الهروب [4]
الفصل 173: الهروب [4]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعلم عنكِ، لكني أشعر وكأننا نُحتجز عمدًا.”
“كما تعلمين، أنا أتفق معهم نوعًا ما.”
“هييييييك—”
على الرغم من أن الحراس وأعضاء النقابة حاولوا قدر الإمكان أن يكونوا متكتمين حول أفعالهم، لم يمر الأمر دون أن يلاحظه الحشد الذي بدأ في الهيجان.
ذهب تيار جليدي صعودا وهبوطا في عمودي الفقري في اللحظة التي سمعت فيها الصراخ.
“إذا واصلنا التقدم، سنصل إلى المستوصف. هل تريد التحقق منه؟”
شعرت بنظرات عدّة موجهة نحوي، فوقف شعر جسدي وانحبس قلبي عن النبض لوهلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد استعدت كمية كافية من الطاقة السحرية.”
لكنها كانت لحظة عابرة.
سرعان ما نهض الحارس من على الأرض.
قبل أن أتمكن حتى من الرد، فتح الآخرون أفواههم وصرخوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اقتربوا، توقفوا.
“هييييييك—”
“الجميع، رجاءً حافظوا على هدوئكم! لا يوجد شيء خطير! لا توجد أي مشاكل. نحن فقط ننقل أعضاء النقابة بناءً على أوامر قادة المحطات الذين يحاولون إيجاد حل لهذه المشكلة!”
واحد، اثنان، ثلاثة…
استمرت الصرخات في الارتداد في الخلفية، مسيطرة على الغرفة بأكملها.
غرقت الغرفة بأكملها في بحر من الصرخات.
سادت حالة من الصمت في المكان بينما كان يحدق في الحارس أمامه.
“سكويش… سكويش…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما لم يتحدث أحد، استطاعت “كيرا” رؤية القلق على وجوه الكثيرين.
نبتت جذور من الأرض، ممسكة بجسدي بأكمله، متوقفة عند وجهي حيث شعرت بإحساس مألوف يشبه الدغدغة.
“همم؟”
“هاه… هاه…”
“تبدين هادئة. هل لديك خطة؟”
∎| المستوى 1. [الدهشة] الخبرة + 0.3%
اعتقدت أنني أصبحت معتادًا على الخوف بعدما بدأت أفهمه.
∎| المستوى 1. [الدهشة] الخبرة + 0.6%
الأمر نفسه ينطبق على الجذور.
∎| المستوى 2. [الخوف] الخبرة + 0.04%
“أنت تفحصه، سأدخل المستوصف!”
∎| المستوى 2. [الخوف] الخبرة + 0.08%
عندما رمشت، اختفت الجذور وتمكنت من الحركة مرة أخرى.
∎| المستوى 2. [الخوف] الخبرة + 0.12%
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “با… ثُمب! با… ثُمب!”
ظهرت إشعارات أمامي.
في الوقت نفسه، انحنى الحارس الآخر ليفحص نبض الحارس الملقى.
شعرت بالعرق يتشبث بمؤخرة عنقي، مبللًا شعري. مرة أخرى، بدأ الخوف يتسلل إلى أعماق عقلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….حظًا موفقًا مع ذلك. السيد روجرز يحرس تلك المنطقة. ليس لديه أي فرصة للهروب.”
“لماذا…؟”
سقط الحارس عند الباب على الأرض.
حدقت في الإشعارات، ووجدت صعوبة في فهم وضعي.
الموقف لم يكن منطقيًا.
ثُمب!
“أنا… هاه… يجب أن أكون قادرًا على تحمل هذا…”
“نعم، هذا قد ينجح.”
اعتقدت أنني أصبحت معتادًا على الخوف بعدما بدأت أفهمه.
سرعان ما نهض الحارس من على الأرض.
ومع ذلك، كل ما شعرت به هو الخوف.
الأمر نفسه ينطبق على الجذور.
استمر في التغلغل بعقلي، مما جعل من الصعب التفكير بشكل صحيح. كان هناك خطأ واضح في الموقف.
بدت إيفلين تشاركها نفس الرأي، حيث هزت رأسها وقالت،
الأمر نفسه ينطبق على الجذور.
“أياً يكن. الوضع مخيف جدًا لدرجة أنني حتى لا أستطيع أن أغضب منها.”
لماذا تستمر بالظهور؟
أومأ جوليان برأسه عند رؤية ذلك، واتخذ خطوة أخرى. وعند قيامه بذلك، اهتز أحد أصابعه، فخطا الحارس خطوة للأمام.
في كل مرة، كانت تظهر لتغطي المزيد والمزيد من جسدي، مذكّرة إياي بمدى الوقت القليل المتبقي لي.
واحد، اثنان، ثلاثة…
لم يحدث هذا من قبل مع الرؤى.
شعرت بنظرات عدّة موجهة نحوي، فوقف شعر جسدي وانحبس قلبي عن النبض لوهلة.
“هييييييك—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء. دعنا ننتقل إلى هذه المنطقة.”
استمرت الصرخات في الارتداد في الخلفية، مسيطرة على الغرفة بأكملها.
“تبا.”
غطيت أذنيّ وأنا أشعر بنظرات كل الموجودين في الغرفة. كانت عيونهم البيضاء مثبتة عليّ، وأوردة بارزة على رقابهم، ولعاب يتدفق من أفواههم.
دلك كتفيه ونظر إلى يديه.
ارتجفت تحت وطأة المشهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يحدث؟”
“هاه.”
“ماذا تقترحين؟”
كافحت من أجل التنفس.
“آه؟”
عندما رمشت، اختفت الجذور وتمكنت من الحركة مرة أخرى.
استغل جوليان تلك اللحظة ليرتفع إصبعه ويوجهه نحو جبهته.
لم أتردد في اغتنام تلك الفرصة والابتعاد عن مكاني.
بدت إيفلين مرتبكة، ثم التفتت لتنظر من النوافذ إلى الخارج. كان العالم لا يزال أحمر، وهو مؤشر واضح على أن “الظل القرمزي” ما زال ساريًا.
“فشل…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهي تخدش عنقها، نظرت إلى إيفلين وقالت،
فشل مخططي مرة أخرى.
المنطقة الخارجية للقبو .
كما لو كان يتم قراءة كل خطوة مني، لم يكن كل شيء يسير كما أريد. لكنني لم أسمح لذلك بأن يؤثر عليّ. لم يكن بوسعي أن أسمح له بذلك.
أخذ جوليان نفسًا عميقًا، وأغلق عينيه قبل أن يقف.
أخذت نظرة أخيرة في اتجاه “ليون”، وعضضت على أسناني وأنا أشق طريقي خارج الغرفة.
دون تردد، استعدت الخيوط التي استخدمتها لإبقاء الحارس واقفًا وأغلقت الباب خلفي.
“يجب أن تكون الغرفة معزولة بالصوت بما يكفي لئلا يلاحظ أحد أي شيء.”
“نعم!”
بمجرد وصولي إلى الباب، انتظرت لبضع ثوانٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….حظًا موفقًا مع ذلك. السيد روجرز يحرس تلك المنطقة. ليس لديه أي فرصة للهروب.”
“ثُمب! ثُمب! ثُمب!”
“حسنًا، فكري بالأمر. هناك شيء خاطئ بوضوح في هذا الوضع. في الواقع، يبدو أن ليون وجوليان قد تم استهدافهما عمدًا لأنهما اكتشفا شيئًا عن الشجرة تلك. وأيضًا، أويف اختفت.”
واحدًا تلو الآخر، سقطت الأجساد خلفي. ومع ذلك، توقفت الصرخات. حينها فقط مددت يدي نحو الباب وسحبته لفتحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء. دعنا ننتقل إلى هذه المنطقة.”
“كلاك—”
“نعم!”
كما توقعت، لم يكن هناك أحد.
تنفست الصعداء.
تنفست الصعداء.
دون تردد، استعدت الخيوط التي استخدمتها لإبقاء الحارس واقفًا وأغلقت الباب خلفي.
“لا أستطيع أن أفشل هذه المرة.”
“ثُمب!”
“كما تعلمين، أنا أتفق معهم نوعًا ما.”
سقط الحارس عند الباب على الأرض.
“ماذا تقترحين؟”
بلعت ريقي واستدرت للخلف. ثم، وأنا أحدق في الحارس، سقطت فكرة في ذهني وأخذت نفسًا عميقًا.
بدأ البعض بإلقاء أسماء عائلاتهم. شعرت كيرا باشمئزاز طفيف من المشهد. من سيهتم بعائلاتهم في مثل هذا الوضع؟
“نعم، هذا قد ينجح.”
سرعان ما نهض الحارس من على الأرض.
أثناء حديثهم، اندفع الحراس إلى الأمام.
***
“كان هناك أحد هنا!”
المنطقة الخارجية للقبو .
فشل مخططي مرة أخرى.
“أين ذهبت تلك اللعينة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلك اللعينة…
بحثت “كيرا” عن أي أثر لـ “أويف”. في لحظة كانت معهم، وفي اللحظة التالية اختفت.
فرز ذكرياته، ظهرت خريطة للمنطقة الداخلية في ذهنه، واتخذ خطوة إلى الأمام .
قالت شيئًا على غرار “يجب أن أفعل شيئًا”، لكن هذا كل ما قالته قبل أن تختفي.
وهكذا،
“ربما هي مع قادة المحطات تحاول إيجاد حل.”
ملأ المكان أجواء غريبة.
“تبا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يحدث؟”
لوحت “كيرا” بيدها بازدراء.
“أنتم تهربون وتتركونا!”
“أياً يكن. الوضع مخيف جدًا لدرجة أنني حتى لا أستطيع أن أغضب منها.”
“درِب… درِب…!”
لو لم يكن الوضع كذلك، لم تكن “كيرا” لتتمكن من العمل مع “أويف”. ربما كانت “أويف” تشعر بالأمر نفسه أيضًا.
أثناء حديثهم، اندفع الحراس إلى الأمام.
تلك اللعينة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد استعدت كمية كافية من الطاقة السحرية.”
الفكرة أزعجت “كيرا”.
“هل تعرفون من هو والدي؟!”
“تبا، أشعر بقشعريرة.”
ومع ذلك، كل ما شعرت به هو الخوف.
وهي تفرك ذراعيها، نظرت “كيرا” حولها. المنطقة الخارجية من القبو كانت هادئة للغاية. بالكاد تحدث أحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
ملأ المكان أجواء غريبة.
ثم استدارت لتلقي نظرة على الحشد الذي بدأ في الاحتجاج ضد الحراس المتمركزين عند الباب المؤدي إلى المنطقة الداخلية.
بينما لم يتحدث أحد، استطاعت “كيرا” رؤية القلق على وجوه الكثيرين.
عينان بلون بني فاتح تحدقان فيه مباشرة.
حاليًا، كان هناك خط دقيق بين الصمت والفوضى الكاملة. ومع أقل دافع، كانت الفوضى على وشك الحدوث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم، ربما تكونين محقة. لا يزال هذا الوضع لا يعجبني.”
“كيرا” فهمت مشاعر الجميع جيدًا.
كما فعل الحارس.
كانت هي أيضًا تشعر بالقلق من الوضع. هذا كان واضحًا جدًا بعدما سقط “ليون” أيضًا في الفوضى الحاصلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، كانت الخطوة متذبذبة.
هذا جعلها تدرك بوضوح أن لا أحد حاليًا في أمان.
لماذا تستمر بالظهور؟
لا أحد.
سادت حالة من الصمت في الأرجاء حتى خرجت شخصية أخيرًا.
“همم؟”
دون تردد، استعدت الخيوط التي استخدمتها لإبقاء الحارس واقفًا وأغلقت الباب خلفي.
كانت “كيرا” على وشك الجلوس عندما لاحظت تغيرًا مفاجئًا قادمًا من الحراس الذين يجولون المنطقة، وأعضاء النقابة.
وضعت كيرا خنصرها في أذنها.
بدا أنهم جميعًا يتجهون نحو المنطقة الداخلية.
قالت شيئًا على غرار “يجب أن أفعل شيئًا”، لكن هذا كل ما قالته قبل أن تختفي.
قبل أن تتمكن من التعبير عن شيء ما، سبقها أحد من الحشد.
فرز ذكرياته، ظهرت خريطة للمنطقة الداخلية في ذهنه، واتخذ خطوة إلى الأمام .
“ماذا يحدث؟”
“هييييييك—”
على الرغم من أن الحراس وأعضاء النقابة حاولوا قدر الإمكان أن يكونوا متكتمين حول أفعالهم، لم يمر الأمر دون أن يلاحظه الحشد الذي بدأ في الهيجان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا…؟”
“هل يحدث شيء ما؟”
“لماذا يتجه الجميع إلى المنطقة الداخلية من القبو؟
هل تتركوننا؟”
بحثت “كيرا” عن أي أثر لـ “أويف”. في لحظة كانت معهم، وفي اللحظة التالية اختفت.
“هل… ينوون التخلي عنا؟”
وضعت كيرا خنصرها في أذنها.
الخط الرفيع الذي كان يفصل بين الهدوء والفوضى تحطم، وبدأت الفوضى تسود المنطقة الخارجية.
قبل أن أتمكن حتى من الرد، فتح الآخرون أفواههم وصرخوا.
“الجميع، رجاءً حافظوا على هدوئكم! لا يوجد شيء خطير! لا توجد أي مشاكل. نحن فقط ننقل أعضاء النقابة بناءً على أوامر قادة المحطات الذين يحاولون إيجاد حل لهذه المشكلة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخط الرفيع الذي كان يفصل بين الهدوء والفوضى تحطم، وبدأت الفوضى تسود المنطقة الخارجية.
“هراء…!”
وهي تفرك ذراعيها، نظرت “كيرا” حولها. المنطقة الخارجية من القبو كانت هادئة للغاية. بالكاد تحدث أحد.
“أنتم تهربون وتتركونا!”
رغم محاولات عضو النقابة لتهدئة الوضع، لم يؤد ذلك إلا إلى صب الزيت على النار، حيث بدأ المزيد من الناس في الوقوف.
رغم محاولات عضو النقابة لتهدئة الوضع، لم يؤد ذلك إلا إلى صب الزيت على النار، حيث بدأ المزيد من الناس في الوقوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….”
حتى المتدربين بدأوا يحتجون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واحدًا تلو الآخر، سقطت الأجساد خلفي. ومع ذلك، توقفت الصرخات. حينها فقط مددت يدي نحو الباب وسحبته لفتحه.
“ما الذي يحدث بالضبط؟”
بدت إيفلين تشاركها نفس الرأي، حيث هزت رأسها وقالت،
”…هل لديكم أي إجابات؟ هل أنتم تهربون؟”
ظهرت إشعارات أمامي.
“هل تعرفون من هو والدي؟”
“يجب أن تكون الغرفة معزولة بالصوت بما يكفي لئلا يلاحظ أحد أي شيء.”
بدأ البعض بإلقاء أسماء عائلاتهم. شعرت كيرا باشمئزاز طفيف من المشهد. من سيهتم بعائلاتهم في مثل هذا الوضع؟
فتح عينيه فجأة في اللحظة التي شعر فيها بشيء ما.
ومع ذلك، فقد أحدث ذلك تأثيرًا ما.
“نعم، هذا قد ينجح.”
بدت إيفلين تشاركها نفس الرأي، حيث هزت رأسها وقالت،
كانت “كيرا” على وشك الجلوس عندما لاحظت تغيرًا مفاجئًا قادمًا من الحراس الذين يجولون المنطقة، وأعضاء النقابة.
“التباهي بمكانة عائلاتهم هكذا… يبدو الأمر سيئًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم!”
“ربما.”
ترجمة : TIFA
وضعت كيرا خنصرها في أذنها.
عند مدخل المستوصف، كان هناك حارس مستلقٍ على الأرض وظهره مستند إلى الحائط. على الفور، اندفع الحارسان إلى الأمام.
إيفلين مالت برأسها وهي تلاحظ هدوء كيرا. لم تبدو متأثرة كثيرًا بالموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، وباتجاه الممر، أخذ خطوة للأمام.
“تبدين هادئة. هل لديك خطة؟”
“التباهي بمكانة عائلاتهم هكذا… يبدو الأمر سيئًا.”
“خطة؟”
∎| المستوى 1. [الدهشة] الخبرة + 0.3%
لحست كيرا شفتيها.
ثم استدارت لتلقي نظرة على الحشد الذي بدأ في الاحتجاج ضد الحراس المتمركزين عند الباب المؤدي إلى المنطقة الداخلية.
ظهرت إشعارات أمامي.
وهي تخدش عنقها، نظرت إلى إيفلين وقالت،
“أنت تفحصه، سأدخل المستوصف!”
“كما تعلمين، أنا أتفق معهم نوعًا ما.”
كانت هي أيضًا تشعر بالقلق من الوضع. هذا كان واضحًا جدًا بعدما سقط “ليون” أيضًا في الفوضى الحاصلة.
“همم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….”
“حسنًا، فكري بالأمر. هناك شيء خاطئ بوضوح في هذا الوضع. في الواقع، يبدو أن ليون وجوليان قد تم استهدافهما عمدًا لأنهما اكتشفا شيئًا عن الشجرة تلك. وأيضًا، أويف اختفت.”
بينما كان يعبث بسلاحه، نظر أحد الحراس إلى الأمام وقال،
“و…؟”
لم أتردد في اغتنام تلك الفرصة والابتعاد عن مكاني.
“لا أعلم عنكِ، لكني أشعر وكأننا نُحتجز عمدًا.”
“تبا، أشعر بقشعريرة.”
“آه؟”
ظهرت إشعارات أمامي.
بدت إيفلين مرتبكة، ثم التفتت لتنظر من النوافذ إلى الخارج. كان العالم لا يزال أحمر، وهو مؤشر واضح على أن “الظل القرمزي” ما زال ساريًا.
دون تردد، استعدت الخيوط التي استخدمتها لإبقاء الحارس واقفًا وأغلقت الباب خلفي.
لهذا السبب تحديدًا، كان من الصعب عليها فهم كلمات كيرا.
الفصل 173: الهروب [4]
“لماذا تظنين أننا نُحتجز؟ ليس كما لو أننا قادرون على خلق ظل قرمزي بشكل مصطنع .”
”….”
“هممم، ربما تكونين محقة. لا يزال هذا الوضع لا يعجبني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم، ربما تكونين محقة. لا يزال هذا الوضع لا يعجبني.”
“ماذا تقترحين؟”
قالت شيئًا على غرار “يجب أن أفعل شيئًا”، لكن هذا كل ما قالته قبل أن تختفي.
“الأمر بسيط في الواقع.”
“لماذا يتجه الجميع إلى المنطقة الداخلية من القبو؟ هل تتركوننا؟”
تنحنحت كيرا. ثم، وهي تواجه نفس اتجاه الحشد، اندفعت للأمام وهي تصرخ.
“و…؟”
“هل تعرفون من هو والدي؟!”
شعرت بنظرات عدّة موجهة نحوي، فوقف شعر جسدي وانحبس قلبي عن النبض لوهلة.
”….”
أومأ جوليان برأسه عند رؤية ذلك، واتخذ خطوة أخرى. وعند قيامه بذلك، اهتز أحد أصابعه، فخطا الحارس خطوة للأمام.
”….تبا، بعيدًا عن والدي، هل تعرفون من أكون؟
دعوني أدخل!”
المنطقة الخارجية للقبو .
“نعم!”
كما فعل الحارس.
“دعونا ندخل!”
بدا أنهم جميعًا يتجهون نحو المنطقة الداخلية.
قبل أن تدرك إيفلين ما حدث، بدأت كيرا فجأة في قيادة الحشد بالكامل، متزعمة الاحتجاج.
”….”
استمرت الصرخات في الارتداد في الخلفية، مسيطرة على الغرفة بأكملها.
كانت إيفلين عاجزة عن الكلام، ولم تعرف ماذا تقول.
لهذا السبب تحديدًا، كان من الصعب عليها فهم كلمات كيرا.
لكن كان من الواضح أنه مع تدخل كيرا، بدأ الوضع يخرج عن السيطرة أكثر فأكثر.
حرك أصابعه، فخطا الحارس خطوة أخرى، ثم أخرى.
ولم يكن الأمر كما لو أنها اختلفت مع ما قالته كيرا.
“أنتم تهربون وتتركونا!”
وهكذا،
ركض حارسان عبر ممرات المنطقة الداخلية للقبو. نظرًا لأن القوى العاملة كانت محدودة، ولأن المنطقة الداخلية للقبو كانت أشبه بالمتاهة، تم تقسيم الحراس إلى مجموعات من اثنين أو ثلاثة.
“هاه…”
أومأ جوليان برأسه عند رؤية ذلك، واتخذ خطوة أخرى. وعند قيامه بذلك، اهتز أحد أصابعه، فخطا الحارس خطوة للأمام.
بتنهيدة طويلة ومتعبة، رفعت يدها بضعف قبل أن تقول،
“ه… هل تعرفون من هو والدي؟”
”….تبا، بعيدًا عن والدي، هل تعرفون من أكون؟ دعوني أدخل!”
“ما زلنا لم نعثر على شيء؟”
***
استغل جوليان تلك اللحظة ليرتفع إصبعه ويوجهه نحو جبهته.
“ما زلنا لم نعثر على شيء؟”
تمتد يد نحو كاحله في اللحظة التي خرج فيها. قبل أن يتمكن الحارس من الرد، شعر رأسه يدور وبدأ في التمايل.
“لا شيء. دعنا ننتقل إلى هذه المنطقة.”
عبس جوليان.
ركض حارسان عبر ممرات المنطقة الداخلية للقبو. نظرًا لأن القوى العاملة كانت محدودة، ولأن المنطقة الداخلية للقبو كانت أشبه بالمتاهة، تم تقسيم الحراس إلى مجموعات من اثنين أو ثلاثة.
بدت إيفلين مرتبكة، ثم التفتت لتنظر من النوافذ إلى الخارج. كان العالم لا يزال أحمر، وهو مؤشر واضح على أن “الظل القرمزي” ما زال ساريًا.
بينما كان يعبث بسلاحه، نظر أحد الحراس إلى الأمام وقال،
في نفس الوقت الذي سقط فيه، استدار جوليان ليواجه اتجاه الباب.
“إذا واصلنا التقدم، سنصل إلى المستوصف. هل تريد التحقق منه؟”
تغير تعبير جوليان قليلاً بسبب الجهد، لكن كان بإمكانه تحمله.
“أشك في أن هناك أحدًا هناك. تخميني الأفضل هو أن الهدف يتجه حاليًا نحو المخرج الرئيسي.”
سقط الحارس عند الباب على الأرض.
”….حظًا موفقًا مع ذلك. السيد روجرز يحرس تلك المنطقة. ليس لديه أي فرصة للهروب.”
“ثُمب! ثُمب! ثُمب!”
“صحيح ذلك.”
كانت “كيرا” على وشك الجلوس عندما لاحظت تغيرًا مفاجئًا قادمًا من الحراس الذين يجولون المنطقة، وأعضاء النقابة.
أثناء حديثهم، اندفع الحراس إلى الأمام.
“التباهي بمكانة عائلاتهم هكذا… يبدو الأمر سيئًا.”
كانت الأنفاق طويلة، لكن مع سرعتهم، لم يستغرق الأمر أكثر من بضع دقائق للوصول إلى وجهتهم.
“هل تعرفون من هو والدي؟”
“انتظر.”
أومأ جوليان برأسه عند رؤية ذلك، واتخذ خطوة أخرى. وعند قيامه بذلك، اهتز أحد أصابعه، فخطا الحارس خطوة للأمام.
عندما اقتربوا، توقفوا.
لو لم يكن الوضع كذلك، لم تكن “كيرا” لتتمكن من العمل مع “أويف”. ربما كانت “أويف” تشعر بالأمر نفسه أيضًا.
تغيرت تعابيرهم فور نظرهم إلى الأمام.
شعرت بالعرق يتشبث بمؤخرة عنقي، مبللًا شعري. مرة أخرى، بدأ الخوف يتسلل إلى أعماق عقلي.
“كان هناك أحد هنا!”
المنطقة الخارجية للقبو .
عند مدخل المستوصف، كان هناك حارس مستلقٍ على الأرض وظهره مستند إلى الحائط. على الفور، اندفع الحارسان إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، وباتجاه الممر، أخذ خطوة للأمام.
“أنت تفحصه، سأدخل المستوصف!”
الفصل 173: الهروب [4]
“نعم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فقد أحدث ذلك تأثيرًا ما.
سحب أحد الحراس سلاحه، ثم ركل باب المستوصف ليفتحه واقتحمه.
في نفس اللحظة، شعر بشيء يضغط على صدغه.
“كلاك!”
لحست كيرا شفتيها.
في الوقت نفسه، انحنى الحارس الآخر ليفحص نبض الحارس الملقى.
لهذا السبب تحديدًا، كان من الصعب عليها فهم كلمات كيرا.
وضع إصبعه على عنقه، وأغمض عينيه محاولًا الشعور بنبضه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخط الرفيع الذي كان يفصل بين الهدوء والفوضى تحطم، وبدأت الفوضى تسود المنطقة الخارجية.
“با… ثُمب! با… ثُمب!”
شعرت بنظرات عدّة موجهة نحوي، فوقف شعر جسدي وانحبس قلبي عن النبض لوهلة.
فتح عينيه فجأة في اللحظة التي شعر فيها بشيء ما.
واحد، اثنان، ثلاثة…
لكن، بمجرد أن فتح عينيه، شعر بقلبه يتوقف.
كما توقعت، لم يكن هناك أحد.
عينان بلون بني فاتح تحدقان فيه مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ∎| المستوى 2. [الخوف] الخبرة + 0.04%
في نفس اللحظة، شعر بشيء يضغط على صدغه.
لم يحدث هذا من قبل مع الرؤى.
تبع ذلك صوت بارد.
بلعت ريقي واستدرت للخلف. ثم، وأنا أحدق في الحارس، سقطت فكرة في ذهني وأخذت نفسًا عميقًا.
“أعتذر.”
لم يحدث هذا من قبل مع الرؤى.
ثُمب!
“ما الذي يحدث بالضبط؟”
سقط الحارس بعد ذلك بوقت قصير.
“كما تعلمين، أنا أتفق معهم نوعًا ما.”
في نفس الوقت الذي سقط فيه، استدار جوليان ليواجه اتجاه الباب.
”…..”
“هل تعرفون من هو والدي؟!”
سادت حالة من الصمت في الأرجاء حتى خرجت شخصية أخيرًا.
بدأ البعض بإلقاء أسماء عائلاتهم. شعرت كيرا باشمئزاز طفيف من المشهد. من سيهتم بعائلاتهم في مثل هذا الوضع؟
“لن تصدق ما—”
ذهب تيار جليدي صعودا وهبوطا في عمودي الفقري في اللحظة التي سمعت فيها الصراخ.
تمتد يد نحو كاحله في اللحظة التي خرج فيها. قبل أن يتمكن الحارس من الرد، شعر رأسه يدور وبدأ في التمايل.
***
استغل جوليان تلك اللحظة ليرتفع إصبعه ويوجهه نحو جبهته.
لحست كيرا شفتيها.
ثُمب!
_________________________
مثل الحارس الأول، سقط جسده على الأرض، هامدًا.
بمجرد وصولي إلى الباب، انتظرت لبضع ثوانٍ.
“هووو.”
“هييييييك—”
أخذ جوليان نفسًا عميقًا، وأغلق عينيه قبل أن يقف.
كانت هي أيضًا تشعر بالقلق من الوضع. هذا كان واضحًا جدًا بعدما سقط “ليون” أيضًا في الفوضى الحاصلة.
دلك كتفيه ونظر إلى يديه.
بدأ البعض بإلقاء أسماء عائلاتهم. شعرت كيرا باشمئزاز طفيف من المشهد. من سيهتم بعائلاتهم في مثل هذا الوضع؟
“لقد استعدت كمية كافية من الطاقة السحرية.”
“همم؟”
سحب جوليان جثة أحد الحراس إلى المستوصف، ثم توجه نحو الحارس الآخر. انتشرت خيوط من يده، تتحرك نحو الحارس الملقى على الأرض وتدخل في ملابسه.
حرك أصابعه، فخطا الحارس خطوة أخرى، ثم أخرى.
تغير تعبير جوليان قليلاً بسبب الجهد، لكن كان بإمكانه تحمله.
لماذا تستمر بالظهور؟
سرعان ما نهض الحارس من على الأرض.
بحثت “كيرا” عن أي أثر لـ “أويف”. في لحظة كانت معهم، وفي اللحظة التالية اختفت.
“درِب… درِب…!”
“يجب أن تكون الغرفة معزولة بالصوت بما يكفي لئلا يلاحظ أحد أي شيء.”
تسرب الدم من جبهته. لحسن الحظ، لم تكن مشكلة كبيرة. أخرج من جيبه مرهمًا كان قد أخذه من المستوصف، واستخدمه لوقف النزيف.
سقط الحارس عند الباب على الأرض.
ثم تابع تنظيف الدماء على الأرض. كانت عملية سريعة وأنهاها في بضع دقائق.
في نفس الوقت الذي سقط فيه، استدار جوليان ليواجه اتجاه الباب.
”….”
سادت حالة من الصمت في الأرجاء حتى خرجت شخصية أخيرًا.
سادت حالة من الصمت في المكان بينما كان يحدق في الحارس أمامه.
لماذا تستمر بالظهور؟
مد يده، وأخذ جوليان قبعة الحارس ووضعها.
***
ثم، وباتجاه الممر، أخذ خطوة للأمام.
أخذت نظرة أخيرة في اتجاه “ليون”، وعضضت على أسناني وأنا أشق طريقي خارج الغرفة.
تاك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ∎| المستوى 2. [الخوف] الخبرة + 0.04%
بمساعدة الخيوط، أخذ الحارس خطوة مشابهة للأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما هي مع قادة المحطات تحاول إيجاد حل.”
كانت خطوة متذبذبة قليلًا، لكنها نجحت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبع ذلك صوت بارد.
أومأ جوليان برأسه عند رؤية ذلك، واتخذ خطوة أخرى.
وعند قيامه بذلك، اهتز أحد أصابعه، فخطا الحارس خطوة للأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثُمب!
مرة أخرى، كانت الخطوة متذبذبة.
ثم تابع تنظيف الدماء على الأرض. كانت عملية سريعة وأنهاها في بضع دقائق.
عبس جوليان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثُمب!
حرك أصابعه، فخطا الحارس خطوة أخرى، ثم أخرى.
وضع إصبعه على عنقه، وأغمض عينيه محاولًا الشعور بنبضه.
مثل لاعب خيوط، بدأ جوليان يتحكم في الحارس ويحركه كما يشاء. مع كل خطوة كان يأخذها الحارس، أصبح تذبذب خطواته أقل، ولم يمضِ وقت طويل حتى بدأ الحارس في التحرك بشكل سلس.
رغم محاولات عضو النقابة لتهدئة الوضع، لم يؤد ذلك إلا إلى صب الزيت على النار، حيث بدأ المزيد من الناس في الوقوف.
وهو يشاهد من الخلف، وضع جوليان يده في جيبه وأسرع في اللحاق بالحارس.
“هل تعرفون من هو والدي؟”
”….”
ثُمب!
فرز ذكرياته، ظهرت خريطة للمنطقة الداخلية في ذهنه، واتخذ خطوة إلى الأمام .
“هييييييك—”
كما فعل الحارس.
لم يحدث هذا من قبل مع الرؤى.
“لا أستطيع أن أفشل هذه المرة.”
لحست كيرا شفتيها.
كان لديه الوسائل اللازمة للهروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واحدًا تلو الآخر، سقطت الأجساد خلفي. ومع ذلك، توقفت الصرخات. حينها فقط مددت يدي نحو الباب وسحبته لفتحه.
ومع ذلك، كل ما شعرت به هو الخوف.
_________________________
“الأمر بسيط في الواقع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثُمب!
ترجمة : TIFA
المنطقة الخارجية للقبو .
وضع إصبعه على عنقه، وأغمض عينيه محاولًا الشعور بنبضه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
