يصفر [2]
الفصل 206: يصفر [2]
“غنائي. لم يكن سيئًا، صحيح؟”
“هوو~”
“هذه هي المكافأة. كنت سريعًا، أليس كذلك؟”
شقّ الصفير الهواء، وجعل كل شعرة في مؤخرة عنقي تنتصب.
“هاه… هاه…”
التفتُّ بسرعة نحو مصدر الصوت، لكن لدهشتي ورعبي، لم يكن هناك أحد خلفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم ذلك، لم أسترخِ للحظة.
ومع ذلك،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….أفهم.”
“هوو~”
حدّقت إليّ “أويف” بوجه وكأنها قد ابتلعت شيئًا فاسدًا.
استمر الصفير، يتردد في الأجواء، ويتغلغل في أعماق عقلي بينما أصبحت أنفاسي أكثر اضطرابًا.
عند الوصول، التقطت أمتعتها وغادرت مباشرة دون أن تنطق بكلمة واحدة.
“هاه… هاه…”
“ماذا؟”
كل نفس كان أصعب من السابق.
بالتأكيد كان يعرف عن العظمة أكثر مني.
“ما الذي تفعله…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….”
فجأة، شعرت بشيء يضغط على كتفي، وكاد قلبي أن يقفز من صدري. بالكاد تمكنت من كبح ردة فعلي بسبب مألوفية الصوت.
“هوو.”
كان “البومة -العظيمة ”.
“لا يهم ذلك الآن، يجب أن تعود إلى شقتك أولًا. هناك شيء أحتاج لإخبارك به عن العظمة قبل أن تمتصها.”
“لا يوجد شيء.”
ظننت أن الأمر انتهى عند هذا الحد، لكن “أطلس” سلمني بعض الأشياء الأخرى.
”….لا شيء؟”
“لا تنسَ! سأحرص على التواصل معك!”
نظرت إليه بحيرة، إلى عينيه الحمراوين.
”…..هذا سخيف.”
“ماذا تعني بلا شيء؟ ألا يمكنك سماع الصفير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل ما زالت لدي أذنان في هذه اللحظة؟
“صفير؟”
“هذه هي المكافأة. كنت سريعًا، أليس كذلك؟”
أمال “البومة -العظيمة ” رأسه.
”….!”
“لا يوجد أي صفير، أيها الإنسان. لقد كنت تتصرف بغرابة منذ مدة. وبالنظر إلى شحوب لون بشرتك، واتساع حدقتيك، وصعوبة تنفسك، فلا بد أنك تشعر بالخوف.”
***
“أنا…”
ضيّقت عينيها ووضعت يدها على فمها.
بالفعل، كنت كذلك.
“هاه… هاه…”
لم يكن هناك مجال للإنكار.
لم أُعرها اهتمامًا، بل نظرت إلى الشيء في يدي، والذي كان يشبه إلى حد كبير كاميرا قديمة.
الإشعارات التي ظهرت في رؤيتي كانت دليلاً على ذلك.
نظرت إلى ظهرها، وشعرت بقليل من الذنب.
لكن هذا لم يكن الأهم في الوقت الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أي يوم…
“هل أنت متأكد من أنه لا يوجد أحد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت “أويف” انتزاع الصورة من يدي، بل إنها لجأت إلى استخدام قواها، لكنني لم أعد نفس الشخص الذي كنت عليه في الماضي.
”…..نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….”
رفرف “البومة -العظيمة ” بجناحيه وارتفع في الهواء، ثم ألقى نظرة حول المكان قبل أن يعود.
كان هذا شراءً موفقًا.
“لا يوجد شيء. لا أشعر بأي شيء أيضًا.”
”….لا شيء؟”
كان الأمر غريبًا، لكن بمجرد ظهور “البومة -العظيمة ”، توقف الصفير.
“أنا…”
وكذلك الشعور الغريب الذي كان يسيطر علي.
في يده، كان هناك صندوق خشبي صغير، وبمجرد أن وقعت عيناي عليه، شعرت بأن قلبي توقف للحظة.
ورغم ذلك، لم أسترخِ للحظة.
***
كنت أعرف جيدًا مدى قوة “ذلك” الشخص، لذا كان من المحتمل أن “البومة -العظيمة ” لم يستطع الإحساس به.
”….”
…لكن هل كان ذلك مهمًا حتى لو شعر به؟
ترجمة: TIFA
ذلك الشخص…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أي يوم…
لم يكن شخصًا يمكننا مقاتلته.
وجدت نفسي أضحك دون وعي أثناء توجهي نحو مدخل الفندق.
مع إدراكي لذلك، شعرت أن خطواتي أصبحت ثقيلة بينما كنت أسير في الطريق المألوف نحو الفندق. لم أتسرع؛ فالأمر لم يكن ليجدي نفعًا.
“همم~ با… تينغ!”
إذا كان حقًا هو…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الموقف بأكمله كان كذلك.
“هوو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…..نعم.”
أخذت نفسًا عميقًا وحدقت في سماء الليل.
طوال الوقت، لم تقل “أويف” أي كلمة، فقط كانت تمضغ أطراف شعرها بينما تحدق في المشهد المتغير خارج القطار.
”…..هذا سخيف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل ما زالت لدي أذنان في هذه اللحظة؟
الموقف بأكمله كان كذلك.
ظننت أن الأمر انتهى عند هذا الحد، لكن “أطلس” سلمني بعض الأشياء الأخرى.
“ههه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….”
وجدت نفسي أضحك دون وعي أثناء توجهي نحو مدخل الفندق.
مددت يدي وأخذت الصندوق الخشبي.
“كما هو متوقع، أحتاج حقًا إلى البقاء في الأكاديمية.”
كان باردًا عند لمسه، وخامته الخشنة احتكت بأطراف أصابعي بينما أمسكت به بإحكام، خائفًا من أن يسقط.
ربما لم يحدث شيء “كبير” في الحفل، لكن كنت سأفضّل ذلك على ما مررت به.
شقّ الصفير الهواء، وجعل كل شعرة في مؤخرة عنقي تنتصب.
في أي يوم…
في النهاية، استسلمت “أويف”، وتحولت الرحلة إلى صمت تام، لدرجة أنها أصبحت محرجة بعض الشيء.
***
كان ذلك يثقل على عقلي لفترة طويلة.
لحسن الحظ، لم يحدث أي شيء جديد بعد الصفير الغريب الذي سمعته الليلة الماضية. ومع ذلك، بالكاد استطعت أن أنام.
“هوو.”
أقل ضوضاء كانت كافية لإيقاظي من نومي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….!!”
“رجاءً لا تنسَ ما تحدثنا عنه.”
لا يمكن أن يكون…
“نعم، أفهم.”
الفصل 206: يصفر [2]
وقفنا عند مدخل محطة القطار.
“هيييب!”
استمرت “أولغا”، كاتبة السيناريو، في الحديث عن مناقشتنا السابقة، ولم تتركني حتى حصلت على عدة إشارات تأكيد مني.
كان هذا شراءً موفقًا.
“لا تنسَ! سأحرص على التواصل معك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك “أطلس” وهو يمد يده بالصندوق نحوي.
حماسها بدا في غير محله بالنسبة لي، لكنني فهمت سبب حماسها.
لكن الأمر كان يستحق ذلك.
“قمة الإمبراطوريات الأربع” كانت حدثًا مرموقًا، وكنت من المفترض أن أشارك فيه أيضًا.
“غريب…”
رغم أنني لم أكن متأكدًا تمامًا من تفاصيل الحدث، إلا أنني كنت أعلم أن الإمبراطورية تولي له أهمية خاصة.
كانت محظوظة لأنه لم يكن هناك أحد آخر في المقصورة معنا.
السبب الذي جعلني أعرف ذلك هو المكافأة التي عرضوها لمشاركتي.
”…..أنت آخر الواصلين.”
“عظمة التنين.”
”….”
هذا كان كل ما يشغل تفكيري في طريقي إلى الأكاديمية.
عند الوصول، التقطت أمتعتها وغادرت مباشرة دون أن تنطق بكلمة واحدة.
أو على الأقل، حتى لفت انتباهي شخص ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت لأرى عدة حبوب في يده.
“همم~ دم~”
أخذت نفسًا عميقًا وحدقت في سماء الليل.
نظرت إلى الأمام، وانكمشت شفتي بلا وعي.
وهكذا،
ممسكة بالكأس التي أعطيتها لها الليلة الماضية، قامت “أويف” بمسحها بمنديل بينما كانت تعانقها بين يديها.
”…..أستطيع أن أشعر بهالة قوية جدًا كامنة داخل العظمة. إنها أقوى مني بكثير. إلى أي مخلوق تنتمي هذه العظمة؟”
“همم~ با… تينغ!”
ممسكة بالكأس التي أعطيتها لها الليلة الماضية، قامت “أويف” بمسحها بمنديل بينما كانت تعانقها بين يديها.
هذا كان مقبولًا.
هذا كان كل ما يشغل تفكيري في طريقي إلى الأكاديمية.
غريب، لكنه لا يزال مقبولًا.
منذ تلك اللحظة، أصبحت الرحلة هادئة.
لكن الغناء لم يكن كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذلك… أعطني ذلك.”
شعرت وكأن طبلة أذني تتمزق.
وجدت نفسي أضحك دون وعي أثناء توجهي نحو مدخل الفندق.
كانت محظوظة لأنه لم يكن هناك أحد آخر في المقصورة معنا.
“ماذا؟”
“أوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، انطلق الآن. لا يزال لدينا عطلة نهاية الأسبوع، لذا يجب أن تمتص العظمة بينما لديك وقت. لا نريدك أن تتغيب عن الحصص.”
تحملي للألم كان عاليًا، لكن كان هناك حدود للتعذيب.
شعرت وكأن طبلة أذني تتمزق.
“كلاك!”
”…..اعتقدت أنني سمعت صوت زجاج يتحطم هنا، لكن يبدو أنني كنت مخطئة.”
“هيييب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أرَ أي ضرر في الاستماع لما سيقوله.
”….!”
أذناي…
فُتح باب المقصورة فجأة، ودخلت المضيفة بوجه قلق.
“آآآه!!”
نظرت حولها، ثم أمالت رأسها.
“ديليلا” أخبرتني أنني سأضطر للانتظار قليلًا، لكن هذا كان أسرع مما توقعت.
“غريب…”
كان الأمر غريبًا، لكن بمجرد ظهور “البومة -العظيمة ”، توقف الصفير.
ضيّقت عينيها ووضعت يدها على فمها.
كان يحدق في الاتجاه الذي وضعت فيه الصندوق الخشبي.
”…..اعتقدت أنني سمعت صوت زجاج يتحطم هنا، لكن يبدو أنني كنت مخطئة.”
طوال الوقت، لم تقل “أويف” أي كلمة، فقط كانت تمضغ أطراف شعرها بينما تحدق في المشهد المتغير خارج القطار.
نظرت إلينا باعتذار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، انطلق الآن. لا يزال لدينا عطلة نهاية الأسبوع، لذا يجب أن تمتص العظمة بينما لديك وقت. لا نريدك أن تتغيب عن الحصص.”
“أعتذر عن ذلك. تلقيت عدة بلاغات من أشخاص قالوا إن أحدهم يحاول كسر النافذة من هذه الغرفة. يبدو أن البلاغات كانت خاطئة.”
السبب الذي جعلني أعرف ذلك هو المكافأة التي عرضوها لمشاركتي.
“كلاك!”
”….!”
أُغلق الباب بعد فترة وجيزة، وساد الصمت.
”…..اعتقدت أنني سمعت صوت زجاج يتحطم هنا، لكن يبدو أنني كنت مخطئة.”
”….”
كان من الصعب عليّ احتواء حماسي.
”….”
غريب، لكنه لا يزال مقبولًا.
نظرت “أويف ” إليّ.
“أطلس.”
كان وجهها أحمر بالكامل. إلى درجة تطابق لون شعرها تمامًا.
ترجمة: TIFA
“أنت…”
عند مدخل الأكاديمية، استقبلني شخص غير متوقع.
كانت أول من قطع الصمت، وعلامات الارتباك تملأ وجهها.
“كما هو متوقع، أحتاج حقًا إلى البقاء في الأكاديمية.”
”….لم يكن سيئًا إلى هذه الدرجة، صحيح؟”
مددت يدي وأخذت الصندوق الخشبي.
“ماذا؟”
“ههه.”
“غنائي. لم يكن سيئًا، صحيح؟”
“كلاك!”
“ماذا؟”
رفرف “البومة -العظيمة ” بجناحيه وارتفع في الهواء، ثم ألقى نظرة حول المكان قبل أن يعود.
رمشت “أويف” بعينيها وأعادت السؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا كان مقبولًا.
“غنائي—”
فأنا الضحية الحقيقية هنا.
قاطعتها بينما كنت أشير إلى أذني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، شعرت بشيء يضغط على كتفي، وكاد قلبي أن يقفز من صدري. بالكاد تمكنت من كبح ردة فعلي بسبب مألوفية الصوت.
”….عذرًا، لا أسمع شيئًا.”
___________________________
”….”
“غريب…”
حدّقت إليّ “أويف” بوجه وكأنها قد ابتلعت شيئًا فاسدًا.
مفاجأة سارّة.
“كليك!”
“هيييب!”
تردد صوت غريب داخل الغرفة، مما جعل “أويف” تنتفض وتنظر إليّ بعينين متسعتين.
”…..أستطيع أن أشعر بهالة قوية جدًا كامنة داخل العظمة. إنها أقوى مني بكثير. إلى أي مخلوق تنتمي هذه العظمة؟”
“أنت…!”
أُغلق الباب بعد فترة وجيزة، وساد الصمت.
لم أُعرها اهتمامًا، بل نظرت إلى الشيء في يدي، والذي كان يشبه إلى حد كبير كاميرا قديمة.
“آآآه!!”
الفرق أنه كان يعمل على الطاقة السحرية، وسرعان ما ظهرت صورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوو~”
التقطتها وبدأت ألوّح بها في الهواء.
“رجاءً لا تنسَ ما تحدثنا عنه.”
كررت ذلك مرتين قبل أن تتضح الصورة.
رمشت “أويف” بعينيها وأعادت السؤال.
“هذا جيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقطتها وبدأت ألوّح بها في الهواء.
كما توقعت.
“غنائي. لم يكن سيئًا، صحيح؟”
كان هذا شراءً موفقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وحده، دون أي شخص آخر في الجوار.
كلفني مبلغًا ضخمًا يصل إلى 200 ريند.
أصبحت قادرًا على التعامل مع مثل هذه الأمور، وتمكنت من الحفاظ على الصور بأمان.
لكن الأمر كان يستحق ذلك.
مددت يدي وأخذت الصندوق الخشبي.
لم أستطع عدّ عدد المرات التي ندمت فيها على عدم تمكني من التقاط صور لوجوه “ليون” والبقية في لحظات كهذه.
كان هذا ملحقًا لا بد من اقتنائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت لأرى عدة حبوب في يده.
…وقد أثبت بالفعل أنه يستحق المال الذي أنفقته عليه.
ظننت أن الأمر انتهى عند هذا الحد، لكن “أطلس” سلمني بعض الأشياء الأخرى.
“ذلك… أعطني ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تعني بلا شيء؟ ألا يمكنك سماع الصفير؟”
حاولت “أويف” الوصول إلى الصورة، لكنني لم أسمح لها بذلك وأبعدتها عنها.
رغم أنني لم أكن متأكدًا تمامًا من تفاصيل الحدث، إلا أنني كنت أعلم أن الإمبراطورية تولي له أهمية خاصة.
“هيه!”
عند الوصول، التقطت أمتعتها وغادرت مباشرة دون أن تنطق بكلمة واحدة.
هززت رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذلك… أعطني ذلك.”
“مهما قلتِ، لا أستطيع سماعك.”
وجدت نفسي أضحك دون وعي أثناء توجهي نحو مدخل الفندق.
”….!!”
أذناي…
ازداد تجهم وجهها.
حبست أنفاسي، وقاومت رغبتي في فتحه فورًا، ثم وضعته بعيدًا.
“كليك—!”
السبب الذي جعلني أعرف ذلك هو المكافأة التي عرضوها لمشاركتي.
“آآآه!!”
“آآآه!!”
منذ تلك اللحظة، أصبحت الرحلة هادئة.
“هاه… هاه…”
حاولت “أويف” انتزاع الصورة من يدي، بل إنها لجأت إلى استخدام قواها، لكنني لم أعد نفس الشخص الذي كنت عليه في الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوو~”
أصبحت قادرًا على التعامل مع مثل هذه الأمور، وتمكنت من الحفاظ على الصور بأمان.
لم أستطع عدّ عدد المرات التي ندمت فيها على عدم تمكني من التقاط صور لوجوه “ليون” والبقية في لحظات كهذه.
في النهاية، استسلمت “أويف”، وتحولت الرحلة إلى صمت تام، لدرجة أنها أصبحت محرجة بعض الشيء.
“ماذا؟”
طوال الوقت، لم تقل “أويف” أي كلمة، فقط كانت تمضغ أطراف شعرها بينما تحدق في المشهد المتغير خارج القطار.
في النهاية، استسلمت “أويف”، وتحولت الرحلة إلى صمت تام، لدرجة أنها أصبحت محرجة بعض الشيء.
عند الوصول، التقطت أمتعتها وغادرت مباشرة دون أن تنطق بكلمة واحدة.
كان يحدق في الاتجاه الذي وضعت فيه الصندوق الخشبي.
“هل كنت قاسيًا جدًا؟”
فجأة، ظهر “البومة -العظيمة ” أمامي.
نظرت إلى ظهرها، وشعرت بقليل من الذنب.
كان يحدق في الاتجاه الذي وضعت فيه الصندوق الخشبي.
لكن فقط قليلًا.
عند مدخل الأكاديمية، استقبلني شخص غير متوقع.
فأنا الضحية الحقيقية هنا.
منذ تلك اللحظة، أصبحت الرحلة هادئة.
أذناي…
“غريب…”
هل ما زالت لدي أذنان في هذه اللحظة؟
كانت أول من قطع الصمت، وعلامات الارتباك تملأ وجهها.
“مرحبًا بعودتك.”
ومع ذلك،
عند مدخل الأكاديمية، استقبلني شخص غير متوقع.
“هل أنت متأكد من أنه لا يوجد أحد؟”
“أطلس.”
كان “البومة -العظيمة ”.
”…..أنت آخر الواصلين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قمة الإمبراطوريات الأربع” كانت حدثًا مرموقًا، وكنت من المفترض أن أشارك فيه أيضًا.
كان وحده، دون أي شخص آخر في الجوار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت على وشك الإجابة عندما تحدث مجددًا.
في يده، كان هناك صندوق خشبي صغير، وبمجرد أن وقعت عيناي عليه، شعرت بأن قلبي توقف للحظة.
كانت محظوظة لأنه لم يكن هناك أحد آخر في المقصورة معنا.
لا يمكن أن يكون…
بالتأكيد كان يعرف عن العظمة أكثر مني.
“نعم، إنه تمامًا ما تفكر فيه.”
“ديليلا” أخبرتني أنني سأضطر للانتظار قليلًا، لكن هذا كان أسرع مما توقعت.
”….!”
الفرق أنه كان يعمل على الطاقة السحرية، وسرعان ما ظهرت صورة.
ضحك “أطلس” وهو يمد يده بالصندوق نحوي.
بدا “البومة -العظيمة ” مهتمًا حقًا بالعظمة.
“هذه هي المكافأة. كنت سريعًا، أليس كذلك؟”
هززت رأسي.
كان كذلك بالفعل.
“صفير؟”
“ديليلا” أخبرتني أنني سأضطر للانتظار قليلًا، لكن هذا كان أسرع مما توقعت.
بعد التأكد من أن العظمة في أمان،
مفاجأة سارّة.
كان من الصعب عليّ احتواء حماسي.
“هل يمكنني…؟”
“عظمة التنين.”
“خذه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أي يوم…
مددت يدي وأخذت الصندوق الخشبي.
“شكرًا لك.”
كان باردًا عند لمسه، وخامته الخشنة احتكت بأطراف أصابعي بينما أمسكت به بإحكام، خائفًا من أن يسقط.
مفاجأة سارّة.
“لا تفتحه هنا. لا نريد أن يرى أحد ما استلمته، وبالإضافة إلى ذلك… الضغط المنبعث منه… عمومًا، لا أعتقد أن هذه فكرة جيدة.”
“هيييب!”
”….أفهم.”
الفرق أنه كان يعمل على الطاقة السحرية، وسرعان ما ظهرت صورة.
حبست أنفاسي، وقاومت رغبتي في فتحه فورًا، ثم وضعته بعيدًا.
“غريب…”
ظننت أن الأمر انتهى عند هذا الحد، لكن “أطلس” سلمني بعض الأشياء الأخرى.
”….”
“خذ هذا أيضًا.”
“هوو~”
“ما هذا؟”
”…..حسنًا.”
نظرت لأرى عدة حبوب في يده.
كان من الصعب عليّ احتواء حماسي.
“أنت لا تعرف أبدًا ما قد يحدث عندما تمتص عظمة بهذا المستوى. قد تكون قويًا ذهنيًا، لكن هذا لا يعني أن الأمور لن تسوء. خذ هذه كإجراء احترازي، فهي ستساعدك قليلًا.”
أخيرًا حصلت على عظمة التنين.
“شكرًا لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قمة الإمبراطوريات الأربع” كانت حدثًا مرموقًا، وكنت من المفترض أن أشارك فيه أيضًا.
أخذت الحبوب ونظرت إلى “أطلس” بامتنان.
كان من الصعب عليّ احتواء حماسي.
بالنسبة لشخص من المفترض أنه ينتمي إلى منظمة شريرة، فقد كان لطيفًا جدًا معي.
كما توقعت.
“حسنًا، انطلق الآن. لا يزال لدينا عطلة نهاية الأسبوع، لذا يجب أن تمتص العظمة بينما لديك وقت. لا نريدك أن تتغيب عن الحصص.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….!!”
بلهجة خفيفة، قال “أطلس” بعض الأشياء الأخرى، بشكل أساسي عن ما يجب علي فعله، وما لا يجب علي فعله، قبل أن يغادر في النهاية.
نظرت إلى الأمام، وانكمشت شفتي بلا وعي.
“أتوقع سماع أخبار جيدة قريبًا.”
غريب، لكنه لا يزال مقبولًا.
غادر بنفس السرعة التي جاء بها.
“لا يوجد شيء.”
واقفًا عند مدخل الأكاديمية، أخذت نفسًا عميقًا لتهدئة أعصابي.
رغم شعوري بالحيرة، قررت الامتثال لكلام “البومة -العظيمة ”.
أخيرًا…
***
أخيرًا حصلت على عظمة التنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل ما زالت لدي أذنان في هذه اللحظة؟
كان ذلك يثقل على عقلي لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تمتص العظمة.”
إلى درجة أنني مررت بعدة ليالٍ دون نوم.
ظننت أن الأمر انتهى عند هذا الحد، لكن “أطلس” سلمني بعض الأشياء الأخرى.
كان من الصعب عليّ احتواء حماسي.
لكن الأمر كان يستحق ذلك.
“لا تمتص العظمة.”
“أنا…”
فجأة، ظهر “البومة -العظيمة ” أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….!!”
كان يحدق في الاتجاه الذي وضعت فيه الصندوق الخشبي.
بلهجة خفيفة، قال “أطلس” بعض الأشياء الأخرى، بشكل أساسي عن ما يجب علي فعله، وما لا يجب علي فعله، قبل أن يغادر في النهاية.
”…..أستطيع أن أشعر بهالة قوية جدًا كامنة داخل العظمة. إنها أقوى مني بكثير. إلى أي مخلوق تنتمي هذه العظمة؟”
“أنت…!”
بدا “البومة -العظيمة ” مهتمًا حقًا بالعظمة.
“غريب…”
كنت على وشك الإجابة عندما تحدث مجددًا.
كانت محظوظة لأنه لم يكن هناك أحد آخر في المقصورة معنا.
“لا يهم ذلك الآن، يجب أن تعود إلى شقتك أولًا. هناك شيء أحتاج لإخبارك به عن العظمة قبل أن تمتصها.”
“لا يهم ذلك الآن، يجب أن تعود إلى شقتك أولًا. هناك شيء أحتاج لإخبارك به عن العظمة قبل أن تمتصها.”
”…..حسنًا.”
“هوو.”
رغم شعوري بالحيرة، قررت الامتثال لكلام “البومة -العظيمة ”.
نظرت إلى الأمام، وانكمشت شفتي بلا وعي.
بالتأكيد كان يعرف عن العظمة أكثر مني.
لكن فقط قليلًا.
لم أرَ أي ضرر في الاستماع لما سيقوله.
”…..هذا سخيف.”
وهكذا،
“كلاك!”
بعد التأكد من أن العظمة في أمان،
“رجاءً لا تنسَ ما تحدثنا عنه.”
توجهت عائدًا إلى السكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تعني بلا شيء؟ ألا يمكنك سماع الصفير؟”
“أطلس.”
“لا يوجد شيء.”
___________________________
كانت أول من قطع الصمت، وعلامات الارتباك تملأ وجهها.
ترجمة: TIFA
السبب الذي جعلني أعرف ذلك هو المكافأة التي عرضوها لمشاركتي.
”….عذرًا، لا أسمع شيئًا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
