الفصل 143: تحليل التقدم [1]
الفصل 143: تحليل التقدم [1]
“هل يمكنك التوقف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الألم…
في اليوم التالي.
“…”.
كان الوقت قد حان أخيرًا للإعلان عن نتائج الامتحانات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جسدي يجب أن يكون قادرًا على التحمل هذه المرة.”
“هاه… هاه… هاه…”
جاء الاختبار البدني بعد ذلك.
جلست كيرا في مقعدها وعيناها مغمضتان. رغم محاولتها قدر الإمكان، لم تستطع منع نفسها من التنفس بصوت مرتفع.
نعم، الألم.
كانت متوترة.
ارتعش فمي قليلاً.
متوترة جدًا.
رائع…
فقد كانت على وشك أن تعرف ما إذا كانت جهودها قد أثمرت أم لا. فكرة أن الفشل يعني الطرد لم تكن تعني لها الكثير.
لم يكن ساطعًا بشكل كبير، لكنه كان كافيًا ليجعلني أضيق عيني.
لا، هذا كان كذبًا.
“هل تناولت نوعًا من الأدوية؟ نوعاً من—”
لقد كان يعني شيئًا.
“صحيح، هذا كان متوقعًا.”
لكن، عندما أخذت في الاعتبار أن هذه كانت أول مرة تحاول فيها فعلاً تحقيق أداء جيد في الامتحان، بدا هذا القلق غير مهم بالنسبة لها.
التقدير: E
لأول مرة، أرادت أن يُعترف بجهودها.
عندما أدركت ما قالته جوزفين، تغيرت تعابيرها فجأة.
“هاااه…”
“ما بك؟ في حالة حرارة؟ لا أستطيع التركيز وأنتِ تتنفسين بهذه الطريقة!”
“هل يمكنك التوقف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما كانت المانا أنقى، كانت التعاويذ أكثر قوة وفعالية.
“….هاه؟”
من نظرتها، كان من الواضح أنها جادة للغاية.
فتحت كيرا عينيها ونظرت إلى الجانب.
ألم عشته وكان مألوفًا جدًا بالنسبة لي.
كانت جوزفين، الجالسة على بعد مقعدين إلى يمينها، تحدق بها بغضب.
بالنسبة لي، كان هذا التقدم متوقعًا.
“ما بك؟ في حالة حرارة؟ لا أستطيع التركيز وأنتِ تتنفسين بهذه الطريقة!”
بدأت المانا تستنزف من جسدي بينما انتشر توهج أبيض من الكرة.
“….؟”
السؤال الحقيقي هو:
“هاه! هاه! هاه! ما هذا…”
على عكس المرة السابقة، لم ينظر إليَّ بعداء صريح. كان الأمر أكثر اعتدالاً هذه المرة.
“…..”
أين هي؟
لأول مرة منذ وقت طويل، لم تعرف كيرا كيف ترد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيتها الـ…”
في حالة حرارة؟
في اليوم التالي.
عندما أدركت ما قالته جوزفين، تغيرت تعابيرها فجأة.
وكان ذلك شعورًا رائعًا.
“أيتها الـ…”
”…أنا لست الوحيد الذي أحرز تقدمًا كبيرًا.”
“سأبدأ الآن في توزيع أوراق الامتحان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…..”
قُطعت كلمات كيرا فجأة بصوت الأستاذة بريدجيت. رفعت رأسها واستقامت ظهرها بلا وعي.
”…..نتيجتك السابقة: 1.716. تحسن بمقدار 0.865.”
“أجرينا امتحانين كتابيين. سأوزع الأوراق عليكم جميعًا في آن واحد. لقد قمت بتصحيحها جميعًا أثناء الرحلة وتأكدت منها مرتين. إذا لم تكن راضيًا عن درجتك، يمكنك التحدث معي وسنرى ما إذا كان بالإمكان تعديلها.”
نعم، الألم.
بدأت الأستاذة بريدجيت في توزيع الأوراق واحدة تلو الأخرى.
ما بال هذه الحمقاء…
حلّ صمت غريب على الفصل فجأة، حيث كان الطلاب الذين استلموا الأوراق يقلبون الصفحات على الفور لمشاهدة درجاتهم.
كانت متوترة.
بعضهم أظهر علامات اليأس، بينما أظهر آخرون علامات الحماس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حلّ صمت غريب على الفصل فجأة، حيث كان الطلاب الذين استلموا الأوراق يقلبون الصفحات على الفور لمشاهدة درجاتهم.
كان الموقف مزيجًا بين الاثنين.
ألم عشته وكان مألوفًا جدًا بالنسبة لي.
تقليب، تقليب، تقليب—
في حالة حرارة؟
كان صوت تقليب الصفحات يعذب كيرا.
كانت جميع الأنظار موجهة نحوي.
بلعت ريقها وفركت يديها معًا. دون أن تشعر، أصبحت يداها متعرقتين للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جيلبرت، أليس كذلك؟
ثم،
كان الأمر فقط…
“تفضلي.”
للحظة، توقف عقلها عن التفكير. لدرجة أن جوزفين، التي كانت قد انتهت من تصفح أوراقها، تمكنت من إلقاء نظرة خاطفة.
وصلت أوراقها أخيرًا.
“هل يمكنك التوقف؟”
“…..”
بدأت كيرا تبحث حولها بقلق. “لقد كانت أمامي، أين ذهبت؟” ثم، تغيرت ملامح وجهها.
جلست كيرا للحظة دون حراك. رغم أن الأوراق كانت أمامها، بدا عقلها وكأنه قد توقف.
السؤال الحقيقي هو:
كان الأمر فقط…
“ضع يدك على الكرة.”
“آه، تبًا.”
“رائع.”
قرصت كيرا ذراعها.
“انتهى الفصل الدراسي الأول بالفعل. لقد مر عدة أشهر منذ أن خضعت لتحليل التقدم الخاص بك. مع انتهاء الامتحانات، حان الوقت الآن لفحص تقدمك العام.”
“…..متى أصبحت هكذا جبانة؟”
كانت مثل هذه الدرجات متوقعة منهم.
صحيح، كانت مجرد نتيجة امتحان سخيفه . على الأقل، هذا ما كانت تحاول أن تقنع به نفسها قبل أن تمد يدها نحو الورقة الأولى وتقلبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما كانت المانا أنقى، كانت التعاويذ أكثر قوة وفعالية.
الدرجة: 17/63 [27%]
سأريكم.
التقدير: E
سأريكم.
تجمد جسدها وارتجفت يدها.
لم يتطلب الأمر سوى سماع صوتها لتستيقظ كيرا من صدمتها.
للحظة، توقف عقلها عن التفكير. لدرجة أن جوزفين، التي كانت قد انتهت من تصفح أوراقها، تمكنت من إلقاء نظرة خاطفة.
طرفت بعينيها وقامت بفرك شفتيها.
“واو. تبًا.”
الدرجة: 48/71 [68%]
لم يتطلب الأمر سوى سماع صوتها لتستيقظ كيرا من صدمتها.
*
طرفت بعينيها وقامت بفرك شفتيها.
“لم يمض وقت طويل منذ أن جئت إلى هذا العالم. إنه معجزة بحد ذاتها أنني استطعت تحقيق هذه الدرجات.”
“صحيح، هذا كان متوقعًا.”
طرفت بعينيها وقامت بفرك شفتيها.
هذه ليست الورقة التي درست لها.
“هل تناولت نوعًا من الأدوية؟ نوعاً من—”
تلك الورقة كانت…
نعم، لقد عملت بجد من أجل تلك النتائج.
“….هاه؟”
“كيف؟”
أين هي؟
ارتعش فمي قليلاً.
بدأت كيرا تبحث حولها بقلق. “لقد كانت أمامي، أين ذهبت؟” ثم، تغيرت ملامح وجهها.
بعد أن تعافى المساعد من النتيجة السابقة، أشار إلى الكرة أمامي.
كانت الورقة في يد جوزفين.
كلانك— قيد أسود قُفل على معصمي.
“أوه، ما الذي…”
“صحيح، هذا كان متوقعًا.”
كانت على وشك أن تستعيدها، عندما لاحظت التعبير على وجه جوزفين. كان كما لو أنها قد رأت شبحًا.
نعم، الألم.
“م-ماذا؟ لا؟ ماذا؟”
“….؟”
“….؟”
*
ما بال هذه الحمقاء…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد دمج عظم جديد في جسدي، كان من الطبيعي أن تتحسن لياقتي البدنية بدرجة معينة.
“ما الذي فعلتِه؟”
رائع…
نظرة جوزفين تحولت ببطء نحو كيرا.
ألمنا.
“…..ب-بكم بِعتِ يديك؟ من في عقله السليم سيدفع ثمن ذلك؟”
كانت متوترة.
“هاه؟ ماذا… أعطني ذلك!”
ثم،
انتزعت كيرا الورقة من يد جوزفين.
كان الوقت قد حان أخيرًا للإعلان عن نتائج الامتحانات.
ثم، خفضت نظرها إلى الدرجة.
***
“آه…”
كلانك— قيد أسود قُفل على معصمي.
لم تستطع كيرا تحديد ما نوع التعبير الذي كانت تظهره في تلك اللحظة، لكنها استطاعت أن تخمن.
“لم يمض وقت طويل منذ أن جئت إلى هذا العالم. إنه معجزة بحد ذاتها أنني استطعت تحقيق هذه الدرجات.”
ربما كان شيئًا مشابهًا لتعبير جوزفين، لكن…
“نتيجتي السابقة كانت ملوثة. أتساءل ما هي الآن.”
“…..ههه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان يعني شيئًا.
انطلقت ضحكة من شفتيها.
من ألم الاحتراق حيًا، إلى ألم التعذيب اليومي وغسيل الدماغ.
كما لو أن هناك تعويذة قد أُلقيت عليها، تلاشى كل توترها في تلك اللحظة. شعرت بتنميل في يديها، وكذلك في جسدها.
ترجمة : TIFA
عضّت شفتيها ونظرت إلى الدرجة مرة أخرى.
عندما فتحت عيني، أدركت أن الأجواء كانت هادئة.
ومرة أخرى…
في السابق، كان جسدي هو الذي يعيقني. الأمور مختلفة الآن.
ومرة أخرى…
“…..ههه.”
ربما، مرة أخرى؟
سواء من الأستاذة أو المتدربين الآخرين من المناطق المختلفة.
الدرجة: 48/71 [68%]
قاعة كارلسون.
التقدير: B
بعضهم أظهر علامات اليأس، بينما أظهر آخرون علامات الحماس.
“ههه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما كانت المانا أنقى، كانت التعاويذ أكثر قوة وفعالية.
لأول مرة في حياتها.
ومرة أخرى…
شعرت كيرا بأنها قد حققت شيئًا بجهودها الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بما أن معظمكم يعرف العملية بالفعل، لن أطيل.”
وكان ذلك شعورًا رائعًا.
في السابق، كان جسدي هو الذي يعيقني. الأمور مختلفة الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المجموعات ستكون كما هي من قبل. ومساعد الأستاذ المسؤول عنكم سيبقى كما هو.”
***
لم يتطلب الأمر سوى سماع صوتها لتستيقظ كيرا من صدمتها.
قاعة كارلسون.
“تفضلي.”
وجدت نفسي في ساحة التدريب المألوفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قيمة النتيجة: 2.581.”
كانت الحصص الصباحية قد انتهت، وحان الآن وقت الحصص المسائية. كانت نتائج الامتحانات عبارة عن B وA.
“….؟”
درجة أقل مما كنت أتوقع لنفسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الوحيد الذي ينظر إليَّ بغرابة. تقريبًا جميع الطلاب الآخرين كانوا يرمقونني بنفس النظرات.
لكنني لم أشعر بالإحباط.
قطع صوت المساعد أفكاري.
“لم يمض وقت طويل منذ أن جئت إلى هذا العالم. إنه معجزة بحد ذاتها أنني استطعت تحقيق هذه الدرجات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، خفضت نظرها إلى الدرجة.
لا، بدلاً من معجزة، كان الأمر أشبه بحصاد ثمار عملي وجهودي.
هذه ليست الورقة التي درست لها.
نعم، لقد عملت بجد من أجل تلك النتائج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت برغبة في الضحك، لكنني كتمتها وتوجهت نحو الكرة التالية.
“انتهى الفصل الدراسي الأول بالفعل. لقد مر عدة أشهر منذ أن خضعت لتحليل التقدم الخاص بك. مع انتهاء الامتحانات، حان الوقت الآن لفحص تقدمك العام.”
لم أقم بأي مشهد واتبعت التعليمات.
بدأت الأستاذة أوليفيا ج. كيلسون تشرح.
لم يتطلب الأمر سوى سماع صوتها لتستيقظ كيرا من صدمتها.
“الجميع هنا يعرف العملية بالفعل. وبما أننا قمنا بذلك من قبل، لا أعتقد أن هناك حاجة لتقديم الامتحان مرة أخرى، أليس كذلك؟”
“حسنًا.”
لم يقل أحد شيئًا. من الواضح أن الجميع كانوا يعرفون العملية بالفعل. وكان هذا صحيحًا بالنسبة لي أيضًا. أعني، كيف يمكنني أن أنسى؟ فقد كان هنا حيث نزفت عيني.
تجاهلته، وضعت يدي على الكرة الأخيرة ووجهت المانا إليها.
“رائع.”
عندما أدركت ما قالته جوزفين، تغيرت تعابيرها فجأة.
صفّقت الأستاذة بيديها.
ربما كان شيئًا مشابهًا لتعبير جوزفين، لكن…
“بما أنكم تعرفون العملية، فلنبدأ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلعت ريقها وفركت يديها معًا. دون أن تشعر، أصبحت يداها متعرقتين للغاية.
وأشارت إلى المحطات المختلفة وقالت:
__________________
“المجموعات ستكون كما هي من قبل. ومساعد الأستاذ المسؤول عنكم سيبقى كما هو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الألم…
ارتعش فمي قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما كانت المانا أنقى، كانت التعاويذ أكثر قوة وفعالية.
رائع…
“نقاء المانا: قياسي.”
“ابدؤوا.”
“الاختبار الأول. اختبار تركيز المانا. ضع يدك على الكرة.”
وفقًا لكلماتها، تفرق الطلاب. وكنت مثلهم، توجهت نحو رجل ضخم ذو حاجبين كثيفين ورأس أصلع.
“النظام سيكون كما كان سابقًا. اختبارنا الأول سيكون اختبار المانا.”
جيلبرت، أليس كذلك؟
درجة أقل مما كنت أتوقع لنفسي.
مهما يكن.
“ههه.”
ليس مهمًا أن أتذكر.
ومرة أخرى…
على عكس المرة السابقة، لم ينظر إليَّ بعداء صريح. كان الأمر أكثر اعتدالاً هذه المرة.
“هاه… هاه… هاه…”
ومع ذلك، لا يزال بإمكاني أن أشعر به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الوحيد الذي ينظر إليَّ بغرابة. تقريبًا جميع الطلاب الآخرين كانوا يرمقونني بنفس النظرات.
“تجمعوا، أيها الطلاب.”
هل يمكنني تحمل الألم؟
لم أقم بأي مشهد واتبعت التعليمات.
ومرة أخرى…
بعد أن قام بإحصاء سريع، وضع اللوح جانبًا وقادنا إلى مكان مألوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المجموعات ستكون كما هي من قبل. ومساعد الأستاذ المسؤول عنكم سيبقى كما هو.”
“النظام سيكون كما كان سابقًا. اختبارنا الأول سيكون اختبار المانا.”
“آه…”
داخل مساحة لا تزيد عن حجم فصل دراسي، زينت الأرض دائرة سحرية كبيرة. وفوقها، كان هناك مكتب يحمل ثلاثة كرات مميزة.
“ابدأِ.”
“بما أن معظمكم يعرف العملية بالفعل، لن أطيل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السؤال الحقيقي كان،
استدار لينظر إلي، فتقدمت إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجدت نفسي في ساحة التدريب المألوفة.
“الاختبار الأول. اختبار تركيز المانا. ضع يدك على الكرة.”
*
وقعت جميع الأنظار عليّ.
“هاااه…”
“…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما كانت المانا أنقى، كانت التعاويذ أكثر قوة وفعالية.
بصمت، اتبعت تعليماته ووضعت يدي على الكرة. في نفس الوقت الذي فعلت فيه ذلك، بدأت في توجيه المانا إلى الكرة.
السؤال الحقيقي هو:
بدأت المانا تستنزف من جسدي بينما انتشر توهج أبيض من الكرة.
لم أكن الوحيد الذي كان يتدرب بجنون كل يوم.
لم يكن ساطعًا بشكل كبير، لكنه كان كافيًا ليجعلني أضيق عيني.
داخل مساحة لا تزيد عن حجم فصل دراسي، زينت الأرض دائرة سحرية كبيرة. وفوقها، كان هناك مكتب يحمل ثلاثة كرات مميزة.
لم تستغرق العملية وقتًا طويلاً.
بحلول الوقت الذي انتهيت فيه، تلقيت نتيجتي.
بدأت الأستاذة أوليفيا ج. كيلسون تشرح.
“قيمة النتيجة: 2.581.”
درجة أقل مما كنت أتوقع لنفسي.
قوبلت كلماته بصمت طفيف.
ربما كان شيئًا مشابهًا لتعبير جوزفين، لكن…
”…..نتيجتك السابقة: 1.716. تحسن بمقدار 0.865.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما استدرت لأنظر إليه، كدت أبتسم. تعبيره… بدا وكأنه قد ابتلع حشرة.
داخل نفسي، كنت أحمل هذه الآلام.
“التقدير: ممتاز.”
على عكس الاختبار السابق، كنت متوترًا بشأن هذا الاختبار.
شعرت برغبة في الضحك، لكنني كتمتها وتوجهت نحو الكرة التالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى أويف، حصلت على 3.553 في النتيجة البدنية. وهذا ليس حتى مجالها القوي. إيفلين وكيرا أيضًا حققتا تقدمًا كبيرًا.”
كرة نقاء المانا.
“…”.
كنت متأكدًا من أنه يمكنه التحمل لفترة أطول.
على عكس الاختبار السابق، كنت متوترًا بشأن هذا الاختبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المجموعات ستكون كما هي من قبل. ومساعد الأستاذ المسؤول عنكم سيبقى كما هو.”
نقاء المانا لم يكن شيئًا يمكن تغييره بسهولة. فهو يمثل مدى قدرة الجسد على تحويل المانا الموجودة في الهواء إلى مانا قابلة للاستخدام.
داخل مساحة لا تزيد عن حجم فصل دراسي، زينت الأرض دائرة سحرية كبيرة. وفوقها، كان هناك مكتب يحمل ثلاثة كرات مميزة.
كلما كانت المانا أنقى، كانت التعاويذ أكثر قوة وفعالية.
قوبلت كلماته بصمت طفيف.
“نتيجتي السابقة كانت ملوثة. أتساءل ما هي الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، خفضت نظرها إلى الدرجة.
“ضع يدك على الكرة.”
“ابدؤوا.”
بعد أن تعافى المساعد من النتيجة السابقة، أشار إلى الكرة أمامي.
ألم عشته وكان مألوفًا جدًا بالنسبة لي.
اتبعت تعليماته ووضعت يدي على الكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واو. تبًا.”
ظهر توهج مألوف على سطح الكرة. لم يستمر لأكثر من بضع ثوانٍ قبل أن يرن صوت المساعد مرة أخرى.
لأول مرة، أرادت أن يُعترف بجهودها.
“نقاء المانا: قياسي.”
وكان ذلك شعورًا رائعًا.
قياسي…
لا، هذا كان كذبًا.
“إذاً، لقد تحسنت فعلاً.”
هذا الاختبار، لم أعد كما كنت في المرة السابقة.
كنت أمتلك شعورًا منذ تواجدي في إلنور. شعرت به من خلال تدفق المانا لدي، والزيادة الطفيفة في قوة تعاويذي على الرغم من عدم ترقيتي بأي شكل آخر.
استدار لينظر إلي، فتقدمت إلى الأمام.
السؤال الحقيقي كان،
حان وقت الاختبار الأخير. اختبار التحمل العقلي. لا أزال أتذكر التفاصيل الدقيقة له.
“كيف؟”
ربما كان شيئًا مشابهًا لتعبير جوزفين، لكن…
قطع صوت المساعد أفكاري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلعت ريقها وفركت يديها معًا. دون أن تشعر، أصبحت يداها متعرقتين للغاية.
عندما استدرت للنظر، كان لديه نظرة غير مصدقة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه طريقتي الخاصة في القول:
”…..كيف تمكنت من تحسين نقاء المانا وكميتها في نفس الوقت؟”
متوترة جدًا.
لم يكن الوحيد الذي ينظر إليَّ بغرابة. تقريبًا جميع الطلاب الآخرين كانوا يرمقونني بنفس النظرات.
طرفت بعينيها وقامت بفرك شفتيها.
لم أستطع أن ألومهم.
عندما استدرت للنظر، كان لديه نظرة غير مصدقة على وجهه.
بعد كل شيء، كان من الصعب تحسين نقاء المانا بالتزامن مع تحسين كميتها.
“التقدير: ممتاز.”
“هل تناولت نوعًا من الأدوية؟ نوعاً من—”
لم أقم بأي مشهد واتبعت التعليمات.
تجاهلته، وضعت يدي على الكرة الأخيرة ووجهت المانا إليها.
عضّت شفتيها ونظرت إلى الدرجة مرة أخرى.
كانت هذه طريقتي الخاصة في القول:
كانت على وشك أن تستعيدها، عندما لاحظت التعبير على وجه جوزفين. كان كما لو أنها قد رأت شبحًا.
“ليس من شأنك.”
لم تستغرق العملية وقتًا طويلاً.
*
نعم، الألم.
جاء الاختبار البدني بعد ذلك.
”…أنا لست الوحيد الذي أحرز تقدمًا كبيرًا.”
على عكس الاختبار السابق، لم أحرز تقدمًا كبيرًا في هذا الجانب، ولكن كان هناك بعض التحسن.
“آه، تبًا.”
بعد دمج عظم جديد في جسدي، كان من الطبيعي أن تتحسن لياقتي البدنية بدرجة معينة.
“لماذا كان علينا أن نكون في نفس العام مع هؤلاء الوحوش؟”
هذا بالإضافة إلى أنني كنت أتدرب كل يوم بلا استثناء.
“…..”
بالنسبة لي، كان هذا التقدم متوقعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تجمعوا، أيها الطلاب.”
”…أنا لست الوحيد الذي أحرز تقدمًا كبيرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جيلبرت، أليس كذلك؟
“يا له من وحش. لا أصدق أنه حصل على 3.671 في النتيجة البدنية. ألا يعني ذلك أنه قريب من الوصول إلى المستوى الرابع؟ هذا يعادل مستوى أساتذتنا…”
بحلول الوقت الذي انتهيت فيه، تلقيت نتيجتي.
“حتى أويف، حصلت على 3.553 في النتيجة البدنية. وهذا ليس حتى مجالها القوي. إيفلين وكيرا أيضًا حققتا تقدمًا كبيرًا.”
“…”.
“لماذا كان علينا أن نكون في نفس العام مع هؤلاء الوحوش؟”
قوبلت كلماته بصمت طفيف.
كانت مثل هذه الدرجات متوقعة منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما كانت المانا أنقى، كانت التعاويذ أكثر قوة وفعالية.
لم أكن الوحيد الذي كان يتدرب بجنون كل يوم.
ثم،
إضافة إلى ذلك، باستثناء ربما ليون، كان لدى الآخرين وصول إلى موارد أفضل بكثير مما كان لدي.
ارتعش فمي قليلاً.
لم يكن هناك جدوى من مقارنة نفسي بهم.
“ما بك؟ في حالة حرارة؟ لا أستطيع التركيز وأنتِ تتنفسين بهذه الطريقة!”
“جوليان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قيمة النتيجة: 2.581.”
خرجت من أفكاري فقط عندما تم استدعاء اسمي.
رفعت نظري، وتقدمت إلى الأمام وجلست.
بدأت الأستاذة أوليفيا ج. كيلسون تشرح.
كلانك—
قيد أسود قُفل على معصمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تجمعوا، أيها الطلاب.”
حان وقت الاختبار الأخير. اختبار التحمل العقلي.
لا أزال أتذكر التفاصيل الدقيقة له.
“النظام سيكون كما كان سابقًا. اختبارنا الأول سيكون اختبار المانا.”
كان هذا هو الاختبار الذي لا يمكنني نسيانه أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الوحيد الذي ينظر إليَّ بغرابة. تقريبًا جميع الطلاب الآخرين كانوا يرمقونني بنفس النظرات.
كنت على وشك أن أستعد نفسي عقليًا للألم القادم عندما وضعت يد على كتفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، ما الذي…”
“دعني أحذرك.”
كانت على وشك أن تستعيدها، عندما لاحظت التعبير على وجه جوزفين. كان كما لو أنها قد رأت شبحًا.
كانت الأستاذة كيلسون.
“آه، تبًا.”
كانت تنظر إليَّ بتعبير جاد للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت برغبة في الضحك، لكنني كتمتها وتوجهت نحو الكرة التالية.
”…..عليك أن تضبط نفسك، أيها المتدرب. لا أريدك أن تصاب بالعمى كما حدث في المرة الماضية. إذا حدث شيء مشابه، فسأنهي الامتحانات وأرسبك فورًا.”
ومرة أخرى…
كان صوتها حازمًا.
عندما استدرت لأنظر إليه، كدت أبتسم. تعبيره… بدا وكأنه قد ابتلع حشرة.
من نظرتها، كان من الواضح أنها جادة للغاية.
لم أعد أحمل ألمًا واحدًا فقط.
“حسنًا.”
“…..متى أصبحت هكذا جبانة؟”
لكن هذا كان جيدًا.
“هل تناولت نوعًا من الأدوية؟ نوعاً من—”
“جسدي يجب أن يكون قادرًا على التحمل هذه المرة.”
كما لو أن هناك تعويذة قد أُلقيت عليها، تلاشى كل توترها في تلك اللحظة. شعرت بتنميل في يديها، وكذلك في جسدها.
في السابق، كان جسدي هو الذي يعيقني. الأمور مختلفة الآن.
متوترة جدًا.
كنت متأكدًا من أنه يمكنه التحمل لفترة أطول.
نعم، الألم.
السؤال الحقيقي هو:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلقت ضحكة من شفتيها.
هل يمكنني تحمل الألم؟
بعد أن قام بإحصاء سريع، وضع اللوح جانبًا وقادنا إلى مكان مألوف.
الألم…
كنت على وشك أن أستعد نفسي عقليًا للألم القادم عندما وضعت يد على كتفي.
نعم، الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تجمعوا، أيها الطلاب.”
لم أعد أحمل ألمًا واحدًا فقط.
“نقاء المانا: قياسي.”
أغمضت عيني وتركت الظلام يسيطر على رؤيتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست كيرا للحظة دون حراك. رغم أن الأوراق كانت أمامها، بدا عقلها وكأنه قد توقف.
في وسط الظلام، ظهرت أكثر من عشرة أشكال.
نظرت إلى الأستاذة.
كل شكل يحمل ألمًا مختلفًا.
الدرجة: 48/71 [68%]
ألم عشته وكان مألوفًا جدًا بالنسبة لي.
لأول مرة في حياتها.
من ألم الاحتراق حيًا، إلى ألم التعذيب اليومي وغسيل الدماغ.
بعد أن تعافى المساعد من النتيجة السابقة، أشار إلى الكرة أمامي.
داخل نفسي، كنت أحمل هذه الآلام.
كانت الورقة في يد جوزفين.
هذا الاختبار،
لم أعد كما كنت في المرة السابقة.
قرصت كيرا ذراعها.
”…..”
كانت الورقة في يد جوزفين.
عندما فتحت عيني، أدركت أن الأجواء كانت هادئة.
“حسنًا.”
كانت جميع الأنظار موجهة نحوي.
كانت الحصص الصباحية قد انتهت، وحان الآن وقت الحصص المسائية. كانت نتائج الامتحانات عبارة عن B وA.
سواء من الأستاذة أو المتدربين الآخرين من المناطق المختلفة.
بعضهم أظهر علامات اليأس، بينما أظهر آخرون علامات الحماس.
في هذه اللحظة، كنت مركز الانتباه.
وأشارت إلى المحطات المختلفة وقالت:
حسنًا.
تجمد جسدها وارتجفت يدها.
سأريكم.
ألمنا.
هذه ليست الورقة التي درست لها.
نظرت إلى الأستاذة.
طرفت بعينيها وقامت بفرك شفتيها.
“ابدأِ.”
بدأت الأستاذة أوليفيا ج. كيلسون تشرح.
“ابدؤوا.”
__________________
“ههه.”
ترجمة : TIFA
لأول مرة في حياتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الوحيد الذي ينظر إليَّ بغرابة. تقريبًا جميع الطلاب الآخرين كانوا يرمقونني بنفس النظرات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات