أجاب:
بينما كان الصمت يسيطر على المعسكر، وجدت نفسي أغطي فمي.
“….إذا حسبنا مجموعتكم، فسيكون فريق الإخضاع رقم 255.”
‘من المدهش أنني لم أتلقَّ نافذة المهمة الخاصة بي بعد.’
“….”
بخلاف جوزفين وكيرا اللتين كانتا تتشاجران من وقت لآخر، والبروفيسور هولو الذي كان يتحدث بين الحين والآخر، لم يقل أحد كلمة بينما كنا نتابع السير.
255…؟
…خصوصًا أنه يتعلق بسحر اللعنة. رغم أنها كانت مجرد رؤى، إلا أنني شعرت براحة غريبة في القبة الأرجوانية التي كان مستحضر الأرواح فيها.
أخذت نفسًا عميقًا باردًا.
ذلك الحزن تحول سريعًا إلى غضب عندما قبض يديه بقوة.
كم عدد الأشخاص الذين أُرسلوا؟
وإذا لم يكن ذلك كافيًا، كان هناك شيء آخر يزعجني. خصوصًا عندما فرزت الذكريات التي رأيتها.
“عدد الأشخاص الذين أرسلناهم… لقد فقدت العد بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من النظرة الأولى، لم يكن يبدو أن هناك خطبًا ما. بل على العكس، بدأت أصدقه بعض الشيء.
واصل حديثه بينما بقيت صامتًا. كنت أسمع الحزن في صوته وهو يتكلم.
“….”
“كل شخص تراه هنا… فقدوا جميعًا شخصًا عزيزًا عليهم. نحن آخر من تبقى من أهل البلدة.”
نظرًا للوقت، كان هذا منطقيًا. كنت سعيدًا نوعًا ما لأنني انضممت إلى مجموعة الاستكشاف. وكان هذا صحيحًا بشكل خاص لأن هذا يعني أنني يمكنني أن أستريح أكثر.
ذلك الحزن تحول سريعًا إلى غضب عندما قبض يديه بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن قد عبرت هذا الطريق جسديًا من قبل، لكن شعرت كما لو كنت قد عبرته عدة عشرات من المرات. كل مرة مع أشخاص مختلفين.
“كل عام لعنةً علينا، علينا أن نرى سكاننا يتناقصون وأفضل محاربينا يموتون. كل عام لعنةً علينا، عليّ أن أرى المجندين الصغار يتم تدريبهم ليتم إرسالهم إلى موتهم!”
لم يكن هناك أحد سواه.
“…..”
كانت الرحلة هادئة.
نظرت إليه بصمت دون أن أقول شيئًا. تأملت في تعابيره والمشاعر التي كان يخرجها.
كلما مكثت في البلدة أكثر، ازداد وضوح أن ما رأيته سابقًا لم يكن سوى واجهة.
من النظرة الأولى، لم يكن يبدو أن هناك خطبًا ما. بل على العكس، بدأت أصدقه بعض الشيء.
“….لا أستطيع شكرك بما فيه الكفاية على مساعدتك. إذا كنت بحاجة لأي مساعدة، سأكون أكثر من سعيد لتقديمها. ولكن كما ترى، يجب أن أذهب الآن. أرجو أن تعذرني.”
لكن كان هناك شيء ظل يزعجني في أعماقي.
“نعم، في الواقع.”
“لماذا؟”
‘هيه.’
“…..لماذا؟”
“أحتفظ بصورة لزوجتي وأطفالي في محفظتي.”
رفع وجهه ليقابل نظراتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قائد! قائد! نحتاج مساعدتك!”
“تتحدث وكأنك تهتم كثيرًا بالناس. فلماذا؟ لماذا لم تذهب هناك بنفسك؟”
هز رأسه ونظر حوله، ثم مسح العرق عن جبينه.
“….آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قوة الاخضاع مائتين وخمسة وخمسين. أتمنى لكم جميعًا التوفيق!”
تجمدت ملامح القائد، وارتجفت شفتيه.
كلما مكثت في البلدة أكثر، ازداد وضوح أن ما رأيته سابقًا لم يكن سوى واجهة.
إذا كنت أرى الغضب والحزن من قبل، الآن يمكنني رؤية الذنب. الكثير من الذنب.
“ه-هذا…”
“هل وجدتَ شيئًا؟”
لم يكن يبدو حتى قادرًا على صياغة جملة واحدة. وكأن شيئًا ما يلتهمه من الداخل.
‘باه!’
ولكن ما هو…؟
بدت عليه الحيرة من سؤالي المفاجئ.
ما الذي يمكن أن يكون؟
“هيه.”
وإذا لم يكن ذلك كافيًا، كان هناك شيء آخر يزعجني. خصوصًا عندما فرزت الذكريات التي رأيتها.
لم يكن ذلك واضحًا من قبل، ولكنه أصبح الآن جليًا.
“ماذا عن فريق الإخضاع الأول؟”
“….لا أستطيع شكرك بما فيه الكفاية على مساعدتك. إذا كنت بحاجة لأي مساعدة، سأكون أكثر من سعيد لتقديمها. ولكن كما ترى، يجب أن أذهب الآن. أرجو أن تعذرني.”
“….ا-الأول؟ ماذا عنهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس كثيرًا؟”
كان رد فعل القائد كل ما أحتاجه لأعلم.
“لنوقف هنا لهذا اليوم.”
“سمعت أن أختك شاركت فيه.”
شرحت له:
“آه، نعم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“هل كانوا هناك أيضًا لمحاربة مستحضر الأرواح؟ مما سمعتُ…”
“كنتُ أتحدث مع القائد.”
“قائد! قائد! نحتاج مساعدتك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … ولهذا السبب سمح للدموع أن تلوث خديه. تقطر. تقطر.
للأسف، قُطعت كلماتي بصيحة من المسافة. وجد القائد، الذي تم استدعاؤه، في هذا نجاته ليعذر نفسه.
….وفي كل مرة، كان يبقى في البلدة.
“….لا أستطيع شكرك بما فيه الكفاية على مساعدتك. إذا كنت بحاجة لأي مساعدة، سأكون أكثر من سعيد لتقديمها. ولكن كما ترى، يجب أن أذهب الآن. أرجو أن تعذرني.”
وإذا لم يكن ذلك كافيًا، كان هناك شيء آخر يزعجني. خصوصًا عندما فرزت الذكريات التي رأيتها.
تلك كانت كلماته الأخيرة قبل أن يغادر.
_________________
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من النظرة الأولى، لم يكن يبدو أن هناك خطبًا ما. بل على العكس، بدأت أصدقه بعض الشيء.
وقفت في صمت، أنظر إلى ظهره وهو يبتعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن قد عبرت هذا الطريق جسديًا من قبل، لكن شعرت كما لو كنت قد عبرته عدة عشرات من المرات. كل مرة مع أشخاص مختلفين.
داخل الذكريات، رأيته يكبر. من فتى صغير، إلى مراهق، إلى شاب، إلى الرجل في منتصف العمر الذي كان عليه الآن.
وإذا لم يكن ذلك كافيًا، كان هناك شيء آخر يزعجني. خصوصًا عندما فرزت الذكريات التي رأيتها.
في كل مرة، كان يحيي فرق الإخضاع عند مغادرتهم.
ذلك الحزن تحول سريعًا إلى غضب عندما قبض يديه بقوة.
….وفي كل مرة، كان يبقى في البلدة.
لكن كان هناك شيء عنه لم يكن منطقيًا بالنسبة لي. لدرجة أنني وجدت نفسي أتقدم نحوه.
لقد مضى وقت طويل منذ أن أصبح أقوى شخص في البلدة. ومع ذلك، كان الأشخاص الأضعف منه هم من يتم إرسالهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصلنا إلى المدخل، كان في استقبالنا الأستاذ “هولو” وهو يفرك عينيه.
لأي سبب اختار أن يبقى هنا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كل شخص تراه هنا… فقدوا جميعًا شخصًا عزيزًا عليهم. نحن آخر من تبقى من أهل البلدة.”
“هناك شيء لا يبدو منطقيًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن قد عبرت هذا الطريق جسديًا من قبل، لكن شعرت كما لو كنت قد عبرته عدة عشرات من المرات. كل مرة مع أشخاص مختلفين.
“ماذا تفعل…؟”ا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تتحدث وكأنك تهتم كثيرًا بالناس. فلماذا؟ لماذا لم تذهب هناك بنفسك؟”
صوت مفاجئ أخرجني من أفكاري. عندما التفت برأسي، التقت عيناي بعينَي “أويف” وبقية الأعضاء الذين كانوا مستعدين للانطلاق في الاستكشاف.
“آه، نعم…”
“كنتُ أتحدث مع القائد.”
“….”
أجبتُ وأنا أضبط حقيبتي.
“…..”
رغم أنني ما زلتُ أشعر أن هناك شيئًا غريبًا بشأن القائد، إلا أنني لم أملك دليلًا أستند عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت في صمت، أنظر إلى ظهره وهو يبتعد.
‘ربما، سأكتشف شيئًا عندما أقترب من مستحضر الأرواح.’
كان وكأنما يقول، “لا، لا تفعل…!”
كنتُ فضوليًا جدًا حيال الأمر.
“بما أن الجميع هنا، لنستعد للانطلاق. ليس لدينا الكثير من الوقت.”
…خصوصًا أنه يتعلق بسحر اللعنة. رغم أنها كانت مجرد رؤى، إلا أنني شعرت براحة غريبة في القبة الأرجوانية التي كان مستحضر الأرواح فيها.
‘آمل ألا أضطر إلى تعلم استحضار الأرواح.’
أردتُ الذهاب إلى هناك للتأكد مما إذا كان ما شعرتُ به حقيقيًا.
فجأة شعرت وكأن البروفيسور على وشك التحدث عن نفسه لكسر الصمت، ولكن…
ربما…
ما الذي يتحدث عنه هذا الرجل…؟
سأجد شيئًا يساعدني على تقوية نفسي هناك.
والأسوأ من ذلك، أنني لم أستطع حتى أن أسأله عن ذلك لأنه ربما لن يجيبني. لذلك، مسحتُ جبيني وسألتُ:
‘آمل ألا أضطر إلى تعلم استحضار الأرواح.’
“من الصعب الجزم. لكنه يخفي شيئًا.”
لم أكن معجبًا حقًا بالزومبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت في صمت، أنظر إلى ظهره وهو يبتعد.
“لنذهب. الأستاذ ينتظرنا عند المدخل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفتت لأعود بالنظر إلى الاتجاه الذي جئنا منه.
“حسنًا.”
كان القائد. كان يعتني بالجرحى، ووجهه شاحب بينما يركض ذهابًا وإيابًا.
أومأتُ قليلاً وتبعتُ المجموعة من الخلف، أسير بجانب “ليون” الذي كان ينظر إليّ بغرابة.
_________________
“هل وجدتَ شيئًا؟”
“هاه؟”
“….ليس كثيرًا.”
لم يكن هناك أحد سواه.
“ليس كثيرًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الجميع إليه بينما كان يحدق في النار.
“ليس لديّ الكثير لأعمل عليه. لكن في الوقت الحالي، أجد القائد مريبًا.”
“من أنت؟”
“مريبًا؟”
‘سنعود. أنا واثق من ذلك. حتى وإن لم نعد، يجب أن نحاول على الأقل شيئًا لمساعدة أولئك الذين سيأتون في المستقبل.’
قطب ليون حاجبيه، واستدار لينظر إلى القائد في المسافة. ومع تثبيت عينيه عليه، ارتفعت حاجباه تدريجيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد الصمت الذي سيطر على المجموعة. هذه المرة، شعر الجميع بشيء غريب كما أصبحت تعابير وجوه الطلاب غريبة.
“همم.”
“ماذا عن فريق الإخضاع الأول؟”
“….ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت أمشي على الطريق المألوف، كانت صورهم تظهر كلما وصلت إلى مكان مألوف، مما يذكرني بتاريخ هذا الطريق.
نظرتُ إليه بدهشة.
‘هيه.’
“هل وجدتَ شيئًا؟”
في النهاية، وهو يخفض رأسه، أجاب:
لكن كيف يمكن أن يكون ذلك؟ لقد نظر إليه للتو.
…..كان هناك شيء ما بشأنها شعرتُ بأنه يتناغم معي.
“أنت لست مخطئًا.”
“جمهور صعب.”
أجاب ليون أخيرًا.
بخطوات خفيفة، تقدم وعبر البوابات.
“…..إنه يخفي شيئًا. أو بالأحرى، الأحداث تبدو وكأنها تتمحور حوله. لا، بل البلدة بأكملها؟”
“….إذا حسبنا مجموعتكم، فسيكون فريق الإخضاع رقم 255.”
أمال رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم شحوب وجهه وحقيقة أنه كان يعرج، إلا أنه بذل كل جهده لمساعدة المحتاجين. كانت مشهدًا يحرك مشاعر أي شخص.
“من الصعب الجزم. لكنه يخفي شيئًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تتحدث وكأنك تهتم كثيرًا بالناس. فلماذا؟ لماذا لم تذهب هناك بنفسك؟”
“ماذا؟ كيف…”
“عذرًا.”
“لديّ حدس جيد.”
“هناك شيء لا يبدو منطقيًا.”
“….”
من الضحك إلى الدموع…
ما الذي يتحدث عنه هذا الرجل…؟
“هل وجدتَ شيئًا؟”
هل هذا شيء وُلد به الأبطال الرئيسيون فقط؟
هز رأسه ونظر حوله، ثم مسح العرق عن جبينه.
والأسوأ من ذلك، أنني لم أستطع حتى أن أسأله عن ذلك لأنه ربما لن يجيبني. لذلك، مسحتُ جبيني وسألتُ:
رأيت عددًا لا يحصى من الذكريات وعددًا لا يحصى من الأشخاص.
“ما مدى ثقتك بحدسك؟”
“من الصعب الجزم. لكنه يخفي شيئًا.”
“لم يخذلني أبدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….ا-الأول؟ ماذا عنهم؟”
“….أرى.”
“حسنًا.”
مرة أخرى، التفتُّ لأنظر إلى القائد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت في صمت، أنظر إلى ظهره وهو يبتعد.
‘حتى ليون يعتقد أن هناك شيئًا غريبًا بشأنه وبقصته…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجبتُ وأنا أضبط حقيبتي.
بما أنه يشعر بهذا، فهناك احتمال كبير أن يكون الأمر كذلك. ومع ذلك، رغم معرفتي بذلك، قررتُ تركه وشأنه وتبعتُ المجموعة من الخلف.
“….ليس كثيرًا.”
حتى الآن، لم أملك الكثير من المعلومات.
“هل يمكنني فعل أي شيء لمساعدتك؟”
لم أستطع مواجهته دون سبب وجيه. وأكثر من أي شيء آخر، كنتُ مهتمًا بمستحضر الأرواح. أو القبة التي تحيط به.
“ماذا عن فريق الإخضاع الأول؟”
…..كان هناك شيء ما بشأنها شعرتُ بأنه يتناغم معي.
‘من المدهش أنني لم أتلقَّ نافذة المهمة الخاصة بي بعد.’
“هل الجميع هنا؟”
كنت أفضل أن يكون الأمر على هذا النحو.
عندما وصلنا إلى المدخل، كان في استقبالنا الأستاذ “هولو” وهو يفرك عينيه.
الفصل 127: الاستكشاف [2]
بحقيبة كبيرة خلفه، رمش بعينيه وأجرى عدًا سريعًا للرؤوس. وبمجرد أن تأكد من أن الجميع موجودون، استدار ليواجه بوابات البلدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت في صمت، أنظر إلى ظهره وهو يبتعد.
“بما أن الجميع هنا، لنستعد للانطلاق. ليس لدينا الكثير من الوقت.”
“ماذا؟ كيف…”
بخطوات خفيفة، تقدم وعبر البوابات.
“هل كانوا هناك أيضًا لمحاربة مستحضر الأرواح؟ مما سمعتُ…”
وتبعه الآخرون بعد فترة وجيزة.
تجمدت ملامح القائد، وارتجفت شفتيه.
“…..”
حتى الآن، كان لا يزال يعمل.
وقفتُ في صمت للحظة قصيرة قبل أن أتقدم خطوة وأتبعهم من الخلف.
“هل وجدتَ شيئًا؟”
أفكر في القبة الأرجوانية الكبيرة التي تنتظرنا في المسافة، كنتُ أعلم أن الرحلة لن تكون سهلة.
“هل كانوا هناك أيضًا لمحاربة مستحضر الأرواح؟ مما سمعتُ…”
ومع ذلك،
واختفى التوتر الذي كان يحيط بي.
‘من المدهش أنني لم أتلقَّ نافذة المهمة الخاصة بي بعد.’
‘باه!’
في أعلى أسوار البلدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قائد! قائد! نحتاج مساعدتك!”
رجل يقف وحيدًا، يحدق في المجموعة التي تغادر في المسافة.
“….”
يقبض على ساعة جيب، ويحتضنها بقوة إلى صدره، كان يردد الكلمات ذاتها مرارًا وتكرارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … ولهذا السبب سمح للدموع أن تلوث خديه. تقطر. تقطر.
“آسف… آسف… آسف…”
“هاه؟”
لم يكن هناك أحد سواه.
“….ليس كثيرًا.”
… ولهذا السبب سمح للدموع أن تلوث خديه.
تقطر. تقطر.
وأنا أسير في الشوارع المرصوفة بالحصى متجهًا إلى المدخل الرئيسي للبلدة، شعرت بالكآبة على وجوه الناس.
“آسف… أريد الذهاب… آسف… لكن يجب علي الوفاء بوعدي…”
لم يكن ذلك واضحًا من قبل، ولكنه أصبح الآن جليًا.
الرجل لم يكن سوى قائد الفرسان.
ممسكًا بساعة الجيب، انحنى بسبب الإرهاق.
كما فعلت أنا أيضًا.
“لقد وعدت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أنه يشعر بهذا، فهناك احتمال كبير أن يكون الأمر كذلك. ومع ذلك، رغم معرفتي بذلك، قررتُ تركه وشأنه وتبعتُ المجموعة من الخلف.
ثم، مستخدمًا آخر ما تبقى من قوته، رفع يده نحو جبهته في تحية.
رأيت عددًا لا يحصى من الذكريات وعددًا لا يحصى من الأشخاص.
“قوة الاخضاع مائتين وخمسة وخمسين. أتمنى لكم جميعًا التوفيق!”
شرحت له:
***
مرة أخرى، التفتُّ لأنظر إلى القائد.
لكن تم كسر الصمت عندما أخذ البروفيسور يحرك الوعاء بالملعقة.
كانت الرحلة هادئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….جوليان، حسنًا.”
“….”
بخلاف جوزفين وكيرا اللتين كانتا تتشاجران من وقت لآخر، والبروفيسور هولو الذي كان يتحدث بين الحين والآخر، لم يقل أحد كلمة بينما كنا نتابع السير.
“….”
فجأة شعرت وكأن البروفيسور على وشك التحدث عن نفسه لكسر الصمت، ولكن…
بخلاف جوزفين وكيرا اللتين كانتا تتشاجران من وقت لآخر، والبروفيسور هولو الذي كان يتحدث بين الحين والآخر، لم يقل أحد كلمة بينما كنا نتابع السير.
“سمعت أن أختك شاركت فيه.”
كنت أفضل أن يكون الأمر على هذا النحو.
سأجد شيئًا يساعدني على تقوية نفسي هناك.
وأنا أراقب البيئة المألوفة، لم أتمكن من منع نفسي من التوقف بين الحين والآخر. لم يكن الأمر لأنني أردت التوقف، ولكن في كل مرة كنت أرى مكانًا مألوفًا، كانت الذكريات تتدفق في ذهني.
ترجمة : TIFA
‘….هل تعتقد أننا سنتمكن من العودة؟’
نظرًا للوقت، كان هذا منطقيًا. كنت سعيدًا نوعًا ما لأنني انضممت إلى مجموعة الاستكشاف. وكان هذا صحيحًا بشكل خاص لأن هذا يعني أنني يمكنني أن أستريح أكثر.
تلت الصور محادثاتهم.
_________________
‘سنعود. أنا واثق من ذلك. حتى وإن لم نعد، يجب أن نحاول على الأقل شيئًا لمساعدة أولئك الذين سيأتون في المستقبل.’
‘هاهاها. أنت فقط تملك الشجاعة لقول هذا الآن لأننا في رحلة. كنت مرعوبًا حتى آخر مرة قابلتها.’
‘ووووه! شعرت بطاقة مفاجئة. لقد ساعدني النوم كثيرًا! هاها، الآن بعد أن لم نعد مضطرين لمقاتلة الأموات الأحياء، يمكننا أن نشعر بالطاقة من جديد.’
لكن كيف يمكن أن يكون ذلك؟ لقد نظر إليه للتو.
‘لنذهب.’
الرجل لم يكن سوى قائد الفرسان. ممسكًا بساعة الجيب، انحنى بسبب الإرهاق.
رأيت عددًا لا يحصى من الذكريات وعددًا لا يحصى من الأشخاص.
“أستخدمها كتذكير لي لسبب عدم وجود المال لدي.”
بينما كنت أمشي على الطريق المألوف، كانت صورهم تظهر كلما وصلت إلى مكان مألوف، مما يذكرني بتاريخ هذا الطريق.
ما الذي يتحدث عنه هذا الرجل…؟
‘هيه! اليوم عيد ميلادي. أتممت الخامسة عشرة.’
“….”
‘عيد ميلاد سعيد! لنحتفل بعيد ميلادك الآن. بمجرد أن نعود، سنتأكد من الاحتفال به مع الجميع.’
كان وكأنما يقول، “لا، لا تفعل…!”
‘هيه.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….ا-الأول؟ ماذا عنهم؟”
أينما مشيت، كانت تظهر وجوه مألوفة.
“أحدهم يحضر لي ماء! اعتنوا بهذا المصاب!”
لم أكن قد عبرت هذا الطريق جسديًا من قبل، لكن شعرت كما لو كنت قد عبرته عدة عشرات من المرات. كل مرة مع أشخاص مختلفين.
“ماذا عن فريق الإخضاع الأول؟”
‘لقد قررت. عندما نعود، سأقترح على إميلي!’
“ماذا؟ كيف…”
‘هاهاها. أنت فقط تملك الشجاعة لقول هذا الآن لأننا في رحلة. كنت مرعوبًا حتى آخر مرة قابلتها.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت أمشي على الطريق المألوف، كانت صورهم تظهر كلما وصلت إلى مكان مألوف، مما يذكرني بتاريخ هذا الطريق.
‘باه!’
كنتُ فضوليًا جدًا حيال الأمر.
من الضحك إلى الدموع…
فجأة شعرت وكأن البروفيسور على وشك التحدث عن نفسه لكسر الصمت، ولكن…
لقد رأيتهم وجربتهم جميعا.
ذلك الحزن تحول سريعًا إلى غضب عندما قبض يديه بقوة.
منغمس في الذكريات، لم أدرك أنه قد حل الظلام بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفتت لأعود بالنظر إلى الاتجاه الذي جئنا منه.
“لنوقف هنا لهذا اليوم.”
“ه-هذا…”
ما أخرجني من ذكرياتي كان صوت البروفيسور وهو يتوقف. في المنطقة الصخرية، وجدنا أنفسنا في قطعة أرض مسطحة. المكان المثالي لإقامة المعسكر.
الرجل لم يكن سوى قائد الفرسان. ممسكًا بساعة الجيب، انحنى بسبب الإرهاق.
“لننصب خيامنا ونشعل النار. سنستأنف رحلتنا صباح غد. نحن لسنا بعيدين عن الوجهة.”
“لا؟ لا أحد؟… وهكذا كنت أحاول رفع المزاج.”
التفتت لأعود بالنظر إلى الاتجاه الذي جئنا منه.
أينما مشيت، كانت تظهر وجوه مألوفة.
‘من المحتمل أنهم يقاتلون ضد الحشد الآن، أليس كذلك؟’
“….آه.”
نظرًا للوقت، كان هذا منطقيًا. كنت سعيدًا نوعًا ما لأنني انضممت إلى مجموعة الاستكشاف. وكان هذا صحيحًا بشكل خاص لأن هذا يعني أنني يمكنني أن أستريح أكثر.
“حسنًا.”
“حسنًا.”
وتبعه الآخرون بعد فترة وجيزة.
مددت جسدي وبدأت أساعد باقي الطلاب في إعداد المعسكر. لحسن الحظ، لم تكن العملية صعبة. خلال عشر دقائق، تم نصب الخيام وأشعلت النار في المنتصف.
شرحت له:
فوقها كان هناك وعاء يُطهى فيه طعامنا.
حتى الآن، كان لا يزال يعمل.
كرقرقر! كرققر!
“أستخدمها كتذكير لي لسبب عدم وجود المال لدي.”
سيطر الصمت الغريب فجأة على المجموعة بينما اتجهت جميع الأعين نحو النار التي كانت تشتعل في المنتصف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أردتُ الذهاب إلى هناك للتأكد مما إذا كان ما شعرتُ به حقيقيًا.
لكن تم كسر الصمت عندما أخذ البروفيسور يحرك الوعاء بالملعقة.
“أحتفظ بصورة لزوجتي وأطفالي في محفظتي.”
“أحتفظ بصورة لزوجتي وأطفالي في محفظتي.”
هل هذا شيء وُلد به الأبطال الرئيسيون فقط؟
نظر الجميع إليه بينما كان يحدق في النار.
‘لقد قررت. عندما نعود، سأقترح على إميلي!’
كما فعلت أنا أيضًا.
“سمعت أن أختك شاركت فيه.”
فجأة شعرت وكأن البروفيسور على وشك التحدث عن نفسه لكسر الصمت، ولكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت في صمت، أنظر إلى ظهره وهو يبتعد.
“أستخدمها كتذكير لي لسبب عدم وجود المال لدي.”
….وفي كل مرة، كان يبقى في البلدة.
“….”
‘لنذهب.’
“….”
“أستخدمها كتذكير لي لسبب عدم وجود المال لدي.”
“….”
متمسكًا بقميصي،
“لا؟ لا أحد؟… وهكذا كنت أحاول رفع المزاج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجرت ضاحكًا.
وهو يحرك الوعاء، تمتم البروفيسور هولو،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….جوليان، حسنًا.”
“جمهور صعب.”
“جوليان من بارونية إيفينوس.”
عاد الصمت الذي سيطر على المجموعة. هذه المرة، شعر الجميع بشيء غريب كما أصبحت تعابير وجوه الطلاب غريبة.
“أنا مجند من هافن.”
كان هذا واضحًا بشكل خاص بالنسبة ليون الذي كان ينظر إلي.
كنتُ فضوليًا جدًا حيال الأمر.
وجهه… بدا متوترًا للغاية.
لكن كيف يمكن أن يكون ذلك؟ لقد نظر إليه للتو.
“هو.”
ما الذي يتحدث عنه هذا الرجل…؟
بينما كان الصمت يسيطر على المعسكر، وجدت نفسي أغطي فمي.
‘هاهاها. أنت فقط تملك الشجاعة لقول هذا الآن لأننا في رحلة. كنت مرعوبًا حتى آخر مرة قابلتها.’
بينما تركزت الأنظار عليّ، اهتز صدري. نظر ليون إلي بعيون متسعة وهو يهز رأسه.
أينما مشيت، كانت تظهر وجوه مألوفة.
كان وكأنما يقول، “لا، لا تفعل…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديّ حدس جيد.”
لكن هذا جعل الأمور أسوأ.
ما الذي يمكن أن يكون؟
متمسكًا بقميصي،
الرجل لم يكن سوى قائد الفرسان. ممسكًا بساعة الجيب، انحنى بسبب الإرهاق.
“هيه.”
“….أرى.”
انفجرت ضاحكًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 255…؟
واختفى التوتر الذي كان يحيط بي.
“ه-هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….جوليان، حسنًا.”
_________________
“بما أن الجميع هنا، لنستعد للانطلاق. ليس لدينا الكثير من الوقت.”
ترجمة : TIFA
“…..إنه يخفي شيئًا. أو بالأحرى، الأحداث تبدو وكأنها تتمحور حوله. لا، بل البلدة بأكملها؟”
“….أرى.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
