الفصل 156: وسام السيرافيم الفضي [2]
الفصل 156: وسام السيرافيم الفضي [2]
«ألم تسمع ما قاله الرجل؟»
«اقتلني.»
«ترين؟»
«…إنه يؤلمني. ساعدني.»
مثير للاهتمام.
«لقد جاء من السماء. كل شيء يؤلمني.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم رمى إليّ القلادة.
كانت الأصوات تتسلل إلى عقلي كهمسات هادئة، تشبه في صوتها فحيح الأفعى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعش شفتا كيرا. بدا أنها تكافح لإنهاء جملتها.
لم تكن هناك واحدة فقط، بل العديد منها، وكانت تتحدث فوق بعضها البعض.
«لا أمانع قضاء بعض الوقت مع مساعديني.»
«إنه… يحرق.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «أفعل ذلك…؟»
شعرت بقشعريرة تسري في جسدي عند سماعها.
«بعد أن ننتهي من إحاطة النقابات، قال إنه إذا أردنا التجول في محطة الإمداد، يجب أن نفعل ذلك في مجموعات لا تقل عن أربعة أشخاص. وبما أنني لا…»
لحسن الحظ، لم تؤثر علي كثيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «أعلم.»
بعد بضع ثوانٍ، تمكنت من تجاهل الأصوات في رأسي.
«هذا المكان ليس مثل المنطقة التي واجهتموها سابقًا. نحن الآن في الأعماق داخل بُعد المرآة. المنطقة الصفراء.»
رفعت نظري.
بشكل لا إرادي، رفعت يدي لأفركها.
كان الهواء والأرض جافين، وفي الأعلى، كانت السماء رمادية، تتخللها نقطة مضيئة بعيدة تشبه الكرة البيضاء.
مجموعتي السابقة.
وقفنا بالقرب من طريق صخري واسع، محاطين بالعديد من الحراس. في المسافة، ظهرت ملامح قلعة بشكل باهت.
لسبب ما، لم أشعر بالأمان.
ربما كانت محطة الإمداد.
كان عدم الارتياح مجرد عدم ارتياح.
«لقد مضى وقت طويل منذ أن كنت هنا.»
“…إنه أمر مزعج بعض الشيء، لكن نعم.”
بُعد المرآة.
“هاه…”
«رأسي…!»
بينما كان يدلك يديه، سقطت نظراته علينا.
ما أيقظني من أفكاري كان الصرخة المفاجئة التي جاءت من خلفي.
«… ترين ماذا؟»
عندما استدرت، صُدمت مما رأيته.
“هذه هي…؟”
«آخ!»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «يبدو أنهم يعانون، أليس كذلك…؟»
«أوه! م-ما الذي يحدث؟!»
«ما الذي يحدث بالضبط…؟»
«…إنه مؤلم!»
أومأ برأسه قليلاً، وضاقت عيناه.
كان بعض المتدربين يمسكون رؤوسهم، راكعين على الأرض، بينما تعثر آخرون للأمام. وعندما نظرت، رأيت حتى ليون وكيرا وأويف وإيفلين وجميع المتدربين الأعلى رتبة يعانون من نفس المشكلة.
كانت غير مريحة.
«ما الذي يحدث بالضبط…؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «مرحبًا بكم في بُعد المرآة.»
كنت أشعر ببعض الحيرة.
وفي النهاية، استغرق الأمر أكثر من عشر دقائق ليتمكن الجميع من ارتداء القلادات.
بينما كانت الأصوات مزعجة حقًا، إلا أن هذا كل ما كان هناك.
مجموعتي السابقة.
أغمضت عيني للحظة وسمحت للأصوات بالدخول إلى عقلي مرة أخرى.
«…..»
«أنقذني…!»
«على أي حال.»
«إنه مؤلم. أنا أحترق.»
التفتت جوزفين لتنظر إلى أندرس ولوكسون قبل أن تشير إلى وجهي.
في اللحظة التي خفضت فيها حذري، زحفت الأصوات إلى ذهني مثل همسات لطيفة، ترن بصخب داخل عقلي. حاولت التركيز على ما كانت الأصوات تقوله، لكنني لم أستطع فهم الكثير.
انهارت ملامح كيرا.
«يبدو أنهم يعانون، أليس كذلك…؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «آه…؟»
عقدت حاجبي وشعرت، بالكاد، بعدم ارتياح طفيف.
«لا، لماذا—»
لكن هذا كل ما في الأمر.
“لا تغامروا بالخروج من محطة الإمداد. الوحوش المصنفة كـ’رعب’ تجوب المنطقة خارج جدران المحطة.”
كان عدم الارتياح مجرد عدم ارتياح.
هذا كل شيء، على ما أعتقد.
لم يكن مثل ما حدث مع المتدربين الآخرين الذين بدا أنهم يعانون من ألم شديد.
ألقيت نظرة عليهم للحظة قبل أن أعود بتركيزي إلى كيرا التي نادتني.
«مرحبًا بكم في بُعد المرآة.»
“تسك.”
صدى صوت خشن فجأة.
«ما بك؟ لماذا تبدو غاضباً؟ لا، لا يهم. هكذا تبدو دائماً.»
استدرت لأجد رجلاً قوي البنية، ذا شارب وشعر أسود، يقف على بعد أمتار قليلة. كان يرتدي درعًا خفيفًا، وعيناه البنيتان الحادتان مركّزتان علينا بشدة.
توقف للحظة ليتيح لنا استيعاب كلماته.
«هذا المكان ليس مثل المنطقة التي واجهتموها سابقًا. نحن الآن في الأعماق داخل بُعد المرآة. المنطقة الصفراء.»
«… وكنت أعتقد أنني أقوم بعمل جيد في عدم إظهار أي تعبيرات.»
توقف للحظة ليتيح لنا استيعاب كلماته.
«ما بك؟ لماذا تبدو غاضباً؟ لا، لا يهم. هكذا تبدو دائماً.»
كان المتدربون ما زالوا يعانون، وكان الكثير منهم يكافحون لفهمه.
كما أنها لم تكن ثقيلة. كانت خفيفة جدًا في يدي.
لكنني فهمت كلماته.
ضغط الرجل على لسانه غاضبًا قبل أن يعود إلى الوراء.
«المنطقة الصفراء، أليس كذلك؟»
يمكنني إلى حد ما تخمين ما كانت تحاول قوله.
كانت المناطق داخل بُعد المرآة تتراوح بين الأسود والأصفر والبرتقالي والأحمر، مع كون الأحمر أخطرها.
“تسك.”
كانت المنطقة الصفراء ثاني أسهل منطقة.
كان الهواء والأرض جافين، وفي الأعلى، كانت السماء رمادية، تتخللها نقطة مضيئة بعيدة تشبه الكرة البيضاء.
نظرت حولي، ولم يكن هناك فرق كبير مقارنة بالمنطقة السوداء باستثناء الأصوات.
“تسك.”
هل ستكون الأمور أكثر اختلافًا في المناطق الأعلى؟
«هذا يكفي مني إذن.»
«الأصوات التي تسمعونها في رؤوسكم. نسميها نغمات المرآة. في بعض المناطق، تصبح أعلى وأكثر انتشارًا. إنها لا تؤذيكم جسديًا، ولكن…»
«… لا.»
نظر الرجل القوي حوله قبل أن يشير بإصبعه إلى صدغه.
مجموعتي السابقة.
«يمكنها أن تعبث بعقولكم.»
«هذا يكفي مني إذن.»
ثم ارتسمت ابتسامة على شفتيه قبل أن يبدأ في الضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «عندما يكون سعيداً، أيضًا واضح. أولاً، لا يكون صريحاً كما هو عادةً. ثانياً، حاجباه يكونان مرتفعين قليلاً أكثر من المعتاد.»
«هناك طريقتان لتخفيف تأثير الأصوات. الأولى، أن تعتادوا عليها. الثانية…»
عبست كيرا.
أخرج من جيبه قلادة صغيرة.
نظرت للأسفل، ولم تبدُ القلادة شيئًا مميزًا. مصنوعة من المعدن، مع جوهرة سوداء بسيطة في المنتصف وحدود عادية. هذا كل ما في الأمر.
«…أن ترتدوا هذه.»
أجاب الرجل وهو يلمس شاربه بلطف.
أمسك بالقلادة أمامه، ثم تجول بنظره قبل أن يركز أخيرًا علي. تغيرت ملامح وجهه قليلاً.
قاطعتها قبل أن تتمكن من البدء في خطبة.
“همم؟ تبدو بخير.”
«أعتقد أننا قد انتهي—»
“…إنه أمر مزعج بعض الشيء، لكن نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لسبب ما، بدت عيناها مثبتتين على رقبتي.
“هاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «أعلم.»
أومأ برأسه قليلاً، وضاقت عيناه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المتدربون ما زالوا يعانون، وكان الكثير منهم يكافحون لفهمه.
“إذا كنت تستطيع تحمل هذا القدر، فلا بد أنك تمتلك قوة تحمل ذهنية قوية.”
“…..”
بدت ملامحه وصوته معبرين عن الإعجاب.
بدأ في الحديث لساعة أو نحو ذلك.
“…..انتظر، الآن وأنا أنظر عن كثب، تبدو مألوفًا.”
وفي النهاية، استغرق الأمر أكثر من عشر دقائق ليتمكن الجميع من ارتداء القلادات.
اقترب ببطء، واضعًا يده على ذقنه قبل أن تتسع عيناه عندما أدرك شيئًا.
«لديك أي أصدقاء؟»
“آه، أعرف من أنت.”
“…..انتظر، الآن وأنا أنظر عن كثب، تبدو مألوفًا.”
ابتسامة ساخرة بدأت ترتسم على وجهه تدريجيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا وكأنه فقد كل اهتمامه بي. ثم بدأ بالنظر حوله ومساعدة المتدربين الآخرين عن طريق تسليمهم القلادة.
ثم رمى إليّ القلادة.
أومأت قبل أن أستدير مبتعداً.
“قد تجد هذا مثيرًا للاهتمام، أيها النجم الأسود.”
بحلول الوقت الذي انتهى فيه كل شيء، كنا مصطفين أمام الرجل.
أمسكت بالقلادة ونظرت إليها.
“هناك متاجر داخل محطة الإمداد. عندما يكون هناك وقت، يمكننا التحقق منها. وذلك إذا حصلنا على إذن من النقابات التي ننتمي إليها.”
ما الذي يقصده هذا الرجل؟
أمسك بالقلادة أمامه، ثم تجول بنظره قبل أن يركز أخيرًا علي. تغيرت ملامح وجهه قليلاً.
نظرت للأسفل، ولم تبدُ القلادة شيئًا مميزًا. مصنوعة من المعدن، مع جوهرة سوداء بسيطة في المنتصف وحدود عادية. هذا كل ما في الأمر.
انهارت ملامح كيرا.
لم تكن هناك أي نقوش أو تفاصيل فاخرة.
«هيه، أنت.»
كما أنها لم تكن ثقيلة. كانت خفيفة جدًا في يدي.
لحسن الحظ، لم تؤثر علي كثيرًا.
“هذه هي…؟”
ضغط الرجل على لسانه غاضبًا قبل أن يعود إلى الوراء.
“أثر نستخدمه للتعامل مع الأصوات.”
كانت ابتسامة لطيفة.
أجاب الرجل وهو يلمس شاربه بلطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم التفتت نحوي وأمالت رأسها.
“أوه.”
«… ترين ماذا؟»
نظرت إلى تعبير وجهه، وتمكنت من تخمين أن هناك المزيد وراء ذلك.
في الواقع، القلادة كانت تشير إلى وجود أدوات يمكن استخدامها لمواجهة السحر العاطفي. وهذا أمر يجعلني بحاجة إلى توخي الحذر.
“…..وهي أيضًا أفضل وسيلة مضادة لـ—”
اختفت الأصوات التي كانت تتردد في مؤخرة عقلي تمامًا.
“السحرة العاطفيين .”
مثير للاهتمام.
أكملت الجملة بدلاً عنه.
أجاب الرجل وهو يلمس شاربه بلطف.
فجأةً، تجمد وجهه وكأنما أصيب بصدمة. بدا عليه وكأنه توقع مني أن أبدو متفاجئًا أو مرتبكًا.
“ليس سيئًا.”
لم يكن الأمر أن تعبيره فضحه، بل كان من السهل استنتاج ذلك.
مثير للاهتمام.
“بما أنك قلت سابقًا إنها تتعامل مع الأصوات، والتي ترتبط بالاستقرار العقلي، فمن المنطقي افتراض أنها تعمل كمضاد للسحر العاطفي، أليس كذلك؟”
مجموعتي السابقة.
بدا وكأنه يعاني من إمساك الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما استدرت، كانت عينان بلون الياقوت الأحمر على بُعد بضع بوصات فقط من وجهي. خلفها، كانت هناك بعض الشخصيات التي تعرفت عليها. وهم جوزفين، لوكسون، وأندرس.
“…..”
“لا تغامروا بالخروج من محطة الإمداد. الوحوش المصنفة كـ’رعب’ تجوب المنطقة خارج جدران المحطة.”
تجاهلته، وارتديت القلادة. وبمجرد أن فعلت ذلك، شعرت بموجة من الراحة تجتاح جسدي.
نظرتها…
اختفت الأصوات التي كانت تتردد في مؤخرة عقلي تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوجه عام، يمكن تلخيص كلماته كالتالي:
“ليس سيئًا.”
سألت كيرا، تنظر إلى الآخرين كما لو كانوا أغبياء.
…ولكنه ليس جيدًا أيضًا.
أومأ مايكل برأسه راضياً. ثم، بعد أن ألقى نظرة أخيرة علينا، استدار وقادنا نحو محطة الإمداد.
في الواقع، القلادة كانت تشير إلى وجود أدوات يمكن استخدامها لمواجهة السحر العاطفي. وهذا أمر يجعلني بحاجة إلى توخي الحذر.
«…إنه يؤلمني. ساعدني.»
“أتساءل إلى أي مدى تكون فعالة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت حولي، ولم يكن هناك فرق كبير مقارنة بالمنطقة السوداء باستثناء الأصوات.
على الأرجح، كانت فعالة إلى حد ما.
“ارتدوا هذا. إذا ارتديتموه، ستتوقف الأصوات.”
ولكن بالنظر إلى أن الناس ما زالوا يخشون السحرة العاطفيين، يمكن القول إن هذه الأدوات لا تمنع التأثير بشكل كامل.
كانت الأصوات تتسلل إلى عقلي كهمسات هادئة، تشبه في صوتها فحيح الأفعى.
“تسك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحولت الأنظار كلها نحوها.
ضغط الرجل على لسانه غاضبًا قبل أن يعود إلى الوراء.
«…..»
بدا وكأنه فقد كل اهتمامه بي. ثم بدأ بالنظر حوله ومساعدة المتدربين الآخرين عن طريق تسليمهم القلادة.
لكنني فهمت كلماته.
“ارتدوا هذا. إذا ارتديتموه، ستتوقف الأصوات.”
«لا أمانع قضاء بعض الوقت مع مساعديني.»
تمكن بعض المتدربين الأقوى من المشي نحوه للحصول على القلادة، بينما كافح آخرون لفعل ذلك.
“ستبدأ مهمة الإنقاذ خلال يومين.”
وفي النهاية، استغرق الأمر أكثر من عشر دقائق ليتمكن الجميع من ارتداء القلادات.
ضغط الرجل على لسانه غاضبًا قبل أن يعود إلى الوراء.
بحلول الوقت الذي انتهى فيه كل شيء، كنا مصطفين أمام الرجل.
«هناك طريقتان لتخفيف تأثير الأصوات. الأولى، أن تعتادوا عليها. الثانية…»
“جيد، يبدو أن الجميع بخير الآن.”
نظرت إلى تعبير وجهه، وتمكنت من تخمين أن هناك المزيد وراء ذلك.
بينما كان يدلك يديه، سقطت نظراته علينا.
لكنني فهمت كلماته.
“اسمحوا لي أن أقدم نفسي. أنا مايكل مورلاند، المشرف على محطة الإمداد A876. أنا هنا لأعطيكم نبذة مختصرة عن الوضع قبل أن أرسلكم إلى محطة الإمداد حيث ستجدون العشائر المسؤولة عن رعايتكم.”
هذا كان واضحًا.
بدأ في الحديث لساعة أو نحو ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت الأصوات مزعجة حقًا، إلا أن هذا كل ما كان هناك.
…كان يتحدث كثيرًا لدرجة أنني بدأت أشعر بالملل في منتصف حديثه.
«… عن ماذا؟»
بوجه عام، يمكن تلخيص كلماته كالتالي:
بوضوح، لم أكن أقوم بعمل جيد كما كنت أعتقد.
“لا تغامروا بالخروج من محطة الإمداد. الوحوش المصنفة كـ’رعب’ تجوب المنطقة خارج جدران المحطة.”
بينما كان يدلك يديه، سقطت نظراته علينا.
هذا كان واضحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «عندما يكون سعيداً، أيضًا واضح. أولاً، لا يكون صريحاً كما هو عادةً. ثانياً، حاجباه يكونان مرتفعين قليلاً أكثر من المعتاد.»
“يجب تبديل القلادات كل يوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت الأصوات مزعجة حقًا، إلا أن هذا كل ما كان هناك.
مثير للاهتمام.
أومأت قبل أن أستدير مبتعداً.
لذلك هناك عيوب.
«هذا المكان ليس مثل المنطقة التي واجهتموها سابقًا. نحن الآن في الأعماق داخل بُعد المرآة. المنطقة الصفراء.»
“هناك متاجر داخل محطة الإمداد. عندما يكون هناك وقت، يمكننا التحقق منها. وذلك إذا حصلنا على إذن من النقابات التي ننتمي إليها.”
“السحرة العاطفيين .”
تبًا لهذا، أنا فقير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ارتسمت ابتسامة على شفتيه قبل أن يبدأ في الضحك.
“ستبدأ مهمة الإنقاذ خلال يومين.”
«…إنه يؤلمني. ساعدني.»
هذا كل شيء، على ما أعتقد.
وقفنا بالقرب من طريق صخري واسع، محاطين بالعديد من الحراس. في المسافة، ظهرت ملامح قلعة بشكل باهت.
كان هناك المزيد، لكنه لم يكن مهمًا. شيء عن الحمامات، وما إلى ذلك.
أومأ مايكل برأسه راضياً. ثم، بعد أن ألقى نظرة أخيرة علينا، استدار وقادنا نحو محطة الإمداد.
«هذا يكفي مني إذن.»
“لا تغامروا بالخروج من محطة الإمداد. الوحوش المصنفة كـ’رعب’ تجوب المنطقة خارج جدران المحطة.”
أومأ مايكل برأسه راضياً. ثم، بعد أن ألقى نظرة أخيرة علينا، استدار وقادنا نحو محطة الإمداد.
“تسك.”
«اتبعوني.»
ابتسامة ساخرة بدأت ترتسم على وجهه تدريجيًا.
كنت على وشك أن أتبعه عندما شدّ أحدهم ملابسي.
أمسك بالقلادة أمامه، ثم تجول بنظره قبل أن يركز أخيرًا علي. تغيرت ملامح وجهه قليلاً.
عندما استدرت، كانت عينان بلون الياقوت الأحمر على بُعد بضع بوصات فقط من وجهي. خلفها، كانت هناك بعض الشخصيات التي تعرفت عليها. وهم جوزفين، لوكسون، وأندرس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا وكأنه فقد كل اهتمامه بي. ثم بدأ بالنظر حوله ومساعدة المتدربين الآخرين عن طريق تسليمهم القلادة.
مجموعتي السابقة.
نظر الرجل القوي حوله قبل أن يشير بإصبعه إلى صدغه.
ألقيت نظرة عليهم للحظة قبل أن أعود بتركيزي إلى كيرا التي نادتني.
«… ماذا تقصدين بما تتحدثين عنه؟ عن ماذا تتحدثين أنتِ؟»
«هيه، أنت.»
«هذا المكان ليس مثل المنطقة التي واجهتموها سابقًا. نحن الآن في الأعماق داخل بُعد المرآة. المنطقة الصفراء.»
«… لدي اسم.»
صدى صوت خشن فجأة.
«أعلم.»
“ارتدوا هذا. إذا ارتديتموه، ستتوقف الأصوات.”
«…..»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهلته، وارتديت القلادة. وبمجرد أن فعلت ذلك، شعرت بموجة من الراحة تجتاح جسدي.
«ما بك؟ لماذا تبدو غاضباً؟ لا، لا يهم. هكذا تبدو دائماً.»
“…إنه أمر مزعج بعض الشيء، لكن نعم.”
«هاه؟ عن ماذا تتحدثين؟»
«أنتم الاثنين، قولوا لي شيئًا. هل هذا الوجه يبدو كوجه شخص غاضب؟»
قاطعت جوزفين فجأة.
“لا تغامروا بالخروج من محطة الإمداد. الوحوش المصنفة كـ’رعب’ تجوب المنطقة خارج جدران المحطة.”
تحولت الأنظار كلها نحوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «عندما يكون سعيداً، أيضًا واضح. أولاً، لا يكون صريحاً كما هو عادةً. ثانياً، حاجباه يكونان مرتفعين قليلاً أكثر من المعتاد.»
«هذه الحمقاء، عن ماذا تتحدثين؟»
هذا كل شيء، على ما أعتقد.
رمشت جوزفين بعينيها ونظرت حولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعش شفتا كيرا. بدا أنها تكافح لإنهاء جملتها.
«… ماذا تقصدين بما تتحدثين عنه؟ عن ماذا تتحدثين أنتِ؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادت كيرا بتركيزها إليّ.
«هاه؟ كوني منطقية لمرة واحدة.»
«لقد مضى وقت طويل منذ أن كنت هنا.»
«آه…؟»
«ما الذي يحدث بالضبط…؟»
التفتت جوزفين لتنظر إلى أندرس ولوكسون قبل أن تشير إلى وجهي.
عندها، التفتت جوزفين نحو كيرا.
«أنتم الاثنين، قولوا لي شيئًا. هل هذا الوجه يبدو كوجه شخص غاضب؟»
أمسكت بالقلادة ونظرت إليها.
«لا.»
تبًا لهذا، أنا فقير.
«… لا.»
«اقتلني.»
هز الاثنان رأسيهما بحيرة.
“لا تغامروا بالخروج من محطة الإمداد. الوحوش المصنفة كـ’رعب’ تجوب المنطقة خارج جدران المحطة.”
عندها، التفتت جوزفين نحو كيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهلته، وارتديت القلادة. وبمجرد أن فعلت ذلك، شعرت بموجة من الراحة تجتاح جسدي.
«ترين؟»
اختفت الأصوات التي كانت تتردد في مؤخرة عقلي تمامًا.
«… ترين ماذا؟»
بشكل لا إرادي، رفعت يدي لأفركها.
عبست كيرا.
أومأت قبل أن أستدير مبتعداً.
ثم التفتت نحوي وأمالت رأسها.
كنت أشعر ببعض الحيرة.
«من الواضح أنه غاضب. كلما غضب، حاجبه الأيسر يهتز وأنفه يتجعد. إنه واضح للغاية.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت ملامحه وصوته معبرين عن الإعجاب.
«هاه؟»
«…..»
«… ماذا؟ أنتم لم تلاحظوا؟»
بحلول الوقت الذي انتهى فيه كل شيء، كنا مصطفين أمام الرجل.
«لا، لماذا—»
ما الذي يقصده هذا الرجل؟
«عندما يكون سعيداً، أيضًا واضح. أولاً، لا يكون صريحاً كما هو عادةً. ثانياً، حاجباه يكونان مرتفعين قليلاً أكثر من المعتاد.»
“لا تغامروا بالخروج من محطة الإمداد. الوحوش المصنفة كـ’رعب’ تجوب المنطقة خارج جدران المحطة.”
«ماذا…؟»
«هاه؟ عن ماذا تتحدثين؟»
«ألم تلاحظوا ذلك حقاً؟»
«ماذا…؟»
سألت كيرا، تنظر إلى الآخرين كما لو كانوا أغبياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحولت الأنظار كلها نحوها.
المشكلة الوحيدة كانت،
بشكل لا إرادي، رفعت يدي لأفركها.
«أفعل ذلك…؟»
«لديك أي أصدقاء؟»
حتى أنا لم أكن أعلم.
أمسكت بالقلادة ونظرت إليها.
«… وكنت أعتقد أنني أقوم بعمل جيد في عدم إظهار أي تعبيرات.»
بدا وكأنه يعاني من إمساك الآن.
بوضوح، لم أكن أقوم بعمل جيد كما كنت أعتقد.
بوضوح، لم أكن أقوم بعمل جيد كما كنت أعتقد.
«على أي حال.»
“ارتدوا هذا. إذا ارتديتموه، ستتوقف الأصوات.”
عادت كيرا بتركيزها إليّ.
“…..انتظر، الآن وأنا أنظر عن كثب، تبدو مألوفًا.”
«ألم تسمع ما قاله الرجل؟»
«…..»
استيقظت من أفكاري.
قاطعتها قبل أن تتمكن من البدء في خطبة.
«… عن ماذا؟»
بوضوح، لم أكن أقوم بعمل جيد كما كنت أعتقد.
«بعد أن ننتهي من إحاطة النقابات، قال إنه إذا أردنا التجول في محطة الإمداد، يجب أن نفعل ذلك في مجموعات لا تقل عن أربعة أشخاص. وبما أنني لا…»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوجه عام، يمكن تلخيص كلماته كالتالي:
ارتعش شفتا كيرا. بدا أنها تكافح لإنهاء جملتها.
“…..وهي أيضًا أفضل وسيلة مضادة لـ—”
«لذا، مثل… هيه.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بُعد المرآة.
يمكنني إلى حد ما تخمين ما كانت تحاول قوله.
«ما الذي يحدث بالضبط…؟»
«أنا لا… أم، لا أ—»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت نظري.
«لديك أي أصدقاء؟»
اقترب ببطء، واضعًا يده على ذقنه قبل أن تتسع عيناه عندما أدرك شيئًا.
«أوهك!»
«… ترين ماذا؟»
انهارت ملامح كيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد، يبدو أن الجميع بخير الآن.”
«أعتقد أننا قد انتهي—»
“إذا كنت تستطيع تحمل هذا القدر، فلا بد أنك تمتلك قوة تحمل ذهنية قوية.”
«حسنًا.»
لسبب ما، لم أشعر بالأمان.
قاطعتها قبل أن تتمكن من البدء في خطبة.
لكنني فهمت كلماته.
ربما بسبب صدمتها من موافقتي، لم تعرف كيرا كيف ترد. نظرت إلى الآخرين قبل أن أشعر بشفتيّ تتقوسان.
على الأرجح، كانت فعالة إلى حد ما.
«لا أمانع قضاء بعض الوقت مع مساعديني.»
أمسكت بالقلادة ونظرت إليها.
«…..»
«إنه مؤلم. أنا أحترق.»
«…..»
«… لدي اسم.»
تغيرت ملامح الجميع الحاضرين.
لسبب ما، لم أشعر بالأمان.
«ها-هاه.»
كانت غير مريحة.
خصوصاً كيرا، التي أخذت نفسًا عميقًا وابتسمت لي.
«… ماذا؟ أنتم لم تلاحظوا؟»
كانت ابتسامة لطيفة.
«… أنت مضحك.»
ما الذي يقصده هذا الرجل؟
هكذا قالت.
لكن لسبب ما، بدت عيناها مثبتتين على رقبتي.
«…إنه مؤلم!»
بشكل لا إرادي، رفعت يدي لأفركها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟ تبدو بخير.”
نظرتها…
مجموعتي السابقة.
كانت غير مريحة.
لكن هذا كل ما في الأمر.
أومأت قبل أن أستدير مبتعداً.
«هناك طريقتان لتخفيف تأثير الأصوات. الأولى، أن تعتادوا عليها. الثانية…»
«شكراً.»
كان بعض المتدربين يمسكون رؤوسهم، راكعين على الأرض، بينما تعثر آخرون للأمام. وعندما نظرت، رأيت حتى ليون وكيرا وأويف وإيفلين وجميع المتدربين الأعلى رتبة يعانون من نفس المشكلة.
لسبب ما، لم أشعر بالأمان.
“يجب تبديل القلادات كل يوم.”
بوضوح، لم أكن أقوم بعمل جيد كما كنت أعتقد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم رمى إليّ القلادة.
______________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد، يبدو أن الجميع بخير الآن.”
ترجمة : TIFA
«إنه… يحرق.»
مثير للاهتمام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
