يصفر [2]
الفصل 206: يصفر [2]
مفاجأة سارّة.
“هوو~”
كان كذلك بالفعل.
شقّ الصفير الهواء، وجعل كل شعرة في مؤخرة عنقي تنتصب.
“ماذا؟”
التفتُّ بسرعة نحو مصدر الصوت، لكن لدهشتي ورعبي، لم يكن هناك أحد خلفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقطتها وبدأت ألوّح بها في الهواء.
ومع ذلك،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك “أطلس” وهو يمد يده بالصندوق نحوي.
“هوو~”
كان وجهها أحمر بالكامل. إلى درجة تطابق لون شعرها تمامًا.
استمر الصفير، يتردد في الأجواء، ويتغلغل في أعماق عقلي بينما أصبحت أنفاسي أكثر اضطرابًا.
أصبحت قادرًا على التعامل مع مثل هذه الأمور، وتمكنت من الحفاظ على الصور بأمان.
“هاه… هاه…”
“أنت لا تعرف أبدًا ما قد يحدث عندما تمتص عظمة بهذا المستوى. قد تكون قويًا ذهنيًا، لكن هذا لا يعني أن الأمور لن تسوء. خذ هذه كإجراء احترازي، فهي ستساعدك قليلًا.”
كل نفس كان أصعب من السابق.
إلى درجة أنني مررت بعدة ليالٍ دون نوم.
“ما الذي تفعله…؟”
”….عذرًا، لا أسمع شيئًا.”
فجأة، شعرت بشيء يضغط على كتفي، وكاد قلبي أن يقفز من صدري. بالكاد تمكنت من كبح ردة فعلي بسبب مألوفية الصوت.
“ما هذا؟”
كان “البومة -العظيمة ”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالفعل، كنت كذلك.
“لا يوجد شيء.”
“غريب…”
”….لا شيء؟”
ضيّقت عينيها ووضعت يدها على فمها.
نظرت إليه بحيرة، إلى عينيه الحمراوين.
كان باردًا عند لمسه، وخامته الخشنة احتكت بأطراف أصابعي بينما أمسكت به بإحكام، خائفًا من أن يسقط.
“ماذا تعني بلا شيء؟ ألا يمكنك سماع الصفير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل ما زالت لدي أذنان في هذه اللحظة؟
“صفير؟”
لحسن الحظ، لم يحدث أي شيء جديد بعد الصفير الغريب الذي سمعته الليلة الماضية. ومع ذلك، بالكاد استطعت أن أنام.
أمال “البومة -العظيمة ” رأسه.
حماسها بدا في غير محله بالنسبة لي، لكنني فهمت سبب حماسها.
“لا يوجد أي صفير، أيها الإنسان. لقد كنت تتصرف بغرابة منذ مدة. وبالنظر إلى شحوب لون بشرتك، واتساع حدقتيك، وصعوبة تنفسك، فلا بد أنك تشعر بالخوف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أي يوم…
“أنا…”
السبب الذي جعلني أعرف ذلك هو المكافأة التي عرضوها لمشاركتي.
بالفعل، كنت كذلك.
“كلاك!”
لم يكن هناك مجال للإنكار.
“لا يهم ذلك الآن، يجب أن تعود إلى شقتك أولًا. هناك شيء أحتاج لإخبارك به عن العظمة قبل أن تمتصها.”
الإشعارات التي ظهرت في رؤيتي كانت دليلاً على ذلك.
“غنائي. لم يكن سيئًا، صحيح؟”
لكن هذا لم يكن الأهم في الوقت الحالي.
“أنا…”
“هل أنت متأكد من أنه لا يوجد أحد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كنت قاسيًا جدًا؟”
”…..نعم.”
في يده، كان هناك صندوق خشبي صغير، وبمجرد أن وقعت عيناي عليه، شعرت بأن قلبي توقف للحظة.
رفرف “البومة -العظيمة ” بجناحيه وارتفع في الهواء، ثم ألقى نظرة حول المكان قبل أن يعود.
“كلاك!”
“لا يوجد شيء. لا أشعر بأي شيء أيضًا.”
كان ذلك يثقل على عقلي لفترة طويلة.
كان الأمر غريبًا، لكن بمجرد ظهور “البومة -العظيمة ”، توقف الصفير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، أفهم.”
وكذلك الشعور الغريب الذي كان يسيطر علي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….أفهم.”
ورغم ذلك، لم أسترخِ للحظة.
بلهجة خفيفة، قال “أطلس” بعض الأشياء الأخرى، بشكل أساسي عن ما يجب علي فعله، وما لا يجب علي فعله، قبل أن يغادر في النهاية.
كنت أعرف جيدًا مدى قوة “ذلك” الشخص، لذا كان من المحتمل أن “البومة -العظيمة ” لم يستطع الإحساس به.
“لا يهم ذلك الآن، يجب أن تعود إلى شقتك أولًا. هناك شيء أحتاج لإخبارك به عن العظمة قبل أن تمتصها.”
…لكن هل كان ذلك مهمًا حتى لو شعر به؟
توجهت عائدًا إلى السكن.
ذلك الشخص…
ربما لم يحدث شيء “كبير” في الحفل، لكن كنت سأفضّل ذلك على ما مررت به.
لم يكن شخصًا يمكننا مقاتلته.
فأنا الضحية الحقيقية هنا.
مع إدراكي لذلك، شعرت أن خطواتي أصبحت ثقيلة بينما كنت أسير في الطريق المألوف نحو الفندق. لم أتسرع؛ فالأمر لم يكن ليجدي نفعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوو~”
إذا كان حقًا هو…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، شعرت بشيء يضغط على كتفي، وكاد قلبي أن يقفز من صدري. بالكاد تمكنت من كبح ردة فعلي بسبب مألوفية الصوت.
“هوو.”
”….!”
أخذت نفسًا عميقًا وحدقت في سماء الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم ذلك، لم أسترخِ للحظة.
”…..هذا سخيف.”
“رجاءً لا تنسَ ما تحدثنا عنه.”
الموقف بأكمله كان كذلك.
“شكرًا لك.”
“ههه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنني…؟”
وجدت نفسي أضحك دون وعي أثناء توجهي نحو مدخل الفندق.
“أتوقع سماع أخبار جيدة قريبًا.”
“كما هو متوقع، أحتاج حقًا إلى البقاء في الأكاديمية.”
أذناي…
ربما لم يحدث شيء “كبير” في الحفل، لكن كنت سأفضّل ذلك على ما مررت به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، شعرت بشيء يضغط على كتفي، وكاد قلبي أن يقفز من صدري. بالكاد تمكنت من كبح ردة فعلي بسبب مألوفية الصوت.
في أي يوم…
ربما لم يحدث شيء “كبير” في الحفل، لكن كنت سأفضّل ذلك على ما مررت به.
***
“لا تنسَ! سأحرص على التواصل معك!”
لحسن الحظ، لم يحدث أي شيء جديد بعد الصفير الغريب الذي سمعته الليلة الماضية. ومع ذلك، بالكاد استطعت أن أنام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت على وشك الإجابة عندما تحدث مجددًا.
أقل ضوضاء كانت كافية لإيقاظي من نومي.
”….”
“رجاءً لا تنسَ ما تحدثنا عنه.”
”….!”
“نعم، أفهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت على وشك الإجابة عندما تحدث مجددًا.
وقفنا عند مدخل محطة القطار.
بلهجة خفيفة، قال “أطلس” بعض الأشياء الأخرى، بشكل أساسي عن ما يجب علي فعله، وما لا يجب علي فعله، قبل أن يغادر في النهاية.
استمرت “أولغا”، كاتبة السيناريو، في الحديث عن مناقشتنا السابقة، ولم تتركني حتى حصلت على عدة إشارات تأكيد مني.
أذناي…
“لا تنسَ! سأحرص على التواصل معك!”
“هاه… هاه…”
حماسها بدا في غير محله بالنسبة لي، لكنني فهمت سبب حماسها.
“أعتذر عن ذلك. تلقيت عدة بلاغات من أشخاص قالوا إن أحدهم يحاول كسر النافذة من هذه الغرفة. يبدو أن البلاغات كانت خاطئة.”
“قمة الإمبراطوريات الأربع” كانت حدثًا مرموقًا، وكنت من المفترض أن أشارك فيه أيضًا.
كانت أول من قطع الصمت، وعلامات الارتباك تملأ وجهها.
رغم أنني لم أكن متأكدًا تمامًا من تفاصيل الحدث، إلا أنني كنت أعلم أن الإمبراطورية تولي له أهمية خاصة.
“لا تنسَ! سأحرص على التواصل معك!”
السبب الذي جعلني أعرف ذلك هو المكافأة التي عرضوها لمشاركتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كليك!”
“عظمة التنين.”
لكن هذا لم يكن الأهم في الوقت الحالي.
هذا كان كل ما يشغل تفكيري في طريقي إلى الأكاديمية.
مددت يدي وأخذت الصندوق الخشبي.
أو على الأقل، حتى لفت انتباهي شخص ما.
حماسها بدا في غير محله بالنسبة لي، لكنني فهمت سبب حماسها.
“همم~ دم~”
كان كذلك بالفعل.
نظرت إلى الأمام، وانكمشت شفتي بلا وعي.
نظرت إلى الأمام، وانكمشت شفتي بلا وعي.
ممسكة بالكأس التي أعطيتها لها الليلة الماضية، قامت “أويف” بمسحها بمنديل بينما كانت تعانقها بين يديها.
حاولت “أويف” الوصول إلى الصورة، لكنني لم أسمح لها بذلك وأبعدتها عنها.
“همم~ با… تينغ!”
“هاه… هاه…”
هذا كان مقبولًا.
أخيرًا حصلت على عظمة التنين.
غريب، لكنه لا يزال مقبولًا.
”….!”
لكن الغناء لم يكن كذلك.
وجدت نفسي أضحك دون وعي أثناء توجهي نحو مدخل الفندق.
شعرت وكأن طبلة أذني تتمزق.
رفرف “البومة -العظيمة ” بجناحيه وارتفع في الهواء، ثم ألقى نظرة حول المكان قبل أن يعود.
كانت محظوظة لأنه لم يكن هناك أحد آخر في المقصورة معنا.
كررت ذلك مرتين قبل أن تتضح الصورة.
“أوه.”
“ماذا؟”
تحملي للألم كان عاليًا، لكن كان هناك حدود للتعذيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلينا باعتذار.
“كلاك!”
“لا يوجد شيء. لا أشعر بأي شيء أيضًا.”
“هيييب!”
كان وجهها أحمر بالكامل. إلى درجة تطابق لون شعرها تمامًا.
”….!”
شعرت وكأن طبلة أذني تتمزق.
فُتح باب المقصورة فجأة، ودخلت المضيفة بوجه قلق.
كانت محظوظة لأنه لم يكن هناك أحد آخر في المقصورة معنا.
نظرت حولها، ثم أمالت رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، شعرت بشيء يضغط على كتفي، وكاد قلبي أن يقفز من صدري. بالكاد تمكنت من كبح ردة فعلي بسبب مألوفية الصوت.
“غريب…”
“ما الذي تفعله…؟”
ضيّقت عينيها ووضعت يدها على فمها.
“شكرًا لك.”
”…..اعتقدت أنني سمعت صوت زجاج يتحطم هنا، لكن يبدو أنني كنت مخطئة.”
“أعتذر عن ذلك. تلقيت عدة بلاغات من أشخاص قالوا إن أحدهم يحاول كسر النافذة من هذه الغرفة. يبدو أن البلاغات كانت خاطئة.”
نظرت إلينا باعتذار.
”…..أستطيع أن أشعر بهالة قوية جدًا كامنة داخل العظمة. إنها أقوى مني بكثير. إلى أي مخلوق تنتمي هذه العظمة؟”
“أعتذر عن ذلك. تلقيت عدة بلاغات من أشخاص قالوا إن أحدهم يحاول كسر النافذة من هذه الغرفة. يبدو أن البلاغات كانت خاطئة.”
“صفير؟”
“كلاك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، انطلق الآن. لا يزال لدينا عطلة نهاية الأسبوع، لذا يجب أن تمتص العظمة بينما لديك وقت. لا نريدك أن تتغيب عن الحصص.”
أُغلق الباب بعد فترة وجيزة، وساد الصمت.
“كليك—!”
”….”
“لا يهم ذلك الآن، يجب أن تعود إلى شقتك أولًا. هناك شيء أحتاج لإخبارك به عن العظمة قبل أن تمتصها.”
”….”
فجأة، ظهر “البومة -العظيمة ” أمامي.
نظرت “أويف ” إليّ.
أذناي…
كان وجهها أحمر بالكامل. إلى درجة تطابق لون شعرها تمامًا.
“شكرًا لك.”
“أنت…”
”….!”
كانت أول من قطع الصمت، وعلامات الارتباك تملأ وجهها.
حاولت “أويف” الوصول إلى الصورة، لكنني لم أسمح لها بذلك وأبعدتها عنها.
”….لم يكن سيئًا إلى هذه الدرجة، صحيح؟”
”…..اعتقدت أنني سمعت صوت زجاج يتحطم هنا، لكن يبدو أنني كنت مخطئة.”
“ماذا؟”
واقفًا عند مدخل الأكاديمية، أخذت نفسًا عميقًا لتهدئة أعصابي.
“غنائي. لم يكن سيئًا، صحيح؟”
***
“ماذا؟”
حماسها بدا في غير محله بالنسبة لي، لكنني فهمت سبب حماسها.
رمشت “أويف” بعينيها وأعادت السؤال.
”…..اعتقدت أنني سمعت صوت زجاج يتحطم هنا، لكن يبدو أنني كنت مخطئة.”
“غنائي—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، أفهم.”
قاطعتها بينما كنت أشير إلى أذني.
التفتُّ بسرعة نحو مصدر الصوت، لكن لدهشتي ورعبي، لم يكن هناك أحد خلفي.
”….عذرًا، لا أسمع شيئًا.”
لحسن الحظ، لم يحدث أي شيء جديد بعد الصفير الغريب الذي سمعته الليلة الماضية. ومع ذلك، بالكاد استطعت أن أنام.
”….”
…وقد أثبت بالفعل أنه يستحق المال الذي أنفقته عليه.
حدّقت إليّ “أويف” بوجه وكأنها قد ابتلعت شيئًا فاسدًا.
ربما لم يحدث شيء “كبير” في الحفل، لكن كنت سأفضّل ذلك على ما مررت به.
“كليك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت لأرى عدة حبوب في يده.
تردد صوت غريب داخل الغرفة، مما جعل “أويف” تنتفض وتنظر إليّ بعينين متسعتين.
“لا يوجد شيء. لا أشعر بأي شيء أيضًا.”
“أنت…!”
“لا يوجد شيء. لا أشعر بأي شيء أيضًا.”
لم أُعرها اهتمامًا، بل نظرت إلى الشيء في يدي، والذي كان يشبه إلى حد كبير كاميرا قديمة.
أذناي…
الفرق أنه كان يعمل على الطاقة السحرية، وسرعان ما ظهرت صورة.
توجهت عائدًا إلى السكن.
التقطتها وبدأت ألوّح بها في الهواء.
“أنت…!”
كررت ذلك مرتين قبل أن تتضح الصورة.
الإشعارات التي ظهرت في رؤيتي كانت دليلاً على ذلك.
“هذا جيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل ما زالت لدي أذنان في هذه اللحظة؟
كما توقعت.
كنت أعرف جيدًا مدى قوة “ذلك” الشخص، لذا كان من المحتمل أن “البومة -العظيمة ” لم يستطع الإحساس به.
كان هذا شراءً موفقًا.
ظننت أن الأمر انتهى عند هذا الحد، لكن “أطلس” سلمني بعض الأشياء الأخرى.
كلفني مبلغًا ضخمًا يصل إلى 200 ريند.
كان ذلك يثقل على عقلي لفترة طويلة.
لكن الأمر كان يستحق ذلك.
“كلاك!”
لم أستطع عدّ عدد المرات التي ندمت فيها على عدم تمكني من التقاط صور لوجوه “ليون” والبقية في لحظات كهذه.
“لا يوجد شيء.”
كان هذا ملحقًا لا بد من اقتنائه.
وجدت نفسي أضحك دون وعي أثناء توجهي نحو مدخل الفندق.
…وقد أثبت بالفعل أنه يستحق المال الذي أنفقته عليه.
لكن الأمر كان يستحق ذلك.
“ذلك… أعطني ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنني…؟”
حاولت “أويف” الوصول إلى الصورة، لكنني لم أسمح لها بذلك وأبعدتها عنها.
“ديليلا” أخبرتني أنني سأضطر للانتظار قليلًا، لكن هذا كان أسرع مما توقعت.
“هيه!”
حاولت “أويف” الوصول إلى الصورة، لكنني لم أسمح لها بذلك وأبعدتها عنها.
هززت رأسي.
“صفير؟”
“مهما قلتِ، لا أستطيع سماعك.”
منذ تلك اللحظة، أصبحت الرحلة هادئة.
”….!!”
أخذت الحبوب ونظرت إلى “أطلس” بامتنان.
ازداد تجهم وجهها.
“هيييب!”
“كليك—!”
لحسن الحظ، لم يحدث أي شيء جديد بعد الصفير الغريب الذي سمعته الليلة الماضية. ومع ذلك، بالكاد استطعت أن أنام.
“آآآه!!”
كان يحدق في الاتجاه الذي وضعت فيه الصندوق الخشبي.
منذ تلك اللحظة، أصبحت الرحلة هادئة.
“أنت…”
حاولت “أويف” انتزاع الصورة من يدي، بل إنها لجأت إلى استخدام قواها، لكنني لم أعد نفس الشخص الذي كنت عليه في الماضي.
تحملي للألم كان عاليًا، لكن كان هناك حدود للتعذيب.
أصبحت قادرًا على التعامل مع مثل هذه الأمور، وتمكنت من الحفاظ على الصور بأمان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…..نعم.”
في النهاية، استسلمت “أويف”، وتحولت الرحلة إلى صمت تام، لدرجة أنها أصبحت محرجة بعض الشيء.
هذا كان كل ما يشغل تفكيري في طريقي إلى الأكاديمية.
طوال الوقت، لم تقل “أويف” أي كلمة، فقط كانت تمضغ أطراف شعرها بينما تحدق في المشهد المتغير خارج القطار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وحده، دون أي شخص آخر في الجوار.
عند الوصول، التقطت أمتعتها وغادرت مباشرة دون أن تنطق بكلمة واحدة.
___________________________
“هل كنت قاسيًا جدًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الموقف بأكمله كان كذلك.
نظرت إلى ظهرها، وشعرت بقليل من الذنب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع إدراكي لذلك، شعرت أن خطواتي أصبحت ثقيلة بينما كنت أسير في الطريق المألوف نحو الفندق. لم أتسرع؛ فالأمر لم يكن ليجدي نفعًا.
لكن فقط قليلًا.
“هيه!”
فأنا الضحية الحقيقية هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم ذلك، لم أسترخِ للحظة.
أذناي…
بعد التأكد من أن العظمة في أمان،
هل ما زالت لدي أذنان في هذه اللحظة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم ذلك، لم أسترخِ للحظة.
“مرحبًا بعودتك.”
…وقد أثبت بالفعل أنه يستحق المال الذي أنفقته عليه.
عند مدخل الأكاديمية، استقبلني شخص غير متوقع.
“ههه.”
“أطلس.”
”…..أنت آخر الواصلين.”
نظرت “أويف ” إليّ.
كان وحده، دون أي شخص آخر في الجوار.
“شكرًا لك.”
في يده، كان هناك صندوق خشبي صغير، وبمجرد أن وقعت عيناي عليه، شعرت بأن قلبي توقف للحظة.
تحملي للألم كان عاليًا، لكن كان هناك حدود للتعذيب.
لا يمكن أن يكون…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنني…؟”
“نعم، إنه تمامًا ما تفكر فيه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلفني مبلغًا ضخمًا يصل إلى 200 ريند.
”….!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم ذلك، لم أسترخِ للحظة.
ضحك “أطلس” وهو يمد يده بالصندوق نحوي.
حبست أنفاسي، وقاومت رغبتي في فتحه فورًا، ثم وضعته بعيدًا.
“هذه هي المكافأة. كنت سريعًا، أليس كذلك؟”
ربما لم يحدث شيء “كبير” في الحفل، لكن كنت سأفضّل ذلك على ما مررت به.
كان كذلك بالفعل.
”…..اعتقدت أنني سمعت صوت زجاج يتحطم هنا، لكن يبدو أنني كنت مخطئة.”
“ديليلا” أخبرتني أنني سأضطر للانتظار قليلًا، لكن هذا كان أسرع مما توقعت.
“خذ هذا أيضًا.”
مفاجأة سارّة.
لم يكن شخصًا يمكننا مقاتلته.
“هل يمكنني…؟”
ومع ذلك،
“خذه.”
“أطلس.”
مددت يدي وأخذت الصندوق الخشبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان باردًا عند لمسه، وخامته الخشنة احتكت بأطراف أصابعي بينما أمسكت به بإحكام، خائفًا من أن يسقط.
رفرف “البومة -العظيمة ” بجناحيه وارتفع في الهواء، ثم ألقى نظرة حول المكان قبل أن يعود.
“لا تفتحه هنا. لا نريد أن يرى أحد ما استلمته، وبالإضافة إلى ذلك… الضغط المنبعث منه… عمومًا، لا أعتقد أن هذه فكرة جيدة.”
“همم~ با… تينغ!”
”….أفهم.”
توجهت عائدًا إلى السكن.
حبست أنفاسي، وقاومت رغبتي في فتحه فورًا، ثم وضعته بعيدًا.
”…..أنت آخر الواصلين.”
ظننت أن الأمر انتهى عند هذا الحد، لكن “أطلس” سلمني بعض الأشياء الأخرى.
الفرق أنه كان يعمل على الطاقة السحرية، وسرعان ما ظهرت صورة.
“خذ هذا أيضًا.”
مفاجأة سارّة.
“ما هذا؟”
مفاجأة سارّة.
نظرت لأرى عدة حبوب في يده.
كما توقعت.
“أنت لا تعرف أبدًا ما قد يحدث عندما تمتص عظمة بهذا المستوى. قد تكون قويًا ذهنيًا، لكن هذا لا يعني أن الأمور لن تسوء. خذ هذه كإجراء احترازي، فهي ستساعدك قليلًا.”
“مهما قلتِ، لا أستطيع سماعك.”
“شكرًا لك.”
“خذه.”
أخذت الحبوب ونظرت إلى “أطلس” بامتنان.
“أنت لا تعرف أبدًا ما قد يحدث عندما تمتص عظمة بهذا المستوى. قد تكون قويًا ذهنيًا، لكن هذا لا يعني أن الأمور لن تسوء. خذ هذه كإجراء احترازي، فهي ستساعدك قليلًا.”
بالنسبة لشخص من المفترض أنه ينتمي إلى منظمة شريرة، فقد كان لطيفًا جدًا معي.
أقل ضوضاء كانت كافية لإيقاظي من نومي.
“حسنًا، انطلق الآن. لا يزال لدينا عطلة نهاية الأسبوع، لذا يجب أن تمتص العظمة بينما لديك وقت. لا نريدك أن تتغيب عن الحصص.”
كان من الصعب عليّ احتواء حماسي.
بلهجة خفيفة، قال “أطلس” بعض الأشياء الأخرى، بشكل أساسي عن ما يجب علي فعله، وما لا يجب علي فعله، قبل أن يغادر في النهاية.
كان باردًا عند لمسه، وخامته الخشنة احتكت بأطراف أصابعي بينما أمسكت به بإحكام، خائفًا من أن يسقط.
“أتوقع سماع أخبار جيدة قريبًا.”
لم يكن هناك مجال للإنكار.
غادر بنفس السرعة التي جاء بها.
“ما الذي تفعله…؟”
واقفًا عند مدخل الأكاديمية، أخذت نفسًا عميقًا لتهدئة أعصابي.
”….!”
أخيرًا…
أذناي…
أخيرًا حصلت على عظمة التنين.
“غنائي. لم يكن سيئًا، صحيح؟”
كان ذلك يثقل على عقلي لفترة طويلة.
إلى درجة أنني مررت بعدة ليالٍ دون نوم.
حبست أنفاسي، وقاومت رغبتي في فتحه فورًا، ثم وضعته بعيدًا.
كان من الصعب عليّ احتواء حماسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أي يوم…
“لا تمتص العظمة.”
عند مدخل الأكاديمية، استقبلني شخص غير متوقع.
فجأة، ظهر “البومة -العظيمة ” أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كليك!”
كان يحدق في الاتجاه الذي وضعت فيه الصندوق الخشبي.
“لا يهم ذلك الآن، يجب أن تعود إلى شقتك أولًا. هناك شيء أحتاج لإخبارك به عن العظمة قبل أن تمتصها.”
”…..أستطيع أن أشعر بهالة قوية جدًا كامنة داخل العظمة. إنها أقوى مني بكثير. إلى أي مخلوق تنتمي هذه العظمة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل ما زالت لدي أذنان في هذه اللحظة؟
بدا “البومة -العظيمة ” مهتمًا حقًا بالعظمة.
“همم~ با… تينغ!”
كنت على وشك الإجابة عندما تحدث مجددًا.
وهكذا،
“لا يهم ذلك الآن، يجب أن تعود إلى شقتك أولًا. هناك شيء أحتاج لإخبارك به عن العظمة قبل أن تمتصها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، انطلق الآن. لا يزال لدينا عطلة نهاية الأسبوع، لذا يجب أن تمتص العظمة بينما لديك وقت. لا نريدك أن تتغيب عن الحصص.”
”…..حسنًا.”
كانت أول من قطع الصمت، وعلامات الارتباك تملأ وجهها.
رغم شعوري بالحيرة، قررت الامتثال لكلام “البومة -العظيمة ”.
“كلاك!”
بالتأكيد كان يعرف عن العظمة أكثر مني.
”…..هذا سخيف.”
لم أرَ أي ضرر في الاستماع لما سيقوله.
”….”
وهكذا،
ترجمة: TIFA
بعد التأكد من أن العظمة في أمان،
نظرت إليه بحيرة، إلى عينيه الحمراوين.
توجهت عائدًا إلى السكن.
فأنا الضحية الحقيقية هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا كان مقبولًا.
كان “البومة -العظيمة ”.
___________________________
لكن هذا لم يكن الأهم في الوقت الحالي.
ترجمة: TIFA
“أنت…”
”….”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
