الظل القرمزي [3]
الفصل 163: الظل القرمزي [3]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن عندما خطوت جانبًا للحصول على نظرة أفضل، تمكنت من فهم السبب وراء توقفها عن الصراخ.
مرة أخرى، تردد الصوت القوي.
الظل القرمزي
الجو المبهج الذي كان يملأ المكان سابقًا اختفى منذ فترة طويلة، واستُبدل بحالة من الذعر.
ظاهرة اجتاحت بعد المرآة، تاركة وراءها غموضًا بشأن أصلها، سوى أنها أحرقت كل ما لامسته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطعت كلماتها فجأة بسبب اهتزاز بعيد، وشعرت بتوتر في جسدي.
نظرت حولي، وقد تحول العالم إلى اللون الأحمر بالكامل.
“هاا… هاا…”
تززز~
“من المحتمل أنهم هرعوا إلى محطات النقابات أو أي مكان آمن.”
بدأ البخار يتصاعد من جسدي بينما كنت أستدعي المانا.
“أين ذهب الجميع…؟”
لكن هذا لم يكن مصدر قلقي الرئيسي.
صرخة حادة جعلت الرعب يتسرب إلى عظامي قطعت أفكاري.
عندما نظرت إلى الأسفل، ورأيت الجذور التي التفَّت حول قدمي، شعرت بالاختناق.
“عليَّ التوقف عن التباطؤ.”
•∎ المستوى 2. [الخوف] الخبرة + 0.03%
صرخة حادة جعلت الرعب يتسرب إلى عظامي قطعت أفكاري.
•∎ المستوى 2. [الخوف] الخبرة + 0.01%
“ما الذي يفكر فيه هذا الرجل؟”
كانت الإشعارات تظهر أمام عيني باستمرار.
“هاا… هاا…”
سمعت دقات قلبي تتردد في عقلي.
“هل هناك خطب ما؟”
اجتاحتني رهبة غريبة، وإحساس غامض زحف على وجهي.
“ماذا؟”
“ما الذي يحدث…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت على أطراف أصابعي للحصول على رؤية أفضل. الشيء الوحيد الذي استطعت رؤيته هو هيكل كبير يشبه القبة.
في اللحظة التي رمشت فيها، اختفت الجذور ومعها الإحساس.
“أسرعوا.”
“هاا… هاا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تسألني؟”
وكذلك الخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نريد الانضباط!”
تنفست بصعوبة واتكأت على رف الكتب لأعيد توازني.
“نحن في طور فتح الملجأ. لا داعي للذعر. بمجرد دخولكم، أرجوكم ابحثوا عن مكان للراحة حتى يمر الظل القرمزي.”
ومع ذلك، رأيت الجذور مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حكت جانب رأسها قبل أن تميل برأسها وتنظر إليّ.
هذه المرة، كانت أطول، تصل إلى ركبتي.
بدأ البخار يتصاعد من جسدي بينما كنت أستدعي المانا.
راودتني فكرة.
وبينما كنت أراقب، وقعت عيناي في النهاية على ليون، الذي كان يتفقد المرأة.
“هل يمكن أن يكون ذلك حدًا زمنيًا…؟”
“ربما لديهم غرف توقف تأثير الظل علينا.”
هل ستنبت الشجرة عندما تسيطر الجذور تمامًا على عقلي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، لم يتبقَ لنا الكثير من الوقت أيضًا.
“هـ-ها.”
لم يتبقَ سوى اللون الأحمر الناتج عن الظل.
اهتز صدري.
زدت من وتيرة خطواتي.
“عليَّ التوقف عن التباطؤ.”
إذا كان ممكنًا، كنت أرغب في جعل النقابات تحقق في الأمر مباشرة. لم أكن أريد أن تصل الأمور إلى ما هي عليه الآن.
إذا كان ممكنًا، كنت أرغب في جعل النقابات تحقق في الأمر مباشرة. لم أكن أريد أن تصل الأمور إلى ما هي عليه الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعلان؟”
لكن كيف لي أن أقنعهم بمساعدتي؟
”….تحرك! أنت في الطريق!”
لم يكن بإمكاني إخبارهم بأنني تخيلت المدينة بأكملها تغمرها شجرة.
“أين ذهب الجميع…؟”
لم يكن لدي دليل يدعم ادعائي.
هاه؟
“صحيح، لو كان لدي دليل.”
“ليس الأمر غريبًا، صحيح؟ لسبب ما، في كل مرة نذهب إلى مكان ما، يحدث شيء. لقد اكتفيت. أريد فقط البقاء في الأكاديمية.”
لا، الأمر جيد.
”…..هل فقدتما عقلكما بسبب الحرارة؟”
الآن لدي شخص يمكنه المساعدة.
كنا قد عبرنا إلى حي سوروفيل.
أويف.
كان هذا هدفنا.
“صحيح، مع معلوماتها—”
“أعتقد أنك محق. ما السبب؟”
“هياااااك!”
“جيد! لنبدأ!”
صرخة حادة جعلت الرعب يتسرب إلى عظامي قطعت أفكاري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدي دليل يدعم ادعائي.
درت برأسي سريعًا نحو نوافذ المكتبة، لأرى امرأة متوسطة العمر على الجانب الآخر تمسك رأسها.
انخفضت درجة حرارة الغرفة بسرعة، متوقفة فقط عند ما بدا وكأنه درجة حرارة عادية. لم يكن هناك ميزان حرارة، لذا لم أكن متأكدًا من الرقم بالضبط.
كانت تحدق إلى السماء وتصرخ من أعماق قلبها.
يمكن رؤية الذعر على وجوههم بينما يغطي أجسادهم توهج أبيض باهت.
“هييييييك!”
خرجنا من الزقاق وعاد الضوء… أو بالأحرى اللون الأحمر.
يبدو أن الصراخ يأتي من أعماق روحها.
أدار الشخص العجلة في وسط الباب، متأكدًا من إحكام إغلاقه قبل أن يرفع إبهامه إشارة للبدء.
أصبحت محور اهتمامي، وقبل أن أدرك، كنت قد تحركت نحو النافذة.
وقف شخصان يرتديان الأبيض بجانب الباب.
شعرت بتوتر غريب عند خروجي من المبنى.
كانوا جميعًا يتجمعون حول منطقة معينة.
لدرجة أنني ارتبكت عند سماع خطوات ليون خلفي.
صرخة حادة جعلت الرعب يتسرب إلى عظامي قطعت أفكاري.
رفعت رأسي نحو السماء.
“أسرعوا.”
لقد أصبحت حمراء تمامًا، الظل القرمزي يتدلى بشكل خانق من الأعلى، ويحوِّل كل ما تحته إلى لون أحمر دموي.
نظرت إليها، ثم نظرت إلي بتعب.
المباني والهياكل، رغم اختلاف درجات ألوانها، حملت جميعها طابعًا مشابهًا.
وكذلك الخوف.
الجو المبهج الذي كان يملأ المكان سابقًا اختفى منذ فترة طويلة، واستُبدل بحالة من الذعر.
“لا.”
شوارع الحجر المرصوف أصبحت فارغة تقريبًا، ولم يتبقَ سوى القليل—معظمهم من المواطنين الأضعف الذين لم يتمكنوا من الفرار.
كان هذا هدفنا.
لم يكن هناك سوى الأكشاك المفتوحة، وأباريق الكحول نصف الممتلئة، وأوراق ممزقة متناثرة في الشوارع الخالية.
أويف.
كان مشهدًا مخيفًا.
•∎ المستوى 2. [الخوف] الخبرة + 0.03%
“هييييييك!”
“هياااااك!”
استمرت الصرخات القاتلة تتردد، كل واحدة أبعد من الأخرى.
“علينا المغادرة الآن.”
“أين ذهب الجميع…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعلان؟”
كانت أويف أول من تحدثت وهي تنظر حولها بوجه متجهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت قليلاً، “نعم.”
وبينما كنت أراقب، وقعت عيناي في النهاية على ليون، الذي كان يتفقد المرأة.
“لا أعرف حتى لماذا سألتك، فقط فعلت.”
كانت قد توقفت عن الصراخ.
كما لو أن كل المياه قد استُنزفت من جسدها، بدت وكأنها نسخة محنطة من نفسها.
“هل هناك خطب ما؟”
كان الصوت الوحيد الذي يتردد هو صوت خطواتنا السريعة بينما كنا نتجه إلى مكاتب النقابات.
لأن جسده كان يغطيها، لم أتمكن من رؤيتها بوضوح.
“لا أعرف حتى لماذا سألتك، فقط فعلت.”
لكن عندما خطوت جانبًا للحصول على نظرة أفضل، تمكنت من فهم السبب وراء توقفها عن الصراخ.
“يرجى جعل أنفسكم مرتاحين.”
تحول وجهي إلى الجدية.
اجتاحتني رهبة غريبة، وإحساس غامض زحف على وجهي.
”…..لقد ماتت.”
درت برأسي سريعًا نحو نوافذ المكتبة، لأرى امرأة متوسطة العمر على الجانب الآخر تمسك رأسها.
كان من الصعب وصف ما تبقى منها.
أدار الشخص العجلة في وسط الباب، متأكدًا من إحكام إغلاقه قبل أن يرفع إبهامه إشارة للبدء.
كما لو أن كل المياه قد استُنزفت من جسدها، بدت وكأنها نسخة محنطة من نفسها.
كانت تحدق إلى السماء وتصرخ من أعماق قلبها.
ولم تكن الوحيدة.
سرعان ما استطعنا رؤية حشد ضخم أمامنا.
عندما نظرت حولي، كان المواطنون الآخرون في حالة مشابهة لها.
كيف من المفترض أن أعرف؟
في غمضة عين، تحولوا جميعًا إلى مومياوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حكت جانب رأسها قبل أن تميل برأسها وتنظر إليّ.
ازداد توتري.
إذا كان ممكنًا، كنت أرغب في جعل النقابات تحقق في الأمر مباشرة. لم أكن أريد أن تصل الأمور إلى ما هي عليه الآن.
”…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، كانت أطول، تصل إلى ركبتي.
نهض ليون بصمت ونظر إلي.
“الجميع، أرجوكم اهدؤوا! أرجوكم اهدؤوا! سنسمح لكم بالدخول إلى الملجأ قريبًا. أرجوكم اهدؤوا! لا داعي للذعر!”
شعرت بنظرة أويف عليَّ أيضًا.
نظرت إلى ليون، الذي نظر إليّ بتعبير غريب.
“ماذا نفعل؟”
“تبًا.”
“هاه؟”
زدت من وتيرة خطواتي.
رمشتُ بعيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أويف أول من تحدثت وهي تنظر حولها بوجه متجهم.
“لماذا تسألني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….لا شيء.”
كيف من المفترض أن أعرف؟
على الفور، بدأ الحشد يشعر بالقلق مجددًا.
“معك حق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك سوى الأكشاك المفتوحة، وأباريق الكحول نصف الممتلئة، وأوراق ممزقة متناثرة في الشوارع الخالية.
قطّب ليون جبينه وهو يهمهم لنفسه.
كنا قد عبرنا إلى حي سوروفيل.
“لا أعرف حتى لماذا سألتك، فقط فعلت.”
“ماذا نفعل؟”
يا للعجب.
تنفست بارتياح ونظرت إلى الجانبين، حيث كان ليون وأويف.
“ما رأيكم أن نعرف أين ذهب الجميع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سووش—
باقتراح من أويف، نظرتُ حولي. كنت أستطيع أن أحدد تقريبًا إلى أين ذهبوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس حي ديكايكور، كانت المباني هنا مختلفة قليلًا.
“من المحتمل أنهم هرعوا إلى محطات النقابات أو أي مكان آمن.”
“علينا المغادرة الآن.”
على الرغم من أن معظم الحاضرين كانوا من البشر الخارقين مثلنا، إلا أن الظل القرمزي لم يستثنِ أحدًا. إذا لم يكن لديهم احتياطي كافٍ من المانا، فسيسقطون تحت تأثيره في النهاية.
وقف شخصان يرتديان الأبيض بجانب الباب.
في الواقع، لم يتبقَ لنا الكثير من الوقت أيضًا.
رررررمبل! رررررمبل!
“علينا المغادرة الآن.”
ركضنا أكثر داخل حي سوروفيل.
مع كل ثانية تمر، كانت مانا لدينا تنفد. كنا بحاجة إلى الإسراع إلى النقابات لإيجاد حل لهذه المشكلة.
تنفيذًا للتعليمات، توقفت عن توجيه المانا وتمكنت أخيرًا من أخذ نفس عميق.
“ربما لديهم غرف توقف تأثير الظل علينا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سووش—
لم أكن متأكدًا، لكنه كان أملنا الوحيد.
كان مشهدًا مخيفًا.
ظل اللون الأحمر يغطي كل شبر من المدينة. المباني الفارغة يمكن رؤيتها، وكذلك البقايا المحنطة التي تستند إلى الجوانب. صمت خانق غلف المكان. ما كان مشهدًا مزدحمًا ذات يوم أصبح الآن مهجورًا.
ومع ذلك، رأيت الجذور مرة أخرى.
حي ديكايكور قد سقط.
عندما نظرت إلى الأسفل، ورأيت الجذور التي التفَّت حول قدمي، شعرت بالاختناق.
تاك، تاك، تاك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت قليلاً، “نعم.”
كان الصوت الوحيد الذي يتردد هو صوت خطواتنا السريعة بينما كنا نتجه إلى مكاتب النقابات.
لحسن الحظ، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى دخلنا الملجأ.
عند دخولنا زقاقًا ضيقًا، ازدادت الحرارة من حولنا، وبدأت مانا تتضاءل أكثر.
تنفيذًا للتعليمات، توقفت عن توجيه المانا وتمكنت أخيرًا من أخذ نفس عميق.
كان المكان مظلمًا بالكاد أستطيع الرؤية.
“كلك، كلك—”
“أسرعوا.”
لم يتبقَ سوى اللون الأحمر الناتج عن الظل.
زدت من وتيرة خطواتي.
كانوا جميعًا يتجمعون حول منطقة معينة.
خرجنا من الزقاق وعاد الضوء… أو بالأحرى اللون الأحمر.
”…..هل فقدتما عقلكما بسبب الحرارة؟”
كنا قد عبرنا إلى حي سوروفيل.
من حيث الطراز، كانت أكثر فخامة.
على عكس حي ديكايكور، كانت المباني هنا مختلفة قليلًا.
كان هذا منطقيًا لأنها تنتمي إلى النقابات.
من حيث الطراز، كانت أكثر فخامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم تكن الوحيدة.
كان هذا منطقيًا لأنها تنتمي إلى النقابات.
“ابدأوا بعملية معادلة الحرارة.”
ومع ذلك، كانت كلها خالية حاليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت قليلاً، “نعم.”
لم يتبقَ سوى اللون الأحمر الناتج عن الظل.
“جيد! لنبدأ!”
“لنذهب أعمق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سووش—
ركضنا أكثر داخل حي سوروفيل.
وكذلك الخوف.
كانت هناك منطقتان داخل الحي، الحي الداخلي والحي الخارجي الذي يقع في مركز المحطة.
من حين لآخر، كنت أستخدم كُم قميصي لمسح العرق المتراكم.
كان هذا هدفنا.
تنفست بارتياح ونظرت إلى الجانبين، حيث كان ليون وأويف.
“هذا الطريق سيكون أسرع.”
“هل يمكن أن يكون ذلك حدًا زمنيًا…؟”
اقترحت أويف فجأة، مشيرة إلى اتجاه معين.
بحلول الوقت الذي تكيفنا فيه مع الوضع الطبيعي، فتحت الأبواب مرة أخرى.
أومأت برأسي وركضت في ذلك الاتجاه.
خرجنا من الزقاق وعاد الضوء… أو بالأحرى اللون الأحمر.
كل ثانية كانت مهمة، ولم يكن بإمكاننا تحمل إضاعة الوقت.
•∎ المستوى 2. [الخوف] الخبرة + 0.03%
أمسكت بأنفاسي واستمررت بالركض. لا أعرف إلى متى ركضت، لكن سرعان ما استطعت سماع أصوات من بعيد.
أدار الشخص العجلة في وسط الباب، متأكدًا من إحكام إغلاقه قبل أن يرفع إبهامه إشارة للبدء.
“آه!”
“ربما لديهم غرف توقف تأثير الظل علينا.”
كذلك ليون و أويف اللذان زادا من سرعتهما.
ومع ذلك، رأيت الجذور مرة أخرى.
تبعتهما حتى وصلت إلى مبنى كبير، قبل أن أتوقف أخيرًا في ساحة ضخمة.
مع كل ثانية تمر، كانت مانا لدينا تنفد. كنا بحاجة إلى الإسراع إلى النقابات لإيجاد حل لهذه المشكلة.
“هاا… هاا…”
أويف.
سرعان ما استطعنا رؤية حشد ضخم أمامنا.
“يرجى جعل أنفسكم مرتاحين.”
كانوا جميعًا يتجمعون حول منطقة معينة.
على الفور، بدأ الحشد يشعر بالقلق مجددًا.
“دعوني أدخل!”
لم يكن لدي شعور جيد بشأن ما سيحدث.
”….تحرك! أنت في الطريق!”
“هـ-ها.”
“أين تدفع؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: TIFA
يمكن رؤية الذعر على وجوههم بينما يغطي أجسادهم توهج أبيض باهت.
“علينا المغادرة الآن.”
“كما توقعت، لقد هرعوا جميعًا إلى هنا.”
كانوا جميعًا يتجمعون حول منطقة معينة.
على عكسنا، كان معظم الناس مدربين على القدوم إلى هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….لا شيء.”
كنت قلقًا قليلًا على الطلاب الآخرين، لكن الوضع لم يكن سيئًا إلى درجة أنهم لن يجدوا المكان.
“ليس الأمر غريبًا، صحيح؟ لسبب ما، في كل مرة نذهب إلى مكان ما، يحدث شيء. لقد اكتفيت. أريد فقط البقاء في الأكاديمية.”
في الواقع، معظمهم ربما كان بخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، لم يتبقَ لنا الكثير من الوقت أيضًا.
يجب أن أقول إننا نحن الثلاثة، أويف، ليون وأنا، تسللنا خارجًا…
مرة أخرى، تردد الصوت القوي.
“تبًا.”
لقد شاركت في العديد من تلك السيناريوهات المزعجة، إن لم يكن جميعها.
عندما أدركت ذلك، تجهم وجهي.
“ما الذي يفكر فيه هذا الرجل؟”
لم يكن لدي شعور جيد بشأن ما سيحدث.
استمرت الصرخات القاتلة تتردد، كل واحدة أبعد من الأخرى.
“الجميع، أرجوكم اهدؤوا! أرجوكم اهدؤوا! سنسمح لكم بالدخول إلى الملجأ قريبًا. أرجوكم اهدؤوا! لا داعي للذعر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت على أطراف أصابعي للحصول على رؤية أفضل. الشيء الوحيد الذي استطعت رؤيته هو هيكل كبير يشبه القبة.
صوت قوي تردد من داخل الحشد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: TIFA
لم أتمكن من رؤية صاحبه، لكن بمجرد أن تحدث، هدأ الحشد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سووش—
وقفت على أطراف أصابعي للحصول على رؤية أفضل.
الشيء الوحيد الذي استطعت رؤيته هو هيكل كبير يشبه القبة.
كانت تحدق إلى السماء وتصرخ من أعماق قلبها.
“نحن في طور فتح الملجأ. لا داعي للذعر. بمجرد دخولكم، أرجوكم ابحثوا عن مكان للراحة حتى يمر الظل القرمزي.”
أصبحت محور اهتمامي، وقبل أن أدرك، كنت قد تحركت نحو النافذة.
بدأ الذعر الذي خيم على الحشد يهدأ أخيرًا.
يمكن رؤية الذعر على وجوههم بينما يغطي أجسادهم توهج أبيض باهت.
“هاا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com •∎ المستوى 2. [الخوف] الخبرة + 0.01%
تنفست بارتياح ونظرت إلى الجانبين، حيث كان ليون وأويف.
كنا قد عبرنا إلى حي سوروفيل.
وجهيهما كان محمرًا، لكن في العموم كانا بخير.
ليست فقط متعقبة، بل غريبة أيضًا.
“الأكاديمية بحاجة جدية لإعادة النظر في إرسالنا إلى أي مكان.”
في غمضة عين، تحولوا جميعًا إلى مومياوات.
كانت أويف أول من تحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: TIFA
نظرت إليها، ثم نظرت إلي بتعب.
تحول وجهي إلى الجدية.
“ليس الأمر غريبًا، صحيح؟ لسبب ما، في كل مرة نذهب إلى مكان ما، يحدث شيء. لقد اكتفيت. أريد فقط البقاء في الأكاديمية.”
”….تحرك! أنت في الطريق!”
“هاه.”
أدار الشخص العجلة في وسط الباب، متأكدًا من إحكام إغلاقه قبل أن يرفع إبهامه إشارة للبدء.
ضحكت قليلًا.
ولكن على عكس المرة السابقة، ظهر على الجانب الآخر من الأبواب قاعة ضخمة مليئة بمئات الأشخاص.
كان الأمر طفيفًا، لكنه كان كافيًا ليجعل ليون و أويف يلتفتان نحوي.
ومع ذلك، كانت كلها خالية حاليًا.
تحدثت أويف:
“ماذا؟ هـ…”
“ماذا؟”
لدرجة أنني ارتبكت عند سماع خطوات ليون خلفي.
”….لا شيء.”
نظرت إليها، ثم نظرت إلي بتعب.
مسحت عرقي.
وقف شخصان يرتديان الأبيض بجانب الباب.
“فقط أن الأمر لا يهم سواء كنا في الأكاديمية أم لا. سيحدث شيء على أي حال.”
“هييييييك!”
“ماذا؟ هـ…”
وكذلك فعل الآخرون الذين استندوا إلى جوانب الجدران، ووجوههم مبللة بالعرق.
عبثت أويف بذقنها وخفضت رأسها.
كنت قلقًا قليلًا على الطلاب الآخرين، لكن الوضع لم يكن سيئًا إلى درجة أنهم لن يجدوا المكان.
حكت جانب رأسها قبل أن تميل برأسها وتنظر إليّ.
شعرت بتوتر غريب عند خروجي من المبنى.
“أعتقد أنك محق. ما السبب؟”
الفصل 163: الظل القرمزي [3]
“لست متأكدًا.”
اتباعًا لكلماته، هدأ الحشد مرة أخرى.
نظرت إلى ليون، الذي نظر إليّ بتعبير غريب.
“لا أعرف حتى لماذا سألتك، فقط فعلت.”
بدا وكأنه يتألم من الاشمئزاز.
يبدو أن الصراخ يأتي من أعماق روحها.
كما لو كان يقول: “الأمر بسببك.”
بحلول الوقت الذي مضت فيه عشر دقائق، جاء دورنا لعبور الباب المعدني الصغير الذي يؤدي إلى الداخل.
هاه؟
______________________
“ما الذي يفكر فيه هذا الرجل؟”
“عليَّ التوقف عن التباطؤ.”
“حسنًا، صحيح.”
خرجنا من الزقاق وعاد الضوء… أو بالأحرى اللون الأحمر.
لقد شاركت في العديد من تلك السيناريوهات المزعجة، إن لم يكن جميعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكسنا، كان معظم الناس مدربين على القدوم إلى هنا.
لكن، دفاعًا عن نفسي، كنت فقط أشارك في أحداث كانت من المفترض أن تخصه.
“علينا المغادرة الآن.”
إن كان هناك مذنب، فهو ليون.
أصبحت محور اهتمامي، وقبل أن أدرك، كنت قد تحركت نحو النافذة.
وكأن ليون أدرك أفكاري، تغير تعبيره مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كذلك ليون و أويف اللذان زادا من سرعتهما.
هذه المرة بدا وكأنه يقول: ”…أنت تهلوس.”
بدأ الذعر الذي خيم على الحشد يهدأ أخيرًا.
هذا الرجل…
“أين تدفع؟!”
“ماذا تفعلان؟”
استغرق الأمر حوالي عشرين شخصًا لملء الغرفة بالكامل، وبمجرد امتلائها، قام أحد الأشخاص بالملابس البيضاء بإغلاق الباب المعدني.
نظرت إلينا أويف باستغراب، متنقلةً بنظرها بيني وبين ليون.
الفصل 163: الظل القرمزي [3]
”…..هل فقدتما عقلكما بسبب الحرارة؟”
“أعتقد أنك محق. ما السبب؟”
“لا.”
“هووو.”
نظرت إلى أويف بغرابة، وكذلك فعل ليون الذي نظر إليها باختصار قبل أن ينظر إليّ بتعبير بدا وكأنه يقول: “أليست هي الغريبة؟”
“علينا المغادرة الآن.”
أومأت قليلاً، “نعم.”
نظرت إلى ليون، الذي نظر إليّ بتعبير غريب.
ليست فقط متعقبة، بل غريبة أيضًا.
ضحكت قليلًا.
رمشت أويف عدة مرات وهي تنظر إلينا بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن عندما خطوت جانبًا للحصول على نظرة أفضل، تمكنت من فهم السبب وراء توقفها عن الصراخ.
“ما الذي…”
نظرت إليها، ثم نظرت إلي بتعب.
رررررمبل! رررررمبل!
من حيث الطراز، كانت أكثر فخامة.
قطعت كلماتها فجأة بسبب اهتزاز بعيد، وشعرت بتوتر في جسدي.
قال الشخص المرتدي الأبيض،
بالنظر إلى الأمام، بدأ الملجأ بالارتجاف.
“ليس الأمر غريبًا، صحيح؟ لسبب ما، في كل مرة نذهب إلى مكان ما، يحدث شيء. لقد اكتفيت. أريد فقط البقاء في الأكاديمية.”
على الرغم من أنني لم أكن أرى بوضوح، إلا أنني استطعت استنتاج أن البوابات كانت تفتح.
إن كان هناك مذنب، فهو ليون.
استمر الاهتزاز لدقائق معدودة قبل أن يتوقف أخيرًا.
حي ديكايكور قد سقط.
على الفور، بدأ الحشد يشعر بالقلق مجددًا.
“معك حق.”
“نريد الانضباط!”
عبثت أويف بذقنها وخفضت رأسها.
مرة أخرى، تردد الصوت القوي.
بدأ الذعر الذي خيم على الحشد يهدأ أخيرًا.
“عند دخول الملجأ، نطلب من الجميع أن يبقوا هادئين ولا يثيروا أي مشاكل. إذا رأينا أنكم تسببون مشاكل، فلن نتردد في إخراجكم!”
زدت من وتيرة خطواتي.
اتباعًا لكلماته، هدأ الحشد مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه.”
“جيد! لنبدأ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنذهب أعمق.”
من تلك اللحظة، بدأ الجميع يدخل الملجأ بهدوء.
كانت قد توقفت عن الصراخ.
تبعثرت بين الحشد بصمت.
من حين لآخر، كنت أستخدم كُم قميصي لمسح العرق المتراكم.
نظرت إلينا أويف باستغراب، متنقلةً بنظرها بيني وبين ليون.
بينما كانت المانا داخل جسدي تبردني، لم يكن ذلك كافيًا تمامًا لجعلي لا أشعر بالحرارة.
بينما كانت المانا داخل جسدي تبردني، لم يكن ذلك كافيًا تمامًا لجعلي لا أشعر بالحرارة.
“هووو.”
كنا قد عبرنا إلى حي سوروفيل.
حتى التنفس كان صعبًا بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه.”
لحسن الحظ، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى دخلنا الملجأ.
“هاا… هاا…”
بحلول الوقت الذي مضت فيه عشر دقائق، جاء دورنا لعبور الباب المعدني الصغير الذي يؤدي إلى الداخل.
مع كل ثانية تمر، كانت مانا لدينا تنفد. كنا بحاجة إلى الإسراع إلى النقابات لإيجاد حل لهذه المشكلة.
استقبلنا ممر ضيق بمجرد دخولنا، يؤدي إلى غرفة بيضاء صغيرة.
كانت قد توقفت عن الصراخ.
وقف شخصان يرتديان الأبيض بجانب الباب.
“أين ذهب الجميع…؟”
“يرجى الدخول إلى الغرفة.”
بحلول الوقت الذي مضت فيه عشر دقائق، جاء دورنا لعبور الباب المعدني الصغير الذي يؤدي إلى الداخل.
استغرق الأمر حوالي عشرين شخصًا لملء الغرفة بالكامل، وبمجرد امتلائها، قام أحد الأشخاص بالملابس البيضاء بإغلاق الباب المعدني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطعت كلماتها فجأة بسبب اهتزاز بعيد، وشعرت بتوتر في جسدي.
“كلك، كلك—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكسنا، كان معظم الناس مدربين على القدوم إلى هنا.
أدار الشخص العجلة في وسط الباب، متأكدًا من إحكام إغلاقه قبل أن يرفع إبهامه إشارة للبدء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، كانت أطول، تصل إلى ركبتي.
“ابدأوا بعملية معادلة الحرارة.”
الجو المبهج الذي كان يملأ المكان سابقًا اختفى منذ فترة طويلة، واستُبدل بحالة من الذعر.
سووش—
لم يكن بإمكاني إخبارهم بأنني تخيلت المدينة بأكملها تغمرها شجرة.
انخفضت درجة حرارة الغرفة بسرعة، متوقفة فقط عند ما بدا وكأنه درجة حرارة عادية. لم يكن هناك ميزان حرارة، لذا لم أكن متأكدًا من الرقم بالضبط.
كان مشهدًا مخيفًا.
“يمكنكم التوقف عن توجيه المانا.”
لدرجة أنني ارتبكت عند سماع خطوات ليون خلفي.
تنفيذًا للتعليمات، توقفت عن توجيه المانا وتمكنت أخيرًا من أخذ نفس عميق.
صرخة حادة جعلت الرعب يتسرب إلى عظامي قطعت أفكاري.
وكذلك فعل الآخرون الذين استندوا إلى جوانب الجدران، ووجوههم مبللة بالعرق.
“ربما لديهم غرف توقف تأثير الظل علينا.”
“كلك، كلك—”
“هاا… هاا…”
بحلول الوقت الذي تكيفنا فيه مع الوضع الطبيعي، فتحت الأبواب مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم تكن الوحيدة.
ولكن على عكس المرة السابقة، ظهر على الجانب الآخر من الأبواب قاعة ضخمة مليئة بمئات الأشخاص.
سمعت دقات قلبي تتردد في عقلي.
“يرجى جعل أنفسكم مرتاحين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلك، كلك—”
قال الشخص المرتدي الأبيض،
“كلك، كلك—”
”…..مرحبًا بكم في الحصن الأخير.”
باقتراح من أويف، نظرتُ حولي. كنت أستطيع أن أحدد تقريبًا إلى أين ذهبوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتز صدري.
رمشت أويف عدة مرات وهي تنظر إلينا بصمت.
______________________
______________________
نظرت حولي، وقد تحول العالم إلى اللون الأحمر بالكامل.
ترجمة: TIFA
مرة أخرى، تردد الصوت القوي.
“لا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
