إكمال البحث [3]
الفصل 194: إكمال البحث [3]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تجد صعوبة في فهم ما يجري.
“….”
حاولت سؤال الأشخاص الذين جاؤوا لإنقاذها، لكن كل ما قالوه كان: “سنخبرك بعد انتهاء التحقيق.”
أويف حدقت بفراغ في السقف الأبيض لغرفتها.
وضعت يدها على رأسها، متأوهة وهي تضغط على أسنانها.
كان عقلها لا يزال في حالة فوضى، ولم تستطع التفكير على الإطلاق.
‘هل يمكن أنه هزم تلك الشجرة… أياً كانت؟’
الشيء الوحيد الذي تذكرته هو استيقاظها في وسط الشارع مع أشخاص آخرين.
“يمكنني رؤية ذلك.”
كانوا أيضاً في حالة ذهول وارتباك بشأن الموقف.
على الفور، جلست وهي تمسك برأسها.
حاولت سؤال الأشخاص الذين جاؤوا لإنقاذها، لكن كل ما قالوه كان: “سنخبرك بعد انتهاء التحقيق.”
لماذا شعرت فجأة برغبة في صفعه؟
“…. ماذا يعني ذلك حتى؟”
***
كانت أويف مستاءة.
***
ليس منهم فقط، بل من نفسها أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طنين!”
من الواضح أن شيئًا ما قد حدث، وبما أنها لم تستطع تذكر أي شيء، فهذا يعني أنها كانت قريبة جدًا من الموت.
على الفور، جلست وهي تمسك برأسها.
كل ذلك دون أن تتمكن من فعل شيء.
الذكريات التي كانت قد نسيتها تمامًا عادت إلى ذهنها.
ذلك الشعور…. قبضت أويف يدها.
أصبحت جادًا حينها وناديت،
لقد كرهت ذلك الشعور.
“أوه، جيد، إذن…”
“هااا.”
حتى أنا فوجئت قليلًا ونظرت حولي.
أغلقت أويف عينيها وانغمست في أفكارها العميقة.
‘أيمكنك؟’
“دوم~ دام!”
“أوخ…!”
تمتمت لنفسها بصوت منخفض أثناء ذلك.
كان من الغريب كيف تمكنا من إجراء محادثة دون أن ينطق بكلمة واحدة.
كانت عادة تفعلها كلما أرادت التفكير بعمق.
فجأة، ارتسمت ابتسامة على زاوية شفتي، فتغيرت ملامح ليون.
وفي الوقت نفسه، استذكرت وجهًا معينًا، فعبست بانزعاج.
كما توقعت.
لسبب ما، كلما غنت، تذكرت ذلك الوقت في المكتبة عندما انتقد شخص ما غنائها.
كانت أويف مستاءة.
لم تستطع تجاوز ذلك بعد.
مرة أخرى، لم يقل شيئًا، لكنني تمكنت من قراءة تعبيره بسهولة.
‘وكأن غنائي بهذا السوء…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي حدث بحق الجحيم…؟”
رفعت يدها لتغطية الضوء المنبعث من فوقها، ثم فتحت عينيها لتنظر إلى كف يدها المفتوح أمامها.
‘ظل قرمزي، شجرة إيبونثورن، جوليان، ليون…’
“وماذا الآن…؟”
حتى أنا فوجئت قليلًا ونظرت حولي.
لم يُطلب منها سوى البقاء في الغرفة في الوقت الحالي.
كان الأمر سيأخذ وقتًا طويلًا لشرحه.
لم يكن لديها أي تعليمات واضحة.
رغم ذلك، تابعت محاولتي للعبور.
شعرت أويف برغبة في التدريب، لكنها كانت تعلم أن الخروج ربما لن يكون خيارًا حكيمًا.
“هل تريدها أم لا؟”
في النهاية، لم تستطع فعل شيء سوى التحديق في يدها.
أو على الأقل…
‘أنا واثق أن “البومة -العظيمة ” تأكد من خلو المكان قبل استخدام المهارة.’
كان ذلك حتى حدث الأمر.
حك ليون جانب وجهه، ويبدو أنه أدرك أخيرًا أنه لم يتحدث ولو بكلمة طوال الوقت.
فجأة، حلّ الظلام على عالمها، وشعرت بألم حاد في عقلها.
حك ليون جانب وجهه، ويبدو أنه أدرك أخيرًا أنه لم يتحدث ولو بكلمة طوال الوقت.
على الفور، جلست وهي تمسك برأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
“آخ…!”
*
وضعت يدها على رأسها، متأوهة وهي تضغط على أسنانها.
“…..سأقولها كما قلتها لكل شخص آخر أحضرناه. نحن نعتذر عن تقصيرنا. سيتم تعويضك بشكل مناسب عما مررت به. من المفترض أن تبلغك أكاديميتك بالمزيد من التفاصيل لاحقًا.”
كان ألمًا لا تستطيع وصفه، ولولا أنه استمر للحظات قصيرة فقط، لكانت قد صرخت بأعلى صوتها.
حاولت سؤال الأشخاص الذين جاؤوا لإنقاذها، لكن كل ما قالوه كان: “سنخبرك بعد انتهاء التحقيق.”
“هااا… هااا…”
“آه، صحيح…”
كانت أنفاسها ثقيلة وجبهتها مغطاة بالعرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا أيضاً في حالة ذهول وارتباك بشأن الموقف.
ورغم حالتها، لم تهتم حتى بمسح العرق عن جسدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها قصة طويلة.”
“ك-كيف…؟”
صفعة—
بل على العكس، كانت عيناها مفتوحتين على اتساعهما، وحدقتاها متوسعتين.
تركته وشأنه، ثم التفت إلى “البومة -العظيمة ”.
الذكريات التي كانت قد نسيتها تمامًا عادت إلى ذهنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما قلت، يمكنني استعادة ذكرياتك.”
‘ظل قرمزي، شجرة إيبونثورن، جوليان، ليون…’
“هل يمكنك التحدث؟ هذا أصبح سخيفًا.”
شعرت أويف وكأن أنفاسها قد انقطعت فجأة.
“ك-كيف…؟”
“إنه… هذا…”
تعويض…
كانت تجد صعوبة في فهم ما يجري.
تغيرت ملامحها عند التفكير في ذلك، وارتعشت أصابعها.
‘آخر شيء أتذكره هو أن جوليان كان على وشك أن يُهاجَم من قبل الوحش… ماذا حدث بعد ذلك…؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس.”
كانت أويف فضولية لدرجة أنها شعرت وكأنها قد تموت من شدة الفضول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك حتى حدث الأمر.
لكن، إن كان هناك شيء واحد كانت متأكدة منه، فهو أن جوليان ربما كان له يد في الأمر.
“إنه… هذا…”
ففي اللحظات الأخيرة، كان هو من تفاعل مع قائد محطة نقابة “الكلب الأسود”، وكان من خرج من الملجأ.
“يمكنني استعادة ذكرياتك.”
إذا…
إذا كان هناك شخص قد يكون لديه فكرة عما حدث، فهو جوليان.
لكن إلى جانب ذلك، كان هناك شيء آخر تذكرته أويف.
شعرت أويف برغبة في التدريب، لكنها كانت تعلم أن الخروج ربما لن يكون خيارًا حكيمًا.
“كيرا.”
‘ظل قرمزي، شجرة إيبونثورن، جوليان، ليون…’
تمتمت باسمها بهدوء، وبدأت تفرك وجهها لا شعوريًا.
ذلك الشعور…. قبضت أويف يدها.
حتى الآن، لا تزال تتذكر ما فعلته في تلك اللحظات الأخيرة.
ضيّق عينيه.
تغيرت ملامحها عند التفكير في ذلك، وارتعشت أصابعها.
ورغم حالتها، لم تهتم حتى بمسح العرق عن جسدها.
“…..إذا كان هذا آخر شيء أفعله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي حدث بحق الجحيم…؟”
*
“على أي حال—”
لم تكن أويف الوحيدة التي وصلت إلى ذلك الاستنتاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه!؟”
كيرا وإيفلين عانتا من الشيء نفسه عندما استعادتا ما حدث.
“…..سأقولها كما قلتها لكل شخص آخر أحضرناه. نحن نعتذر عن تقصيرنا. سيتم تعويضك بشكل مناسب عما مررت به. من المفترض أن تبلغك أكاديميتك بالمزيد من التفاصيل لاحقًا.”
“تبًا، اللعنة.”
‘أيمكنك؟’
كانت كيرا تلعن بغضب، وهي تعبث بشعرها حتى جعله فوضويًا، ثم ما ان لبثت أصلحته سريعًا.
“…..إذا كان هذا آخر شيء أفعله.”
لا يمكنها تركه هكذا.
الذكريات التي كانت قد نسيتها تمامًا عادت إلى ذهنها.
سيبدو فوضويًا جدًا.
الذكريات التي كانت قد نسيتها تمامًا عادت إلى ذهنها.
“ما الذي حدث بحق الجحيم…؟”
كنت واقفًا في غرفة صغيرة ومغلقة، أجلس خلف مكتب معدني، وعلى الطرف الآخر جلس حارس.
لم تدرك واقع الموقف إلا بعد أن انتهت من إصلاح شعرها.
في النهاية، لم تستطع فعل شيء سوى التحديق في يدها.
بدأت الذكريات التي مُسحت تعود، ومثل أويف، تذكرت جميع تفاصيل الحدث الذي وقع قبل أن تستيقظ.
تمتمت لنفسها بصوت منخفض أثناء ذلك.
وكما هو الحال مع أويف، كان لديها شعور بأن جوليان قد يكون له دور في ما جرى.
تعويض…
‘هل يمكن أنه هزم تلك الشجرة… أياً كانت؟’
تعويض…
كان ذلك هو التفسير المنطقي الوحيد بالنسبة لها.
كان وجهه شاحبًا، وتعبيراته لم أجد كلمات لوصفها.
أما الشخص الوحيد الذي لم يكن محظوظًا، فكانت إيفلين، التي رغم استعادتها لما حدث، لم تفهم تمامًا ما يجري.
لماذا شعرت فجأة برغبة في صفعه؟
فبعد كل شيء، كانت قد فقدت وعيها في منتصف الأحداث.
“ماذا يفترض بي أن أفعل بهذا…؟”
حك ليون جانب وجهه، ويبدو أنه أدرك أخيرًا أنه لم يتحدث ولو بكلمة طوال الوقت.
تحدق في انعكاسها في مرآة الحمام، عقدت إيفلين حاجبيها.
رغم ذلك، تابعت محاولتي للعبور.
كانت ذكرياتها مشوشة، والشيء الوحيد الذي تتذكره هو أن كيرا صَفعتها.
لم تكن أويف الوحيدة التي وصلت إلى ذلك الاستنتاج.
“آه، صحيح…”
‘وكأن غنائي بهذا السوء…’
كيرا صَفعتها…
قاطعني ليون وهو يحدق في “البومة -العظيمة ” بنظرة مرتجفة.
عند التفكير في تلك اللحظات الأخيرة، تغير تعبيرها، وارتعشت يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع رأسه فجأة.
“كيرا.”
نظر إليّ بدوره، لكن عندما فتح فمه، بدا وكأن كلماته لم تستطع الخروج.
تمتمت لنفسها.
كان وجهه شاحبًا، وتعبيراته لم أجد كلمات لوصفها.
“…..إذا كان هذا آخر شيء أفعله.”
كان من الغريب كيف تمكنا من إجراء محادثة دون أن ينطق بكلمة واحدة.
وكما هو الحال مع أويف، كان لديها شعور بأن جوليان قد يكون له دور في ما جرى.
***
ارتعش جسدي للحظة.
“ماذا تفعل…؟”
“إذًا، أنت لا تتذكر أي شيء؟”
______________________
“نعم، أعتذر عن ذلك.”
وضعت يدها على رأسها، متأوهة وهي تضغط على أسنانها.
كنت واقفًا في غرفة صغيرة ومغلقة، أجلس خلف مكتب معدني، وعلى الطرف الآخر جلس حارس.
حك ليون جانب وجهه، ويبدو أنه أدرك أخيرًا أنه لم يتحدث ولو بكلمة طوال الوقت.
لم تكن الغرفة تشبه تلك الموجودة في الملجأ، لكنها منحتني إحساسًا مشابهًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، صحيح.”
لهذا السبب كانت ساقاي ترتجفان قليلًا، وعيناي تتنقلان بين أرجاء الغرفة بين الحين والآخر.
“يمكنني رؤية ذلك.”
‘أعتقد أنني أعاني من اضطراب ما بعد الصدمة.’
ففي اللحظات الأخيرة، كان هو من تفاعل مع قائد محطة نقابة “الكلب الأسود”، وكان من خرج من الملجأ.
لم أستطع حتى عدّ عدد المرات التي فكرت فيها في أفضل طريقة للهروب من هذا المكان.
أصبحت جادًا حينها وناديت،
“حسنًا، قصتك تتماشى مع قصص الآخرين.”
بعد أن ودّعت الحراس، مشيت على الطرقات المرصوفة بالحجارة. وبينما كنت أنظر حولي، تذكرت اللحظات التي قضيتها داخل الوهم عندما كنت بمفردي.
وضع الحارس لوحه الورقي جانبًا، ثم نزع نظارته وضغط على حاجبيه بإصبعيه.
نهضت من مقعدي وخرجت من الغرفة. طوال الوقت، كان عقلي يشرد في التفكير في طرق للهروب من هذا المكان، ولم يتوقف إلا عندما خرجت أخيرًا من المبنى وتمكنت من استنشاق الهواء النقي لعالم المرآة.
“…..سأقولها كما قلتها لكل شخص آخر أحضرناه. نحن نعتذر عن تقصيرنا. سيتم تعويضك بشكل مناسب عما مررت به. من المفترض أن تبلغك أكاديميتك بالمزيد من التفاصيل لاحقًا.”
*
“فهمت.”
رفعت يدي، فارتعش ليون قليلًا.
تعويض…
صفعة—
هذا أقرب لما أريده.
“هل تريدها أم لا؟”
بالتأكيد لن أرفض ذلك.
“لقد تم الأمر. سيستغرق الأمر بضع دقائق حتى يتعافى.”
“حسنًا، كل شيء على ما يرام. يمكنك المغادرة.”
كانت كيرا تلعن بغضب، وهي تعبث بشعرها حتى جعله فوضويًا، ثم ما ان لبثت أصلحته سريعًا.
“شكرًا لك.”
“لقد تم الأمر. سيستغرق الأمر بضع دقائق حتى يتعافى.”
نهضت من مقعدي وخرجت من الغرفة. طوال الوقت، كان عقلي يشرد في التفكير في طرق للهروب من هذا المكان، ولم يتوقف إلا عندما خرجت أخيرًا من المبنى وتمكنت من استنشاق الهواء النقي لعالم المرآة.
بدا ليون مذهولًا من ظهور “البومة -العظيمة ”.
كما هو متوقع، كان الجو لا يزال كئيبًا، ولم يكن هناك أحد تقريبًا في الخارج.
نهضت من مقعدي وخرجت من الغرفة. طوال الوقت، كان عقلي يشرد في التفكير في طرق للهروب من هذا المكان، ولم يتوقف إلا عندما خرجت أخيرًا من المبنى وتمكنت من استنشاق الهواء النقي لعالم المرآة.
بعد أن ودّعت الحراس، مشيت على الطرقات المرصوفة بالحجارة. وبينما كنت أنظر حولي، تذكرت اللحظات التي قضيتها داخل الوهم عندما كنت بمفردي.
ففي اللحظات الأخيرة، كان هو من تفاعل مع قائد محطة نقابة “الكلب الأسود”، وكان من خرج من الملجأ.
… كان المكان هادئًا، بالكاد يوجد أحد في الخارج.
استسلمت وتوقفت عن المحاولة، ثم خفضت رأسي لأنظر إليه.
الفرق الوحيد هو أن “الظل القرمزي” لم يعد موجودًا.
ليس منهم فقط، بل من نفسها أيضاً.
عندما وصلت إلى مبنى السكن، ظهرت أمامي شخصية مألوفة. بدا وكأنه كان ينتظر شخصًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت لنفسها.
نظرت إليه للحظة، ثم أومأت برأسي قليلًا واستعدت للمرور بجانبه، لكنه مد يده ليوقفني.
تحدق في انعكاسها في مرآة الحمام، عقدت إيفلين حاجبيها.
ثبّت عيناه الرماديتان عليّ وهو يتحدث،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه!؟”
“ماذا تفعل…؟”
ليس منهم فقط، بل من نفسها أيضاً.
“هاه؟”
“…..إذا كان هذا آخر شيء أفعله.”
أملت رأسي باستغراب.
عند التفكير في تلك اللحظات الأخيرة، تغير تعبيرها، وارتعشت يدها.
“أنا عائد إلى غرفتي في السكن.”
لهذا السبب كانت ساقاي ترتجفان قليلًا، وعيناي تتنقلان بين أرجاء الغرفة بين الحين والآخر.
“يمكنني رؤية ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه!؟”
“أوه، جيد، إذن…”
على الفور، جلست وهي تمسك برأسها.
حاولت التحرك للمرور بجانبه، لكنه أوقفني مجددًا.
كيرا صَفعتها…
“كنت في انتظارك.”
رفعت يدي، فارتعش ليون قليلًا.
“أوه.”
بدا ليون مذهولًا من ظهور “البومة -العظيمة ”.
رغم ذلك، تابعت محاولتي للعبور.
“…..!”
“هل يمكنك التوقف للحظة؟”
“…..لقد فهمت.”
“حسنًا.”
وضع الحارس لوحه الورقي جانبًا، ثم نزع نظارته وضغط على حاجبيه بإصبعيه.
استسلمت وتوقفت عن المحاولة، ثم خفضت رأسي لأنظر إليه.
“هااا… هااا…”
نظر إليّ بدوره، لكن عندما فتح فمه، بدا وكأن كلماته لم تستطع الخروج.
‘يا إلهي!’
استمر ذلك لبضع ثوانٍ، قبل أن أقرر قطع الصمت.
______________________
“أنت تريد معرفة ما حدث، أليس كذلك؟”
استمر صراعه لعدة ثوانٍ قبل أن يفرغ وجهه من أي تعبير.
“…..”
ذلك الرأس…
لم يرد، لكن تعابير وجهه قالت كل شيء.
عندما وصلت إلى مبنى السكن، ظهرت أمامي شخصية مألوفة. بدا وكأنه كان ينتظر شخصًا ما.
“وما الذي يجعلك تعتقد أنني أعرف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها قصة طويلة.”
“…”
لقد انتهى بي الأمر بصفعه بالفعل.
مرة أخرى، لم يقل شيئًا، لكنني تمكنت من قراءة تعبيره بسهولة.
كنت أفعلها مجددًا.
“حسنًا، حسنًا.”
شعرت أويف برغبة في التدريب، لكنها كانت تعلم أن الخروج ربما لن يكون خيارًا حكيمًا.
كان من الغريب كيف تمكنا من إجراء محادثة دون أن ينطق بكلمة واحدة.
ببساطة، بدا وكأنه يمر بأزمة منتصف العمر.
ارتعش جسدي للحظة.
“هااا.”
“يمكنني استعادة ذكرياتك.”
هذا أقرب لما أريده.
“…..!”
“…. ماذا يعني ذلك حتى؟”
رفع رأسه فجأة.
كنت أفعلها مجددًا.
‘أيمكنك؟’
كان عقلها لا يزال في حالة فوضى، ولم تستطع التفكير على الإطلاق.
“نعم- آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي حدث بحق الجحيم…؟”
كنت أفعلها مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعتها مجددًا، وارتعش مرة أخرى.
“هل يمكنك التحدث؟ هذا أصبح سخيفًا.”
نظرت إليه، فكرت في الشرح، لكنني قررت خلاف ذلك.
“أوه، صحيح.”
“إنه… هذا…”
حك ليون جانب وجهه، ويبدو أنه أدرك أخيرًا أنه لم يتحدث ولو بكلمة طوال الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طنين!”
ذلك الرأس…
أو على الأقل…
لماذا شعرت فجأة برغبة في صفعه؟
‘آخر شيء أتذكره هو أن جوليان كان على وشك أن يُهاجَم من قبل الوحش… ماذا حدث بعد ذلك…؟’
صفعة—
كانت كيرا تلعن بغضب، وهي تعبث بشعرها حتى جعله فوضويًا، ثم ما ان لبثت أصلحته سريعًا.
“هاه!؟”
شعرت أويف برغبة في التدريب، لكنها كانت تعلم أن الخروج ربما لن يكون خيارًا حكيمًا.
‘يا إلهي!’
استمر صراعه لعدة ثوانٍ قبل أن يفرغ وجهه من أي تعبير.
لقد انتهى بي الأمر بصفعه بالفعل.
“يمكنني استعادة ذكرياتك.”
بينما فكرت في الأمر، لم أكن أظن أنني سأفعلها حقًا.
“نعم- آه.”
رؤية تعابيره المصدومة جعلتني للحظة غير قادر على الرد، لكنني سرعان ما صفّيت حنجرتي ورددت بجدية.
“كما قلت، يمكنني استعادة ذكرياتك.”
كان وجهه شاحبًا، وتعبيراته لم أجد كلمات لوصفها.
ضيّق عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع رأسه فجأة.
“هل تريدها أم لا؟”
رغم أن وجهه بدا وكأنه يريد قتلي لو أُتيحت له الفرصة، إلا أنه ابتلع كل شيء وأومأ برأسه.
“…..نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ذكرياتها مشوشة، والشيء الوحيد الذي تتذكره هو أن كيرا صَفعتها.
رغم أن وجهه بدا وكأنه يريد قتلي لو أُتيحت له الفرصة، إلا أنه ابتلع كل شيء وأومأ برأسه.
ثبّت عيناه الرماديتان عليّ وهو يتحدث،
“أريد استعادة ذكرياتي.”
“البومة -العظيمة .”
“…..لقد فهمت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت لنفسها.
رفعت يدي، فارتعش ليون قليلًا.
“حسنًا، قصتك تتماشى مع قصص الآخرين.”
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
“….”
حتى أنا فوجئت قليلًا ونظرت حولي.
رفعتها مجددًا، وارتعش مرة أخرى.
“البومة -العظيمة .”
فجأة، ارتسمت ابتسامة على زاوية شفتي، فتغيرت ملامح ليون.
“حسنًا، قصتك تتماشى مع قصص الآخرين.”
“أنجز الأمر.”
استمر صراعه لعدة ثوانٍ قبل أن يفرغ وجهه من أي تعبير.
“حسنًا، حسنًا.”
ثبّت عيناه الرماديتان عليّ وهو يتحدث،
أصبحت جادًا حينها وناديت،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا.”
“البومة -العظيمة .”
“هل يمكنك فعلها؟”
بمجرد أن نطقت بالاسم، شعرت بشيء على كتفي، وعندما التفتت، وجدت عينين حمراوين تحدقان بي.
“نعم، أعتذر عن ذلك.”
“ما هذا؟”
رفع جناحه في اتجاه ليون، فظهرت جذور تحيط بكاحليه.
بدا ليون مذهولًا من ظهور “البومة -العظيمة ”.
على الفور، جلست وهي تمسك برأسها.
نظرت إليه، فكرت في الشرح، لكنني قررت خلاف ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا…
“إنها قصة طويلة.”
نظرت إليه للحظة، ثم أومأت برأسي قليلًا واستعدت للمرور بجانبه، لكنه مد يده ليوقفني.
كان الأمر سيأخذ وقتًا طويلًا لشرحه.
وكما هو الحال مع أويف، كان لديها شعور بأن جوليان قد يكون له دور في ما جرى.
“على أي حال—”
ببساطة، بدا وكأنه يمر بأزمة منتصف العمر.
“م-ماذا قلت إن اسمه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فركت جبهتي بينما كنت أعبر باب السكن، وعندها شعرت بحرارة مفاجئة تنبعث من ذراعي اليمنى.
قاطعني ليون وهو يحدق في “البومة -العظيمة ” بنظرة مرتجفة.
“….!”
أملت رأسي قبل أن أجيب،
“لا تقلق، ستكون بومة-حسنًا.”
“البومة -العظيمة .”
كيرا صَفعتها…
“….آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت التحرك للمرور بجانبه، لكنه أوقفني مجددًا.
“لا تقلق، ستكون بومة-حسنًا.”
______________________
“….!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما قلت، يمكنني استعادة ذكرياتك.”
في صمت، غطى ليون فمه قبل أن يتراجع مستندًا إلى السلالم.
“إنه… هذا…”
كان وجهه شاحبًا، وتعبيراته لم أجد كلمات لوصفها.
استمر صراعه لعدة ثوانٍ قبل أن يفرغ وجهه من أي تعبير.
ببساطة، بدا وكأنه يمر بأزمة منتصف العمر.
على الفور، جلست وهي تمسك برأسها.
تركته وشأنه، ثم التفت إلى “البومة -العظيمة ”.
نهضت من مقعدي وخرجت من الغرفة. طوال الوقت، كان عقلي يشرد في التفكير في طرق للهروب من هذا المكان، ولم يتوقف إلا عندما خرجت أخيرًا من المبنى وتمكنت من استنشاق الهواء النقي لعالم المرآة.
“هل يمكنك فعلها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا أيضاً في حالة ذهول وارتباك بشأن الموقف.
“نعم.”
‘أنا واثق أن “البومة -العظيمة ” تأكد من خلو المكان قبل استخدام المهارة.’
رفع جناحه في اتجاه ليون، فظهرت جذور تحيط بكاحليه.
حك ليون جانب وجهه، ويبدو أنه أدرك أخيرًا أنه لم يتحدث ولو بكلمة طوال الوقت.
“….!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت لنفسها.
اتسعت عينا ليون على الفور من الصدمة.
فبعد كل شيء، كانت قد فقدت وعيها في منتصف الأحداث.
حتى أنا فوجئت قليلًا ونظرت حولي.
فبعد كل شيء، كانت قد فقدت وعيها في منتصف الأحداث.
لم أتوقع ظهور الجذور.
هذا أقرب لما أريده.
“أوخ…!”
وضعت يدها على رأسها، متأوهة وهي تضغط على أسنانها.
تأوه ليون للحظة، ثم أمسك رأسه.
وضع الحارس لوحه الورقي جانبًا، ثم نزع نظارته وضغط على حاجبيه بإصبعيه.
استمر صراعه لعدة ثوانٍ قبل أن يفرغ وجهه من أي تعبير.
‘أيمكنك؟’
“لقد تم الأمر. سيستغرق الأمر بضع دقائق حتى يتعافى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا بأس.”
ترجمة: TIFA
ألقيت نظرة عليه، ثم نظرت حولي.
‘وكأن غنائي بهذا السوء…’
حدث كل شيء بسرعة، ولم أتمكن سوى من إلقاء نظرة سريعة على محيطي.
*
‘أنا واثق أن “البومة -العظيمة ” تأكد من خلو المكان قبل استخدام المهارة.’
أملت رأسي باستغراب.
وإلا، لكان الوضع قد أصبح مزعجًا للغاية.
“…..لقد فهمت.”
فركت جبهتي بينما كنت أعبر باب السكن، وعندها شعرت بحرارة مفاجئة تنبعث من ذراعي اليمنى.
كما هو متوقع، كان الجو لا يزال كئيبًا، ولم يكن هناك أحد تقريبًا في الخارج.
“الأزيز ~”
أملت رأسي باستغراب.
كان صوتًا مألوفًا أعاد لي بعض الذكريات، واتسعت عيناي.
“أنت تريد معرفة ما حدث، أليس كذلك؟”
“لا يمكن أن يكون…!”
“….آه.”
نظرت حولي بسرعة قبل أن أندفع إلى غرفتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أعتقد أنني أعاني من اضطراب ما بعد الصدمة.’
“طنين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تجد صعوبة في فهم ما يجري.
بعد إغلاق الباب خلفي، أزلت الضمادات عن ذراعي، ثم نظرت إلى الوشم.
“حسنًا، قصتك تتماشى مع قصص الآخرين.”
“آه…!”
بعد أن ودّعت الحراس، مشيت على الطرقات المرصوفة بالحجارة. وبينما كنت أنظر حولي، تذكرت اللحظات التي قضيتها داخل الوهم عندما كنت بمفردي.
كما توقعت.
سيبدو فوضويًا جدًا.
كانت الورقة الثالثة… تتوهج.
حتى أنا فوجئت قليلًا ونظرت حولي.
رفع جناحه في اتجاه ليون، فظهرت جذور تحيط بكاحليه.
______________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا أيضاً في حالة ذهول وارتباك بشأن الموقف.
لم تستطع تجاوز ذلك بعد.
ترجمة: TIFA
صفعة—
‘أنا واثق أن “البومة -العظيمة ” تأكد من خلو المكان قبل استخدام المهارة.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات