الصرخة [2]
الفصل 165: الصرخة [2]
هذا ما فهمته تماماً.
كان صراخاً جعل شعر يدي يقف.
ذلك “لا” بدا أشبه بـ”نعم” بالنسبة لإيفلين التي نظرت إليّ.
على الفور، التفت رأسي نحو اتجاه الصوت، وتمكنت من رؤية شخص يمسك برأسه وهو يصرخ بكل قوته.
كان الأمر غريباً، لكنني وليون كنا متفاهمين بشكل مدهش اليوم.
من ملابسها، بدت وكأنها متدربة.
“طبقوا دواءً جديداً! أمسكوا بها جيداً! إنها تتشنج!”
ليس بعيداً عنها، رأيت كيرا واقفةً في حالة ذهول. كان تعبيرها نادراً جداً.
“أجل.”
“هييييييااااك—”
خلفهم، كان هناك أشخاص آخرون يحملون نقالة وأدوات إسعاف. تجمعوا حول المتدربة، ألقوا تعاويذ على جسدها ثم أعطوها شيئاً ما.
كان الصراخ مؤلماً، وفي تلك اللحظة، اتجهت كل الأنظار نحو المصدر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لعدة ثوانٍ، استمر في التحديق بي.
قبل أن يتسنى لأحد أن يتحرك،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “أويف”، وهي تلقي نظرة حولها.
ثُمب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للحظة وجيزة، تلاقت نظراتي مع ليون.
الشخص المسؤول قد سقط على وجهه مباشرةً على الأرض.
∎ Lvl 2. [الخوف] الخبرة + 0.02%
“بسرعة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، كان عليّ القيام بها. ببساطة، أصبح واضحاً تماماً لي أنني لا أستطيع التعامل مع الرجل عديم الوجه بمفردي.
“شخص ما! نحن بحاجة إلى مساعدة فوراً!”
كان الأمر غريباً، لكنني وليون كنا متفاهمين بشكل مدهش اليوم.
“ما الذي يحدث…!؟”
“هل هذا كل شيء حقًا؟”
سرعان ما عمّت الفوضى داخل حدود الملجأ. لحسن الحظ، معظم الأشخاص الموجودين داخله كانوا مدربين، لذا لم تستمر الفوضى طويلاً قبل أن يعود النظام.
وقفت في مكاني أحدق به.
تقدم عدد من الأشخاص ذوي الهالة المهيبة نحو مكان المتدربة.
“ما الذي حدث…؟”
“ما الذي يجري؟”
اتسعت عينا إيفلين وهي تنظر إلى ليون الذي أعطاها نظرة جانبية.
“الجميع، ابتعدوا عن الطريق!”
ذلك “لا” بدا أشبه بـ”نعم” بالنسبة لإيفلين التي نظرت إليّ.
خلفهم، كان هناك أشخاص آخرون يحملون نقالة وأدوات إسعاف. تجمعوا حول المتدربة، ألقوا تعاويذ على جسدها ثم أعطوها شيئاً ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حكّت “كيرا” جانب رقبتها.
بدت أكثر هدوءاً من تلك اللحظة.
“طبقوا دواءً جديداً! أمسكوا بها جيداً! إنها تتشنج!”
لكن بسبب تجمعهم حولها، لم أستطع رؤية ما يحدث.
كان رد “كيرا” أكثر برودة عندما خاطبتها.
مع ذلك، لم أكن بحاجة إلى ذلك.
كنت أشك بذلك أيضًا.
“إنها على قيد الحياة. لا يزال بإمكاني الإحساس بنبضها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناديت الفتاة ذات الشعر البلاتيني.
“عيناها بيضاء. ليس هناك تركيز.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بالاستياء الواضح في نظرة “كيرا”، و عبست “أويف”. فجأة، تصاعدت التوترات، لكن قبل أن تتفاقم أكثر، تدخلت.
“إنها خارج دائرة الخطر، لكني لا أشعر بأي استجابة إدراكية منها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذه الطريقة فقط سأتمكن من الحصول على فرصة للمواجهة.
“مرحباً، هل تسمعينني؟ هل تسمعينني؟”
بحلول الوقت الذي حدث فيه ذلك، كان الملجأ بأكمله صامتًا.
الوضع لم يكن مبشراً.
كان هذا التفسير الذي قدمه أعضاء النقابات.
صحيح أنها كانت على قيد الحياة، لكن من حديث الأطباء، بدا أنها غير مستجيبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انقلوها من هنا.”
على الأرجح، كانت في غيبوبة.
على الأرجح، كانت في غيبوبة.
“ما الذي حدث…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال، ركزت عيناي على شخص معين في المسافة. كانت “كيرا” تحدق بفراغ في المكان الذي أخذت منه “جوهانا”، وبدا أنها عابسة.
حدث كل شيء فجأة وبشكل مباغت، مما جعلني أجد صعوبة في فهم ما جرى. نظرت نحو الخارج، حيث كانت النوافذ، وشعرت أن الوضع أصبح غريباً للغاية.
“هييييييييااااااك—!”
“بسرعة!”
دون وعي، وجدت نفسي أتجه نحوها.
قُطع تفكيري بصوت صاخب.
“هل هذا كل شيء حقًا؟”
“طبقوا دواءً جديداً! أمسكوا بها جيداً! إنها تتشنج!”
“هييييييييااااااك—!”
صوت الطبيب جعلني أدرك تماماً ما يجري، وتحول وجهي إلى تعبير قاتم.
وضعت أويف أصابعها على جبينها بنفاد صبر ونظرت إلينا بغضب.
“الأمر سيئ للغاية.”
وقفت في مكاني أحدق به.
منذ اللحظة التي دخلت فيها إلى هذا المكان، شعرت فقط بالرهبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هييييييااااك—”
هل هذه هي الحقيقة الفعلية لبعد المرآة؟
أجابت أويف بنبرة واقعية.
“جوهانا بيرلسون.”
ذلك “لا” بدا أشبه بـ”نعم” بالنسبة لإيفلين التي نظرت إليّ.
وصل صوت أويف إلى أذني.
_______________________
دون أن أدرك، كان ليون يقف بجانبي. وكذلك إيفلين وأويف.
لكن بسبب تجمعهم حولها، لم أستطع رؤية ما يحدث.
بينما كانت تحدق نحو مكان الأطباء، تابعت أويف قائلة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت “أويف”.
“المرتبة 192. هي ساحرة تمتلك خاصية [العنصر] للماء. تحدثت معها عدة مرات من قبل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعلم ماذا تقولان، لكن لسبب ما أشعر بالانزعاج.”
عند سماع كلماتها، التفت نحوها بدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بسرعة!”
“إنها تعرف الكثير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للحظة وجيزة، تلاقت نظراتي مع ليون.
لم أكن الوحيد الذي نظر إليها بهذا الشكل. ليون وإيفلين كانا ينظران إليها بتعابير مشابهة.
الفصل 165: الصرخة [2]
للحظة وجيزة، تلاقت نظراتي مع ليون.
“ربما تكون مريضة أيضًا.”
“إنها مهووسة.”
∎ Lvl 2. [الخوف] الخبرة + 0.02%
“أليس كذلك؟”
كان ذلك لأن جميع الأنظار في تلك اللحظة كانت موجهة نحوي.
“توقفا.”
كنت أرغب في التوجه مباشرة للتحدث إليهم بشأن الشجرة، لكنني لم أكن الوحيد.
وضعت أويف أصابعها على جبينها بنفاد صبر ونظرت إلينا بغضب.
وضعت أويف يدها على رأسها مرة أخرى.
“لا أعلم ماذا تقولان، لكن لسبب ما أشعر بالانزعاج.”
بحلول الوقت الذي حدث فيه ذلك، كان الملجأ بأكمله صامتًا.
“مجنونة.”
“كيرا.”
“تماماً.”
كان الصراخ مؤلماً، وفي تلك اللحظة، اتجهت كل الأنظار نحو المصدر.
كان الأمر غريباً، لكنني وليون كنا متفاهمين بشكل مدهش اليوم.
في الخلفية، استمرت أصوات الأطباء في الصدى.
“ما هذا…؟”
ربما التفسير الأكثر ملاءمة هو أنها لم تتلق التدريب الكافي لمواجهة “الظل القرمزي” مثل الآخرين.
أثناء تبديل نظرتها بيننا، أمالت إيفلين رأسها. كان وكأنني أرى علامات استفهام فوق رأسها.
ثم،
ثم، بعد أن أدارت رأسها، نظرت إلى أويف.
كان الصراخ مؤلماً، وفي تلك اللحظة، اتجهت كل الأنظار نحو المصدر.
“لا أفهم.”
كان رد “كيرا” أكثر برودة عندما خاطبتها.
“لا حاجة لأن تفهمي.”
لكن ذلك كان مجرد فكرة بعيدة.
وضعت أويف يدها على رأسها مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لا شيء.”
“….هذان الاثنان غريبان. لا معنى لما يفعلانه، لكن يبدو أنهما يستطيعان التحدث فقط بالنظر لبعضهما البعض.”
وضعت أويف أصابعها على جبينها بنفاد صبر ونظرت إلينا بغضب.
“ماذا؟”
“ما الذي تفعلينه هنا؟”
اتسعت عينا إيفلين وهي تنظر إلى ليون الذي أعطاها نظرة جانبية.
ربما التفسير الأكثر ملاءمة هو أنها لم تتلق التدريب الكافي لمواجهة “الظل القرمزي” مثل الآخرين.
“لا.”
ذلك “لا” بدا أشبه بـ”نعم” بالنسبة لإيفلين التي نظرت إليّ.
في الخلفية، استمرت أصوات الأطباء في الصدى.
تجاهلت نظرتها ونظرت مجدداً نحو أويف.
كان الصراخ مؤلماً، وفي تلك اللحظة، اتجهت كل الأنظار نحو المصدر.
“كيف تعرفين كل هذا عنها؟”
ظهرت إشعارات أمامي، وشعرت بمعدتي تنقبض.
“بذلت جهداً لحفظ الترتيب ومستوى الموهبة العام لكل متدرب بعد إلنور.”
“ما الذي تفعلينه هنا؟”
أجابت أويف بنبرة واقعية.
شعرت أن حلقي قد انقبض لرؤية ذلك.
“لدينا فقط ثلاث سنوات في الأكاديمية. من الجيد حفظ أسماء كل من في نفس السنة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذه الطريقة فقط سأتمكن من الحصول على فرصة للمواجهة.
“أرى.”
أردت الحصول على صورة أوضح لما حدث.
كانت كلماتها تحمل شيئاً من المنطق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المحتمل أنهم يقولون ذلك فقط لإثارة الذعر.”
في الواقع، ربما عليّ فعل الشيء نفسه. رغم أن الأمر يتطلب جهداً إضافياً، إلا أنه بالتأكيد سيكون مفيداً مستقبلاً.
وصل صوت أويف إلى أذني.
“من يدري، إذا حصلت في المستقبل على حقوق إنشاء نقابتي الخاصة، فلن يضر توظيف بعض الأشخاص من الأكاديمية.”
وقفت في مكاني أحدق به.
لكن ذلك كان مجرد فكرة بعيدة.
كانت كلماتها تحمل شيئاً من المنطق.
مع ذلك، كان عليّ القيام بها. ببساطة، أصبح واضحاً تماماً لي أنني لا أستطيع التعامل مع الرجل عديم الوجه بمفردي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت وكأن الهواء قد اختفى من رئتي. خاصةً عندما كانت عيناه البيضاوان مركزتين عليّ.
….إنه قادم لأجلي.
كان الأمر غريباً، لكنني وليون كنا متفاهمين بشكل مدهش اليوم.
هذا ما فهمته تماماً.
“من يدري، إذا حصلت في المستقبل على حقوق إنشاء نقابتي الخاصة، فلن يضر توظيف بعض الأشخاص من الأكاديمية.”
عندما فكرت في المنظمات العديدة التي تخضع لاسمه، لم يكن بحاجة إلى الظهور لتدميري. كان بإمكانه فقط استخدام تلك المنظمات للقيام بذلك نيابةً عنه.
“الجميع، ابتعدوا عن الطريق!”
لهذا السبب، بالإضافة إلى تأسيس نقابة، كان عليّ أيضًا التسلل إلى منظمة “السماء المقلوبة” وجعلها تحت سيطرتي.
ليس فقط “كيرا”، بل “أويف” أيضًا.
بهذه الطريقة فقط سأتمكن من الحصول على فرصة للمواجهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، كان عليّ القيام بها. ببساطة، أصبح واضحاً تماماً لي أنني لا أستطيع التعامل مع الرجل عديم الوجه بمفردي.
“توقفوا!”
الفصل 165: الصرخة [2]
في الخلفية، استمرت أصوات الأطباء في الصدى.
تدريجيًا، تحول وجهه إلى اللون الأحمر، ثم،
“هذا يكفي. علاماتها الحيوية مستقرة.”
خلفهم، كان هناك أشخاص آخرون يحملون نقالة وأدوات إسعاف. تجمعوا حول المتدربة، ألقوا تعاويذ على جسدها ثم أعطوها شيئاً ما.
“هي بأمان الآن. ولكننا لن نعرف إذا كان الوضع سيتدهور. من الأفضل وضعها تحت المراقبة.”
“إنها على قيد الحياة. لا يزال بإمكاني الإحساس بنبضها.”
“انقلوها من هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تحدق نحو مكان الأطباء، تابعت أويف قائلة:
“مفهوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذه الطريقة فقط سأتمكن من الحصول على فرصة للمواجهة.
في غمضة عين، تم نقل “جوهانا” على نقالة. ورافقها بعناية الفريق الطبي وبعض أعضاء النقابات رفيعي المستوى الذين كانوا يفحصون جسدها بعناية.
“شخص ما! نحن بحاجة إلى مساعدة فوراً!”
بعد فترة قصيرة، تم استجواب بعض المتدربين، لكن لم يكن هناك الكثير ليُسأل.
“تماماً.”
الجميع كانوا هناك عندما حدث ذلك.
تدخلت “إيفلين” من الجانب.
كانت حادثة مفاجئة لا يمكن لأحد أن يتوقعها.
“هل يمكن أن يكون السبب هو “الظل القرمزي”؟ صحيح أننا تعرفنا عليه للتو، لكن ليس من المنطقي أن تعاني “جوهانا” من مشكلة في استخدام ماناها لحماية نفسها. الأمر غير منطقي.”
“الرجاء الهدوء جميعًا. نحن لا نزال غير متأكدين مما حدث، لكننا نشتبه في أن السبب يعود إلى “الظل القرمزي”.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بسرعة!”
رجل ممتلئ قليلاً مع شعر متراجع تحدث أمام الحضور في الملجأ. من مظهره، بدا كأنه سكرتير لأحد قادة الملجأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بالاستياء الواضح في نظرة “كيرا”، و عبست “أويف”. فجأة، تصاعدت التوترات، لكن قبل أن تتفاقم أكثر، تدخلت.
كنت أرغب في التوجه مباشرة للتحدث إليهم بشأن الشجرة، لكنني لم أكن الوحيد.
“لماذا تنظر إلي بهذه الطريقة؟”
كان لدى الكثيرين نفس الفكرة.
“شخص ما! نحن بحاجة إلى مساعدة فوراً!”
“الضحية متدربة من “هافن”، وبالتالي قد لا تكون قوتها كافية للتعامل مع تأثيرات “الظل القرمزي” بشكل كامل. لذا، الرجاء عدم القلق.”
على الفور، التفت رأسي نحو اتجاه الصوت، وتمكنت من رؤية شخص يمسك برأسه وهو يصرخ بكل قوته.
كان هذا التفسير الذي قدمه أعضاء النقابات.
بينما كنت أقترب منها ومعي الآخرين، تمكنت من سماع تذمرها.
كان يبدو منطقيًا بطريقة ما. ومع ذلك، لم تكن أضعف شخص في الملجأ. كان هناك عدد من المدنيين الحاضرين.
“هي بأمان الآن. ولكننا لن نعرف إذا كان الوضع سيتدهور. من الأفضل وضعها تحت المراقبة.”
ربما التفسير الأكثر ملاءمة هو أنها لم تتلق التدريب الكافي لمواجهة “الظل القرمزي” مثل الآخرين.
بدأت الأوردة تبرز من جانب عنقه أثناء صراخه.
إذا كان الأمر كذلك، فسيكون منطقيًا.
بعد فترة قصيرة، تم استجواب بعض المتدربين، لكن لم يكن هناك الكثير ليُسأل.
على أي حال، ركزت عيناي على شخص معين في المسافة. كانت “كيرا” تحدق بفراغ في المكان الذي أخذت منه “جوهانا”، وبدا أنها عابسة.
“أجل.”
دون وعي، وجدت نفسي أتجه نحوها.
في الواقع، ربما عليّ فعل الشيء نفسه. رغم أن الأمر يتطلب جهداً إضافياً، إلا أنه بالتأكيد سيكون مفيداً مستقبلاً.
كان هناك شيء ما في الوضع جعلني أشعر بعدم الارتياح.
“مرحباً، هل تسمعينني؟ هل تسمعينني؟”
أردت الحصول على صورة أوضح لما حدث.
“لا حاجة لأن تفهمي.”
بينما كنت أقترب منها ومعي الآخرين، تمكنت من سماع تذمرها.
كان الصراخ مؤلماً، وفي تلك اللحظة، اتجهت كل الأنظار نحو المصدر.
“كنت أغني، وهذا كل شيء. صوتي ليس سيئًا لدرجة تجعل أحدهم يتصرف هكذا. نعم، لم يكن خطأي.”
ربما التفسير الأكثر ملاءمة هو أنها لم تتلق التدريب الكافي لمواجهة “الظل القرمزي” مثل الآخرين.
دون وعي، نظرت نحو “أويف”.
لم يبدو أن “أويف” اهتمت، حيث نظرت حولها وقالت:
“ماذا؟”
لم يكن أحد ينظر إلى المتدرب الذي سقط.
بدا عليها الغضب.
هذا ما فهمته تماماً.
“لماذا تنظر إلي بهذه الطريقة؟”
“إنها على قيد الحياة. لا يزال بإمكاني الإحساس بنبضها.”
“لا، لا شيء.”
هل هذه هي الحقيقة الفعلية لبعد المرآة؟
حككت أذني.
“بذلت جهداً لحفظ الترتيب ومستوى الموهبة العام لكل متدرب بعد إلنور.”
صحيح، يبدو أنه من الصعب أن تكون مغنيًا جيدًا في هذا العالم.
“جوهانا بيرلسون.”
ليس فقط “كيرا”، بل “أويف” أيضًا.
“إنها على قيد الحياة. لا يزال بإمكاني الإحساس بنبضها.”
“كيرا.”
“لا شيء.”
ناديت الفتاة ذات الشعر البلاتيني.
∎ Lvl 2. [الخوف] الخبرة + 0.02%
“ها…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للحظة وجيزة، تلاقت نظراتي مع ليون.
عند سماع صوتي، أدارت رأسها، والتقت نظراتنا. رمشت “كيرا” بعينيها للحظة قبل أن يعود الوضوح لعينيها.
“قشعريرة مروعة.”
ثم، بينما كانت على وشك الكلام، توقفت نظرتها عند “أويف” وانهارت تعبيراتها قليلاً.
ذلك “لا” بدا أشبه بـ”نعم” بالنسبة لإيفلين التي نظرت إليّ.
“ما الذي تفعلينه هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت وكأن الهواء قد اختفى من رئتي. خاصةً عندما كانت عيناه البيضاوان مركزتين عليّ.
شعرت بالاستياء الواضح في نظرة “كيرا”، و عبست “أويف”. فجأة، تصاعدت التوترات، لكن قبل أن تتفاقم أكثر، تدخلت.
“بذلت جهداً لحفظ الترتيب ومستوى الموهبة العام لكل متدرب بعد إلنور.”
“هل لديك أي فكرة عما حدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال، ركزت عيناي على شخص معين في المسافة. كانت “كيرا” تحدق بفراغ في المكان الذي أخذت منه “جوهانا”، وبدا أنها عابسة.
انخفض التوتر عندما تحدثت.
“هذا يكفي. علاماتها الحيوية مستقرة.”
رغم أن “كيرا” كانت لا تزال تنظر إلى “أويف” بنظرة غاضبة، إلا أن الأمور توقفت عند هذا الحد. بينما كانت تحدق بي، بدا أن استيائها قد خف قليلاً.
وقفت في مكاني أحدق به.
“لا شيء.”
كان صراخاً جعل شعر يدي يقف.
حكّت “كيرا” جانب رقبتها.
وضعت أويف يدها على رأسها مرة أخرى.
“كنت فقط أغني لنفسي عندما حدث ذلك. هذا كل ما أعرفه. لكنني رأيت عينيها تتحول إلى اللون الأبيض.”
أمسكت بذراعيها، وتمتمت:
تدريجيًا، تحول وجهه إلى اللون الأحمر، ثم،
“قشعريرة مروعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الضحية متدربة من “هافن”، وبالتالي قد لا تكون قوتها كافية للتعامل مع تأثيرات “الظل القرمزي” بشكل كامل. لذا، الرجاء عدم القلق.”
“هل هذا كل شيء حقًا؟”
الفصل 165: الصرخة [2]
سألت “أويف”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناديت الفتاة ذات الشعر البلاتيني.
“أجل.”
“آه، هذا…”
كان رد “كيرا” أكثر برودة عندما خاطبتها.
في الواقع، ربما عليّ فعل الشيء نفسه. رغم أن الأمر يتطلب جهداً إضافياً، إلا أنه بالتأكيد سيكون مفيداً مستقبلاً.
لم يبدو أن “أويف” اهتمت، حيث نظرت حولها وقالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت وكأن الهواء قد اختفى من رئتي. خاصةً عندما كانت عيناه البيضاوان مركزتين عليّ.
“هل يمكن أن يكون السبب هو “الظل القرمزي”؟ صحيح أننا تعرفنا عليه للتو، لكن ليس من المنطقي أن تعاني “جوهانا” من مشكلة في استخدام ماناها لحماية نفسها. الأمر غير منطقي.”
إذا كان الأمر كذلك، فسيكون منطقيًا.
“من المحتمل أنهم يقولون ذلك فقط لإثارة الذعر.”
بدا عليها الغضب.
تدخلت “إيفلين” من الجانب.
أجابت أويف بنبرة واقعية.
وافقتها الرأي.
هذا ما فهمته تماماً.
كان هذا هو السبب الحقيقي الواضح وراء استخدام هذا العذر لتبرير الوضع المفاجئ.
على الأرجح، كانت في غيبوبة.
“ربما تكون مريضة أيضًا.”
دون وعي، وجدت نفسي أتجه نحوها.
قالت “أويف”، وهي تلقي نظرة حولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الضحية متدربة من “هافن”، وبالتالي قد لا تكون قوتها كافية للتعامل مع تأثيرات “الظل القرمزي” بشكل كامل. لذا، الرجاء عدم القلق.”
”….لكنني أشك في ذلك أيضًا.”
وضعت أويف يدها على رأسها مرة أخرى.
كنت أشك بذلك أيضًا.
في المسافة، ظهر وجه لم أتعرف عليه.
“هوووووف—”
“آه، هذا…”
بينما كنت على وشك أن أقول شيئًا آخر، شعرت بشعري يقف على مؤخرة عنقي بينما أدرت رأسي بسرعة.
وقفت في مكاني أحدق به.
وكأنهم لاحظوا سلوكي، نظر الآخرون أيضًا إلى الوراء.
“ها؟ ما هذا…”
“ها؟ ما هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا مثل المرة السابقة، اخترق الصوت أرجاء الملجأ.
في المسافة، ظهر وجه لم أتعرف عليه.
“إنها خارج دائرة الخطر، لكني لا أشعر بأي استجابة إدراكية منها.”
كان يقف بمفرده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لا شيء.”
بعينين بيضاوين، كان يحدق في اتجاهي. شعرت بقشعريرة تسري في جسدي بينما بدأت القشعريرة تظهر.
ثُمب!
لعدة ثوانٍ، استمر في التحديق بي.
على الأرجح، كانت في غيبوبة.
كان سلوكه غريبًا جدًا لدرجة أن الآخرين لاحظوه. وقبل فترة طويلة، كان الجميع يحدق به.
“ها؟ ما هذا…”
ثم،
تدخلت “إيفلين” من الجانب.
“هييييييييااااااك—!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ اللحظة التي دخلت فيها إلى هذا المكان، شعرت فقط بالرهبة.
صرخ هو الآخر.
“كنت فقط أغني لنفسي عندما حدث ذلك. هذا كل ما أعرفه. لكنني رأيت عينيها تتحول إلى اللون الأبيض.”
تمامًا مثل المرة السابقة، اخترق الصوت أرجاء الملجأ.
كان الصوت عاليًا وخدش أذني.
في الخلفية، استمرت أصوات الأطباء في الصدى.
∎ Lvl 2. [الخوف] الخبرة + 0.02%
انخفض التوتر عندما تحدثت.
∎ Lvl 2. [الخوف] الخبرة + 0.07%
كان الصوت عاليًا وخدش أذني.
ظهرت إشعارات أمامي، وشعرت بمعدتي تنقبض.
كان الصوت عاليًا وخدش أذني.
شعرت وكأن الهواء قد اختفى من رئتي. خاصةً عندما كانت عيناه البيضاوان مركزتين عليّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بالاستياء الواضح في نظرة “كيرا”، و عبست “أويف”. فجأة، تصاعدت التوترات، لكن قبل أن تتفاقم أكثر، تدخلت.
وقفت في مكاني أحدق به.
“قشعريرة مروعة.”
“هييييييييااااااك—!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ اللحظة التي دخلت فيها إلى هذا المكان، شعرت فقط بالرهبة.
بدأت الأوردة تبرز من جانب عنقه أثناء صراخه.
“هييييييييااااااك—!”
تدريجيًا، تحول وجهه إلى اللون الأحمر، ثم،
أجابت أويف بنبرة واقعية.
ثُمب!
“تماماً.”
بحلول الوقت الذي حدث فيه ذلك، كان الملجأ بأكمله صامتًا.
بحلول الوقت الذي حدث فيه ذلك، كان الملجأ بأكمله صامتًا.
لم يُسمع أي صوت.
لكن بسبب تجمعهم حولها، لم أستطع رؤية ما يحدث.
كان ذلك لأن جميع الأنظار في تلك اللحظة كانت موجهة نحوي.
∎ Lvl 2. [الخوف] الخبرة + 0.07%
لم يكن أحد ينظر إلى المتدرب الذي سقط.
دون وعي، وجدت نفسي أتجه نحوها.
لا، كانوا جميعًا ينظرون إليّ.
“أجل.”
شعرت أن حلقي قد انقبض لرؤية ذلك.
صوت الطبيب جعلني أدرك تماماً ما يجري، وتحول وجهي إلى تعبير قاتم.
“آه، هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الضحية متدربة من “هافن”، وبالتالي قد لا تكون قوتها كافية للتعامل مع تأثيرات “الظل القرمزي” بشكل كامل. لذا، الرجاء عدم القلق.”
في المسافة، ظهر وجه لم أتعرف عليه.
_______________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أغني، وهذا كل شيء. صوتي ليس سيئًا لدرجة تجعل أحدهم يتصرف هكذا. نعم، لم يكن خطأي.”
ترجمة: TIFA
“لا شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأنهم لاحظوا سلوكي، نظر الآخرون أيضًا إلى الوراء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
