الترابط بين الصدمات[2]
الفصل 168: الترابط بين الصدمات[2]
صرخ بغضب، مما أفزع مساعديه.
“هذا… ما زلنا غير متأكدين بعد.”
“هل تمكنت من العثور على أي شيء؟”
لم يمضِ وقت طويل حتى أصبح الاثنان فقط في الغرفة.
رجل صارم ذو شعر دهني وبطن مستدير استقبل “خافيير” عند نهاية القاعة الرئيسية في المنطقة الداخلية من الملجأ.
تغيرت تعابيره أيضًا، ورفع رأسه ليحدق بغضب في “خافيير”.
كان السكرتير الرئيسي لأحد قادة المواقع المتمركزين في الملجأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تحمل مشاعر طيبة تجاهه.
وبالتحديد، كان سكرتير نقابة “كلب الصيد الأسود”.
”…!”
“لا، لم أجد شيئًا بعد.”
ربما كانت الطريقة التي استخدمها خاطئة.
أجاب “خافيير” بينما كان يخلع قفازيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصلبت تعابيره، وشعر بألم معين في صدره.
استدار لينظر إلى الباب الذي يؤدي إلى الغرفة التي يُحتجز فيها المتدرب حاليًا، وضغط شفتيه.
ومع ذلك، لم يتفاعل المتدرب.
”…..لقد حاولت استخدام بعض القوة، لكنه لم يرضخ مطلقًا.”
ما إن دخلت “أويف”، حتى وقعت كل الأنظار عليها.
“إذن من الواضح أنك لم تستخدم القوة الكافية.”
“معلومات؟”
“لا أعرف عن ذلك.”
____________________
بينما استرجع ما فعله، ضم “خافيير” شفتيه. بالنسبة له، كان قد استخدم بالتأكيد قدرًا كبيرًا من القوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناظرًا إلى تعابيره، تجعد وجه “خافيير”.
ومع ذلك، لم يتفاعل المتدرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك المتدرب مع كل لكمة، ولم يظهر أي علامة على التأثر بلكماته.
ربما كانت الطريقة التي استخدمها خاطئة.
سألت “أويف” بعبوس. لسبب ما، بدأت تشعر بشعور سيئ.
“هل لدينا أي معلومات عن المتدرب؟ شيء يمكنني استخدامه ربما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن من الواضح أنك لم تستخدم القوة الكافية.”
“معلومات؟”
اختفت الجنون الذي كان يظهر عليه منذ قليل.
فكر السكرتير للحظة قبل أن يجيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مقارنة بما مرت به من قبل، كانوا مجرد خصوم تافهين.
“لدينا، لكنها ليست في الملجأ. على حد علمي، هو من بارونية إيفينوس، بارونية صغيرة وناشئة، وهو النجم الأسود الحالي.”
“لا تقلق. سنتولى العواقب. هم مجرد أكاديمية. قوتهم لا تُقارن بالنقابات.”
“ماذا عن عائلته؟”
”…..”
“لا، مرة أخرى. تلك المعلومات ليست لدينا. لو كنا خارج الملجأ، لكنت قادرًا على جلب ما تريد.”
ومع ذلك، لم يتفاعل المتدرب.
“أفهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لدينا أي معلومات عن المتدرب؟ شيء يمكنني استخدامه ربما؟”
“خافيير.”
“مفهوم.”
أمسك السكرتير كلا كتفيه وجلب وجهه أقرب إليه.
“لنرَ إن كنت ستظل هكذا بعد أن أنتهي منك.”
”….عليك أن تفهم مدى أهمية المعلومات. الناس يعانون حاليًا. نحن بحاجة للوصول إلى جوهر الموقف.
لا تعرف من سيكون التالي. قد أكون أنا، أنت، أو أطفالك.”
“قلت غادروا!”
عند ذكر أطفاله، تحولت تعابير “خافيير” إلى الجدية.
كان الوضع أكثر تعقيدًا مما توقعت.
“أنت على حق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يريد أن يرى ما إذا كان المتدرب سيتراجع، لكنه بدلًا من ذلك، ألقى نظرة على الأدوات وارتسمت ابتسامة خفيفة على شفتيه.
“أعلم ذلك.”
”….فقدت أمي وأنا صغير.”
أخيرًا ترك كتفيه ونظر حوله.
لكن ذلك أثبت أنه صعب.
“لا تقلق بشأن الطرق التي تستخدمها. فقط حاول بذل قصارى جهدك لاستخراج المعلومات منه. الوقت جوهري. أحتاج منك تسريع العملية.”
“قلت إنه لا داعي للقلق بشأن أساليبي، صحيح؟”
“مفهوم.”
“عادةً، هذا مجالي، لكنني لم أسمع أبدًا عن مخلوق كهذا من قبل. أظن أن هذا كذب من المتدرب، يحاول أن يجعلنا نضيع الوقت في معلومات سخيفة.”
بينما كان “خافيير” على وشك المغادرة، تذكر شيئًا واستدار.
ساد الصمت الغرفة بعد ذلك بوقت قصير.
“قلت إنه لا داعي للقلق بشأن أساليبي، صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم، لا تقلق.”
”….فقدت أمي وأنا صغير.”
”….على حد علمي، هو شخص مهم من هافن. هل تعتقد أنهم سيتجاهلون الأمر إذا فعلنا شيئًا له؟”
“آه.”
رغم أنه لم ينطق بكلمة، أصبح واضحًا لـ”خافيير” أنه لم يكن خائفًا.
ابتسم السكرتير.
“كلانك—”
“لا تقلق. سنتولى العواقب. هم مجرد أكاديمية. قوتهم لا تُقارن بالنقابات.”
“شجرة إيبونثورين؟ ما هذه؟”
“مفهوم.”
تجمدت تعابير “خافيير”، واشتدت قبضته على السكين.
انتهى التفاعل عند هذا الحد. استدار “خافيير” نحو مساعديه وارتدى قفازيه مرة أخرى.
نظرًا لوضعها، لم يوقفها الحراس المتمركزون على طول الطريق، وسمحوا لها بالدخول إلى المنطقة الداخلية من الملجأ.
“أحضروا أدواتي.”
بينما كانت تنظر حولها، توقفت عيناها عند رجل طويل ذو شعر بني طويل، وحاجبين محددين، وعينين حمراوين.
“حاضر!”
أخذ “خافيير” أنفاسًا ثقيلة.
بعد ذلك، عاد إلى الغرفة.
“هل تمكنت من العثور على أي شيء؟”
“كلانك—”
بينما كان “خافيير” على وشك المغادرة، تذكر شيئًا واستدار.
“إنه أنا مجددًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”قريبًا ….. .”
جلس خلف المكتب، ورفع المتدرب رأسه ببطء ليقابله بنظره. بدا متعبًا، لكن تعابيره ظلت هادئة كما كانت من قبل.
ربما كانت الطريقة التي استخدمها خاطئة.
ناظرًا إلى تعابيره، تجعد وجه “خافيير”.
كانوا معروفين بوحشيتهم، ولولا أنهم يحققون النتائج، لكانت العائلة الملكية قد اتخذت إجراءات ضدهم منذ زمن طويل.
“لنرَ إن كنت ستظل هكذا بعد أن أنتهي منك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير مبالٍ بذلك، أعاد “خافيير” قبضته ولكمه مرة أخرى.
“كلانك—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، هذا ليس هو نفسه.”
انفتح الباب خلفه، وأُحضرت عدة أدوات، من السكاكين الحادة إلى المطارق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تقاطر الدم من أنفه، نظر ببرود إلى الباب.
حرص “خافيير” على عرض كل أداة على الطاولة.
لكن ذلك أثبت أنه صعب.
كان يريد أن يرى ما إذا كان المتدرب سيتراجع، لكنه بدلًا من ذلك، ألقى نظرة على الأدوات وارتسمت ابتسامة خفيفة على شفتيه.
بعد ذلك، عاد إلى الغرفة.
رغم أنه لم ينطق بكلمة، أصبح واضحًا لـ”خافيير” أنه لم يكن خائفًا.
نظر إلى المتدرب مرة أخرى، تنفس بعمق، ثم خرج من الغرفة.
ضغط “خافيير” على أسنانه أكثر قبل أن يستدير نحو مساعديه.
انتهى التفاعل عند هذا الحد. استدار “خافيير” نحو مساعديه وارتدى قفازيه مرة أخرى.
“قيدوه.”
“شجرة إيبونثورين؟ ما هذه؟”
“حاضر.”
“والدي، الذي يقود بارونية كبيرة، بالكاد كان لديه وقت ليعتني بي. كنت أعتمد فقط على نفسي لأعتني بنفسي وبأخي. هذا الألم الصغير لا يساوي شيئًا مقارنة بما مررت به!”
دون أي مقاومة من المتدرب، قام مساعدوه بتقييده بسرعة على الكرسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حاضر!”
لم تستغرق العملية أكثر من بضع دقائق.
حينها فقط، تحرك جسد المتدرب ببطء ورفع رأسه.
“انتهينا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصلبت تعابيره، وشعر بألم معين في صدره.
“غادروا الغرفة، الآن.”
”….على حد علمي، هو شخص مهم من هافن. هل تعتقد أنهم سيتجاهلون الأمر إذا فعلنا شيئًا له؟” “آه.”
أشار “خافيير” بيده ليصرفهم. كان بحاجة إلى أن يكون وحده للجزء التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، تحدث المتدرب.
“عذرًا…؟”
“معلومات؟”
“قلت غادروا!”
المنطقة الخارجية من الملجأ.
صرخ بغضب، مما أفزع مساعديه.
“ماذا عن عائلته؟”
“مفهوم.”
بينما كانت تنظر حولها، توقفت عيناها عند رجل طويل ذو شعر بني طويل، وحاجبين محددين، وعينين حمراوين.
رغم ارتباكهم، غادر المساعدون الغرفة سريعًا، تاركينه وحده.
ربما كانت الطريقة التي استخدمها خاطئة.
“كلانك—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يمضِ وقت طويل حتى أصبح الاثنان فقط في الغرفة.
أكملت بينيلوبي حديثها، مما جذب انتباه “أويف”.
أمسك “خافيير” بأحد السكاكين ومرر أصبعه على حدّها.
كان بحاجة إلى استراحة.
”…..لا أريد فعل هذا بك حقًا. إن أمكن، أود أن تكون هذه المواجهة بلا ألم. أخبرني بما تعرفه عن الوضع، وسأدعك تذهب. ما رأيك؟”
توقفت يد خافيير، التي كانت على وشك الحركة، فجأة بعد سماع كلماته.
“ستدعني أذهب؟”
”…..”
أخيرًا، تحدث المتدرب.
“لا تقلق بشأن الطرق التي تستخدمها. فقط حاول بذل قصارى جهدك لاستخراج المعلومات منه. الوقت جوهري. أحتاج منك تسريع العملية.”
ناظرًا إلى عينيه العسليتين، أومأ “خافيير”.
“هااااا!”
“نعم، سأحاول بكل جهدي إخراجك.”
أخيرًا ترك كتفيه ونظر حوله.
”….حقًا؟”
“أميرة؟”
“أعدك.”
حينها فقط، تحرك جسد المتدرب ببطء ورفع رأسه.
حاول “خافيير” قدر استطاعته أن يُظهر أصدق تعبير ممكن. في الواقع، لم يكن الأمر بيده، لكنه لم يكذب عندما قال إنه سيحاول.
طوال الوقت، حاول أن يبقي وجهه متماسكًا.
”…..”
أجاب “خافيير” بينما كان يخلع قفازيه.
ظل المتدرب صامتًا للحظة قبل أن يهز رأسه.
“قلت غادروا!”
“أنت تكذب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أي مقاومة من المتدرب، قام مساعدوه بتقييده بسرعة على الكرسي.
تغيرت تعابيره أيضًا، ورفع رأسه ليحدق بغضب في “خافيير”.
برأسه المنخفض، بدا وكأنه فاقد للحياة.
“يمكنني معرفة الكاذبين بنظرة واحدة. بالتأكيد ستبذل جهدك لمساعدتي، لكن القرار النهائي لن يكون بيدك، أليس كذلك؟”
“لا تقلق. سنتولى العواقب. هم مجرد أكاديمية. قوتهم لا تُقارن بالنقابات.”
”…..”
“هـ-هـو.”
تجمدت تعابير “خافيير”، واشتدت قبضته على السكين.
جلس خلف المكتب، ورفع المتدرب رأسه ببطء ليقابله بنظره. بدا متعبًا، لكن تعابيره ظلت هادئة كما كانت من قبل.
كان على وشك أن يبدأ جلسته عندما أصبحت تعابير المتدرب حادة.
“هو من قتل أمي! ذلك الوغد…!”
“تظن أنك تستطيع فعل شيء لي بهذه الأدوات الصغيرة؟ هيه.”
”….من خلال ما فهمناه، هذا ليس مرضًا. ومع ذلك، لا نعرف ما هو. لا يبدو أنه سم ولا لعنة. أجرينا العديد من الاختبارات، ولم نجد أي شيء يفسر الوضع.”
ضحك وأحنى رأسه للأمام.
‘كارل جاشمير. قائد محطة نقابة “ كلب الصيد الأسود ”.’
”….فقدت أمي وأنا صغير.”
الفصل 168: الترابط بين الصدمات[2]
خرج اللعاب من فمه بينما يتحدث.
اللكمة الأخيرة لم تُوجه للمتدرب. لا، بل وُجهت إلى المكتب المعدني.
“والدي، الذي يقود بارونية كبيرة، بالكاد كان لديه وقت ليعتني بي. كنت أعتمد فقط على نفسي لأعتني بنفسي وبأخي. هذا الألم الصغير لا يساوي شيئًا مقارنة بما مررت به!”
”….عليك أن تفهم مدى أهمية المعلومات. الناس يعانون حاليًا. نحن بحاجة للوصول إلى جوهر الموقف. لا تعرف من سيكون التالي. قد أكون أنا، أنت، أو أطفالك.”
توقفت يد خافيير، التي كانت على وشك الحركة، فجأة بعد سماع كلماته.
“كلانك—”
تصلبت تعابيره، وشعر بألم معين في صدره.
“أنت تكذب.”
كان الألم كأنه يغرس في قلبه، مما جعل من الصعب عليه أن يبقى هادئًا.
أخيرًا ترك كتفيه ونظر حوله.
تلك الظروف،
كانت تشبه بشكل مريع ظروف أطفاله.
”….عليك أن تفهم مدى أهمية المعلومات. الناس يعانون حاليًا. نحن بحاجة للوصول إلى جوهر الموقف. لا تعرف من سيكون التالي. قد أكون أنا، أنت، أو أطفالك.”
“هـ-هـو.”
”….من خلال ما فهمناه، هذا ليس مرضًا. ومع ذلك، لا نعرف ما هو. لا يبدو أنه سم ولا لعنة. أجرينا العديد من الاختبارات، ولم نجد أي شيء يفسر الوضع.”
ارتجف صدره عند التفكير في ذلك.
برأسه المنخفض، بدا وكأنه فاقد للحياة.
“لا، هذا ليس هو نفسه.”
المنطقة الخارجية من الملجأ.
ومع ذلك، كان لا يزال بحاجة لأداء عمله.
“هذا لا شيء مقارنة بالألم الذي عانيته عندما ماتت أمي!”
وضع السكين جانبًا، وتأكد من أن القفاز يناسبه تمامًا قبل أن يوجه قبضته نحو وجه المتدرب.
فكر السكرتير للحظة قبل أن يجيب.
“بانغ—!”
***
عند اللكمة، سمع صوت تحطم. كان الصوت يأتي من أنف المتدرب، وبدأ الدم يتدفق منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مقارنة بما مرت به من قبل، كانوا مجرد خصوم تافهين.
غير مبالٍ بذلك، أعاد “خافيير” قبضته ولكمه مرة أخرى.
”….عليك أن تفهم مدى أهمية المعلومات. الناس يعانون حاليًا. نحن بحاجة للوصول إلى جوهر الموقف. لا تعرف من سيكون التالي. قد أكون أنا، أنت، أو أطفالك.”
“بانغ—!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عذرًا…؟”
طوال الوقت، حاول أن يبقي وجهه متماسكًا.
“هـ-هـو.”
لكن ذلك أثبت أنه صعب.
“هذا لا شيء مقارنة بالإهمال الذي عانيته تحت والدي!”
“هاهاهاها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو فقط قام بواجبه اللعين كزوج وأب! جبان! إنه جبان! جبـ—”
ضحك المتدرب مع كل لكمة، ولم يظهر أي علامة على التأثر بلكماته.
كان من الصعب على “أويف” منع تعابيرها من التغير.
بل على العكس، بدا وكأنه يزدهر منها.
“أعلم ذلك.”
“افعلها! اضربني بقوة أكبر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح؟”
لكن ذلك لم يكن الجزء الأسوأ.
“بانغ—!”
لسبب ما،
رفع رأسه ونظر إلى المتدرب.
“بانغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الجميع إليها، لكن لم يقاطعها أحد.
“هذا لا شيء مقارنة بالألم الذي عانيته عندما ماتت أمي!”
“أحتاج لمعرفة المزيد عن الشجرة.”
كل كلمة،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصلبت تعابيره، وشعر بألم معين في صدره.
“بانغ!”
أثناء تدليك رأسه، عبث بشعره حتى أصبح في فوضى، ثم ضغط على أسنانه.
“هذا لا شيء مقارنة بالإهمال الذي عانيته تحت والدي!”
“قريبًا.”
كانت تؤلم أكثر من اللكمات التي كان يلقيها “خافيير” على المتدرب.
كان من الصعب على “أويف” منع تعابيرها من التغير.
“بانغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قوبلت كلماته بموجة من الموافقة.
“هو من قتل أمي! ذلك الوغد…!”
”…..لقد حاولت استخدام بعض القوة، لكنه لم يرضخ مطلقًا.”
ارتعش “خافيير”، وتوقفت قبضته.
“هذا لا شيء مقارنة بالألم الذي عانيته عندما ماتت أمي!”
بعيون حمراء، صرخ المتدرب:
نظرت حولها، ووجدت مقعدًا على حافة الغرفة.
“لو فقط قام بواجبه اللعين كزوج وأب! جبان! إنه جبان! جبـ—”
“شجرة إيبونثورين؟ ما هذه؟”
“هااااا!”
“شجرة إيبونثورين؟ ما هذه؟”
“بانغ—!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اللكمة الأخيرة لم تُوجه للمتدرب. لا، بل وُجهت إلى المكتب المعدني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لدينا أي معلومات عن المتدرب؟ شيء يمكنني استخدامه ربما؟”
ساد الصمت الغرفة بعد ذلك بوقت قصير.
“أعتقد أيضًا أن هذه كذبة لجعلنا نهدر وقتنا.”
“هاا… هاا… هاا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تقاطر الدم من أنفه، نظر ببرود إلى الباب.
أخذ “خافيير” أنفاسًا ثقيلة.
بعيون حمراء، صرخ المتدرب:
رفع رأسه ونظر إلى المتدرب.
لكن ذلك أثبت أنه صعب.
برأسه المنخفض، بدا وكأنه فاقد للحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم السكرتير.
“هاا… هاا…”
كان بحاجة إلى استراحة.
تنفس “خافيير” بصعوبة، وخلع القفاز وتراجع للخلف.
“تظن أنك تستطيع فعل شيء لي بهذه الأدوات الصغيرة؟ هيه.”
“أنا… لم يكن…”
“افعلها! اضربني بقوة أكبر!”
أثناء تدليك رأسه، عبث بشعره حتى أصبح في فوضى، ثم ضغط على أسنانه.
“انتهينا.”
نظر إلى المتدرب مرة أخرى، تنفس بعمق، ثم خرج من الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنفس “خافيير” بصعوبة، وخلع القفاز وتراجع للخلف.
كان بحاجة إلى استراحة.
“لا بأس.”
“كلانك—”
“قلت غادروا!”
غُرقت الغرفة في صمت فور مغادرته.
”…..”
حينها فقط، تحرك جسد المتدرب ببطء ورفع رأسه.
“إنه أنا مجددًا.”
اختفت الجنون الذي كان يظهر عليه منذ قليل.
توقفت يد خافيير، التي كانت على وشك الحركة، فجأة بعد سماع كلماته.
“تنقيط! تنقيط…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، هذا ليس هو نفسه.”
مع تقاطر الدم من أنفه، نظر ببرود إلى الباب.
كان من الصعب على “أويف” منع تعابيرها من التغير.
“صرير، صرير.”
“هـ-هـو.”
بالتدريج، نبتت جذور من الأرض، غطت ساقيه وتوقفت عند جذعه.
“حاضر.”
“قريبًا.”
“غادروا الغرفة، الآن.”
همس “جوليان”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أي مقاومة من المتدرب، قام مساعدوه بتقييده بسرعة على الكرسي.
”قريبًا ….. .”
“أميرة؟”
***
كل كلمة،
——في نفس الوقت.
كان الوضع أكثر تعقيدًا مما توقعت.
المنطقة الخارجية من الملجأ.
”…..”
“أحتاج لمعرفة المزيد عن الشجرة.”
”…..لقد حاولت استخدام بعض القوة، لكنه لم يرضخ مطلقًا.”
توجهت “أويف” نحو المكان الذي كان قادة المواقع فيه.
كان من الصعب على “أويف” منع تعابيرها من التغير.
نظرًا لوضعها، لم يوقفها الحراس المتمركزون على طول الطريق، وسمحوا لها بالدخول إلى المنطقة الداخلية من الملجأ.
“قيدوه.”
“أميرة؟”
نظر إلى المتدرب مرة أخرى، تنفس بعمق، ثم خرج من الغرفة.
ما إن دخلت “أويف”، حتى وقعت كل الأنظار عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاا… هاا… هاا…”
شعرت بضغط هائل ينبعث من كل فرد حاضر في الغرفة، لكنها لم تدع ذلك يؤثر عليها.
ومع ذلك، كان لا يزال بحاجة لأداء عمله.
مقارنة بما مرت به من قبل، كانوا مجرد خصوم تافهين.
رفع “كارل” يده لإسكات الغرفة.
لا، بل كانوا مجرد تافهين حقًا.
“أميرة؟”
“كيف هو الوضع؟”
كان بحاجة إلى استراحة.
نظرت حولها، ووجدت مقعدًا على حافة الغرفة.
“غادروا الغرفة، الآن.”
لم تكن هناك الكثير من الزخارف، فقط طاولة في المنتصف ومصباح.
“نعم، سأحاول بكل جهدي إخراجك.”
في وسط الطاولة كانت هناك عدة ملفات.
كان الوضع أكثر تعقيدًا مما توقعت.
“هذا… ما زلنا غير متأكدين بعد.”
“هو من قتل أمي! ذلك الوغد…!”
أجابت شابة تعرفها “أويف”.
ناظرًا إلى عينيه العسليتين، أومأ “خافيير”.
‘قائدة محطة نقابة “ثورن روز”. بينيلوبي إنجارك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
”….من خلال ما فهمناه، هذا ليس مرضًا. ومع ذلك، لا نعرف ما هو. لا يبدو أنه سم ولا لعنة. أجرينا العديد من الاختبارات، ولم نجد أي شيء يفسر الوضع.”
——في نفس الوقت.
“هل هذا صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….لقد قمت بالفعل بتكليف عدد من الأشخاص بالتحقيق بشكل مناسب مع المتدرب. سنعرف قريبًا ما إذا كان يكذب أم لا.”
عقدت “أويف” حاجبيها.
كان الوضع أكثر تعقيدًا مما توقعت.
همس “جوليان”:
“لكن هذا لا يعني أننا بلا خيوط.”
“افعلها! اضربني بقوة أكبر!”
أكملت بينيلوبي حديثها، مما جذب انتباه “أويف”.
“أحضروا أدواتي.”
نظر الجميع إليها، لكن لم يقاطعها أحد.
أجابت بينيلوبي بعبوس.
“شجرة إيبونثورين.”
الفصل 168: الترابط بين الصدمات[2]
”…!”
“افعلها! اضربني بقوة أكبر!”
كان من الصعب على “أويف” منع تعابيرها من التغير.
“والدي، الذي يقود بارونية كبيرة، بالكاد كان لديه وقت ليعتني بي. كنت أعتمد فقط على نفسي لأعتني بنفسي وبأخي. هذا الألم الصغير لا يساوي شيئًا مقارنة بما مررت به!”
“شجرة إيبونثورين؟ ما هذه؟”
بعد ذلك، عاد إلى الغرفة.
”…..لا نعرف. إنه أمر غريب. لا أحد منا يعرف.”
لم تكن هناك الكثير من الزخارف، فقط طاولة في المنتصف ومصباح.
أجابت بينيلوبي بعبوس.
كان بحاجة إلى استراحة.
بينما كانت تنظر حولها، توقفت عيناها عند رجل طويل ذو شعر بني طويل، وحاجبين محددين، وعينين حمراوين.
فكر السكرتير للحظة قبل أن يجيب.
‘كارل جاشمير. قائد محطة نقابة “ كلب الصيد الأسود ”.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تقاطر الدم من أنفه، نظر ببرود إلى الباب.
كانت “أويف” تعرفه أيضًا.
استدار لينظر إلى الباب الذي يؤدي إلى الغرفة التي يُحتجز فيها المتدرب حاليًا، وضغط شفتيه.
لم تكن تحمل مشاعر طيبة تجاهه.
اللكمة الأخيرة لم تُوجه للمتدرب. لا، بل وُجهت إلى المكتب المعدني.
لم تكن نقابة “ كلب الصيد الأسود ” تتمتع بسمعة جيدة.
ربما كانت الطريقة التي استخدمها خاطئة.
كانوا معروفين بوحشيتهم، ولولا أنهم يحققون النتائج، لكانت العائلة الملكية قد اتخذت إجراءات ضدهم منذ زمن طويل.
أخيرًا ترك كتفيه ونظر حوله.
فتح “كارل” فمه وتحدث:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بانغ!”
“عادةً، هذا مجالي، لكنني لم أسمع أبدًا عن مخلوق كهذا من قبل. أظن أن هذا كذب من المتدرب، يحاول أن يجعلنا نضيع الوقت في معلومات سخيفة.”
“والدي، الذي يقود بارونية كبيرة، بالكاد كان لديه وقت ليعتني بي. كنت أعتمد فقط على نفسي لأعتني بنفسي وبأخي. هذا الألم الصغير لا يساوي شيئًا مقارنة بما مررت به!”
قوبلت كلماته بموجة من الموافقة.
بالتدريج، نبتت جذور من الأرض، غطت ساقيه وتوقفت عند جذعه.
“نضيع الوقت في البحث عن شيء غير موجود.”
وكما هو متوقع، لم تكن مخطئة.
“أعتقد أيضًا أن هذه كذبة لجعلنا نهدر وقتنا.”
وكما هو متوقع، لم تكن مخطئة.
“لا بأس.”
لسبب ما،
رفع “كارل” يده لإسكات الغرفة.
”….لقد قمت بالفعل بتكليف عدد من الأشخاص بالتحقيق بشكل مناسب مع المتدرب. سنعرف قريبًا ما إذا كان يكذب أم لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….لقد قمت بالفعل بتكليف عدد من الأشخاص بالتحقيق بشكل مناسب مع المتدرب. سنعرف قريبًا ما إذا كان يكذب أم لا.”
“التحقيق بشكل مناسب؟”
“نعم، لا تقلق.”
سألت “أويف” بعبوس. لسبب ما، بدأت تشعر بشعور سيئ.
”…..”
وكما هو متوقع، لم تكن مخطئة.
نظرًا لوضعها، لم يوقفها الحراس المتمركزون على طول الطريق، وسمحوا لها بالدخول إلى المنطقة الداخلية من الملجأ.
“لا تقلقي يا أميرة. من المفترض أن يعترف قريبًا بكل شيء. تأكدت أيضًا من أن لا يكسروا جسده أثناء العملية. يمكنك الوثوق بنا.”
لم تكن هناك الكثير من الزخارف، فقط طاولة في المنتصف ومصباح.
“ماذا عن عائلته؟”
____________________
“أحتاج لمعرفة المزيد عن الشجرة.”
ترجمة : TIFA
“هاا… هاا…”
بعد ذلك، عاد إلى الغرفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
