الترابط بين الصدمات[3]
الفصل 169: الترابط بين الصدمات[3]
رغب خافيير في الرد، لكن الكلمات لم تخرج من فمه.
“هذا أمر مقلق.”
“….هل ما زلت بلا أي تقدم؟”
كرر المتدرب، مع قليل من التوتر في صوته.
سأل السكرتير من خارج غرفة الاحتجاز. من نبرة صوته، بدا مرتبكًا ومتعجلًا.
هز خافيير رأسه.
لا يزال بإمكانه تذكر صرخات الرعب التي خرجت من زوجته وأطفاله.
“لا شيء بعد. جربت عدة طرق، لكنه لا يستجيب.”
كان الصمت يخيم على الغرفة عند دخوله.
“هذا أمر مقلق.”
“ها-اه…”
بينما كان يتجول في المكان، تمتم السكرتير لنفسه:
“سيكون قائد المحطة محبطًا إذا لم نحصل على شيء قريبًا. المعلومات حيوية، والمتدرب هو مصدرنا الوحيد. من الواضح أنه متورط في هذا الوضع. يجب أن نجد شيئًا.”
“لـ-لكن. لم يكن ذلك خطئي…”
التفت السكرتير فجأة نحو خافيير.
كائن ضعيف نسبيًا كان معروفًا بسرعة حركته وشراسته.
بلع ريقه وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيو!
“حاول مجددًا.”
ثأم!
“لكن…”
“أليس كذلك؟”
“لا يهمني ما الطريقة التي ستستخدمها، حاول مجددًا! نحن بحاجة لجعله يتكلم! إذا لم نحصل على نتائج قريبًا، فسيكون الوضع سيئًا بالنسبة لنا. فكر في أطفالك! أنجز المهمة!”
“نعم، نعم. قلت ذلك من قبل، سأتحمل العواقب. افعل ما بوسعك.”
“….هل أنت متأكد؟”
“أليس كذلك؟”
“نعم، نعم. قلت ذلك من قبل، سأتحمل العواقب. افعل ما بوسعك.”
كان صوته، رغم هدوئه، يرن بصوت عالٍ داخل عقل خافيير بينما بدأ أخيرًا يتحرك، مستخرجًا مفتاحًا صغيرًا من جيبه.
“مفهوم.”
كان الصمت يخيم على الغرفة عند دخوله.
بعد مغادرة السكرتير، وقف خافيير في مكانه لبضع دقائق. عقله كان يفيض بأفكار معقدة، ولكن عندما تذكر أطفاله، شد على أسنانه واستدار نحو الغرفة.
“….. إذا لم تتمكن من حماية أطفالك، فما الذي يجعلك تظن أن لك الحق في البقاء هنا؟”
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت كلمات جوليان وكأنها أعادت بعض الوضوح إلى عيني خافيير.
أمام الباب، وقف خافيير ويده على المقبض.
الطريقة التي تحدث بها المتدرب جعلته يبدو وكأنه كان هناك. لكن ذلك كان مستحيلًا.
لسبب ما، رفضت يده أن تدير المقبض. وكأن عقله يرفض فتح الباب.
“لا، يجب أن أفعل ذلك.”
بينما كان يتذكر كلمات المتدرب وحقيقة أنه في نفس عمر أطفاله الآن، بدأ خافيير يشعر بالتردد.
كان يفهم تمامًا أن هناك شيئًا غريبًا في الوضع. من كيف أن المتدرب كان يعرف كل تلك المعلومات، إلى التداخل الخفي في صوته.
كان ذلك غريبًا.
“بـ… أ… شو… أنا… قتلت… أ…”
ومع ذلك، كان هناك تشابه كبير بين ظروفه وظروف أطفاله.
“نعم، نعم. قلت ذلك من قبل، سأتحمل العواقب. افعل ما بوسعك.”
….كان يستمر في تذكرهم بسبب ذلك.
“المخلوق كان أضعف منك، وأنت كنت في إجازة. كنت بالتأكيد لست متعبًا كما أخبرت الآخرين.”
“لا، يجب أن أفعل ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بشد أسنانه، أجبر نفسه على طرد تلك الأفكار.
ولكن بشد أسنانه، أجبر نفسه على طرد تلك الأفكار.
ثم،
أخذ نفسًا عميقًا وفتح الباب.
“لا تدع ذنوبك تتراكم. ماذا سيعتقد أطفالك عنك؟ تركت زوجتك تموت، ثم تعذب متدربًا بريئًا؟”
كلاك—
لم يتوقف الصوت.
كان الصمت يخيم على الغرفة عند دخوله.
‘هناك شيء غير صحيح.’
تقطر… تقطر…
“ماذا تقول؟ تكلم بصوت أعلى؟”
إلى جانب صوت تقطر الدم الذي يسيل على وجه المتدرب، لم يكن هناك صوت آخر.
“….هل أنت متأكد؟”
“بـ… أ…”
“افتح لي.”
على الأقل، كان ذلك حتى سمع خافيير شيئًا.
“بـ… أ… شو… أنا… قتلت… أ…”
كان الصوت خافتًا، لكنه استطاع تمييزه.
أخذ خطوة للأمام، ونظر إلى خافيير في عينيه.
….كان قادمًا من فم المتدرب.
مد جوليان يده إلى الأمام ووضع طرف إصبعه على جبهة خافيير.
بدا وكأنه يقول شيئًا.
“لـ-لكن. لم يكن ذلك خطئي…”
“بـ… أ… شو… أنا…”
عبس خافيير واقترب أكثر ليستمع. قبل أن يدرك، كان أذنه بجانب المتدرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع سماع ما يقول بوضوح.
“بـ… أ… شو… أنا… قتلت… أ…”
“…..؟”
لكن ذلك لم يكن كافيًا.
“كل ذلك بسببك!”
لم يستطع سماع ما يقول بوضوح.
بدأ تنفسه يتسارع بشكل متزايد.
“ماذا تقول؟ تكلم بصوت أعلى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى جانب صوت تقطر الدم الذي يسيل على وجه المتدرب، لم يكن هناك صوت آخر.
لم يرد المتدرب.
في النهاية، انتهى الأمر بموت زوجته بسبب إهماله.
“بـ… أ… شو… أنا… قتلت… أ…”
“لا، هذا ليس…”
بدلًا من ذلك، استمر في الهمهمة لنفسه.
لم يرد المتدرب.
بتجهم، تراجع خافيير للخلف.
“أنت…! كل هذا خطأك! ماتت لأنها لم تستطع الاعتماد عليك في المهمة الوحيدة التي كان عليك فعلها!”
أمسك بشعر المتدرب وسحب رأسه للخلف ليرى وجهه.
لكن هذا الوضوح لم يدم سوى بضع ثوانٍ قبل أن يضيف:
التقت أعينهما للحظة، وعندها اتسعت عينا المتدرب فجأة وصرخ.
لم يستطع فعل شيء حيال ذلك.
“أيها الوغد…! كان يجب أن تقتلني كما قتلت أمي. لما اضطررت للمعاناة كثيرًا بسببك!”
رفع خافيير رأسه فجأة.
بشكل لا إرادي، ترك خافيير شعره.
“لا…!”
كلاك! كلاك…!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك،
بينما كان المتدرب يتلوى على الكرسي، حدق فيه بعينين محمرتين والدماء تسيل من فمه.
حتى قطع صوت جوليان الصمت.
“أنت…! كل هذا خطأك! ماتت لأنها لم تستطع الاعتماد عليك في المهمة الوحيدة التي كان عليك فعلها!”
….كان قادمًا من فم المتدرب.
صرخته ملأت الغرفة.
….. شعر خافيير بشعور غريب يسري في جسده حين التقى بنظراته.
“أنت! لماذا؟ لماذا تركت ذلك يحدث…!؟”
ترجمة : TIFA
كانت عينا المتدرب فارغتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها. ها. هاه. ها.”
كان واضحًا أنه ليس في وعيه الكامل. وأنه لا يتحدث إليه تحديدًا.
كان صوته، رغم هدوئه، يرن بصوت عالٍ داخل عقل خافيير بينما بدأ أخيرًا يتحرك، مستخرجًا مفتاحًا صغيرًا من جيبه.
…..ومع ذلك.
‘لا تقلقي! سأأخذ—’
“لقد دمرت حياتي!”
شعر بقلبه يبرد في اللحظة التي نظر فيها إلى الأعلى. كان المتدرب جالسًا في مكانه بتعبير غير مبالٍ.
لسبب غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال جوليان، وهو يبتعد بالأصفاد.
“كان يجب أن تموت معها!!”
“ماذا…!”
كل كلمة خرجت من فم المتدرب بدت وكأنها تخترق قلبه مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يكن ذلك خطئي.”
“أنت السبب في أنني لا أملك أمًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بضربات قلبه.
هاه…. هاه…
كرر المتدرب، مع قليل من التوتر في صوته.
دون وعي، شعر خافيير أن تنفسه بدأ يصبح متقطعًا.
لسبب غريب.
“توقف.”
بعد مغادرة السكرتير، وقف خافيير في مكانه لبضع دقائق. عقله كان يفيض بأفكار معقدة، ولكن عندما تذكر أطفاله، شد على أسنانه واستدار نحو الغرفة.
حاول أن يوقف المتدرب، لكنه شعر بأنه فاقد للطاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال جوليان، وهو يبتعد بالأصفاد.
كان شيئًا يثقل كاهله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا لم تتمكن حتى من حماية زوجتك، ما الذي يجعلك تعتقد أنك قادر على حماية أطفالك؟”
“ماتت! ماتت! ماتت! أكرهك!!!”
كان دبًا ذو أنياب.
استمرت الصرخات.
بشكل لا إرادي، ترك خافيير شعره.
ملأت الغرفة بالكامل.
“افتح لي.”
“كل ذلك بسببك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاك! كلاك…!
مع تلك الصرخات، اشتد الألم في صدر خافيير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بضربات قلبه.
“لا، هذا ليس…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكنك أن تعيش وأنت تعلم أنك رجل ضعيف؟ كل تلك القوة والقدرة. ولأي غاية؟”
بدأ يمسك رأسه.
“أطفالك يعرفون ذنبك. هم فقط يتظاهرون بعدم معرفته.”
“لم يكن ذلك خطئي.”
“كل ذلك بسببك!”
كان ذلك حادثًا بعيدًا في ماضيه. حادثة عرضية تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاك! كلاك…!
نعم، حادثة عرضية تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الأعذار تتدفق من فم خافيير.
زوجته وطفلاه كانا في نزهة عندما ظهر وحش فجأة.
“دعني أسألك مرة أخرى، هل أنا على خطأ؟”
ولإنقاذهم، بقي خافيير خلفهم ليحميهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا بالضبط ما حدث!”
…أو على الأقل حاول.
حاول أن يوقف المتدرب، لكنه شعر بأنه فاقد للطاقة.
في النهاية، انتهى الأمر بموت زوجته بسبب إهماله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مرت سنوات منذ ذلك الحادث.
“أنا…”
كان ذلك الحادث يطارده حتى يومنا هذا.
“…..هل أنا على خطأ؟”
“لـ-لكن. لم يكن ذلك خطئي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بضربات قلبه.
بدأت الأعذار تتدفق من فم خافيير.
ثم،
“لقد حاولت. حقًا حاولت.”
كان صوته، رغم هدوئه، يرن بصوت عالٍ داخل عقل خافيير بينما بدأ أخيرًا يتحرك، مستخرجًا مفتاحًا صغيرًا من جيبه.
“هل حاولت حقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع سماع ما يقول بوضوح.
“آه، نعم… بالطبع.”
“افتح لي.”
“المخلوق الذي كنت تواجهه لم يكن قويًا. كان مخلوقًا من المفترض أن يتمكن شخص بقوتك من هزيمته بسهولة. هل أردت أن تبرز، أليس كذلك؟”
وهو يحدق في تلك العيون، مدّ جوليان يديه المكبلتين إلى الأمام.
“لا، ليس هذا.”
أمسك بشعر المتدرب وسحب رأسه للخلف ليرى وجهه.
“أليس كذلك؟”
بعد مغادرة السكرتير، وقف خافيير في مكانه لبضع دقائق. عقله كان يفيض بأفكار معقدة، ولكن عندما تذكر أطفاله، شد على أسنانه واستدار نحو الغرفة.
“أنا، كان… أها؟”
كان ذلك الحادث يطارده حتى يومنا هذا.
رفع خافيير رأسه فجأة.
…..ومع ذلك.
شعر بقلبه يبرد في اللحظة التي نظر فيها إلى الأعلى. كان المتدرب جالسًا في مكانه بتعبير غير مبالٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال جوليان، وهو يبتعد بالأصفاد.
كان يحدق فيه بلا تعبير.
“….إذاً لماذا ما زلت هنا؟”
….. شعر خافيير بشعور غريب يسري في جسده حين التقى بنظراته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها. ها. هاه. ها.”
“انتظر.”
لم يتوقف الصوت.
ثم تذكر المحادثة التي كانت تدور بينهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بضربات قلبه.
بم… ثأم!
كان ذلك حادثًا بعيدًا في ماضيه. حادثة عرضية تمامًا.
شعر بضربات قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاك! كلاك…!
‘كيف علم؟’
أمام الباب، وقف خافيير ويده على المقبض.
الطريقة التي تحدث بها المتدرب جعلته يبدو وكأنه كان هناك. لكن ذلك كان مستحيلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘انطلق يا أبي! هيا…!’
مستحيل!!
“لقد دمرت حياتي!”
ورغم معرفته بذلك، تحت تلك النظرة، بدأ عضلاته تتصلب.
عبس خافيير واقترب أكثر ليستمع. قبل أن يدرك، كان أذنه بجانب المتدرب.
“كيف عرفت؟ الأمر مستحيل—”
حتى قطع صوت جوليان الصمت.
“….كنت تريد أن يرى أطفالك وزوجتك مدى قوتك، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك،
“ماذا…!”
“…..هل أنا على خطأ؟”
“المخلوق كان أضعف منك، وأنت كنت في إجازة. كنت بالتأكيد لست متعبًا كما أخبرت الآخرين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيو!
“أنا…”
“دعني أسألك مرة أخرى، هل أنا على خطأ؟”
بدأت عيون خافيير تكتسب ملامح القلق.
مد جوليان يده إلى الأمام ووضع طرف إصبعه على جبهة خافيير.
ذكريات الماضي بدأت تعود إلى ذهنه. كانوا في الغابة خارج عقاره. كان اليوم مشرقًا، وكان المخلوق يقف أمامه.
“أليس كذلك؟”
كان دبًا ذو أنياب.
ثم،
كائن ضعيف نسبيًا كان معروفًا بسرعة حركته وشراسته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف.
‘هاها، شاهد كيف أقتله! سأريكم مدى قوتي.’
في النهاية، انتهى الأمر بموت زوجته بسبب إهماله.
‘انطلق يا أبي! هيا…!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بضربات قلبه.
‘اقتله!!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك خافيير للأمام، حاملاً المفتاح نحو فتحة القفل في الأصفاد.
‘هاها!’
أزال يديه من الأصفاد، وقام جوليان بتدليك معصميه قبل أن ينظر إلى خافيير. كان يبدو كجثة فارغة من الشخص الذي عذبه.
‘عزيزتي، من فضلك كوني حذرة!’
لم يتوقف الصوت.
‘لا تقلقي! سأأخذ—’
“دعني أسألك مرة أخرى، هل أنا على خطأ؟”
كان ذلك مجرد لحظة من غفلة.
بشكل لا إرادي، ترك خافيير شعره.
‘آخ…!’
التقت أعينهما للحظة، وعندها اتسعت عينا المتدرب فجأة وصرخ.
‘آآآه!’
ممسكًا بصدره، توسّل مرارًا وتكرارًا.
كان هذا كل ما استغرقه كل شيء ليذهب بشكل خاطئ.
“دعني أسألك مرة أخرى، هل أنا على خطأ؟”
لا يزال بإمكانه تذكر صرخات الرعب التي خرجت من زوجته وأطفاله.
على الأقل، كان ذلك حتى سمع خافيير شيئًا.
“ماتت بسبب إهمالك.”
أمسك بشعر المتدرب وسحب رأسه للخلف ليرى وجهه.
هاه… هاه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف عرفت؟ الأمر مستحيل—”
“…..هل أنا على خطأ؟”
صرخته ملأت الغرفة.
رغب خافيير في الرد، لكن الكلمات لم تخرج من فمه.
“دعني أسألك مرة أخرى، هل أنا على خطأ؟”
شعر بثقل في صدره، والألم المدفون بدا وكأنه يبدأ في الظهور من داخله. لكن ذلك لم يكن أسوأ ما في الأمر.
أخذ خطوة للأمام، ونظر إلى خافيير في عينيه.
لا، كانت تلك العيون.
“ماتت! ماتت! ماتت! أكرهك!!!”
عيونه.
بلع ريقه وقال:
“دعني أسألك مرة أخرى، هل أنا على خطأ؟”
وصل صوت جوليان إلى أذنه مرة أخرى.
“لا…!”
استمرت الصرخات.
صرخ خافيير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء بعد. جربت عدة طرق، لكنه لا يستجيب.”
“هذا بالضبط ما حدث!”
لم يستطع فعل شيء حيال ذلك.
بدأت الغضب يتصاعد من أعماقه. كان غضبًا نابعًا من الذنب الذي كان يخفيه.
“أيها الوغد…! كان يجب أن تقتلني كما قتلت أمي. لما اضطررت للمعاناة كثيرًا بسببك!”
“ماتت بسببي…! هل أنت سعيد؟!”
شعر خافيير كأن صدره يضيق.
تردد صوته في الغرفة.
مع دوران المفاتيح، انفتح القفل.
عندما انتهى، عادت الغرفة إلى صمتها مرة أخرى. ولكن كل ما كان يركز عليه خافيير كانت تلك العيون الباردة والغير مبالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيو!
بدت خافيير كأنه يستطيع رؤية انعكاسه داخلها.
وصل صوت جوليان إلى أذنه مرة أخرى.
“….إذاً لماذا ما زلت هنا؟”
تداخل صوته مرة أخرى.
كرر المتدرب، مع قليل من التوتر في صوته.
أخذ نفسًا عميقًا وفتح الباب.
شعر خافيير وكأن أنفاسه توقفت في حلقه.
شعر بثقل في صدره، والألم المدفون بدا وكأنه يبدأ في الظهور من داخله. لكن ذلك لم يكن أسوأ ما في الأمر.
“ها-اه…”
هز خافيير رأسه.
“كيف يمكنك أن تعيش وأنت تعلم أنك رجل ضعيف؟ كل تلك القوة والقدرة. ولأي غاية؟”
بلع ريقه وقال:
تداخل صوته مرة أخرى.
“كل ذلك بسببك!”
شعر خافيير كأن صدره يضيق.
ثأم!
‘هناك شيء غير صحيح.’
بدلًا من ذلك، استمر في الهمهمة لنفسه.
كان يفهم تمامًا أن هناك شيئًا غريبًا في الوضع. من كيف أن المتدرب كان يعرف كل تلك المعلومات، إلى التداخل الخفي في صوته.
“هذا أمر مقلق.”
كان يعلم، ومع ذلك…
“لا، يجب أن أفعل ذلك.”
“ها-آه.”
حاول أن يوقف المتدرب، لكنه شعر بأنه فاقد للطاقة.
لم يستطع فعل شيء حيال ذلك.
وهو يحدق في تلك العيون، مدّ جوليان يديه المكبلتين إلى الأمام.
….لقد فات الأوان بالنسبة له.
محدقًا في جسده، أغلق جوليان عينيه.
وكأن يدين قد قبضتا على عقله، وجد نفسه غير قادر على التحرك على الإطلاق. كان عالقًا في مكانه، يفكر باستمرار في الماضي.
حدق خافيير في الأصفاد بنظرة فارغة.
“إذا لم تتمكن حتى من حماية زوجتك، ما الذي يجعلك تعتقد أنك قادر على حماية أطفالك؟”
كان الصمت يخيم على الغرفة عند دخوله.
“هاه… ها…”
“….هل أنت متأكد؟”
“….. إذا لم تتمكن من حماية أطفالك، فما الذي يجعلك تظن أن لك الحق في البقاء هنا؟”
شعر خافيير كأن صدره يضيق.
“ها. ها. ها.”
“لا يهمني ما الطريقة التي ستستخدمها، حاول مجددًا! نحن بحاجة لجعله يتكلم! إذا لم نحصل على نتائج قريبًا، فسيكون الوضع سيئًا بالنسبة لنا. فكر في أطفالك! أنجز المهمة!”
بدأ تنفسه يتسارع بشكل متزايد.
لم يرد المتدرب.
“ها. ها. هاه. ها.”
“هل حاولت حقًا؟”
بدأ يلهث.
“لـ-لكن. لم يكن ذلك خطئي…”
‘توقف. توقف. توقف. توقف. توقف.’
“لا تدع ذنوبك تتراكم. ماذا سيعتقد أطفالك عنك؟ تركت زوجتك تموت، ثم تعذب متدربًا بريئًا؟”
استمر خافيير في التوسل لكي يتوقف كل هذا.
ثم،
ممسكًا بصدره، توسّل مرارًا وتكرارًا.
‘هاها، شاهد كيف أقتله! سأريكم مدى قوتي.’
ومع ذلك،
بشكل لا إرادي، ترك خافيير شعره.
“أطفالك يعرفون ذنبك. هم فقط يتظاهرون بعدم معرفته.”
في النهاية، انتهى الأمر بموت زوجته بسبب إهماله.
لم يتوقف الصوت.
….لقد فات الأوان بالنسبة له.
استمر في الارتفاع داخل عقله، متغلبًا عليه تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك خافيير للأمام، حاملاً المفتاح نحو فتحة القفل في الأصفاد.
كانت اليدان تضغطان على عقله.
ومع ذلك، كان هناك تشابه كبير بين ظروفه وظروف أطفاله.
توقف.
كان هذا كل ما استغرقه كل شيء ليذهب بشكل خاطئ.
تو. ت. س.
“…..لا يزال أمامي الكثير لأعمل عليه.”
ثم،
تردد صوته في الغرفة.
“….”
كان يفهم تمامًا أن هناك شيئًا غريبًا في الوضع. من كيف أن المتدرب كان يعرف كل تلك المعلومات، إلى التداخل الخفي في صوته.
سقطت الغرفة في صمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مفهوم.”
في الصمت، كان الصوت الوحيد الذي سمع هو التنفس السريع الذي كان يصدر من خافيير والذي بدأ يهدأ تدريجيًا بينما كان رأسه ينخفض.
هز خافيير رأسه.
حتى قطع صوت جوليان الصمت.
“هذه هي المرة الأولى التي أجرب فيها هذا. أنا لست بارعا تماما في ذلك حتى الآن. كنت تدرك بوضوح أنني كنت أتلاعب بك، ومع ذلك، يبدو أن ذنبك قد تجاوز هذه الحقيقة .”
“انظر إليّ.”
تاك.
“….”
“أنا…”
نظر خافيير إلى الأعلى.
“أنا…”
كانت عيناه فارغتين، خاليتين من أي ضوء.
بدأ يلهث.
وهو يحدق في تلك العيون، مدّ جوليان يديه المكبلتين إلى الأمام.
مع تلك الصرخات، اشتد الألم في صدر خافيير.
“افتح لي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاك! كلاك…!
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك مجرد لحظة من غفلة.
حدق خافيير في الأصفاد بنظرة فارغة.
“….. إذا لم تتمكن من حماية أطفالك، فما الذي يجعلك تظن أن لك الحق في البقاء هنا؟”
“….أنت تعلم أنني بريء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيو!
وصل صوت جوليان إلى أذنه مرة أخرى.
“لا تدع ذنوبك تتراكم. ماذا سيعتقد أطفالك عنك؟ تركت زوجتك تموت، ثم تعذب متدربًا بريئًا؟”
….. شعر خافيير بشعور غريب يسري في جسده حين التقى بنظراته.
كان صوته، رغم هدوئه، يرن بصوت عالٍ داخل عقل خافيير بينما بدأ أخيرًا يتحرك، مستخرجًا مفتاحًا صغيرًا من جيبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك مجرد لحظة من غفلة.
“افتحها.”
“هذه هي المرة الأولى التي أجرب فيها هذا. أنا لست بارعا تماما في ذلك حتى الآن. كنت تدرك بوضوح أنني كنت أتلاعب بك، ومع ذلك، يبدو أن ذنبك قد تجاوز هذه الحقيقة .”
تحرك خافيير للأمام، حاملاً المفتاح نحو فتحة القفل في الأصفاد.
“انتظر.”
كلك، كلنك—
مستحيل!!
مع دوران المفاتيح، انفتح القفل.
كانت هذه مجرد البداية.
أزال يديه من الأصفاد، وقام جوليان بتدليك معصميه قبل أن ينظر إلى خافيير. كان يبدو كجثة فارغة من الشخص الذي عذبه.
…..ومع ذلك.
“لقد قمت بعمل جيد.”
زوجته وطفلاه كانا في نزهة عندما ظهر وحش فجأة.
قال جوليان، وهو يبتعد بالأصفاد.
تردد صوته في الغرفة.
تاك.
‘كيف علم؟’
أخذ خطوة للأمام، ونظر إلى خافيير في عينيه.
“لا، هذا ليس…”
“لم يكن خطأك.”
بم… ثأم!
“…..؟”
“لا، يجب أن أفعل ذلك.”
بدت كلمات جوليان وكأنها أعادت بعض الوضوح إلى عيني خافيير.
بشكل لا إرادي، ترك خافيير شعره.
لكن هذا الوضوح لم يدم سوى بضع ثوانٍ قبل أن يضيف:
…..ومع ذلك.
“هذه هي المرة الأولى التي أجرب فيها هذا. أنا لست بارعا تماما في ذلك حتى الآن. كنت تدرك بوضوح أنني كنت أتلاعب بك، ومع ذلك، يبدو أن ذنبك قد تجاوز هذه الحقيقة .”
مد جوليان يده إلى الأمام ووضع طرف إصبعه على جبهة خافيير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…..لا يزال أمامي الكثير لأعمل عليه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، كانت تلك العيون.
شيو!
محدقًا في جسده، أغلق جوليان عينيه.
تحول عالم خافيير إلى الفراغ بعد ذلك.
مد جوليان يده إلى الأمام ووضع طرف إصبعه على جبهة خافيير.
ثأم!
“لا، يجب أن أفعل ذلك.”
سقط جسده إلى الوراء، وبدأ الدم يتجمع ببطء من خلف رأسه حيث ظهر ثقب صغير، يكاد يكون غير مرئي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الأعذار تتدفق من فم خافيير.
محدقًا في جسده، أغلق جوليان عينيه.
عيونه.
ثم، فتحهما مرة أخرى وبدأ في خلع ملابسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘انطلق يا أبي! هيا…!’
كانت هذه مجرد البداية.
كان دبًا ذو أنياب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف عرفت؟ الأمر مستحيل—”
استمرت الصرخات.
_____________________
“…..هل أنا على خطأ؟”
“….”
ترجمة : TIFA
ثأم!
“أنت! لماذا؟ لماذا تركت ذلك يحدث…!؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات