الصفحة [1]
الفصل 184: الصفحة [1]
أما القائد الثالث، فلم أكن أعرفه.
“ماذا…؟”
لا تزال هناك العديد من الأسئلة التي لم أعرف إجابتها.
استطعت أن أشعر بالشك في أصوات الجميع بينما كنت أتحدث. دلكت وجهي ببطء، ثم نظرت إلى قائد محطة نقابة “الكلب الأسود”. كانت عيناه الحمراوان تحدقان في وجهي ببرود بينما كان واقفًا بلا حراك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن يضرنا ذلك. ليس لدينا ما نخسره. يبدو أنه يعرف شيئًا.”
كان هناك شيء مزعج في نظرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أردت إنكاره، لكنه تحقق في النهاية.
لم أستطع التعبير عنه بالكلمات.
“لا بد أن لديها نقطة ضعف.”
ولكن، لسبب ما، شعرت بثقل في صدري.
… كنت أعلم أنني لم أعد أملك الكثير من الوقت.
“إنه لا يبدو قلقًا على الإطلاق.”
“هذا صحيح.”
… هل كانت هذه مجرد خدعة ؟ أم ربما كنت مخطئًا في تخميني؟
“بانغ—”
عند التفكير في الأمر، لم أكن واثقًا تمامًا من فرضيتي. كانت هناك أدلة هنا وهناك، وإذا كان هو بالفعل من يمتلك الصفحة المفقودة، فهناك احتمال أن الوحوش لن تهاجمه.
“هـا… هـا…”
“لماذا…؟”
كل شيء…
“لأن الشجرة هي التي تتحكم في الوحوش.”
“مرعب.”
أو على الأقل، هذا ما كنت أظنه.
“المشكلة ليست فيهم، بل فيك أنت.”
كان التوقيت مثاليًا للغاية.
“هـ…هاه.”
من “الظل القرمزي” إلى “الآكلين الصامتين” الذين تسللوا فجأة إلى المدينة. لم يكن هناك أي تفسير منطقي سوى أنه تم التخطيط لذلك مسبقًا.
“متى…؟”
كان هذا هو التفسير الوحيد الممكن الذي استطعت التفكير فيه… وإذا كان قائد محطة“الكلب الأسود” هو من يحمل الصفحة بالفعل، فهناك احتمال كبير أن الآكلين لن يهاجموه.
لكن الأمر لم يكن مهمًا.
ما زلت أشعر بتلك العيون الحمراء تحدق بي، فاستدرت نحو قائد المحطة بجانبي. على عكس “كارل”، كانت عيناه بيضاء، ولون بشرته أسود.
لم أكن قادرًا على التفكير بوضوح.
“اسمه لينون، صحيح…؟”
لا تزال هناك العديد من الأسئلة التي لم أعرف إجابتها.
مجرد الوقوف على بعد أقدام قليلة منه جعلني أشعر بضغط هائل.
عينان حمراوان كانتا تحدقان بي.
“ماذا تحاول أن تقول؟”
استدار قادة المحطات لينظروا إلى “كارل”، الذي ظل واقفًا بلا حراك، بتعبير يصعب قراءته.
وصلني صوته العميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بد أن هناك قواعد يجب أن تتبعها.”
عضضت شفتي قليلًا، ثم رفعت يديّ بإشارة استسلام.
إذًا…
“قبل أن تقول أي شيء، أنا أستسلم. يمكنك أن تفعل بي ما تشاء، ولكن…”
”…..”
استدرت لألتقي بتلك العيون الحمراء الدامية مجددًا.
مع كل ضربة، اهتزت الأرض.
شعرت مرة أخرى بثقل في صدري عند رؤيتها.
لم أكن قادرًا على التفكير بوضوح.
“لماذا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يفترض بي أن أفعل—”
”… قبل أن تأخذني، لن تمانع في اختبار صحة كلماتي، أليس كذلك؟ لن يكلفك ذلك شيئًا على أي حال.”
دغدغة غريبة عند وجنتيّ وكاحليّ.
”…..”
حقيقة أن كل المعلومات عن الشجرة كانت مفقودة.
ظل “لينون” صامتًا، بينما بقيت عيناه البيضاء مثبتة عليّ.
كانت تلك هي نقطة ضعفها.
كان من الصعب عليّ فهم ما كان يفكر فيه.
استدرت لألتقي بتلك العيون الحمراء الدامية مجددًا.
ثم استدار لينظر نحو قادة المحطات الآخرين.
شعرت مرة أخرى بثقل في صدري عند رؤيتها.
كانوا ثلاثة.
تناثرت الأوراق الحمراء الدامية في الأفق، تغطي المدينة التي كانت تحتها.
… استطعت التعرف على اثنين منهم.
كل شيء…
بشعرها الأحمر الطويل الذي يصل إلى كتفيها، وشامة تحت ذقنها، وعينين بلون اللهب الذي يطابق شعرها، كانت تقف “أليسا كارلين”، قائدة محطة نقابة “عنقاء اللهب”.
“منذ متى… كانت الشجرة تسيطر علي؟”
وبجانبها، وقف رجل أطول منها بجسم نحيل، رأسه كان أصلع جزئيًا، وعيناه ضيقتان وكأنهما شقوق.
“اسمه لينون، صحيح…؟”
كان “جاك ويتلوك”، قائد محطة نقابة “الغراب الأسود”.
… ما كان يهمني هو محتوى محادثتهم.
هما الاثنان الوحيدان اللذان استطعت التعرف عليهما بسبب الذكريات التي استخرجتها.
… استطعت التعرف على اثنين منهم.
أما القائد الثالث، فلم أكن أعرفه.
وصل إلى مسامعي ذلك الصوت المألوف مجددًا.
لكن الأمر لم يكن مهمًا.
في كل مرة أحاول معرفة شيء، كانت تغير الوهم لجعل الأمر أصعب.
… ما كان يهمني هو محتوى محادثتهم.
تناثرت الأوراق الحمراء الدامية في الأفق، تغطي المدينة التي كانت تحتها.
“هل ينبغي أن نستمع له؟”
كان “جاك ويتلوك”، قائد محطة نقابة “الغراب الأسود”.
“لن يضرنا ذلك. ليس لدينا ما نخسره. يبدو أنه يعرف شيئًا.”
لم يكن من الصعب تخمين تلك النقطة.
لم يكلفوا أنفسهم عناء خفض أصواتهم أثناء الحديث.
شعرت بالغثيان مع تردد صوته، بينما كانت الجذور تتسلل إلى وجنتيّ، ببطء تسحب عينيّ وأذنيّ للخلف.
“قد لا يعجب هذا كارل.”
كان هذا هو التفسير الوحيد الممكن الذي استطعت التفكير فيه… وإذا كان قائد محطة“الكلب الأسود” هو من يحمل الصفحة بالفعل، فهناك احتمال كبير أن الآكلين لن يهاجموه.
“لماذا لا يعجبه؟ هذا لا يعني له شيئًا. عندما ينتهي الأمر، سيأخذ المتدرب معه فحسب.”
“هاه… هاه…”
“هذا صحيح.”
“هذا…”
“ما رأيك، كارل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…!”
استدار قادة المحطات لينظروا إلى “كارل”، الذي ظل واقفًا بلا حراك، بتعبير يصعب قراءته.
… كان الأمر غريبًا جدًا.
حدقت به من مكاني، محاولًا فهم ملامحه، لكن كلما نظرت إليه أكثر، رأيت أقل.
عينان حمراوان كانتا تحدقان بي.
… كان الأمر غريبًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استسلمت في النهاية، وأغلقت عينيّ.
لدرجة جعلت القشعريرة تسري في جسدي.
… تقريبًا مثالي.
وزاد من إحساسي ذلك أنه لم يكلف نفسه عناء الرد عليهم، بل ظل يحدق بي فحسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا أفعل؟ ماذا أفعل؟ ماذا أفعل…؟”
“كما توقعت… يجب أن تُزال.”
وأيضًا…
كان صوته باردًا ومنخفضًا، يحمل طبقات غريبة.
أو على الأقل، هذا ما كنت أظنه.
فجأة، التفت الجميع لينظروا إليه.
يد ضخمة شقت طريقها عبر الحطام، كاشفة عن شكل هزيل وطويل يذكرني بـ”الآكلين الصامتين”، لكنه كان أطول وأكثر بشاعة.
من الواضح أن الطريقة التي كان يتصرف بها قد صدمتهم.
“هيااااااااااااك—!”
“با… ثامب!”
كان الوهم مثاليًا.
قفز قلبي.
“ماذا تحاول أن تقول؟”
شعرت بإحساس غريب يعتصر صدري.
كانت الأيادي تخرج من لحاء الشجرة السوداء، بينما تعالت أصوات الأنين من داخلها.
أغلقت عينيّ للحظة.
“همم! هممم!”
”…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نفسًا عميقًا.
خفضت رأسي ونظرت إلى يدي.
حقيقة أن كل المعلومات عن الشجرة كانت مفقودة.
كانت ترتجف مجددًا.
لم يكن من الصعب تخمين تلك النقطة.
ليس من التوتر، بل بسبب إدراك معين.
“آه.”
إدراك جعلني أرتجف خوفًا.
“هممم…!”
“هوو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وزاد من إحساسي ذلك أنه لم يكلف نفسه عناء الرد عليهم، بل ظل يحدق بي فحسب.
أخذت نفسًا عميقًا.
شعرت بإحساس غريب يعتصر صدري.
“كارل، هل أنت بخير؟ ما الذي يجري…؟”
إنها مرعبة.
كان قادة المحطات الآخرون يحدقون بـ”كارل” بريبة.
“هذا صحيح.”
نظر إليهم بطرف عينيه لكنه لم يجب، بل استمر في التحديق بي.
“لقد كان محقاً .”
“لقد كان محقاً .”
لم يكلفوا أنفسهم عناء خفض أصواتهم أثناء الحديث.
بحسب سياق حديثه، كان يشير إلى الشجرة.
لكن الأمر لم يكن مهمًا.
”…..المشكلة ليست فيهم، بل فيك أنت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يفترض بي أن أفعل—”
“كارل؟”
فتحت عينيّ بصدمة.
“ماذا تعني…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ العرق يتساقط على جانب وجهي.
التزمت الصمت بينما كنت أحدق في عينيه الحمراوين.
استدرت لألتقي بتلك العيون الحمراء الدامية مجددًا.
“ســكــووش… ســكــووش…”
شعرت مرة أخرى بثقل في صدري عند رؤيتها.
بدأت الجذور المألوفة تخرج من تحت الأرض، متشابكة حول قدميّ، زاحفة إلى جسدي، حتى وصلت إلى عينيّ وفمي، وبدأت تشدهما بعيدًا.
من “الظل القرمزي” إلى “الآكلين الصامتين” الذين تسللوا فجأة إلى المدينة. لم يكن هناك أي تفسير منطقي سوى أنه تم التخطيط لذلك مسبقًا.
”…..”
لا تزال هناك العديد من الأسئلة التي لم أعرف إجابتها.
ومض بصري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واختفى الهواء من رئتي.
… وتحول العالم إلى صمت مطبق.
أطلق صرخة مدوية، مما جعل الحاجز الدفاعي المحيط بنا يهتز بعنف.
لم أسمع شيئًا.
وصل إلى مسامعي ذلك الصوت المألوف مجددًا.
ولا حتى همسة الريح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحسب سياق حديثه، كان يشير إلى الشجرة.
“با… ثامب! با… ثامب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … بدأت أفقد إحساسي بالمنطق.
كان الصوت الوحيد الذي استطعت سماعه هو نبض قلبي الخافت، الذي كان يضعف مع كل ثانية.
“لماذا…؟”
“همم! هممم!”
ازداد الثقل على صدري.
“آه…!”
من “الظل القرمزي” إلى “الآكلين الصامتين” الذين تسللوا فجأة إلى المدينة. لم يكن هناك أي تفسير منطقي سوى أنه تم التخطيط لذلك مسبقًا.
تمزق الصمت بأصوات أنين بعيدة.
كان قادة المحطات بطبيعة الحال في حالة صدمة مما يحدث.
فتحت عينيّ بصدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ســكــووش… ســكــووش…”
“هـ…هاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحسب سياق حديثه، كان يشير إلى الشجرة.
انقبض صدري عند المشهد الذي ظهر أمامي.
حاولت الكلام، لكن لم تخرج أي كلمات.
واختفى الهواء من رئتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا ثلاثة.
”… إذن، هذا هو الأمر.”
… استطعت التعرف على اثنين منهم.
تناثرت الأوراق الحمراء الدامية في الأفق، تغطي المدينة التي كانت تحتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف “كارل” في الجهة المقابلة، محدقًا بي بعينين حمراوين تتناغمان مع الخلفية القرمزية للعالم.
“هممم…! هممم!”
“من البداية…”
كانت الأيادي تخرج من لحاء الشجرة السوداء، بينما تعالت أصوات الأنين من داخلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن، في الوقت نفسه، كانت الأدلة مخفية أمام أعيننا طوال الوقت.
“ســكــووش… ســكــووش…”
ارتعشت تحت نظرته.
وصل إلى مسامعي ذلك الصوت المألوف مجددًا.
إدراك جعلني أرتجف خوفًا.
شعرت بالغثيان مع تردد صوته، بينما كانت الجذور تتسلل إلى وجنتيّ، ببطء تسحب عينيّ وأذنيّ للخلف.
بدأت الجذور المألوفة تخرج من تحت الأرض، متشابكة حول قدميّ، زاحفة إلى جسدي، حتى وصلت إلى عينيّ وفمي، وبدأت تشدهما بعيدًا.
”…..”
كانت الأيادي تخرج من لحاء الشجرة السوداء، بينما تعالت أصوات الأنين من داخلها.
كنت عاجزًا.
كل شيء…
مجمدًا داخل الشجرة، بينما خدر قلبي.
”… أحتاج إليها.”
“هممم…!”
الفصل 184: الصفحة [1]
حاولت الكلام، لكن لم تخرج أي كلمات.
“هـ-هاه.”
حاولت المقاومة، لكن جسدي لم يتحرك.
كان الصوت الوحيد الذي استطعت سماعه هو نبض قلبي الخافت، الذي كان يضعف مع كل ثانية.
“ســكــووش… ســكــووش…”
يد ضخمة شقت طريقها عبر الحطام، كاشفة عن شكل هزيل وطويل يذكرني بـ”الآكلين الصامتين”، لكنه كان أطول وأكثر بشاعة.
استسلمت في النهاية، وأغلقت عينيّ.
… تقريبًا مثالي.
”…..”
لم أستطع التعبير عنه بالكلمات.
أصبح كل شيء صامتًا.
لدرجة جعلت القشعريرة تسري في جسدي.
كنت وحدي… مع أفكاري.
… استطعت التعرف على اثنين منهم.
“متى…؟”
… كنت أعلم أنني لم أعد أملك الكثير من الوقت.
كان عقلي فارغًا.
قبل أن أدرك الأمر، اختفى الظلام من حولي.
“منذ متى… كانت الشجرة تسيطر علي؟”
لكن لم يكن لدي وقت للتركيز عليه.
“هـ…هاه.”
“إنه لا يبدو قلقًا على الإطلاق.”
ازداد الثقل على صدري.
ثم استدار لينظر نحو قادة المحطات الآخرين.
… لقد فكرت في هذا الاحتمال.
“ثَمب! ثَمب!”
أردت إنكاره، لكنه تحقق في النهاية.
ترجمة: TIFA
كل شيء…
ومض بصري.
“من البداية…”
كان الصوت الوحيد الذي استطعت سماعه هو نبض قلبي الخافت، الذي كان يضعف مع كل ثانية.
كان مجرد وهم.
إنها مرعبة.
“هـا… هـا…”
كان مجرد وهم.
وكأن صخرة ثقيلة استقرت فوق صدري، بدأت أواجه صعوبة في التنفس.
فتحت فمي أخيرًا، بعد أن بدأت أستعيد هدوئي قليلًا.
“كانت الأدلة موجودة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عقلي فارغًا.
توقيت ظهور “الظل القرمزي”، والوحوش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن، لسبب ما، شعرت بثقل في صدري.
حقيقة أن كل المعلومات عن الشجرة كانت مفقودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل استهدفتني الشجرة لأنني كنت الوحيد الذي يبحث عن أدلة حولها، أم أن هناك سببًا آخر؟
… والجذور الغريبة التي استمرت في الظهور هنا وهناك.
التزمت الصمت بينما كنت أحدق في عينيه الحمراوين.
الشجرة…
العالم من حولي أصبح بدرجة اللون الأحمر المألوفة.
لقد كانت قد استولت علي بالفعل، وكانت ببساطة تتركني، وتترك كل من امتصتهم، يعيشون بهدوء داخل الوهم الذي صنعته حتى تتمكن من امتصاص قوة الحياة منّا جميعًا.
لم أكن قادرًا على التفكير بوضوح.
لم يكن أيٌّ منا على علم بذلك.
تناثرت الأوراق الحمراء الدامية في الأفق، تغطي المدينة التي كانت تحتها.
كان الوهم مثاليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “با… ثامب!”
… تقريبًا مثالي.
”…..”
ولكن، في الوقت نفسه، كانت الأدلة مخفية أمام أعيننا طوال الوقت.
أصبح كل شيء صامتًا.
كانت ذكرياتي عن الفترة التي سبقت امتصاصي من قبل الشجرة مفقودة، ولكن عندما فكرت في الأمر، تذكرت أنني شعرت بشيء غريب في اللحظة الأولى التي دخلت فيها إلى المحطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل استهدفتني الشجرة لأنني كنت الوحيد الذي يبحث عن أدلة حولها، أم أن هناك سببًا آخر؟
دغدغة غريبة عند وجنتيّ وكاحليّ.
“اسمه لينون، صحيح…؟”
“صحيح، لا بد أن هذا هو السبب.”
… تقريبًا مثالي.
… تلك كانت اللحظة التي تم فيها استبدال ذكرياتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نفسًا عميقًا.
إذًا…؟
جزئيًا بسبب تأثير الشجرة على عقلي، وجزئيًا بسبب الخوف الذي استحوذ عليّ.
الرؤية التي اختبرتها من خلال المهمة… كانت في الواقع المرة الثانية التي أراها. لكن، في المرة الأولى، لا بد أنني قد فشلت.
“كما توقعت… يجب أن تُزال.”
“هاه… هاه…”
وفي تلك اللحظة، أدركت.
شعرت بجسدي يبرد عند هذا الإدراك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استسلمت في النهاية، وأغلقت عينيّ.
“مرعب.”
مجرد الوقوف على بعد أقدام قليلة منه جعلني أشعر بضغط هائل.
هذه الشجرة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … بدأت أفقد إحساسي بالمنطق.
إنها مرعبة.
شعرت بجفاف في فمي.
“هـ-هاه.”
جزئيًا بسبب تأثير الشجرة على عقلي، وجزئيًا بسبب الخوف الذي استحوذ عليّ.
وماذا الآن…؟
… وتحول العالم إلى صمت مطبق.
ابتلعت ريقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عضضت شفتي قليلًا، ثم رفعت يديّ بإشارة استسلام.
مع مرور كل ثانية، شعرت بأن ذهني يصبح أكثر خدرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بد أن هناك قواعد يجب أن تتبعها.”
كانت الشجرة تلتهمني ببطء.
“لا، يجب أن أهدأ.”
… كنت أعلم أنني لم أعد أملك الكثير من الوقت.
أغلقت عينيّ للحظة.
ومع ذلك، كان الشعور بالعجز الذي اجتاحني يزداد أكثر فأكثر.
حقيقة أن كل المعلومات عن الشجرة كانت مفقودة.
لا تزال هناك العديد من الأسئلة التي لم أعرف إجابتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…!”
هل استهدفتني الشجرة لأنني كنت الوحيد الذي يبحث عن أدلة حولها، أم أن هناك سببًا آخر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا ثلاثة.
تذكرت كلمات “كارل”.
حاولت الكلام، لكن لم تخرج أي كلمات.
“لقد كان محقاً .”
توقيت ظهور “الظل القرمزي”، والوحوش.
“المشكلة ليست فيهم، بل فيك أنت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه الشجرة…
شعرت بجفاف في فمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أردت إنكاره، لكنه تحقق في النهاية.
“ما الذي يفترض بي أن أفعل—”
… كنت أعلم أنني لم أعد أملك الكثير من الوقت.
توقفت أفكاري فجأة.
… هل كانت هذه مجرد خدعة ؟ أم ربما كنت مخطئًا في تخميني؟
قبل أن أدرك الأمر، اختفى الظلام من حولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واختفى الهواء من رئتي.
العالم من حولي أصبح بدرجة اللون الأحمر المألوفة.
أما القائد الثالث، فلم أكن أعرفه.
”…..”
فتحت عينيّ بصدمة.
وقف “كارل” في الجهة المقابلة، محدقًا بي بعينين حمراوين تتناغمان مع الخلفية القرمزية للعالم.
كان الوهم مثاليًا.
ارتعشت تحت نظرته.
“هممم…!”
وكأنه كان يعلم أنني أدركت الحقيقة.
لم يكن أيٌّ منا على علم بذلك.
“هاه… هاه…”
لكن، حتى مع إدراكي لذلك، كان من الصعب تهدئة نفسي.
وتسارع تنفسي.
إنها مرعبة.
بدأ العرق يتساقط على جانب وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عضضت شفتي قليلًا، ثم رفعت يديّ بإشارة استسلام.
“هذا…”
ثم استدار لينظر نحو قادة المحطات الآخرين.
ثم…
جزئيًا بسبب تأثير الشجرة على عقلي، وجزئيًا بسبب الخوف الذي استحوذ عليّ.
“بانغ—”
ليس من التوتر، بل بسبب إدراك معين.
“هيااااااااااك—!”
حاولت الكلام، لكن لم تخرج أي كلمات.
انفجر الجدار البعيد، وتردد صدى صرخة عالية في أرجاء المحطة.
… كان الأمر غريبًا جدًا.
يد ضخمة شقت طريقها عبر الحطام، كاشفة عن شكل هزيل وطويل يذكرني بـ”الآكلين الصامتين”، لكنه كان أطول وأكثر بشاعة.
أطلق صرخة مدوية، مما جعل الحاجز الدفاعي المحيط بنا يهتز بعنف.
كان جلده يبدو وكأنه ينسحب من على وجهه، وابتسامته كانت أكثر سماكة.
“لقد كان محقاً .”
“رررررررررررررررج!”
”…..”
بدأ العالم يهتز حينها.
لم يكلفوا أنفسهم عناء خفض أصواتهم أثناء الحديث.
“ثَمب!”
“ســكــووش… ســكــووش…”
عندما ضغط الكائن قدمه على الأرض، مسحت عيناه الكبيرتان المكان قبل أن تركز علينا.
“هممم…! هممم!”
“هيااااااااااااك—!”
توقفت أفكاري فجأة.
أطلق صرخة مدوية، مما جعل الحاجز الدفاعي المحيط بنا يهتز بعنف.
“آه.”
“أوخ…!”
استدار قادة المحطات لينظروا إلى “كارل”، الذي ظل واقفًا بلا حراك، بتعبير يصعب قراءته.
“ما هذا بحق الجحيم!؟”
فتحت عينيّ بصدمة.
كان قادة المحطات بطبيعة الحال في حالة صدمة مما يحدث.
تذكرت كلمات “كارل”.
أما أنا، فشعرت بالخدر.
“لا، يجب أن أهدأ.”
لم أكن قادرًا على التفكير بوضوح.
شعرت مرة أخرى بثقل في صدري عند رؤيتها.
“ماذا أفعل…؟”
“لا، يجب أن أهدأ.”
… بدأت أفقد إحساسي بالمنطق.
كانت تلك هي نقطة ضعفها.
“لا، يجب أن أهدأ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واختفى الهواء من رئتي.
لكن، حتى مع إدراكي لذلك، كان من الصعب تهدئة نفسي.
استدرت لألتقي بتلك العيون الحمراء الدامية مجددًا.
جزئيًا بسبب تأثير الشجرة على عقلي، وجزئيًا بسبب الخوف الذي استحوذ عليّ.
“ســكــووش… ســكــووش…”
“ثَمب! ثَمب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح…”
تردد صدى ضربات ثقيلة.
وكأنه كان يعلم أنني أدركت الحقيقة.
مع كل ضربة، اهتزت الأرض.
شعرت مرة أخرى بثقل في صدري عند رؤيتها.
كان يقترب أكثر فأكثر.
لكن، حتى مع إدراكي لذلك، كان من الصعب تهدئة نفسي.
لكن لم يكن لدي وقت للتركيز عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفضت رأسي ونظرت إلى يدي.
ذهني كان مشوشًا بسبب الوضع.
_______________________
“ماذا أفعل؟ ماذا أفعل؟ ماذا أفعل…؟”
لكن الأمر لم يكن مهمًا.
توقفت فجأة، ورفعت رأسي.
عينان حمراوان كانتا تحدقان بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ســكــووش… ســكــووش…”
“آه.”
ليس من التوتر، بل بسبب إدراك معين.
وفي تلك اللحظة، أدركت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يفترض بي أن أفعل—”
“صحيح…”
كانت ذكرياتي عن الفترة التي سبقت امتصاصي من قبل الشجرة مفقودة، ولكن عندما فكرت في الأمر، تذكرت أنني شعرت بشيء غريب في اللحظة الأولى التي دخلت فيها إلى المحطة.
طوال الوقت، كانت الشجرة تخفي المعلومات عن نفسها.
”…..”
في كل مرة أحاول معرفة شيء، كانت تغير الوهم لجعل الأمر أصعب.
كان هذا هو التفسير الوحيد الممكن الذي استطعت التفكير فيه… وإذا كان قائد محطة“الكلب الأسود” هو من يحمل الصفحة بالفعل، فهناك احتمال كبير أن الآكلين لن يهاجموه.
كان الأمر كما لو أنها كانت تحاول شراء الوقت حتى تتمكن من “هضمي” بالكامل.
… لقد فكرت في هذا الاحتمال.
إذًا…
ومض بصري.
“لا بد أن هناك قواعد يجب أن تتبعها.”
لم يكن أيٌّ منا على علم بذلك.
وأيضًا…
فجأة، التفت الجميع لينظروا إليه.
“لا بد أن لديها نقطة ضعف.”
“هاه… هاه…”
نظرت مباشرة باتجاه “كارل”.
”…..”
لم يكن من الصعب تخمين تلك النقطة.
… كان الأمر غريبًا جدًا.
“الصفحة…”
إدراك جعلني أرتجف خوفًا.
فتحت فمي أخيرًا، بعد أن بدأت أستعيد هدوئي قليلًا.
ليس من التوتر، بل بسبب إدراك معين.
”… أحتاج إليها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن، في الوقت نفسه، كانت الأدلة مخفية أمام أعيننا طوال الوقت.
كانت تلك هي نقطة ضعفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل استهدفتني الشجرة لأنني كنت الوحيد الذي يبحث عن أدلة حولها، أم أن هناك سببًا آخر؟
كانت تلك هي نقطة ضعفها.
… كنت أعلم أنني لم أعد أملك الكثير من الوقت.
_______________________
أما أنا، فشعرت بالخدر.
انقبض صدري عند المشهد الذي ظهر أمامي.
ترجمة: TIFA
كانت ذكرياتي عن الفترة التي سبقت امتصاصي من قبل الشجرة مفقودة، ولكن عندما فكرت في الأمر، تذكرت أنني شعرت بشيء غريب في اللحظة الأولى التي دخلت فيها إلى المحطة.
لم أكن قادرًا على التفكير بوضوح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
