الهروب [7]
الفصل 176: الهروب [7]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما توقعت، كانوا يعلمون أنني أمتلك قنابل مانا. ولهذا السبب تجنبوا الاقتراب من الممرات.
“أنت لا تريد العبث مع والدي اللعين! بمجرد أن أخرج، سأتأكد من إخباره بكل شيء! انظر ماذا يحدث لك بعد ذلك!”
“هل تعرف من هو والدها؟!”
“أجل…!”
نطاق تأثير قنابل المانا كان صغيرًا. على عكس الممرات الضيقة، يمكن للحراس ببساطة تجنب القنابل هنا إذا كانوا مستعدين.
“هل تعرف من هو والدها؟!”
الفكرة وحدها جعلت رأسي ينبض بالألم.
“مهلاً، والدك قوي مثل والدي تمامًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في العادة، كان هذا الأمر يزعجها قليلاً.
“آه، هذا…”
كان محقًا.
احمر وجه إيفلين.
“أحتاج إلى دليل تدريب أفضل.”
“أنا… فقط…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطبقة الرابعة أو الخامسة.
“مهما يكن، اللعنة. هل تعرف من هو والدها؟!”
“الجميع، أرجوكم اهدأوا!”
حشد من الناس تجمع عند الباب المؤدي إلى المنطقة الداخلية. كانت كيرا، التي تقود الحشد، تصرخ بشتائم متنوعة بينما تستعرض مكانة والدها.
”….!”
كيرا نفسها كانت تجد تصرفاتها محرجة، ولكن عندما رأت الحراس في حالة ارتباك، أدركت أن خطتها تنجح.
“ن-نعم… وأبي أيضًا!”
لهذا السبب، زادت من حدة تهديداتها.
نظرت قليلًا عبر الزاوية، وتمكنت من رؤية أكثر من عشرة حراس يقفون أمام باب معدني ضخم في مساحة واسعة.
“إذا لم تقدموا تفسيرًا مناسبًا، فإن والدي لن يترككم! حياتكم ستنتهي قبل أن تعرفوا ذلك!”
بينما كنت أعبر الممر، كان صوت أنفاسي هو الشيء الوحيد الذي أسمعه.
أما إيفلين، فقد كانت تواجه صعوبة أكبر في مساعدة كيرا.
كلاك—
“ن-نعم… وأبي أيضًا!”
“ابتعدوا عن الممرات!”
كان إحساسها بالخجل أكبر بكثير من كيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توق-ف!”
في الواقع، هل كانت كيرا تمتلك إحساسًا بالخجل من الأساس؟ لم تكن تبدو كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاك—
عضت إيفلين شفتيها، وشعرت بحرارة وجهها.
صرخات كثيرة تبعت الانفجار.
“أ-أبي…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بأنفاس ثقيلة، واصلت الجري والجري والجري.
“الجميع، أرجوكم اهدأوا!”
“الجميع، أرجوكم اهدأوا!”
أعضاء النقابات حاولوا تهدئة الموقف، حتى أن البعض بدأ يستهدف كيرا، التي كانت المصدر الرئيسي للفوضى.
كنت قريبًا جدًا، ولكن في نفس الوقت بعيدًا للغاية.
لكنها لم تعبأ بذلك.
عضت إيفلين شفتيها، وشعرت بحرارة وجهها.
“مهلاً، أيها الوغد! أين تلمسني؟!”
هز الرجل رأسه برضا.
“آه؟ لقد لمست كتفك فقط!”
“مهلاً، يا صاح! هل أنت بخير؟”
“تبًا، لقد لمسني!! انتهى أمرك! سيأتي والدي لك!”
في الواقع، قد يعني ذلك أن أفعالي جعلت عدة نقابات تنقلب ضدي.
“لا، هذا…”
مع ضيق المساحة، كان من المستحيل مواجهتي بينما أمتلك متفجرات.
سواء كانت كيرا تمتلك إحساسًا بالخجل أم لا، كان على إيفلين أن تعترف بأنها أتقنت فن التسبب بالفوضى.
ثم سمعت ذلك.
الفوضى كانت تتفاقم مع كل حركة تقوم بها كيرا.
رَبَّتُ على كتفه، وارتعشت يدي، فتوجه نحو الزاوية بدلاً مني.
“لقد تم التحرش بي!”
“إما أنهم في الموقع الذي انفجرت فيه القنبلة الثانية، أو أنهم ينتظرونني عند المدخل.”
الوضع كان يزداد سوءًا لدرجة أن عدة حراس اضطروا للدخول إلى المنطقة الداخلية لاستدعاء التعزيزات.
خفضت رأسها، ونظرت إلى القطرة الحمراء الخفيفة التي تناثرت على الأرض.
اعتقدت إيفلين أن قائد المحطة سيظهر في النهاية، ولكن فجأة سمعت صوت هدير بعيد.
“علي الخروج من هنا.”
بوووم—
ربما لأنه كان قلقًا أيضًا بشأن القنابل التي أمتلكها، فضل الرجل البقاء في مكانه وانتظار قادة المحطات .
رافق الهدير صوت انفجار بعيد.
“أحتاج إلى دليل تدريب أفضل.”
فجأة، توقف كل الضجيج.
لسبب ما، كان يبدو أن كل شيء يحاول منعي من اكتشاف حقيقتها.
رغم أن الصوت لم يكن قويًا جدًا وكان منخفضًا، فإن معظم الحاضرين كانوا من البشر الخارقين، وحواسهم كانت أكثر حدة من الأشخاص العاديين.
شعرت بيد تمسك بكتفي.
سمعه الجميع تقريبًا، ولم تعد كيرا بحاجة لفعل شيء لزرع الفوضى.
لذلك، كان الخيار الأمثل بالنسبة لهم هو الانتظار وحراسة المخرج. كان هذا منطقيًا، وكنت آمل أن يحدث ذلك.
حينها، حتى أولئك الذين لم يشاركوا، بدأوا في المشاركة.
“أ-أحسنت.”
“ماذا يحدث؟!”
عندما مددت يدي نحو جيبي، صاح الحارس:
“هل كان ذلك صوت انفجار؟”
“لا أعلم كيف حصلت على القنابل، لكننا لسنا في الممرات الآن. سيكون من الصعب عليك ضرب أي شخص في هذه المساحة.”
“هل نتعرض للهجوم؟ ماذا يحدث؟!”
كان صراخًا.
“ما الذي يجري؟”
صوت خشن ملأ المكان فجأة.
كيرا، التي كانت في المقدمة طوال الوقت، اغتنمت الفرصة لتتراجع وتنضم إلى إيفلين في الخلف.
رغم أنني قد لا أعاني من ذلك بسبب دعمي من قبل “هافن” ولأن أفعالي كانت دفاعًا عن النفس، إلا أن هذا لا يعني أن النقابات لن تحمل ضغينة ضدي لما فعلته.
“هاه…. يبدو أن مهمتي انتهت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آآآآه!”
“أ-أحسنت.”
“آه؟ لقد لمست كتفك فقط!”
“آه، نعم، بالتأكيد. شكرًا، أعتقد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، هذا…”
حكت كيرا رأسها بينما كانت تنظر إلى المنطقة الداخلية بعبوس.
“الجميع، أرجوكم اهدأوا!”
“سمعتِ ذلك، أليس كذلك؟”
وبينما كانت تعبث بإبهاميها، نظرت إلى إيفلين وكانت على وشك أن تقول شيئًا، لكنها توقفت فجأة، واتسعت عيناها قليلاً.
”…..نعم. أعتقد أننا جميعًا سمعناه.”
صمتت كيرا من تلك اللحظة.
“برأيك، ماذا حدث؟”
ثم سمعت ذلك.
“أنا… لا أعلم. بدا كأنه انفجار.”
“أنت لا تريد العبث مع والدي اللعين! بمجرد أن أخرج، سأتأكد من إخباره بكل شيء! انظر ماذا يحدث لك بعد ذلك!”
”…..”
لم أتمكن من الإجابة، كنت أجد صعوبة في التحرك.
صمتت كيرا من تلك اللحظة.
يا صاح…؟
وبينما كانت تعبث بإبهاميها، نظرت إلى إيفلين وكانت على وشك أن تقول شيئًا، لكنها توقفت فجأة، واتسعت عيناها قليلاً.
تقطر…!
“ماذا…؟”
الفوضى كانت تتفاقم مع كل حركة تقوم بها كيرا.
لاحظت إيفلين نظرة كيرا، فمالت برأسها.
في الواقع، قد يعني ذلك أن أفعالي جعلت عدة نقابات تنقلب ضدي.
“لماذا تنظرين إلي هكذا؟ هل هناك شيء…”
حتى في حالتها تلك، كان من الصعب على إيفلين الاعتياد على كلمات كيرا.
تقطر…!
ألقيت شيئًا في الفجوة الضيقة قبل أن يتمكن من إكمال كلماته.
ثم سمعت ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما توقعت، كانوا يعلمون أنني أمتلك قنابل مانا. ولهذا السبب تجنبوا الاقتراب من الممرات.
صوت خفيف، يكاد يكون غير مسموع، للتقطير وسط الفوضى من حولها.
بـــــووووم—
خفضت رأسها، ونظرت إلى القطرة الحمراء الخفيفة التي تناثرت على الأرض.
“قادة المحطات سيصلون قريبًا. من الأفضل لك أن تتوقف الآن.”
فجأة، شعرت أن رأسها أصبح خفيفًا.
“ابتعدوا عن الممرات!”
رفعت نظرها إلى كيرا، التي وضعت يديها على كتفيها.
“أنا… لا أعلم. بدا كأنه انفجار.”
“مهلاً، يا صاح! هل أنت بخير؟”
ولكن لم يكن هذا فقط. كان هناك شعور غريب يسود الأجواء. شعور غامض يأكل من عقلي ويخدر مشاعري.
يا صاح…؟
رغم أن الصوت لم يكن قويًا جدًا وكان منخفضًا، فإن معظم الحاضرين كانوا من البشر الخارقين، وحواسهم كانت أكثر حدة من الأشخاص العاديين.
حتى في حالتها تلك، كان من الصعب على إيفلين الاعتياد على كلمات كيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يجري؟”
في العادة، كان هذا الأمر يزعجها قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ظهور فتحة صغيرة، اجتاحت الغرفة موجة من الحرارة، وبدأ اللون الأحمر يغمر المكان.
لكنها لم تكن تمتلك الطاقة لذلك الآن.
عندما التفت، قابلت عيني أحد الحراس، ثم تركت الباب واندفعت نحو الفجوة.
نظرت حولها، وبدأ العالم من حولها يدور.
مع ذلك، الوضع ما زال تحت السيطرة.
شعرت بشيء غريب على وجنتيها، حاولت أن تأخذ نفسًا، لكن وكأن شيئًا كان يضغط على صدرها، لم تستطع ذلك.
كان الرجل يمسك برأس الحارس الذي استخدمت جسده كتمويه.
“مهلاً! مهلاً!”
كان أقل بقليل، لكنه قريب.
عالمها أصبح مظلمًا بعد ذلك بوقت قصير.
باستخدام كل عضلاتي، واصلت لف العجلة. ظهري كان مشبعًا بالعرق، وعضلاتي أصبحت متيبسة.
صفعة—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعضاء النقابات حاولوا تهدئة الموقف، حتى أن البعض بدأ يستهدف كيرا، التي كانت المصدر الرئيسي للفوضى.
صفعتها كيرا على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توق-ف!”
حتى في حالتها تلك، كانت إيفلين مصدومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع المفتاح الذي كنت قد أعددته مسبقًا، وضعته في القفل وأدرته.
صفعة، صفعة—!
كلاك—
لكن كيرا استمرت في صفعها.
كان من الصعب الرؤية بسبب الغبار المتطاير في الهواء، لكنه لم يكن عائقًا أمامي لإيجاد مقبض الباب.
“مهلاً!”
الفكرة وحدها جعلت رأسي ينبض بالألم.
“سأتذكر هذا.”
أخيرًا،
فكرت إيفلين في نفسها وهي تسمع صوت كيرا.
“لقد تم التحرش بي!”
آخر شيء تذكرته هو الصوت الذي صدر منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هييييييك—”
“هييييييك—”
“لقد قتلت بالفعل عددًا من الحراس هنا. لا تضف المزيد إلى جرائمك.”
كان صراخًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن كان الأوان قد فات.
… ولم يكن صراخًا واحدًا فقط.
يا صاح…؟
“هييييييك—”
لكنها لم تعبأ بذلك.
في الخلفية، سمعت صوت صرخات متعددة.
انخفضت الضوضاء، وسمعت صوت خطوات ثقيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أ-أوقفوه!”
***
رغم أنني حاولت بكل قوتي الإفلات، إلا أنه لم يكن يريد ترك ساقي.
”….أنا قريب جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاك—
تاك، تاك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كنت أسير في الممر، شعرت أن وجهي يتجعد بسبب الإرهاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يجري؟”
كنت متعبًا، والقليل من المانا الذي تمكنت من استعادتها قد نفذت مجددًا.
“أنت…! لن تخرج من هنا—”
“أحتاج إلى دليل تدريب أفضل.”
”….”
مع دليل أفضل، كنت سأتمكن من استعادة المانا بسرعة أكبر وأسهل في الحركة.
“الجميع، أرجوكم اهدأوا!”
مع ذلك، الوضع ما زال تحت السيطرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعضاء النقابات حاولوا تهدئة الموقف، حتى أن البعض بدأ يستهدف كيرا، التي كانت المصدر الرئيسي للفوضى.
مع انفجار القنبلة الثانية، تمكنت من إرباك الحراس قليلاً.
“هااا… هااا…”
كان الطريق إلى المخرج خالياً من أي عقبات.
“أعلم أن هذا مجرد تمويه. على عكس الآخرين، يمكنني أن أرى بوضوح أنك تتحكم به من الخلف. اخرج قبل أن أمسك بك.”
“إما أنهم في الموقع الذي انفجرت فيه القنبلة الثانية، أو أنهم ينتظرونني عند المدخل.”
عند هذا المشهد، أغمضت عيني ثم أومأت برأسي.
حقيقة أنني تمكنت من تفجير قنبلة مانا أربكتهم وأثارت فيهم بعض الخوف.
“قادة المحطات سيصلون قريبًا. من الأفضل لك أن تتوقف الآن.”
نظرًا لضيق الممر، كانوا في وضع غير مريح تمامًا.
حتى في حالتها تلك، كان من الصعب على إيفلين الاعتياد على كلمات كيرا.
لذلك، كان الخيار الأمثل بالنسبة لهم هو الانتظار وحراسة المخرج. كان هذا منطقيًا، وكنت آمل أن يحدث ذلك.
تبع ذلك انفجار آخر.
كنت مرهقًا للغاية لدرجة تمنعني من القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كيرا استمرت في صفعها.
“هااا… هااا…”
… ولم يكن صراخًا واحدًا فقط.
بينما كنت أعبر الممر، كان صوت أنفاسي هو الشيء الوحيد الذي أسمعه.
“تبًا، لقد لمسني!! انتهى أمرك! سيأتي والدي لك!”
كان صوتًا خشنًا، يعكس مدى الإرهاق الذي أعاني منه، ليس جسديًا فقط، بل ذهنيًا أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقدت إيفلين أن قائد المحطة سيظهر في النهاية، ولكن فجأة سمعت صوت هدير بعيد.
الخوف من العواقب المحتملة التي سأواجهها بعد انتهاء كل هذا كان يثقل كاهلي.
***
… لقد قتلت عددًا كبيرًا من الناس لأتمكن من الهروب.
“هااا… هااا…”
رغم أنني قد لا أعاني من ذلك بسبب دعمي من قبل “هافن” ولأن أفعالي كانت دفاعًا عن النفس، إلا أن هذا لا يعني أن النقابات لن تحمل ضغينة ضدي لما فعلته.
“لقد قتلت بالفعل عددًا من الحراس هنا. لا تضف المزيد إلى جرائمك.”
في الواقع، قد يعني ذلك أن أفعالي جعلت عدة نقابات تنقلب ضدي.
كيرا، التي كانت في المقدمة طوال الوقت، اغتنمت الفرصة لتتراجع وتنضم إلى إيفلين في الخلف.
الفكرة وحدها جعلت رأسي ينبض بالألم.
سمعت صرخات الحراس خلفي، وهم يندفعون نحوي.
ولكن لم يكن هذا فقط. كان هناك شعور غريب يسود الأجواء. شعور غامض يأكل من عقلي ويخدر مشاعري.
بالنظر حولي، كانت المساحة واسعة.
أشعر أيضًا أن النقابات كانت تتصرف بشكل غريب…
… ولدي إحساس بأن كل هذا مرتبط بالشجرة.
سمعت صيحات الحراس المذعورين.
لسبب ما، كان يبدو أن كل شيء يحاول منعي من اكتشاف حقيقتها.
كان من الصعب الرؤية بسبب الغبار المتطاير في الهواء، لكنه لم يكن عائقًا أمامي لإيجاد مقبض الباب.
من “الظل القرمزي” إلى محاولة الإيقاع بي.
الفوضى كانت تتفاقم مع كل حركة تقوم بها كيرا.
“علي الخروج من هنا.”
”….أنا قريب جدًا.”
كنت واثقًا من أنني سأجد إجابة بمجرد خروجي.
احمر وجه إيفلين.
قبل أن ألتف عند الزاوية، توقفت.
حشد من الناس تجمع عند الباب المؤدي إلى المنطقة الداخلية. كانت كيرا، التي تقود الحشد، تصرخ بشتائم متنوعة بينما تستعرض مكانة والدها.
”….”
“أ-أبي…!”
نظرت قليلًا عبر الزاوية، وتمكنت من رؤية أكثر من عشرة حراس يقفون أمام باب معدني ضخم في مساحة واسعة.
صفعة، صفعة—!
عبست وضغطت على حاجبي، ثم أخذت نفسًا عميقًا ونظرت إلى الحارس الذي بجانبي.
هز الرجل رأسه برضا.
رَبَّتُ على كتفه، وارتعشت يدي، فتوجه نحو الزاوية بدلاً مني.
خطوت إلى الخلف.
“من هناك…!؟”
“أجل…!”
“إنه هنا!”
التفت رأسه نحو الجثة بجانبه. وعندما أدرك ما كان يحدث، كان الوقت قد نفد.
سمعت صيحات الحراس المذعورين.
كان الضغط الذي يطلقه مرعبا إلى حد ما، يذكرني تقريبا بالبروفيسور هولو .
“ابتعدوا! إنه يحمل قنابل مانا!”
من “الظل القرمزي” إلى محاولة الإيقاع بي.
“ابتعدوا عن الممرات!”
سمعت صرخات الحراس خلفي، وهم يندفعون نحوي.
كما توقعت، كانوا يعلمون أنني أمتلك قنابل مانا. ولهذا السبب تجنبوا الاقتراب من الممرات.
نظرت قليلًا عبر الزاوية، وتمكنت من رؤية أكثر من عشرة حراس يقفون أمام باب معدني ضخم في مساحة واسعة.
مع ضيق المساحة، كان من المستحيل مواجهتي بينما أمتلك متفجرات.
ألقيت شيئًا في الفجوة الضيقة قبل أن يتمكن من إكمال كلماته.
“انتظر لحظة، لا تتحرك!”
“ابتعدوا! إنه يحمل قنابل مانا!”
صوت خشن ملأ المكان فجأة.
شعرت بتقلص داخلي عند رؤيته.
انخفضت الضوضاء، وسمعت صوت خطوات ثقيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…..”
“اخرج.”
صوت خفيف، يكاد يكون غير مسموع، للتقطير وسط الفوضى من حولها.
”….”
صرخات كثيرة تبعت الانفجار.
شعرت بوخز في جلدي عند سماع الصوت. بدا قمعيًا، وجعل صدري يثقل.
الخوف من العواقب المحتملة التي سأواجهها بعد انتهاء كل هذا كان يثقل كاهلي.
“أعلم أن هذا مجرد تمويه. على عكس الآخرين، يمكنني أن أرى بوضوح أنك تتحكم به من الخلف. اخرج قبل أن أمسك بك.”
باستخدام كل عضلاتي، واصلت لف العجلة. ظهري كان مشبعًا بالعرق، وعضلاتي أصبحت متيبسة.
”….”
ألقيت شيئًا في الفجوة الضيقة قبل أن يتمكن من إكمال كلماته.
تاك—
رافق الهدير صوت انفجار بعيد.
خطوت خارج الممر وواجهت الفتحة المؤدية إلى المخرج.
“أحتاج إلى دليل تدريب أفضل.”
من مكاني، كان بإمكاني رؤية الباب الأخير. أكثر من عشرة حراس كانوا يحرسونه، وفي المقدمة كان هناك رجل ضخم ذو حاجبين كثيفين ورأس أصلع.
الخوف من العواقب المحتملة التي سأواجهها بعد انتهاء كل هذا كان يثقل كاهلي.
كان الضغط الذي يطلقه مرعبا إلى حد ما، يذكرني تقريبا
بالبروفيسور هولو .
ترجمة: TIFA
كان أقل بقليل، لكنه قريب.
تغيرت تعابيره بشكل جذري، وارتخت قبضته على كاحلي.
الطبقة الرابعة أو الخامسة.
تاك، تاك—
كان من المستحيل أن أقاتله.
ثم سمعت ذلك.
كنت قريبًا جدًا، ولكن في نفس الوقت بعيدًا للغاية.
مع دليل أفضل، كنت سأتمكن من استعادة المانا بسرعة أكبر وأسهل في الحركة.
كان الرجل يمسك برأس الحارس الذي استخدمت جسده كتمويه.
“مهلاً، يا صاح! هل أنت بخير؟”
كان مشهدا مخيفا. يده الضخمة كانت تمسك برأس الحارس بيد واحدة وترفعه.
رافق الهدير صوت انفجار بعيد.
في نفس الوقت، كان ينظر إلي بحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … كان من المستحيل استخدام القنابل هنا.
“لا أعلم كيف حصلت على القنابل، لكننا لسنا في الممرات الآن. سيكون من الصعب عليك ضرب أي شخص في هذه المساحة.”
“أعلم أن هذا مجرد تمويه. على عكس الآخرين، يمكنني أن أرى بوضوح أنك تتحكم به من الخلف. اخرج قبل أن أمسك بك.”
كان محقًا.
يا صاح…؟
بالنظر حولي، كانت المساحة واسعة.
صمتت كيرا من تلك اللحظة.
نطاق تأثير قنابل المانا كان صغيرًا. على عكس الممرات الضيقة، يمكن للحراس ببساطة تجنب القنابل هنا إذا كانوا مستعدين.
توقفت حركتي للحظة.
… كان من المستحيل استخدام القنابل هنا.
أخيرًا،
خطوت إلى الخلف.
الفوضى كانت تتفاقم مع كل حركة تقوم بها كيرا.
“توقف.”
آخر شيء تذكرته هو الصوت الذي صدر منها.
سقط صوت الرجل مرة أخرى، وشعرت بضغط هائل يغمرني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قادة المحطات سيصلون قريبًا. من الأفضل لك أن تتوقف الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يجري؟”
نظر إلى الجثة التي في يده وعقد حاجبيه.
رفعت رأسي قليلاً والتقيت بنظرة الرجل. لم يعد يمسك بجسد الحارس، بل كان يحمل فأسًا ضخمًا، يبدو مستعدًا للهجوم في أي لحظة.
“لقد قتلت بالفعل عددًا من الحراس هنا. لا تضف المزيد إلى جرائمك.”
“مهما يكن، اللعنة. هل تعرف من هو والدها؟!”
ربما لأنه كان قلقًا أيضًا بشأن القنابل التي أمتلكها، فضل الرجل البقاء في مكانه وانتظار قادة المحطات .
“إنه هنا!”
”….”
لسبب ما، كان يبدو أن كل شيء يحاول منعي من اكتشاف حقيقتها.
وقفت بصمت، وأمسكت أنفاسي بينما شعرت بالعرق ينزلق على جانب وجهي.
“لقد قتلت بالفعل عددًا من الحراس هنا. لا تضف المزيد إلى جرائمك.”
الصمت كان خانقًا.
“هواااك…!”
بينما كنت أقف على الجانب الآخر من الحراس، كان الوضع يبدو ميؤوسًا منه.
كنت واثقًا من أنني سأجد إجابة بمجرد خروجي.
عندما مددت يدي نحو جيبي، صاح الحارس:
لهذا السبب، زادت من حدة تهديداتها.
“توقف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما توقعت، كانوا يعلمون أنني أمتلك قنابل مانا. ولهذا السبب تجنبوا الاقتراب من الممرات.
توقفت حركتي للحظة.
بمجرد انفجار القنابل، التفتت مسرعًا نحو باب الخروج.
”…. إذا تحركت ولو قليلًا، سيطير رأسك. هل تفهمني؟”
الفصل 176: الهروب [7]
لم أتمكن من الإجابة، كنت أجد صعوبة في التحرك.
“مهما يكن، اللعنة. هل تعرف من هو والدها؟!”
رفعت رأسي قليلاً والتقيت بنظرة الرجل. لم يعد يمسك بجسد الحارس، بل كان يحمل فأسًا ضخمًا، يبدو مستعدًا للهجوم في أي لحظة.
كدت أفقد توازني وهو يسحبني مجددًا إلى الداخل.
عند هذا المشهد، أغمضت عيني ثم أومأت برأسي.
شعرت بتقلص داخلي عند رؤيته.
“مفهوم.”
ررررر…! ررررر!
“جيد…”
“علي الخروج من هنا.”
هز الرجل رأسه برضا.
صفعة، صفعة—!
في تلك اللحظة القصيرة عندما أومأ الرجل برأسه، تحركت يدي بخفة.
توقفت حركتي للحظة.
“هاه…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن فجأة، شعرت بشيء يمسك بساقي.
نظرة الارتباك ظهرت على وجه الحارس بينما نظر إلي.
عضت إيفلين شفتيها، وشعرت بحرارة وجهها.
ولكن كان الأوان قد فات.
تغيرت تعابيره بشكل جذري، وارتخت قبضته على كاحلي.
“ماذا تفعل—”
”….أنا قريب جدًا.”
التفت رأسه نحو الجثة بجانبه. وعندما أدرك ما كان يحدث، كان الوقت قد نفد.
كان صوتًا خشنًا، يعكس مدى الإرهاق الذي أعاني منه، ليس جسديًا فقط، بل ذهنيًا أيضًا.
بـــــووووم—
“هااا… هااا…”
دوى انفجار ضخم هز المكان بأكمله.
“مهما يكن، اللعنة. هل تعرف من هو والدها؟!”
“آآآآه!”
نطاق تأثير قنابل المانا كان صغيرًا. على عكس الممرات الضيقة، يمكن للحراس ببساطة تجنب القنابل هنا إذا كانوا مستعدين.
صرخات كثيرة تبعت الانفجار.
“إنه هنا!”
“رغم أنه ربما لم يمت، أو عانى من أي إصابات خطيرة، إلا أن تلك كانت عدة قنابل مانا. هذا يجب أن يكون كافيًا لكسب بعض الوقت.”
عبست وضغطت على حاجبي، ثم أخذت نفسًا عميقًا ونظرت إلى الحارس الذي بجانبي.
بمجرد انفجار القنابل، التفتت مسرعًا نحو باب الخروج.
“أ-أبي…!”
كان من الصعب الرؤية بسبب الغبار المتطاير في الهواء، لكنه لم يكن عائقًا أمامي لإيجاد مقبض الباب.
آخر شيء تذكرته هو الصوت الذي صدر منها.
مع المفتاح الذي كنت قد أعددته مسبقًا، وضعته في القفل وأدرته.
سمعت صيحات الحراس المذعورين.
كلاك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبعد ذلك، بدأت في إدارة العجلة، مما تسبب في اهتزاز الباب.
“آه، نعم، بالتأكيد. شكرًا، أعتقد.”
ررررر…! ررررر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن كان الأوان قد فات.
باستخدام كل عضلاتي، واصلت لف العجلة. ظهري كان مشبعًا بالعرق، وعضلاتي أصبحت متيبسة.
”….”
“أ-أوقفوه!”
شعرت بأن قلبي ينبض بعنف بسبب القلق عندما تمكنت من إخراج نصف جسدي.
“شخص ما يوقفه…!”
حينها، حتى أولئك الذين لم يشاركوا، بدأوا في المشاركة.
سمعت صرخات الحراس خلفي، وهم يندفعون نحوي.
”….”
شعرت بوخز في صدري بينما واصلت إدارة العجلة.
رفعت نظرها إلى كيرا، التي وضعت يديها على كتفيها.
“هيا! هيا! هيا!”
“قادة المحطات سيصلون قريبًا. من الأفضل لك أن تتوقف الآن.”
مع ظهور فتحة صغيرة، اجتاحت الغرفة موجة من الحرارة، وبدأ اللون الأحمر يغمر المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هييييييك—”
“أ-أوقفوه!”
”….!”
“انتظر لحظة، لا تتحرك!”
شعرت بيد تمسك بكتفي.
خفضت رأسها، ونظرت إلى القطرة الحمراء الخفيفة التي تناثرت على الأرض.
عندما التفت، قابلت عيني أحد الحراس، ثم تركت الباب واندفعت نحو الفجوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“توق-ف!”
رغم أنني حاولت بكل قوتي الإفلات، إلا أنه لم يكن يريد ترك ساقي.
بدا وكأن الزمن تباطأ بالنسبة لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت، كان ينظر إلي بحذر.
من زاوية عيني، رأيت عدة أيادٍ تمتد نحوي وسط الغبار الذي يملأ المكان.
“آه؟ لقد لمست كتفك فقط!”
نظرت إليها للحظة، ثم انحنيت قبل أن ألتف بجسدي وأتسلل من خلال الفجوة الضيقة في الباب.
هز الرجل رأسه برضا.
شعرت بأن قلبي ينبض بعنف بسبب القلق عندما تمكنت من إخراج نصف جسدي.
“مهلاً، أيها الوغد! أين تلمسني؟!”
لكن فجأة، شعرت بشيء يمسك بساقي.
من زاوية عيني، رأيت عدة أيادٍ تمتد نحوي وسط الغبار الذي يملأ المكان.
عندما التفت، رأيت الرجل الضخم الذي رأيته سابقًا ينظر إلي بعينين محتقنتين بالدماء.
“سمعتِ ذلك، أليس كذلك؟”
“هواااك…!”
“آه، نعم، بالتأكيد. شكرًا، أعتقد.”
شعرت بتقلص داخلي عند رؤيته.
وأنا أركض بعيدًا، لم أنظر للخلف مرة واحدة.
رغم أنني حاولت بكل قوتي الإفلات، إلا أنه لم يكن يريد ترك ساقي.
تبع ذلك انفجار آخر.
“عُد إلى هنا…!”
كيرا، التي كانت في المقدمة طوال الوقت، اغتنمت الفرصة لتتراجع وتنضم إلى إيفلين في الخلف.
كدت أفقد توازني وهو يسحبني مجددًا إلى الداخل.
الوضع كان يزداد سوءًا لدرجة أن عدة حراس اضطروا للدخول إلى المنطقة الداخلية لاستدعاء التعزيزات.
“أنت…! لن تخرج من هنا—”
الخوف من العواقب المحتملة التي سأواجهها بعد انتهاء كل هذا كان يثقل كاهلي.
ألقيت شيئًا في الفجوة الضيقة قبل أن يتمكن من إكمال كلماته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تغيرت تعابيره بشكل جذري، وارتخت قبضته على كاحلي.
“قادة المحطات سيصلون قريبًا. من الأفضل لك أن تتوقف الآن.”
استغليت الفرصة لسحب ساقي والاندفاع بعيدًا.
يا صاح…؟
بــــــووووم—
باستخدام كل عضلاتي، واصلت لف العجلة. ظهري كان مشبعًا بالعرق، وعضلاتي أصبحت متيبسة.
تبع ذلك انفجار آخر.
شعرت بوخز في صدري بينما واصلت إدارة العجلة.
“هااا… هااا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الصمت كان خانقًا.
وأنا أركض بعيدًا، لم أنظر للخلف مرة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ظهور فتحة صغيرة، اجتاحت الغرفة موجة من الحرارة، وبدأ اللون الأحمر يغمر المكان.
بأنفاس ثقيلة، واصلت الجري والجري والجري.
“أعلم أن هذا مجرد تمويه. على عكس الآخرين، يمكنني أن أرى بوضوح أنك تتحكم به من الخلف. اخرج قبل أن أمسك بك.”
غلفت المانا جسدي بينما كنت أركض.
رغم الحرارة والهواء الخانق، شعرت بأن أنفاسي أصبحت أخف مع رؤية ما حولي.
رغم الحرارة والهواء الخانق، شعرت بأن أنفاسي أصبحت أخف مع رؤية ما حولي.
نظرت حولها، وبدأ العالم من حولها يدور.
أخيرًا،
سمعت صيحات الحراس المذعورين.
لقد هربت.
صمتت كيرا من تلك اللحظة.
ألقيت شيئًا في الفجوة الضيقة قبل أن يتمكن من إكمال كلماته.
من “الظل القرمزي” إلى محاولة الإيقاع بي.
_______________________
التفت رأسه نحو الجثة بجانبه. وعندما أدرك ما كان يحدث، كان الوقت قد نفد.
“تبًا، لقد لمسني!! انتهى أمرك! سيأتي والدي لك!”
ترجمة: TIFA
كنت واثقًا من أنني سأجد إجابة بمجرد خروجي.
“هاه…. يبدو أن مهمتي انتهت.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
