الفصل 128: مستحضر الأرواح [1]
الفصل 128: مستحضر الأرواح [1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت حولي في حيرة.
∎ مستوى 1 [سلاسل الأكنتريا] الخبرة + 0.05%
أحيانًا، كل ما كان يتطلبه الأمر هو اهتمام مشترك واحد ليصبح الناس على وفاق فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما قال هذه الكلمات، شعرت بنبض طاقة غريب ينتشر في المنطقة.
“…ما الذي أشاهده؟”
“سمعت أنك كنت من ضمن الطلاب الذين شاركوا في الحادثة التي وقعت في الغابة؟”
“هذا…”
لم يكن شرحه طويلاً، لكنني استطعت فهمه.
“لا أرى الأمور بشكل خاطئ، أليس كذلك؟”
لقد رأيت ذكرياته. لم يكن هناك أي ذكر لشخصية كهذه في حياته.
“….”
“صحيح، سمعت شائعات عن قضائهما وقتًا معًا. هل يمكن أن تعرف شيئًا؟”
كان اليوم التالي. كانت مجموعة الاستكشاف قد استأنفت مسيرتها نحو مقبرة مستحضر الأرواح. ومع ذلك، مقارنةً باليوم السابق، بدا أن الأمور مختلفة.
كنت على وشك أن أسأله عن تفسير، لكنه سبقني بالحديث.
“هاهاها! أنت بارع!”
على عكس السابق، كانت خطواتنا أبطأ وأكثر حذرًا.
“…..شكرًا.”
ولكن إن لم يكن هذا كافيًا.
كان ذلك بين جوليان والبروفيسور هولو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هااااتشوو!”
سائرين في مقدمة الجميع، كان الاثنان لا ينفصلان منذ الليلة الماضية. ولكن هذا لم يكن الشيء الأكثر إثارة للدهشة.
لم يكن لدي أي اعتراض.
“هل يمكنه أن يضحك بهذه الطريقة؟”
سائرين في مقدمة الجميع، كان الاثنان لا ينفصلان منذ الليلة الماضية. ولكن هذا لم يكن الشيء الأكثر إثارة للدهشة.
رؤية الابتسامة البسيطة على وجه جوليان بينما يتحدث إلى البروفيسور، وتذكر كيف كان يضحك الليلة الماضية، جعلت “أويف” تجد صعوبة في استيعاب الوضع.
كما ظننت أنه سيكمل المحادثة، فوجئت برؤيته يتركها عند هذا الحد.
كان الأمر وكأنها ترى شخصًا مختلفًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت كفاءة التعاويذ في الازدياد بسرعة مرئية.
“….”
“….حسنًا، يمكنك القول أننا كنا نعرف بعضنا؟ زملاء؟”
وبينما كانت تدير رأسها، وقع نظر “أويف” على “إيفلين”.
أحيانًا، كل ما كان يتطلبه الأمر هو اهتمام مشترك واحد ليصبح الناس على وفاق فجأة.
بدت هي الأكثر صدمة مما كان يحدث أمام أعينهم.
“يبدو أن الجميع مستعد. لنمضِ أعمق.”
“كيف…؟”
“….”
وبهذا، استذكرت “أويف” الكلمات التي قالتها لها منذ وقت ليس ببعيد.
كان من الصعب قراءة أفكارها.
“لقد تغيّر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكل واحد منهم بدا وكأنه يركز نظره علينا،
جوليان كان يبدو حقًا كشخص مختلف عن ما يظهر به عادة. ربما كان يشعر بالراحة مع البروفيسور الجديد.
بدت هي الأكثر صدمة مما كان يحدث أمام أعينهم.
ربما كانت تفكر بشكل زائد. ومن المحتمل أنها كانت كذلك.
لكن، تظاهرت أنني أفهم.
ولكن…
“كنت…؟”
“لماذا أشعر أن هناك شيئًا غير صحيح؟”
“هوو…! هوو…!”
بينما كانت تدير رأسها، توقفت عيناها عند شخصية أخرى. بشعر طويل بلاتيني وعينين حمراوين، كان نظرها مقفلًا على جوليان.
كان رائعًا.
كان من الصعب قراءة أفكارها.
كان التحسن الواضح شعورًا مثيرًا.
ومع ذلك، فإن رؤيتها جعلت “أويف” تتجهم.
“ههه، نعم. كان مشهورًا بذلك، أليس كذلك؟”
“صحيح، سمعت شائعات عن قضائهما وقتًا معًا. هل يمكن أن تعرف شيئًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في البداية، فكرت “أويف” بهذه الطريقة، ولكن كلما تأملت أكثر، بدا هذا غير مرجح.
لم يكن سراً أن البروفيسور كان يقضي معظم وقت الغداء يلعب الشطرنج بمفرده.
وبينما كانت تتقدم خطوة أخرى، غطت فمها بسرعة.
أكبر بكثير مما كانت عليه في الذكريات.
“هاااااتشوو!”
إن أمكن، كنت سأفضّل البقاء لفترة أطول قليلاً.
عطست “أويف”.
ظهرت قبة أرجوانية مألوفة في المسافة.
وبينما كانت تغطي نفسها، زمّت شفتيها.
“سنأخذ لحظة لننتظر حتى يتأقلم الجميع مع البيئة.”
ونظرت إلى السماء بوجه متجهم.
إن أمكن، كنت سأفضّل البقاء لفترة أطول قليلاً.
“هل أنا فقط أم أن الجو يزداد برودة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***
“لماذا أشعر أن هناك شيئًا غير صحيح؟”
كان الأمر أشبه بلقاء صديق قديم. لا، في الواقع، لم يكن لدي أي صديق حقيقي. سواء في هذه الحياة، أو في حياتي السابقة.
“كـ-كيف هم هنا؟ ألم يكونوا…”
من الصعب أن أقول.
كما ظننت أنه سيكمل المحادثة، فوجئت برؤيته يتركها عند هذا الحد.
لكن، لسبب ما، شعرت براحة غريبة عند التحدث مع البروفيسور.
كان الأمر مختلفًا تمامًا عن الرؤية السابقة.
…كان الأمر غريبًا.
سائرين في مقدمة الجميع، كان الاثنان لا ينفصلان منذ الليلة الماضية. ولكن هذا لم يكن الشيء الأكثر إثارة للدهشة.
“سمعت أنك كنت من ضمن الطلاب الذين شاركوا في الحادثة التي وقعت في الغابة؟”
كان الجميع يعلم أننا على بعد أمتار قليلة فقط من مصدر كل المشاكل.
إلى أن جاء ذكر حدث معين فجأة وشعرت بقلبي ينقبض. لم أظهر ذلك خارجيًا، واكتفيت بالنظر إلى البروفيسور الذي كان يحدق في الأفق بنظرة هادئة.
جلست بصمت مستمتعًا بالبيئة المحيطة.
لم نكن بعيدين عن وجهتنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبست عند هذا المشهد.
كنت أشعر بذلك.
واستمر هو في الشرح.
“….هل تشير إلى الحادثة مع البروفيسور باكلام؟”
لم نكن بعيدين عن وجهتنا.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
أدار البروفيسور “هولو” رأسه وتقابلت أعيننا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تدير رأسها، توقفت عيناها عند شخصية أخرى. بشعر طويل بلاتيني وعينين حمراوين، كان نظرها مقفلًا على جوليان.
“لقد كان حدثًا مؤسفًا. كنت قريبًا جدًا من روبرت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا…؟!”
“كنت…؟”
سكن صمت غريب المجموعة ونحن نسير إلى الأمام.
ما هذا الهراء.
بعد ذلك فقط واصلنا التقدم.
لقد رأيت ذكرياته. لم يكن هناك أي ذكر لشخصية كهذه في حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم…
لكن، تظاهرت أنني أفهم.
“بما أن عنصر اللعنة هنا كثيف، ماذا يحدث إذا قمت بممارسة تعاويذي…؟ هل سيعزز ذلك تقدمي؟”
واستمر هو في الشرح.
لكن، لسبب ما، شعرت براحة غريبة عند التحدث مع البروفيسور.
“….حسنًا، يمكنك القول أننا كنا نعرف بعضنا؟ زملاء؟”
“…..نـ-نعم. بالكاد أستطيع أن أشعر بشفتي.”
“آه.”
وبينما كانت تدير رأسها، وقع نظر “أويف” على “إيفلين”.
لم أصدق ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنا فقط أم أن الجو يزداد برودة؟”
بل، رفعت مستوى حذري دون أن أظهر ذلك خارجيًا.
ومع ذلك، فإن رؤيتها جعلت “أويف” تتجهم.
“كيف كان؟”
كما هو متوقع. كان الأمر كما قال.
سألت متظاهراً بأنني مهتم بالمحادثة.
وكأن يدًا جليدية أمسكت بي.
“لم يكن يتحدث كثيراً. كان دائمًا يلعب الشطرنج بمفرده في حرم الأكاديمية. كان شخصية غريبة، إن كانت هذه هي الكلمات المناسبة لوصفه.”
كنت على وشك أن أسأله عن تفسير، لكنه سبقني بالحديث.
“هذا يبدو مثله.”
“لقد كان حدثًا مؤسفًا. كنت قريبًا جدًا من روبرت.”
لم يكن سراً أن البروفيسور كان يقضي معظم وقت الغداء يلعب الشطرنج بمفرده.
كم من الوقت مضى منذ أن شعرت بهذا الشكل؟
هذا كان معروفًا للجميع.
تغير تعبير البروفيسور ليصبح قاتمًا.
“ههه، نعم. كان مشهورًا بذلك، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..نعم.”
“…..نعم.”
“آه.”
كما ظننت أنه سيكمل المحادثة، فوجئت برؤيته يتركها عند هذا الحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن الآن في منطقة مشبعة بعنصر الطاقة.”
جعلني ذلك أتساءل ما إذا كنت أبالغ في حذري.
“هاهاها! أنت بارع!”
في النهاية، ما زلت أبقيت حذري مرتفعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت عيني، وشعرت بالمانا في الهواء.
حتى…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوواغ…!”
“هااااتشوو!”
كما هو متوقع. كان الأمر كما قال.
سمعت عطسة.
أحيانًا، كل ما كان يتطلبه الأمر هو اهتمام مشترك واحد ليصبح الناس على وفاق فجأة.
عندما استدرت، لاحظت بعض الطلاب، بما في ذلك “أويف”، يغطون أنفسهم.
سكن صمت غريب المجموعة ونحن نسير إلى الأمام.
“إنه يصبح باردًا جدًا.”
جعلني ذلك أتساءل ما إذا كنت أبالغ في حذري.
“…..نـ-نعم. بالكاد أستطيع أن أشعر بشفتي.”
***
عبست عند هذا المشهد.
إلى أن جاء ذكر حدث معين فجأة وشعرت بقلبي ينقبض. لم أظهر ذلك خارجيًا، واكتفيت بالنظر إلى البروفيسور الذي كان يحدق في الأفق بنظرة هادئة.
بارد؟ رغم أن الجو كان باردًا بالفعل، إلا أنه لم يكن بالسوء الذي كانوا يصفونه.
“بالنسبة لأولئك الذين يتخصصون في سحر اللعنات…”
شيء ما لم يكن على ما يرام…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا…”
“نحن على وشك الوصول.”
استجاب الجميع لكلمات البروفيسور، موجهين ماناهم وساحبين أسلحتهم.
كلمات البروفيسور “هولو” أخرجتني من أفكاري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يكن يتحدث كثيراً. كان دائمًا يلعب الشطرنج بمفرده في حرم الأكاديمية. كان شخصية غريبة، إن كانت هذه هي الكلمات المناسبة لوصفه.”
تمامًا كما قال هذه الكلمات، شعرت بنبض طاقة غريب ينتشر في المنطقة.
لم يبدُ أن الآخرين فقط يعانون، بل كان هناك العديد ممن سقطوا على ركبة واحدة على الأرض.
“م-ما هذا…!”
عندما استدرت، لاحظت بعض الطلاب، بما في ذلك “أويف”، يغطون أنفسهم.
جعلت صدري يثقل، وأصبح تنفسي أصعب.
لم يكن شرحه طويلاً، لكنني استطعت فهمه.
لكن بخلاف ذلك، تمكنت من كبت الشعور بعدم الراحة.
ربما يمكنني أيضًا التحكم بهما لفترة أطول وأكثر كفاءة.
“كح! كح!”
على عكسهم، لم أشعر بالكثير.
“آهك…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
لدهشتي، لم يكن الحال كذلك مع الآخرين، الذين شحبت وجوههم.
“آه.”
“لـ-لا أستطيع التنفس!”
متتبعاً إصبعه في الهواء، واصل البروفيسور حديثه:
“هوو…! هوو…!”
أحيانًا، كل ما كان يتطلبه الأمر هو اهتمام مشترك واحد ليصبح الناس على وفاق فجأة.
‘ما الذي يحدث؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه.”
نظرت حولي في حيرة.
“بالنسبة لأولئك الذين يتخصصون في سحر اللعنات…”
لم يبدُ أن الآخرين فقط يعانون، بل كان هناك العديد ممن سقطوا على ركبة واحدة على الأرض.
“هاااااتشوو!”
“كيرا” و”إيفلين” على وجه الخصوص.
كان هذا هو القرار.
أما “ليون”، فقد بدا في حال أفضل.
كان الأمر مختلفًا تمامًا عن الرؤية السابقة.
“…هذا مزعج.”
لم أكن أشعر بإصاباتي.
صوت البروفيسور “هولو” تردد من جانبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رافعًا يده، قبة شفافة غطت المنطقة من حولنا.
رؤوسهم تدور بشكل آلي لتواجهنا،
تقريبًا فورًا، شعر الجميع بالراحة وهم ينهارون على الأرض.
∎ مستوى 1 [أيدي المرض] الخبرة + 0.1%
“هااا… هااا…”
بارد؟ رغم أن الجو كان باردًا بالفعل، إلا أنه لم يكن بالسوء الذي كانوا يصفونه.
“م-ما الذي كان ذلك؟”
“….عنصر اللعنة يبدو الأكثر سيطرة هنا. بالنسبة لأولئك المتخصصين في السحر العنصري، ستجدون أنفسكم تكافحون للتنفس. هذا أمر طبيعي. تحتاجون فقط إلى ضبط أجسادكم على كثافة المانا الملعونة العالية في الهواء. قد تلاحظون أيضًا أن توافقكم مع العنصر الخاص بكم سينخفض. هذه إحدى الآثار الجانبية لمثل هذا المكان.”
“هوواغ…!”
‘ما الذي يحدث؟’
كنت فضوليًا أيضًا.
شيء ما لم يكن على ما يرام…
على عكسهم، لم أشعر بالكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك شيء أردت اختباره.
خفضت رأسي لأحدق في يدي، ثم رفعت نظري مرة أخرى نحو البروفيسور “هولو”.
على عكسهم، لم أشعر بالكثير.
كنت على وشك أن أسأله عن تفسير، لكنه سبقني بالحديث.
وبينما كانت تغطي نفسها، زمّت شفتيها.
“نحن الآن في منطقة مشبعة بعنصر الطاقة.”
لهذا السبب بقي الجميع صامتين.
متتبعاً إصبعه في الهواء، واصل البروفيسور حديثه:
“هذا…”
“….عنصر اللعنة يبدو الأكثر سيطرة هنا. بالنسبة لأولئك المتخصصين في السحر العنصري، ستجدون أنفسكم تكافحون للتنفس. هذا أمر طبيعي. تحتاجون فقط إلى ضبط أجسادكم على كثافة المانا الملعونة العالية في الهواء. قد تلاحظون أيضًا أن توافقكم مع العنصر الخاص بكم سينخفض. هذه إحدى الآثار الجانبية لمثل هذا المكان.”
“كح! كح!”
لم يكن شرحه طويلاً، لكنني استطعت فهمه.
م:م فيه احتمال ان اغير اسم [سلاسل الأكانتريا] الى [سلاسل العذاب ] لا اعرف اذا سوف اغيرها حقا ام سوف أبقيها …
منطقة مشبعة بالعنصر…؟ هذا كان مصطلحًا جديدًا بالنسبة لي.
“ستجدون أنه أصبح من السهل جدًا تدوير المانا خاصتكم. ليس ذلك فحسب، بل أصبح أيضًا أسرع وأسهل بالنسبة لكم لتشكيل التعاويذ.”
أغلقت عيني، وشعرت بالمانا في الهواء.
وبهذا، استذكرت “أويف” الكلمات التي قالتها لها منذ وقت ليس ببعيد.
“آه.”
ماذا سيحدث بمجرد أن تصل التعاويذ إلى المستوى التالي؟
كما هو متوقع. كان الأمر كما قال.
“لـ-لا أستطيع التنفس!”
كانت المانا كثيفة في عنصر [اللعنة].
كان الجميع يعلم أننا على بعد أمتار قليلة فقط من مصدر كل المشاكل.
ومع ذلك، عنصر اللعنة؟
لم يبدُ أن الآخرين فقط يعانون، بل كان هناك العديد ممن سقطوا على ركبة واحدة على الأرض.
لم يكن يبدو مصطلحًا صحيحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكنني لست مطور ألعاب.
كنت أستطيع معرفة ذلك من المشهد الطبيعي أننا كنا بالقرب.
“بالنسبة لأولئك الذين يتخصصون في سحر اللعنات…”
بعيون تخترق المسافة بيننا بنظرة مقلقة.
استدار البروفيسور لينظر إليّ.
ظهرت الإشعارات أمام عيني مباشرة.
“ستجدون أنه أصبح من السهل جدًا تدوير المانا خاصتكم. ليس ذلك فحسب، بل أصبح أيضًا أسرع وأسهل بالنسبة لكم لتشكيل التعاويذ.”
بل جلست على الأرض وبدأت في توجيه المانا داخل جسدي.
كان الأمر كما قال.
بمجرد التفكير، كنت أعلم أنني أستطيع استدعاء [سلاسل العذاب] و[أيدي المرض] دون أي تأخير يُذكر.
بمجرد التفكير، كنت أعلم أنني أستطيع استدعاء [سلاسل العذاب] و[أيدي المرض] دون أي تأخير يُذكر.
وكأن يدًا جليدية أمسكت بي.
ربما يمكنني أيضًا التحكم بهما لفترة أطول وأكثر كفاءة.
كان الأمر أشبه بلقاء صديق قديم. لا، في الواقع، لم يكن لدي أي صديق حقيقي. سواء في هذه الحياة، أو في حياتي السابقة.
أفضل جزء في كل ذلك هو أنه لم يؤلم.
ماذا سيحدث بمجرد أن تصل التعاويذ إلى المستوى التالي؟
لم أكن أشعر بإصاباتي.
“م-ما الذي كان ذلك؟”
“هذا…”
لدهشتي، لم يكن الحال كذلك مع الآخرين، الذين شحبت وجوههم.
كان رائعًا.
“…..”
كم من الوقت مضى منذ أن شعرت بهذا الشكل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوواغ…!”
“كل ذلك جانبًا،”
استجاب الجميع لكلمات البروفيسور، موجهين ماناهم وساحبين أسلحتهم.
تغير تعبير البروفيسور ليصبح قاتمًا.
ومع ذلك، فإن رؤيتها جعلت “أويف” تتجهم.
حدق في المسافة بوجه متجهم.
لم يكن سراً أن البروفيسور كان يقضي معظم وقت الغداء يلعب الشطرنج بمفرده.
“….يبدو أن الوضع أكثر خطورة مما توقعت سابقًا. يمكنني الشعور بأننا قريبون جدًا من المصدر.”
بعد ذلك فقط واصلنا التقدم.
وكنا كذلك.
“آه، هذا…”
رغم أن مثل هذا المشهد لم يحدث في ذكرياتي،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم…
كنت أستطيع معرفة ذلك من المشهد الطبيعي أننا كنا بالقرب.
أحيانًا، كل ما كان يتطلبه الأمر هو اهتمام مشترك واحد ليصبح الناس على وفاق فجأة.
كم مرة كنت هنا في ذكرياتي؟
أما “ليون”، فقد بدا في حال أفضل.
“سنأخذ لحظة لننتظر حتى يتأقلم الجميع مع البيئة.”
“كح! كح!”
كان هذا هو القرار.
لكن، لسبب ما، شعرت براحة غريبة عند التحدث مع البروفيسور.
لم يكن لدي أي اعتراض.
“…..”
بل جلست على الأرض وبدأت في توجيه المانا داخل جسدي.
كان هذا هو القرار.
كان هناك شيء أردت اختباره.
على عكس السابق، كانت خطواتنا أبطأ وأكثر حذرًا.
“بما أن عنصر اللعنة هنا كثيف، ماذا يحدث إذا قمت بممارسة تعاويذي…؟ هل سيعزز ذلك تقدمي؟”
ولكن كان الأوان قد فات.
اختبرت ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوواغ…!”
“آه…”
إلى أن جاء ذكر حدث معين فجأة وشعرت بقلبي ينقبض. لم أظهر ذلك خارجيًا، واكتفيت بالنظر إلى البروفيسور الذي كان يحدق في الأفق بنظرة هادئة.
∎ مستوى 1 [أيدي المرض] الخبرة + 0.1%
لم يكن شرحه طويلاً، لكنني استطعت فهمه.
∎ مستوى 1 [أيدي المرض] الخبرة + 0.05%
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما قال هذه الكلمات، شعرت بنبض طاقة غريب ينتشر في المنطقة.
∎ مستوى 1 [سلاسل الأكانتريا] الخبرة + 0.1%
عندما استدرت، لاحظت بعض الطلاب، بما في ذلك “أويف”، يغطون أنفسهم.
∎ مستوى 1 [سلاسل الأكنتريا] الخبرة + 0.05%
∎ مستوى 1 [سلاسل الأكنتريا] الخبرة + 0.05%
م:م فيه احتمال ان اغير اسم [سلاسل الأكانتريا] الى [سلاسل العذاب ] لا اعرف اذا سوف اغيرها حقا ام سوف أبقيها …
“صحيح، سمعت شائعات عن قضائهما وقتًا معًا. هل يمكن أن تعرف شيئًا؟”
ظهرت الإشعارات أمام عيني مباشرة.
لم يكن لدي أي اعتراض.
بدأت كفاءة التعاويذ في الازدياد بسرعة مرئية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أرى الأمور بشكل خاطئ، أليس كذلك؟”
بدأت أشعر بالحماس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أرى الأمور بشكل خاطئ، أليس كذلك؟”
ماذا سيحدث بمجرد أن تصل التعاويذ إلى المستوى التالي؟
أدار البروفيسور “هولو” رأسه وتقابلت أعيننا.
هل ستتطور؟
“بما أن عنصر اللعنة هنا كثيف، ماذا يحدث إذا قمت بممارسة تعاويذي…؟ هل سيعزز ذلك تقدمي؟”
وإن كان كذلك، ما الذي ستصبح عليه؟
بمجرد التفكير، كنت أعلم أنني أستطيع استدعاء [سلاسل العذاب] و[أيدي المرض] دون أي تأخير يُذكر.
“…..”
بدت هي الأكثر صدمة مما كان يحدث أمام أعينهم.
جلست بصمت مستمتعًا بالبيئة المحيطة.
“لـ-لا أستطيع التنفس.”
كان التحسن الواضح شعورًا مثيرًا.
‘ما الذي يحدث؟’
ولكن حتى مع ذلك، كنت أعلم أنني لا أستطيع الاستمتاع بهذا الشعور إلى الأبد.
لم يكن لدي أي اعتراض.
“يبدو أن الجميع مستعد. لنمضِ أعمق.”
“صحيح، سمعت شائعات عن قضائهما وقتًا معًا. هل يمكن أن تعرف شيئًا؟”
فركت وجهي، ثم وقفت من مكاني.
اختبرت ذلك.
‘…يا للأسف.’
حتى…
إن أمكن، كنت سأفضّل البقاء لفترة أطول قليلاً.
‘ربما سأجد طريقة للقيام بذلك لاحقًا.’
‘ربما سأجد طريقة للقيام بذلك لاحقًا.’
“لـ-لا أستطيع التنفس.”
في الوقت الحالي، كان هناك شيء آخر أردت اكتشافه.
كلمات البروفيسور “هولو” أخرجتني من أفكاري.
“سأبذل قصارى جهدي لضمان سلامتكم. ومع ذلك، قد تكون هناك ظروف لن أتمكن فيها من مساعدتكم. لذا، آمل أن تكونوا مستعدين لأي سيناريو أسوأ.”
أفضل جزء في كل ذلك هو أنه لم يؤلم.
استجاب الجميع لكلمات البروفيسور، موجهين ماناهم وساحبين أسلحتهم.
لم يكن شرحه طويلاً، لكنني استطعت فهمه.
بعد ذلك فقط واصلنا التقدم.
“كح! كح!”
على عكس السابق، كانت خطواتنا أبطأ وأكثر حذرًا.
استدار البروفيسور لينظر إليّ.
كنا نسير في الاتجاه الصحيح، كنت متأكدًا من ذلك.
كم من الوقت مضى منذ أن شعرت بهذا الشكل؟
في المنطقة الجبلية، تبعنا الطريق الوحيد المتاح، ملتفًا بين التضاريس الوعرة بينما ارتفعت تشكيلات صخرية حادة على كلا الجانبين.
في اللحظة التي وقع نظرها علينا، شعرت وكأن جسدي كله قد تجمد في مكانه،
“…..”
كنت أستطيع معرفة ذلك من المشهد الطبيعي أننا كنا بالقرب.
سكن صمت غريب المجموعة ونحن نسير إلى الأمام.
وكأن يدًا جليدية أمسكت بي.
كان الجميع يعلم أننا على بعد أمتار قليلة فقط من مصدر كل المشاكل.
“هاااااتشوو!”
لهذا السبب بقي الجميع صامتين.
لم يكن سراً أن البروفيسور كان يقضي معظم وقت الغداء يلعب الشطرنج بمفرده.
ثم…
“ههه، نعم. كان مشهورًا بذلك، أليس كذلك؟”
“آه.”
∎ مستوى 1 [سلاسل الأكنتريا] الخبرة + 0.05%
ظهرت قبة أرجوانية مألوفة في المسافة.
ظهرت الإشعارات أمام عيني مباشرة.
كانت كبيرة.
لم يبدُ أن الآخرين فقط يعانون، بل كان هناك العديد ممن سقطوا على ركبة واحدة على الأرض.
أكبر بكثير مما كانت عليه في الذكريات.
“هذا…”
“ما هذا…؟!”
“سمعت أنك كنت من ضمن الطلاب الذين شاركوا في الحادثة التي وقعت في الغابة؟”
“أوهك!!”
كان الأمر وكأنها ترى شخصًا مختلفًا تمامًا.
“لـ-لا أستطيع التنفس.”
أحيانًا، كل ما كان يتطلبه الأمر هو اهتمام مشترك واحد ليصبح الناس على وفاق فجأة.
وكان الشيء نفسه صحيحًا بالنسبة للشعور بالقمع الذي كان يملأ الهواء.
“سمعت أنك كنت من ضمن الطلاب الذين شاركوا في الحادثة التي وقعت في الغابة؟”
كان الأمر مختلفًا تمامًا عن الرؤية السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آهك…!”
إلى درجة أن البروفيسور اضطر إلى التراجع خطوة إلى الوراء، رافعًا يده اليسرى ليحمينا.
جعلت صدري يثقل، وأصبح تنفسي أصعب.
“….ابقوا بعيدًا.”
كانت المانا كثيفة في عنصر [اللعنة].
ولكن كان الأوان قد فات.
كان الأمر وكأنها ترى شخصًا مختلفًا تمامًا.
في المسافة، داخل القبة، ظهرت لنا أكثر من ألف شخصية مألوفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا…”
رؤوسهم تدور بشكل آلي لتواجهنا،
من الصعب أن أقول.
وكل واحد منهم بدا وكأنه يركز نظره علينا،
في المسافة، داخل القبة، ظهرت لنا أكثر من ألف شخصية مألوفة.
بعيون تخترق المسافة بيننا بنظرة مقلقة.
“سمعت أنك كنت من ضمن الطلاب الذين شاركوا في الحادثة التي وقعت في الغابة؟”
“أوه؟”
لم يكن لدي أي اعتراض.
“كـ-كيف هم هنا؟ ألم يكونوا…”
شيء ما لم يكن على ما يرام…
ولكن إن لم يكن هذا كافيًا.
كانت كبيرة.
ظهرت شخصية مقنعة، تغلفها الظلال، تقف في المنتصف.
“كـ-كيف هم هنا؟ ألم يكونوا…”
في اللحظة التي وقع نظرها علينا، شعرت وكأن جسدي كله قد تجمد في مكانه،
في المسافة، داخل القبة، ظهرت لنا أكثر من ألف شخصية مألوفة.
وكأن يدًا جليدية أمسكت بي.
اختبرت ذلك.
كان الأمر نفسه بالنسبة للآخرين، الذين توقفوا في أماكنهم.
م:م فيه احتمال ان اغير اسم [سلاسل الأكانتريا] الى [سلاسل العذاب ] لا اعرف اذا سوف اغيرها حقا ام سوف أبقيها …
“آه، هذا…”
وكأن يدًا جليدية أمسكت بي.
صوت البروفيسور “هولو” المرير تردد بجانبنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هااااتشوو!”
“…..من بالضبط قام بالاستطلاع؟”
كلمات البروفيسور “هولو” أخرجتني من أفكاري.
في اللحظة التي وقع نظرها علينا، شعرت وكأن جسدي كله قد تجمد في مكانه،
______________
رغم أن مثل هذا المشهد لم يحدث في ذكرياتي،
ترجمة : TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كانت تتقدم خطوة أخرى، غطت فمها بسرعة.
لهذا السبب بقي الجميع صامتين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
