الفصل 151: معرض [1]
الفصل 151: معرض [1]
“آه.”
“سعال…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما التعويذات الأخرى، فلم تصل بعد.
وضعت يدي على فمي وأجبرت نفسي على الاستلقاء على الأريكة.
ألم يكن ذلك واضحًا؟
“اللعنة… يؤلم بشدة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بينك وبين ليون. من فاز في القتال؟”
كل جزء من جسدي كان يؤلمني.
كنت أود قول ذلك، لكنني توقفت. في النهاية، تنهدت ولحقت بها إلى الساحة.
“…لماذا أفعل هذا بنفسي؟”
فتحت عيني على مصراعيهما بسرعة، ونظرت إلى ديليلا التي كانت تحدق بكيرا بملامح خالية من التعبير.
على الرغم من أنني كنت أتحمل الألم، إلا أن ذلك لم يعني أنني محصن ضده. كان غير مريح.
مستلقيًا على الأريكة، وضعت ساعدي فوق عينيّ وأخذت نفسًا عميقًا.
ومع ذلك،
كان هذا منطقيًا، ولكن…
“آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما التعويذات الأخرى، فلم تصل بعد.
كان هناك شيء آخر يسيطر على ذهني.
كنت أود قول ذلك، لكنني توقفت. في النهاية، تنهدت ولحقت بها إلى الساحة.
نظرت إلى يديّ.
“يشعر وكأنني ألمس المارشميلو. يا إلهي.”
كانتا ترتعشان.
أمسكت بحاجز اليد ونظرت إلى الأسفل، فشعرت بدوار خفيف.
“ها… ها…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أفكاره تستمر في الانجراف إلى المعركة.
كانت أنفاسي سريعة أيضًا. شعرت بشعر مؤخرة رأسي يقف، ومن وقت لآخر كنت أنظر خلفي لأتأكد إن كان هناك أحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
هذا وحده كان أكثر إزعاجًا من الألم الذي كنت أعانيه.
كما لو أن…
كان هناك سبب لعدم استخدامي الورقة الأولى في العادة. الآثار الجانبية لاستخدام مهارة كهذه لم تكن شيئًا أتطلع إليه.
“نعم.”
“…اللعنة.”
نظرت إليها.
كان شعورًا مزعجًا.
على الرغم من أنني كنت أتحمل الألم، إلا أن ذلك لم يعني أنني محصن ضده. كان غير مريح.
ومع ذلك، كنت أعلم أنني لا أستطيع الاستغناء عنها.
“أحتاج إلى تحسينه.”
لقد تمكنت من رفع مستوى [الخوف] بفضل المهارة.
“آه.”
بخلاف الورقة الثانية، كانت الورقة الأولى تنتج نتائج أفضل بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بخلاف الورقة الثانية، كانت الورقة الأولى تنتج نتائج أفضل بكثير.
لكنها جاءت بثمن.
كنت أشعر بنفس الطريقة. بعد أن قاتلت ضده، كنت أعلم مدى قوته.
“هـ… هوو…”
وقد أثبت جوليان سبب استحقاقه لهذا اللقب.
أخذت نفسًا عميقًا، واهتز صدري.
“ها… ها…”
السحر العاطفي.
“آه، تبًا، اللعنة!”
…كان قويًا. حقيقة أنني استطعت هزيمة ليون أظهرت مدى قوته.
“آه.”
لكن للأسف، لم يصل بعد.
كانت حاليًا في شكل طفلة.
لم أكن هناك بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجبت بعد فترة.
“أحتاج إلى تحسينه.”
بعد ذلك، نظرت إلي نظرة سريعة قبل أن تغادر.
حاليًا، كان [الخوف] و[الحزن] هما التعويذتان الوحيدتان اللتان أستطيع استخدامهما لاستدعاء المشاعر من خلال صوتي.
انحنت كيرا وقامت بقرص خد ديليلا.
أما التعويذات الأخرى، فلم تصل بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غرفة أخرى.
من ضرورة لمس شخص ما لاستخدامها، إلى عدم قوتها الكافية لتحطيم شخص تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سواء كنت أملك قوة خارقة أم لا، إذا سقطت من هذا الارتفاع، فسأصبح مجرد فطيرة مسطحة.
كنت بحاجة إلى وقت لتحسين هذه الأمور.
“لا، سيلاحظون.”
إلى جانب ذلك، أردت رفع مستوى [الخوف] و[الحزن] إلى المستوى التالي. كنت فضوليًا لمعرفة ما قد يجلبه ذلك.
…وهو أن ليون سيفوز.
“ربما يؤثر على أكثر من شخص؟”
“وجهك يبدو سخيفًا.”
حاليًا، أستطيع التأثير على شخص واحد فقط بصوتي. كان ذلك جيدًا عند مواجهة خصم واحد، لكنه عديم الفائدة عند التعامل مع عدة أشخاص.
“هذا مرتفع جدًا.”
لكن ماذا لو استطعت التأثير على مجموعة من الناس في وقت واحد بصوتي فقط؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت صوت ديليلا، فاستدرت.
سيكون ذلك مفيدًا جدًا.
على الرغم من أنني كنت أتحمل الألم، إلا أن ذلك لم يعني أنني محصن ضده. كان غير مريح.
“هـ… ها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما وضع مرهمًا على تلك المنطقة.
لكن هذه كانت مجرد أفكار للمستقبل.
جسده وعقله بالكامل تذكرا.
أما الآن، لم أكن في حالة ذهنية مناسبة.
كان شعورًا مزعجًا.
مستلقيًا على الأريكة، وضعت ساعدي فوق عينيّ وأخذت نفسًا عميقًا.
“هل تخططين لمشاهدة القتال هكذا؟”
كانت أولويتي الرئيسية الآن هي عدم السماح لنفسي
بالاستهلاك.
كان من الصعب نسيانه.
ان يستهلكني الخوف.
جلس ليون على مكتبه، يضع مرهمًا على جروحه. لم تكن كثيرة. بل كانت أكثر على وجهه مقارنة ببقية جسده.
***
“آه.”
في غرفة أخرى.
أثناء تحديقي في عينيها السوداوتين، كدت أفقد نفسي فيهما. لكنني عدت إلى وعيي بسرعة.
جلس ليون على مكتبه، يضع مرهمًا على جروحه. لم تكن كثيرة. بل كانت أكثر على وجهه مقارنة ببقية جسده.
“همم؟”
كان الأمر أشبه بأنه تعمد استهداف وجهه فقط.
قرمشة.
“…”
الفصل 151: معرض [1]
ارتعشت عينه اليسرى.
إلى جانب ذلك، أردت رفع مستوى [الخوف] و[الحزن] إلى المستوى التالي. كنت فضوليًا لمعرفة ما قد يجلبه ذلك.
…تذكر ذكرى معينة.
مستلقيًا على الأريكة، وضعت ساعدي فوق عينيّ وأخذت نفسًا عميقًا.
“وجهك يبدو سخيفًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء الامتحانات النصفية. لكن، بخلاف الماضي، كنت الآن أقف في منطقة الجمهور حيث يمكنني رؤية كل شيء من الأعلى.
“آه.”
على الرغم من أنني كنت أتحمل الألم، إلا أن ذلك لم يعني أنني محصن ضده. كان غير مريح.
تشنج وجهه عندما شعر بألم حاد في منطقة ضلوعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …كل ذلك تغير عندما استخدم جوليان سحره العاطفي.
نظر للأسفل، فوجد كدمة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _______________________
سرعان ما وضع مرهمًا على تلك المنطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…قزم شبيه بالغريملين؟”
شعر بتحسن فورًا تقريبًا. من المحتمل أن تستغرق عدة أيام للشفاء.
“…اللعنة.”
واصل ليون ذلك لمدة نصف ساعة.
“سعال…”
بمجرد انتهائه، جلس في غرفته بصمت.
“سعال…”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبوجه عابس، التفتت والتقت أعيننا.
كانت أفكاره تستمر في الانجراف إلى المعركة.
برأس منخفض، استمرت في التمتمة، “قزم شبيه بالغريملين؟”
“كان يجب أن أفعل ذلك.”
كانتا ترتعشان.
“…كنت مهملًا.”
مرّت الأيام سريعًا.
“كيف لي أن أنسى ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _______________________
“لم أكن مستعدًا. لو كنت مستعدًا…”
“فتاة جيدة.”
“لم أكن أعلم أنه يستطيع فعل ذلك.”
بمجرد انتهائه، جلس في غرفته بصمت.
ألف عذر مختلف طفت في ذهنه.
ومع ذلك، تقبل النتيجة.
“هاه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما وضع مرهمًا على تلك المنطقة.
في لحظة ما، أغلق ليون عينيه وأخذ نفسًا عميقًا لتهدئة نفسه.
كنت على وشك إعادة تركيزي إلى أرض الساحة عندما مرّ بجانبي شخص. بشعر بلاتيني طويل وعينين حمراوين حادتين، بدت مميزة عن الجميع، جاذبة الأنظار أينما مرت.
الخسارة…
“هل أنت أب؟”
لم تكن جديدة عليه.
…وهو أن ليون سيفوز.
منذ بداية المعركة، توقع أن تكون المواجهة صعبة، وكان احتمال الخسارة أمرًا واقعيًا بالنسبة له.
أو ربما كانت كذلك؟ لم أستطع أن أحدد. كان من الصعب دائمًا قراءة مشاعرها.
لكن،
“…كان يجب أن أؤدي بشكل أفضل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…إنه أمر مرهق جدًا أن أكون في شكلي الطبيعي. لا أحب الأشخاص من النقابات.”
في معظم مراحل القتال، كان ليون هو الذي يمتلك اليد العليا.
كان هناك شيء آخر يسيطر على ذهني.
ورغم أنه لم يكن متأكدًا من سبب عدم استخدام جوليان للقوة التي أظهرها سابقًا أثناء الاختبارات النصفية، إلا أن ليون شعر بأنه كان يجب أن يفوز في تلك المواجهة.
“لم أكن مستعدًا. لو كنت مستعدًا…”
…كل ذلك تغير عندما استخدم جوليان سحره العاطفي.
“ربما سأخسر أمامها أيضًا.”
حتى الآن، رغم مرور وقت على القتال، لم يستطع ليون التوقف عن التفكير فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلك مجرد أشياء تافهة، لكن تحت تأثير الورقة الأولى، بدأت أخاف من تلك الأمور الصغيرة.
يداه… ما زالتا ترتعشان من التجربة.
“وجهك يبدو سخيفًا.”
ليس فقط يداه.
“…”
جسده وعقله بالكامل تذكرا.
السحر العاطفي.
كان من الصعب نسيان الشعور الخانق الذي شعر به أثناء القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …كل ذلك تغير عندما استخدم جوليان سحره العاطفي.
شعر وكأنه يغرق ببطء في أعماق المحيط دون أي وسيلة للصعود.
“هااام.”
ذلك الشعور…
لم يكن ذلك خطئي تمامًا. لقد ظهرت من العدم، ومع عقلي غير المستقر، انزلقت الكلمات مني دون تفكير.
كان من الصعب نسيانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلك مجرد أشياء تافهة، لكن تحت تأثير الورقة الأولى، بدأت أخاف من تلك الأمور الصغيرة.
“…”
حاليًا، كان [الخوف] و[الحزن] هما التعويذتان الوحيدتان اللتان أستطيع استخدامهما لاستدعاء المشاعر من خلال صوتي.
في الصمت الذي غطى الغرفة، أغلق ليون عينيه.
كانت الشمس مشرقة والجو دافئًا جدًا.
كان يشعر بالإحباط تجاه نفسه.
“آه، تبًا، اللعنة!”
ومع ذلك، تقبل النتيجة.
لكن ذلك لم يكن يستحق العناء.
في نهاية المطاف، جوليان هو النجم الأسود.
“لا، ليست كذلك.”
وقد أثبت جوليان سبب استحقاقه لهذا اللقب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن يلاحظ أحد.”
وأيضًا،
“…هو أيضًا الشخص الذي أخدمه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك إجماع عام بينهم…
***
“لم أكن مستعدًا. لو كنت مستعدًا…”
مرّت الأيام سريعًا.
“…كنت مهملًا.”
كان اليوم موعد العرض القتالي بين إيفلين وليون.
لم أستطع النوم في الأيام القليلة الماضية.
لن يتم بث المعركة في أي مكان، لكن طُلب من جميع طلاب السنة الأولى الحضور إلى الساحة لمشاهدة القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما وضع مرهمًا على تلك المنطقة.
حتى ممثلو النقابات الكبرى كانوا سيحضرون.
الفصل 151: معرض [1]
كان هناك بعض الحماس حول ذلك.
لم أكن هناك بعد.
“هااام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…إنه أمر مرهق جدًا أن أكون في شكلي الطبيعي. لا أحب الأشخاص من النقابات.”
كانت الشمس مشرقة والجو دافئًا جدًا.
وضعت يدي على فمي وأجبرت نفسي على الاستلقاء على الأريكة.
كان يومًا رائعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هااام.”
“هااام.”
كان يومًا رائعًا.
بالطبع، كان يمكن أن يكون أفضل لو كنت قد نمت.
كان هناك بعض الحماس حول ذلك.
لم أستطع النوم في الأيام القليلة الماضية.
“…” لم تجب ديليلا.
“…أنا نادم جدًا.”
نظرت إليها.
كل تفصيلة صغيرة أزعجتني أثناء النوم. الأصوات الصغيرة، والنسيم العرضي الذي من شأنه أن يجعل شعري يقف على نهايته .
“لا، ليست كذلك.”
كانت تلك مجرد أشياء تافهة، لكن تحت تأثير الورقة الأولى، بدأت أخاف من تلك الأمور الصغيرة.
“يشعر وكأنني ألمس المارشميلو. يا إلهي.”
كما لو أن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…إنها فتاة جيدة.”
“آه، تبًا، اللعنة!”
ما كان مثيرًا للاهتمام بشكل خاص هو أن أماكن الجلوس كانت على ارتفاع يتراوح بين خمسة إلى ثمانية أمتار فوق أرضية الساحة.
ارتعدت وتراجعت للخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا أنت هكذا؟”
“من أين جاء هذا القزم الذي يشبه غريملين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الصمت الذي غطى الغرفة، أغلق ليون عينيه.
“…”
ليس فقط يداه.
بتفاجؤ، نظرت إلي طفلة صغيرة ذات شعر أسود بعينين واسعتين.
“من تعتقد أنه سيفوز؟”
“أوه، لقد كانت أنت.”
كان شعورًا مزعجًا.
وضعت يدي على صدري وتنهدت بارتياح.
حتى الآن، رغم مرور وقت على القتال، لم يستطع ليون التوقف عن التفكير فيه.
لم يكن هذا جيدًا.
“…اللعنة.”
“…قزم شبيه بالغريملين؟”
كان يشعر بالإحباط تجاه نفسه.
رمشت ديليلا بعينيها وهي تنظر إلي.
كنت أود قول ذلك، لكنني توقفت. في النهاية، تنهدت ولحقت بها إلى الساحة.
كانت حاليًا في شكل طفلة.
كل جزء من جسدي كان يؤلمني.
بينما كنت أنظر حولي، تنفست الصعداء عندما لاحظت أنه لم يكن هناك أحد بالجوار.
يداه… ما زالتا ترتعشان من التجربة.
كان من الممكن أن يكون ذلك مزعجًا لو رآني أحد في تلك الحالة.
تحدثت ديليلا، وعينيها مثبتتان على ظهر كيرا وهي تختفي في الأفق.
“لماذا أنت هكذا؟”
كانت تسحب وتضغط.
“…”
لم تجب ديليلا.
كان الشعور مختلفًا تمامًا.
برأس منخفض، استمرت في التمتمة، “قزم شبيه بالغريملين؟”
لكن، “…كان يجب أن أؤدي بشكل أفضل.”
حككت جانب وجهي.
كان الشعور مختلفًا تمامًا.
لم يكن ذلك خطئي تمامًا. لقد ظهرت من العدم، ومع عقلي غير المستقر، انزلقت الكلمات مني دون تفكير.
كان يشعر بالإحباط تجاه نفسه.
لكن، لماذا كانت في هذا الشكل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنها لطيفة.”
“هل تخططين لمشاهدة القتال هكذا؟”
رفعت ديليلا رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأيضًا، “…هو أيضًا الشخص الذي أخدمه.”
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاليًا، أستطيع التأثير على شخص واحد فقط بصوتي. كان ذلك جيدًا عند مواجهة خصم واحد، لكنه عديم الفائدة عند التعامل مع عدة أشخاص.
“لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سواء كنت أملك قوة خارقة أم لا، إذا سقطت من هذا الارتفاع، فسأصبح مجرد فطيرة مسطحة.
“…إنه أمر مرهق جدًا أن أكون في شكلي الطبيعي. لا أحب الأشخاص من النقابات.”
“…كنت مهملًا.”
“آه.”
بعد ذلك، نظرت إلي نظرة سريعة قبل أن تغادر.
كان هذا منطقيًا، ولكن…
برأس منخفض، استمرت في التمتمة، “قزم شبيه بالغريملين؟”
“ألن تكوني أكثر لفتًا للانتباه بهذه الطريقة؟”
“…”
“لماذا؟”
“كيف لي أن أنسى ذلك.”
“…”
كل جزء من جسدي كان يؤلمني.
نظرت إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الصمت الذي غطى الغرفة، أغلق ليون عينيه.
ألم يكن ذلك واضحًا؟
لم أستطع أن أجادل في ذلك.
“لا بأس.”
كانت الشمس مشرقة والجو دافئًا جدًا.
شبكت ديليلا يديها خلف ظهرها. ثم، وهي تستدير، توجهت نحو الساحة.
لم تبدُ ديليلا مندهشة من النتيجة.
“لن يلاحظ أحد.”
***
“لا، سيلاحظون.”
الفصل 151: معرض [1]
كنت أود قول ذلك، لكنني توقفت. في النهاية، تنهدت ولحقت بها إلى الساحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بخلاف الورقة الثانية، كانت الورقة الأولى تنتج نتائج أفضل بكثير.
كانت الأرضية مألوفة إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الصمت الذي غطى الغرفة، أغلق ليون عينيه.
لقد كنت هنا من قبل.
“…”
أثناء الامتحانات النصفية. لكن، بخلاف الماضي، كنت الآن أقف في منطقة الجمهور حيث يمكنني رؤية كل شيء من الأعلى.
لكن هذه كانت مجرد أفكار للمستقبل.
كان الشعور مختلفًا تمامًا.
“أوه، لقد كانت أنت.”
“هذا مرتفع جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبوجه عابس، التفتت والتقت أعيننا.
ما كان مثيرًا للاهتمام بشكل خاص هو أن أماكن الجلوس كانت على ارتفاع يتراوح بين خمسة إلى ثمانية أمتار فوق أرضية الساحة.
في نهاية المطاف، جوليان هو النجم الأسود.
أمسكت بحاجز اليد ونظرت إلى الأسفل، فشعرت بدوار خفيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن يلاحظ أحد.”
سواء كنت أملك قوة خارقة أم لا، إذا سقطت من هذا الارتفاع، فسأصبح مجرد فطيرة مسطحة.
وضعت يدي على صدري وتنهدت بارتياح.
“من تعتقد أنه سيفوز؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …تذكر ذكرى معينة.
“لماذا تسأل حتى؟ الإجابة واضحة بالفعل.”
أثناء تحديقي في عينيها السوداوتين، كدت أفقد نفسي فيهما. لكنني عدت إلى وعيي بسرعة.
“هذا صحيح.”
كانت الأرضية مألوفة إلى حد ما.
بينما كنت أنظر إلى أرض الساحة من الأعلى، استطعت سماع نقاشات الطلاب بالقرب مني. كان الجميع يتحدث عن القتال ومن يعتقدون أنه سيفوز.
تشنج وجهه عندما شعر بألم حاد في منطقة ضلوعه.
كان هناك إجماع عام بينهم…
كان اليوم موعد العرض القتالي بين إيفلين وليون.
…وهو أن ليون سيفوز.
كان من الصعب نسيانه.
لم أستطع أن أجادل في ذلك.
وضعت يدي على صدري وتنهدت بارتياح.
كنت أشعر بنفس الطريقة. بعد أن قاتلت ضده، كنت أعلم مدى قوته.
لكن الأمر زاد سوءًا. بدأت كيرا بقرص خدي ديليلا بكلتا يديها، تسحب وتضغط.
إيفلين كانت قوية أيضًا.
“تناوليه.”
لكنها كانت متأخرة قليلًا بالمقارنة معه.
“وجهك يبدو سخيفًا.”
“ربما سأخسر أمامها أيضًا.”
كان يشعر بالإحباط تجاه نفسه.
إلا إذا استخدمت الورقة الأولى. ربما حينها سأتمكن من الفوز عليها.
“ماذا تفعل؟”
لكن ذلك لم يكن يستحق العناء.
رفعت ديليلا رأسها.
“ماذا تفعل؟”
“تناوليه.”
سمعت صوت ديليلا، فاستدرت.
هذا وحده كان أكثر إزعاجًا من الألم الذي كنت أعانيه.
كانت تجلس على أحد المقاعد وتشير إلى المقعد بجانبها، وكأنها تخبرني بالجلوس.
“…اللعنة.”
“…”
“هـ… ها.”
فعلت ذلك.
“تناوليه.”
للحظة، لم يتحدث أي منا بينما كنا ننظر إلى أرض الساحة أدناه.
“لقد فزت.”
كانت ديليلا هي من كسرت الصمت.
لم يكن هذا جيدًا.
“من فاز؟”
على الرغم من أنني كنت أتحمل الألم، إلا أن ذلك لم يعني أنني محصن ضده. كان غير مريح.
“همم؟”
كان من الجميل قول ذلك.
نظرت إلى الأسفل لألتقي بنظرتها.
“هل أنت أب؟”
أثناء تحديقي في عينيها السوداوتين، كدت أفقد نفسي فيهما. لكنني عدت إلى وعيي بسرعة.
كان يومًا رائعًا.
“بينك وبين ليون. من فاز في القتال؟”
قرمشة.
“…”
لكن هذه كانت مجرد أفكار للمستقبل.
شعرت وكأن قلبي توقف لثانية.
فتحت عيني على مصراعيهما بسرعة، ونظرت إلى ديليلا التي كانت تحدق بكيرا بملامح خالية من التعبير.
لكن عندما فكرت في الأمر، شعرت بالارتياح.
أن تعرف ديليلا… كنت نوعًا ما أتوقع ذلك. لم يكن هناك طريقة لعدم معرفتها، نظرًا لأنها تسيطر على كل ركن من أركان الأكاديمية تقريبًا.
كانت الأرضية مألوفة إلى حد ما.
“لقد فزت.”
“آه…”
أجبت بعد فترة.
كانتا ترتعشان.
“المعركة. لقد فزت بها …..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك إجماع عام بينهم…
كان من الجميل قول ذلك.
وضعت يدي على فمي وأجبرت نفسي على الاستلقاء على الأريكة.
كنت أعلم أنه إذا قاتلنا مرة أخرى، فمن المحتمل أنني لن أفوز.
ومع ذلك، كنت أعلم أنني لا أستطيع الاستغناء عنها.
لكن مع ذلك، الفوز هو الفوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بينك وبين ليون. من فاز في القتال؟”
“أرى.”
جلست متيبسًا وظهري مستقيم. ابتلعت ريقي بصعوبة، واستدرت لأرى ديليلا.
لم تبدُ ديليلا مندهشة من النتيجة.
“…”
أو ربما كانت كذلك؟ لم أستطع أن أحدد. كان من الصعب دائمًا قراءة مشاعرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأيضًا، “…هو أيضًا الشخص الذي أخدمه.”
كنت على وشك إعادة تركيزي إلى أرض الساحة عندما مرّ بجانبي شخص. بشعر بلاتيني طويل وعينين حمراوين حادتين، بدت مميزة عن الجميع، جاذبة الأنظار أينما مرت.
جسده وعقله بالكامل تذكرا.
كانت قد مرت بجانبي عندما توقفت فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …تذكر ذكرى معينة.
وبوجه عابس، التفتت والتقت أعيننا.
مستلقيًا على الأريكة، وضعت ساعدي فوق عينيّ وأخذت نفسًا عميقًا.
ثم، وهي تخفض رأسها، وقعت نظرتها على ديليلا.
كل تفصيلة صغيرة أزعجتني أثناء النوم. الأصوات الصغيرة، والنسيم العرضي الذي من شأنه أن يجعل شعري يقف على نهايته .
ثم عادت لتنظر إلي.
“…اللعنة.”
“هل أنت أب؟”
وقد أثبت جوليان سبب استحقاقه لهذا اللقب.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بينك وبين ليون. من فاز في القتال؟”
“…”
كنت عاجزًا عن الكلام.
كان من الصعب نسيانه.
وكان الأمر نفسه مع ديليلا التي نظرت إليها بوجه فارغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء الامتحانات النصفية. لكن، بخلاف الماضي، كنت الآن أقف في منطقة الجمهور حيث يمكنني رؤية كل شيء من الأعلى.
“لا، ليست كذلك.”
ليس فقط يداه.
“كك، أعلم.”
كان من الممكن أن يكون ذلك مزعجًا لو رآني أحد في تلك الحالة.
انحنت كيرا وقامت بقرص خد ديليلا.
كانت قد مرت بجانبي عندما توقفت فجأة.
“لكنها لطيفة.”
يداه… ما زالتا ترتعشان من التجربة.
فتحت عيني على مصراعيهما بسرعة، ونظرت إلى ديليلا التي كانت تحدق بكيرا بملامح خالية من التعبير.
كان اليوم موعد العرض القتالي بين إيفلين وليون.
لكن الأمر زاد سوءًا. بدأت كيرا بقرص خدي ديليلا بكلتا يديها، تسحب وتضغط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أكن أعلم أنه يستطيع فعل ذلك.”
“يشعر وكأنني ألمس المارشميلو. يا إلهي.”
كان من الصعب نسيانه.
كانت تسحب وتضغط.
كنت على وشك إعادة تركيزي إلى أرض الساحة عندما مرّ بجانبي شخص. بشعر بلاتيني طويل وعينين حمراوين حادتين، بدت مميزة عن الجميع، جاذبة الأنظار أينما مرت.
“يا لها من طفلة لطيفة.”
شعر بتحسن فورًا تقريبًا. من المحتمل أن تستغرق عدة أيام للشفاء.
ربتت على رأسها، ولعبت بشعرها حتى أصبح فوضويًا، ثم وضعت يدها في جيبها وألقت بشريط صغير في اتجاه ديليلا.
كان من الجميل قول ذلك.
“تناوليه.”
“من تعتقد أنه سيفوز؟”
بعد ذلك، نظرت إلي نظرة سريعة قبل أن تغادر.
“ألن تكوني أكثر لفتًا للانتباه بهذه الطريقة؟”
جلست متيبسًا وظهري مستقيم. ابتلعت ريقي بصعوبة، واستدرت لأرى ديليلا.
ليس فقط يداه.
كنت أتوقع الأسوأ، وبدأت أفكر في طرق لتهدئتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …تذكر ذكرى معينة.
ولكن…
“سعال…”
“تلك الفتاة…”
لكن الأمر زاد سوءًا. بدأت كيرا بقرص خدي ديليلا بكلتا يديها، تسحب وتضغط.
تحدثت ديليلا، وعينيها مثبتتان على ظهر كيرا وهي تختفي في الأفق.
“ربما سأخسر أمامها أيضًا.”
كركشة~
لم يكن هذا جيدًا.
“…إنها فتاة جيدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت صوت ديليلا، فاستدرت.
قرمشة.
كنت أشعر بنفس الطريقة. بعد أن قاتلت ضده، كنت أعلم مدى قوته.
“؟…”
كانت تجلس على أحد المقاعد وتشير إلى المقعد بجانبها، وكأنها تخبرني بالجلوس.
“فتاة جيدة.”
نظرت إلى الأسفل لألتقي بنظرتها.
لم يكن هذا جيدًا.
_______________________
“لماذا؟”
ترجمة : TIFA
“آه.”
“هـ… هوو…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات