يصفر [1]
الفصل 205: يصفر [1]
سرعان ما ظهرت نتائج التصويت على الشاشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه!؟”
وقفتُ في وسط المسرح، وأنفاسي محبوسة في حلقي.
أنا… أؤدي؟
كان عقلي في حالة من الفوضى، والعالم من حولي بدا وكأنه يدور.
شعرت أويف بأن بعض الكآبة التي كانت تشعر بها قد تلاشت.
لم أستطع التركيز بالكاد على ما كان أمامي، بينما تسللت قطرات العرق على جانب وجهي.
”…..هل يمكنني الحصول على بعض الوقت للتفكير؟”
شعرتُ بضعف في ساقي، وحيثما نظرتُ، رأيتُ وجوه الجمهور تحدق بي بنظرات مشوشة.
لم أستطع التركيز بالكاد على ما كان أمامي، بينما تسللت قطرات العرق على جانب وجهي.
… كان شعورًا غريبًا.
جلستُ على مقعدي، وسمعتُ صوت “أويف” قادمًا من يميني.
لم أستطع وصفه تمامًا.
جلستُ على مقعدي، وسمعتُ صوت “أويف” قادمًا من يميني.
كنتُ هناك، ومع ذلك لم أشعر بأنني موجود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ تستحقينها.”
كل ما استطعت التفكير فيه هو ذلك الرجل الذي كان يصفق قبل لحظات.
أن ترى كم عدد الأشخاص الذين صوتوا لها في النهاية.
“ما هذا…؟”
شعرت بخيبة أمل بسيطة، لكنها كانت النتيجة المتوقعة.
من خلال هدوئه العام وحضوره، لم أستطع التفكير سوى في شخص واحد، ونسيتُ أن أتنفس.
“أوه، نعم.”
“عذرًا.”
جلست “أويف” على مقعدها بتعبير جامد.
استطعتُ أن أخرج من شرودي فقط عندما شعرت بجذب على كتفي، وعندما نظرت، ظهر جيريمي، الشخص الذي سلّمني الجائزة، بجانبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وأخيرًا، لدينا أويف ك. ميغريل التي أدّت دور إميلي في ‘لغز قصر منتصف الليل’.”
“هل أنت بخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من كان يظن أنني سأعود للتمثيل مجددًا؟
“….. نعم.”
“صحيح، هذا هو المتوقع.”
رغم أنني قلتُ ذلك، إلا أنني لم أكن بخير على الإطلاق.
الفصل 205: يصفر [1]
لم أستطع التفكير أو التحرك بالكاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أملت رأسي قليلًا، متعجبًا من كلماتها.
استغرق مني الأمر كل ما أملك للبقاء على المسرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عليّ النزول.”
“لا بأس أن تشعر بالتوتر، الجميع يراقبك. من فضلك ألقِ الخطاب، ليس لدينا الكثير من الوقت.”
ترددت كلماته في عقلها.
“….. أفهم.”
تصفيق، تصفيق، تصفيق—
كانت كلماته مشوشة قليلًا بالنسبة لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من كان يظن أنني سأعود للتمثيل مجددًا؟
لكنني مع ذلك فهمتها.
مقارنةً ببقية المرشحين، كان دورها أصغر بكثير، مع مشاهد قليلة، لكن أثناء مشاهدتها لنفسها على الشاشة، شعرت بنبضات قلبها تتسارع.
التفتُ لمواجهة الحشد مرة أخرى، فتحتُ فمي وبدأتُ في نطق الكلمات التي كنتُ قد تدربتُ عليها مسبقًا.
ثم غادرت.
لم يكن خطابًا طويلًا.
في أي مناسبة طبيعية، كنتُ سأشكرهم، لكنني لم أكن في حالة تسمح لي بذلك.
… بل في الواقع، كان أقصر بكثير من خطب بقية المرشحين، لكنه كان جيدًا بما يكفي.
“خذ كل الوقت الذي تحتاجه. ما زال أمامنا متسع من الوقت قبل القمم. أنت تعرف كيف تتواصل معي.”
بمجرد أن أنهيتُ، بدأ الحشد في التصفيق.
كانت تلك هي.
تصفيق، تصفيق، تصفيق—
“…”
بدلًا من الشعور بالفرح، انتابتني قشعريرة سرت في جسدي مع بداية التصفيق.
كان دوري في العمل أكبر من دورها.
فجأة، تذكرت المشهد الذي حدث قبل لحظات، وارتجف جسدي بالكامل.
“عذرًا.”
“عليّ النزول.”
عضّت “أويف” شفتيها.
كلما بقيتُ على المسرح لفترة أطول، شعرتُ بشعور غريب أكثر.
كانت تتناسب مع حجم يدها تمامًا، وكانت باردة عند لمسها.
نزلتُ الدرجات، محاولًا الحفاظ على رباطة جأشي.
على الأقل، حتى…
كان الأمر صعبًا.
استطعتُ أن أخرج من شرودي فقط عندما شعرت بجذب على كتفي، وعندما نظرت، ظهر جيريمي، الشخص الذي سلّمني الجائزة، بجانبي.
صعبًا جدًا، لكنني تمكنتُ من ذلك بطريقة ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
“تهانينا!”
كل ما استطعت التفكير فيه هو ذلك الرجل الذي كان يصفق قبل لحظات.
“أحسنت!”
أخرجتني من شرودي صوت “أولغا” التي كانت تحدق بي بقلق.
“تستحقها! كان أداؤك رائعًا.”
أن ترى كم عدد الأشخاص الذين صوتوا لها في النهاية.
بدأ من حولي يهمسون بكلمات التهنئة.
ثم غادرت.
في أي مناسبة طبيعية، كنتُ سأشكرهم، لكنني لم أكن في حالة تسمح لي بذلك.
كانت تلك هي.
“هل أنت بخير…؟”
ضيّقت عيناي دون أن أقول شيئًا، منتظرًا إكمال حديثها.
جلستُ على مقعدي، وسمعتُ صوت “أويف” قادمًا من يميني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشكل لا إرادي، وجدت “أويف” ظهرها يستقيم عند سماع الفئة.
لم ألتفت للنظر إليها، فقط سلّمتها جائزتي.
“بالنسبة للمرشحة الثانية، لدينا…”
“احتفظي بها.”
”…..هل يمكنني الحصول على بعض الوقت للتفكير؟”
“….هاه؟”
لكن رغم ذلك، التفتت “أويف” قليلًا، وألقت نظرة على الرجل الجالس بجانبها.
بدا صوت “أويف” مصدومًا من تصرفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما هي، فلم تكن سوى مبتدئة لم تقضِ سوى بضعة أسابيع في الدور.
لم أستطع لومها، لكن في نفس الوقت، لم أكن أهتم بالجائزة.
ما كان يهمني حقًا هو المال.
لم تكن لديها توقعات بشأن ترتيبها، لكنها أرادت أن ترى…
هذا فقط ما كان يعني لي.
كان مجرد صوت واحد، لكنها كانت تعرف من صوّت لها، وكان ذلك كافيًا للحفاظ على تماسكها.
“اعتبريها اعتذارًا مني.”
بدأ من حولي يهمسون بكلمات التهنئة.
“لك…ن.. هذه، أليست…؟”
“جوليان.”
“لا أحتاجها. أنتِ تستحقينها.”
كان الأمر صعبًا.
كنا مرشحين لجوائز مختلفة.
“هذا… هاه.”
كان دوري في العمل أكبر من دورها.
صعبًا جدًا.
لهذا السبب، تم ترشيحي لجائزة “أفضل ممثل مساعد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من كان يظن أنني سأعود للتمثيل مجددًا؟
أما هي، فكانت مؤهلة فقط لجائزة “أفضل دور ثانوي”. لم تكن قد استوفت الحد الأدنى من الوقت المطلوب لجائزة “أفضل ممثل مساعد”، لكنني لم أعتقد أن ذلك مهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
في النهاية، كانت جائزة تمثيل، وقد أدّت دورها بشكل رائع.
عضضتُ شفتي، وتنهدتُ داخليًا.
“حتى لو لم تفوزي، فقد كنتِ رائعة.”
في النهاية، كانت جائزة تمثيل، وقد أدّت دورها بشكل رائع.
“…”
أصبحت “أويف” صامتة بعد ذلك.
رغم أنني قلتُ ذلك، إلا أنني لم أكن بخير على الإطلاق.
لم أكن أعرف ما هو التعبير الذي كانت ترتديه، ولم أكن مهتمًا بمعرفته.
…..عضّت أويف شفتيها، محاولةً الحفاظ على هدوئها.
جلستُ على مقعدي، وكان جسدي كله متوترًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مقارنةً به…
أمسكتُ بجوانب الكرسي، ولم أتحرك بينما كان صوت دقات قلبي يدوي في ذهني.
وبينما كانت تصفق، أمسكت بالجائزة بإحكام في يدها.
“با… ثامب! با… ثامب!”
“جوليان.”
***
“تستحقها! كان أداؤك رائعًا.”
استمر الحدث بعد ذلك.
“لديّ شيء أريد التحدث معك بشأنه. تتذكر، صحيح؟”
تم توزيع الجوائز، وأُلقيت الخطب.
هل كانت جهودها بلا معنى في النهاية؟
جلست “أويف” في مقعدها، وهي تراقب كل ما كان يحدث.
“ما رأيك في أداء دور أزارياس في حدث القمم الأربع؟”
كان عقلها المتوتر سابقًا قد هدأ إلى حد ما، بينما خفضت رأسها لتنظر إلى الجائزة في يدها.
كلما بقيتُ على المسرح لفترة أطول، شعرتُ بشعور غريب أكثر.
حتى الآن، لم تستطع فهم سبب إعطائه لها الجائزة.
رفعت رأسها إلى المسرح، حيث كانت كاساندرا تتلقى الجائزة والدموع تملأ عينيها.
“أنتِ تستحقينها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه!؟”
ترددت كلماته في عقلها.
أن ترى كم عدد الأشخاص الذين صوتوا لها في النهاية.
مثل تسجيل مكسور، استمرت تتكرر في ذهنها وهي تحدق في الجائزة.
استمرت مراسم توزيع الجوائز لمدة ثلاث ساعات كاملة.
لم تكن الجائزة كبيرة جدًا.
ما أرادته حقًا هو الحصول على الجائزة بفضل مهاراتها الخاصة.
كانت تتناسب مع حجم يدها تمامًا، وكانت باردة عند لمسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا…؟”
“…..”
جلست “أويف” على مقعدها بتعبير جامد.
اختلطت مشاعر “أويف” وهي تنظر إلى الجائزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعتُ صفيرًا، وشعرت بقشعريرة تسري في مؤخرة عنقي.
جزء منها أرادها بشدة.
“كاساندرا جيمس!”
أرادت أن تقبلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر الحدث بعد ذلك.
لكن،
ثم غادرت.
“لا أريد أن يكون الأمر بهذه الطريقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نفسًا عميقًا، وأسندت ظهرها إلى الكرسي، وأخيرًا تمكنت من رسم ابتسامة صغيرة على وجهها، ثم بدأت بالتصفيق مع الجمهور عند انتهاء خطاب الفائزة.
ما أرادته حقًا هو الحصول على الجائزة بفضل مهاراتها الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن لم يكن الأمر كما لو أنها لم تكن سعيدة.
فجأة، تذكرت المشهد الذي حدث قبل لحظات، وارتجف جسدي بالكامل.
ربما… قليلًا؟
ما كان يهمني حقًا هو المال.
“التالي، سنعلن عن نتائج أفضل ممثلة مساعدة.”
“صوت واحد فقط…”
بشكل لا إرادي، وجدت “أويف” ظهرها يستقيم عند سماع الفئة.
كانت كلماته مشوشة قليلًا بالنسبة لي.
كانت هذه فئتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعتُ صفيرًا، وشعرت بقشعريرة تسري في مؤخرة عنقي.
لم تكن لديها توقعات بشأن ترتيبها، لكنها أرادت أن ترى…
مقارنةً ببقية المرشحين، كان دورها أصغر بكثير، مع مشاهد قليلة، لكن أثناء مشاهدتها لنفسها على الشاشة، شعرت بنبضات قلبها تتسارع.
أن ترى كم عدد الأشخاص الذين صوتوا لها في النهاية.
على الأقل، لم ترد أن يعرف العالم مقدار اهتمامها بالأمر.
كم عدد الأشخاص الذين لاحظوا الجهد الذي بذلته في أدائها.
وفجأة، أدركت:
“بالنسبة للمرشحة الأولى، لدينا كاساندرا جيمس التي لعبت دور أليكس في ‘عندما يسقط الليل’.”
“أوه، نعم.”
تغير العرض على الشاشة، وظهرت ممثلة فيه.
كانت هذه فئتها.
تم عرض عدة مشاهد، وعندما شاهدت “أويف” المشهد الذي يُعرض، لم تستطع سوى أن تبتسم بمرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تهانينا!”
رأت بوضوح الفارق بينها وبين الممثلة الحقيقية.
“احتفظي بها.”
لكن رغم ذلك، التفتت “أويف” قليلًا، وألقت نظرة على الرجل الجالس بجانبها.
ما كان يهمني حقًا هو المال.
مقارنةً به…
“حسنًا، عادةً حوالي 20,000، لكن بالنسبة لك؟ يمكنني أن أجعلها أكثر. ما رأيك؟”
عضّت “أويف” شفتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عليّ النزول.”
لم يكن هناك شيء تحتاج لقوله عن أدائه.
كان عقلها المتوتر سابقًا قد هدأ إلى حد ما، بينما خفضت رأسها لتنظر إلى الجائزة في يدها.
حقيقة فوزه كانت دليلًا على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم بالضبط؟”
“بالنسبة للمرشحة الثانية، لدينا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالنسبة للمرشحة الأولى، لدينا كاساندرا جيمس التي لعبت دور أليكس في ‘عندما يسقط الليل’.”
استمر الإعلان عن المرشحين، وظهرت وجوههم على الشاشة وراءهم.
“صحيح، هذا هو المتوقع.”
جلست “أويف” على مقعدها بتعبير جامد.
“لديّ شيء أريد التحدث معك بشأنه. تتذكر، صحيح؟”
لم تستطع إظهار توترها.
“جوليان…!”
على الأقل، لم ترد أن يعرف العالم مقدار اهتمامها بالأمر.
التفتُ لمواجهة الحشد مرة أخرى، فتحتُ فمي وبدأتُ في نطق الكلمات التي كنتُ قد تدربتُ عليها مسبقًا.
على الأقل، ليس أمام عائلتها.
“جوليان.”
“وأخيرًا، لدينا أويف ك. ميغريل التي أدّت دور إميلي في ‘لغز قصر منتصف الليل’.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أملت رأسي قليلًا، متعجبًا من كلماتها.
عندما نُودي باسمها، شعرت أويف بأن ظهرها يزداد استقامة.
تغير العرض على الشاشة، وظهرت ممثلة فيه.
توجهت إليها العديد من الأنظار، وظهرت صورتها على الشاشة في وسط المسرح.
بينما كانت تختفي تدريجيًا عن نظري، هززتُ رأسي.
مقارنةً ببقية المرشحين، كان دورها أصغر بكثير، مع مشاهد قليلة، لكن أثناء مشاهدتها لنفسها على الشاشة، شعرت بنبضات قلبها تتسارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما هي، فلم تكن سوى مبتدئة لم تقضِ سوى بضعة أسابيع في الدور.
كانت تلك هي.
قبضت على الجائزة التي بين يديها بإحكام طفيف.
لقد كانت… جيدة.
جلستُ على مقعدي، وسمعتُ صوت “أويف” قادمًا من يميني.
جيدة جدًا.
2. ليلى هارينغتون 「الأصوات: 4981」
“والجائزة تذهب إلى…”
تصفيق، تصفيق، تصفيق—!
“ربما…”
شعرت بالاختناق، وبدا لي أن كل شيء من حولي بات ضيقًا.
بدأ الأمل يتولد داخلها.
بدأ الأمل يتولد داخلها.
هل يمكن أن يكون…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أن النتيجة لم تكن بعيدة عن توقعاتها، إلا أنها شعرت ببعض الألم.
“كاساندرا جيمس!”
جلست “أويف” على مقعدها بتعبير جامد.
تحطم أملها بسرعة عند الإعلان عن الفائزة.
كنا مرشحين لجوائز مختلفة.
تصفيق، تصفيق، تصفيق—!
ترددت كلماته في عقلها.
نظرت أويف بفراغ إلى المسرح بينما امتلأ المكان بأصوات التصفيق.
الشخص الأكثر استبعادًا من التوقعات.
استغرقت لحظة حتى استعادت وعيها، ثم لحقت بالبقية وصفقت معهم.
“لا بأس أن تشعر بالتوتر، الجميع يراقبك. من فضلك ألقِ الخطاب، ليس لدينا الكثير من الوقت.”
“صحيح، هذا هو المتوقع.”
في أي مناسبة طبيعية، كنتُ سأشكرهم، لكنني لم أكن في حالة تسمح لي بذلك.
شعرت بخيبة أمل بسيطة، لكنها كانت النتيجة المتوقعة.
رأت بوضوح الفارق بينها وبين الممثلة الحقيقية.
سرعان ما ظهرت نتائج التصويت على الشاشة.
“هل أنت بخير؟”
⯀│ ترتيب أفضل ممثلة مساعدة
بينما كانت تفحص الترتيب، شعرت أويف بأن قلبها يسقط.
1. كاساندرا جيمس 「الأصوات: 5617」
ترجمة: TIFA
2. ليلى هارينغتون 「الأصوات: 4981」
مثل تسجيل مكسور، استمرت تتكرر في ذهنها وهي تحدق في الجائزة.
3. إيزابيلا كورتيز 「الأصوات: 4777」
عضّت “أويف” شفتيها.
4. فيونا بلاكوود 「الأصوات: 3091」
كل ما استطعت التفكير فيه هو ذلك الرجل الذي كان يصفق قبل لحظات.
5. مايلز أندرسون 「الأصوات: 1907」
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت أفكاري تتجول حول المشهد الذي حصل سابقًا، ولم أستطع التخلص من الشعور الغريب بالخوف الذي بدأ يتسلل من أعماقي.
6. إيثان راميريز 「الأصوات: 1759」
“حتى لو لم تفوزي، فقد كنتِ رائعة.”
7. أويف ك. ميغريل 「الأصوات: 1」
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالنسبة للمرشحة الأولى، لدينا كاساندرا جيمس التي لعبت دور أليكس في ‘عندما يسقط الليل’.”
بينما كانت تفحص الترتيب، شعرت أويف بأن قلبها يسقط.
“والجائزة تذهب إلى…”
“صوت واحد فقط…”
ما أرادته حقًا هو الحصول على الجائزة بفضل مهاراتها الخاصة.
قبضت على الجائزة التي بين يديها بإحكام طفيف.
كان عقلها المتوتر سابقًا قد هدأ إلى حد ما، بينما خفضت رأسها لتنظر إلى الجائزة في يدها.
رغم أن النتيجة لم تكن بعيدة عن توقعاتها، إلا أنها شعرت ببعض الألم.
“آه، نعم…”
لا، بل في الحقيقة… كان الأمر محرجًا بعض الشيء.
“كاساندرا جيمس!”
هل كان تمثيلها سيئًا لهذه الدرجة؟
مثل تسجيل مكسور، استمرت تتكرر في ذهنها وهي تحدق في الجائزة.
هل كانت جهودها بلا معنى في النهاية؟
”…سأتقاضى أجرًا؟”
…..عضّت أويف شفتيها، محاولةً الحفاظ على هدوئها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشكل لا إرادي، وجدت “أويف” ظهرها يستقيم عند سماع الفئة.
لكن الأمر كان صعبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مقارنةً به…
صعبًا جدًا.
“لديّ شيء أريد التحدث معك بشأنه. تتذكر، صحيح؟”
الشيء الوحيد الذي منعها من الانهيار كان ذلك الصوت الواحد الذي حصلت عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر الحدث بعد ذلك.
كان مجرد صوت واحد، لكنها كانت تعرف من صوّت لها، وكان ذلك كافيًا للحفاظ على تماسكها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….”
وفجأة، أدركت:
“صحيح. لستُ الوحيدة التي بذلت جهدًا في هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح. لستُ الوحيدة التي بذلت جهدًا في هذا.”
رفعت رأسها إلى المسرح، حيث كانت كاساندرا تتلقى الجائزة والدموع تملأ عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر الإعلان عن المرشحين، وظهرت وجوههم على الشاشة وراءهم.
شعرت أويف بأن بعض الكآبة التي كانت تشعر بها قد تلاشت.
كان الأمر صعبًا.
“لماذا ظننت للحظة أنني الوحيدة التي اجتهدت في هذا الدور؟”
“ربما…”
جميع المرشحين كانوا يعملون في هذه الصناعة منذ وقت أطول بكثير منها.
أردت بشدة شراء دليل تدريب جديد لتعزيز قوتي.
أما هي، فلم تكن سوى مبتدئة لم تقضِ سوى بضعة أسابيع في الدور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وأخيرًا، لدينا أويف ك. ميغريل التي أدّت دور إميلي في ‘لغز قصر منتصف الليل’.”
هل يمكن مقارنة جهدها بجهودهم؟
ربما… قليلًا؟
“لا، لا يمكن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 1. كاساندرا جيمس 「الأصوات: 5617」
هذا الإدراك جعلها تهدأ.
أردت بشدة شراء دليل تدريب جديد لتعزيز قوتي.
“هووو.”
“حتى لو لم تفوزي، فقد كنتِ رائعة.”
أخذت نفسًا عميقًا، وأسندت ظهرها إلى الكرسي، وأخيرًا تمكنت من رسم ابتسامة صغيرة على وجهها، ثم بدأت بالتصفيق مع الجمهور عند انتهاء خطاب الفائزة.
ما أرادته حقًا هو الحصول على الجائزة بفضل مهاراتها الخاصة.
تصفيق، تصفيق، تصفيق—
تصفيق، تصفيق، تصفيق—
وبينما كانت تصفق، أمسكت بالجائزة بإحكام في يدها.
أن ترى كم عدد الأشخاص الذين صوتوا لها في النهاية.
على الأقل، كانت تعلم أن هناك شخصًا واحدًا اعتقد أن تمثيلها كان رائعًا.
***
الشخص الأكثر استبعادًا من التوقعات.
3. إيزابيلا كورتيز 「الأصوات: 4777」
رأت بوضوح الفارق بينها وبين الممثلة الحقيقية.
***
جلستُ في مقعدي أحدق في المسرح بفراغ طوال الوقت.
ثم غادرت.
استمرت مراسم توزيع الجوائز لمدة ثلاث ساعات كاملة.
ترددت كلماته في عقلها.
جلستُ في مقعدي أحدق في المسرح بفراغ طوال الوقت.
5. مايلز أندرسون 「الأصوات: 1907」
استمرت أفكاري تتجول حول المشهد الذي حصل سابقًا، ولم أستطع التخلص من الشعور الغريب بالخوف الذي بدأ يتسلل من أعماقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر الحدث بعد ذلك.
“جوليان.”
على الأقل، ليس أمام عائلتها.
كان يتسلل نحو صدري، يلفّ قلبي ببطء.
كانت تتناسب مع حجم يدها تمامًا، وكانت باردة عند لمسها.
شعرت بالاختناق، وبدا لي أن كل شيء من حولي بات ضيقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربتت على كتفي، ثم ارتدت معطفها.
“جوليان…!”
لكنني مع ذلك فهمتها.
“هاه!؟”
جميع المرشحين كانوا يعملون في هذه الصناعة منذ وقت أطول بكثير منها.
أخرجتني من شرودي صوت “أولغا” التي كانت تحدق بي بقلق.
تغير العرض على الشاشة، وظهرت ممثلة فيه.
“هل أنت بخير؟ هل تحتاج إلى بعض الهواء النقي؟”
كم عدد الأشخاص الذين لاحظوا الجهد الذي بذلته في أدائها.
“آه، نعم…”
”…سأتقاضى أجرًا؟”
نظرتُ حولي، ولم يكن هناك سوى القليل من الأشخاص المتبقين.
“هل أنت بخير؟ هل تحتاج إلى بعض الهواء النقي؟”
لا بد أن الحفل انتهى منذ فترة.
تم توزيع الجوائز، وأُلقيت الخطب.
كنت على وشك النهوض عندما شدت “أولغا” قميصي.
“ما رأيك في أداء دور أزارياس في حدث القمم الأربع؟”
“لديّ شيء أريد التحدث معك بشأنه. تتذكر، صحيح؟”
تم عرض عدة مشاهد، وعندما شاهدت “أويف” المشهد الذي يُعرض، لم تستطع سوى أن تبتسم بمرارة.
“أوه، صحيح.”
ربما… قليلًا؟
“لِنخرج. أفضّل أن يكون هذا بيننا فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أملت رأسي قليلًا، متعجبًا من كلماتها.
أن ترى كم عدد الأشخاص الذين صوتوا لها في النهاية.
ومع ذلك، تبعتها خارج المبنى، وأخذت نفسًا عميقًا من الهواء النقي في الخارج.
صعبًا جدًا.
“هذا أفضل.”
“حسنًا، عادةً حوالي 20,000، لكن بالنسبة لك؟ يمكنني أن أجعلها أكثر. ما رأيك؟”
نظرت حولها، وعندما تأكدت من عدم وجود أحد، تنهدت براحة قبل أن تبتسم لي.
ما كان يهمني حقًا هو المال.
“جوليان، هناك شيء أودّ أن أطلبه منك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عليّ النزول.”
”….”
هل كان تمثيلها سيئًا لهذه الدرجة؟
ضيّقت عيناي دون أن أقول شيئًا، منتظرًا إكمال حديثها.
“ما رأيك في أداء دور أزارياس في حدث القمم الأربع؟”
سرعان ما ظهرت نتائج التصويت على الشاشة.
أخذتني كلماتها على حين غرة.
أنا… أؤدي؟
أخذتني كلماتها على حين غرة.
“هذا…”
كانت الشوارع غريبة في هدوئها، والصوت الوحيد الذي سمعته كان وقع خطواتي المنتظمة على الأرض.
“أعلم أنك تشارك في الحدث أيضًا، ولهذا لن أطلب منك التدرب معنا. أريد فقط أن تكون جزءًا من المسرحية. سيتم دفع مبلغ جيد لك.”
____________________________
”…سأتقاضى أجرًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت في حاجة ماسة إلى المال.
دفعتُ أي فكرة عن الرفض جانبًا.
وبينما كانت تصفق، أمسكت بالجائزة بإحكام في يدها.
“أوه، نعم.”
“لا أحتاجها. أنتِ تستحقينها.”
“كم بالضبط؟”
“أعلم أنك تشارك في الحدث أيضًا، ولهذا لن أطلب منك التدرب معنا. أريد فقط أن تكون جزءًا من المسرحية. سيتم دفع مبلغ جيد لك.”
“حسنًا، عادةً حوالي 20,000، لكن بالنسبة لك؟ يمكنني أن أجعلها أكثر. ما رأيك؟”
كل ما استطعت التفكير فيه هو ذلك الرجل الذي كان يصفق قبل لحظات.
كما لو أنها أدركت نقطة ضعفي، اتسعت ابتسامتها.
“لماذا ظننت للحظة أنني الوحيدة التي اجتهدت في هذا الدور؟”
عضضتُ شفتي، وتنهدتُ داخليًا.
…..عضّت أويف شفتيها، محاولةً الحفاظ على هدوئها.
“لا يمكنني رفض هذا العرض.”
ضيّقت عيناي دون أن أقول شيئًا، منتظرًا إكمال حديثها.
كنت في حاجة ماسة إلى المال.
“حسنًا، عادةً حوالي 20,000، لكن بالنسبة لك؟ يمكنني أن أجعلها أكثر. ما رأيك؟”
أردت بشدة شراء دليل تدريب جديد لتعزيز قوتي.
تم عرض عدة مشاهد، وعندما شاهدت “أويف” المشهد الذي يُعرض، لم تستطع سوى أن تبتسم بمرارة.
”…..هل يمكنني الحصول على بعض الوقت للتفكير؟”
جلستُ على مقعدي، وسمعتُ صوت “أويف” قادمًا من يميني.
رغم ذلك، لم أُلقِ بنفسي في الموقف بتهور، وهو ما تقبلته “أولغا” بسهولة.
هل يمكن مقارنة جهدها بجهودهم؟
“بالطبع، بالطبع.”
ترجمة: TIFA
ربتت على كتفي، ثم ارتدت معطفها.
“با… ثامب! با… ثامب!”
“خذ كل الوقت الذي تحتاجه. ما زال أمامنا متسع من الوقت قبل القمم. أنت تعرف كيف تتواصل معي.”
ثم غادرت.
لم تستطع إظهار توترها.
بينما كانت تختفي تدريجيًا عن نظري، هززتُ رأسي.
“لا أحتاجها. أنتِ تستحقينها.”
“هذا… هاه.”
“لديّ شيء أريد التحدث معك بشأنه. تتذكر، صحيح؟”
من كان يظن أنني سأعود للتمثيل مجددًا؟
“هذا… هاه.”
هززت رأسي بمرارة، ثم بدأت بالمشي باتجاه الفندق.
الشيء الوحيد الذي منعها من الانهيار كان ذلك الصوت الواحد الذي حصلت عليه.
كانت الشوارع غريبة في هدوئها، والصوت الوحيد الذي سمعته كان وقع خطواتي المنتظمة على الأرض.
“هل أنت بخير؟”
على الأقل، حتى…
لم أستطع التركيز بالكاد على ما كان أمامي، بينما تسللت قطرات العرق على جانب وجهي.
“ووو~”
مثل تسجيل مكسور، استمرت تتكرر في ذهنها وهي تحدق في الجائزة.
سمعتُ صفيرًا، وشعرت بقشعريرة تسري في مؤخرة عنقي.
ثم غادرت.
أمسكتُ بجوانب الكرسي، ولم أتحرك بينما كان صوت دقات قلبي يدوي في ذهني.
____________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لك…ن.. هذه، أليست…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما هي، فكانت مؤهلة فقط لجائزة “أفضل دور ثانوي”. لم تكن قد استوفت الحد الأدنى من الوقت المطلوب لجائزة “أفضل ممثل مساعد”، لكنني لم أعتقد أن ذلك مهم.
ترجمة: TIFA
الفصل 205: يصفر [1]
نظرت حولها، وعندما تأكدت من عدم وجود أحد، تنهدت براحة قبل أن تبتسم لي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
