وسام السيرافيم الفضي [3]
الفصل 157: ترتيب السيرافيم الفضي [3]
كان الفضول يملأ نفوس المتدربين.
محاطة بجدران ضخمة، كانت المدينة مخبأة خلفها.
كان هناك بعض التشابه بين إلنور ومحطة الإمداد.
”…..”
محاطة بجدران ضخمة، كانت المدينة مخبأة خلفها.
“إنها نقابة تقدر المهارة فوق أي شيء آخر. سمعت أيضًا أنهم لا يتسامحون مع أي أخطاء. قد تكون مجرد متدرب، ولكن هناك احتمال أن يطردوك من الفرقة إذا قمت بشيء يثير استياءهم. أفضل ما يمكنك فعله هو اتباع أوامرهم بدقة.”
… إذا كان يمكن حتى اعتبارها مدينة.
كلانك—
على عكس إلنور، لم يكن هناك حرية حقيقية للخروج. لم يكن هناك خضرة، وكان الجو العام كئيبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني كنت فضولياً بشأن شيء ما.
«إنه حار.»
______________________
كان الجو خانقًا أيضًا.
“كان لي خلاف صغير مع أحد أبنائهم.”
الهواء كان جافًا، مما جعل التنفس صعبًا. لم يكن الجو حارًا جدًا، لكنه كان من النوع الذي يجعلك تشعر بعدم راحة شديدة.
لم يتحدث ليون في البداية. ولكنه بعد ذلك أخرج العقد من تحت قميصه.
كان خانقًا إلى حد ما.
بينما كنت أنظر حولي، أخيرًا وقع نظري على بعض الشخصيات المألوفة.
خاصة أن كل نفس كان يصاحبه ألم خفيف في مؤخرة الحلق.
الكالميوم.
شعرت فجأة بالغثيان.
“أعرف.”
ذلك الشعور…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه.”
ذكرني بشيء كنت أكرهه.
كان ذلك عن حقد.
«…..»
”…..في النهاية، كسرت بعض عظامهم. مرت بضعة أشهر منذ ذلك الحين.”
كنت بالكاد أتمكن من السيطرة على نفسي بأخذ نفس عميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان،
«هووو.»
كان هناك شخص آخر.
عند مدخل محطة الإمداد، لم تكن هناك بوابة مرئية. بدلاً من ذلك، بدا أن الجدران كانت مصنوعة من مادة سوداء كثيفة.
نظرت إلى الأعلى، كان هناك شاب ذو شعر ذهبي يقف على بعد عدة أمتار. وراءه كان هناك مبنى فضي ضخم ذا تصميم معقد لم يكن يتناسب مع الطابع القوطي المحيط بمحطة الإمداد.
عند الفحص عن قرب، تمكنت من رؤية علامات مخالب وخدوش عميقة محفورة عبر السطح. كانت تغطي السطح بأكمله، وبعض الخدوش كانت أعمق من الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …..وجسدي أيضًا.
«يا إلهي…»
«هل هذه من الوحوش؟»
غطيت فمي بينما كانت عيني تتجولان على عنقه.
كان الفضول يملأ نفوس المتدربين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت بالكاد أتمكن من السيطرة على نفسي بأخذ نفس عميق.
وأنا أيضًا كنت فضوليًا.
عند التوقف أمام مدخل محطة الإمداد، الذي لم يكن سوى باب عادي، استدار الرجل الضخم وضرب بيده على الجدار الصلب.
عند التوقف أمام مدخل محطة الإمداد، الذي لم يكن سوى باب عادي، استدار الرجل الضخم وضرب بيده على الجدار الصلب.
“آه؟”
تاك!
الكالميوم.
«الجدران هنا مصنوعة من الكالميوم. إذا كنت تعرف ما هو، فلا بد أنك تعرف مدى صلابته وكثافته.»
توقف صوت عالٍ أمامي.
الكالميوم.
نظرت إليه أيضًا.
كان لدي فكرة عما يعنيه.
توقف الرجل الضخم في النهاية أمام باب آخر.
إنه نوع من «الخرسانة» في هذا العالم، يتميز بمتانته العالية وكونه أقوى من الألماس بسبب قدرته على امتصاص المانا واستخدامها لتعزيز قوته.
ردت بنبرة غاضبة قبل أن تغادر. وكان الحال كذلك مع بقية الجنود الذين غادروا جميعًا في النهاية.
مما تعلمته، لم يكن من السهل صنع هذه المادة.
فجأة، أدركت أخيرًا السبب.
كانت أيضًا مكلفة للغاية.
كان لدي فكرة عما يعنيه.
«… إذاً أنت تخبرني أنهم يستخدمون مثل هذه المواد الثمينة لبناء جدران محطة إمداد؟»
“….هكذا قيل لنا.”
ومع ذلك، بدا أن هذه المواد بالكاد تستطيع تحمل الوحوش التي تتجول بالخارج.
رحب بي الرجل بابتسامة دافئة.
جعلني أتساءل عن المواد المستخدمة في محطات الإمداد الأكبر.
مندهشًا من ردة فعله، كنت على وشك سؤاله عن السبب، لكنه سبقني وتحدث قبل أن أفعل.
كلانك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتح الباب المؤدي إلى محطة الإمداد، واستقبلنا حارسان. كانوا يرتدون دروعًا خفيفة وأجروا تفتيشًا بسيطًا لكل متدرب مرّ قبل أن يقودونا إلى ممر ضيق ومظلم استغرقنا عدة دقائق لعبوره.
لقد كانت ديليلا من أوضحت لي ذلك.
حقيقة أن الممر استغرق عدة دقائق للعبور أوضحت مدى سماكة الجدران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصدماتهم…
كما جعلتني أدرك مقدار المال الذي تم إنفاقه لبناء محطة إمداد واحدة فقط.
“نعم، إذًا…”
توقف الرجل الضخم في النهاية أمام باب آخر.
مندهشًا من ردة فعله، كنت على وشك سؤاله عن السبب، لكنه سبقني وتحدث قبل أن أفعل.
«وصلنا.»
عند التوقف أمام مدخل محطة الإمداد، الذي لم يكن سوى باب عادي، استدار الرجل الضخم وضرب بيده على الجدار الصلب.
استدار لمواجهتنا.
همس ببطء.
وبينما كان يفحص كل متدرب حاضر، تأكد من إعطائنا ملخصًا أخيرًا عن الوضع.
“لا…”
«هناك ثلاث مناطق داخل محطة الإمداد. منطقة سوروفيل، وهي المنطقة التي عليكم الذهاب إليها حيث تقع محطات النقابات.»
قبل أن أفهم ما كان يحدث، أصبح كل شيء مظلمًا.
«منطقة ديكايكور، حيث توجد منطقة الترفيه. ستجدون هناك مطاعم ومحلات.»
«هووو.»
«وأخيرًا، منطقة روينريتش، حيث يقع المستودع والأسلحة.»
كانت هذه أول مرة أسمع عن هذا.
ضغط بيده على الباب، ثم نظر إلينا مرة أخرى قبل أن يفتحه، مما سمح للضوء بالدخول إلى أعيننا مرة أخرى.
كانت هذه الكلمات الوحيدة التي استطعت أن أخبره بها.
«ادخلوا.»
كان يبدو أنه يمكن خنقه بسهولة.
أغمضت عيني قليلاً.
حقًا.
الانفجار المفاجئ للضوء كان غير مريح بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «قوطي.»
«أوه.»
”…..”
لدرجة أنني بدأت أشعر بالدوار. بدأت جوانب خديّ وأوتار كاحلي بالوخز.
”…..بما أنني فارسك وكل ذلك. قد يتم توريطك.”
لكن الإحساس لم يدم طويلًا.
“لا تشعر بالأسف من أجلي.”
كان سريعًا جدًا.
“ستتحسن الأمور في النهاية.”
«هووو.»
حقًا.
«هذا المكان…»
”….”
عند عبوري الباب، كان المشهد الذي استقبلني واحدًا لم أكن متأكدًا من كيفية وصفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أشعر بشعور سيء حيال هذا.
«إنه بالتأكيد مختلف مقارنة بمحطة الإمداد الموجودة قرب الأكاديمية.»
“إنه لا يعمل.”
… على عكس محطة الإمداد في “هافن”، بدت محطة الإمداد هنا أشبه بمدينة حقيقية.
غطيت فمي بينما كانت عيني تتجولان على عنقه.
لكن أكثر ما أثار دهشتي هو البنية التحتية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …..وجسدي أيضًا.
كانت تبدو…
بدأت أشعر بشيء من الأسف.
«قوطي.»
“أنا آسف.”
مثل بريطانيا في عصر العصر الفيكتوري.
كل تجاربهم…
الشوارع المرصوفة بالحجارة القديمة اصطفّت على طول الطريق، مع مصابيح الغاز تلقي ظلالًا متراقصة على المسارات الحجرية. المقاعد الخشبية كانت مصطفة بجانب الطريق، بينما البُنى التحتية وقفت شامخة، ترفع أبراجها نحو السماء الرمادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس إلنور، لم يكن هناك حرية حقيقية للخروج. لم يكن هناك خضرة، وكان الجو العام كئيبًا.
الشوارع لم تكن فارغة تمامًا؛ كان الناس يتجولون مرتدين دروعًا بالية، يتوقفون أحيانًا لإلقاء نظرة علينا.
لا يزال ليون موجودًا. كان ينظر إليّ بنظرة معقدة.
“تبدو مشابهة للعصر الفيكتوري، ولكن ليست كذلك تمامًا.”
الهواء كان جافًا، مما جعل التنفس صعبًا. لم يكن الجو حارًا جدًا، لكنه كان من النوع الذي يجعلك تشعر بعدم راحة شديدة.
كان هناك اختلافات طفيفة، لكنها أقل وضوحًا مقارنة
بالتشابهات.
تاك!
“هذا هو المكان الذي ستختلف فيه مساراتنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبض ليون على الحجر الكريم في يده وبدأت يده ترتجف.
قال مايكل، الرجل الضخم، وهو ينظر إلينا قبل أن يحوّل اهتمامه إلى ساعته الجيبية. ثم أضاف:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار لمواجهتنا.
“يجب أن تعرفوا بالفعل ما عليكم فعله من هذه النقطة فصاعدًا. قطاع سوروفيل يقع في قلب محطة الإمداد. تابعوا الطريق، وستتمكنون من الوصول إلى وجهتكم. لن تفوتوا مواقع النقابة حتى لو أردتم ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند عبوري الباب، كان المشهد الذي استقبلني واحدًا لم أكن متأكدًا من كيفية وصفه.
كان هذا آخر شيء قاله قبل أن ينفصل عنا أخيرا.
“كان لي خلاف صغير مع أحد أبنائهم.”
في اللحظة التي غادر فيها، أصبحت المنطقة حولي صاخبة مع بدء الجنود بالتحدث مع بعضهم البعض.
الفصل 157: ترتيب السيرافيم الفضي [3]
وقفت في مكاني لبضع ثوانٍ قبل أن أدير رأسي وألتقي بنظرة كيرا. كنت أستطيع أن أفهم ما تريده، وأومأت برأسي.
نظر إليّ ليون قبل أن يهز رأسه.
“ابحثي عني عندما تنتهين.”
“ما زلت أجد صعوبة في التفكير بوضوح. أرى ظلالًا في زوايا عيني كل ثانية، ولم أنعم بنوم هادئ منذ مواجهتي مع إيفلين. كنت أعتقد أن الأمور ستتحسن، لكنها لم تتحسن. ماذا فعلت بي؟”
“لماذا يجب أن أبحث عنك؟”
لكن أكثر ما أثار دهشتي هو البنية التحتية.
“ألستِ من أرادت التجول؟ أريد أن أستريح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس إلنور، لم يكن هناك حرية حقيقية للخروج. لم يكن هناك خضرة، وكان الجو العام كئيبًا.
”….حسنًا، لا بأس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «قوطي.»
ردت بنبرة غاضبة قبل أن تغادر. وكان الحال كذلك مع بقية الجنود الذين غادروا جميعًا في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان،
في النهاية، كنت الوحيد المتبقي. لا، ليس تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبض ليون على الحجر الكريم في يده وبدأت يده ترتجف.
كان هناك شخص آخر.
“أفهم.”
“ماذا تنتظر؟”
”….”
“أنت.”
“تبدو مشابهة للعصر الفيكتوري، ولكن ليست كذلك تمامًا.”
لا يزال ليون موجودًا. كان ينظر إليّ بنظرة معقدة.
“أعرف.”
”….أتعرف لماذا خسرت، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقف!”
“أعرف.”
‘آه، هكذا كانت تنظر إلى عنقي.’
لقد كانت ديليلا من أوضحت لي ذلك.
“أنا آسف.”
”….”
ذكرني بشيء كنت أكرهه.
لم يتحدث ليون في البداية. ولكنه بعد ذلك أخرج العقد من تحت قميصه.
وضع يده على كتفي ونظر إليّ مباشرة في عيني.
“هذا من المفترض أن يساعد مع السحرة العاطفيين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغط بيده على الباب، ثم نظر إلينا مرة أخرى قبل أن يفتحه، مما سمح للضوء بالدخول إلى أعيننا مرة أخرى.
“….هكذا قيل لنا.”
نظرت إلى الأعلى، كان هناك شاب ذو شعر ذهبي يقف على بعد عدة أمتار. وراءه كان هناك مبنى فضي ضخم ذا تصميم معقد لم يكن يتناسب مع الطابع القوطي المحيط بمحطة الإمداد.
“نعم، إذًا…”
”….أتعرف لماذا خسرت، أليس كذلك؟”
قبض ليون على الحجر الكريم في يده وبدأت يده ترتجف.
«هووو.»
“إنه لا يعمل.”
«أوه.»
نظر إليّ بنظرة مريرة.
نظر إليّ ليون قبل أن يهز رأسه.
“ما زلت أجد صعوبة في التفكير بوضوح. أرى ظلالًا في زوايا عيني كل ثانية، ولم أنعم بنوم هادئ منذ مواجهتي مع إيفلين. كنت أعتقد أن الأمور ستتحسن، لكنها لم تتحسن. ماذا فعلت بي؟”
“أفهم.”
”….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …..وجسدي أيضًا.
لم أكن أعرف كيف أجيبه.
نظرت إليه أيضًا.
لم يكن بإمكاني إخباره أن ما يمر به هو مجرد جزء بسيط من الخوف الذي عشته في الوهم، حيث قتلني مرارًا وتكرارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «الجدران هنا مصنوعة من الكالميوم. إذا كنت تعرف ما هو، فلا بد أنك تعرف مدى صلابته وكثافته.»
….تمامًا مثله، ما زلت متأثرًا به.
كان هناك بعض التشابه بين إلنور ومحطة الإمداد.
ولكن، كنت قادرًا على التعامل معه بشكل أفضل منه بسبب مقاومتي العقلية التي لم تكن فقط بسببي، بل بفضل العديد من الكيانات بداخلي.
“أفهم.”
كل تجاربهم…
بدأت أشعر بشيء من الأسف.
وصدماتهم…
“نعم.”
لقد خففت الكثير منهم.
«هناك ثلاث مناطق داخل محطة الإمداد. منطقة سوروفيل، وهي المنطقة التي عليكم الذهاب إليها حيث تقع محطات النقابات.»
لهذا السبب، كانت قوتي العقلية أقوى بكثير مما كانت عليه سابقًا.
“إنها نقابة تقدر المهارة فوق أي شيء آخر. سمعت أيضًا أنهم لا يتسامحون مع أي أخطاء. قد تكون مجرد متدرب، ولكن هناك احتمال أن يطردوك من الفرقة إذا قمت بشيء يثير استياءهم. أفضل ما يمكنك فعله هو اتباع أوامرهم بدقة.”
“ستتحسن الأمور في النهاية.”
“ماذا تنتظر؟”
كانت هذه الكلمات الوحيدة التي استطعت أن أخبره بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….”
لم أكن أعرف كيف أزيل تلك الآثار، لذا لم يكن أمامه سوى أن يتعايش مع الخوف. على الأقل في الوقت الحالي.
لم يتحدث ليون في البداية. ولكنه بعد ذلك أخرج العقد من تحت قميصه.
”….اعتبرها نوعًا من التدريب.”
«هووو.»
كنت متأكدًا أن الأمور ستتحسن في المستقبل.
خاصة لأنني شعرت أنه كان يستمتع بهذا.
نظر إليّ ليون قبل أن يهز رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…لست على وفاق مع أحد كبار أعضائهم.”
“ما النقابة التي اختارتك؟”
“كيف عرفت؟”
سأل ليون، محاولًا تغيير الموضوع. ربما كان يحاول تشتيت عقله عن الخوف.
“كان لي خلاف صغير مع أحد أبنائهم.”
“فرسان السرافيم الفضي.”
إنه نوع من «الخرسانة» في هذا العالم، يتميز بمتانته العالية وكونه أقوى من الألماس بسبب قدرته على امتصاص المانا واستخدامها لتعزيز قوته.
”…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي غادر فيها، أصبحت المنطقة حولي صاخبة مع بدء الجنود بالتحدث مع بعضهم البعض.
عبس ليون عند سماع الإجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خاصة أن كل نفس كان يصاحبه ألم خفيف في مؤخرة الحلق.
مندهشًا من ردة فعله، كنت على وشك سؤاله عن السبب، لكنه سبقني وتحدث قبل أن أفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصدماتهم…
“إنها ليست نقابة سيئة. لقد حصلت على المركز الأول العام الماضي.”
“…..كنت أعتقد أنني سأُختار من قبلهم، لذا قمت بالكثير من البحث.”
“نعم، أنا على علم بذلك.”
“إنه لا يعمل.”
“إنها نقابة تقدر المهارة فوق أي شيء آخر. سمعت أيضًا أنهم لا يتسامحون مع أي أخطاء. قد تكون مجرد متدرب، ولكن هناك احتمال أن يطردوك من الفرقة إذا قمت بشيء يثير استياءهم. أفضل ما يمكنك فعله هو اتباع أوامرهم بدقة.”
«وصلنا.»
….تمامًا مثله، ما زلت متأثرًا به.
كانت تلك النقابة تبدو شديدة الصرامة.
كما جعلتني أدرك مقدار المال الذي تم إنفاقه لبناء محطة إمداد واحدة فقط.
لكنني كنت فضولياً بشأن شيء ما.
مثل بريطانيا في عصر العصر الفيكتوري.
“كيف عرفت؟”
خاصة لأنني شعرت أنه كان يستمتع بهذا.
“حسنًا…”
______________________
حك ليون مؤخرة رأسه وأخذت ملامح وجهه شكلًا صعبًا.
“نعم.”
“…..كنت أعتقد أنني سأُختار من قبلهم، لذا قمت بالكثير من البحث.”
شعرت فجأة بالغثيان.
“آه.”
كان سريعًا جدًا.
بدأت أشعر بشيء من الأسف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس إلنور، لم يكن هناك حرية حقيقية للخروج. لم يكن هناك خضرة، وكان الجو العام كئيبًا.
لكن وكأن ليون استطاع قراءة أفكاري، لوّح بيده أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خاصة أن كل نفس كان يصاحبه ألم خفيف في مؤخرة الحلق.
“لا تشعر بالأسف من أجلي.”
الشوارع المرصوفة بالحجارة القديمة اصطفّت على طول الطريق، مع مصابيح الغاز تلقي ظلالًا متراقصة على المسارات الحجرية. المقاعد الخشبية كانت مصطفة بجانب الطريق، بينما البُنى التحتية وقفت شامخة، ترفع أبراجها نحو السماء الرمادية.
“لماذا؟”
“لا…”
”…لست على وفاق مع أحد كبار أعضائهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل ليون، محاولًا تغيير الموضوع. ربما كان يحاول تشتيت عقله عن الخوف.
“آه؟”
«…..»
كانت هذه أول مرة أسمع عن هذا.
لهذا السبب، كانت قوتي العقلية أقوى بكثير مما كانت عليه سابقًا.
“كان لي خلاف صغير مع أحد أبنائهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، لابد أنك آخر مشارك.”
“لا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أشعر بشعور سيء حيال هذا.
بدأت أشعر بشعور سيء حيال هذا.
بدأت أشعر بشيء من الأسف.
خصوصًا عندما لاحظت ابتسامة خفيفة تظهر على وجه ليون.
«…..»
”…..في النهاية، كسرت بعض عظامهم. مرت بضعة أشهر منذ ذلك الحين.”
“كيف عرفت؟”
وضع يده على كتفي ونظر إليّ مباشرة في عيني.
نظرت إليه أيضًا.
عند التوقف أمام مدخل محطة الإمداد، الذي لم يكن سوى باب عادي، استدار الرجل الضخم وضرب بيده على الجدار الصلب.
لكن لسبب ما، شعرت أن وجهي على وشك الانهيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصدماتهم…
خاصة لأنني شعرت أنه كان يستمتع بهذا.
الكالميوم.
“أنا آسف.”
كان هذا آخر شيء قاله قبل أن ينفصل عنا أخيرا.
همس ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…لست على وفاق مع أحد كبار أعضائهم.”
”…..بما أنني فارسك وكل ذلك. قد يتم توريطك.”
كانت هذه الكلمات الوحيدة التي استطعت أن أخبره بها.
لم يبدو أنه آسف على الإطلاق.
«… إذاً أنت تخبرني أنهم يستخدمون مثل هذه المواد الثمينة لبناء جدران محطة إمداد؟»
“أنا حقًا آسف على ذلك.”
“فرسان السرافيم الفضي.”
“أفهم.”
“آه؟”
غطيت فمي بينما كانت عيني تتجولان على عنقه.
«يا إلهي…»
فجأة، أدركت أخيرًا السبب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح الباب المؤدي إلى محطة الإمداد، واستقبلنا حارسان. كانوا يرتدون دروعًا خفيفة وأجروا تفتيشًا بسيطًا لكل متدرب مرّ قبل أن يقودونا إلى ممر ضيق ومظلم استغرقنا عدة دقائق لعبوره.
سبب نظرة كيرا.
كان ذلك منطقيًا نظرًا لأنها هزمت ليون.
‘آه، هكذا كانت تنظر إلى عنقي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت.”
حقًا.
وكأنهم لاحظوا وجودي، التفت الجميع لينظروا إليّ.
كان يبدو أنه يمكن خنقه بسهولة.
“نعم.”
فجأة، انخفض مزاجي إلى الحضيض.
كلانك—
كيف يمكن أن يكون مزاجي جيدًا بعد أن سمعت
كلمات ليون؟
أغمضت عيني قليلاً.
“هذا الوغد…”
عند مدخل محطة الإمداد، لم تكن هناك بوابة مرئية. بدلاً من ذلك، بدا أن الجدران كانت مصنوعة من مادة سوداء كثيفة.
لقد أخفى ذلك عني عمدًا حتى النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لدرجة أنني بدأت أشعر بالدوار. بدأت جوانب خديّ وأوتار كاحلي بالوخز.
كان ذلك عن حقد.
“فرسان السرافيم الفضي.”
لا بد من ذلك.
همس ببطء.
“توقف!”
“أفهم.”
توقف صوت عالٍ أمامي.
كان الجو خانقًا أيضًا.
نظرت إلى الأعلى، كان هناك شاب ذو شعر ذهبي يقف على بعد عدة أمتار. وراءه كان هناك مبنى فضي ضخم ذا تصميم معقد لم يكن يتناسب مع الطابع القوطي المحيط بمحطة الإمداد.
محاطة بجدران ضخمة، كانت المدينة مخبأة خلفها.
”…..هل أنت أحد المجندين الذين من المفترض أن ينضموا للعملية؟”
كان يبدو أنه يمكن خنقه بسهولة.
“نعم.”
لا بد من ذلك.
“هل لديك أي هوية؟”
«هووو.»
“نعم.”
قدمت له قطعة صغيرة من الورق التي تلقيتها مسبقًا.
لم يكن بإمكاني إخباره أن ما يمر به هو مجرد جزء بسيط من الخوف الذي عشته في الوهم، حيث قتلني مرارًا وتكرارًا.
أخذها الحارس وتحقق منها قبل أن يتحرك جانبًا ويمنحني الإذن بالدخول. نظرت إليه لبضع ثوانٍ قبل أن أدخل المبنى.
رحب بي الرجل بابتسامة دافئة.
عندما دخلت المبنى، توقفت للحظة.
قال مايكل، الرجل الضخم، وهو ينظر إلينا قبل أن يحوّل اهتمامه إلى ساعته الجيبية. ثم أضاف:
كان،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي غادر فيها، أصبحت المنطقة حولي صاخبة مع بدء الجنود بالتحدث مع بعضهم البعض.
مرتبًا.
لقد أخفى ذلك عني عمدًا حتى النهاية.
مرتبًا للغاية.
«…..»
في بيئة بيضاء بشكل أساسي، قابلت عيناي سجادة حمراء تمتد نحو مكتب من الرخام. وعلى جانبي المنطقة كانت هناك أواني نباتات، بينما كانت الأعمدة في القاعة تعرض نقوشًا لشعار كبير مع سيفين متصادمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان،
بينما كنت أنظر حولي، أخيرًا وقع نظري على بعض الشخصيات المألوفة.
“هذا هو المكان الذي ستختلف فيه مساراتنا.”
على وجه الخصوص، لوكسون وإيفلين.
في بيئة بيضاء بشكل أساسي، قابلت عيناي سجادة حمراء تمتد نحو مكتب من الرخام. وعلى جانبي المنطقة كانت هناك أواني نباتات، بينما كانت الأعمدة في القاعة تعرض نقوشًا لشعار كبير مع سيفين متصادمين.
‘كما توقعت، هي هنا.’
عندما دخلت المبنى، توقفت للحظة.
كان ذلك منطقيًا نظرًا لأنها هزمت ليون.
ردت بنبرة غاضبة قبل أن تغادر. وكان الحال كذلك مع بقية الجنود الذين غادروا جميعًا في النهاية.
كانوا يتحدثون حاليًا مع شاب يرتدي درعًا فضيًا مشابهًا لدرع الحارس في الخارج.
كان يبدو أنه يمكن خنقه بسهولة.
وكأنهم لاحظوا وجودي، التفت الجميع لينظروا إليّ.
كنت متأكدًا أن الأمور ستتحسن في المستقبل.
“آه، لابد أنك آخر مشارك.”
قبل أن أفهم ما كان يحدث، أصبح كل شيء مظلمًا.
رحب بي الرجل بابتسامة دافئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خاصة أن كل نفس كان يصاحبه ألم خفيف في مؤخرة الحلق.
شعر أسود قصير، عيون خضراء عميقة، وجسم مشدود… بدا وديًا من النظرة الأولى. وكنت أعتقد ذلك أيضًا.
في بيئة بيضاء بشكل أساسي، قابلت عيناي سجادة حمراء تمتد نحو مكتب من الرخام. وعلى جانبي المنطقة كانت هناك أواني نباتات، بينما كانت الأعمدة في القاعة تعرض نقوشًا لشعار كبير مع سيفين متصادمين.
لكن قبل أن أتمكن من تحيته، تجمد العالم من حولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خاصة أن كل نفس كان يصاحبه ألم خفيف في مؤخرة الحلق.
‘آه؟’
“أنا حقًا آسف على ذلك.”
…..وجسدي أيضًا.
رحب بي الرجل بابتسامة دافئة.
قبل أن أفهم ما كان يحدث، أصبح كل شيء مظلمًا.
“آه؟”
وكان ذلك عندما فهمت أخيرًا.
في النهاية، كنت الوحيد المتبقي. لا، ليس تمامًا.
كنت أعيش رؤية.
“فرسان السرافيم الفضي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني كنت فضولياً بشأن شيء ما.
لقد أخفى ذلك عني عمدًا حتى النهاية.
______________________
كما جعلتني أدرك مقدار المال الذي تم إنفاقه لبناء محطة إمداد واحدة فقط.
ترجمة : TIFA
عند مدخل محطة الإمداد، لم تكن هناك بوابة مرئية. بدلاً من ذلك، بدا أن الجدران كانت مصنوعة من مادة سوداء كثيفة.
الفصل 157: ترتيب السيرافيم الفضي [3]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
