الصمت [1]
الفصل 177: الصمت [1]
الفصل 177: الصمت [1]
شش—
الحرارة المألوفة غمرتني.
شعرت بحرارة غير مريحة في مؤخرة حلقي مع كل نفس أخذته.
رغم أن المانا كانت تغطي جسدي، إلا أن العرق استمر في التساقط على جانب وجهي، وكنت أواجه صعوبة في التنفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قريبًا، ظهرت المزيد من الشقوق، وداخل تلك الشقوق، خرجت كائنات أصغر وأقل حجمًا.
شعرت بحرارة غير مريحة في مؤخرة حلقي مع كل نفس أخذته.
لم أكن أرغب في الذهاب فقط للحصول على معلومات بخصوص شجرة إيبونثورن، ولكن أيضًا للحصول على إمدادات تساعد في استعادة المانا.
“هاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين هي؟… أين هي؟…”
لكن لم تكن الحرارة هي ما تزعجني.
ومع ذلك، وسط الصمت، تردد صدى الصوت عالياً في العالم.
“المانا.”
لكن لم تكن الحرارة هي ما تزعجني.
ما كان يزعجني أكثر هو نقص المانا لدي. في الظروف العادية، كنت أستطيع الصمود لأكثر من عدة ساعات قبل أن تنفد تمامًا.
“من الجيد أنني أحضرت معي بعض الماء.”
لكن الوضع كان مختلفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قريبًا، ظهرت المزيد من الشقوق، وداخل تلك الشقوق، خرجت كائنات أصغر وأقل حجمًا.
المانا لدي كانت شبه مستنفدة تمامًا بسبب جهودي في محاولة الهروب.
كراك— كراك—
كانت منخفضة جدًا لدرجة أنني قدرت أن لدي أقل من عشر دقائق قبل نفادها.
المزيد والمزيد من الشقوق بدأت تظهر على جدران محطة الإمدادات.
“من الجيد أنني أحضرت معي بعض الماء.”
شش—
المشكلة الرئيسية مع الظل القرمزي كانت أن كل شيء تحته يجف، بما في ذلك الكائنات الحية عدا الوحوش.
كان المكان مظلمًا.
بضع زجاجات الماء التي تمكنت من الحصول عليها من منطقة الإمدادات كانت ستساعدني في كسب بعض الوقت الثمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المصابيح الموجودة حول الشوارع المرصوفة بالحصى بدأت تومض أثناء تقدمي في المحطة، متجهًا إلى منطقة سوروفيل.
وجهتي الحالية كانت نقابة الكلب الأسود.
كييييييك—
لم أكن أرغب في الذهاب فقط للحصول على معلومات بخصوص شجرة إيبونثورن، ولكن أيضًا للحصول على إمدادات تساعد في استعادة المانا.
لكن في النهاية، وجدت ما كنت أبحث عنه.
… إذا كانت لديهم أصلاً.
كان هناك شيء خاطئ بوضوح في الموقف بأكمله.
“لم يكن لديهم في الملجأ، لذا من الصعب القول إذا كانوا يملكونها هنا.”
“هذا جنون…”
لا، ربما كانت لديهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رميت الزجاجة جانبًا، وأمسكت بدرابزين الدرج واتخذت خطوة.
لكنها لم تكن موجودة في ذكريات أولئك الذين استخدمت قدرتي عليهم.
“آه، هنا.”
… ولم يكن لدي وقت كافٍ للبحث عنها.
شش—
“من الجيد أنني قرأت ذكريات السكرتير.”
لم يكن هناك شيء غريب في ذكريات السكرتير. لم يبدو أنه متورط في الوضع. لكن من خلال تلك الذكريات، تمكنت من الحصول على فكرة أفضل عن المكان الذي أحتاج للذهاب إليه.
… إذا كانت لديهم أصلاً.
“يجب أن تكون في هذا الاتجاه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت كأنها صرخات أرواح الموتى، تنادي طلبًا للمساعدة. شعرت بجسدي يرتعش بالكامل عند سماع الصوت.
كانت محطة الإمدادات مهجورة تمامًا.
بينما كنت أنظر حول الساحة، استقر بصري أخيرًا على مبنى أسود طويل تتدلى منه راية معينة.
لم يكن هناك أي روح حولها.
واصلت الجري.
كان الصمت مميتًا. لدرجة غير مريحة، بينما كنت أتحرك متجاوزًا بقايا الجثث المحنطة التي كانت مختبئة في المحطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، لا…”
وششش—
وتلك الابتسامة… كانت ابتسامة بشعة، واسعة بشكل مخيف.
بينما كان اللون الأحمر يهيمن على العالم ونسيم حار يزداد، وصلت أصوات نحيب حادة عبر الهواء.
كان المكان مظلمًا.
بدت كأنها صرخات أرواح الموتى، تنادي طلبًا للمساعدة. شعرت بجسدي يرتعش بالكامل عند سماع الصوت.
شعرت بحرارة غير مريحة في مؤخرة حلقي مع كل نفس أخذته.
تجاهلت ذلك واستمررت في التقدم.
نقر. نقر.
… لم أكن أستطيع تحمل تضييع الوقت.
استمرت الجدران في الانهيار تحت يدي الكائن.
لحسن الحظ، كنت أعرف طريقي حول محطة الإمدادات. من الذكريات، والمناطق التي زرتها من قبل.
ومع مرور الوقت، أصبحت الشقوق أكثر وضوحًا.
نقر. نقر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى الأسفل لأرى جذورًا تزحف من الأرض وتصعد نحو وجنتي.
المصابيح الموجودة حول الشوارع المرصوفة بالحصى بدأت تومض أثناء تقدمي في المحطة، متجهًا إلى منطقة سوروفيل.
… كنت عالقًا بلا مخرج.
كان هناك شيء في أجواء محطة الإمدادات جعلني أشعر بعدم الراحة الشديدة.
كانت تملك نفس الابتسامة مثل الوحش الكبير، وبدأت تزحف إلى المدينة بأعداد كبيرة.
… كان من الصعب وصفه، لكن لم أستطع التفكير فيه كثيرًا.
“من الجيد أنني أحضرت معي بعض الماء.”
لم يكن لدي وقت كافٍ.
… كنت عالقًا بلا مخرج.
واصلت الجري.
لم أستطع الموت.
كانت رئتاي تشتعلان. سواء من الحرارة أو من نفاد طاقتي بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هوب… هوب…”
كييييييك—
أصوات غريبة خرجت من فمي بينما كنت أجري على الشوارع المرصوفة بالحصى، متجاوزًا المباني ودخول بعض الأزقة.
لم أستطع الموت.
أخيرًا، وصلت إلى الساحة الرئيسية في منطقة سوروفيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، ليس هذا… ليس هذا أيضًا.”
“كونسيرن بلازا”.
“آه…”
الخروج من المدينة كان أيضًا مستحيلاً، حيث كانت محاطة من كل الجهات ولم يكن لدي وسيلة للتنقل الفوري.
م:م يوجد احتمال ان اغير الأسم
فحصت الخريطة بسرعة قبل أن أرميها بعيدًا.
تاك.
لم تكن كبيرة، مع نافورة في المنتصف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت كأنها صرخات أرواح الموتى، تنادي طلبًا للمساعدة. شعرت بجسدي يرتعش بالكامل عند سماع الصوت.
شش—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
النافورة كانت لا تزال تعمل، وصوت الماء المتساقط كسر أخيرًا الصمت الذي سيطر على المحطة.
ومع ذلك،
المشهد كان مألوفًا، إذ كنت هنا من قبل.
كراك— كراك—
ولكن على عكس الماضي، كان الماء أحمر كالدم.
كان المكان مظلمًا.
كنت أعرف أن السبب هو الظل القرمزي، لكن المشهد أضاف إلى الشعور العام بالرعب الذي أحاط بالمكان.
“أوخ.”
جعل الأمر يبدو كما لو أن النافورة كانت تعيد تدوير دماء من ماتوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، لا…”
“أين هي؟… أين هي؟…”
المشكلة الرئيسية مع الظل القرمزي كانت أن كل شيء تحته يجف، بما في ذلك الكائنات الحية عدا الوحوش.
بينما كنت أنظر حول الساحة، استقر بصري أخيرًا على مبنى أسود طويل تتدلى منه راية معينة.
تحطّم—
مع خلفية حمراء، وقف كلب أسود في المنتصف، أنفه موجه إلى الأعلى.
ذهبت إلى الجانب الآخر وبدأت أفتش في كل ما يمكنني العثور عليه.
تعرفت على الراية على الفور واندفعت نحوها.
على الرغم من مفاجأة الموقف، ظننت أنني كنت أتصرف بهدوء كبير. كان ذلك… حتى جاءت الصرخات.
لكن بمجرد أن تحركت، شعرت بشيء يتسلق من كاحلي.
الخروج من المدينة كان أيضًا مستحيلاً، حيث كانت محاطة من كل الجهات ولم يكن لدي وسيلة للتنقل الفوري.
نظرت إلى الأسفل لأرى جذورًا تزحف من الأرض وتصعد نحو وجنتي.
D – المخزن.
شعرت بضربات قلبي تتسارع عند رؤية ذلك.
بينما كان اللون الأحمر يهيمن على العالم ونسيم حار يزداد، وصلت أصوات نحيب حادة عبر الهواء.
ولكن الآن، وبفضل معرفتي بالوضع، لم أسمح لذلك بالتأثير عليّ.
… وللحظة، ظننت أنه كان صوت قلبي.
كراك— كراك—
شش—
على الأقل، ليس حتى سمعت صوتًا طفيفًا يتشقق في المسافة.
تجاهلت ذلك واستمررت في التقدم.
كان ضعيفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كييييييك—
ومع ذلك، وسط الصمت، تردد صدى الصوت عالياً في العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ضعيفًا.
التفتُّ للنظر في اتجاه الصوت. توقفت عيناي عند جدران محطة الإمدادات.
ومع ذلك،
رغم أنه كان بالكاد مرئيًا، إلا أن شقوقًا بدأت تتشكل عليها.
كان الإحساس بالعجز الذي شعرت به في تلك اللحظة صعب الوصف.
ومع مرور الوقت، أصبحت الشقوق أكثر وضوحًا.
بينما كنت أتحرك على الزجاج المحطم، نظرت حولي.
ثَمب!
استمرت الضربات.
إلى جانب التشقق، سمعت ما بدا كأنه صوت قوي، كأنه شخص يضرب شجرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الشوارع المهجورة، بدأت المباني تهتز.
… وللحظة، ظننت أنه كان صوت قلبي.
التفتُّ للنظر في اتجاه الصوت. توقفت عيناي عند جدران محطة الإمدادات.
بينما أرمش، اختفت الجذور وتمكنت من التحرك مرة أخرى.
لكن الوضع كان مختلفًا.
وضعت يدي على صدري وحاولت الشعور بنبض قلبي.
المزيد والمزيد من الشقوق بدأت تظهر على جدران محطة الإمدادات.
كان سريعًا.
ومع ذلك، وسط الصمت، تردد صدى الصوت عالياً في العالم.
بشكل غير طبيعي، كان نبضي سريعًا.
لكن الوضع كان مختلفًا.
“ما الذي يحدث…؟”
“من الجيد أنني قرأت ذكريات السكرتير.”
اهتزت الأرض تحت قدمي.
كل خطوة أصبحت أثقل من السابقة، ووجدت صعوبة في التنفس من أنفي.
على الرغم من مفاجأة الموقف، ظننت أنني كنت أتصرف بهدوء كبير. كان ذلك… حتى جاءت الصرخات.
“أوخ.”
كييييييك—
لكنني استمريت في الصعود بقوة.
صرخة واحدة مرعبة دوت في محطة الإمدادات، تبعتها صرخة أخرى، ثم أخرى.
في النهاية، اختفى الحاجز، مما أجبرني على التوقف.
كل عواء بدا أعلى من الآخر، مما جعل قشعريرة تسري في جسدي مع كل واحدة تخترق الأجواء.
مع شعر نحيف ينمو على رأسه ويتدلى إلى كتفيه، بدا الكائن بشريًا من النظرة الأولى.
كراك— كراك—
كل جزء في عقلي كان يصرخ في رعب، بينما ظهرت يد سوداء نحيلة من خلف الجدران.
المزيد والمزيد من الشقوق بدأت تظهر على جدران محطة الإمدادات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمريت في الصعود على الدرج.
خطوت خطوة للخلف دون إرادتي.
مع خلفية حمراء، وقف كلب أسود في المنتصف، أنفه موجه إلى الأعلى.
كل جزء في عقلي كان يصرخ في رعب، بينما ظهرت يد سوداء نحيلة من خلف الجدران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصابعها العظمية تمددت وانحنت لتقبض على الجدران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى الأسفل لأرى جذورًا تزحف من الأرض وتصعد نحو وجنتي.
كانت أظافرها طويلة ومسننة، تخدش السطح، محدثة صوتًا مزعجًا للغاية تردد في الهواء.
في هذه المرة، استطعت التمييز بينها وبين دقات قلبي.
شعرت برجفة تسري في جلدي.
لكن بمجرد أن تحركت، اهتز الحاجز السحري الذي كان يغطي جسدي.
ثَمب! ثَمب!
“المانا.”
استمرت الضربات.
لم أستطع الموت.
في هذه المرة، استطعت التمييز بينها وبين دقات قلبي.
بشكل غير طبيعي، كان نبضي سريعًا.
… كان قلبي ينبض أسرع من ذلك.
“المانا.”
ثَمب! ثَمب…!
… لم أكن أستطيع تحمل تضييع الوقت.
في الشوارع المهجورة، بدأت المباني تهتز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمريت في الصعود على الدرج.
ثم،
ومع ذلك،
كراك!
المشهد كان مألوفًا، إذ كنت هنا من قبل.
الجزء الأول من الجدار تمزق، كاشفًا وجهًا بشعًا.
كل خطوة أصبحت أثقل من السابقة، ووجدت صعوبة في التنفس من أنفي.
“آه…”
“كونسيرن بلازا”.
شعرت أن قلبي توقف.
… إذا كانت لديهم أصلاً.
مع شعر نحيف ينمو على رأسه ويتدلى إلى كتفيه، بدا الكائن بشريًا من النظرة الأولى.
… لم أكن أستطيع تحمل تضييع الوقت.
لكن عينيه… كانتا كبيرتين بشكل غير طبيعي، بارزتين بنظرة مرعبة ومزعجة.
… إذا كانت لديهم أصلاً.
وتلك الابتسامة… كانت ابتسامة بشعة، واسعة بشكل مخيف.
اهتزت الأرض تحت قدمي.
تلك الابتسامة…
ذهبت إلى الجانب الآخر وبدأت أفتش في كل ما يمكنني العثور عليه.
“ه-هو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سريعًا.
ظننت أنني قد رأيت كل شيء، ولكن هذا…؟
لكنني استمريت في الصعود بقوة.
لم أستطع وصف ما كنت أراه.
“المانا.”
ثَمب! ثَمب!
استدرت وركضت باتجاه مقر الكلب الأسود.
استمرت الجدران في الانهيار تحت يدي الكائن.
تجاهلت ذلك واستمررت في التقدم.
قريبًا، ظهرت المزيد من الشقوق، وداخل تلك الشقوق، خرجت كائنات أصغر وأقل حجمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… هاه…”
كانت تملك نفس الابتسامة مثل الوحش الكبير، وبدأت تزحف إلى المدينة بأعداد كبيرة.
على الأقل، ليس حتى سمعت صوتًا طفيفًا يتشقق في المسافة.
في تلك اللحظة، كنت قد غادرت المكان منذ فترة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ه-هو.”
استدرت وركضت باتجاه مقر الكلب الأسود.
… كان قلبي ينبض أسرع من ذلك.
“هذا جنون…”
ومع ذلك،
وأنا أشد على قميصي بقوة، أسرعت نحو المبنى.
استمرت الضربات.
لم أكن قادرًا على التفكير بوضوح في تلك اللحظة.
ما كان يزعجني أكثر هو نقص المانا لدي. في الظروف العادية، كنت أستطيع الصمود لأكثر من عدة ساعات قبل أن تنفد تمامًا.
من الظل القرمزي إلى هذا…
بمجرد أن تحركت، سمعت عويلًا في المسافة.
كان هناك شيء خاطئ بوضوح في الموقف بأكمله.
على الرغم من مفاجأة الموقف، ظننت أنني كنت أتصرف بهدوء كبير. كان ذلك… حتى جاءت الصرخات.
لم أكن أعلم ما هو، لكنني فهمت أنني لم أعد أملك مكانًا آخر للهرب.
أصوات غريبة خرجت من فمي بينما كنت أجري على الشوارع المرصوفة بالحصى، متجاوزًا المباني ودخول بعض الأزقة.
كنت منخفضًا في المانا، ولم يعد الملجأ خيارًا.
كان المكان مظلمًا.
الخروج من المدينة كان أيضًا مستحيلاً، حيث كانت محاطة من كل الجهات ولم يكن لدي وسيلة للتنقل الفوري.
وضعت يدي على صدري وحاولت الشعور بنبض قلبي.
… كنت عالقًا بلا مخرج.
لم أكن أعلم ما هو، لكنني فهمت أنني لم أعد أملك مكانًا آخر للهرب.
“هاه.”
… لم أكن أستطيع تحمل تضييع الوقت.
كان الإحساس بالعجز الذي شعرت به في تلك اللحظة صعب الوصف.
ذهبت إلى الجانب الآخر وبدأت أفتش في كل ما يمكنني العثور عليه.
رغم أنني تغلبت على الكثير، وجدت نفسي في موقف أكثر جنونًا.
اندفعت للأعلى دون تردد.
جعل ذلك جسدي يشعر بالضعف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثَمب!
ولكن في الوقت نفسه، استمريت في تذكير نفسي بالهدف.
“أوخ.”
لم أستطع الموت.
من الظل القرمزي إلى هذا…
لم أرغب في الموت.
ما كان يزعجني أكثر هو نقص المانا لدي. في الظروف العادية، كنت أستطيع الصمود لأكثر من عدة ساعات قبل أن تنفد تمامًا.
لذا، استمريت.
الفصل 177: الصمت [1]
وأنا أجري باتجاه مقر الكلب الأسود، كسرت نوافذ المبنى وقفزت إلى الداخل.
… لم أكن أستطيع تحمل تضييع الوقت.
تحطّم—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأنا أشد على قميصي بقوة، أسرعت نحو المبنى.
كان المكان مظلمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأنا أشد على قميصي بقوة، أسرعت نحو المبنى.
بينما كنت أتحرك على الزجاج المحطم، نظرت حولي.
ولكن على عكس الماضي، كان الماء أحمر كالدم.
كان داخل المقر واسعًا، مع العديد من الأرائك والأثاث.
بواسطتها، سأتمكن من الوصول إلى الأماكن التي أريدها:
كان سيبدو رائعًا في أي وقت آخر، لكن الآن، كان يبدو مرعبًا.
كانت تملك نفس الابتسامة مثل الوحش الكبير، وبدأت تزحف إلى المدينة بأعداد كبيرة.
“… يجب أن يكون هنا.”
ثم،
كان مكتب الاستقبال على بعد خطوات قليلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجهتي الحالية كانت نقابة الكلب الأسود.
ذهبت إلى الجانب الآخر وبدأت أفتش في كل ما يمكنني العثور عليه.
لم تكن كبيرة، مع نافورة في المنتصف.
“لا، ليس هذا… ليس هذا أيضًا.”
ومع مرور الوقت، أصبحت الشقوق أكثر وضوحًا.
كان هناك الكثير من الأشياء عديمة الفائدة.
تاك.
لم تكن ما كنت أبحث عنه.
لحسن الحظ، كنت أعرف طريقي حول محطة الإمدادات. من الذكريات، والمناطق التي زرتها من قبل.
لكن في النهاية، وجدت ما كنت أبحث عنه.
كنت أعرف أن السبب هو الظل القرمزي، لكن المشهد أضاف إلى الشعور العام بالرعب الذي أحاط بالمكان.
“آه، هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت منخفضًا في المانا، ولم يعد الملجأ خيارًا.
كان عبارة عن مجموعة من المفاتيح وخريطة صغيرة.
اتسعت عيناي عند الإدراك.
الخريطة لم تكن كبيرة أو مفصلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت أن قلبي توقف.
كانت فقط تصف الأقسام المختلفة للمبنى، والتي تم ترتيبها من A إلى F.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، ليس هذا… ليس هذا أيضًا.”
ببساطة، كانت هذه الأحرف تشير إلى طوابق المقر. الطابق A هو الأول، والطابق F هو الأخير.
لم يكن هناك شيء غريب في ذكريات السكرتير. لم يبدو أنه متورط في الوضع. لكن من خلال تلك الذكريات، تمكنت من الحصول على فكرة أفضل عن المكان الذي أحتاج للذهاب إليه.
فحصت الخريطة بسرعة قبل أن أرميها بعيدًا.
كان مكتب الاستقبال على بعد خطوات قليلة.
بعد أن قرأت ذكريات السكرتير، كنت أعرف كل شيء بالفعل.
… كنت عالقًا بلا مخرج.
هدفي الرئيسي كان مجموعة المفاتيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمريت في الصعود على الدرج.
بواسطتها، سأتمكن من الوصول إلى الأماكن التي أريدها:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النافورة كانت لا تزال تعمل، وصوت الماء المتساقط كسر أخيرًا الصمت الذي سيطر على المحطة.
B – المكتبة.
لكن في النهاية، وجدت ما كنت أبحث عنه.
D – المخزن.
لم أضيع الوقت.
تلك هي الأماكن التي أحتاج الذهاب إليها.
“أوخ.”
لم أضيع الوقت.
ولكن على عكس الماضي، كان الماء أحمر كالدم.
رميت الخريطة جانبًا، ونظرت حولي قبل أن أركز نظري على السلالم البعيدة.
على الرغم من مفاجأة الموقف، ظننت أنني كنت أتصرف بهدوء كبير. كان ذلك… حتى جاءت الصرخات.
كييييييك—
شش—
بمجرد أن تحركت، سمعت عويلًا في المسافة.
استدرت وركضت باتجاه مقر الكلب الأسود.
كانت تقترب بسرعة، وشعرت بقلبي يقفز إلى حلقي.
شش—
اندفعت للأعلى دون تردد.
كان هناك الكثير من الأشياء عديمة الفائدة.
“….أوخ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الشوارع المهجورة، بدأت المباني تهتز.
لكن بمجرد أن تحركت، اهتز الحاجز السحري الذي كان يغطي جسدي.
كل خطوة أصبحت أثقل من السابقة، ووجدت صعوبة في التنفس من أنفي.
اتسعت عيناي عند الإدراك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه…”
“أوه، لا…”
المزيد والمزيد من الشقوق بدأت تظهر على جدران محطة الإمدادات.
في النهاية، اختفى الحاجز، مما أجبرني على التوقف.
“هاه.”
“هاه…”
ومع ذلك،
شعرت باندفاع مفاجئ للحرارة.
بدأ كل نفس يُشعرني بوخز في مؤخرة حلقي، وبدأ العرق يتصبب على جانب وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عبارة عن مجموعة من المفاتيح وخريطة صغيرة.
“هاه… هاه…”
“….أوخ.”
بدأت رؤيتي تصبح غير مستقرة، وشعرت بالدوار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كييييييك—
في وقت قصير، شعرت بالعطش، وجفت شفتي.
لكن عينيه… كانتا كبيرتين بشكل غير طبيعي، بارزتين بنظرة مرعبة ومزعجة.
في تلك اللحظة، تناولت واحدة من زجاجات الماء التي تمكنت من الحصول عليها بسرعة وشربتها.
“ق-قريبًا…”
“أوخ.”
لكن بمجرد أن تحركت، اهتز الحاجز السحري الذي كان يغطي جسدي.
رميت الزجاجة جانبًا، وأمسكت بدرابزين الدرج واتخذت خطوة.
ولكن الآن، وبفضل معرفتي بالوضع، لم أسمح لذلك بالتأثير عليّ.
تاك.
أصوات غريبة خرجت من فمي بينما كنت أجري على الشوارع المرصوفة بالحصى، متجاوزًا المباني ودخول بعض الأزقة.
كل خطوة أصبحت أثقل من السابقة، ووجدت صعوبة في التنفس من أنفي.
لم أرغب في الموت.
شعرت وكأنني أتنفس النار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها لم تكن موجودة في ذكريات أولئك الذين استخدمت قدرتي عليهم.
لكنني استمريت في الصعود بقوة.
لم أستطع وصف ما كنت أراه.
“هاه…”
لكن في النهاية، وجدت ما كنت أبحث عنه.
كييييييك—
ثَمب! ثَمب…!
اقتربت العويل أكثر، وبدأت رؤيتي بالميلان.
كل خطوة أصبحت أثقل من السابقة، ووجدت صعوبة في التنفس من أنفي.
ومع ذلك،
ترجمة: TIFA
تاك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استمريت في الصعود على الدرج.
ولكن على عكس الماضي، كان الماء أحمر كالدم.
“ق-قريبًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تقترب بسرعة، وشعرت بقلبي يقفز إلى حلقي.
وضعت يدي على صدري وحاولت الشعور بنبض قلبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه…”
___________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رميت الزجاجة جانبًا، وأمسكت بدرابزين الدرج واتخذت خطوة.
بينما أرمش، اختفت الجذور وتمكنت من التحرك مرة أخرى.
ترجمة: TIFA
استمرت الضربات.
ثم،
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
