الهروب [2]
الفصل 171: الهروب [2]
التفتت “أويف” لتنظر إلى جميع قادة المحطات الحاضرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوقت كان ينفد، وإذا فقدت فرصتي، كنت أعلم أن ذلك سيكون نهايتي.
سكويش. سكويش.
وجدت الفكرة مضحكة.
…كان الصوت واحدًا من تلك التي بدأت أعتاد عليها الآن.
أخذت نفسًا حادًا محاولًا تهدئة القلق المتزايد بداخلي.
كانوا أولئك الذين اخترت أن أحتفظ بهم.
جنبًا إلى جنب مع الصوت، كانت الجذور تظهر من تحت الأرض ببطء، تزحف من الأرض وتتشابك حول قدمي وجسدي.
كان هذا منطقيًا نظرًا لأنني تهربت من السؤال بشكل واضح.
في البداية، كانت تغطي كاحلي فقط.
كان هذا منطقيًا نظرًا لأنني تهربت من السؤال بشكل واضح.
ذلك كان في البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا محبطة منك.”
“هاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….”
الآن أصبحت تغطي جسدي حتى صدري. شعرت بصدري يضيق من رؤية الجذور.
الفصل 171: الهروب [2]
متى…
كان ذلك شبه مستحيل.
متى ستتوقف عن مطاردتي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا شيئًا لا تنظر إليه بعين الرضا.
ولكن إذا لم يكن هذا سيئًا بما يكفي، فقد سمعت صوتًا:
ببطء، قبضت يدي.
“من أنت؟ وماذا تفعل؟”
“بحث؟ عن…؟”
كنت الآن عالقًا في منتصف الممر وظهري لهم. مع إمالة رأسي نحو اتجاههم، حرصت على إبقاء قبعتي منخفضة لإخفاء وجهي.
يبدو أن ذلك كان كافيًا.
”…ما هذا السؤال السخيف؟”
وقفتُ في صمت للحظة قصيرة قبل أن أتكلم مجددًا.
قلت بصوت مبحوح، محاولًا قدر الإمكان إبقاء نبرة صوتي هادئة.
“هاه…؟”
ظهر الحارسان، وكان كلاهما يبدو أنه من الفئة الثالثة. كانا أقوى مني. في قتال عادل، كانت احتمالية خسارتي أمام واحد منهما عالية.
“كسر عقله؟”
اثنان…؟
وجدت الفكرة مضحكة.
كان ذلك شبه مستحيل.
…ومع كلماتها، عاد الصمت التام ليخيم على الغرفة مرة أخرى.
بالطبع، ذلك إذا استثنيت السحر العاطفي. باستخدامه، يمكنني التعامل مع أحدهما بسرعة. لكن بحلول ذلك الوقت، لن أتمكن من التعامل مع الآخر.
بسبب انشغالهم بالغارات والأحداث الطارئة، كان من المنطقي أنهم لم يكونوا على علم. ولكن مع ذلك، كان الأمر محبطًا.
“عذرًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقدت أنني قمت بعمل جيد، ولكن كان واضحًا أنني لم أنجح.
“كنا نسأل فقط. إنه إجراء روتيني.”
فتحت عيني، وانخفضت نبرة صوتي.
على الرغم من أنني لم أتمكن من الرؤية، من نبرة أصواتهم، استطعت أن أشعر بأنهم مرتبكون.
اثنان…؟
كان هذا منطقيًا نظرًا لأنني تهربت من السؤال بشكل واضح.
كان العبء العقلي أكثر حدة عند التعامل مع شخص أقوى مني.
”…كان علي أن آخذ هذا في الاعتبار.”
كنت الآن عالقًا في منتصف الممر وظهري لهم. مع إمالة رأسي نحو اتجاههم، حرصت على إبقاء قبعتي منخفضة لإخفاء وجهي.
وضعي لم يكن جيدًا على الإطلاق.
ربما لاحظ القائد استياءها، فقال:
كنت أدرك ذلك.
”….أعتذر.”
ومع ذلك، لم يكن الوضع ميؤوسًا منه. لم يتمكنوا بعد من رؤية وجهي.
”….منذ البداية. رغم أنك تحاكيه، إلا أنك لست بنفس طوله. شعرك مختلف أيضًا.”
أغلقت عيني، وانغمست في عقلي، وتحول العالم إلى السواد. كان هناك عدة عشرات من الكيانات تعيش داخل عقلي. كان هناك المزيد منها في السابق، ولكن مع مرور الوقت، بدأت أنسى بعضها تدريجيًا. بقي القليل فقط.
”…كان علي أن آخذ هذا في الاعتبار.”
كانوا أولئك الذين اخترت أن أحتفظ بهم.
ترجمة : TIFA
في هذه اللحظة، كنت أبحث عن كيان معين.
توتر جسدي بالكامل.
“هناك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبض الصمت على المكان بالكامل.
ظهر وجه مألوف في ذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….”
تقدمت نحو الكيان ومددت يدي إليه، واندفعت الذكريات في ذهني. كانت نفس الذكريات التي عشتها من قبل. ولكن، على عكس المرة السابقة، حرصت على تحليل النبرات والعواطف والعادات بدقة.
”…كان علي أن آخذ هذا في الاعتبار.”
بدأت أعيش ذكرياته مرة أخرى.
“بحث؟ عن…؟”
كانت العملية تبدو وكأنها تستمر إلى الأبد. لكنني كنت أعرف جيدًا أن لحظات قليلة فقط قد مرت.
“نعتذر!”
فتحت عيني، وانخفضت نبرة صوتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا محبطة منك.”
“لدي عمل أقوم به… لا تبدأ بإزعاجي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منذ متى؟”
لم يكن صوتي فقط هو الذي تغير.
التفتت جميع العيون نحوها.
من طريقة تنفسي، إلى الطريقة التي أحمل بها نفسي. ظهر مخطط في ذهني، واتبعتُه.
هذا ما فكر فيه العديد من قادة المحطات أثناء تحديقهم في “أويف”.
في هذه اللحظة، كنت أُقلد “خافيير.”
توتر جسدي بالكامل.
رجل صارم مصمم على اتباع القواعد والأوامر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت العملية تبدو وكأنها تستمر إلى الأبد. لكنني كنت أعرف جيدًا أن لحظات قليلة فقط قد مرت.
“هذا…”
كنت أدرك ذلك.
“سيدي، إذا كنت—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أقل شيئًا وأخذت خطوة أخرى داخل الغرفة.
“ينبغي أن تكونوا بالفعل على علم بمن أكون.”
“اللعنة.”
التفتُ نحو الباب، فتحته وخطوت إلى الداخل. قبل الدخول مباشرة، وضعت يدي في جيبي وأخرجت زوجًا من القفازات السوداء، والتي بدأت في ارتدائها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرتبكين، نظر الجميع إليها، وخاصة قائد المحطة لنقابة الكلب الأسود.
“آه…!”
كنت على وشك الرد بـ “ليس من شأنك”، لكنني توقفت. خافيير الحقيقي لن يفعل ذلك أبدًا.
يبدو أن ذلك كان كافيًا.
“لدي عمل أقوم به… لا تبدأ بإزعاجي.”
في اللحظة نفسها التي أخرجت فيها القفازات، بدا أن الحارسين قد تعرفا علي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منذ متى وأنت تعلم أنني لست خافيير؟”
“السيد خافيير!”
ترجمة : TIFA
”….السيد خافيير!”
اندفع رجل إلى داخل الغرفة.
تمامًا كما حياني أحدهم، فعل الآخر الشيء نفسه.
وقفتُ في صمت للحظة قصيرة قبل أن أتكلم مجددًا.
“نعتذر. بسبب القبعة، لم أتمكن من التعرف عليك.”
“دعني أفهم جيدًا… هل قلت للتو إنك ستتأكد من أنك لن تكسره؟”
“نعتذر!”
“دعني أفهم جيدًا… هل قلت للتو إنك ستتأكد من أنك لن تكسره؟”
”….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….حتى أقول ذلك ، لن يخرج أحد من هذه الغرفة. هذا أمر.”
لم أقل شيئًا وأخذت خطوة أخرى داخل الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منذ متى وأنت تعلم أنني لست خافيير؟”
على الرغم من هدوئي الظاهري، كان قلبي ينبض بشدة. الحفاظ على التظاهر لم يكن صعبًا، لكن مجرد خطأ بسيط، وكنت أعرف أنني انتهيت.
“آسف، لم أفهم قصدك.”
“إذا سمحت لي بالسؤال، ما الذي أتى بك إلى هنا، سيدي؟ هذه مجرد غرفة تخزين. من ما أفهم، يجب أن تكون مشغولًا بمهمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
توقفت عن الحركة.
من طريقة تنفسي، إلى الطريقة التي أحمل بها نفسي. ظهر مخطط في ذهني، واتبعتُه.
كنت على وشك الرد بـ “ليس من شأنك”، لكنني توقفت. خافيير الحقيقي لن يفعل ذلك أبدًا.
الآن أصبحت تغطي جسدي حتى صدري. شعرت بصدري يضيق من رؤية الجذور.
كان شخصًا يكره إطالة الأمور، ودائمًا ما يذكر سبب وجوده.
“آسف، لم أفهم قصدك.”
”…..الطالب لا يتعاون.”
“دمدمة!”
لذلك، لم يكن لدي خيار سوى اختلاق عذر.
…ومع كلماتها، عاد الصمت التام ليخيم على الغرفة مرة أخرى.
“أبحث عن وسائل أخرى لجعله يتحدث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طلبتُ من مساعدي البحث في مكان آخر. أفكر في استخدام شيء من هنا لجعل الطالب يتحدث.”
“آه، هذا منطقي. ولكن لماذا غرفة التخزين؟”
“إذا لم تمانع، هل يمكنني مرافقتك؟”
“طلبتُ من مساعدي البحث في مكان آخر. أفكر في استخدام شيء من هنا لجعل الطالب يتحدث.”
“فوق جثتي.”
”….فهمت.”
“نعتذر!”
من نبرة صوته، بدا أنه يشعر بالحيرة.
ألقيت نظرة على الجسد الملقى بجانبي، ثم انطلقت للأمام.
اعتقدتُ أن كل شيء يسير بسلاسة، وفي لحظة وجيزة، هدأ قلبي. لكن ذلك لم يدم طويلًا، حيث تحدث الحارس مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت تعلم أنني لست خافيير، لماذا لست خائفًا؟”
“إذا لم تمانع، هل يمكنني مرافقتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبض الصمت على المكان بالكامل.
”….”
ضغط هائل ملأ الجو حول “أويف”.
ابتلعتُ ريقي، وشعرتُ بخطوات تقترب مني شيئًا فشيئًا.
”….حاليًا، هو الشخص الأكثر إثارة للريبة هنا. لقد تكفلتُ شخصيًا بضمان استخراج كل المعلومات الممكنة منه. لا يمكننا أبدًا معرفة من قد يكون التالي. أتمنى ألا تمانعي أساليبي.”
اقتربت أكثر فأكثر حتى توقفت خلفي مباشرة.
متى…
ببطء، قبضت يدي.
مرة أخرى، لم أجب.
“سيدي، أنا متأكد من أنني سأكون قادرًا على مساعدتك إذا سمحت لي. هل سيكون ذلك مناسبًا؟”
كان العبء العقلي أكثر حدة عند التعامل مع شخص أقوى مني.
”….”
الآن أصبحت تغطي جسدي حتى صدري. شعرت بصدري يضيق من رؤية الجذور.
مرة أخرى، لم أجب.
“بووم—!”
ركزتُ انتباهي على يدي.
“اللعنة.”
“اللعنة.”
التفتت “أويف” لتنظر إلى جميع قادة المحطات الحاضرين.
ثم أخذتُ نفسًا عميقًا وأغلقت عيني.
فكرت في الرؤية التي راودتني، وقبضت أسناني بشدة.
“منذ متى؟”
ترجمة : TIFA
“عذرًا…؟”
“دمدمة!”
”….منذ متى وأنت تعلم؟”
”….فهمت.”
“آسف، لم أفهم قصدك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا محبطة منك.”
فتحت عيني، نظرتُ خلفي، وواجهت الحارس مباشرة.
“عذرًا…؟”
“منذ متى وأنت تعلم أنني لست خافيير؟”
“نعتذر. بسبب القبعة، لم أتمكن من التعرف عليك.”
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، كانت تغطي كاحلي فقط.
ابتسم الحارس لذلك.
كان من المؤسف أنهم لن يتمكنوا من محاولة استمالتها، نظرًا لأنها على الأرجح لن تنضم إلى أي نقابة في المستقبل.
”….منذ البداية. رغم أنك تحاكيه، إلا أنك لست بنفس طوله. شعرك مختلف أيضًا.”
“كنا نسأل فقط. إنه إجراء روتيني.”
صحيح، كنت قد فكرت في ذلك وبذلت قصارى جهدي لإخفاء العيوب. من الشعر إلى الطريقة التي أحمل بها نفسي.
“ذلك الشخص الذي تعذبونه؟ إنه مجنون حصل على 8.23 في اختبار القوة العقلية.”
اعتقدت أنني قمت بعمل جيد، ولكن كان واضحًا أنني لم أنجح.
ابتسم الحارس لذلك.
“هل كنت تعتقد حقًا أنني لن ألاحظ؟”
”….أعتذر.”
بينما كان يتحدث، كان بالفعل يبدأ حركته.
“كسر عقله؟”
وقفتُ في صمت للحظة قصيرة قبل أن أتكلم مجددًا.
لكن، بشكل غريب، لم أشعر بالخوف. في الواقع، بدأ ذهني يهدأ بينما غمرت نفسي في ذكريات خافيير واستدعيت خريطة المنطقة الداخلية للقبو.
صوتي كان مغمورًا بطبقات من الثقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أقل شيئًا وأخذت خطوة أخرى داخل الغرفة.
“إذا كنت تعلم أنني لست خافيير، لماذا لست خائفًا؟”
تقدمت نحو الكيان ومددت يدي إليه، واندفعت الذكريات في ذهني. كانت نفس الذكريات التي عشتها من قبل. ولكن، على عكس المرة السابقة، حرصت على تحليل النبرات والعواطف والعادات بدقة.
“هاه…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….”
توقف الحارس في مكانه، ووجهه شاحب اللون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منذ متى؟”
رفعت يدي وأشرت بإصبعي إلى جبهته. تلاقت أعيننا للحظة قصيرة قبل أن أسحب إصبعي بعيدًا.
“إذا لم تمانع، هل يمكنني مرافقتك؟”
“دمدمة!”
“آه.”
بسقوط منخفض، سقط الجسد على الأرض، وظهرت فجوة صغيرة في جبهته بينما تجمع الدم خلف رأسه.
“هاا… هاا… هاا…”
ألقيت نظرة على الجسد الملقى بجانبي، ثم انطلقت للأمام.
بدأت أتنفس بشكل ثقيل. على الرغم من أن السحر العاطفي لا يستهلك الكثير من المانا، إلا أن العبء العقلي الذي يتركه، إلى جانب الانغماس في الشخصية، كان عاليًا جدًا.
توقف الحارس في مكانه، ووجهه شاحب اللون.
كان العبء العقلي أكثر حدة عند التعامل مع شخص أقوى مني.
في اللحظة نفسها التي أخرجت فيها القفازات، بدا أن الحارسين قد تعرفا علي.
“اللعنة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك فرق واضح في القوة بين “أويف” وبقية الحاضرين، ومع ذلك، لسبب غريب، بدت الهالة المحيطة بجسد “أويف” وكأنها تقمع كل من في الغرفة.
لكن هذا لم يكن نهاية مشاكلي.
يبدو أن ذلك كان كافيًا.
قبل لحظات كان هناك حارسان. رغم أنني تمكنت من التخلص من أحدهما، كانت المشكلة في اختفاء الآخر.
ومع ذلك، لقد فعلها.
“لابد أنه استغل الفرصة للهرب وإبلاغ القيادات بالموقف.”
“إذا سمحت لي بالسؤال، ما الذي أتى بك إلى هنا، سيدي؟ هذه مجرد غرفة تخزين. من ما أفهم، يجب أن تكون مشغولًا بمهمة.”
قبضت أسناني بإحكام.
توقف الحارس في مكانه، ووجهه شاحب اللون.
لقد تحقق أسوأ سيناريو ممكن.
اقتربت أكثر فأكثر حتى توقفت خلفي مباشرة.
قريبًا، سيبدأ جميع من في القبو بالبحث عني. أصبح من الواضح لي أنني على وشك الوقوع في قبضتهم.
“بووم—!”
توتر جسدي بالكامل.
وجدت الفكرة مضحكة.
لكن، بشكل غريب، لم أشعر بالخوف. في الواقع، بدأ ذهني يهدأ بينما غمرت نفسي في ذكريات خافيير واستدعيت خريطة المنطقة الداخلية للقبو.
“بفتت!”
قريبًا، حصلت على اتجاه واضح.
ترجمة : TIFA
ألقيت نظرة على الجسد الملقى بجانبي، ثم انطلقت للأمام.
لكن، بشكل غريب، لم أشعر بالخوف. في الواقع، بدأ ذهني يهدأ بينما غمرت نفسي في ذكريات خافيير واستدعيت خريطة المنطقة الداخلية للقبو.
الوقت كان ينفد، وإذا فقدت فرصتي، كنت أعلم أن ذلك سيكون نهايتي.
وجدت الفكرة مضحكة.
فكرت في الرؤية التي راودتني، وقبضت أسناني بشدة.
رجل صارم مصمم على اتباع القواعد والأوامر.
“فوق جثتي.”
“تقرير طارئ!”
…لم أرغب في مواجهة هذا السيناريو.
على الرغم من هدوئي الظاهري، كان قلبي ينبض بشدة. الحفاظ على التظاهر لم يكن صعبًا، لكن مجرد خطأ بسيط، وكنت أعرف أنني انتهيت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، كنت أبحث عن كيان معين.
***
ثم أخذتُ نفسًا عميقًا وأغلقت عيني.
ضغط هائل ملأ الجو حول “أويف”.
——في الوقت نفسه.
”….فهمت.”
“دعني أفهم جيدًا… هل قلت للتو إنك ستتأكد من أنك لن تكسره؟”
توقفت عن الحركة.
هالة ملكية أحاطت بـ”أويف” وهي تجلس على كرسيها، تحدق في زعيم محطة نقابة “الكلب الأسود”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا لم يكن نهاية مشاكلي.
كان هناك فرق واضح في القوة بين “أويف” وبقية الحاضرين، ومع ذلك، لسبب غريب، بدت الهالة المحيطة بجسد “أويف” وكأنها تقمع كل من في الغرفة.
ثم أخذتُ نفسًا عميقًا وأغلقت عيني.
“كما هو متوقع من سلالة ميغريل.”
“كنا نسأل فقط. إنه إجراء روتيني.”
هذا ما فكر فيه العديد من قادة المحطات أثناء تحديقهم في “أويف”.
رجل صارم مصمم على اتباع القواعد والأوامر.
كان من المؤسف أنهم لن يتمكنوا من محاولة استمالتها، نظرًا لأنها على الأرجح لن تنضم إلى أي نقابة في المستقبل.
“ماذا؟!”
“آه، نعم. هذا ما قلته.”
”….أعتذر.”
بابتسامة متكلفة، بدأ قائد المحطة لنقابة الكلب الأسود يفرك يديه.
الآن أصبحت تغطي جسدي حتى صدري. شعرت بصدري يضيق من رؤية الجذور.
”….حاليًا، هو الشخص الأكثر إثارة للريبة هنا. لقد تكفلتُ شخصيًا بضمان استخراج كل المعلومات الممكنة منه. لا يمكننا أبدًا معرفة من قد يكون التالي. أتمنى ألا تمانعي أساليبي.”
تقدمت نحو الكيان ومددت يدي إليه، واندفعت الذكريات في ذهني. كانت نفس الذكريات التي عشتها من قبل. ولكن، على عكس المرة السابقة، حرصت على تحليل النبرات والعواطف والعادات بدقة.
“لا تمانعين…؟”
“نعتذر!”
قطبت “أويف” حاجبيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعي لم يكن جيدًا على الإطلاق.
بالطبع، كانت تمانع. فهو كان يتحدث بشكل مباشر عن تعذيب طالب للحصول على المعلومات.
بالطبع، كانت تمانع. فهو كان يتحدث بشكل مباشر عن تعذيب طالب للحصول على المعلومات.
كان هذا شيئًا لا تنظر إليه بعين الرضا.
“تقرير طارئ!”
ربما لاحظ القائد استياءها، فقال:
“بفتت!”
“هل من الممكن أنك تعرفين الطالب؟ لا تقلقي. كما قلت، تأكدت من أن الأشخاص المسؤولين لن يكونوا قساة جدًا. قد يعاني قليلًا، لكن عقله سيبقى سليمًا—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منذ متى؟”
“بفتت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أقل شيئًا وأخذت خطوة أخرى داخل الغرفة.
قُطعت كلماته فجأة بضحكة من “أويف”.
كان العبء العقلي أكثر حدة عند التعامل مع شخص أقوى مني.
مرتبكين، نظر الجميع إليها، وخاصة قائد المحطة لنقابة الكلب الأسود.
لم يتفوه أي من قادة المحطات بكلمة.
“أميرة؟ هل هناك شيء مضحك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت “أويف” مباشرة في عيني قائد محطة نقابة الكلب الأسود. في اللحظة نفسها، لم تستطع إخفاء ابتسامتها الساخرة.
”….أعتذر.”
”…..الطالب لا يتعاون.”
وضعت يدها على فمها، واستغرقت بضع لحظات لاستعادة هدوئها.
“اللعنة.”
عندما فعلت، نظرت إلى القائد وهزت رأسها.
متى…
“أنا محبطة منك.”
“اللعنة.”
“عذرًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسقوط منخفض، سقط الجسد على الأرض، وظهرت فجوة صغيرة في جبهته بينما تجمع الدم خلف رأسه.
التفتت “أويف” لتنظر إلى جميع قادة المحطات الحاضرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….”
”….يبدو أن أيا منكم لم يقم ببحثه.”
كان ذلك شبه مستحيل.
“بحث؟ عن…؟”
ابتسم الحارس لذلك.
نظرت إليهم “أويف” وهزت رأسها مجددًا.
على الرغم من أنني لم أتمكن من الرؤية، من نبرة أصواتهم، استطعت أن أشعر بأنهم مرتبكون.
بسبب انشغالهم بالغارات والأحداث الطارئة، كان من المنطقي أنهم لم يكونوا على علم. ولكن مع ذلك، كان الأمر محبطًا.
“السيد خافيير!”
حدقت بهم، وبالأخص “كارل”، قائد محطة نقابة الكلب الأسود. اتكأت على كرسيها وقالت:
“هاه…؟”
“ذلك الشخص الذي تعذبونه؟ إنه مجنون حصل على 8.23 في اختبار القوة العقلية.”
“هذا…”
ساد الصمت في الغرفة.
قبض الصمت على المكان بالكامل.
جنبًا إلى جنب مع الصوت، كانت الجذور تظهر من تحت الأرض ببطء، تزحف من الأرض وتتشابك حول قدمي وجسدي.
”….رأيت ذلك بعيني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقدت أنني قمت بعمل جيد، ولكن كان واضحًا أنني لم أنجح.
كانت “أويف” هناك أثناء الاختبار.
فتحت عيني، وانخفضت نبرة صوتي.
رأته جالسًا على الكرسي، غير متأثر على الإطلاق بينما استمر العداد في العد.
بالطبع، ذلك إذا استثنيت السحر العاطفي. باستخدامه، يمكنني التعامل مع أحدهما بسرعة. لكن بحلول ذلك الوقت، لن أتمكن من التعامل مع الآخر.
عندما كُشف عن نتيجته، تذكرت “أويف” كيف توقف عقلها للحظة.
كان العبء العقلي أكثر حدة عند التعامل مع شخص أقوى مني.
كانت نتيجة رفضت أن تصدق أنها ممكنة.
كانوا أولئك الذين اخترت أن أحتفظ بهم.
ومع ذلك،
لقد فعلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….حتى أقول ذلك ، لن يخرج أحد من هذه الغرفة. هذا أمر.”
لهذا السبب، وجدت الموقف بأكمله مثيرًا للسخرية.
”….رأيت ذلك بعيني.”
“كسر عقله؟”
كان ذلك شبه مستحيل.
وجدت الفكرة مضحكة.
قريبًا، حصلت على اتجاه واضح.
نظرت “أويف” مباشرة في عيني قائد محطة نقابة الكلب الأسود. في اللحظة نفسها، لم تستطع إخفاء ابتسامتها الساخرة.
عندما فعلت، نظرت إلى القائد وهزت رأسها.
“التأكد من عدم كسره؟ سيكون معجزة إن استطعتم جعله ينطق بكلمة واحدة. يا له من مضيعة للوقت.”
“لا تمانعين…؟”
حقًا، كان كذلك.
قريبًا، حصلت على اتجاه واضح.
…ومع كلماتها، عاد الصمت التام ليخيم على الغرفة مرة أخرى.
“هاا… هاا… هاا…”
لم يتفوه أي من قادة المحطات بكلمة.
ابتلعتُ ريقي، وشعرتُ بخطوات تقترب مني شيئًا فشيئًا.
وخاصة قائد المحطة لنقابة الكلب الأسود، الذي احمر وجهه بشدة وكأنه شخص أُجبر على تناول شيء كريه.
“بحث؟ عن…؟”
تمامًا عندما هم أحدهم بالتحدث، انفتح باب الغرفة فجأة.
لكن، بشكل غريب، لم أشعر بالخوف. في الواقع، بدأ ذهني يهدأ بينما غمرت نفسي في ذكريات خافيير واستدعيت خريطة المنطقة الداخلية للقبو.
“بووم—!”
كنت على وشك الرد بـ “ليس من شأنك”، لكنني توقفت. خافيير الحقيقي لن يفعل ذلك أبدًا.
“تقرير طارئ!”
“سيدي، إذا كنت—”
اندفع رجل إلى داخل الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منذ متى؟”
كان يلهث بشدة ووجهه أحمر بينما ينظر حوله بذعر.
“نعتذر!”
قبل أن يتمكن أي شخص من قول شيء، صاح:
كان ذلك شبه مستحيل.
“هناك طارئ! لدينا متسلل! أعتقد أنه الطالب الذي كان يخضع للاستجواب! متنكرًا في زي السيد خافيير، أمسكنا به في أحد الممرات وهو يحاول الهرب.”
“أبحث عن وسائل أخرى لجعله يتحدث.”
“ماذا؟!”
ابتلعتُ ريقي، وشعرتُ بخطوات تقترب مني شيئًا فشيئًا.
“ما الذي قلته؟”
____________________
على الفور، وقف العديد من الأشخاص.
كان هذا منطقيًا نظرًا لأنني تهربت من السؤال بشكل واضح.
ولكن، قبل أن يتحركوا، تردد صوت “أويف” البارد:
“اجلسوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقدت أنني قمت بعمل جيد، ولكن كان واضحًا أنني لم أنجح.
التفتت جميع العيون نحوها.
…لم أرغب في مواجهة هذا السيناريو.
ضغط هائل ملأ الجو حول “أويف”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت تعلم أنني لست خافيير، لماذا لست خائفًا؟”
“لا أستطيع فعل الكثير،” فكرت بينما تغمض عينيها قبل أن تفتحهما مجددًا.
رأته جالسًا على الكرسي، غير متأثر على الإطلاق بينما استمر العداد في العد.
”….حتى أقول ذلك ، لن يخرج أحد من هذه الغرفة. هذا أمر.”
“أميرة؟ هل هناك شيء مضحك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت تعلم أنني لست خافيير، لماذا لست خائفًا؟”
____________________
حدقت بهم، وبالأخص “كارل”، قائد محطة نقابة الكلب الأسود. اتكأت على كرسيها وقالت:
ترجمة : TIFA
يبدو أن ذلك كان كافيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا لم يكن نهاية مشاكلي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
