الفصل 148: تحت ضوء القمر [3]
الفصل 148: تحت ضوء القمر [3]
بقيت صامتًا.
الموقع الذي اخترته كان قريبًا من الكهف حيث كنت أتدرب في السابق. لا يزال بإمكاني الوصول إليه، واستخدمه بين الحين والآخر. المشكلة الوحيدة مع هذا المكان هي أنني أعود دائمًا منه مصابًا بالكدمات والجروح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم خطوة أخرى.
عادة ما تجعل الأيام التالية كابوسًا بالنسبة لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم خطوة أخرى.
“…..هذا ليس مكانًا سيئًا.”
لم يكن شيئًا مقارنة بالإحساس بالإحباط الذي كنت أشعر به حاليًا.
همس ليون بينما ينظر حوله.
“هو!”
كان المكان محاطًا بالأشجار، وهو واحد من الأماكن القليلة المسطحة داخل الغابة الواقعة خارج حرم الأكاديمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغليت تلك اللحظة لأبتعد عنه.
من الناحية التقنية، لم يكن من المفترض أن نكون هنا. في الواقع، لم يكن من المفترض أن نكون خارج حدود الأكاديمية على الإطلاق.
“هل أنت مستعد؟”
السبب الوحيد لعدم القبض علينا هو أن لدي تصريحًا خاصًا من ديليلا للخروج من أسوار الأكاديمية. الحراس المسؤولون كانوا يعرفونني، ولهذا منحوني الإذن بالخروج.
_________________
وبما أن ليون كان فارسي، لم تكن هناك مشكلة في إخراجه معي.
في الحقيقة، استغرقني الأمر عدة أشهر فقط لأشعر بالتحسن مجددًا.
مع ذلك، من المرجح أن يقوموا بإبلاغ ديليلا بالوضع.
صوت التصادمات—!
كنت موافقًا على ذلك.
‘….آه، إذن وصلنا إلى هذه النقطة.’
صوت تثبيت—
بينما رمشت عيني، شعرت بأن العالم من حولي أصبح مشوشًا.
بينما يثبت ليون السوار على معصمه، نظر إلي.
نظرت مباشرة إلى عيني ليون وأومأت برأسي.
بادلته النظرة قبل أن أضع سوارًا خاصًا بي.
أردت أن أضحك، لكن لم أستطع.
صوت تثبيت—
فقط عندما خطوت خطوة للأمام، وبينما كنت على وشك ضربه، تجمد جسدي فجأة.
“هناك ثلاث إعدادات. ضعها على الإعداد الثاني. يجب أن يقلل ذلك من مانا لدينا إلى نفس المستوى.”
“كه.”
“حسنًا.”
صوت تثبيت—
اتبعت توجيهاته وضبطت إعداد السوار. لم يكن الأمر صعبًا؛ كان هناك شاشة صغيرة في الأعلى، وكل ما كان عليّ فعله هو تدوير العجلة الصغيرة الموجودة على الجانب.
كان… أحمر اللون.
[II]
تنفست بعمق وأغمضت عيني. على الرغم من أنني لم أظهر ذلك، إلا أن يدي كانت ترتعش. سيكون كذبًا إن قلت إنني لم أكن متوترًا.
عند اختيار الإعداد الثاني، بدأت المانا في جسدي بالانخفاض.
“…..”
لم يكن الانخفاض كبيرًا، لكنني شعرت بعدم ارتياح طفيف.
ثم خطوة أخرى.
“…..هل أنت مستعد؟”
اتبعت توجيهاته وضبطت إعداد السوار. لم يكن الأمر صعبًا؛ كان هناك شاشة صغيرة في الأعلى، وكل ما كان عليّ فعله هو تدوير العجلة الصغيرة الموجودة على الجانب.
عندما رفعت نظري، لاحظت أن وجه ليون شاحب إلى حد ما.
[II]
“هل أنت بخير؟”
صوت التصادمات—!
“سأكون بخير.”
بقيت صامتًا.
لم يكن يبدو كذلك على الإطلاق.
سواء كان في حالة جيدة أم لا، كنت متأكدًا أنه لا يزال بإمكانه التعامل معي بشكل جيد.
“سأصدقك على أي حال، على ما أعتقد.”
صوت التصادمات—!
سواء كان في حالة جيدة أم لا، كنت متأكدًا أنه لا يزال بإمكانه التعامل معي بشكل جيد.
رفض أن يطيعني.
“ه-هاه.”
تنفست بعمق، وفتحت عيني مجددًا.
تنفست بعمق وأغمضت عيني. على الرغم من أنني لم أظهر ذلك، إلا أن يدي كانت ترتعش. سيكون كذبًا إن قلت إنني لم أكن متوترًا.
لم يكن الأمر أنني لا أقبل خسارتي.
ليون.
صوت انفجار مكتوم— “….”
…بالإضافة إلى كونه فارسي، كان الأقوى بين طلاب السنة.
“أعتقد أنني كسرت شيئًا.”
البطل الرئيسي لهذا العالم.
ببساطة… لم أكن أنا في تلك اللحظة.
شخص حتى أويف ستجد صعوبة في هزيمته، ناهيك عني.
‘لا أريد أن أخسر.’
سيكون من الجنون أن أقول إنني لم أكن متوترًا، ولكن،
لكن كما لو أن السيف كان أفعى، التف حول ذراعي واستهدف مباشرة صدري المكشوف.
فتحت عيني.
صوت تصادم—
“أريد المحاولة.”
“هااا… هاا…”
…أردت أن أرى إلى أي مدى وصلت خلال نصف العام الماضي في هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت يدي مرة أخرى.
“هل أنت مستعد؟”
للمرة الأولى، تمكنت من إصابته.
“…..”
لكنني لم أرغب في الخسارة.
لم أجب على الفور وبدأت في توجيه المانا داخل جسدي.
لكن كل ذلك توقف عند لحظة معينة.
صوت السلاسل—
حتى نبرته بدت غير مبالية.
التفت السلاسل حول ذراعي اليسرى.
“أريد المحاولة.”
ثم،
كان ليون يقترب.
نظرت مباشرة إلى عيني ليون وأومأت برأسي.
ومع ذلك، لم أكن قد أظهرت جميع أوراقي بعد.
“أنا مستعد.”
“….أوهك.”
“…أنا قادم.”
استمررت في الهجوم والاندفاع للأمام.
اختفت كلمات ليون مع الليل، وضباب جسده من المكان الذي كان يقف فيه.
‘لماذا أشعر بهذا القدر من الإحباط؟’
في اللحظة التالية، كان أمامي مباشرة.
“….هل أنت مستعد؟”
رفعت يدي اليسرى غريزيًا.
صوت اصطدام آخر—!
صوت معدني—
“يشبه اختبار التحمل العقلي.”
على الرغم من أنه كان يستخدم سيفًا خشبيًا، إلا أن الصوت المعدني الصاخب تردد في الهواء عندما لامس السيف السلاسل، وأُجبرت على التراجع بضعة أمتار.
“حسنًا.”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه…؟”
في الصمت، نظرت إلى ذراعي التي أصبحت خدراء تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه النتيجة المتوقعة، ومع ذلك…
الألم المصاحب للخدر كان شيئًا آخر. ومع ذلك، كان الألم شيئًا أستطيع تحمله، وتجاهلته في الوقت المناسب لمواجهة هجوم ليون الثاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفعت يدي مرة أخرى.
ببساطة… لم أكن أنا في تلك اللحظة.
لكن كما لو أن السيف كان أفعى، التف حول ذراعي واستهدف مباشرة صدري المكشوف.
“هل أنت مستعد؟”
“…..!”
توقف عن الحركة تمامًا.
في تلك اللحظة القصيرة، لمحت وجه ليون.
“سأكون بخير.”
نظراته…
استمررت في الهجوم والاندفاع للأمام.
كانت غير مألوفة. عادة ما يكون هادئًا ونادرًا ما يظهر أي مشاعر، ولكن في تلك اللحظة، كانت هناك نظرة باردة في عينيه.
أصابت الضربة كتفي مباشرة. اهتز جسدي، لكنني لم أهتم. الشيء الوحيد الذي كان يشغل ذهني في تلك اللحظة كان ليون.
…نظرة باردة للغاية، و…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأثر العقلي الذي كان يتركه عليّ لم يكن شيئًا أستطيع تحمله لفترة قصيرة.
ضرب السيف الخشبي صدري.
لم يكن الإحساس الذي استمتعت به بشكل خاص.
صوت انفجار مكتوم—
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تا… تا!
بقيت صامتًا.
توقف عن الحركة تمامًا.
الألم كان هناك. بالتأكيد كان موجودًا. كنت أشعر به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الانخفاض كبيرًا، لكنني شعرت بعدم ارتياح طفيف.
ارتعشت عيني اليسرى بشكل لا إرادي بينما التقت نظراتي بنظرات ليون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المزيد…!”
ثم، في تلك اللحظة القصيرة التي تلاقت فيها نظراتنا، قبضت يدي اليمنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغليت تلك اللحظة لأبتعد عنه.
الأوتار أحاطت بالمكان.
أردت أن أضحك، لكن لم أستطع.
اقتربت من رقبته، وذراعيه، وساقيه، وكل جزء من جسده تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ازداد تنفسي سرعة. وكذلك نبضات قلبي.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح واضحًا لي بعد تبادل الهجمات معه أن الفارق في المهارات بيننا لا يزال كبيرًا للغاية.
توقفت حركته حينها.
“…..هل أنت مستعد؟”
وقفنا وجهًا لوجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تا… تا!
دامت تلك اللحظة للحظة وجيزة فقط قبل أن يتلاشى جسد ليون فجأة، ليظهر بعيدًا.
‘لا أريد أن أخسر.’
صوت تصادم—
تهدلت ذراعاي ورمشت بعيني.
تطايرت الشرارات بينما تراجعت مترنحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أتجاهل كل ضرباته، وأبادل الضربات معه بكل ما أملك.
“….أوهك.”
توقفت حركته حينها.
قبل أن أتمكن حتى من التقاط أنفاسي، كان ليون يهاجمني مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوهك…!”
صوت التصادمات—!
بفضل حركته، كان ليون يقلل الضرر الذي يتحمله.
كان ليون لا يرحم في هجماته.
من الناحية التقنية، لم يكن من المفترض أن نكون هنا. في الواقع، لم يكن من المفترض أن نكون خارج حدود الأكاديمية على الإطلاق.
بغض النظر عما حاولت فعله، لم يكن يمنحني أي فرصة لالتقاط الأنفاس، حتى بدأت أشعر بالاختناق.
“هاا…!”
لكن هذا الشعور…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا مستعد.”
“يشبه اختبار التحمل العقلي.”
“هاا…!”
هل يمكن أن يكون هناك ارتباط؟
صوت انفجار مكتوم—!
صوت تصادم آخر—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت عيني.
تم دفعي للخلف مرة أخرى.
ومع ذلك، لم تكن أيضًا المرة الأولى التي أشعر فيها بشيء كهذا.
“هاا…!”
عند اختيار الإعداد الثاني، بدأت المانا في جسدي بالانخفاض.
وسط محاولتي لالتقاط أنفاسي، كان ليون بالفعل فوقي. كان السيف الخشبي مرفوعًا فوق رأسه، وعضلاته مشدودة. غريزيًا، رفعت يدي لصد الهجوم.
“ما هذا…؟ ماذا يحدث؟”
صوت انفجار مكتوم—!
وسط محاولتي لالتقاط أنفاسي، كان ليون بالفعل فوقي. كان السيف الخشبي مرفوعًا فوق رأسه، وعضلاته مشدودة. غريزيًا، رفعت يدي لصد الهجوم.
ولكن، وقعت بوضوح في فخه؛ إذ جاءت قدمه بسرعة وضربت معدتي، مما أرسلني طائرًا للخلف.
كان ليون لا يرحم في هجماته.
“…..أوهك!”
وقفنا وجهًا لوجه.
صدر صوت مني عندما سقطت على ظهري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأثر العقلي الذي كان يتركه عليّ لم يكن شيئًا أستطيع تحمله لفترة قصيرة.
كان الصوت نتيجة استنشاقي السريع للهواء. الهجمات التي لا تهدأ من ليون جعلت من المستحيل عليّ التنفس.
رفع سيفه وضربه بشكل قطري إلى الأسفل.
لم يكن الإحساس الذي استمتعت به بشكل خاص.
دون تردد، قبضت يدي اليمنى وظهرت خيوط من خلفه، أوقفت حركته.
ومع ذلك، لم تكن أيضًا المرة الأولى التي أشعر فيها بشيء كهذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تا… تا!
بل، شعرت به خلال تحليل التقدم.
صوت السلاسل—
“…..”
كما رأيت الكدمات والجروح في جميع أنحاء وجهه.
بينما رمشت عيني، شعرت بأن العالم من حولي أصبح مشوشًا.
ارتعشت عيني اليسرى بشكل لا إرادي بينما التقت نظراتي بنظرات ليون.
حركت يدي، وشعرت بملمس الأرض الخشن تحت أصابعي. كانت الأرض صلبة، هشة، و…
“هاا… هاا…”
“هو!”
ارتعش وجهي للحظة عندما توقفت.
تدحرجت بسرعة إلى الجانب.
“…أنا قادم.”
صوت ارتطام—
رفعت نظري إليه، كان واقفًا في مكانه السابق، بوجه متجهم.
تطاير التراب على ظهري بينما دفعت نفسي من الأرض.
أردت أن أراه أكثر.
ثم رفعت ركبتي أمامي لتحميني من الهجوم القادم.
“هووو.”
صوت أزيز—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أجب على الفور وبدأت في توجيه المانا داخل جسدي.
“أوهك…!”
للمرة الأولى، تمكنت من إصابته.
جاء الهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت بصري قليلاً لأرى ليون في المسافة، متكئًا جزئيًا على شجرة قريبة.
صوت تصادم معدني—
كنت أشعر بالألم في كل مكان، ولكن ذلك الألم…
اهتز جسدي بالكامل.
“ما هذا…؟ ماذا يحدث؟”
شعرت بذلك في عظامي.
كل شيء من حولي بدا باهتًا.
تا… تا!
القمر كان يضيء من فوق، والجانب الأيسر من وجهي كان يؤلمني بشدة.
اتخذت عدة خطوات إلى الخلف، وألقيت نظرة خاطفة على الآثار العميقة التي تركتها قدماي خلفي أثناء التراجع.
كان ليون يقترب.
“كه.”
“…”
ارتعش وجهي للحظة عندما توقفت.
بحلول ذلك الوقت، كان تنفسي ثقيلاً.
“أعتقد أنني كسرت شيئًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت معدني—
ومع ذلك، استطعت أن أتحرك. ودون تفكير ثانٍ، تحركت إلى الجانب وتجنبت هجومه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تا… تا!
صوت ارتطام آخر—
قبل أن أستوعب ما حدث، كنت مستلقيًا على الأرض.
الشجرة خلفي تحطمت بضربة واحدة فقط، فابتلعت لعابي بسرية.
ثم، في تلك اللحظة القصيرة التي تلاقت فيها نظراتنا، قبضت يدي اليمنى.
“هل تمكنت من تحمل ذلك؟”
لم تكن تجربة أرغب في تكرارها مرة أخرى.
كيف لا يزال جسدي قطعة واحدة؟
لم يكن الأمر أنني لا أقبل خسارتي.
استغليت تلك اللحظة لأبتعد عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع صوت الحفيف الخافت، عضضت على شفتي.
“هااا… هااا…”
المنتصر كان واضحًا للجميع.
بحلول ذلك الوقت، كان تنفسي ثقيلاً.
حدقت في صورته أمامي وشعرت بابتسامة ترتسم على شفتي.
ورغم أنني لم أستطع رؤية نفسي في المرآة، كنت أعلم أنني أبدو في غاية البؤس.
…نظرة باردة للغاية، و…
“….لحسن الحظ أنني رفضت عرض الأستاذ.”
كانت هناك أيضًا ورقة رابحة كنت مترددًا في استخدامها.
لو قبلت العرض، كنت متأكدًا أن النتيجة كانت ستكون أسوأ مما هي عليه الآن.
وسط محاولتي لالتقاط أنفاسي، كان ليون بالفعل فوقي. كان السيف الخشبي مرفوعًا فوق رأسه، وعضلاته مشدودة. غريزيًا، رفعت يدي لصد الهجوم.
“هل تحاول بجدية؟”
وبينما كنت أحاول مرة أخرى تحريك جسدي، ومضة لامعة جاءت من جانبي الأيمن.
ظهرت ملامح خيبة الأمل في صوت ليون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا مستعد.”
رفعت نظري إليه، كان واقفًا في مكانه السابق، بوجه متجهم.
تكرر المشهد المألوف.
“…..لقد رأيت قوتك. لماذا تتراجع؟”
اتخذت عدة خطوات إلى الخلف، وألقيت نظرة خاطفة على الآثار العميقة التي تركتها قدماي خلفي أثناء التراجع.
قوة؟ مؤخرتي .
صدر صوت مني عندما سقطت على ظهري.
كنت أتعاطى المخدرات.
“…..”
“هل ستأخذ القتال على محمل الجد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربت قبضتي وجهه مباشرة، فتراجع متعثرًا.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأثر العقلي الذي كان يتركه عليّ لم يكن شيئًا أستطيع تحمله لفترة قصيرة.
دون أن أنطق بكلمة، أغلقت عيني.
“…..”
أصبح واضحًا لي بعد تبادل الهجمات معه أن الفارق في المهارات بيننا لا يزال كبيرًا للغاية.
قبل أن أتمكن حتى من التقاط أنفاسي، كان ليون يهاجمني مجددًا.
…..وهذا كان مقبولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المكان محاطًا بالأشجار، وهو واحد من الأماكن القليلة المسطحة داخل الغابة الواقعة خارج حرم الأكاديمية.
لم أعتقد لوهلة أن لدي فرصة لهزيمته.
قبل أن أستوعب ما حدث، كنت مستلقيًا على الأرض.
ومع ذلك، لم أكن قد أظهرت جميع أوراقي بعد.
صوت التصادمات—!
كانت هناك أيضًا ورقة رابحة كنت مترددًا في استخدامها.
“هااا… هاا…”
إذا أمكن، لم أكن أرغب في استخدامها.
تنفست بعمق، وفتحت عيني مجددًا.
“هووو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاها.”
تنفست بعمق، وفتحت عيني مجددًا.
أردت أن أراه أكثر.
العالم الذي كنت أعرفه أصبح رماديًا.
“يشبه اختبار التحمل العقلي.”
كل شيء من حولي بدا باهتًا.
…..وهذا كان مقبولاً.
كان ليون يحدق فيّ بنظراته الباردة المعتادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المكان محاطًا بالأشجار، وهو واحد من الأماكن القليلة المسطحة داخل الغابة الواقعة خارج حرم الأكاديمية.
“….هل أنت مستعد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، كان كل ما يهمني هو الأحمر.
حتى نبرته بدت غير مبالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت اندفاع—
أردت أن أضحك، لكن لم أستطع.
اختفت كلمات ليون مع الليل، وضباب جسده من المكان الذي كان يقف فيه.
ببساطة… لم أكن أنا في تلك اللحظة.
“سأكون بخير.”
صوت اندفاع—
الشجرة خلفي تحطمت بضربة واحدة فقط، فابتلعت لعابي بسرية.
دون قول كلمة، كنت قد انطلقت نحوه. السلاسل كانت ملتفة حول يدي اليسرى.
رفع سيفه وضربه بشكل قطري إلى الأسفل.
قبل أن أستوعب ما حدث، كنت مستلقيًا على الأرض.
“…..!”
كما رأيت الكدمات والجروح في جميع أنحاء وجهه.
لم أتجنب الضربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأثر العقلي الذي كان يتركه عليّ لم يكن شيئًا أستطيع تحمله لفترة قصيرة.
صوت ارتطام—
“هااا… هااا…”
أصابت الضربة كتفي مباشرة. اهتز جسدي، لكنني لم أهتم. الشيء الوحيد الذي كان يشغل ذهني في تلك اللحظة كان ليون.
حفيف!
حدقت في صورته أمامي وشعرت بابتسامة ترتسم على شفتي.
للمرة الأولى، تمكنت من إصابته.
دون تردد، قبضت يدي اليمنى وظهرت خيوط من خلفه، أوقفت حركته.
بينما يثبت ليون السوار على معصمه، نظر إلي.
صوت ارتطام آخر—
نظرت مباشرة إلى عيني ليون وأومأت برأسي.
ضربت قبضتي وجهه مباشرة، فتراجع متعثرًا.
صوت ارتطامات متكررة—!
للمرة الأولى، تمكنت من إصابته.
رفعت نظري إليه، كان واقفًا في مكانه السابق، بوجه متجهم.
لم يكن الضرر يبدو كبيرًا، ولكن في تلك اللحظة، كان هناك شيء يتساقط من أنفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن مدى محاولتي، لم يتحرك.
كان… أحمر اللون.
“هل أنت بخير؟”
“هاا… هاا…”
شعرت بذلك في عظامي.
ازداد تنفسي سرعة. وكذلك نبضات قلبي.
لم أعتقد لوهلة أن لدي فرصة لهزيمته.
المزيد…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح واضحًا لي بعد تبادل الهجمات معه أن الفارق في المهارات بيننا لا يزال كبيرًا للغاية.
ذلك الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عما حاولت فعله، لم يكن يمنحني أي فرصة لالتقاط الأنفاس، حتى بدأت أشعر بالاختناق.
أردت أن أراه أكثر.
رفع سيفه وضربه بشكل قطري إلى الأسفل.
في العالم عديم الألوان، كان اللون الوحيد الذي يلطخه هو الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت ارتطام—
صوت اندفاع—
الأوتار أحاطت بالمكان.
دون اكتراث، هاجمت ليون.
“….هل أنت مستعد؟”
صوت ارتطامات متكررة—!
دون تردد، قبضت يدي اليمنى وظهرت خيوط من خلفه، أوقفت حركته.
تكرر المشهد المألوف.
لم أعتقد لوهلة أن لدي فرصة لهزيمته.
أهاجم ليون، فيرد الهجوم ويضربني في كل مكان.
“هل ستأخذ القتال على محمل الجد؟”
كنت أتجاهل كل ضرباته، وأبادل الضربات معه بكل ما أملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوهك…!”
بفضل حركته، كان ليون يقلل الضرر الذي يتحمله.
استمرت تبادل الضربات بيننا. تجاهلت الألم واستسلمت للجنون.
في بعض الأحيان، كان يميل ذقنه بما يكفي لتقليل تأثير ضربتي أو يتجنب الخيوط التي كنت أضعها حوله بحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدحرجت بسرعة إلى الجانب.
لم يكن الأمر يهمني.
فقط عندما خطوت خطوة للأمام، وبينما كنت على وشك ضربه، تجمد جسدي فجأة.
“المزيد، المزيد…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المزيد…!”
في تلك اللحظة، كان كل ما يهمني هو الأحمر.
عندما رفعت نظري، لاحظت أن وجه ليون شاحب إلى حد ما.
أردت أن أرى اللون الأحمر.
بدأ ليون يتراجع خطوة.
بانغ، بانغ، بانغ—!
شخص حتى أويف ستجد صعوبة في هزيمته، ناهيك عني.
استمرت تبادل الضربات بيننا. تجاهلت الألم واستسلمت للجنون.
لقد انتصر.
أسلوبي القتالي المتهور كان واضحًا في تأثيره على ليون، الذي بدأ يبدو عليه الارتباك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا أمكن، لم أكن أرغب في استخدامها.
“هاهاها.”
كيف لا يزال جسدي قطعة واحدة؟
ضحكت حينها.
ارتعشت عيني اليسرى بشكل لا إرادي بينما التقت نظراتي بنظرات ليون.
شعرت أنني قريب… قريب من رؤية المزيد من اللون الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدحرجت بسرعة إلى الجانب.
أزيز، أزيز!
“هاا…!”
استمررت في الهجوم والاندفاع للأمام.
‘لماذا أشعر بهذا القدر من الإحباط؟’
“المزيد…!”
ضرب السيف الخشبي صدري.
بدأ ليون يتراجع خطوة.
لم أتجنب الضربة.
صوت اصطدام—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المكان محاطًا بالأشجار، وهو واحد من الأماكن القليلة المسطحة داخل الغابة الواقعة خارج حرم الأكاديمية.
ثم خطوة أخرى.
كان… أحمر اللون.
صوت اصطدام آخر—!
ثم خطوة أخرى.
تنفست بعمق، وفتحت عيني مجددًا.
“مو- أوهك…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت غير مألوفة. عادة ما يكون هادئًا ونادرًا ما يظهر أي مشاعر، ولكن في تلك اللحظة، كانت هناك نظرة باردة في عينيه.
لكن كل ذلك توقف عند لحظة معينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المكان محاطًا بالأشجار، وهو واحد من الأماكن القليلة المسطحة داخل الغابة الواقعة خارج حرم الأكاديمية.
فقط عندما خطوت خطوة للأمام، وبينما كنت على وشك ضربه، تجمد جسدي فجأة.
تطاير التراب على ظهري بينما دفعت نفسي من الأرض.
توقف عن الحركة تمامًا.
لكن هذا الشعور…
“أوه…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..أوهك!”
تهدلت ذراعاي ورمشت بعيني.
نظرت مباشرة إلى عيني ليون وأومأت برأسي.
“ما هذا…؟ ماذا يحدث؟”
كنت أستطيع الآن تحريك ذراعي، ولو قليلاً.
جسدي.
“هـ-هووو…”
رفض أن يطيعني.
“حسنًا.”
بغض النظر عن مدى محاولتي، لم يتحرك.
صوت انفجار مكتوم—!
وبينما كنت أحاول مرة أخرى تحريك جسدي، ومضة لامعة جاءت من جانبي الأيمن.
توقفت حركته حينها.
قبل أن أستوعب ما حدث، كنت مستلقيًا على الأرض.
أصبحت يدي اليسرى ترتعش.
القمر كان يضيء من فوق، والجانب الأيسر من وجهي كان يؤلمني بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘….آه، إذن وصلنا إلى هذه النقطة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، استطعت أن أتحرك. ودون تفكير ثانٍ، تحركت إلى الجانب وتجنبت هجومه.
رفعت بصري قليلاً لأرى ليون في المسافة، متكئًا جزئيًا على شجرة قريبة.
لم أتجنب الضربة.
“هااا… هاا…”
كنت أستطيع الآن تحريك ذراعي، ولو قليلاً.
كنت أسمع أنفاسه بوضوح من مكاني.
“…..”
كما رأيت الكدمات والجروح في جميع أنحاء وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، كان كل ما يهمني هو الأحمر.
لم يكن الأمر سهلاً عليه بوضوح.
صدر صوت مني عندما سقطت على ظهري.
لكن مقارنة بجروحي، لم يكن شيء.
لقد انتصر.
المنتصر كان واضحًا للجميع.
ارتعشت عيني اليسرى بشكل لا إرادي بينما التقت نظراتي بنظرات ليون.
لقد انتصر.
لم يكن الأمر يهمني.
…..وأنا خسرت.
أصابت الضربة كتفي مباشرة. اهتز جسدي، لكنني لم أهتم. الشيء الوحيد الذي كان يشغل ذهني في تلك اللحظة كان ليون.
“…..”
صوت اصطدام آخر—!
كانت هذه النتيجة المتوقعة، ومع ذلك…
لم يكن الأمر أنني لا أقبل خسارتي.
‘لماذا أشعر بهذا القدر من الإحباط؟’
البطل الرئيسي لهذا العالم.
أصبحت يدي اليسرى ترتعش.
تنفست بعمق وأغمضت عيني. على الرغم من أنني لم أظهر ذلك، إلا أن يدي كانت ترتعش. سيكون كذبًا إن قلت إنني لم أكن متوترًا.
كنت أستطيع الآن تحريك ذراعي، ولو قليلاً.
التفت السلاسل حول ذراعي اليسرى.
“هـ-هووو…”
مع ذلك، من المرجح أن يقوموا بإبلاغ ديليلا بالوضع.
أخذت نفسًا عميقًا، وكان صدري يرتعش.
“كه.”
كنت أشعر بالألم في كل مكان، ولكن ذلك الألم…
كان على بعد بضعة أمتار مني.
لم يكن شيئًا مقارنة بالإحساس بالإحباط الذي كنت أشعر به حاليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن مدى محاولتي، لم يتحرك.
‘لا أريد أن أخسر.’
‘….آه، إذن وصلنا إلى هذه النقطة.’
لم يكن الأمر أنني لا أقبل خسارتي.
لم تكن تجربة أرغب في تكرارها مرة أخرى.
ليون كان بوضوح أفضل مني.
كانت خطواته تقترب أكثر.
لكنني لم أرغب في الخسارة.
المنتصر كان واضحًا للجميع.
‘…ليس عندما لم أفعل كل ما بوسعي.’
قبل أن أتمكن حتى من التقاط أنفاسي، كان ليون يهاجمني مجددًا.
لا يزال هناك شيء يمكنني فعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو قبلت العرض، كنت متأكدًا أن النتيجة كانت ستكون أسوأ مما هي عليه الآن.
لقد مر وقت منذ آخر مرة استخدمته.
في اللحظة التالية، كان أمامي مباشرة.
الأثر العقلي الذي كان يتركه عليّ لم يكن شيئًا أستطيع تحمله لفترة قصيرة.
لكن كما لو أن السيف كان أفعى، التف حول ذراعي واستهدف مباشرة صدري المكشوف.
في الحقيقة، استغرقني الأمر عدة أشهر فقط لأشعر بالتحسن مجددًا.
لم يكن الأمر أنني لا أقبل خسارتي.
لم تكن تجربة أرغب في تكرارها مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ازداد تنفسي سرعة. وكذلك نبضات قلبي.
ولكن…
رفعت يدي اليسرى غريزيًا.
حفيف!
في الحقيقة، استغرقني الأمر عدة أشهر فقط لأشعر بالتحسن مجددًا.
عند سماع صوت الحفيف الخافت، عضضت على شفتي.
“هل أنت بخير؟”
كان ليون يقترب.
سواء كان في حالة جيدة أم لا، كنت متأكدًا أنه لا يزال بإمكانه التعامل معي بشكل جيد.
حفيف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح واضحًا لي بعد تبادل الهجمات معه أن الفارق في المهارات بيننا لا يزال كبيرًا للغاية.
“…..”
دامت تلك اللحظة للحظة وجيزة فقط قبل أن يتلاشى جسد ليون فجأة، ليظهر بعيدًا.
كانت خطواته تقترب أكثر.
توقف عن الحركة تمامًا.
في تلك اللحظة، وضعت يدي اليسرى على يدي اليمنى حيث استراح الوشم.
صوت تصادم—
حفيف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الانخفاض كبيرًا، لكنني شعرت بعدم ارتياح طفيف.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليون كان بوضوح أفضل مني.
كان على بعد بضعة أمتار مني.
“هل أنت مستعد؟”
كنت أشعر به.
…..وأنا خسرت.
….وعندما رفعت رأسي، التقت عيناي بعينيه.
ثم خطوة أخرى.
كان ذلك عندما تلاقت نظراتنا.
استمرت تبادل الضربات بيننا. تجاهلت الألم واستسلمت للجنون.
وقبل أن ينطق بأي كلمة أخرى، ضغطت على الورقة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأثر العقلي الذي كان يتركه عليّ لم يكن شيئًا أستطيع تحمله لفترة قصيرة.
“سأصدقك على أي حال، على ما أعتقد.”
_________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت ارتطام—
…بالإضافة إلى كونه فارسي، كان الأقوى بين طلاب السنة.
ترجمة : TIFA
كانت خطواته تقترب أكثر.
كل شيء من حولي بدا باهتًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
