الفصل 130: مستحضر الأرواح [3]
الفصل 130: مستحضر الأرواح [3]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأول مرة، تحدثت.
حدث كل شيء بسرعة كبيرة لدرجة أن أحدًا لم يكن لديه الوقت للرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فرقة الإخضاع المئة والحادية عشرة.
“تحركوا! تحركوا…!”
“…..”
“تراجعوا!”
اهتزت الأرض مع كل خطوة تخطوها الموتى الأحياء.
“انسحبوا…!”
***
مع اقتراب موجات الموتى الأحياء، لم يكن أمام الطلاب المتدربين خيار سوى التراجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كنت قد شعرت برهبتها من قبل، فقد تضاعف هذا الشعور الآن.
وكان ليون من بينهم، يتحرك مسرعًا للخلف.
كان شكله مهيبًا يطغى على كل ما حوله، ولولا الطبقة الأرجوانية التي غطت جسده، لكنت اعتقدته مجرد صخرة عملاقة.
شينغ–!
على أي حال، لم تتفاعل مستحضر الأرواح.
بسيفه، شق طريقه عبر كل شيء أمامه، مساعدًا بعض المتدربين أثناء ذلك.
غررر–!
بففت!
حتى ليون لم يستطع التنفس للحظة قصيرة.
“دعني أساعد!”
كان الطريق ضيقًا، واستمرت نظرات الزومبي في ملاحقتي أثناء سيري.
“آخ…!”
وحيدًا، وقف في الوسط.
كانت المجموعة مكونة من خمسة عشر متدربًا، النخبة من أكاديمية هافن، ومع ذلك كانوا يعانون بشدة.
لم أستطع رؤية تعابير وجهه لأن ظهره كان لي، لكنني استطعت أن أخمن.
“تراجعوا!”
كان كل شيء يسير بسلاسة حتى توقف شخص ما للتحديق في المسافة .
فجأة، دوى صوت الأستاذ العالي في المسافة.
تراقب ملامحي بعناية.
في الوقت المناسب، أدار ليون رأسه لينظر نحو مصدر الصوت.
انفتح مسار لها بينما انقسمت الزومبي لتفسح لها الطريق.
كان الأستاذ يجري بأقصى سرعة نحوهم، وخلفه كان الذئب العملاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأن الزمن قد تجمد، توجهت كل الأنظار نحوه.
بنيته الشامخة وضغطه الهائل سيطرا على المشهد من بعيد.
لم يكن بعيدًا عن جحافل الموتى الأحياء.
ومع ذلك، ولارتياح الجميع، لم يكن الذئب يطارد الأستاذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة…!”
بل كان ينظر إلى موجة الموتى الأحياء القادمة.
“هوا..!”
“انسحبوا! انسحبوا–!”
“…..”
على الرغم من أن الأستاذ لم يبدو وكأنه تعرض لإصابات خطيرة، إلا أن حالته المبعثرة أظهرت أنه استنزف قدرًا كبيرًا من طاقته.
رغم الاعتراضات، ألقى الأستاذ هولو تعويذة أخرى وأجبر الجميع على الانسحاب.
لم تكن المعركة سهلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتساءل.”
دمدمة! دمدمة!
‘ارتدِ هذا. الطقس بارد في الخارج.’
اهتزت الأرض مع كل خطوة تخطوها الموتى الأحياء.
هل يمكن أن يكون متجهًا إلى مستحضر الأرواح؟
تحرك الجميع بعيدًا.
بل كان ينظر إلى موجة الموتى الأحياء القادمة.
“آه، انتظر…”
بدأت العديد من القطع تتجمع في ذهني.
كان كل شيء يسير بسلاسة حتى توقف شخص ما للتحديق في المسافة .
بل كان ينظر إلى موجة الموتى الأحياء القادمة.
“لا يزال هناك أحد هناك!”
كانت حقيقة محزنة.
كانت أعينهم مركزة على شخصية معينة.
مع كل خطوة خطوتها، ظهرت أمامي شخصية مألوفة.
“ماذا تفعل؟!”
خطوت خطوة نحو مستحضر الأرواح، الذي كان يدير ظهره لي.
“جوليان…!”
“انسحبوا!”
بالفعل، كان هناك متدرب واحد يقف بلا حراك في المسافة.
كل ما فعلته هو الاستمرار في التحديق بي حتى استدارت.
لم يكن بعيدًا عن جحافل الموتى الأحياء.
شينغ–!
في الواقع، كان على بعد بضعة أمتار فقط من أن يبتلعوه.
“آه، انتظر…”
“آه!”
كان الأستاذ هولو هو الأكثر اضطرابًا.
وكأنه لاحظ جوليان، فتح الأستاذ عينيه على مصراعيهما بعد أن تمكن للتو من التراجع نحوهم.
ما زالت هناك أسئلة كثيرة تراودني، لكنني فهمت شيئًا واحدًا.
“سأذهب لإحضا–”
“…..”
آووو–!
“الوحش” الذي أراد الجميع إخضاعه.
قاطع عواء الذئب كلماته.
تنفست بعمق دون وعي.
فجأة، تغير الجو مرة أخرى.
لكن رغم خوفي،
ازداد الضغط المحيط بالمكان.
“…..”
أصبح واضحًا أن الذئب على وشك الهجوم مرة أخرى.
فجأة، دوى صوت الأستاذ العالي في المسافة.
الهدف؟ لا أحد يعلم. لكن لم يكن لديهم وقت للتفكير في مثل هذا الأمر.
كان الأستاذ هولو هو الأكثر اضطرابًا.
خصوصًا مع تزايد الضغط المحيط بهم ثانية بثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرقعة.
“خخ…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتخذت الخطوة التي قادتني نحوها.
حتى ليون لم يستطع التنفس للحظة قصيرة.
كان الأمر وكأنهم ما زالوا أحياء.
وكان الأمر نفسه ينطبق على بقية المتدربين.
كان الأستاذ هولو هو الأكثر اضطرابًا.
“هاه… هاا…”
زمجروا في الهواء.
“هوا..!”
كان الصوت عاليًا ومزعجًا، لكنهم توقفوا في النهاية.
“اللعنة…!”
كانت واقفة بين الزومبي، تنظر إليّ مباشرة.
احتاج الأمر إلى تعويذة الأستاذ هولو لتخفيف الكثير من الضغط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن متأكدًا.
ولكن بحلول الوقت الذي فعل فيه ذلك، كان الأوان قد فات.
ووحده، اختفى عن أنظارهم.
وصل الموتى الأحياء إلى جوليان.
خصوصًا مع تزايد الضغط المحيط بهم ثانية بثانية.
“…..”
بل، ربما أزعجتها لأن الضغط حولي ازداد.
وكأن الزمن قد تجمد، توجهت كل الأنظار نحوه.
لقد اتخذ قراره.
وقف بنفس النظرة الهادئة المعتادة.
كل ما فعلته هو الاستمرار في التحديق بي حتى استدارت.
ينظر إلى الجميع على حد سواء، بدا وكأنه غير مكترث.
غررر–!
وحيدًا، وقف في الوسط.
رفعت رأسي وحاولت أن أرى ما يوجد أسفل الرداء.
ووحده، اختفى عن أنظارهم.
بل كان مجرد جندي سيئ الحظ مثلهم.
“آه–!”
شعرت وكأنني بطل فيلم رعب.
صرخ العديد من المتدربين في رعب، غير قادرين على استيعاب الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….تبًا!”
“اللعنة!”
كان كل شيء يسير بسلاسة حتى توقف شخص ما للتحديق في المسافة .
كان الأستاذ هولو هو الأكثر اضطرابًا.
“الوحش” الذي أراد الجميع إخضاعه.
يتنقل بنظره بين المتدربين خلفه وجوليان، صك أسنانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، تغير الجو مرة أخرى.
“….تبًا!”
“هاه… هاا…”
لقد اتخذ قراره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نحن على وشك الوصول.’
“انسحبوا!”
“….إذاً هذا ما هو عليه.”
“ماذا؟ ولكن-”
مثل طفل يمتلك الكثير من الألعاب لكنه لا يجد أحدًا يشاركه بها.
حاول البعض الاعتراض، لكنه قاطعهم.
هل هناك رابط بين الأمرين؟
“فات الأوان! الأمر بينكم وبينه! لا يمكنني المخاطرة بحياتكم جميعًا هنا.”
آووو–!
بمجرد أن حسم أمره، لم يكن هناك مجال لتغييره.
كانت تريد أن تريني شيئًا.
رغم الاعتراضات، ألقى الأستاذ هولو تعويذة أخرى وأجبر الجميع على الانسحاب.
لماذا لم يهاجموني؟
“انسحبوا! انسحبوا…!”
كان الأمر فوضى.
رغم أنه كان محاطًا بهذا العدد الكبير من الزومبي، إلا أن ظهره بدا وحيدًا.
فوضى عارمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك الجميع بعيدًا.
لم يفهم أحد ما يجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
أو على الأقل، رفضوا تصديق حقيقة الموقف.
“…..”
الجميع ما عدا شخص واحد.
ينظر إلى الجميع على حد سواء، بدا وكأنه غير مكترث.
“ليون!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع اقتراب موجات الموتى الأحياء، لم يكن أمام الطلاب المتدربين خيار سوى التراجع.
رفع ليون رأسه قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند كلماتي، رفعت مستحضر الأرواح رأسها لتحدق بي.
يتلاعب بشيء في يده، وضعه في جيبه قبل أن يوجه انتباهه مرة أخرى إلى الموتى الأحياء.
كان شكله مهيبًا يطغى على كل ما حوله، ولولا الطبقة الأرجوانية التي غطت جسده، لكنت اعتقدته مجرد صخرة عملاقة.
غررر–!
فرقة الإخضاع الخامسة والأربعون.
زمجروا في الهواء.
كان الطريق ضيقًا، واستمرت نظرات الزومبي في ملاحقتي أثناء سيري.
“…..”
“….”
وقف بصمت للحظة قصيرة قبل أن يدير ظهره لهم.
وسط أفكاري، انفصل الزومبي ليفسحوا الطريق.
“اذهبوا! اذهبوا!”
“لا يزال هناك أحد هناك!”
في وسط هذه الفوضى،
كانت هناك مساحة صغيرة حولي. لم يكن هناك أي زومبي يقترب مني. بل، كانوا وكأنهم يتجنبونني أثناء تحركهم للأمام.
تبع الآخرين عائدًا معهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفتت رؤوسهم وتوجهت جميع أعينهم نحوي.
ليس قبل أن يتمتم ببضع كلمات أخيرة:
“…..”
“….سأكون في انتظارك.”
في الواقع، كان على بعد بضعة أمتار فقط من أن يبتلعوه.
***
هل يمكن أن يكون رد فعل الزومبي فقط بسبب الذئاب، وليس نحن؟
أغمضت عيني للحظة، ثم فتحتهما مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قابلت نظراتها بصمت.
غررر–!
كان الأستاذ يجري بأقصى سرعة نحوهم، وخلفه كان الذئب العملاق.
كنت محاطًا من جميع الجهات. الزومبي المألوفون والقبة البنفسجية. كان كل شيء كما كان من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعل؟!”
“كما توقعت…”
ينظر إلى الجميع على حد سواء، بدا وكأنه غير مكترث.
وضعت يدي على صدري ونظرت حولي.
زمجروا في الهواء.
كانت هناك مساحة صغيرة حولي. لم يكن هناك أي زومبي يقترب مني. بل، كانوا وكأنهم يتجنبونني أثناء تحركهم للأمام.
خطوت خطوة نحو مستحضر الأرواح، الذي كان يدير ظهره لي.
“لماذا؟”
“هاه… هاا…”
لماذا لم يهاجموني؟
ازداد الضغط المحيط بالمكان.
مددت يدي لألمس أحد الزومبي.
لم يفهم أحد ما يجري.
“….؟”
كنت أنا من كسر الصمت أولاً.
في اللحظة التي فعلت فيها ذلك، التفتوا برؤوسهم وكأنهم يميلونها بحركة غريبة.
قاطع عواء الذئب كلماته.
كانت الحركة تبدو سخيفة، لكنهم لم يفعلوا أكثر من ذلك.
هل يمكن أن يكون متجهًا إلى مستحضر الأرواح؟
استمروا في التقدم للأمام.
كانت فقط تقف هناك دون أن تنطق بكلمة واحدة.
آووو–!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قابلت نظراتها بصمت.
صدى صوت عواء مكتوم من بعيد. كان على الأرجح قادمًا من الذئب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شآ—!
‘…الآن بعد التفكير في الأمر، الذئب توقف عن الهجوم عندما بدأ الزومبي في التحرك.’
حتى…
هل هناك رابط بين الأمرين؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _______________
هل يمكن أن يكون رد فعل الزومبي فقط بسبب الذئاب،
وليس نحن؟
كان شكله مهيبًا يطغى على كل ما حوله، ولولا الطبقة الأرجوانية التي غطت جسده، لكنت اعتقدته مجرد صخرة عملاقة.
“أتساءل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه–!”
كانت فكرة مثيرة للاهتمام.
ازداد الضغط المحيط بالمكان.
آووو–!
كان الصوت عاليًا ومزعجًا، لكنهم توقفوا في النهاية.
عوى الذئب مرة أخرى، ولكن هذه المرة بدا الصوت أبعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _______________
‘هل هو يهرب؟’
كانت مجرد محادثة صغيرة. أردت أن أرى إذا كان بإمكاني التواصل معها.
إلى أين…؟ ولماذا؟
‘يا له من مشهد مخيف.’
هل يمكن أن يكون متجهًا إلى مستحضر الأرواح؟
هل يمكن أن يكون متجهًا إلى مستحضر الأرواح؟
دمدمة! دمدمة!
غررر–!
استمر الزومبي في التحرك للأمام، تهتز الأرض مع خطواتهم الموحدة.
خطوت خطوة نحو مستحضر الأرواح، الذي كان يدير ظهره لي.
كان الصوت عاليًا ومزعجًا، لكنهم توقفوا في النهاية.
“….؟”
دمدمة!
ووحده، اختفى عن أنظارهم.
“….”
“…..”
وعاد الصمت.
رغم الاعتراضات، ألقى الأستاذ هولو تعويذة أخرى وأجبر الجميع على الانسحاب.
حتى…
“هنا.”
هسس، هسس، هسس–
“تنين.”
التفتت رؤوسهم وتوجهت جميع أعينهم نحوي.
حتى…
لم تدم اللحظة طويلًا، لكنني شعرت برعشة.
الجنود الذين أُرسلوا لإخضاع المخلوق الذي كنت أتبع أثره.
‘يا له من مشهد مخيف.’
كانت المجموعة مكونة من خمسة عشر متدربًا، النخبة من أكاديمية هافن، ومع ذلك كانوا يعانون بشدة.
شعرت وكأنني بطل فيلم رعب.
بالفعل، كان هناك متدرب واحد يقف بلا حراك في المسافة.
“همم؟”
مددت يدي نحوها.
شآ—!
بففت!
وسط أفكاري، انفصل الزومبي ليفسحوا الطريق.
محور كراهية المدينة.
بينما كانت أنظارهم لا تزال عليّ، تشكل ممر صغير.
تبع الآخرين عائدًا معهم.
تنفست بعمق دون وعي.
“سأذهب لإحضا–”
لأن في المسافة ظهرت شخصية.
‘مرحبًا، هل تشعر بخير؟’
لم تكن طويلة، وكانت ملامحها مغطاة برداء كبير.
بل كان ينظر إلى موجة الموتى الأحياء القادمة.
كانت واقفة بين الزومبي، تنظر إليّ مباشرة.
كان الأمر فوضى.
شعرت بالخوف منها.
مجرد الوقوف كان مهمة صعبة. الضغط المنبعث من جسد مستحضر الأرواح لم يكن شيئًا شعرت به من قبل.
لكن رغم خوفي،
لم أستطع رؤية تعابير وجهه لأن ظهره كان لي، لكنني استطعت أن أخمن.
طَك–
‘ارتدِ هذا. الطقس بارد في الخارج.’
اتخذت الخطوة التي قادتني نحوها.
خصوصًا مع تزايد الضغط المحيط بهم ثانية بثانية.
كان الخوف شعورًا بلا معنى في هذا الوضع.
لم أستطع رؤية تعابير وجهه لأن ظهره كان لي، لكنني استطعت أن أخمن.
ما الفائدة من الشعور بالخوف وأنا محاط من جميع الجهات؟
بل كان الجثمان الضخم الذي استقر في المنتصف.
“…..”
هل يمكن أن يكون رد فعل الزومبي فقط بسبب الذئاب، وليس نحن؟
توقفت فقط عندما أصبحت على بعد أمتار قليلة منها.
بل كان الجثمان الضخم الذي استقر في المنتصف.
إذا كنت قد شعرت برهبتها من قبل، فقد تضاعف هذا الشعور الآن.
يتنقل بنظره بين المتدربين خلفه وجوليان، صك أسنانه.
‘يا له من أمر مرعب.’
فجأة، دوى صوت الأستاذ العالي في المسافة.
مجرد الوقوف كان مهمة صعبة. الضغط المنبعث من جسد مستحضر الأرواح لم يكن شيئًا شعرت به من قبل.
حتى…
خاصة عندما استطعت أن ألاحظ أنه كان مكبوتًا.
‘كان جميلًا أن نحتفل بعيد ميلادك معنا، أليس كذلك؟’
“…..”
لم أكن متأكدًا حتى إذا كانت تفهم كلماتي.
قابلت نظراتها بصمت.
وضعت يدي على صدري ونظرت حولي.
كانت فقط تقف هناك دون أن تنطق بكلمة واحدة.
لكنني حاولت مع ذلك.
تراقب ملامحي بعناية.
“الوحش” الذي أراد الجميع إخضاعه.
“…..الجو بارد هنا، أليس كذلك؟”
“آه، انتظر…”
كنت أنا من كسر الصمت أولاً.
لم أكن متأكدًا حتى إذا كانت تفهم كلماتي.
عند كلماتي، رفعت مستحضر الأرواح رأسها لتحدق بي.
كان الخوف شعورًا بلا معنى في هذا الوضع.
لم أكن متأكدًا حتى إذا كانت تفهم كلماتي.
تنين حجري.
“الرداء يساعدك، أليس كذلك؟”
في الواقع، كان على بعد بضعة أمتار فقط من أن يبتلعوه.
كانت مجرد محادثة صغيرة. أردت أن أرى إذا كان بإمكاني التواصل معها.
كان الخوف شعورًا بلا معنى في هذا الوضع.
“….”
“….”
لكن لم يبدو أنني أستطيع.
حدث كل شيء بسرعة كبيرة لدرجة أن أحدًا لم يكن لديه الوقت للرد.
بل، ربما أزعجتها لأن الضغط حولي ازداد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعني أساعد!”
“أنت غاضبة، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
لكن الأمر لم يؤثر عليّ كثيرًا كما فعل من قبل.
“تحركوا! تحركوا…!”
هل كان ذلك لأنها لا تنوي إلحاق الأذى بي، أم لأنني بدأت أعتاد على البيئة المشبعة باللعنة؟
‘مرحبًا، هل تشعر بخير؟’
لم أكن متأكدًا.
رغم أنه كان محاطًا بهذا العدد الكبير من الزومبي، إلا أن ظهره بدا وحيدًا.
“….”
وسط أفكاري، انفصل الزومبي ليفسحوا الطريق.
على أي حال، لم تتفاعل مستحضر الأرواح.
كنت أنا من كسر الصمت أولاً.
كل ما فعلته هو الاستمرار في التحديق بي حتى استدارت.
ذكريات متعددة جمعتها سابقًا تدفقت في عقلي، وبدأت المعلومات التي كنت أمتلكها تصبح أكثر وضوحًا.
انفتح مسار لها بينما انقسمت الزومبي لتفسح لها الطريق.
“الوحش” الذي أراد الجميع إخضاعه.
قرقعة.
‘يا له من أمر مرعب.’
خطت خطوة إلى الأمام، متجهة نحو أعماق الحشد.
***
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأول مرة، تحدثت.
لم تقل شيئًا، لكنني فهمت ما أرادته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يومًا عدوًا في الأساس.
‘اتبعني.’
في اللحظة التي فعلت فيها ذلك، التفتوا برؤوسهم وكأنهم يميلونها بحركة غريبة.
كان هذا ما قالته.
أصبح واضحًا أن الذئب على وشك الهجوم مرة أخرى.
كانت تريد أن تريني شيئًا.
استمر الزومبي في التحرك للأمام، تهتز الأرض مع خطواتهم الموحدة.
طَك.
بل، ربما أزعجتها لأن الضغط حولي ازداد.
تبعْتها دون أن أنطق بكلمة.
كان الطريق ضيقًا، واستمرت نظرات الزومبي في ملاحقتي أثناء سيري.
كان الطريق ضيقًا، واستمرت نظرات الزومبي في ملاحقتي أثناء سيري.
طَك–
تعلمت أن أتجاهلها، لكن مع مرور الوقت، لم أستطع منع نفسي من التعرف على بعض الوجوه المألوفة.
كنت أنا من كسر الصمت أولاً.
‘مرحبًا، هل تشعر بخير؟’
يتنقل بنظره بين المتدربين خلفه وجوليان، صك أسنانه.
ترددت أصواتهم في ذهني كلما مررت بهم.
وكأنه لاحظ جوليان، فتح الأستاذ عينيه على مصراعيهما بعد أن تمكن للتو من التراجع نحوهم.
‘ارتدِ هذا. الطقس بارد في الخارج.’
كان الأمر وكأنهم ما زالوا أحياء.
مع كل خطوة خطوتها، ظهرت أمامي شخصية مألوفة.
طَك–
‘نحن على وشك الوصول.’
أو على الأقل، رفضوا تصديق حقيقة الموقف.
كان الأمر وكأنهم ما زالوا أحياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت المناسب، أدار ليون رأسه لينظر نحو مصدر الصوت.
‘كان جميلًا أن نحتفل بعيد ميلادك معنا، أليس كذلك؟’
اهتزت الأرض مع كل خطوة تخطوها الموتى الأحياء.
فرقة الإخضاع الثانية عشرة.
قاطع عواء الذئب كلماته.
فرقة الإخضاع الخامسة والأربعون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فات الأوان! الأمر بينكم وبينه! لا يمكنني المخاطرة بحياتكم جميعًا هنا.”
فرقة الإخضاع المئة والحادية عشرة.
وكأنه لاحظ جوليان، فتح الأستاذ عينيه على مصراعيهما بعد أن تمكن للتو من التراجع نحوهم.
فرقة الإخضاع السادسة والخمسون.
توقفت فقط عندما أصبحت على بعد أمتار قليلة منها.
الجنود الذين أُرسلوا لإخضاع المخلوق الذي كنت أتبع أثره.
كان الصوت عاليًا ومزعجًا، لكنهم توقفوا في النهاية.
كانوا جميعهم هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دمدمة!
“…..”
ثم توقف مستحضر الأرواح.
ظهر مستحضر الأرواح كان ينحسر كلما تقدم بسرعة أكبر مني.
طَك–
رغم أنه كان محاطًا بهذا العدد الكبير من الزومبي، إلا أن ظهره بدا وحيدًا.
بل كان ينظر إلى موجة الموتى الأحياء القادمة.
مثل طفل يمتلك الكثير من الألعاب لكنه لا يجد أحدًا يشاركه بها.
صدى صوت عواء مكتوم من بعيد. كان على الأرجح قادمًا من الذئب.
“…..”
“اللعنة!”
ثم توقف مستحضر الأرواح.
كانوا جميعهم هناك.
فعلتُ الشيء نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرقعة.
“آه.”
“…..الجو بارد هنا، أليس كذلك؟”
خرج هذا الصوت مني دون وعي بينما رفعت رأسي.
الجنود الذين أُرسلوا لإخضاع المخلوق الذي كنت أتبع أثره.
ظهرت شقوق في طيات الفضاء أمامي. لكن لم يكن هذا ما جعلني أصدر ذلك الصوت.
مع كل خطوة خطوتها، ظهرت أمامي شخصية مألوفة.
بل كان الجثمان الضخم الذي استقر في المنتصف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع ليون رأسه قليلاً.
بدا في البداية كأنه صخرة، ولكن عند التركيز أكثر، كان أقرب إلى…
“…..”
“تنين.”
‘يا له من مشهد مخيف.’
تنين حجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوضى عارمة.
كان شكله مهيبًا يطغى على كل ما حوله، ولولا الطبقة الأرجوانية التي غطت جسده، لكنت اعتقدته مجرد صخرة عملاقة.
خطت خطوة إلى الأمام، متجهة نحو أعماق الحشد.
‘الطبقة الأرجوانية…’
الهدف؟ لا أحد يعلم. لكن لم يكن لديهم وقت للتفكير في مثل هذا الأمر.
اتسعت عيناي بينما خفضت رأسي نحو مستحضر الأرواح.
وخفضت رأسي علامة على الثقة.
“….إذاً هذا ما هو عليه.”
‘مرحبًا، هل تشعر بخير؟’
بدأت العديد من القطع تتجمع في ذهني.
ترجمة : TIFA
ذكريات متعددة جمعتها سابقًا تدفقت في عقلي، وبدأت المعلومات التي كنت أمتلكها تصبح أكثر وضوحًا.
احتاج الأمر إلى تعويذة الأستاذ هولو لتخفيف الكثير من الضغط.
ما زالت هناك أسئلة كثيرة تراودني، لكنني فهمت شيئًا واحدًا.
“آه.”
“…..”
بل كان مجرد جندي سيئ الحظ مثلهم.
كانت حقيقة محزنة.
آووو–!
مستحضر الأرواح القوي الذي يقف أمامي.
حدث كل شيء بسرعة كبيرة لدرجة أن أحدًا لم يكن لديه الوقت للرد.
“الوحش” الذي أراد الجميع إخضاعه.
لكن ذلك لم يكن مهمًا بالنسبة لي. لم أكن بحاجة إلى كلمات للتحدث مع أحد.
محور كراهية المدينة.
“ماذا؟ ولكن-”
لم يكن يومًا عدوًا في الأساس.
دمدمة! دمدمة!
بل كان مجرد جندي سيئ الحظ مثلهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وانتهت كلماتها عند ذلك.
عضو في فرقة الإخضاع الأولى.
كانت حقيقة محزنة.
“هاا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأن الزمن قد تجمد، توجهت كل الأنظار نحوه.
لم أستطع رؤية تعابير وجهه لأن ظهره كان لي، لكنني استطعت أن أخمن.
على أي حال، لم تتفاعل مستحضر الأرواح.
لأول مرة، تحدثت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى أين…؟ ولماذا؟
“ثلاثون عامًا.”
كان الأمر وكأنهم ما زالوا أحياء.
كان صوتها حادًا.
لكن ذلك لم يكن مهمًا بالنسبة لي. لم أكن بحاجة إلى كلمات للتحدث مع أحد.
صوت أنثى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأن الزمن قد تجمد، توجهت كل الأنظار نحوه.
“هنا.”
وسط أفكاري، انفصل الزومبي ليفسحوا الطريق.
وانتهت كلماتها عند ذلك.
هل يمكن أن يكون متجهًا إلى مستحضر الأرواح؟
ربما وصلت إلى أقصى حدودها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوضى عارمة.
لكن ذلك لم يكن مهمًا بالنسبة لي. لم أكن بحاجة إلى كلمات للتحدث مع أحد.
ما زالت هناك أسئلة كثيرة تراودني، لكنني فهمت شيئًا واحدًا.
خطوت خطوة نحو مستحضر الأرواح، الذي كان يدير ظهره لي.
“سأذهب لإحضا–”
طَك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وانتهت كلماتها عند ذلك.
وكأنها شعرت بخطوتي، استدارت لتنظر إليّ.
‘يا له من مشهد مخيف.’
مددت يدي نحوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت المناسب، أدار ليون رأسه لينظر نحو مصدر الصوت.
وخفضت رأسي علامة على الثقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة…!”
“أعلم أنك قد لا تفهمينني الآن، لكن لدي طلب…”
ومع ذلك، ولارتياح الجميع، لم يكن الذئب يطارد الأستاذ.
لم أكن متأكدًا إذا كان ما أفعله هو الصواب.
مع كل خطوة خطوتها، ظهرت أمامي شخصية مألوفة.
أو إذا كانت الأحداث التي جمعتها في ذهني صحيحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتخذت الخطوة التي قادتني نحوها.
لكنني حاولت مع ذلك.
“…..”
رفعت رأسي وحاولت أن أرى ما يوجد أسفل الرداء.
في وسط هذه الفوضى،
“…..هل ستسمحين لي برؤية عالمك؟”
‘…الآن بعد التفكير في الأمر، الذئب توقف عن الهجوم عندما بدأ الزومبي في التحرك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لم يبدو أنني أستطيع.
_______________
“تنين.”
ترجمة : TIFA
“ثلاثون عامًا.”
مددت يدي نحوها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
