الهروب [2]
الفصل 171: الهروب [2]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….السيد خافيير!”
”….منذ البداية. رغم أنك تحاكيه، إلا أنك لست بنفس طوله. شعرك مختلف أيضًا.”
سكويش. سكويش.
بدأت أعيش ذكرياته مرة أخرى.
…كان الصوت واحدًا من تلك التي بدأت أعتاد عليها الآن.
أخذت نفسًا حادًا محاولًا تهدئة القلق المتزايد بداخلي.
قريبًا، حصلت على اتجاه واضح.
جنبًا إلى جنب مع الصوت، كانت الجذور تظهر من تحت الأرض ببطء، تزحف من الأرض وتتشابك حول قدمي وجسدي.
ثم أخذتُ نفسًا عميقًا وأغلقت عيني.
في البداية، كانت تغطي كاحلي فقط.
“فوق جثتي.”
ذلك كان في البداية.
كان ذلك شبه مستحيل.
“هاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بابتسامة متكلفة، بدأ قائد المحطة لنقابة الكلب الأسود يفرك يديه.
الآن أصبحت تغطي جسدي حتى صدري. شعرت بصدري يضيق من رؤية الجذور.
“أبحث عن وسائل أخرى لجعله يتحدث.”
متى…
“السيد خافيير!”
متى ستتوقف عن مطاردتي؟
“هاا… هاا… هاا…”
ولكن إذا لم يكن هذا سيئًا بما يكفي، فقد سمعت صوتًا:
الفصل 171: الهروب [2]
“من أنت؟ وماذا تفعل؟”
…لم أرغب في مواجهة هذا السيناريو.
كنت الآن عالقًا في منتصف الممر وظهري لهم. مع إمالة رأسي نحو اتجاههم، حرصت على إبقاء قبعتي منخفضة لإخفاء وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….”
”…ما هذا السؤال السخيف؟”
“ماذا؟!”
قلت بصوت مبحوح، محاولًا قدر الإمكان إبقاء نبرة صوتي هادئة.
“لدي عمل أقوم به… لا تبدأ بإزعاجي.”
ظهر الحارسان، وكان كلاهما يبدو أنه من الفئة الثالثة. كانا أقوى مني. في قتال عادل، كانت احتمالية خسارتي أمام واحد منهما عالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت تعلم أنني لست خافيير، لماذا لست خائفًا؟”
اثنان…؟
ببطء، قبضت يدي.
كان ذلك شبه مستحيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت “أويف” مباشرة في عيني قائد محطة نقابة الكلب الأسود. في اللحظة نفسها، لم تستطع إخفاء ابتسامتها الساخرة.
بالطبع، ذلك إذا استثنيت السحر العاطفي. باستخدامه، يمكنني التعامل مع أحدهما بسرعة. لكن بحلول ذلك الوقت، لن أتمكن من التعامل مع الآخر.
“ماذا؟!”
“عذرًا؟”
ضغط هائل ملأ الجو حول “أويف”.
“كنا نسأل فقط. إنه إجراء روتيني.”
“هل من الممكن أنك تعرفين الطالب؟ لا تقلقي. كما قلت، تأكدت من أن الأشخاص المسؤولين لن يكونوا قساة جدًا. قد يعاني قليلًا، لكن عقله سيبقى سليمًا—”
على الرغم من أنني لم أتمكن من الرؤية، من نبرة أصواتهم، استطعت أن أشعر بأنهم مرتبكون.
”….فهمت.”
كان هذا منطقيًا نظرًا لأنني تهربت من السؤال بشكل واضح.
“هذا…”
”…كان علي أن آخذ هذا في الاعتبار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يلهث بشدة ووجهه أحمر بينما ينظر حوله بذعر.
وضعي لم يكن جيدًا على الإطلاق.
توقفت عن الحركة.
كنت أدرك ذلك.
“آه.”
ومع ذلك، لم يكن الوضع ميؤوسًا منه. لم يتمكنوا بعد من رؤية وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منذ متى؟”
أغلقت عيني، وانغمست في عقلي، وتحول العالم إلى السواد. كان هناك عدة عشرات من الكيانات تعيش داخل عقلي. كان هناك المزيد منها في السابق، ولكن مع مرور الوقت، بدأت أنسى بعضها تدريجيًا. بقي القليل فقط.
“هاه…”
كانوا أولئك الذين اخترت أن أحتفظ بهم.
بينما كان يتحدث، كان بالفعل يبدأ حركته.
في هذه اللحظة، كنت أبحث عن كيان معين.
“لابد أنه استغل الفرصة للهرب وإبلاغ القيادات بالموقف.”
“هناك.”
رفعت يدي وأشرت بإصبعي إلى جبهته. تلاقت أعيننا للحظة قصيرة قبل أن أسحب إصبعي بعيدًا.
ظهر وجه مألوف في ذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قريبًا، سيبدأ جميع من في القبو بالبحث عني. أصبح من الواضح لي أنني على وشك الوقوع في قبضتهم.
تقدمت نحو الكيان ومددت يدي إليه، واندفعت الذكريات في ذهني. كانت نفس الذكريات التي عشتها من قبل. ولكن، على عكس المرة السابقة، حرصت على تحليل النبرات والعواطف والعادات بدقة.
التفتت جميع العيون نحوها.
بدأت أعيش ذكرياته مرة أخرى.
——في الوقت نفسه.
كانت العملية تبدو وكأنها تستمر إلى الأبد. لكنني كنت أعرف جيدًا أن لحظات قليلة فقط قد مرت.
ظهر وجه مألوف في ذهني.
فتحت عيني، وانخفضت نبرة صوتي.
قبضت أسناني بإحكام.
“لدي عمل أقوم به… لا تبدأ بإزعاجي.”
”…ما هذا السؤال السخيف؟”
لم يكن صوتي فقط هو الذي تغير.
جنبًا إلى جنب مع الصوت، كانت الجذور تظهر من تحت الأرض ببطء، تزحف من الأرض وتتشابك حول قدمي وجسدي.
من طريقة تنفسي، إلى الطريقة التي أحمل بها نفسي. ظهر مخطط في ذهني، واتبعتُه.
ساد الصمت في الغرفة.
في هذه اللحظة، كنت أُقلد “خافيير.”
“آه…!”
رجل صارم مصمم على اتباع القواعد والأوامر.
توقف الحارس في مكانه، ووجهه شاحب اللون.
“هذا…”
هذا ما فكر فيه العديد من قادة المحطات أثناء تحديقهم في “أويف”.
“سيدي، إذا كنت—”
“تقرير طارئ!”
“ينبغي أن تكونوا بالفعل على علم بمن أكون.”
“هاا… هاا… هاا…”
التفتُ نحو الباب، فتحته وخطوت إلى الداخل. قبل الدخول مباشرة، وضعت يدي في جيبي وأخرجت زوجًا من القفازات السوداء، والتي بدأت في ارتدائها.
على الرغم من هدوئي الظاهري، كان قلبي ينبض بشدة. الحفاظ على التظاهر لم يكن صعبًا، لكن مجرد خطأ بسيط، وكنت أعرف أنني انتهيت.
“آه…!”
لكن، بشكل غريب، لم أشعر بالخوف. في الواقع، بدأ ذهني يهدأ بينما غمرت نفسي في ذكريات خافيير واستدعيت خريطة المنطقة الداخلية للقبو.
يبدو أن ذلك كان كافيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نتيجة رفضت أن تصدق أنها ممكنة.
في اللحظة نفسها التي أخرجت فيها القفازات، بدا أن الحارسين قد تعرفا علي.
من نبرة صوته، بدا أنه يشعر بالحيرة.
“السيد خافيير!”
“عذرًا…؟”
”….السيد خافيير!”
“اللعنة.”
تمامًا كما حياني أحدهم، فعل الآخر الشيء نفسه.
تقدمت نحو الكيان ومددت يدي إليه، واندفعت الذكريات في ذهني. كانت نفس الذكريات التي عشتها من قبل. ولكن، على عكس المرة السابقة، حرصت على تحليل النبرات والعواطف والعادات بدقة.
“نعتذر. بسبب القبعة، لم أتمكن من التعرف عليك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، كانت تغطي كاحلي فقط.
“نعتذر!”
ولكن، قبل أن يتحركوا، تردد صوت “أويف” البارد: “اجلسوا.”
”….”
“ماذا؟!”
لم أقل شيئًا وأخذت خطوة أخرى داخل الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا شيئًا لا تنظر إليه بعين الرضا.
على الرغم من هدوئي الظاهري، كان قلبي ينبض بشدة. الحفاظ على التظاهر لم يكن صعبًا، لكن مجرد خطأ بسيط، وكنت أعرف أنني انتهيت.
التفتت “أويف” لتنظر إلى جميع قادة المحطات الحاضرين.
“إذا سمحت لي بالسؤال، ما الذي أتى بك إلى هنا، سيدي؟ هذه مجرد غرفة تخزين. من ما أفهم، يجب أن تكون مشغولًا بمهمة.”
عندما فعلت، نظرت إلى القائد وهزت رأسها.
توقفت عن الحركة.
“آه، نعم. هذا ما قلته.”
كنت على وشك الرد بـ “ليس من شأنك”، لكنني توقفت. خافيير الحقيقي لن يفعل ذلك أبدًا.
“نعتذر. بسبب القبعة، لم أتمكن من التعرف عليك.”
كان شخصًا يكره إطالة الأمور، ودائمًا ما يذكر سبب وجوده.
بالطبع، ذلك إذا استثنيت السحر العاطفي. باستخدامه، يمكنني التعامل مع أحدهما بسرعة. لكن بحلول ذلك الوقت، لن أتمكن من التعامل مع الآخر.
”…..الطالب لا يتعاون.”
ألقيت نظرة على الجسد الملقى بجانبي، ثم انطلقت للأمام.
لذلك، لم يكن لدي خيار سوى اختلاق عذر.
هذا ما فكر فيه العديد من قادة المحطات أثناء تحديقهم في “أويف”.
“أبحث عن وسائل أخرى لجعله يتحدث.”
التفتت “أويف” لتنظر إلى جميع قادة المحطات الحاضرين.
“آه، هذا منطقي. ولكن لماذا غرفة التخزين؟”
“هاه…”
“طلبتُ من مساعدي البحث في مكان آخر. أفكر في استخدام شيء من هنا لجعل الطالب يتحدث.”
كنت الآن عالقًا في منتصف الممر وظهري لهم. مع إمالة رأسي نحو اتجاههم، حرصت على إبقاء قبعتي منخفضة لإخفاء وجهي.
”….فهمت.”
على الرغم من هدوئي الظاهري، كان قلبي ينبض بشدة. الحفاظ على التظاهر لم يكن صعبًا، لكن مجرد خطأ بسيط، وكنت أعرف أنني انتهيت.
من نبرة صوته، بدا أنه يشعر بالحيرة.
اعتقدتُ أن كل شيء يسير بسلاسة، وفي لحظة وجيزة، هدأ قلبي. لكن ذلك لم يدم طويلًا، حيث تحدث الحارس مجددًا.
فكرت في الرؤية التي راودتني، وقبضت أسناني بشدة.
“إذا لم تمانع، هل يمكنني مرافقتك؟”
كان من المؤسف أنهم لن يتمكنوا من محاولة استمالتها، نظرًا لأنها على الأرجح لن تنضم إلى أي نقابة في المستقبل.
”….”
رفعت يدي وأشرت بإصبعي إلى جبهته. تلاقت أعيننا للحظة قصيرة قبل أن أسحب إصبعي بعيدًا.
ابتلعتُ ريقي، وشعرتُ بخطوات تقترب مني شيئًا فشيئًا.
أغلقت عيني، وانغمست في عقلي، وتحول العالم إلى السواد. كان هناك عدة عشرات من الكيانات تعيش داخل عقلي. كان هناك المزيد منها في السابق، ولكن مع مرور الوقت، بدأت أنسى بعضها تدريجيًا. بقي القليل فقط.
اقتربت أكثر فأكثر حتى توقفت خلفي مباشرة.
ثم أخذتُ نفسًا عميقًا وأغلقت عيني.
ببطء، قبضت يدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعي لم يكن جيدًا على الإطلاق.
“سيدي، أنا متأكد من أنني سأكون قادرًا على مساعدتك إذا سمحت لي. هل سيكون ذلك مناسبًا؟”
“من أنت؟ وماذا تفعل؟”
”….”
“تقرير طارئ!”
مرة أخرى، لم أجب.
كنت الآن عالقًا في منتصف الممر وظهري لهم. مع إمالة رأسي نحو اتجاههم، حرصت على إبقاء قبعتي منخفضة لإخفاء وجهي.
ركزتُ انتباهي على يدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“اللعنة.”
جنبًا إلى جنب مع الصوت، كانت الجذور تظهر من تحت الأرض ببطء، تزحف من الأرض وتتشابك حول قدمي وجسدي.
ثم أخذتُ نفسًا عميقًا وأغلقت عيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“منذ متى؟”
”….حاليًا، هو الشخص الأكثر إثارة للريبة هنا. لقد تكفلتُ شخصيًا بضمان استخراج كل المعلومات الممكنة منه. لا يمكننا أبدًا معرفة من قد يكون التالي. أتمنى ألا تمانعي أساليبي.”
“عذرًا…؟”
“هناك طارئ! لدينا متسلل! أعتقد أنه الطالب الذي كان يخضع للاستجواب! متنكرًا في زي السيد خافيير، أمسكنا به في أحد الممرات وهو يحاول الهرب.”
”….منذ متى وأنت تعلم؟”
“السيد خافيير!”
“آسف، لم أفهم قصدك.”
ولكن إذا لم يكن هذا سيئًا بما يكفي، فقد سمعت صوتًا:
فتحت عيني، نظرتُ خلفي، وواجهت الحارس مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت العملية تبدو وكأنها تستمر إلى الأبد. لكنني كنت أعرف جيدًا أن لحظات قليلة فقط قد مرت.
“منذ متى وأنت تعلم أنني لست خافيير؟”
من نبرة صوته، بدا أنه يشعر بالحيرة.
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، كانت تغطي كاحلي فقط.
ابتسم الحارس لذلك.
“لدي عمل أقوم به… لا تبدأ بإزعاجي.”
”….منذ البداية. رغم أنك تحاكيه، إلا أنك لست بنفس طوله. شعرك مختلف أيضًا.”
…ومع كلماتها، عاد الصمت التام ليخيم على الغرفة مرة أخرى.
صحيح، كنت قد فكرت في ذلك وبذلت قصارى جهدي لإخفاء العيوب. من الشعر إلى الطريقة التي أحمل بها نفسي.
ومع ذلك، لقد فعلها.
اعتقدت أنني قمت بعمل جيد، ولكن كان واضحًا أنني لم أنجح.
كنت الآن عالقًا في منتصف الممر وظهري لهم. مع إمالة رأسي نحو اتجاههم، حرصت على إبقاء قبعتي منخفضة لإخفاء وجهي.
“هل كنت تعتقد حقًا أنني لن ألاحظ؟”
التفتت “أويف” لتنظر إلى جميع قادة المحطات الحاضرين.
بينما كان يتحدث، كان بالفعل يبدأ حركته.
تقدمت نحو الكيان ومددت يدي إليه، واندفعت الذكريات في ذهني. كانت نفس الذكريات التي عشتها من قبل. ولكن، على عكس المرة السابقة، حرصت على تحليل النبرات والعواطف والعادات بدقة.
وقفتُ في صمت للحظة قصيرة قبل أن أتكلم مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعي لم يكن جيدًا على الإطلاق.
صوتي كان مغمورًا بطبقات من الثقة.
صوتي كان مغمورًا بطبقات من الثقة.
“إذا كنت تعلم أنني لست خافيير، لماذا لست خائفًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، كانت تغطي كاحلي فقط.
“هاه…؟”
وقفتُ في صمت للحظة قصيرة قبل أن أتكلم مجددًا.
توقف الحارس في مكانه، ووجهه شاحب اللون.
أغلقت عيني، وانغمست في عقلي، وتحول العالم إلى السواد. كان هناك عدة عشرات من الكيانات تعيش داخل عقلي. كان هناك المزيد منها في السابق، ولكن مع مرور الوقت، بدأت أنسى بعضها تدريجيًا. بقي القليل فقط.
رفعت يدي وأشرت بإصبعي إلى جبهته. تلاقت أعيننا للحظة قصيرة قبل أن أسحب إصبعي بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….”
“دمدمة!”
“دعني أفهم جيدًا… هل قلت للتو إنك ستتأكد من أنك لن تكسره؟”
بسقوط منخفض، سقط الجسد على الأرض، وظهرت فجوة صغيرة في جبهته بينما تجمع الدم خلف رأسه.
من نبرة صوته، بدا أنه يشعر بالحيرة.
“هاا… هاا… هاا…”
“دعني أفهم جيدًا… هل قلت للتو إنك ستتأكد من أنك لن تكسره؟”
بدأت أتنفس بشكل ثقيل. على الرغم من أن السحر العاطفي لا يستهلك الكثير من المانا، إلا أن العبء العقلي الذي يتركه، إلى جانب الانغماس في الشخصية، كان عاليًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وخاصة قائد المحطة لنقابة الكلب الأسود، الذي احمر وجهه بشدة وكأنه شخص أُجبر على تناول شيء كريه.
كان العبء العقلي أكثر حدة عند التعامل مع شخص أقوى مني.
قبضت أسناني بإحكام.
“اللعنة.”
“السيد خافيير!”
لكن هذا لم يكن نهاية مشاكلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يلهث بشدة ووجهه أحمر بينما ينظر حوله بذعر.
قبل لحظات كان هناك حارسان. رغم أنني تمكنت من التخلص من أحدهما، كانت المشكلة في اختفاء الآخر.
“سيدي، إذا كنت—”
“لابد أنه استغل الفرصة للهرب وإبلاغ القيادات بالموقف.”
“بووم—!”
قبضت أسناني بإحكام.
رفعت يدي وأشرت بإصبعي إلى جبهته. تلاقت أعيننا للحظة قصيرة قبل أن أسحب إصبعي بعيدًا.
لقد تحقق أسوأ سيناريو ممكن.
على الرغم من هدوئي الظاهري، كان قلبي ينبض بشدة. الحفاظ على التظاهر لم يكن صعبًا، لكن مجرد خطأ بسيط، وكنت أعرف أنني انتهيت.
قريبًا، سيبدأ جميع من في القبو بالبحث عني. أصبح من الواضح لي أنني على وشك الوقوع في قبضتهم.
”…كان علي أن آخذ هذا في الاعتبار.”
توتر جسدي بالكامل.
…ومع كلماتها، عاد الصمت التام ليخيم على الغرفة مرة أخرى.
لكن، بشكل غريب، لم أشعر بالخوف. في الواقع، بدأ ذهني يهدأ بينما غمرت نفسي في ذكريات خافيير واستدعيت خريطة المنطقة الداخلية للقبو.
“آه، هذا منطقي. ولكن لماذا غرفة التخزين؟”
قريبًا، حصلت على اتجاه واضح.
قُطعت كلماته فجأة بضحكة من “أويف”.
ألقيت نظرة على الجسد الملقى بجانبي، ثم انطلقت للأمام.
“بحث؟ عن…؟”
الوقت كان ينفد، وإذا فقدت فرصتي، كنت أعلم أن ذلك سيكون نهايتي.
“اللعنة.”
فكرت في الرؤية التي راودتني، وقبضت أسناني بشدة.
فتحت عيني، وانخفضت نبرة صوتي.
“فوق جثتي.”
توتر جسدي بالكامل.
…لم أرغب في مواجهة هذا السيناريو.
توقف الحارس في مكانه، ووجهه شاحب اللون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منذ متى؟”
***
لهذا السبب، وجدت الموقف بأكمله مثيرًا للسخرية.
“نعتذر!”
——في الوقت نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منذ متى؟”
“دعني أفهم جيدًا… هل قلت للتو إنك ستتأكد من أنك لن تكسره؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليهم “أويف” وهزت رأسها مجددًا.
هالة ملكية أحاطت بـ”أويف” وهي تجلس على كرسيها، تحدق في زعيم محطة نقابة “الكلب الأسود”.
“هل من الممكن أنك تعرفين الطالب؟ لا تقلقي. كما قلت، تأكدت من أن الأشخاص المسؤولين لن يكونوا قساة جدًا. قد يعاني قليلًا، لكن عقله سيبقى سليمًا—”
كان هناك فرق واضح في القوة بين “أويف” وبقية الحاضرين، ومع ذلك، لسبب غريب، بدت الهالة المحيطة بجسد “أويف” وكأنها تقمع كل من في الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نتيجة رفضت أن تصدق أنها ممكنة.
“كما هو متوقع من سلالة ميغريل.”
هالة ملكية أحاطت بـ”أويف” وهي تجلس على كرسيها، تحدق في زعيم محطة نقابة “الكلب الأسود”.
هذا ما فكر فيه العديد من قادة المحطات أثناء تحديقهم في “أويف”.
على الرغم من أنني لم أتمكن من الرؤية، من نبرة أصواتهم، استطعت أن أشعر بأنهم مرتبكون.
كان من المؤسف أنهم لن يتمكنوا من محاولة استمالتها، نظرًا لأنها على الأرجح لن تنضم إلى أي نقابة في المستقبل.
رأته جالسًا على الكرسي، غير متأثر على الإطلاق بينما استمر العداد في العد.
“آه، نعم. هذا ما قلته.”
ألقيت نظرة على الجسد الملقى بجانبي، ثم انطلقت للأمام.
بابتسامة متكلفة، بدأ قائد المحطة لنقابة الكلب الأسود يفرك يديه.
فكرت في الرؤية التي راودتني، وقبضت أسناني بشدة.
”….حاليًا، هو الشخص الأكثر إثارة للريبة هنا. لقد تكفلتُ شخصيًا بضمان استخراج كل المعلومات الممكنة منه. لا يمكننا أبدًا معرفة من قد يكون التالي. أتمنى ألا تمانعي أساليبي.”
ساد الصمت في الغرفة.
“لا تمانعين…؟”
هذا ما فكر فيه العديد من قادة المحطات أثناء تحديقهم في “أويف”.
قطبت “أويف” حاجبيها.
حدقت بهم، وبالأخص “كارل”، قائد محطة نقابة الكلب الأسود. اتكأت على كرسيها وقالت:
بالطبع، كانت تمانع. فهو كان يتحدث بشكل مباشر عن تعذيب طالب للحصول على المعلومات.
ركزتُ انتباهي على يدي.
كان هذا شيئًا لا تنظر إليه بعين الرضا.
بدأت أتنفس بشكل ثقيل. على الرغم من أن السحر العاطفي لا يستهلك الكثير من المانا، إلا أن العبء العقلي الذي يتركه، إلى جانب الانغماس في الشخصية، كان عاليًا جدًا.
ربما لاحظ القائد استياءها، فقال:
بدأت أتنفس بشكل ثقيل. على الرغم من أن السحر العاطفي لا يستهلك الكثير من المانا، إلا أن العبء العقلي الذي يتركه، إلى جانب الانغماس في الشخصية، كان عاليًا جدًا.
“هل من الممكن أنك تعرفين الطالب؟ لا تقلقي. كما قلت، تأكدت من أن الأشخاص المسؤولين لن يكونوا قساة جدًا. قد يعاني قليلًا، لكن عقله سيبقى سليمًا—”
“السيد خافيير!”
“بفتت!”
“لا أستطيع فعل الكثير،” فكرت بينما تغمض عينيها قبل أن تفتحهما مجددًا.
قُطعت كلماته فجأة بضحكة من “أويف”.
مرتبكين، نظر الجميع إليها، وخاصة قائد المحطة لنقابة الكلب الأسود.
ولكن، قبل أن يتحركوا، تردد صوت “أويف” البارد: “اجلسوا.”
“أميرة؟ هل هناك شيء مضحك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شخصًا يكره إطالة الأمور، ودائمًا ما يذكر سبب وجوده.
”….أعتذر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شخصًا يكره إطالة الأمور، ودائمًا ما يذكر سبب وجوده.
وضعت يدها على فمها، واستغرقت بضع لحظات لاستعادة هدوئها.
وضعت يدها على فمها، واستغرقت بضع لحظات لاستعادة هدوئها.
عندما فعلت، نظرت إلى القائد وهزت رأسها.
فكرت في الرؤية التي راودتني، وقبضت أسناني بشدة.
“أنا محبطة منك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك فرق واضح في القوة بين “أويف” وبقية الحاضرين، ومع ذلك، لسبب غريب، بدت الهالة المحيطة بجسد “أويف” وكأنها تقمع كل من في الغرفة.
“عذرًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بابتسامة متكلفة، بدأ قائد المحطة لنقابة الكلب الأسود يفرك يديه.
التفتت “أويف” لتنظر إلى جميع قادة المحطات الحاضرين.
“ينبغي أن تكونوا بالفعل على علم بمن أكون.”
”….يبدو أن أيا منكم لم يقم ببحثه.”
“عذرًا…؟”
“بحث؟ عن…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرتبكين، نظر الجميع إليها، وخاصة قائد المحطة لنقابة الكلب الأسود.
نظرت إليهم “أويف” وهزت رأسها مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قريبًا، سيبدأ جميع من في القبو بالبحث عني. أصبح من الواضح لي أنني على وشك الوقوع في قبضتهم.
بسبب انشغالهم بالغارات والأحداث الطارئة، كان من المنطقي أنهم لم يكونوا على علم. ولكن مع ذلك، كان الأمر محبطًا.
“تقرير طارئ!”
حدقت بهم، وبالأخص “كارل”، قائد محطة نقابة الكلب الأسود. اتكأت على كرسيها وقالت:
——في الوقت نفسه.
“ذلك الشخص الذي تعذبونه؟ إنه مجنون حصل على 8.23 في اختبار القوة العقلية.”
لكن، بشكل غريب، لم أشعر بالخوف. في الواقع، بدأ ذهني يهدأ بينما غمرت نفسي في ذكريات خافيير واستدعيت خريطة المنطقة الداخلية للقبو.
ساد الصمت في الغرفة.
”….حاليًا، هو الشخص الأكثر إثارة للريبة هنا. لقد تكفلتُ شخصيًا بضمان استخراج كل المعلومات الممكنة منه. لا يمكننا أبدًا معرفة من قد يكون التالي. أتمنى ألا تمانعي أساليبي.”
قبض الصمت على المكان بالكامل.
على الرغم من أنني لم أتمكن من الرؤية، من نبرة أصواتهم، استطعت أن أشعر بأنهم مرتبكون.
”….رأيت ذلك بعيني.”
توقف الحارس في مكانه، ووجهه شاحب اللون.
كانت “أويف” هناك أثناء الاختبار.
صوتي كان مغمورًا بطبقات من الثقة.
رأته جالسًا على الكرسي، غير متأثر على الإطلاق بينما استمر العداد في العد.
كانوا أولئك الذين اخترت أن أحتفظ بهم.
عندما كُشف عن نتيجته، تذكرت “أويف” كيف توقف عقلها للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منذ متى وأنت تعلم أنني لست خافيير؟”
كانت نتيجة رفضت أن تصدق أنها ممكنة.
”….منذ البداية. رغم أنك تحاكيه، إلا أنك لست بنفس طوله. شعرك مختلف أيضًا.”
ومع ذلك،
لقد فعلها.
كان هذا منطقيًا نظرًا لأنني تهربت من السؤال بشكل واضح.
لهذا السبب، وجدت الموقف بأكمله مثيرًا للسخرية.
“كسر عقله؟”
“كسر عقله؟”
“إذا لم تمانع، هل يمكنني مرافقتك؟”
وجدت الفكرة مضحكة.
ثم أخذتُ نفسًا عميقًا وأغلقت عيني.
نظرت “أويف” مباشرة في عيني قائد محطة نقابة الكلب الأسود. في اللحظة نفسها، لم تستطع إخفاء ابتسامتها الساخرة.
“بفتت!”
“التأكد من عدم كسره؟ سيكون معجزة إن استطعتم جعله ينطق بكلمة واحدة. يا له من مضيعة للوقت.”
هذا ما فكر فيه العديد من قادة المحطات أثناء تحديقهم في “أويف”.
حقًا، كان كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وخاصة قائد المحطة لنقابة الكلب الأسود، الذي احمر وجهه بشدة وكأنه شخص أُجبر على تناول شيء كريه.
…ومع كلماتها، عاد الصمت التام ليخيم على الغرفة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وخاصة قائد المحطة لنقابة الكلب الأسود، الذي احمر وجهه بشدة وكأنه شخص أُجبر على تناول شيء كريه.
لم يتفوه أي من قادة المحطات بكلمة.
اثنان…؟
وخاصة قائد المحطة لنقابة الكلب الأسود، الذي احمر وجهه بشدة وكأنه شخص أُجبر على تناول شيء كريه.
رفعت يدي وأشرت بإصبعي إلى جبهته. تلاقت أعيننا للحظة قصيرة قبل أن أسحب إصبعي بعيدًا.
تمامًا عندما هم أحدهم بالتحدث، انفتح باب الغرفة فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا شيئًا لا تنظر إليه بعين الرضا.
“بووم—!”
”….”
“تقرير طارئ!”
كان من المؤسف أنهم لن يتمكنوا من محاولة استمالتها، نظرًا لأنها على الأرجح لن تنضم إلى أي نقابة في المستقبل.
اندفع رجل إلى داخل الغرفة.
ثم أخذتُ نفسًا عميقًا وأغلقت عيني.
كان يلهث بشدة ووجهه أحمر بينما ينظر حوله بذعر.
كنت الآن عالقًا في منتصف الممر وظهري لهم. مع إمالة رأسي نحو اتجاههم، حرصت على إبقاء قبعتي منخفضة لإخفاء وجهي.
قبل أن يتمكن أي شخص من قول شيء، صاح:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت تعلم أنني لست خافيير، لماذا لست خائفًا؟”
“هناك طارئ! لدينا متسلل! أعتقد أنه الطالب الذي كان يخضع للاستجواب! متنكرًا في زي السيد خافيير، أمسكنا به في أحد الممرات وهو يحاول الهرب.”
على الرغم من أنني لم أتمكن من الرؤية، من نبرة أصواتهم، استطعت أن أشعر بأنهم مرتبكون.
“ماذا؟!”
“ما الذي قلته؟”
ربما لاحظ القائد استياءها، فقال:
على الفور، وقف العديد من الأشخاص.
ابتسم الحارس لذلك.
ولكن، قبل أن يتحركوا، تردد صوت “أويف” البارد:
“اجلسوا.”
“لا تمانعين…؟”
التفتت جميع العيون نحوها.
هذا ما فكر فيه العديد من قادة المحطات أثناء تحديقهم في “أويف”.
ضغط هائل ملأ الجو حول “أويف”.
توتر جسدي بالكامل.
“لا أستطيع فعل الكثير،” فكرت بينما تغمض عينيها قبل أن تفتحهما مجددًا.
ثم أخذتُ نفسًا عميقًا وأغلقت عيني.
”….حتى أقول ذلك ، لن يخرج أحد من هذه الغرفة. هذا أمر.”
“بحث؟ عن…؟”
قريبًا، حصلت على اتجاه واضح.
____________________
الفصل 171: الهروب [2]
ترجمة : TIFA
مرة أخرى، لم أجب.
“آه، نعم. هذا ما قلته.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
