الهروب [1]
الفصل 170: الهروب [1]
سكويش… سكويش…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ….. إذًا هم المسؤولون عن هذا.
‘…. قتلتُه.’
زحف شعور بالخوف إلى جسدي بينما كنت أجرب مفتاحًا بعد الآخر.
بينما كنتُ أحدق بجسد الضابط، قمت بتدليك معصميّ. كانا يؤلمانني قليلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنتُ قد رأيتُ ذلك في الذكريات.
بكل صراحة، لم يكن عليّ قتله. مجرد إخراجه عن الوعي كان ليؤدي الغرض، لكنني لم أرغب بالمخاطرة.
الأصوات أصبحت قريبة جدًا الآن.
في حال استيقظ قبل المتوقع، كان سيفسد خططي.
لم أستطع السماح بحدوث ذلك.
على الأقل، إن لم يكن مكسورًا تمامًا حينها.
“لا، ماذا حدث؟”
لكنني شككت في ذلك. فرغم أنني تمكنت من التلاعب به باستخدام ماضيه وسحر المشاعر، لم يكن الأمر لدرجة تدميره كليًا.
م:م: اعتذر كان هناك خطأ تم تغيير اسم نقابة “كلب الصيد الأسود “الى “الكلب الأسود”
…. لم أصل إلى تلك المرحلة بعد.
لكنني شككت في ذلك. فرغم أنني تمكنت من التلاعب به باستخدام ماضيه وسحر المشاعر، لم يكن الأمر لدرجة تدميره كليًا.
لكنني كنتُ على الطريق الصحيح، وكنتُ واثقًا من ذلك.
“لا، لا، لا، لا، لا…”
كنتُ واثقًا بأنني سأتمكن يومًا ما من تحطيم شخص بالكلمات فقط. ما أحتاجه هو التعود أكثر على هذه القوى الغريبة التي أمتلكها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نبضات قلبي تسارعت، وأحشائي اشتدت.
“هاا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا… لماذا الآن؟ لا، لا…!”
نظرتُ حولي، أخذتُ نفسًا عميقًا، وخلعتُ ملابسي، ثم استبدلتها بملابسه.
ثم وضعت يدي على رأسه وفعّلت القدرة الثانية للبرسيم.
كنتُ سريعًا في ذلك، وفي غضون دقائق، كنتُ أرتدي نفس ملابسه. أخذتُ قبعته ووضعتها على رأسي ثم خفضتها قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حال استيقظ قبل المتوقع، كان سيفسد خططي.
“ليست وسيلة جيدة لإخفاء وجهي، لكنها ستفي بالغرض.”
ثم،
الوضع الحالي كان غريبًا.
للأسف، لم يكن لدي وقت للتفكير في ذلك الآن.
لسببٍ ما، شعرتُ وكأنني مستهدف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أطراف أصابعي تشعر بالوخز، ولم أعد أتنفس.
لا، ربما كنتُ كذلك.
كانت المفاتيح ترتجف مع كل محاولة، والأصوات تقترب أكثر.
لكن من؟ من يستهدفني؟
كليك—
تلك كانت المشكلة.
كانت المفاتيح ترتجف مع كل محاولة، والأصوات تقترب أكثر.
باستثناء ليون والبقية، لم أعد أثق بأحد. وخاصة قادة المراكز.
نظرت حولي.
ماذا لو كانوا متواطئين؟
كان لا يزال يصرخ ويحاول المقاومة، لكنه بالكاد كان يُصدر أي صوت بسبب يدي التي تغطي فمه.
الطريقة التي تعرضتُ فيها للتعذيب مباشرة بعد ذكري لشجرة “إيبونثورن” كانت مشبوهة للغاية.
ثم وضعت يدي على رأسه وفعّلت القدرة الثانية للبرسيم.
“يجب أن أخرج من هنا.”
ماذا لو كانوا متواطئين؟
كان ذلك هو الخيار الوحيد المتبقي.
كنتُ أعلم أن المعلومات التي أحتاجها ستكون هناك.
البقاء في هذا المخبأ لم يعد آمنًا.
وفي تلك الأثناء، بدأت أجرب كل مفتاح في الأقفال.
الهروب كان ليصبح معقدًا سابقًا، لكن الآن، أصبحت لديّ ذكريات خافيير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوضع الحالي كان غريبًا.
أصبحتُ أفهم البنية الداخلية للمخبأ بشكل أفضل.
“أوه، هذا طويل.”
كان هناك مخرجان . الأول عند المدخل الرئيسي الذي أتيت منه، والثاني في المنطقة الداخلية.
كلانك—
أصبح واضحًا لي أنه لم يعد بإمكاني البقاء هنا.
تابعت المحاولة.
كان عليّ الخروج من المخبأ.
كانت كلمة واحدة فقط.
استدرتُ ونظرت إلى العالم الأحمر خارج النافذة.
هل اكتشف الأمر؟ …. هل سيطلب المساعدة؟
“….. سيكون هذا صعبًا.”
أصبح واضحًا لي أنه لم يعد بإمكاني البقاء هنا.
ظل الظل القرمزي يحيط بالعالم الخارجي. اللحظة التي سأخرج فيها من المبنى، سيكون لديّ ساعات قليلة على الأكثر قبل أن تنفد المانا الخاصة بي.
كان هناك مخرجان . الأول عند المدخل الرئيسي الذي أتيت منه، والثاني في المنطقة الداخلية.
لكن كان عليّ الخروج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘عليّ الوصول إلى مكتبة النقابات.’
‘عليّ الوصول إلى مكتبة النقابات.’
تابعت المحاولة.
كنتُ أعلم أن المعلومات التي أحتاجها ستكون هناك.
بالطبع، تأكدت من إغلاق الباب خلفي.
كانت معلومات حيوية. فمن الواضح أن المسؤول عن هذا كان يحاول منعي من معرفة أي شيء عن الشجرة.
ثم وضعت يدي على رأسه وفعّلت القدرة الثانية للبرسيم.
أعتقدت أنني قد أتمكن من حل الموقف إذا فهمت السبب وراء منعي من الوصول إلى هذه المعلومات.
تلك كانت المشكلة.
المشكلة الوحيدة كانت فيمن سأعطي تلك المعلومات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نبضات قلبي تسارعت، وأحشائي اشتدت.
“هووو.”
الممرات كانت مظلمة قليلاً مع وجود عدد قليل من الأبواب على الجوانب، وفي البعيد، كان يمكنني سماع صوت خطوات خافتة.
أخذت نفسًا عميقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت الباب بقدمي.
للأسف، لم يكن لدي وقت للتفكير في ذلك الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبضتُ يدي، وظهرت خيوط من كل مكان، ممسكةً بذراعيه وساقيه.
ربما لاحقًا، عندما أجد المعلومات.
_____
الآن، كان عليّ التعامل مع شيء آخر.
لم استطع تحمل أن يتم القبض علي.
تو توك—
خاصة ليس هو.
سمعت طرقًا على الباب.
لكن كان عليّ الخروج.
“خافيير؟ خافيير؟ هل وجدتَ شيئًا؟”
سمعت طرقًا على الباب.
كان صوتًا زلقًا.
دخل رجل ممتلئ ذو شعر متراجع إلى الغرفة. كنتُ قد نقلت جسد خافيير بالفعل، لذلك لم يلاحظ شيئًا بينما كنت أقف عند نهاية الباب.
الشخص وراء الصوت لم يبدُ لي ودودًا. في الواقع، كنتُ بالفعل أعرف هوية صاحبه.
من مفاتيح إلى أموال وأي شيء كان لديه.
كنتُ قد رأيتُ ذلك في الذكريات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الصوت قادمًا من ممر آخر، وكانوا يقتربون في اتجاهي.
“خافيير؟”
الطريقة التي تعرضتُ فيها للتعذيب مباشرة بعد ذكري لشجرة “إيبونثورن” كانت مشبوهة للغاية.
عندما سمعته ينادي الكابتن مرة أخرى، تنحنحتُ بهدوء قبل أن أتمتم.
م:م: اعتذر كان هناك خطأ تم تغيير اسم نقابة “كلب الصيد الأسود “الى “الكلب الأسود”
“ادخل.”
الآن، كان عليّ التعامل مع شيء آخر.
كانت كلمة واحدة فقط.
كلانك—
لكنها كانت كل ما يمكنني قوله في تلك اللحظة.
ظل الظل القرمزي يحيط بالعالم الخارجي. اللحظة التي سأخرج فيها من المبنى، سيكون لديّ ساعات قليلة على الأكثر قبل أن تنفد المانا الخاصة بي.
صوتي وصوت خافيير كانا مختلفين تمامًا. سيكون من السهل على أي شخص ملاحظة الفرق إذا انتبه.
ماذا لو كانوا متواطئين؟
“…..”
استدرتُ ونظرت إلى العالم الأحمر خارج النافذة.
وقفتُ بصمت، وقلبي يضغط على صدري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم من الوقت يجب أن نبقى هنا؟”
هل اكتشف الأمر؟ …. هل سيطلب المساعدة؟
‘ولا هذا أيضاً.’
شعرت بأن الصمت استمر للأبد، وجسدي كان مشدودًا.
‘هذا المفتاح… لا.’
كلانك—
استدرتُ ونظرت إلى العالم الأحمر خارج النافذة.
سرعان ما فتح الباب، وتردد صدى صوته بهدوء من الخلف.
تاك.
“انطلاقاً من الصمت، يبدو أنك انتهيت.”
كان وجه الرجل شاحبًا وهو ينظر إليّ. كان واضحًا أنه أصيب بالذعر. كان منظرًا مختلفًا تمامًا عما رأيته في الذكريات.
دخل رجل ممتلئ ذو شعر متراجع إلى الغرفة. كنتُ قد نقلت جسد خافيير بالفعل، لذلك لم يلاحظ شيئًا بينما كنت أقف عند نهاية الباب.
حاول أن يصرخ، لكنني وضعت يدي على فمه.
“هذا جيد. القائد سيكو—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحراس لاحظوا وجودي.
ضغطت بإصبعي على مؤخرة رأسه، فتجمد في مكانه.
كنتُ أعلم أن المعلومات التي أحتاجها ستكون هناك.
حاول أن يصرخ، لكنني وضعت يدي على فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تو توك—
“مهه! ممم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما أتمكن من قتالهم، لكن كم سيستغرق ذلك؟
كلانك—
‘ولا هذا أيضاً.’
أغلقت الباب بقدمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليّ الخروج من المخبأ.
“مهه! ممم!”
كان وجه الرجل شاحبًا وهو ينظر إليّ. كان واضحًا أنه أصيب بالذعر. كان منظرًا مختلفًا تمامًا عما رأيته في الذكريات.
أصبحت محاولتي إدخال المفاتيح أصعب بسبب الاندفاع، لكن لم يكن لدي خيار.
…. كان من الجيد أنه لم يكن قويًا أيضًا.
“من هذا؟!”
كان من نفس مستواي تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منه، حصلتُ على فكرة أفضل عن النظام الداخلي للمخبأ. ولكن ليس هذا فقط.
قبضتُ يدي، وظهرت خيوط من كل مكان، ممسكةً بذراعيه وساقيه.
لكنني شككت في ذلك. فرغم أنني تمكنت من التلاعب به باستخدام ماضيه وسحر المشاعر، لم يكن الأمر لدرجة تدميره كليًا.
“مه!”
كلانك—
كان معلقًا في الهواء، وأنا أنظر إليه بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشيت بهدوء وأخذتُ كل ما في جيوبه.
كان لا يزال يصرخ ويحاول المقاومة، لكنه بالكاد كان يُصدر أي صوت بسبب يدي التي تغطي فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الصوت قادمًا من ممر آخر، وكانوا يقتربون في اتجاهي.
تاك.
‘ولا هذا أيضاً.’
مشيت بهدوء وأخذتُ كل ما في جيوبه.
من مفاتيح إلى أموال وأي شيء كان لديه.
لكن كان عليّ الخروج.
ثم وضعت يدي على رأسه وفعّلت القدرة الثانية للبرسيم.
كلانك—
“هووو.”
كليك—
أثناء امتصاص ذكرياته، أرجعت رأسي للخلف.
الممرات كانت مظلمة قليلاً مع وجود عدد قليل من الأبواب على الجوانب، وفي البعيد، كان يمكنني سماع صوت خطوات خافتة.
منه، حصلتُ على فكرة أفضل عن النظام الداخلي للمخبأ. ولكن ليس هذا فقط.
ربما لاحقًا، عندما أجد المعلومات.
“نقابة الكلب الأسود.”
“هاا.”
_____
“ادخل.”
م:م: اعتذر كان هناك خطأ تم تغيير اسم نقابة “كلب الصيد الأسود “الى “الكلب الأسود”
الممرات كانت مظلمة قليلاً مع وجود عدد قليل من الأبواب على الجوانب، وفي البعيد، كان يمكنني سماع صوت خطوات خافتة.
_____
وفي تلك الأثناء، بدأت أجرب كل مفتاح في الأقفال.
….. إذًا هم المسؤولون عن هذا.
تلك كانت المشكلة.
أخيرًا، حصلتُ على دليل ووجهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ليس هذا.’
كنتُ أخطط سابقًا للذهاب إلى مكتبة وسام السرافيم الفضي. لكن الأمور تغيّرت الآن.
من مفاتيح إلى أموال وأي شيء كان لديه.
“لا ينبغي أن أضيع مزيدًا من الوقت.”
“…نعم.”
بالنظر حولي، التقت عيناي بعيني السكرتير. بدا وكأنه يتوسل إليّ. من طريقته في الحركة والدموع التي تنهمر من زوايا عينيه، كان يبدو خائفًا.
“مهه! ممم!”
حدقت فيه للحظات، ثم أومأت برأسي في النهاية.
كان من نفس مستواي تقريبًا.
“حسنًا.”
تابعت المحاولة.
ثم قبضت يدي.
الآن، كان عليّ التعامل مع شيء آخر.
بفوت!
لسببٍ ما، شعرتُ وكأنني مستهدف.
مات على الفور.
شعرت بالاختناق.
كان ذلك مؤسفًا، لكن لم يكن بإمكاني إبقاؤه على قيد الحياة.
واصلت إدخال مفتاح تلو الآخر.
خاصة ليس هو.
“من هذا؟!”
“هووو.”
حاول أن يصرخ، لكنني وضعت يدي على فمه.
أخذت نفسًا عميقًا، ثم خفضت القبعة لأخفي وجهي جيدًا، وفتحت الباب.
وفي تلك الأثناء، بدأت أجرب كل مفتاح في الأقفال.
كلانك—
أخذت نفسًا عميقًا، ثم خفضت القبعة لأخفي وجهي جيدًا، وفتحت الباب.
ما استقبلني عند خروجي كان ممرًا طويلًا وضيقًا ينقسم إلى جهتين، اليسار واليمين.
كان من نفس مستواي تقريبًا.
الممرات كانت مظلمة قليلاً مع وجود عدد قليل من الأبواب على الجوانب، وفي البعيد، كان يمكنني سماع صوت خطوات خافتة.
‘ولا هذا أيضاً.’
معرفتي للوجهة التي يجب أن أتوجه إليها قادتني نحو اليسار.
…. لم أصل إلى تلك المرحلة بعد.
كلانك—
“من هذا؟!”
بالطبع، تأكدت من إغلاق الباب خلفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأصوات أصبحت أقرب.
“عشر دقائق.”
“بالنسبة لشخص يتفاخر كثيرًا بزوجته، بدأت أصبح فضوليًا حقًا بشأن طهيها.”
تمتمت بهدوء وأنا أسير عبر الممر.
أخذت نفسًا عميقًا.
هذا كان مقدار الوقت المتاح لدي قبل أن يكتشفوا الجثث.
هل اكتشف الأمر؟ …. هل سيطلب المساعدة؟
الممرات كانت تزداد تعقيدًا كلما تعمقت أكثر، حيث تنقسم إلى المزيد من الممرات الفرعية. لو لم أقرأ ذكريات السكرتير وخافيير، لاعتقدت أن هذا المكان أشبه بالمتاهة.
تاك.
كان من الجيد أنني قرأتها.
أصبحت محاولتي إدخال المفاتيح أصعب بسبب الاندفاع، لكن لم يكن لدي خيار.
“كم من الوقت يجب أن نبقى هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تو توك—
“….لست متأكدًا. حتى ينتهي الظل القرمزي. آخر ما سمعته أنه عادةً يستمر بضعة أيام إلى أسبوع. سنبقى هنا لمدة أسبوع.”
“لا، لا، لا، لا، لا…”
“أوه، هذا طويل.”
“هاا.”
“ماذا يمكنك أن تفعل حيال ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم من الوقت يجب أن نبقى هنا؟”
من بعيد، كنت أسمع محادثة خافتة. قلبي انقبض، وتوقفت خطواتي.
أثناء امتصاص ذكرياته، أرجعت رأسي للخلف.
كان الصوت قادمًا من ممر آخر، وكانوا يقتربون في اتجاهي.
شعرت بالاختناق.
نظرت حولي.
أضاءت عيناي على الفور.
كان هناك عدة أبواب أمامي. أسرعت إلى جيبي وأخرجت مجموعة مفاتيح تحتوي على أكثر من ثلاثين مفتاحًا، وتوجهت بسرعة نحو أحد الأبواب.
كان صوتًا زلقًا.
“أوه، نعم. ما العشاء الليلة؟”
…. كان من الجيد أنه لم يكن قويًا أيضًا.
“من ما أعلم، لا شيء مميز. رغيف لحم وبعض البطاطا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ….. إذًا هم المسؤولون عن هذا.
“ليس سيئًا.”
“هاا.”
كانت الأصوات تقترب أكثر فأكثر.
كانت الأصوات تقترب أكثر فأكثر.
وفي تلك الأثناء، بدأت أجرب كل مفتاح في الأقفال.
كلانك—
‘ليس هذا.’
كان من الجيد أنني قرأتها.
‘ولا هذا أيضاً.’
أثناء امتصاص ذكرياته، أرجعت رأسي للخلف.
‘…..وهذا أيضًا ليس هو.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com البقاء في هذا المخبأ لم يعد آمنًا.
زحف شعور بالخوف إلى جسدي بينما كنت أجرب مفتاحًا بعد الآخر.
“خافيير؟”
لم استطع تحمل أن يتم القبض علي.
________________________
…. اللحظة التي يُقبض فيها عليّ، ستنهار خططي تمامًا، وسيتحرك قادة المحطات .
كانت المفاتيح ترتجف مع كل محاولة، والأصوات تقترب أكثر.
لم أستطع السماح بحدوث ذلك.
_____
‘ليس هذا.’
ثم قبضت يدي.
تابعت المحاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك مؤسفًا، لكن لم يكن بإمكاني إبقاؤه على قيد الحياة.
“ومع ذلك، أفضل أن أطبخ لنفسي. زوجتي تجيد الطهي. عندما نخرج من هنا، سأحرص على دعوتك.”
“….لست متأكدًا. حتى ينتهي الظل القرمزي. آخر ما سمعته أنه عادةً يستمر بضعة أيام إلى أسبوع. سنبقى هنا لمدة أسبوع.”
“بالنسبة لشخص يتفاخر كثيرًا بزوجته، بدأت أصبح فضوليًا حقًا بشأن طهيها.”
بكل صراحة، لم يكن عليّ قتله. مجرد إخراجه عن الوعي كان ليؤدي الغرض، لكنني لم أرغب بالمخاطرة.
“ههههه.”
أصبح واضحًا لي أنه لم يعد بإمكاني البقاء هنا.
الأصوات أصبحت أقرب.
“خافيير؟”
كان مجرد مسألة وقت قبل أن يلاحظوا وجودي.
“….. سيكون هذا صعبًا.”
شعرت بأن أنفاسي تعلق في حلقي، وصدرِي يشد، ويدي ترتجف قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك مؤسفًا، لكن لم يكن بإمكاني إبقاؤه على قيد الحياة.
أصبحت محاولتي إدخال المفاتيح أصعب بسبب الاندفاع، لكن لم يكن لدي خيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما أتمكن من قتالهم، لكن كم سيستغرق ذلك؟
لم أكن أعرف مدى قوة الحراس، لكنهم بالتأكيد أقوى من السكرتير.
“هووو.”
ربما أتمكن من قتالهم، لكن كم سيستغرق ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت فيه للحظات، ثم أومأت برأسي في النهاية.
بحلول الوقت الذي أهزمهم فيه، سيتم القبض عليّ مرة أخرى.
“أوه، هذا طويل.”
…. وإذا كنت مشبوهًا قبل ذلك، سأبدو الآن وكأنني المذنب.
معرفتي للوجهة التي يجب أن أتوجه إليها قادتني نحو اليسار.
“هاا… هاا…”
تلك كانت المشكلة.
دون وعي، أصبحت أنفاسي ثقيلة.
خاصة ليس هو.
بدأ القلق يأكلني.
أصبح واضحًا لي أنه لم يعد بإمكاني البقاء هنا.
‘ليس هذا أيضاً…’
‘…. قتلتُه.’
‘هذا المفتاح… لا.’
‘ليس هذا أيضاً…’
‘مرة أخرى.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنتُ قد رأيتُ ذلك في الذكريات.
كنت أنظر خلفي بين الحين والآخر.
“أوه، نعم. ما العشاء الليلة؟”
شعور عميق بالإلحاح كان يستقر في صدري بينما تجمعت قطرات العرق على جانب وجهي.
أخذت نفسًا عميقًا.
‘هذا…’
“خافيير؟”
“أوه، صحيح. هل سمعت عن ما حدث مع جاكوب الليلة الماضية؟”
سكويش… سكويش…
“لا، ماذا حدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت فيه للحظات، ثم أومأت برأسي في النهاية.
الأصوات أصبحت قريبة جدًا الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘عليّ الوصول إلى مكتبة النقابات.’
نبضات قلبي تسارعت، وأحشائي اشتدت.
كليك—
أخذت نفسًا ساخنًا، ومتوترًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘عليّ الوصول إلى مكتبة النقابات.’
“هاا… هااا…”
“يجب أن أخرج من هنا.”
واصلت إدخال مفتاح تلو الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أطراف أصابعي تشعر بالوخز، ولم أعد أتنفس.
كانت المفاتيح ترتجف مع كل محاولة، والأصوات تقترب أكثر.
“حسنًا.”
بدأت أطراف أصابعي تشعر بالوخز، ولم أعد أتنفس.
سكويش… سكويش…
شعرت بالاختناق.
استطعت الآن سماع صوت خطواتهم بوضوح.
“ألا تعرف؟ الجميع كان يتحدث عن ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوضع الحالي كان غريبًا.
“حقًا؟”
الممرات كانت تزداد تعقيدًا كلما تعمقت أكثر، حيث تنقسم إلى المزيد من الممرات الفرعية. لو لم أقرأ ذكريات السكرتير وخافيير، لاعتقدت أن هذا المكان أشبه بالمتاهة.
استطعت الآن سماع صوت خطواتهم بوضوح.
‘يا إلهي، لا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا… لماذا الآن؟ لا، لا…!”
تمامًا عندما اعتقدت أنني سأفشل، دخل أحد المفاتيح أخيرًا في القفل ودار المفتاح.
“ههههه.”
كليك—
كانت معلومات حيوية. فمن الواضح أن المسؤول عن هذا كان يحاول منعي من معرفة أي شيء عن الشجرة.
أضاءت عيناي على الفور.
“مهه! ممم!”
“…نعم.”
“هووو.”
فتحت الباب بسرعة، وكنت على وشك الدخول عندما توقفت فجأة.
أضاءت عيناي على الفور.
سكويش… سكويش…
معرفتي للوجهة التي يجب أن أتوجه إليها قادتني نحو اليسار.
“لا، لا، لا، لا، لا…”
“مهه! ممم!”
سمعت الصوت المألوف، وشعرت بالخوف يتسلل إلى عمودي الفقري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا… لماذا الآن؟ لا، لا…!”
نظرت إلى الأسفل، ووجدت الجذور تغطي كامل جسدي، وصولاً إلى صدري، وتضغط عليّ بقوة.
بكل صراحة، لم يكن عليّ قتله. مجرد إخراجه عن الوعي كان ليؤدي الغرض، لكنني لم أرغب بالمخاطرة.
“لا… لماذا الآن؟ لا، لا…!”
اهتز وجهي من شدة الذعر.
بالنظر حولي، التقت عيناي بعيني السكرتير. بدا وكأنه يتوسل إليّ. من طريقته في الحركة والدموع التي تنهمر من زوايا عينيه، كان يبدو خائفًا.
ثم،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ….. إذًا هم المسؤولون عن هذا.
“من هناك؟!”
نظرت حولي.
“من هذا؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليّ الخروج من المخبأ.
الحراس لاحظوا وجودي.
“خافيير؟”
التفت برأسي نحوهم، وشعرت فجأة باليأس يبتلعني.
أخذت نفسًا عميقًا، ثم خفضت القبعة لأخفي وجهي جيدًا، وفتحت الباب.
نظرت حولي.
أصبحت محاولتي إدخال المفاتيح أصعب بسبب الاندفاع، لكن لم يكن لدي خيار.
________________________
وفي تلك الأثناء، بدأت أجرب كل مفتاح في الأقفال.
ترجمة : TIFA
شعرت بأن أنفاسي تعلق في حلقي، وصدرِي يشد، ويدي ترتجف قليلاً.
كلانك—
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
