إكمال البحث [1]
الفصل 192: إكمال البحث [1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تركز انتباهها على شخص معين في الغرفة.
في غرفة معينة داخل محطة الإمداد.
“اليد القرمزية.”
جلس عدة أشخاص حول طاولة بيضاوية كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نظرتها وحدها مرعبة بما يكفي.
ساد توتر ثقيل في الغرفة بينما توجهت أنظار الجميع نحو ديليلا، التي كانت جالسة بصمت في مقعدها، تمرر نظراتها ببطء على كل فرد في الغرفة.
جلس عدة أشخاص حول طاولة بيضاوية كبيرة.
كلما توقفت نظراتها على شخص ما، كان ذلك الشخص يرتجف قليلاً.
في غرفة معينة داخل محطة الإمداد.
كانت نظرتها وحدها مرعبة بما يكفي.
“أفهم.”
“هل نبدأ؟”
“ولا إجابة بعد؟”
كان يقف خلفها باتريك، بابتسامة خفيفة على وجهه.
“ولا إجابة بعد؟”
“…..”
“…..”
لم تجب ديليلا.
“أفهم.”
كانت تركز انتباهها على شخص معين في الغرفة.
“آه، بشأن ذلك…”
“هل صحيح أنك لا تتذكر شيئًا؟”
‘تم محو الذكريات، وهناك شخص في غيبوبة بحالة دماغية شبه معدومة. الزمن المنقضي منذ وقوع الحادثة عدة دقائق فقط.’
“…..أعتذر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت بحاجة إلى مزيد من التدريب للوصول إلى مستواه.
خفض لينون رأسه معتذرًا. لم يكن هو نفسه يفهم ما حدث.
استمعت ديليلا للوصف بتمعن، وعقدت حاجبيها.
تم محو ذكرياته، وكل ما يتذكره هو استيقاظه في منتصف الشارع مع آخرين حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما الورقة، فكانت حمراء كالدم وحوافها مسننة، تشبه تمامًا الورقة التي وجدوها متناثرة حول المحطة.
كان يعلم أنه وقع ضحية تعويذة عقلية ما، لكنه لم يعرف ماهيتها أو متى تعرض لها.
كان يقف خلفها باتريك، بابتسامة خفيفة على وجهه.
“هل الأمر نفسه ينطبق على الجميع؟”
“إنه نبات آكل للحوم يطلق ضبابًا من جسده.”
سألت ديليلا الآخرين في الغرفة، فأومأوا برؤوسهم بصمت.
أخذت نفسًا عميقًا، ثم مسحت العرق الذي تراكم على جبهتي.
“أفهم.”
“لكن هذا لا يعني أنه لم يتم هزيمته من قبل. انظري هنا.”
ضغطت ديليلا شفتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.”
ثم نظرت حولها، فوقعت عيناها على مقعد فارغ.
كلما كانت الذكرى باهتة، كانت الصورة باهتة.
التفتت لتنظر إلى باتريك الذي كان يقف خلفها.
“…..هممم.”
“ماذا عنه؟ لماذا لم يحضر؟”
تنهدت بعمق قبل أن تلتفت إلى باتريك، الذي بدأ في شرح تفاصيل الوحش الثاني.
“آه، بشأن ذلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يحتوي على أي تفاصيل واضحة.
خفض باتريك رأسه وهمس بشيء في أذنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتغير تعبير ديليلا، وسرعان ما أغمضت عينيها.
لم يتغير تعبير ديليلا، وسرعان ما أغمضت عينيها.
“الشيء الوحيد الذي وجدناه هو هذا.”
‘تم محو الذكريات، وهناك شخص في غيبوبة بحالة دماغية شبه معدومة. الزمن المنقضي منذ وقوع الحادثة عدة دقائق فقط.’
“هذا أصعب مما توقعت.”
كان الوضع غريبًا.
لقد عرفت هذا الشعور جيدًا.
ليس هذا فحسب، بل عندما نظرت حولها إلى قوة الأفراد الموجودين في الغرفة، ازدادت غرابته.
وجهت نظراتها إلى قادة المحطة.
“هل عثرتم على أي أدلة حول ما حدث؟”
“هم؟”
“لا.”
استمعت ديليلا للوصف بتمعن، وعقدت حاجبيها.
هز باتريك رأسه.
الفصل 192: إكمال البحث [1]
“الشيء الوحيد الذي وجدناه هو هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف لم يلاحظ أحد وجود هذا النبات…؟”
مدّ راحة يده ليكشف عن ورقة شجر حمراء كالدم.
“ورقة بلون الدم. هل طلبت من أحد البحث عن أي معلومات حول وحش محتمل مرتبط بها؟ إذا قمنا بتصفية البيانات، فلن يكون من الصعب العثور على الإجابة.”
“…..لم يكن هناك الكثير منها متناثرة، لكن لا ينبغي أن تكون هناك أي أشجار في هذه المنطقة تنتج أوراقًا بهذا اللون. لقد كلفت فريق المراقبة بتحليل الورقة بعناية بحثًا عن أي أدلة.”
مثل العجلة الحمراء ، امتلك هذا الوحش ورقة حمراء مميزة، تشبه تلك التي في يدها. وكانت آثاره مشابهة أيضًا، إذ يقوم بغسل أدمغة كل من يقع ضمن نطاق تأثيره.
“…..”
“لكن هذا لا يعني أنه لم يتم هزيمته من قبل. انظري هنا.”
جلست ديليلا بصمت، تحدق في الورقة.
استمعت ديليلا للوصف بتمعن، وعقدت حاجبيها.
قد لا تكون دليلًا كبيرًا، لكنها بالتأكيد شيء مهم.
“وأخيرًا، شجرة إيبونثورن.”
كان هذا كافيًا لمنحها فكرة عن نوع “الوحش”، إذا كان مسؤولًا عن ذلك، الذي يجب أن تبحث عنه.
بما أنهم كانوا مسؤولين عن المتدربين، فقد كانت المسؤولية تقع على عاتقهم. وهذا كان سببًا كافيًا للمطالبة بتعويض، وتقديمه إلى المتدربين.
“ورقة بلون الدم. هل طلبت من أحد البحث عن أي معلومات حول وحش محتمل مرتبط بها؟ إذا قمنا بتصفية البيانات، فلن يكون من الصعب العثور على الإجابة.”
‘تم محو الذكريات، وهناك شخص في غيبوبة بحالة دماغية شبه معدومة. الزمن المنقضي منذ وقوع الحادثة عدة دقائق فقط.’
“لقد بدأنا بذلك بالفعل.”
لقد عرفت هذا الشعور جيدًا.
“ولا إجابة بعد؟”
كان تعبير وجهها كافيًا لقول كل شيء.
“تلقيتُ عدة إجابات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن على عكس العجلة الحمراء ، كان هذا الوحش يعيش تحت الأرض، والسبب وراء تسميته بـ”اليد القرمزية” هو أنه كان عبارة عن راحة يد حمراء ضخمة مفتوحة.
“هم؟”
“لم أدرك وجوده إلا في النهاية. لاحظت ذلك فقط عندما بدأت أفقد ذاتي. أصبحت أكثر تقلبًا، خَفَتَت مشاعري، وبدأت أتحول… أتحول إلى شخص مختلف تمامًا. عندها فقط، علمت أن هناك خطبًا ما، وكافحت للخروج من هذا العالم. وعندما استيقظت مجددًا، كان كل من حولي قد نسي كل شيء. أما أنا… لم أنسَ. والجزء الأكثر جنونًا؟ لم يمر سوى بضع دقائق في العالم الحقيقي.”
“…..أنا فقط أقوم بفرزها لاختيار الأكثر احتمالًا لهذا الوضع. لقد قمت بتضييق الاحتمالات إلى ثلاثة وحوش محتملة.”
لم تجب ديليلا.
وضع باتريك بعناية ثلاث أوراق على الطاولة.
جلس عدة أشخاص حول طاولة بيضاوية كبيرة.
“الوحش الأول، العجلة الحمراء .”
“أفهم.”
نظرت ديليلا إلى الصورة الظاهرة على الورقة.
كان الكيس منتفخًا وعروقه بارزة، ينبض بتوهج مَرَضيّ بإيقاع ثابت.
كانت تصوّر كيسًا ضخمًا مشوّهًا بلون أحمر، يتوسطه ورقة في الأعلى.
مدّ راحة يده ليكشف عن ورقة شجر حمراء كالدم.
كان الكيس منتفخًا وعروقه بارزة، ينبض بتوهج مَرَضيّ بإيقاع ثابت.
لقد عرفت هذا الشعور جيدًا.
أما الورقة، فكانت حمراء كالدم وحوافها مسننة، تشبه تمامًا الورقة التي وجدوها متناثرة حول المحطة.
تفحصت ديليلا الورقة بعناية، ولاحظت مدى تطابقها مع الورقة التي في يدها، حتى في أنماط العروق الدقيقة ولونها القرمزي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، لن تستطيع.”
“إنه نبات آكل للحوم يطلق ضبابًا من جسده.”
شرح باتريك، مشيرًا إلى الوصف المكتوب، ثم بدأ في القراءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر إشعار أمام عينيّ.
“يُحدث الضباب هلوسات شديدة لدى كل من يستنشقه، مما يشوه إدراكهم للواقع. وبمجرد وقوعهم في الفخ، يطلق النبات عدة مجسات طويلة ومتينة.
“ليس من السهل تعلم المشاعر. سيستغرق الأمر بعض الوقت.”
هذه المجسات مغطاة بأشواك دقيقة تتشبث بالضحايا، وتسحبهم تدريجيًا نحو فم النبات.
أو على الأقل، هذا ما كنت أعتقده.
ثم تقوم العجلة الحمراء بأبتلاعهم وهضمهم ببطء داخل جسدها النابض.”
“…..أعتذر.”
استمعت ديليلا للوصف بتمعن، وعقدت حاجبيها.
كان تعبير وجهها كافيًا لقول كل شيء.
كلما استمعت أكثر، زاد اعتقادها بأن هذا الكائن هو الجاني الأكثر احتمالًا.
ولكن… لكي يتمكن من السيطرة على المحطة بأكملها؟
لكن لا تزال هناك أمور عدة لا معنى لها.
أخذت نفسًا عميقًا، ثم مسحت العرق الذي تراكم على جبهتي.
“كيف لم يلاحظ أحد وجود هذا النبات…؟”
كانت هناك طريقة.
وجهت نظراتها إلى قادة المحطة.
خفض لينون رأسه معتذرًا. لم يكن هو نفسه يفهم ما حدث.
“بالنسبة لأشخاص يمتلكون قوتكم، كان من المفترض أن يكون اكتشاف شيء كهذا أمرًا سهلًا. في الواقع، السبب وراء اختياركم كقادة هو قوتكم. لحدوث أمر كهذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نهاية المطاف، لا يمكن أن تستمر الأمور على هذا النحو.
لم تكن ديليلا بحاجة إلى إنهاء جملتها.
“هل نبدأ؟”
كان تعبير وجهها كافيًا لقول كل شيء.
‘تم محو الذكريات، وهناك شخص في غيبوبة بحالة دماغية شبه معدومة. الزمن المنقضي منذ وقوع الحادثة عدة دقائق فقط.’
في الواقع، لم تكن غاضبة حقًا. كانت تدرك أن منظمة خارجية على الأرجح قد عبثت بهم، مما أدى إلى هذه الفوضى.
“آه، بشأن ذلك…”
لقد عرفت هذا الشعور جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت بحاجة إلى مزيد من التدريب للوصول إلى مستواه.
ولهذا السبب، كانت قاسية معهم بلا مبرر.
جلس عدة أشخاص حول طاولة بيضاوية كبيرة.
“سأتأكد من استغلال النقابات إلى أقصى حد ممكن.”
“بما أنك توافق—”
بما أنهم كانوا مسؤولين عن المتدربين، فقد كانت المسؤولية تقع على عاتقهم. وهذا كان سببًا كافيًا للمطالبة بتعويض، وتقديمه إلى المتدربين.
ولكن… لكي يتمكن من السيطرة على المحطة بأكملها؟
في نهاية المطاف، لا يمكن أن تستمر الأمور على هذا النحو.
____________________
كان عليها أن تجعلهم أقوياء، وبسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتغير تعبير ديليلا، وسرعان ما أغمضت عينيها.
تنهدت بعمق قبل أن تلتفت إلى باتريك، الذي بدأ في شرح تفاصيل الوحش الثاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت بحاجة إلى مزيد من التدريب للوصول إلى مستواه.
“اليد القرمزية.”
كان يقف خلفها باتريك، بابتسامة خفيفة على وجهه.
مثل العجلة الحمراء ، امتلك هذا الوحش ورقة حمراء مميزة، تشبه تلك التي في يدها. وكانت آثاره مشابهة أيضًا، إذ يقوم بغسل أدمغة كل من يقع ضمن نطاق تأثيره.
“هذا هو الكائن الذي لدينا أقل قدر من المعلومات عنه. إنه مخلوق مراوغ يعرف كيف يختبئ جيدًا، ويستهلك عقول أهدافه ببطء. السبب وراء قلة المعلومات المتوفرة عنه هو أن جميع من وقعوا تحت تأثيره إما ماتوا أو فقدوا ذاكرتهم بالكامل.”
لكن على عكس العجلة الحمراء ، كان هذا الوحش يعيش تحت الأرض، والسبب وراء تسميته بـ”اليد القرمزية” هو أنه كان عبارة عن راحة يد حمراء ضخمة مفتوحة.
“…..أنا فقط أقوم بفرزها لاختيار الأكثر احتمالًا لهذا الوضع. لقد قمت بتضييق الاحتمالات إلى ثلاثة وحوش محتملة.”
ولكن… لكي يتمكن من السيطرة على المحطة بأكملها؟
خفض باتريك رأسه وهمس بشيء في أذنها.
نظرت ديليلا إلى الأرض تحتهما.
مدّ راحة يده ليكشف عن ورقة شجر حمراء كالدم.
…إذا كان هذا هو الفاعل، فلا شك أنه سيكون بحجم لم ترَ له مثيلًا من قبل.
“متى ستعلّمني عن المشاعر…؟”
“وأخيرًا، شجرة إيبونثورن.”
“لم أدرك وجوده إلا في النهاية. لاحظت ذلك فقط عندما بدأت أفقد ذاتي. أصبحت أكثر تقلبًا، خَفَتَت مشاعري، وبدأت أتحول… أتحول إلى شخص مختلف تمامًا. عندها فقط، علمت أن هناك خطبًا ما، وكافحت للخروج من هذا العالم. وعندما استيقظت مجددًا، كان كل من حولي قد نسي كل شيء. أما أنا… لم أنسَ. والجزء الأكثر جنونًا؟ لم يمر سوى بضع دقائق في العالم الحقيقي.”
انتصبت أذنا ديليلا باهتمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تركز انتباهها على شخص معين في الغرفة.
“هذا هو الكائن الذي لدينا أقل قدر من المعلومات عنه. إنه مخلوق مراوغ يعرف كيف يختبئ جيدًا، ويستهلك عقول أهدافه ببطء. السبب وراء قلة المعلومات المتوفرة عنه هو أن جميع من وقعوا تحت تأثيره إما ماتوا أو فقدوا ذاكرتهم بالكامل.”
ليس هذا فحسب، بل إذا حاولت إنشاء شيء جديد تمامًا لم أره من قبل، فإن ذلك سيستهلك كميات كبيرة من المانا والتركيز.
عبست ديليلا ونظرت إلى باتريك.
“…..”
“لكن هذا لا يعني أنه لم يتم هزيمته من قبل. انظري هنا.”
لم تجب ديليلا.
أشار باتريك إلى الوثيقة التي أمام ديليلا.
“هذا أصعب مما توقعت.”
“هناك رواية شفهية عن واقعة سابقة تمكنت من العثور عليها في السجلات.”
“ماذا عنه؟ لماذا لم يحضر؟”
نظرت ديليلا إلى الأسفل، حتى وقع بصرها على المقطع الذي قصده.
أعادت ديليلا قراءة الكلمات مرارًا وتكرارًا.
كان هناك اقتباس واضح:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن على عكس العجلة الحمراء ، كان هذا الوحش يعيش تحت الأرض، والسبب وراء تسميته بـ”اليد القرمزية” هو أنه كان عبارة عن راحة يد حمراء ضخمة مفتوحة.
“لم أدرك وجوده إلا في النهاية. لاحظت ذلك فقط عندما بدأت أفقد ذاتي. أصبحت أكثر تقلبًا، خَفَتَت مشاعري، وبدأت أتحول… أتحول إلى شخص مختلف تمامًا. عندها فقط، علمت أن هناك خطبًا ما، وكافحت للخروج من هذا العالم. وعندما استيقظت مجددًا، كان كل من حولي قد نسي كل شيء.
أما أنا… لم أنسَ. والجزء الأكثر جنونًا؟ لم يمر سوى بضع دقائق في العالم الحقيقي.”
بما أنهم كانوا مسؤولين عن المتدربين، فقد كانت المسؤولية تقع على عاتقهم. وهذا كان سببًا كافيًا للمطالبة بتعويض، وتقديمه إلى المتدربين.
أعادت ديليلا قراءة الكلمات مرارًا وتكرارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم نظرت حولها، فوقعت عيناها على مقعد فارغ.
حدقت في الصورة التي تصوّر الورقة، ثم في الورقة الموضوعة على الطاولة، وبدت وكأنها تغوص في تفكير عميق.
لم تجب ديليلا.
فيما كان الجميع يراقبها، نقرت ديليلا بإصبعها على سطح الطاولة، قبل أن تدفع الورقة قليلًا إلى الأمام.
كلما نظرت إليه أكثر، ازداد سوءًا في نظري.
”….إنه هذا.”
مدّ راحة يده ليكشف عن ورقة شجر حمراء كالدم.
كانت متأكدة.
ليس هذا فحسب، بل عندما نظرت حولها إلى قوة الأفراد الموجودين في الغرفة، ازدادت غرابته.
“شجرة إيبونثورن.”
تنهدت بعمق قبل أن تلتفت إلى باتريك، الذي بدأ في شرح تفاصيل الوحش الثاني.
ولكن… لكي يتمكن من السيطرة على المحطة بأكملها؟
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعرف طريقة تجعل الأمر أسرع…؟”
أخذت نفسًا عميقًا، ثم مسحت العرق الذي تراكم على جبهتي.
“هذا أصعب مما توقعت.”
كلما توقفت نظراتها على شخص ما، كان ذلك الشخص يرتجف قليلاً.
كان هذا ما فكرتُ به وأنا أحدق في التمثال أمامي.
لكن هناك مشكلة واحدة فقط.
لم يكن يحتوي على أي تفاصيل واضحة.
استمعت ديليلا للوصف بتمعن، وعقدت حاجبيها.
من المفترض أن يكون تمثال ملاك، لكنه بدا وكأنه مجرد رجل عصا بأجنحة.
“هم؟”
“…..”
“بالنسبة لأشخاص يمتلكون قوتكم، كان من المفترض أن يكون اكتشاف شيء كهذا أمرًا سهلًا. في الواقع، السبب وراء اختياركم كقادة هو قوتكم. لحدوث أمر كهذا…”
كلما نظرت إليه أكثر، ازداد سوءًا في نظري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر إشعار أمام عينيّ.
إلى الحد الذي شعرت فيه فجأة برغبة في رميه بعيدًا.
كان رأسي لا يزال ينبض بالألم من محاولتي السابقة.
السبب الوحيد الذي منعني من فعل ذلك هو أن هذا التمثال بالذات كان البومة -العظيمة .
“هل صحيح أنك لا تتذكر شيئًا؟”
“…..عليك أن تتخيله بشكل صحيح. الأمر يتطلب تركيزًا كبيرًا.”
“هذا أصعب مما توقعت.”
“نعم، هذا واضح لي.”
وهذا كان يتعارض مع طموحاتي.
كان رأسي لا يزال ينبض بالألم من محاولتي السابقة.
“…..لن أستطيع تحملها؟”
كل شيء كان يعتمد، بدرجة كبيرة، على خيالي وإبداعي.
لكن لا تزال هناك أمور عدة لا معنى لها.
كنت قادرًا على إعادة تشكيل الأشياء التي رأيتها من قبل، لكن ذلك كان يعتمد على مدى وضوح ذاكرتي عنها.
كان هذا ما فكرتُ به وأنا أحدق في التمثال أمامي.
كلما كانت الذكرى باهتة، كانت الصورة باهتة.
***
ليس هذا فحسب، بل إذا حاولت إنشاء شيء جديد تمامًا لم أره من قبل، فإن ذلك سيستهلك كميات كبيرة من المانا والتركيز.
“سأتأكد من استغلال النقابات إلى أقصى حد ممكن.”
هذا كان حدي الحالي.
ساد توتر ثقيل في الغرفة بينما توجهت أنظار الجميع نحو ديليلا، التي كانت جالسة بصمت في مقعدها، تمرر نظراتها ببطء على كل فرد في الغرفة.
وإذا لم يكن هذا كافيًا، لم أكن قادرًا على تغيير الغرفة بأكملها كما يفعل البومة -العظيمة .
“الورقة الأولى.”
كنت بحاجة إلى مزيد من التدريب للوصول إلى مستواه.
كانت هناك طريقة.
“هوو.”
“سأتأكد من استغلال النقابات إلى أقصى حد ممكن.”
أخذت نفسًا عميقًا، ثم مسحت العرق الذي تراكم على جبهتي.
سألت ديليلا الآخرين في الغرفة، فأومأوا برؤوسهم بصمت.
“قد يستغرق هذا وقتًا طويلًا لتعلمه.”
لكن هناك مشكلة واحدة فقط.
لكن ذلك يعتمد إلى حد كبير على مقدار الوقت الذي أخطط لقضائه في تدريبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كانت الورقة الأولى ستعمل، فلن يكون هناك سبب لبقائه معي لفترة طويلة.
بما أن هذه المهارة كانت ضرورية، فقد قررت التركيز عليها بشكل كبير.
“لكن هذا لا يعني أنه لم يتم هزيمته من قبل. انظري هنا.”
“متى ستعلّمني عن المشاعر…؟”
قد يكون العكس صحيحًا تمامًا، لكن ذلك لم يكن مهمًا بالنسبة لي.
فجأة، تحدث البومة -العظيمة .
ولهذا السبب، كانت قاسية معهم بلا مبرر.
استدرت ناحيته عند سماعي صوته.
“وأخيرًا، شجرة إيبونثورن.”
“ليس من السهل تعلم المشاعر. سيستغرق الأمر بعض الوقت.”
“الوحش الأول، العجلة الحمراء .”
“هل تعرف طريقة تجعل الأمر أسرع…؟”
كلما توقفت نظراتها على شخص ما، كان ذلك الشخص يرتجف قليلاً.
“…..هممم.”
كلما توقفت نظراتها على شخص ما، كان ذلك الشخص يرتجف قليلاً.
كانت هناك طريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد بدأنا بذلك بالفعل.”
بالطبع، كانت هناك طريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد بدأنا بذلك بالفعل.”
“الورقة الأولى.”
“شجرة إيبونثورن.”
ما دمت أستخدمها، فلن أواجه أي مشكلة في حقن كل المشاعر المكبوتة داخل البومة -العظيمة .
“ورقة بلون الدم. هل طلبت من أحد البحث عن أي معلومات حول وحش محتمل مرتبط بها؟ إذا قمنا بتصفية البيانات، فلن يكون من الصعب العثور على الإجابة.”
في الواقع، قد يكون ذلك أمرًا جيدًا، لأنه إذا لم أفرغ كل مشاعري، فقد أجد نفسي في موقف خطير.
“لن تستطيع تحملها.”
لكن هناك مشكلة واحدة فقط.
كان هذا كافيًا لمنحها فكرة عن نوع “الوحش”، إذا كان مسؤولًا عن ذلك، الذي يجب أن تبحث عنه.
“لن تستطيع تحملها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن على عكس العجلة الحمراء ، كان هذا الوحش يعيش تحت الأرض، والسبب وراء تسميته بـ”اليد القرمزية” هو أنه كان عبارة عن راحة يد حمراء ضخمة مفتوحة.
“…..لن أستطيع تحملها؟”
“اليد القرمزية.”
“نعم، لن تستطيع.”
“الوحش الأول، العجلة الحمراء .”
لم أشك في أن مقاومة البومة -العظيمة الذهنية كانت عالية، لكن بالنسبة لشخص لا يعرف شيئًا عن المشاعر، أن يتم حقنه فجأة بمشاعر خام، شديدة… قد ينفجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نهاية المطاف، لا يمكن أن تستمر الأمور على هذا النحو.
أو على الأقل، هذا ما كنت أعتقده.
جلس عدة أشخاص حول طاولة بيضاوية كبيرة.
قد يكون العكس صحيحًا تمامًا، لكن ذلك لم يكن مهمًا بالنسبة لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نظرتها وحدها مرعبة بما يكفي.
كنت أرغب في أن تستمر علاقتنا لفترة طويلة.
تفحصت ديليلا الورقة بعناية، ولاحظت مدى تطابقها مع الورقة التي في يدها، حتى في أنماط العروق الدقيقة ولونها القرمزي.
إذا كانت الورقة الأولى ستعمل، فلن يكون هناك سبب لبقائه معي لفترة طويلة.
“…..عليك أن تتخيله بشكل صحيح. الأمر يتطلب تركيزًا كبيرًا.”
وهذا كان يتعارض مع طموحاتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم أنه وقع ضحية تعويذة عقلية ما، لكنه لم يعرف ماهيتها أو متى تعرض لها.
“قد يكون الأمر آمنًا لأن جسدك الحقيقي ليس هنا، لكنه لا يزال خطيرًا. أفضل ما يمكن فعله هو أن تتعلم المشاعر ببطء قبل أن أطبّق المهارة عليك.”
“لكن هذا لا يعني أنه لم يتم هزيمته من قبل. انظري هنا.”
“…..”
قد يكون العكس صحيحًا تمامًا، لكن ذلك لم يكن مهمًا بالنسبة لي.
لم يرد البومة -العظيمة ، لكنه لم يبدو معترضًا على ما قلته.
كلما نظرت إليه أكثر، ازداد سوءًا في نظري.
تنفست الصعداء إذن.
كان رأسي لا يزال ينبض بالألم من محاولتي السابقة.
“بما أنك توافق—”
“شجرة إيبونثورن.”
توقفت فجأة في منتصف جملتي.
“هل صحيح أنك لا تتذكر شيئًا؟”
وذلك لأن…
نظرت ديليلا إلى الصورة الظاهرة على الورقة.
[شجرة إيبونثورن: لقد تمكنت من تجاوز الحدث]
“إنه نبات آكل للحوم يطلق ضبابًا من جسده.”
ظهر إشعار أمام عينيّ.
“آه، بشأن ذلك…”
“هل الأمر نفسه ينطبق على الجميع؟”
____________________
لكن لا تزال هناك أمور عدة لا معنى لها.
ترجمة: TIFA
“…..لم يكن هناك الكثير منها متناثرة، لكن لا ينبغي أن تكون هناك أي أشجار في هذه المنطقة تنتج أوراقًا بهذا اللون. لقد كلفت فريق المراقبة بتحليل الورقة بعناية بحثًا عن أي أدلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف لم يلاحظ أحد وجود هذا النبات…؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
