الصمت [2]
الفصل 178: الصمت [2]
“هاه.”
أدارت رأسها لتلمح جسد إيفلين يسقط في اتجاهها.
———بعد لحظات قليلة من هروب جوليان.
للأسف، لم يكن لدي المفتاح لتلك المنطقة.
المنطقة الخارجية للقبو .
….لم يعد لدي أي طاقة.
“آااااه—”
داخلها، استطعت رؤية حبوب.
ترددت صرخات داخل المنطقة الخارجية للقبو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسبب ما، شعرت بحفرة في معدتها أثناء تقدمها نحو النوافذ.
بينما كانت كيرا تأخذ خطوات بعيدة عن إيفلين، التي كانت تصرخ بأعلى صوتها، تمتمت بصوت منخفض.
استقبلني باب كبير بمجرد دخولي الطابق الرابع. دون تردد، أدخلت المفاتيح التي حصلت عليها من مكتب الاستقبال وفتحت الباب.
“ليس هذا الهراء مجددًا…”
شعرت بأن وعيي يتلاشى مع كل ركلة.
“آااااه—”
التقط لينون الرسالة، وعبس بشدة.
على الرغم من أنها كانت معتادة إلى حد ما على هذا النوع من الأمور، إلا أن كيرا شعرت بقشعريرة تسري في جسدها.
“آااااااه—”
كان الأمر مرعبًا.
ثم،
مرعبًا للغاية.
“ثامب!”
نظرت حولها لترى أكثر من اثني عشر شخصًا يحدقون في اتجاه معين بعيون بيضاء.
أخذت نفسًا عميقًا، وكانت رؤيتي مشوشة. شعرت أن أفكاري بدأت تتلاشى.
تعرفت على بعض الأشخاص منهم، بل كان أحدهم “جوزفين” التي تصرخ بجانبهم.
…كان هذا هو المكان الذي يقع فيه مخزن الإمدادات.
…لسبب ما، شعرت بشعور غريب من الرضا لرؤيتها على هذه الحالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسبب ما، شعرت بحفرة في معدتها أثناء تقدمها نحو النوافذ.
“لا بد أنني مجنونة لتفكيري بهذا الشكل.”
“سأستخدم القوة…!”
صفعت كيرا وجنتيها.
ضيّقت عينيها وتقدمت نحو النوافذ.
“آااااه—”
ما أيقظني من ذلك الشعور كان صوت تحطم قوي.
اخترقت الصرخات الأجواء، ليتوقف الاحتجاج لثوانٍ قليلة.
لعقت كيرا شفتيها.
“ثامب! ثامب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استنزف الأمر كل طاقتي للوصول هناك، وعندما حاولت الوقوف مستعينًا بالرف، وجدت نفسي أسقط مرة أخرى.
لكن هذا لم يستمر طويلًا حتى بدأت الأجساد تسقط على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحطم…!”
حدقت كيرا في المشهد بشفاه مشدودة.
“هل جننت؟”
أدارت رأسها لتلمح جسد إيفلين يسقط في اتجاهها.
ظهرت عدة عشرات من الزجاجات على أحد الرفوف.
مثل الآخرين، كانت على وشك السقوط أرضًا.
بصراحة، لم يهتم أي منهم بما قاله. فرغم أنهم كانوا يعملون معًا، إلا أن هذا لا يعني أنهم يحبون بعضهم البعض.
كان من المؤكد أن السقوط سيؤلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ عقلها يتوقف، وبحلول الوقت الذي رمشت فيه عينيها، ظهرت يد خلف الجدران، تمسك بها بقوة.
سيؤلم كثيرًا.
ابتلعت ريقها مرة أخرى، ثم جمعت شجاعتها وقالت:
“…..”
تعثرت بين الرفوف، وبدأت أرمي كل الأشياء عديمة الفائدة باحثًا بجنون عن أي شيء يمكنه مساعدتي على استعادة المانا.
لعقت كيرا شفتيها.
صرخ الحارس، مجذبًا انتباه جميع قادة المحطات .
ثم خطت خطوة إلى الجانب، وسمحت لها بالسقوط وجهًا لوجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيؤلم كثيرًا.
“ثامب!”
وقف قادة المحطات الآخرون خلفه دون أن ينطقوا بكلمة.
سقطت إيفلين بوجهها على الأرض.
….وبينما بدأت أفقد الوعي، شعرت بوخز غريب على خدي. كان صدري مشدودًا، وشعرت بزوايا عيني تُسحب.
غمزت كيرا قليلاً، لكنها في نفس الوقت وجدت الموقف مضحكًا.
“من المحتمل أن يكون هناك خائن.”
“اللعنة، لو كان بإمكاني تصوير هذا فقط.”
ثم خطت خطوة إلى الجانب، وسمحت لها بالسقوط وجهًا لوجه.
بالرغم من أنه لم يكن الوقت المناسب لفعل شيء كهذا، إلا أن غرائزها تغلبت عليها.
———بعد لحظات قليلة من هروب جوليان.
“دعونا نخرج!”
∎| الخبرة + 1.3%
“ابتعدوا عن الطريق!”
في المسافة، لاحظت بعض الأشكال تحدق باتجاه النوافذ التي تُظهر العالم الخارجي.
“سأستخدم القوة! لا يهمني! دعونا نخرج!”
داخلها، استطعت رؤية حبوب.
كسرت أفكارها صرخات الأشخاص في المنطقة الخارجية.
داخلها، استطعت رؤية حبوب.
كان الجميع يتدافع نحو الباب المؤدي إلى المنطقة الداخلية، محاصرين الحراس الذين بدوا عاجزين تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عديمي الكفاءة! اللعنة! لو أن تلك الفتاة الصغيرة لم توقفني…!”
“انتظروا…! من فضلكم اهدؤوا! لا يمكننا السماح لكم بالدخول! ما زلنا نحاول معرفة المزيد عن الوضع! من فضلكم اهدؤوا!”
“ضربة، ضربة، ضربة—”
رغم محاولات الحراس لتهدئة الوضع، إلا أن كلماتهم أشعلت النار أكثر، مما دفع البعض لمحاولة اقتحام الباب.
….لم يعد لدي أي طاقة.
“ابتعدوا عن الطريق!”
الخروج نحو المخرج لم يكن الخيار الأفضل على الأرجح، حيث من المحتمل أن يكون الحراس المكلفون بالمخرج قد غادروا ويدافعون ضد حشود الوحوش على الجانب الآخر.
“…..لا أهتم بتفسيراتكم! تقولون نفس الشيء منذ ساعات! لقد مللت من الانتظار هنا! هناك شيء خاطئ، وسنتحول جميعًا إلى مثلهم إذا بقينا هنا!”
“…..”
“صحيح! دعونا نخرج!”
في النهاية، كانوا جميعًا ينتمون إلى نقابات متنافسة.
“أفضل أن أُصيب بظل القرمزي على هذا!”
كان غضبه واضحًا للجميع.
“هناك مخرج خارج المحطة مباشرة! دعونا نخرج!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحطم…!”
من الجانب، عبست كيرا.
∎| الخبرة + 1.3%
كان صحيحًا أن مخرج بعد المرآة كان خارج محطة الإمداد مباشرة.
“آااااه—”
من منظور آخر، كان من الأفضل إخلاء الجميع.
“آااااه—”
“…حسنًا، لم يكن بالإمكان توقع حدوث أمر كهذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيؤلم كثيرًا.
كان من المفترض أن يكون القبو آمنًا، وكان الجميع سيعود إلى المحطة بمجرد انتهاء ظل القرمزي.
”….”
لم يكن بإمكان أحد توقع الظروف الحالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ابتعدوا عن الطريق!”
لكن لم يكن هذا كل شيء.
التفت برأسي لأرى العديد من الحبوب متناثرة حول المنطقة التي كنت فيها.
…كان المخرج يجذب الكثير من الوحوش. ومع تزايد رغبة الوحوش بالخروج للعالم الرئيسي، كان من المحتم أن تقفز دون الأمن المناسب.
لكن من؟ من يمكن أن يكون العقل المدبر؟
الخروج نحو المخرج لم يكن الخيار الأفضل على الأرجح، حيث من المحتمل أن يكون الحراس المكلفون بالمخرج قد غادروا ويدافعون ضد حشود الوحوش على الجانب الآخر.
“ضربة، ضربة، ضربة—”
هذا جعل هذا الخيار مستحيلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“…ماذا الآن؟”
لكن كلماتها كانت واضحة.
حاولت كيرا التفكير بحل للمشكلة.
ثم خطت خطوة إلى الجانب، وسمحت لها بالسقوط وجهًا لوجه.
كلما فكرت أكثر، زادت حدة الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت عند هذا الحد.
“كرك… كرك…!”
كان ذلك الباب يؤدي إلى منطقة الإمدادات الداخلية، حيث كانت تُخزن أغلب الكنوز المهمة.
وفجأة، أثناء تفكيرها، سمعت صوت تصدع خافت.
“هاه…! هاه!”
رفعت رأسها ونظرت حولها.
“خائن؟”
“دعونا نخرج!”
بالرغم من أنه لم يكن الوقت المناسب لفعل شيء كهذا، إلا أن غرائزها تغلبت عليها.
“سأستخدم القوة…!”
كنت قريبًا جدًا.
ما زال الجميع مشغولًا بمحاولة اقتحام القبو.
“ضربة، ضربة، ضربة—”
بدا أنها الوحيدة التي لاحظت الصوت.
توقفت، عابسة وجهها.
لا، كان هناك شخص آخر.
“هاه.”
في المسافة، لاحظت بعض الأشكال تحدق باتجاه النوافذ التي تُظهر العالم الخارجي.
حاولت كيرا التفكير بحل للمشكلة.
ضيّقت عينيها وتقدمت نحو النوافذ.
“سأستخدم القوة…!”
“هل جننت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ___________________________
لسبب ما، شعرت بحفرة في معدتها أثناء تقدمها نحو النوافذ.
المنطقة الخارجية للقبو .
توتر جسدها مع كل خطوة، وبدأت الضوضاء من حولها تتلاشى في الخلفية.
“إنه متعاون مع أحدهم. من المحتمل أنهم العقل المدبر وراء كل هذا.”
عندما وصلت إلى النوافذ، وضعت يديها عليهما ونظرت إلى الخارج.
تعرفت على بعض الأشخاص منهم، بل كان أحدهم “جوزفين” التي تصرخ بجانبهم.
“كرك… كرك…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكنني أن أستسلم الآن.
ظهر الصوت مرة أخرى.
“سأستخدم القوة…!”
بدا أنه قادم من جدران المدينة.
…كان هذا هو المكان الذي يقع فيه مخزن الإمدادات.
ضيّقت عينيها ونظرت للأمام.
“آه.”
ظهرت عدة عشرات من الزجاجات على أحد الرفوف.
حينها رأت المشهد.
شعرت برعب يتسلل إلى جسدها في تلك اللحظة.
شقوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه.
شقوق بدأت تتشكل حول الجدران المحيطة بالمدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك مخرج خارج المحطة مباشرة! دعونا نخرج!”
بدأ عقلها يتوقف، وبحلول الوقت الذي رمشت فيه عينيها، ظهرت يد خلف الجدران، تمسك بها بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ذلك لم يكن مهمًا.
شعرت برعب يتسلل إلى جسدها في تلك اللحظة.
“خائن؟”
“هذا…”
“ليس هذا الهراء مجددًا…”
متلعثمة، خطت خطوة للخلف.
كسرت أفكارها صرخات الأشخاص في المنطقة الخارجية.
من خلال النوافذ، استطاعت رؤية انعكاسها. كان وجهها شاحبًا، وجسدها يرتجف بالكامل.
“آخ.”
دون تردد، استدارت نحو الحشد.
من منظور آخر، كان من الأفضل إخلاء الجميع.
وفجأة،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“آااااااه—”
ظهر الصوت مرة أخرى.
تعالت صرخة من البعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحطم…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المفترض أن يكون القبو آمنًا، وكان الجميع سيعود إلى المحطة بمجرد انتهاء ظل القرمزي.
***
“صحيح! دعونا نخرج!”
لم يكن الوضع أكثر هدوءًا داخل المنطقة الداخلية من الملجأ.
“آااااه—”
وصلت أخبار هروب جوليان إلى قادة المحطات .
“…حسنًا، لم يكن بالإمكان توقع حدوث أمر كهذا.”
“ماذا؟ كيف يكون هذا ممكناً ؟ هل تخبرني أن متدربًا، ليس أقوى من أي واحد منكم، تمكن من الهروب؟ ليس هذا فقط، بل أيضًا قتل الكثير منكم. كيف يُعقل هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عديمي الكفاءة! اللعنة! لو أن تلك الفتاة الصغيرة لم توقفني…!”
كان أكثر من أبدى غضبه من هذه الأخبار هو قائد محطة“نقابة الكلب الأسود”، الذي بدأ بتوبيخ الحراس عند المخرج.
كان مألوفًا بطريقة ما.
“عديمي الكفاءة! اللعنة! لو أن تلك الفتاة الصغيرة لم توقفني…!”
“يبدو أيضًا أنه كان يعرف كل شيء عن المنطقة الداخلية. من التصميم العام إلى الأماكن التي يجب أن يذهب إليها.”
كان غضبه واضحًا للجميع.
استقبلني باب كبير بمجرد دخولي الطابق الرابع. دون تردد، أدخلت المفاتيح التي حصلت عليها من مكتب الاستقبال وفتحت الباب.
وقف قادة المحطات الآخرون خلفه دون أن ينطقوا بكلمة.
تعالت صرخة من البعيد.
بصراحة، لم يهتم أي منهم بما قاله. فرغم أنهم كانوا يعملون معًا، إلا أن هذا لا يعني أنهم يحبون بعضهم البعض.
المنطقة الخارجية تحتوي على كل ما أحتاجه.
في النهاية، كانوا جميعًا ينتمون إلى نقابات متنافسة.
“سيدي، لست متأكدة تمامًا. من ما سمعته، يبدو أن المتدرب يمتلك قوى غريبة أشبه بالخيوط، و…”
“أخبرني ما الذي حدث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، بشكل غريب، تمكنت من منع نفسي من الاستسلام.
وصل صوت لينون العميق إلى أحد الحراس.
“من المحتمل أن يكون هناك خائن.”
نظرت الحارسة إلى جسد لينون الطويل، ابتلعت ريقها قبل أن تُجيب.
“كرك… كرك…!”
“سيدي، لست متأكدة تمامًا. من ما سمعته، يبدو أن المتدرب يمتلك قوى غريبة أشبه بالخيوط، و…”
شعرت بأن وعيي يتلاشى مع كل ركلة.
توقفت، عابسة وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحطم!”
عبس لينون أيضًا.
…كان المخرج يجذب الكثير من الوحوش. ومع تزايد رغبة الوحوش بالخروج للعالم الرئيسي، كان من المحتم أن تقفز دون الأمن المناسب.
“تابعي.”
لكن، أين بالضبط؟
“ذلك…”
صفعت كيرا وجنتيها.
ابتلعت ريقها مرة أخرى، ثم جمعت شجاعتها وقالت:
“الفحص العقلي.”
“يبدو أيضًا أنه كان يعرف كل شيء عن المنطقة الداخلية. من التصميم العام إلى الأماكن التي يجب أن يذهب إليها.”
لقد شعرت به من قبل.
توقفت عند هذا الحد.
“كرك… كرك…!”
لكن كلماتها كانت واضحة.
ما زال الجميع مشغولًا بمحاولة اقتحام القبو.
“من المحتمل أن يكون هناك خائن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، بشكل غريب، تمكنت من منع نفسي من الاستسلام.
التقط لينون الرسالة، وعبس بشدة.
“ضربة—”
“خائن؟”
لم يكن الوضع أكثر هدوءًا داخل المنطقة الداخلية من الملجأ.
من يمكن أن يكون هذا الخائن؟ وإذا كان الأمر كذلك، هل هو المسؤول أيضًا عن الوضع الحالي؟
ذلك الشعور…
كان واضحًا بشكل متزايد للينون أن جوليان متورط بشكل ما في كل هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحطم!”
لم يكن يبدو كالمذنب من قبل، لكن الآن؟
“…..لا أهتم بتفسيراتكم! تقولون نفس الشيء منذ ساعات! لقد مللت من الانتظار هنا! هناك شيء خاطئ، وسنتحول جميعًا إلى مثلهم إذا بقينا هنا!”
“إنه متعاون مع أحدهم. من المحتمل أنهم العقل المدبر وراء كل هذا.”
ثم خطت خطوة إلى الجانب، وسمحت لها بالسقوط وجهًا لوجه.
لكن من؟ من يمكن أن يكون العقل المدبر؟
حدقت كيرا في المشهد بشفاه مشدودة.
للأسف، لم يكن لديه وقت للتفكير أكثر. فجأة، اندفع أحد الحراس إلى الداخل بوجه شاحب.
لعقت كيرا شفتيها.
لقد أصبح هذا المشهد مألوفًا.
اخترقت الصرخات الأجواء، ليتوقف الاحتجاج لثوانٍ قليلة.
“حالة طارئة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخبرني ما الذي حدث.”
صرخ الحارس، مجذبًا انتباه جميع قادة المحطات .
حاولت كيرا التفكير بحل للمشكلة.
“الجدران قد اخترقت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استنزف الأمر كل طاقتي للوصول هناك، وعندما حاولت الوقوف مستعينًا بالرف، وجدت نفسي أسقط مرة أخرى.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أعرف أي منها هو الذي أحتاجه، لكنني كنت واثقًا أن أحدها سيقدم لي المساعدة.
“هاه…! هاه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر تيار دافئ خلال جسدي.
كانت الأوردة بجانب عنقي تنبض بينما كنت أكافح للتنفس. ممسكًا بالسياج لأمنع نفسي من السقوط، استطعت أن أصل بصعوبة إلى الطابق الرابع.
“حالة طارئة!”
…كان هذا هو المكان الذي يقع فيه مخزن الإمدادات.
استدرت بجسدي وركلت الرف بقدمي.
استقبلني باب كبير بمجرد دخولي الطابق الرابع. دون تردد، أدخلت المفاتيح التي حصلت عليها من مكتب الاستقبال وفتحت الباب.
…لسبب ما، شعرت بشعور غريب من الرضا لرؤيتها على هذه الحالة.
“كلاك—”
تعثرت بين الرفوف، وبدأت أرمي كل الأشياء عديمة الفائدة باحثًا بجنون عن أي شيء يمكنه مساعدتي على استعادة المانا.
على الفور، استقبلتني غرفة بيضاء كبيرة بها أكثر من عشرين رفًا وباب آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت عند هذا الحد.
كان ذلك الباب يؤدي إلى منطقة الإمدادات الداخلية، حيث كانت تُخزن أغلب الكنوز المهمة.
للأسف، لم يكن لدي المفتاح لتلك المنطقة.
في نفس الوقت، شربت زجاجة ماء أخرى لإرواء عطشي الذي بدا أنه يعود كل بضع دقائق.
كان هذا المفتاح خاصًا بقائد المحطة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر تيار دافئ خلال جسدي.
لكن ذلك لم يكن مهمًا.
الفصل 178: الصمت [2]
المنطقة الخارجية تحتوي على كل ما أحتاجه.
غمزت كيرا قليلاً، لكنها في نفس الوقت وجدت الموقف مضحكًا.
“تحطم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخبرني ما الذي حدث.”
تعثرت بين الرفوف، وبدأت أرمي كل الأشياء عديمة الفائدة باحثًا بجنون عن أي شيء يمكنه مساعدتي على استعادة المانا.
حاولت كيرا التفكير بحل للمشكلة.
في نفس الوقت، شربت زجاجة ماء أخرى لإرواء عطشي الذي بدا أنه يعود كل بضع دقائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون تردد، استدارت نحو الحشد.
“تحطم…!”
تعثرت مرة أخرى، وسقطت هذه المرة على الأرض.
مرعبًا للغاية.
“هاه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ عقلها يتوقف، وبحلول الوقت الذي رمشت فيه عينيها، ظهرت يد خلف الجدران، تمسك بها بقوة.
أخذت نفسًا عميقًا، وكانت رؤيتي مشوشة. شعرت أن أفكاري بدأت تتلاشى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أعرف أي منها هو الذي أحتاجه، لكنني كنت واثقًا أن أحدها سيقدم لي المساعدة.
“هاه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا جعل هذا الخيار مستحيلًا.
ومع ذلك، بشكل غريب، تمكنت من منع نفسي من الاستسلام.
حدقت كيرا في المشهد بشفاه مشدودة.
ذلك الشعور…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع كل ركلة، ازداد اهتزاز الرف، وكذلك الزجاجات التي كانت فوقه.
كان مألوفًا بطريقة ما.
“الجدران قد اخترقت!”
لقد شعرت به من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر مرعبًا.
لكن، أين بالضبط؟
من الجانب، عبست كيرا.
آه.
عندما تذكرت ذلك، أدركت السبب.
شعرت بأن وعيي يتلاشى مع كل ركلة.
“الفحص العقلي.”
“هاه.”
بالفعل، لم تكن هذه هي المرة الأولى التي أمر فيها بشيء كهذا. بالتفكير في كيف تمكنت من تجاوزه من قبل، فجأة لم يعد الموقف يبدو ميؤوسًا منه كما بدا.
اهتزت قدماي عندما حاولت الوقوف، مما أجبرني على السقوط مجددًا.
“هاه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر مرعبًا.
أخذت نفسًا عميقًا آخر وحاولت استعادة تركيزي.
لكن كلماتها كانت واضحة.
مستلقيًا على الأرض، نظرت حولي حتى توقفت عيناي عند قسم معين.
رفعت رأسها ونظرت حولها.
”….هناك.”
“آااااااه—”
ظهرت عدة عشرات من الزجاجات على أحد الرفوف.
ابتلعت ريقها مرة أخرى، ثم جمعت شجاعتها وقالت:
داخلها، استطعت رؤية حبوب.
“…حسنًا، لم يكن بالإمكان توقع حدوث أمر كهذا.”
لم أكن أعرف أي منها هو الذي أحتاجه، لكنني كنت واثقًا أن أحدها سيقدم لي المساعدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نفسًا عميقًا آخر وحاولت استعادة تركيزي.
“أوهك…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركلته مرة أخرى.
اهتزت قدماي عندما حاولت الوقوف، مما أجبرني على السقوط مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استنزف الأمر كل طاقتي للوصول هناك، وعندما حاولت الوقوف مستعينًا بالرف، وجدت نفسي أسقط مرة أخرى.
“لا، ليس بعد.”
“…..لا أهتم بتفسيراتكم! تقولون نفس الشيء منذ ساعات! لقد مللت من الانتظار هنا! هناك شيء خاطئ، وسنتحول جميعًا إلى مثلهم إذا بقينا هنا!”
بإصرار، عضضت على أسناني وزحفت نحو الأرفف.
“سأستخدم القوة! لا يهمني! دعونا نخرج!”
استنزف الأمر كل طاقتي للوصول هناك، وعندما حاولت الوقوف مستعينًا بالرف، وجدت نفسي أسقط مرة أخرى.
“حالة طارئة!”
….لم يعد لدي أي طاقة.
كان مألوفًا بطريقة ما.
“هاه. هاه.”
واصلت الركل.
لكنني لم أستسلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت عند هذا الحد.
كنت قريبًا جدًا.
∎| الخبرة + 1.3%
لا يمكنني أن أستسلم الآن.
“هذا…”
استدرت بجسدي وركلت الرف بقدمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت عند هذا الحد.
“ضربة—”
على الفور، استقبلتني غرفة بيضاء كبيرة بها أكثر من عشرين رفًا وباب آخر.
اهتز الرف.
“آااااااه—”
“ضربة—”
“لا، ليس بعد.”
ركلته مرة أخرى.
ما أيقظني من ذلك الشعور كان صوت تحطم قوي.
اهتز الرف مجددًا.
“الجدران قد اخترقت!”
“ضربة—”
شقوق بدأت تتشكل حول الجدران المحيطة بالمدينة.
واصلت الركل.
“أوهك…!”
“ضربة، ضربة، ضربة—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع كل ركلة، ازداد اهتزاز الرف، وكذلك الزجاجات التي كانت فوقه.
مع كل ركلة، ازداد اهتزاز الرف، وكذلك الزجاجات التي كانت فوقه.
الحرارة كانت تسيطر على جسدي.
“آخ.”
“إنه متعاون مع أحدهم. من المحتمل أنهم العقل المدبر وراء كل هذا.”
شعرت بأن وعيي يتلاشى مع كل ركلة.
في النهاية، كانوا جميعًا ينتمون إلى نقابات متنافسة.
الحرارة كانت تسيطر على جسدي.
المنطقة الخارجية تحتوي على كل ما أحتاجه.
….وبينما بدأت أفقد الوعي، شعرت بوخز غريب على خدي. كان صدري مشدودًا، وشعرت بزوايا عيني تُسحب.
“أفضل أن أُصيب بظل القرمزي على هذا!”
“تحطم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيؤلم كثيرًا.
ما أيقظني من ذلك الشعور كان صوت تحطم قوي.
حينها رأت المشهد.
”….”
“أوهك…!”
التفت برأسي لأرى العديد من الحبوب متناثرة حول المنطقة التي كنت فيها.
كان أكثر من أبدى غضبه من هذه الأخبار هو قائد محطة“نقابة الكلب الأسود”، الذي بدأ بتوبيخ الحراس عند المخرج.
فتحت فمي، واقتربت برأسي من أقرب حبة، وابتلعتها.
تعالت صرخة من البعيد.
مر تيار دافئ خلال جسدي.
ثم،
“كرك… كرك…!”
∎| الخبرة + 1.3%
ضيّقت عينيها وتقدمت نحو النوافذ.
ظهرت إشعارات أمام رؤيتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عديمي الكفاءة! اللعنة! لو أن تلك الفتاة الصغيرة لم توقفني…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحطم…!”
___________________________
كلما فكرت أكثر، زادت حدة الموقف.
حاولت كيرا التفكير بحل للمشكلة.
ترجمة: TIFA
ابتلعت ريقها مرة أخرى، ثم جمعت شجاعتها وقالت:
“…..لا أهتم بتفسيراتكم! تقولون نفس الشيء منذ ساعات! لقد مللت من الانتظار هنا! هناك شيء خاطئ، وسنتحول جميعًا إلى مثلهم إذا بقينا هنا!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
