شجرة إيبونثورن [3]
الفصل 160: شجرة إيبونثورن [3]
لأنه…
استخدام تعويذتي عليه مجددًا؟
ما هذا…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا؟”
لحظة أن وجد ليون الجذر، شعر بإحساس غريب. لم يكن متأكدًا من كيفية تفسيره، لكن جسده بدأ يرتعش للحظة قصيرة.
“….. نعم.”
‘ما هذا…؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
أمسك بذراعه المرتجفة، وتراجع خطوة إلى الوراء.
“سأبحث في ذلك القسم.”
“أيها المتدرب؟”
قبل أن أدرك، كنت واقفًا.
قد تكون تصرفاته قد أخافت من حوله، حيث ناداه المندوب من النقابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالنظر حولي، كان الحال مشابهًا بالنسبة للشموع على الطاولات الأخرى.
“هل هناك خطب ما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجه شاحب، عرق يتصبب من جانبه، حدقات متوسعة، ورغم محاولته إخفاء الأمر، بدا تنفسه ثقيلًا.
انتفض ليون ونظر إلى الوراء.
“هل بدأت تشعر بالملل من شروحي؟”
كان المندوب يحدق به بتعبير مرتبك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… اليوم، سنجهزكم لتحمل بيئة بُعد المرآة.”
“هل كل شيء على ما يرام؟ ولماذا أنت هنا؟”
وعندما وصل إلى المكتبة، كان ظهر قميصه مبللاً بالعرق.
“آه، إنه…”
قررنا أن نفعل الشيء نفسه اليوم بعد انتهاء التدريب.
تمامًا عندما أدار ليون رأسه ليشير إلى الجذر، توقف قلبه.
لأنه…
“أنا آسف.”
‘أين هو؟’
قبل أن أدرك، كنت واقفًا.
الجذر…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
… لقد اختفى.
“…. على الأرجح.”
بدأ جسده يشعر بوخز في كل مكان. وقف شعره الخلفي، وتوقف تنفسه.
“أيها المتدرب؟”
صرخت غرائزه.
“هل بدأت تشعر بالملل من شروحي؟”
“أيها المتدرب؟”
كتم ليون كلماته.
عاد إلى الواقع ليجد المندوب يقف الآن أمامه.
نظر إلينا جميعًا.
بدا منزعجًا.
تاك، تاك—
“هل بدأت تشعر بالملل من شروحي؟”
حدقت في عينيه قبل أن أفتح أبواب المكتبة وأدخل.
“لا، أنا…”
جلست على أحد الطاولات ونظرت إلى الشمعة الموجودة على الطاولة. كانت على وشك الانطفاء، حيث تم استهلاك معظم الشمع.
“يبدو عليك الملل.”
“لا، لم أفعل.”
“….”
أومأ ليون برأسه بعد بضع ثوانٍ من التفكير.
كتم ليون كلماته.
تاك، تاك—
“أنا آسف.”
“…..”
في النهاية، هدأت الأمور بعد أن تلقى تحذيرًا من مندوب النقابة. ومن تلك اللحظة، ظل المندوب يراقبه، لكن ليون لم يتصرف بتهور بعد ذلك واستمع إلى جميع الشروحات بعناية.
رجاء.
ومع ذلك، من حين لآخر، كان يعود إلى أفكاره، متأملاً الجذر.
بخلاف ليون وأنا، لم يكن هناك سوى عدد قليل من الأشخاص الآخرين.
‘… هل كنت أتخيل فقط؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ينظر إليّ بوجه متجهم.
كان هناك شيء غير مريح حيال الأمر لا يستطيع تفسيره.
قضينا أنا وليون ساعات طويلة في المكتبة نبحث في الكتب عن أي دليل، لكن مهما حاولنا، لم نجد شيئًا.
جعل قلبه ينبض بشكل أسرع قليلاً.
كانت المهمة تشير إلى ذلك على الأقل.
ولكن في الوقت نفسه، بدا وكأنه كان مجرد وهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ نفسًا عميقًا، وأجبر ليون نفسه على الهدوء.
متشبثًا بالقلادة حول رقبته، شد ليون على أسنانه.
وعندما وصل إلى المكتبة، كان ظهر قميصه مبللاً بالعرق.
‘هل ما زلت مستهلك بالخوف…؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
في كل مرة يشعر فيها وكأنه تخلص من تأثيره، يعود أقوى من قبل.
“لا، لا أعرف.”
والآن، كان المثال المثالي لذلك.
“همم.”
“هاه.”
“أُعطيتم بالأمس نبذة عن بنية النقابة وكيف نعمل. اليوم، الأمور ستكون مختلفة.”
أخذ نفسًا عميقًا، وأجبر ليون نفسه على الهدوء.
“لا، لم أفعل.”
‘عليّ أن أهدأ.’
“…..”
كان هناك خطأ واضح معه.
“أُعطيتم بالأمس نبذة عن بنية النقابة وكيف نعمل. اليوم، الأمور ستكون مختلفة.”
… على عكس السابق، بدا الأمر شيطانيًا.
“آه.”
الدليل الوحيد الذي كان لديه هو الجذر.
لا، كنت أقف في وسط سهول محروقة، مع جبال خشنة تحيط بالمكان.
على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان ذلك مجرد وهم أم لا، إلا أنه كان الدليل الوحيد الذي يمكنه المضي قدمًا به.
نظر ليون حوله بالمثل.
كان أسود، بخيوط حمراء صغيرة داخل اللحاء.
“…. على الأرجح.”
كانت الصورة محفورة في ذهنه، وعندما انتهى المندوب من توجيهه، انسلّ ليون وذهب إلى المكتبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبدو كمن رأى شبحًا. كن صريحًا معي.”
بينما لم يكن يُسمح له بالذهاب بمفرده، لم يهتم ليون بمثل هذه القواعد.
حتى صوته كان مريحًا للأذن.
“هاه… هاه…”
كانت المكتبة هادئة. هذا ما تكون عليه عادةً، لكن مع تذبذب الأضواء التي أضاءت المكان بشكل خافت، أضفى ذلك جوًا كئيبًا نوعًا ما.
مع كل خطوة خطاها، شعر بأن أنفاسه تزداد ثقلًا وثقلًا.
عندما سمعت الصوت المألوف، رفعت رأسي.
وعندما وصل إلى المكتبة، كان ظهر قميصه مبللاً بالعرق.
‘عليّ أن أهدأ.’
وعندما مد يده نحو الباب، قابلت يد أخرى يده، فتوقف لينظر إلى صاحب اليد.
عاد الصمت مجددًا، وجلست على الكرسي بضعف.
“آه.”
“شجرة إيبونثورن؟”
تقابلت عيناه العسليتان مع نظراته، وابتلع ليون ريقه.
“ربما لم تلاحظوا ذلك بعد لأنكم لم تزوروا المناطق العميقة من بُعد المرآة، لكن البيئة هناك يمكن أن تكون قاسية للغاية. من الإشعاعات الكثيفة في بعض المناطق، إلى الحرارة الحارقة للشمس، والضباب السام في أماكن أخرى، وحتى درجات الحرارة المتجمدة في مناطق أخرى.”
كان يحدق فيه، بدا غير مبالٍ كما كان دائمًا، فلعق ليون شفتيه الجافتين قبل أن يتحدث.
الجذر…
“بالمناسبة…”
“هل كل شيء على ما يرام؟ ولماذا أنت هنا؟”
رجاء.
أجبت بصدق.
“… هل استخدمت تعويذتك عليّ مجددًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع كل خطوة خطاها، شعر بأن أنفاسه تزداد ثقلًا وثقلًا.
قل لي نعم.
مد يده ووضعها على جانب الجدار، مبتسمًا.
***
‘… هل كنت أتخيل فقط؟’
استمعت إلى سؤال ليون، وعبست.
شعرت بإحساس غريب يتسلل إلى ساقي.
استخدام تعويذتي عليه مجددًا؟
“أنت افعل ذلك.”
لماذا قد أفعل ذلك…؟
‘ما هذا…؟’
توقفت وألقيت نظرة أقرب عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو عليك الملل.”
وجه شاحب، عرق يتصبب من جانبه، حدقات متوسعة، ورغم محاولته إخفاء الأمر، بدا تنفسه ثقيلًا.
الفصل 160: شجرة إيبونثورن [3]
رفعت حاجبيّ عند رؤية ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت الكلمات في حلقي عندما نظرت إلى الأسفل.
“لا، لم أفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس ليون ودخل في التفكير قبل أن يهز رأسه.
“آه، فهمت.”
“لندخل الآن.”
بدا محبطًا من إجابتي ومد يده ليدخل الباب، لكنني أوقفته.
نظرت حولي، وكان الجميع يحدقون بي.
“ماذا؟”
“هل كل شيء على ما يرام؟ ولماذا أنت هنا؟”
“… بأي فرصة.”
“لقد رأيت شيئًا مشابهًا أيضًا.”
ضيّقت عيني.
قررنا أن نفعل الشيء نفسه اليوم بعد انتهاء التدريب.
“هل لاحظت أي شيء غير طبيعي؟”
“اختباركم الأول.”
“… ماذا تعني؟”
بدا منزعجًا.
“تبدو كمن رأى شبحًا. كن صريحًا معي.”
“….. نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها المتدرب؟”
أومأ ليون برأسه بعد بضع ثوانٍ من التفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المندوب يحدق به بتعبير مرتبك.
حدقت في عينيه قبل أن أفتح أبواب المكتبة وأدخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المندوب يحدق به بتعبير مرتبك.
“لندخل الآن.”
في الخلفية، تردد صوت المدرب.
“حسنًا.”
رجاء.
كانت المكتبة هادئة. هذا ما تكون عليه عادةً، لكن مع تذبذب الأضواء التي أضاءت المكان بشكل خافت، أضفى ذلك جوًا كئيبًا نوعًا ما.
“مرحبًا أيها المتدربون.”
لم يكن هناك الكثير من الناس في المكتبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يحدق فيه، بدا غير مبالٍ كما كان دائمًا، فلعق ليون شفتيه الجافتين قبل أن يتحدث.
بخلاف ليون وأنا، لم يكن هناك سوى عدد قليل من الأشخاص الآخرين.
“هاه.”
جلست على أحد الطاولات ونظرت إلى الشمعة الموجودة على الطاولة. كانت على وشك الانطفاء، حيث تم استهلاك معظم الشمع.
أدركت ما حدث وخفضت رأسي.
وبالنظر حولي، كان الحال مشابهًا بالنسبة للشموع على الطاولات الأخرى.
“هاه.”
هززت كتفي وعدت بتركيزي إلى ليون.
في النهاية، هدأت الأمور بعد أن تلقى تحذيرًا من مندوب النقابة. ومن تلك اللحظة، ظل المندوب يراقبه، لكن ليون لم يتصرف بتهور بعد ذلك واستمع إلى جميع الشروحات بعناية.
“ابدأ أنت. ماذا لاحظت؟”
شعرت وكأن جسدي كله مشلول، والإحساس بالعجز الذي شعرت به في الرؤية غمر جسدي.
“….. جذر.”
بخلاف ليون وأنا، لم يكن هناك سوى عدد قليل من الأشخاص الآخرين.
تحدث ليون، محاولًا تهدئة أنفاسه.
“… لا.”
“كان داكن اللون، مع خيوط حمراء صغيرة دقيقة داخل اللحاء. لست متأكدًا، لكن عندما رأيته شعرت بإحساس غريب في جميع أنحاء جسدي.”
منذ تلك الرؤية، شعرت وكأنني أبدأ بفقدان السيطرة.
“…..”
“… بأي فرصة.”
“لم أتمكن إلا من رؤية لمحة منه للحظة قصيرة قبل أن يختفي. كان الأمر وكأنه لم يكن هناك أبدًا. لهذا السبب كنت أتساءل إذا ما كنت قد ألقيت تعويذتك عليّ مرة أخرى.”
أدرت رأسي لألقي نظرة في اتجاه مختلف.
“…..”
“لكن بما أنك قلت أنك لم تفعل شيئًا، أعتقد أنني بدأت أجن.”
“لكن بما أنك قلت أنك لم تفعل شيئًا، أعتقد أنني بدأت أجن.”
“آه!”
أغلقت عيني وأنا أستمع إلى كلمات ليون. بدا مرتبكًا. كانت هذه المرة الأولى التي أراه فيها هكذا.
“آه!”
ليس أنني ألومه.
الدليل الوحيد الذي كان لديه هو الجذر.
“أنت لست مجنونًا.”
كنت قد عدت متأخرًا إلى شقتي الليلة الماضية.
فتحت عيني وحدقت مباشرة في عينيه.
‘عليّ أن أهدأ.’
“لقد رأيت شيئًا مشابهًا أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… اليوم، سنجهزكم لتحمل بيئة بُعد المرآة.”
“…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا.”
“شجرة إيبونثورن.”
لا، كنت أقف في وسط سهول محروقة، مع جبال خشنة تحيط بالمكان.
تمتمت بالدليل الوحيد الذي كان لدي.
“قد يكون أيضًا وحشًا. لا أحد يعلم.”
“… هل تعرف أي شيء عنها؟”
انتفض ليون ونظر إلى الوراء.
“شجرة إيبونثورن؟”
تمتم ليون لنفسه قبل أن يقف.
عبس ليون ودخل في التفكير قبل أن يهز رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا؟”
“لا، لا أعرف.”
“هل بدأت تشعر بالملل من شروحي؟”
“أعتقد أن هذا هو مصدر الجذر.”
كنت قد عدت متأخرًا إلى شقتي الليلة الماضية.
كانت المهمة تشير إلى ذلك على الأقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عقلي…
“هل هذا سبب وجودك هنا في المكتبة أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتذر.”
“نعم.”
منذ تلك الرؤية، شعرت وكأنني أبدأ بفقدان السيطرة.
أومأت برأسي ونظرت حولي.
ما الذي يحدث بحق العالم؟
“بما أننا نبحث عن الشيء نفسه، ما رأيك أن نبحث عن الأدلة معًا؟”
“هل كل شيء على ما يرام؟ ولماذا أنت هنا؟”
“…. حسنًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المكتبة واسعة، بها أكثر من ألف كتاب مختلف. كان سيستغرق وقتًا طويلاً للحصول على المعلومات التي نريدها.
نظر ليون حوله بالمثل.
في كل مرة يشعر فيها وكأنه تخلص من تأثيره، يعود أقوى من قبل.
كانت المكتبة واسعة، بها أكثر من ألف كتاب مختلف. كان سيستغرق وقتًا طويلاً للحصول على المعلومات التي نريدها.
“آه!”
لكن على الأقل كان لدينا دليل.
“… لقد رأيتها للتو.”
ولم نكن نعمل بمفردنا. عقلان أفضل من عقل واحد.
وضع درعه على الأرض، وتحرك نحو زاوية الغرفة.
“شجرة إيبونثورن…”
كان ليون.
تمتم ليون لنفسه قبل أن يقف.
“شجرة إيبونثورن؟”
“ربما تكون في قسم علم النباتات.”
“لا، لم أفعل.”
“…. على الأرجح.”
ما الذي يحدث بحق العالم؟
“هل نبحث هناك؟”
أدرت رأسي لألقي نظرة في اتجاه مختلف.
“أنت افعل ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالنظر حولي، كان الحال مشابهًا بالنسبة للشموع على الطاولات الأخرى.
“ماذا عنك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الوقت مبكرًا في الصباح.
“أنا؟”
صوتها الجاد انساب نحوي.
أدرت رأسي لألقي نظرة في اتجاه مختلف.
“ماذا عنك؟”
[تصنيف الوحوش]
في الخلفية، تردد صوت المدرب.
“سأبحث في ذلك القسم.”
مرة أخرى، كان تنفسي ثقيلًا.
“….. تصنيف الوحوش؟”
“….. جذر.”
“نعم.”
لحظة أن وجد ليون الجذر، شعر بإحساس غريب. لم يكن متأكدًا من كيفية تفسيره، لكن جسده بدأ يرتعش للحظة قصيرة.
“لماذا؟”
نظرت حولي، وكان الجميع يحدقون بي.
“قد يكون أيضًا وحشًا. لا أحد يعلم.”
“….”
“هذا صحيح. حسنًا، فلنفعل ذلك.”
“…..”
وهكذا، توصلنا إلى اتفاق. بحثت في قسم تصنيف الوحوش بينما بحث هو في قسم علم النباتات.
[تصنيف الوحوش]
وبمجرد أن غادر، كنت على وشك الوقوف، لكنني أدركت أنني لا أستطيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الوقت مبكرًا في الصباح.
“همم؟”
“شجرة إيبونثورن…”
شعرت بإحساس غريب يتسلل إلى ساقي.
“آه.”
أبقتني ملتصقًا بالمكان.
‘… هل كنت أتخيل فقط؟’
“ما ه—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان داكن اللون، مع خيوط حمراء صغيرة دقيقة داخل اللحاء. لست متأكدًا، لكن عندما رأيته شعرت بإحساس غريب في جميع أنحاء جسدي.”
توقفت الكلمات في حلقي عندما نظرت إلى الأسفل.
“لا، لم أفعل.”
كانت جذور سوداء متشابكة حول كاحلي من تحت الأرض. تمامًا كما وصفها ليون، ظهرت خطوط حمراء تحت اللحاء، وكأنها تنبض. فجأة، أصبح جسدي ضعيفًا.
“قد يكون أيضًا وحشًا. لا أحد يعلم.”
فتحت فمي، لكن لم تخرج أي كلمات.
“هل هناك خطب ما؟”
شعرت وكأن جسدي كله مشلول، والإحساس بالعجز الذي شعرت به في الرؤية غمر جسدي.
“….. جذر.”
“آه!”
وهكذا، توصلنا إلى اتفاق. بحثت في قسم تصنيف الوحوش بينما بحث هو في قسم علم النباتات.
صرخت.
وضع درعه على الأرض، وتحرك نحو زاوية الغرفة.
قبل أن أدرك، كنت واقفًا.
“…. على الأرجح.”
نظرت حولي، وكان الجميع يحدقون بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يحمل درعًا أبيض وذهبيًا بجانب سيف، وكان ينظر إلينا بابتسامة ودودة.
عندما رأيت نظراتهم، شعرت بشعر رقبتي ينتصب. لسبب ما، شعرت بشيء غريب في تلك النظرات، لكنه اختفى في اللحظة التالية.
والآن، كان المثال المثالي لذلك.
نظرت إلى الأسفل، لكن الجذور كانت قد اختفت، وظهرت أمامي امرأة طويلة ترتدي نظارات دائرية.
“آه!”
“سيدي.”
“شجرة إيبونثورن.”
صوتها الجاد انساب نحوي.
“اختباركم الأول.”
“….. هذه مكتبة. من فضلك لا تصرخ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، من حين لآخر، كان يعود إلى أفكاره، متأملاً الجذر.
“آه.”
“أنت افعل ذلك.”
أدركت ما حدث وخفضت رأسي.
نزلت إلى منطقة التدريب التابعة للنقابة وأنا أتثاءب.
“أعتذر.”
جلست على أحد الطاولات ونظرت إلى الشمعة الموجودة على الطاولة. كانت على وشك الانطفاء، حيث تم استهلاك معظم الشمع.
“هذه آخر تحذير لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
تاك، تاك—
ضيّقت عيني.
صوت كعبها يقرع الأرضية الخشبية وهي تغادر المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عينا ليون.
عاد الصمت مجددًا، وجلست على الكرسي بضعف.
انتفض ليون ونظر إلى الوراء.
“هاه… هاه…”
قررنا أن نفعل الشيء نفسه اليوم بعد انتهاء التدريب.
مرة أخرى، كان تنفسي ثقيلًا.
‘عليّ أن أهدأ.’
أمسكت برأسي وانحنيت للأمام.
“هل هناك خطب ما؟”
‘أنا أفقد صوابي.’
شعرت وكأن جسدي كله مشلول، والإحساس بالعجز الذي شعرت به في الرؤية غمر جسدي.
منذ تلك الرؤية، شعرت وكأنني أبدأ بفقدان السيطرة.
كانت الصورة محفورة في ذهنه، وعندما انتهى المندوب من توجيهه، انسلّ ليون وذهب إلى المكتبة.
عقلي…
بدا منزعجًا.
ما الذي يحدث بحق العالم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أين هو؟’
“مرحبا.”
“لم أتمكن إلا من رؤية لمحة منه للحظة قصيرة قبل أن يختفي. كان الأمر وكأنه لم يكن هناك أبدًا. لهذا السبب كنت أتساءل إذا ما كنت قد ألقيت تعويذتك عليّ مرة أخرى.”
عندما سمعت الصوت المألوف، رفعت رأسي.
“هذه آخر تحذير لك.”
كان ليون.
“أعتقد أن هذا هو مصدر الجذر.”
كان ينظر إليّ بوجه متجهم.
كان ليون.
“هل أنت بخير؟”
“لندخل الآن.”
“… لا.”
في النهاية، هدأت الأمور بعد أن تلقى تحذيرًا من مندوب النقابة. ومن تلك اللحظة، ظل المندوب يراقبه، لكن ليون لم يتصرف بتهور بعد ذلك واستمع إلى جميع الشروحات بعناية.
أجبت بصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتذر.”
“الجذور.”
الجذر…
اتسعت عينا ليون.
“هاه.”
“… لقد رأيتها للتو.”
“أنت افعل ذلك.”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أين هو؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المكتبة واسعة، بها أكثر من ألف كتاب مختلف. كان سيستغرق وقتًا طويلاً للحصول على المعلومات التي نريدها.
في اليوم التالي.
“أنت افعل ذلك.”
كان الوقت مبكرًا في الصباح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المندوب يحدق به بتعبير مرتبك.
“همم.”
أومأ ليون برأسه بعد بضع ثوانٍ من التفكير.
نزلت إلى منطقة التدريب التابعة للنقابة وأنا أتثاءب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
كنت قد عدت متأخرًا إلى شقتي الليلة الماضية.
“لم أتمكن إلا من رؤية لمحة منه للحظة قصيرة قبل أن يختفي. كان الأمر وكأنه لم يكن هناك أبدًا. لهذا السبب كنت أتساءل إذا ما كنت قد ألقيت تعويذتك عليّ مرة أخرى.”
قضينا أنا وليون ساعات طويلة في المكتبة نبحث في الكتب عن أي دليل، لكن مهما حاولنا، لم نجد شيئًا.
[تصنيف الوحوش]
في النهاية، لم يكن لدينا خيار سوى العودة إلى غرفنا المخصصة.
قل لي نعم.
قررنا أن نفعل الشيء نفسه اليوم بعد انتهاء التدريب.
صرخت غرائزه.
“مرحبًا أيها المتدربون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الوقت مبكرًا في الصباح.
كان ينتظرنا في منطقة التدريب، وهي غرفة بيضاء شاسعة بالكاد تحتوي على أي زينة، رجل ذو شعر أشقر طويل وعينين زرقاوين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
كانت ملامحه بارزة، بفك منحوت وابتسامة يمكن أن تلفت انتباه أي شخص ينظر إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتذر.”
كان يحمل درعًا أبيض وذهبيًا بجانب سيف، وكان ينظر إلينا بابتسامة ودودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا.”
“اسمي ريان، وسأجهزكم للبعثة القادمة.”
تقابلت عيناه العسليتان مع نظراته، وابتلع ليون ريقه.
حتى صوته كان مريحًا للأذن.
“شجرة إيبونثورن.”
“أُعطيتم بالأمس نبذة عن بنية النقابة وكيف نعمل. اليوم، الأمور ستكون مختلفة.”
“…. على الأرجح.”
نظر إلينا جميعًا.
“لقد رأيت شيئًا مشابهًا أيضًا.”
“… اليوم، سنجهزكم لتحمل بيئة بُعد المرآة.”
بدا منزعجًا.
وضع درعه على الأرض، وتحرك نحو زاوية الغرفة.
كان ينتظرنا في منطقة التدريب، وهي غرفة بيضاء شاسعة بالكاد تحتوي على أي زينة، رجل ذو شعر أشقر طويل وعينين زرقاوين.
“ربما لم تلاحظوا ذلك بعد لأنكم لم تزوروا المناطق العميقة من بُعد المرآة، لكن البيئة هناك يمكن أن تكون قاسية للغاية. من الإشعاعات الكثيفة في بعض المناطق، إلى الحرارة الحارقة للشمس، والضباب السام في أماكن أخرى، وحتى درجات الحرارة المتجمدة في مناطق أخرى.”
“هل أنت بخير؟”
مد يده ووضعها على جانب الجدار، مبتسمًا.
“هل هذا سبب وجودك هنا في المكتبة أيضًا؟”
“ما الطريقة الأفضل للتعود على البيئات القاسية سوى تجربتها بنفسكم؟”
‘عليّ أن أهدأ.’
أضاءت المنطقة المحيطة بكفه مع انتشار دوائر أرجوانية معقدة في أنحاء الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي.”
وفجأة، بدأ المشهد حولنا يتغير، إلى جانب الغرفة البيضاء.
كان ينتظرنا في منطقة التدريب، وهي غرفة بيضاء شاسعة بالكاد تحتوي على أي زينة، رجل ذو شعر أشقر طويل وعينين زرقاوين.
بحلول الوقت الذي استغرقه الأمر لرمشة واحدة، لم أكن أقف في الغرفة البيضاء بعد الآن.
وعندما وصل إلى المكتبة، كان ظهر قميصه مبللاً بالعرق.
لا، كنت أقف في وسط سهول محروقة، مع جبال خشنة تحيط بالمكان.
بدأ جسده يشعر بوخز في كل مكان. وقف شعره الخلفي، وتوقف تنفسه.
ولكن الأكثر لفتًا للنظر كان الكرة البيضاء التي علّقت في السماء عديمة اللون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يحمل درعًا أبيض وذهبيًا بجانب سيف، وكان ينظر إلينا بابتسامة ودودة.
فجأة، شعرت بأن جسدي أصبح بطيئًا وثقيلاً.
تمتم ليون لنفسه قبل أن يقف.
“اختباركم الأول.”
“آه.”
في الخلفية، تردد صوت المدرب.
نظرت حولي، وكان الجميع يحدقون بي.
“… تحملوا الحرارة.”
صوت كعبها يقرع الأرضية الخشبية وهي تغادر المكان.
بدأ جسده يشعر بوخز في كل مكان. وقف شعره الخلفي، وتوقف تنفسه.
__________________
ترجمة : TIFA
“سأبحث في ذلك القسم.”
“هاه… هاه…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
