الورقة الثالثة [2]
الفصل 196: الورقة الثالثة [2]
لم يكن هناك أي احتمال أن تمنحني الإمبراطورية شيئًا بهذه القيمة دون شروط.
العودة إلى الأكاديمية كانت تعني نهاية تبادل النقابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند وصولي إلى المكتب المألوف، طرقت الباب.
بصراحة، كنت متعبًا عقليًا ومنهكًا من كل ما حدث.
أغلقت عيني للحظة قصيرة قبل أن أجلس.
“قالت ديليلا إنها تريد التحدث معي عن شيء ما، لكنها لم تحدد متى بالضبط. سأفعل ذلك بعد أن أحصل على قسط من الراحة.”
كان الأمر يبدو وكأنها تفعل ذلك عمدًا.
كنت أرغب في الشعور بالحماس، لكنني لم أستطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتأكيد لن يكون هناك أي شروط مرفقة مع العظم، أليس كذلك؟
كنت ببساطة متعبًا جدًا.
“ادخل.”
مع ذلك، كنت أملك فكرة عمّا تريد التحدث عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فعلت كما طلبت وجلست.
“عظم التنين.”
بدتا وكأنهما على وشك ابتلاعي في أي لحظة.
أو على الأقل، تحديث بشأن الوضع.
ضغطت على الورقة الثالثة والجديدة.
مجرد التفكير في الحصول على عظم التنين جعلني متحمسًا، لكنه في الوقت نفسه جعلني أشعر ببعض القلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون وعي، وجدت نفسي أنقر لساني بضيق.
بالتأكيد لن يكون هناك أي شروط مرفقة مع العظم، أليس كذلك؟
العودة إلى الأكاديمية كانت تعني نهاية تبادل النقابة.
“هاها.”
استيقظت وأنا أشعر بالانتعاش.
كما لو أن ذلك ممكن.
“…..”
ضحكت قليلًا مع نفسي.
في النهاية، كانت عظمة التنين مكافأة كبيرة مقارنة بما أنجزته.
لم يكن هناك أي احتمال أن تمنحني الإمبراطورية شيئًا بهذه القيمة دون شروط.
نظرت إليها، ثم أومأت برأسي واستعددت للنهوض.
على أي حال، كنت مستعدًا للاستماع إليهم قبل أن أقرر.
“ذلك… ألا يمكننا تجنب ذلك؟ ألا يمكننا استضافة القمة هنا؟”
كليك كلانك—
ضغطت على الورقة الثالثة والجديدة.
عند فتح باب غرفتي، اجتاحتني موجة من الحنين.
“إذن…؟”
قد يكون قد مر يوم واحد فقط، لكن بالنسبة لي، بدا وكأنه أكثر من أسبوع. كان الزمن يمر بشكل مختلف داخل الأوهام.
“في غضون بضعة أيام إلى أسبوع. إنه حاليًا في بريمر.”
قفز “البومة -العظيمة ” عن كتفي ونظر حوله بفضول. كان يراقب كل زاوية وركن في المكان بعناية.
“شعرت بإحساس غريب حينها. كان ضعيفًا بعض الشيء، ولم أتمكن من تحديد ماهيته. بدا وكأنه يحاول الزحف إلى عقلي، لكنني تمكنت من صده في الوقت المناسب. ظل هذا الأمر يشغل تفكيري لفترة. أريدك أن تحاول مرة أخرى. لست غاضبة.”
كان على هذا الحال منذ لحظة خروجنا من بُعد المرآة.
_______________________
من السماء إلى الأشجار، وحتى الشجيرات… كان مهتمًا بكل شيء.
قد يكون قد مر يوم واحد فقط، لكن بالنسبة لي، بدا وكأنه أكثر من أسبوع. كان الزمن يمر بشكل مختلف داخل الأوهام.
كنت سأتركه وشأنه لولا وجود بوابة أخرى في انتظارنا بعد الخروج من بعد المرآة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
“هوام~.”
يومين.
بتثاؤب، شعرت بجفوني تصبح أثقل قليلًا.
بصراحة، كنت متعبًا عقليًا ومنهكًا من كل ما حدث.
بومف—
“حسنًا.”
سقطت على السرير وحدقت في السقف الأبيض المألوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مزعجة بعض الشيء، لكن لم يكن بإمكاني التخلص منها.
“لقد عدت حقًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بومف—
من كان ليظن ذلك؟
في صباح اليوم التالي.
كنت متعبًا حقًا.
“آه.”
لحسن الحظ، كان “البومة -العظيمة ” مشغولًا بالنظر حوله، لذا لم يكن بحاجة إلى انتباهي.
“لا يهم.”
“لا تخرج دون إذني.”
تو توك—
لكنني شعرت بضرورة تحذيره من الخروج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *
لم أكن أعتقد أنه سيكون في خطر، لكنه قد يسبب بعض المشاكل.
كان من حسن الحظ أن ديليلا هي التي اكتشفت الأمر، من بين الجميع.
بعد أن نظرت إليه لبضع ثوانٍ، غرقت في وعيي وتحول العالم إلى السواد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….آه؟”
*
“لا.”
في صباح اليوم التالي.
لم أكن سأقوم بتنظيفه على أي حال.
استيقظت وأنا أشعر بالانتعاش.
كنت على وشك المغادرة عندما أوقفتني.
“يبدو أن المطر قد يهطل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فعلت كما طلبت وجلست.
عند خروجي من الغرفة، لاحظت الغيوم الرمادية تتجمع في السماء. لن يمر وقت طويل قبل أن يبدأ المطر.
“لا يهم.”
مع علمي بذلك، أسرعت في خطواتي متوجهًا إلى مكتب ديليلا.
بالطبع، حرصت على ألا أرفع سقف توقعاتي كثيرًا.
الآن وقد أصبح ذهني أكثر صفاءً، استطعت أخيرًا أن أشعر بالحماس لاحتمالية حصولي على عظم التنين.
لم أرغب في الشعور بخيبة أمل كبيرة إذا لم أحصل عليه.
بالطبع، حرصت على ألا أرفع سقف توقعاتي كثيرًا.
ثم،
لم أرغب في الشعور بخيبة أمل كبيرة إذا لم أحصل عليه.
أجبت بينما كنت أحاول جاهدًا إخفاء الحماس الذي أشعر به.
تو توك—
“لا تخرج دون إذني.”
عند وصولي إلى المكتب المألوف، طرقت الباب.
“حسنًا.”
“ادخل.”
“ادخل.”
سمعت صوت ديليلا، ففتحت الباب ودخلت.
“في غضون بضعة أيام إلى أسبوع. إنه حاليًا في بريمر.”
كلانك—
ربما كان بإمكاني تجاهلها، حيث لم يكن لها تأثير مباشر عليّ، لكن المكافآت كانت مغرية، ولم أكن متحمسًا لاكتشاف ما قد يحدث بمجرد وصول “الكوارث” إلى 100%.
لأنني كنت معتادًا على المكان، لم أتردد في التوجه لأخذ مقعد، لكنني توقفت.
“…..”
“…..”
“هناك شيء يثير فضولي. اجلس الآن.”
كانت هناك أشياء كثيرة أردت قولها، لكنني لم أستطع.
“….نعم؟”
رفعت رأسي والتقت عيناي بعيني ديليلا.
توتر جسدي عند سماع كلماتها.
نظرت إليّ دون أي تعبير يُذكر.
ثم،
واصلت التحديق بها.
بعد أن نظرت إليه لبضع ثوانٍ، غرقت في وعيي وتحول العالم إلى السواد.
وهي أيضًا حدّقت بي.
نظرت إليّ دون أي تعبير يُذكر.
… ثم،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مزعجة بعض الشيء، لكن لم يكن بإمكاني التخلص منها.
أشاحت بنظرها بعيدًا.
الحقيقة كانت مؤلمة.
“كان هناك الكثير من المناسبات التي كان عليّ حضورها، ومع ما حدث مؤخرًا، واجهت صعوبة في الترتيب.”
كنت أرغب في الشعور بالحماس، لكنني لم أستطع.
بدأت الأعذار تتدفق من فمها.
لأنني كنت معتادًا على المكان، لم أتردد في التوجه لأخذ مقعد، لكنني توقفت.
“هل تشاهد هذا يا البومة -العظيمة ؟ هذه هي المرأة التي كنت تراها مخيفة.”
“….أجل.”
“آه.”
تحدثت ديليلا بأبطأ نبرة ممكنة.
نظرت إلى كل الأغلفة والأوراق المتناثرة في أرجاء الغرفة. بالكاد استطعت تصديق كلامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتصبت أذناي باهتمام.
لقد غبت لمدة… يومين فقط.
نظرت إليها، ثم أومأت برأسي واستعددت للنهوض.
يومين.
خفق قلبي بسرعة.
هذا كل ما استغرقه الأمر ليصبح مكتبها بهذه الفوضى.
“ومتى سيكون ذلك؟”
“….”
لكن في الوقت نفسه، أدركت شيئًا مهمًا.
أغلقت عيني للحظة قصيرة قبل أن أجلس.
كانت هناك أشياء كثيرة أردت قولها، لكنني لم أستطع.
“لا يهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، كان “البومة -العظيمة ” مشغولًا بالنظر حوله، لذا لم يكن بحاجة إلى انتباهي.
لم أكن سأقوم بتنظيفه على أي حال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بعقلي يصبح فارغًا.
يبدو أن ديليلا لاحظت موقفي، فتغير تعبيرها إلى الجدية وغيّرت الموضوع.
حدقت بها بنظرة مريرة.
“لا بد أنك لديك فكرة عن سبب استدعائي لك.”
الآن وقد أصبح ذهني أكثر صفاءً، استطعت أخيرًا أن أشعر بالحماس لاحتمالية حصولي على عظم التنين.
“….أجل.”
مجرد التفكير في الحصول على عظم التنين جعلني متحمسًا، لكنه في الوقت نفسه جعلني أشعر ببعض القلق.
أجبت بينما كنت أحاول جاهدًا إخفاء الحماس الذي أشعر به.
على الأرجح، كان على الشخص أن يمتلك مقاومة ذهنية أعلى مني حتى يتمكن من ذلك.
كنت متحمسًا لدرجة أن بعض الإشعارات ظهرت أمام عيني.
أجبت بينما كنت أحاول جاهدًا إخفاء الحماس الذي أشعر به.
كانت مزعجة بعض الشيء، لكن لم يكن بإمكاني التخلص منها.
“ادخل.”
“بخصوص مكافأتك، لديّ تحديث لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند وصولي إلى المكتب المألوف، طرقت الباب.
تحدثت ديليلا بأبطأ نبرة ممكنة.
قمة بين الإمبراطوريات الأربع…؟
شعرت بانقباض في وجهي بسبب ذلك.
أغلقت عيني للحظة قصيرة قبل أن أجلس.
كان الأمر يبدو وكأنها تفعل ذلك عمدًا.
“عظم التنين.”
اضطررت إلى أخذ نفس عميق لتهدئة نفسي بينما كنت أنتظرها لتكمل حديثها.
“رحلة أخرى؟”
“أبلغني أطلس قبل وقت ليس ببعيد. في النهاية، قررت الإمبراطورية الموافقة على الطلب.”
سواء كنت داخل الأكاديمية أو خارجها، كنت أجد نفسي في مواجهة المشاكل.
“…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *
“لكن—!”
أجبت بينما كنت أحاول جاهدًا إخفاء الحماس الذي أشعر به.
كنت على وشك القفز من الحماس عندما سكبت ديليلا ماءً باردًا على فرحتي.
“إذن…؟”
“ها هو الشرط…”
ضغطت على الورقة الثالثة والجديدة.
لم يكن الأمر كما لو أنني لم أتوقع ذلك، لكنه بالتأكيد خفف من حماسي قليلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن ديليلا لاحظت موقفي، فتغير تعبيرها إلى الجدية وغيّرت الموضوع.
“لا داعي لأن تبدو بهذا الإحباط. دعني أسمع الشرط أولًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر.”
“…..”
بصراحة، كنت متعبًا عقليًا ومنهكًا من كل ما حدث.
رفعت رأسي والتقيت بنظرتها دون أن أنطق بكلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فعلت كما طلبت وجلست.
طالما أن الشرط لم يكن صعبًا، لم أمانع تنفيذه.
“….نعم؟”
في النهاية، كانت عظمة التنين مكافأة كبيرة مقارنة بما أنجزته.
“….”
على الأقل، هذا ما كانت الإمبراطورية تعتقده على الأرجح.
الآن وقد أصبح ذهني أكثر صفاءً، استطعت أخيرًا أن أشعر بالحماس لاحتمالية حصولي على عظم التنين.
“في الأشهر القادمة، سيكون هناك قمة تجمع بين الإمبراطوريات الأربع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
قمة بين الإمبراطوريات الأربع…؟
“….؟”
انتصبت أذناي باهتمام.
لكن في الوقت نفسه، أدركت شيئًا مهمًا.
“في هذه القمة، سترسل هافن بعض الممثلين. بصفتك النجم الأسود في السنة الأولى، ترغب الإمبراطورية في أن تُظهر تفوقك على مواهب الإمبراطوريات الأخرى. لن تكون الوحيد الذي سيحضر. لقد أظهر طلاب السنة الأولى الكثير من الإمكانيات. ولهذا، تخطط الإمبراطورية لتوفير الموارد لك لمساعدتك على أن تصبح أقوى.”
في النهاية، كانت عظمة التنين مكافأة كبيرة مقارنة بما أنجزته.
توقفت أفكاري في منتصف حديثها.
كنت متعبًا حقًا.
لم يكن الأمر مفاجئًا تمامًا، لأنني كنت قد سمعت عن القمة من قبل، لكن ما شغل تفكيري كان…
“أبلغني أطلس قبل وقت ليس ببعيد. في النهاية، قررت الإمبراطورية الموافقة على الطلب.”
“رحلة أخرى؟”
شعرت بانقباض في وجهي بسبب ذلك.
“….آه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تشاهد هذا يا البومة -العظيمة ؟ هذه هي المرأة التي كنت تراها مخيفة.”
توقفت ديليلا لتنظر إليّ.
فكرت للحظة قبل أن أتذكر.
حدقت بها بنظرة مريرة.
“لا داعي لأن تبدو بهذا الإحباط. دعني أسمع الشرط أولًا.”
“ذلك… ألا يمكننا تجنب ذلك؟ ألا يمكننا استضافة القمة هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مزعجة بعض الشيء، لكن لم يكن بإمكاني التخلص منها.
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قاطعتني ديليلا بسرعة.
قبل أن أتمكن من السؤال عمّا يجري، مدت يدها نحوي.
بسرعة لدرجة أنني شعرت بالارتباك.
“هناك شيء يثير فضولي. اجلس الآن.”
كنت أعتقد أنها ستبدأ في التحدث عن كيف أن القرار ليس بيدها، وأنه شيء قررته الإمبراطوريات الأربع، لكن إجاباتها كانت مختلفة تمامًا عمّا توقعت.
“لقد عدت حقًا…”
“أنت تجلب المشاكل أينما ذهبت. سواء كان ذلك في الأكاديمية أو خارجها. أنا بالفعل أتعامل مع الكثير من الصداع بسبب الأحداث الأخيرة. لن أستضيف أي حدث في هافن.”
بتثاؤب، شعرت بجفوني تصبح أثقل قليلًا.
“….”
خفق قلبي بسرعة.
لم أستطع الرد على كلماتها.
“أنت تجلب المشاكل أينما ذهبت. سواء كان ذلك في الأكاديمية أو خارجها. أنا بالفعل أتعامل مع الكثير من الصداع بسبب الأحداث الأخيرة. لن أستضيف أي حدث في هافن.”
كنت أرغب في دحض ما قالته، لكنني لم أستطع.
“كان هناك الكثير من المناسبات التي كان عليّ حضورها، ومع ما حدث مؤخرًا، واجهت صعوبة في الترتيب.”
في النهاية، كانت محقة.
توتر جسدي عند سماع كلماتها.
سواء كنت داخل الأكاديمية أو خارجها، كنت أجد نفسي في مواجهة المشاكل.
مع ذلك، كنت أملك فكرة عمّا تريد التحدث عنه.
“….تسك.”
فكرت للحظة قبل أن أتذكر.
دون وعي، وجدت نفسي أنقر لساني بضيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع علمي بذلك، أسرعت في خطواتي متوجهًا إلى مكتب ديليلا.
الحقيقة كانت مؤلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا كل ما استغرقه الأمر ليصبح مكتبها بهذه الفوضى.
“….وهناك أيضًا مسألة المهام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتصبت أذناي باهتمام.
ربما كان بإمكاني تجاهلها، حيث لم يكن لها تأثير مباشر عليّ، لكن المكافآت كانت مغرية، ولم أكن متحمسًا لاكتشاف ما قد يحدث بمجرد وصول “الكوارث” إلى 100%.
ثم،
في النهاية، لم يكن أمامي سوى أن أتنهد باستسلام.
من كان ليظن ذلك؟
“….متى يمكنني توقع استلام العظم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….آه؟”
“عندما يعود أطلس.”
“….!!!”
أجابت ديليلا بنبرتها المعتادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“ومتى سيكون ذلك؟”
“ومتى سيكون ذلك؟”
“في غضون بضعة أيام إلى أسبوع. إنه حاليًا في بريمر.”
توتر جسدي عند سماع كلماتها.
بريمر…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
فكرت للحظة قبل أن أتذكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طالما أن الشرط لم يكن صعبًا، لم أمانع تنفيذه.
كانت العاصمة الإمبراطورية، حيث يقع القصر الملكي. ربما كان هناك لجلب العظم شخصيًا.
لم يكن الأمر مفاجئًا تمامًا، لأنني كنت قد سمعت عن القمة من قبل، لكن ما شغل تفكيري كان…
نظرت إليها، ثم أومأت برأسي واستعددت للنهوض.
كنت أرغب في دحض ما قالته، لكنني لم أستطع.
كنت على وشك المغادرة عندما أوقفتني.
بالطبع، حرصت على ألا أرفع سقف توقعاتي كثيرًا.
“انتظر.”
كنت أعتقد أنها ستبدأ في التحدث عن كيف أن القرار ليس بيدها، وأنه شيء قررته الإمبراطوريات الأربع، لكن إجاباتها كانت مختلفة تمامًا عمّا توقعت.
“….نعم؟”
كما أن ذلك يعني أن مقاومة ديليلا الذهنية كانت أعلى من مقاومتي.
نظرت إليها في حيرة.
“….!!!”
هل كان هناك شيء آخر تريد قوله لي؟
بدأت الأعذار تتدفق من فمها.
“هناك شيء يثير فضولي. اجلس الآن.”
أو على الأقل، تحديث بشأن الوضع.
فعلت كما طلبت وجلست.
كليك كلانك—
قبل أن أتمكن من السؤال عمّا يجري، مدت يدها نحوي.
كليك كلانك—
“جرب مرة أخرى.”
ضحكت قليلًا مع نفسي.
“ماذا؟”
أجابت ديليلا بنبرتها المعتادة.
رمشت بعيني في حيرة، غير قادر على فهم ما كانت تلمّح إليه.
الحقيقة كانت مؤلمة.
من الطريقة التي مدت بها ذراعها، بدا وكأنها تريدني أن أمسك بها.
واصلت التحديق بها.
لكن ذلك كان جنونًا.
بصراحة، كنت متعبًا عقليًا ومنهكًا من كل ما حدث.
لماذا قد—
“المسها.”
“المسها.”
على الأقل، هذا ما كانت الإمبراطورية تعتقده على الأرجح.
“….؟”
“….وهناك أيضًا مسألة المهام.”
شعرت بعقلي يصبح فارغًا.
لم أرغب في الشعور بخيبة أمل كبيرة إذا لم أحصل عليه.
كنت أحاول جاهدًا فهم نواياها، وعندما كنت على وشك قول شيء ما، أوضحت الأمر أخيرًا.
لم يكن الأمر كما لو أنني لم أتوقع ذلك، لكنه بالتأكيد خفف من حماسي قليلًا.
“عندما كان ليون يقاتل إيفلين، حاولت فعل شيء ما عليّ بينما كنا ممسكين بأيدي بعضنا. أريدك أن تحاول مرة أخرى.”
العودة إلى الأكاديمية كانت تعني نهاية تبادل النقابة.
“….!!!”
لماذا قد—
توتر جسدي عند سماع كلماتها.
في النهاية، كانت محقة.
أردت أن أقول شيئًا، لكن وجدت فمي مغلقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند وصولي إلى المكتب المألوف، طرقت الباب.
لحسن الحظ، تمكنت من الحفاظ على تعابير وجهي دون تغيير، وأخفيت دهشتي داخلي.
في النهاية، لم يكن أمامي سوى أن أتنهد باستسلام.
“….”
كنت أعتقد أنها ستبدأ في التحدث عن كيف أن القرار ليس بيدها، وأنه شيء قررته الإمبراطوريات الأربع، لكن إجاباتها كانت مختلفة تمامًا عمّا توقعت.
استغرق الأمر مني بضع لحظات لأهدأ أخيرًا، وعندما فعلت، تحدثت ديليلا مجددًا.
“يبدو أن المطر قد يهطل.”
“شعرت بإحساس غريب حينها. كان ضعيفًا بعض الشيء، ولم أتمكن من تحديد ماهيته. بدا وكأنه يحاول الزحف إلى عقلي، لكنني تمكنت من صده في الوقت المناسب. ظل هذا الأمر يشغل تفكيري لفترة. أريدك أن تحاول مرة أخرى. لست غاضبة.”
عند خروجي من الغرفة، لاحظت الغيوم الرمادية تتجمع في السماء. لن يمر وقت طويل قبل أن يبدأ المطر.
“….”
رفعت رأسي والتقت عيناي بعيني ديليلا.
بلعت ريقي قبل أن أبتسم بمرارة.
كنت على وشك المغادرة عندما أوقفتني.
“إذن لقد لاحظت ذلك في النهاية…”
خفق قلبي بسرعة.
كان من حسن الحظ أن ديليلا هي التي اكتشفت الأمر، من بين الجميع.
توقفت ديليلا لتنظر إليّ.
لكن في الوقت نفسه، أدركت شيئًا مهمًا.
نظرت إلى كل الأغلفة والأوراق المتناثرة في أرجاء الغرفة. بالكاد استطعت تصديق كلامها.
“….القدرة الثانية… يمكن التصدي لها.”
“لا.”
على الأرجح، كان على الشخص أن يمتلك مقاومة ذهنية أعلى مني حتى يتمكن من ذلك.
كنت أحاول جاهدًا فهم نواياها، وعندما كنت على وشك قول شيء ما، أوضحت الأمر أخيرًا.
…وهذا أمر صعب، نظرًا لأن مقاومتي الذهنية كانت مرتفعة بالفعل.
“في هذه القمة، سترسل هافن بعض الممثلين. بصفتك النجم الأسود في السنة الأولى، ترغب الإمبراطورية في أن تُظهر تفوقك على مواهب الإمبراطوريات الأخرى. لن تكون الوحيد الذي سيحضر. لقد أظهر طلاب السنة الأولى الكثير من الإمكانيات. ولهذا، تخطط الإمبراطورية لتوفير الموارد لك لمساعدتك على أن تصبح أقوى.”
كما أن ذلك يعني أن مقاومة ديليلا الذهنية كانت أعلى من مقاومتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مزعجة بعض الشيء، لكن لم يكن بإمكاني التخلص منها.
“إذن…؟”
توتر جسدي عند سماع كلماتها.
أعادتني ديليلا إلى الواقع بصوتها، وعندما نظرت إليها، رأيتها تحدق بي بعينيها السوداوين العميقتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بريمر…؟
بدتا وكأنهما على وشك ابتلاعي في أي لحظة.
من كان ليظن ذلك؟
“حسنًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت ببساطة متعبًا جدًا.
ضاغطًا شفتيّ، مددت يدي وأمسكت بمعصمها.
ضاغطًا شفتيّ، مددت يدي وأمسكت بمعصمها.
“….”
“إذن لقد لاحظت ذلك في النهاية…”
أمسكت بمعصمها لبضع ثوانٍ، وقبل أن أُفعّل القدرة الثانية، توقفت.
“في الأشهر القادمة، سيكون هناك قمة تجمع بين الإمبراطوريات الأربع.”
رفعت رأسي وحدقت بها مجددًا، حينها راودتني فكرة مفاجئة.
تحدثت ديليلا بأبطأ نبرة ممكنة.
خفق قلبي بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند وصولي إلى المكتب المألوف، طرقت الباب.
ثم،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضغطت على الورقة الثالثة والجديدة.
لم أكن سأقوم بتنظيفه على أي حال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت ببساطة متعبًا جدًا.
لقد غبت لمدة… يومين فقط.
_______________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….القدرة الثانية… يمكن التصدي لها.”
“المسها.”
…وهذا أمر صعب، نظرًا لأن مقاومتي الذهنية كانت مرتفعة بالفعل.
ترجمة: TIFA
“….!!!”
_______________________
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
