الإرادة التي لا تقهر [2]
الفصل 208: الإرادة التي لا تقهر [2]
إنسان.
اهتز صوتي بينما كنت أسأل.
ضغطت كلمات “البومة -العظيمة ” على عقلي كالصواعق، مما خدر عقلي لبضع ثوان بينما كافحت لفهم ما كان يحاول قوله.
“بـــوووم! بـــوووم! بـــوووم…!”
مقاومة ذهنية أعلى من مقاومتي…؟
كنت أعرف طريقة.
“ألا ينبغي أن يكون تنين الصخري من التصنيف المرعب؟”
عضضت شفتي، وضغطت على الورقة الأولى.
حتى لو كانت مقاومته الذهنية أكبر من تصنيفه، وهو أمر محتمل جدًا بالنظر إلى أنني كنت الدليل الحي على ذلك… كيف يمكن أن تكون مقاومته الذهنية أعلى من مقاومتي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا…”
إذا كان هناك شيء واحد لا أخسره أمام أي شخص، فهو مقاومتي الذهنية، والتي كانت مرتفعة للغاية بدرجة 8.23.
كانت هلوسات موتي تتكرر مرارًا وتكرارًا في تلك اللحظة.
… كنت واثقًا منها، ولهذا كنت واثقًا من قدرتي على إخضاع الإرادة وجعلها ملكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت متيبسًا في مكاني، غير قادر على تحريك عضلة واحدة من جسدي بينما كنت أحدق في الشكل المهيب أمامي.
الأمر نفسه كان ينطبق على “أطلس” و”ديليلا”.
“ها قد بدأنا. شــــيء ما.”
كانا مرتاحين أيضًا لمنحي عظم التنين نظرًا لمدى ارتفاع مقاومتي الذهنية.
اقترب التنين أكثر فأكثر.
ومع ذلك، كان يخبرني أن مقاومته الذهنية كانت أعلى من مقاومتي؟
كان هذا آخر شيء رأيته قبل أن يبتلعني الثلج بالكامل وأشعر بجسدي يُسحب للأسفل.
“كيف…؟”
داس التنين بقدمه الضخمة فوق الجذور، مما تسبب في اهتزازها بالكامل.
“كيف يكون هذا ممكنًا؟!”
“أوخ!”
هدير! هدير…..!
استمرت الأرجاء في الاهتزاز، واستمر البرد في اختراق بشرتي.
“أنت لا…؟”
وقفت متيبسًا في مكاني، غير قادر على تحريك عضلة واحدة من جسدي بينما كنت أحدق في الشكل المهيب أمامي.
هديرررر! هديررر…!
هيمن حضوره على المكان بأكمله، مغطياً كل شبر منه.
عدم أهميتي.
شهيق… شهيق…
عدم أهميتي.
اتسعت فتحات أنف التنين وهو يستنشق الهواء.
“آه…!”
“حسنًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، يا لها من قفص متين.”
تحدث التنين، وكان صوته عميقًا، رنان، يرنّ في الهواء مثل رعد بعيد.
تحدث بصوت بطيء، لكن نبرة صوته كانت قاتمة للغاية.
ومع كل حرف “س” ينطقه، كان يصاحبه فحيح شرير.
وكأنني لا أملك خيارًا سوى الإجابة.
“…رائحة مألوووفة.”
لكنها ظلت صامدة.
كانت حدة التوتر في الهواء واضحة بينما اقترب رأس التنين الضخم أكثر، وعيناه الناريتان مثبتتان عليّ.
“إلا إذا كنت تعرف طريقة لـ—”
دمدمة! دمدمة!
اهتز صوتي بينما كنت أسأل.
تحرك حولي، وكان كل خطوة منه تتسبب في اهتزاز الأرض قليلاً حتى أصبح رأسه معلقًا بجواري الأيمن.
تحدث بصوت بطيء، لكن نبرة صوته كانت قاتمة للغاية.
دمدمة!
كنت أعرف طريقة.
استطعت أن أشعر بنَفَسه الساخن على بشرتي بينما كان يشمني، مما أثار قشعريرة في مؤخرة عنقي.
… لم تتحرك.
“هيا الآن. لا تكن خجولاً. أنا أتحدث إليك. أجرِ معي محادثة، أيها الإنسان…”
خرج أنين لا إرادي من شفتي بينما كانت شفتا التنين تلتويان بابتسامة شريرة.
إنسان.
أتى رد “البومة -العظيمة ” بعد لحظات.
إنسان.
“هيا الآن. لا تكن خجولاً. أنا أتحدث إليك. أجرِ معي محادثة، أيها الإنسان…”
إنسان.
خرج أنين لا إرادي من شفتي بينما كانت شفتا التنين تلتويان بابتسامة شريرة.
إنسان.
قطعت كلمات “البومة -العظيمة ” فجأة بسبب صوت ضربة قوية هزت السجن المصنوع من الجذور بشدة.
إنسان.
وأنا أركض بكل ما أوتيت من قوة، كان بإمكاني سماع صوته يدوّي في الأفق.
تكررت الكلمة في عقلي مرارًا وتكرارًا، مما أدى إلى تشويش أفكاري إلى فوضى عارمة وجعل من الصعب علي التفكير.
“رائحة كريهة.”
“أوخ…”
لعدم أخذي مثل هذه الأمور في الاعتبار.
خرج أنين لا إرادي من شفتي بينما كانت شفتا التنين تلتويان بابتسامة شريرة.
هذا…
“ها قد بدأنا. شــــيء ما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … وبالإضافة إلى ذلك، كان تنينًا.
خرج لسان نحيل متلوٍ من فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاذب!
“…هناك شيء فيك أيها الإنسان يبدو مألوفًا، ومع ذلك لا أستطيع تحديد المكان الذي رأيتك فيه.”
“ك-كم تتوقع أن يدوم القفص؟”
اقترب رأس التنين مني مرة أخرى، وعيناه الضخمتان مغروستان في عينيّ.
صوت احتكاك الأقدام بالثلج.
رأيت انعكاس صورتي داخل أعماق نيرانه.
… لم تتحرك.
داخل تلك العيون، كل ما رأيته هو عدم الأهمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللحظة التي بدأت فيها أفهم المشاعر.
عدم أهميتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك حولي، وكان كل خطوة منه تتسبب في اهتزاز الأرض قليلاً حتى أصبح رأسه معلقًا بجواري الأيمن.
“لقد سُجنت لفترة طويلة. لم أتعلم بعد… طرق هذا العالم كما ينبغي. لماذا تظن ذلك…؟”
… لم تتحرك.
“…..”
اهتزت الأرجاء بأكملها مع صدى صوته في أرجاء الجبال.
ابتلعت ريقي، أشعر بغصة في حلقي جعلت من الصعب عليّ الكلام.
ثامب!
… لم أكن أعرف كيف أجيب.
دمدمة! دمدمة!
لكن تحت نظرته الضاغطه ، شعرت بأنني مُجبر على الإجابة.
ثامب!
وكأنني لا أملك خيارًا سوى الإجابة.
وأنا أركض بكل ما أوتيت من قوة، كان بإمكاني سماع صوته يدوّي في الأفق.
“لا أعلم.”
اهتز صوتي بينما كنت أسأل.
“أنت لا…؟”
ابتسم التنين بينما أمال رأسه للخلف.
التوى فم التنين أكثر بينما مال رأسه للخلف.
“لا أفهم كيف أن مقاومته الذهنية قوية لهذه الدرجة، لكن بالنظر إلى حالتك الحالية، لا يمكنك إخضاعه، فضلًا عن الهروب.”
“كاذب.”
اقترب التنين أكثر فأكثر.
كاذب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاذب!
كاذب!
ضغطت كلمات “البومة -العظيمة ” على عقلي كالصواعق، مما خدر عقلي لبضع ثوان بينما كافحت لفهم ما كان يحاول قوله.
كاذب!!
“أوخ…!”
كاذب!!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قُطعت كلماته بسبب الظهور المفاجئ للتنين، لكنني كنت أستطيع تخمين ما كان يحاول قوله.
كاذب!!!!
اتسعت فتحات أنف التنين وهو يستنشق الهواء.
انهال صوت التنين على رأسي مجددًا، حيث ترددت كلماته بقوة داخل عقلي، مما أجبرني على التراجع خطوة إلى الوراء من شدة الألم.
كان هناك فارق شاسع بين حالاتنا الذهنية.
شدة صوته كانت كضربة طبلة مدوية، وكل كلمة منه ارتجت داخل جمجمتي، مما جعل التفكير بوضوح شبه مستحيل.
إنسان.
“أنت أيها الإنسان ماكر…”
لماذا كانت بهذه القوة؟
ثامب! ثامب!
كان الظلام دامسًا.
كان التنين يمشي حولي، وكانت خطواته تغوص عميقًا في الثلج المتراكم.
قطعت كلمات “البومة -العظيمة ” فجأة بسبب صوت ضربة قوية هزت السجن المصنوع من الجذور بشدة.
“…أستطيع أن أشعر بقلبك. أستطيع أن أستشعر أفكارك. وأستطيع أن أسترجع رائحتك…!”
كان يتحدث،
شهيق! شهيق!
“كاذب.”
مرة أخرى، اقتربت فتحات أنفه مني وهو يشمني.
“أنت لا…؟”
“رائحة كريهة.”
وكأنني لا أملك خيارًا سوى الإجابة.
عاد رأسه إلى الوراء في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان يخبرني أن مقاومته الذهنية كانت أعلى من مقاومتي؟
“…إنها تذكرني بذلك الإنسان الذي حبسني لمدة ثلاثين عااااماً.”
تراجعت إلى الخلف، غير قادر على التحكم في عقلي بينما استمرت كلمات التنين في الرنين بقوة داخله.
التفت رأسه نحوي فجأة، وازداد عمق صوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … كنت أفهم وجهة نظره.
“لا أحب هذه الرائحة!”
كان الجزء الخلفي من حلقي يؤلمني مع كل نفس ألتقطه.
رائحة.
كان من السذاجة الشديدة مني.
رائحة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على وجه الخصوص، ركزت نظري على الورقة الأولى، وبدأ جسدي كله يرتجف.
رائحة!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قُطعت كلماته بسبب الظهور المفاجئ للتنين، لكنني كنت أستطيع تخمين ما كان يحاول قوله.
رائحة!!!
وكان عقلي يهتز.
رائحة!!!!
هذا…
“أوخ…!”
رائحة!
تراجعت إلى الخلف، غير قادر على التحكم في عقلي بينما استمرت كلمات التنين في الرنين بقوة داخله.
كان هذا آخر شيء رأيته قبل أن يبتلعني الثلج بالكامل وأشعر بجسدي يُسحب للأسفل.
كانت هلوسات موتي تتكرر مرارًا وتكرارًا في تلك اللحظة.
رائحة!!!!
“أنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن نهرب أيها الإنسان! لا تدع إرادة التنين تلتهمك. ستصبح معاقًا بشكل دائم إن فعلت ذلك!”
ابتلعت ريقي.
“إلا إذا كنت تعرف طريقة لـ—”
“كنت في ‘إلنور’ عندما تم اكتشافك. ربما، هذا هو السبب في أن رائحتي هكذا.”
كانت حدة التوتر في الهواء واضحة بينما اقترب رأس التنين الضخم أكثر، وعيناه الناريتان مثبتتان عليّ.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل مرة،
ابتسم التنين بينما أمال رأسه للخلف.
وعندها، نظرت إلى عينين حمراوين تتطلعان إليّ.
“أه، أهو كذلك…؟”
هديرررر! هديررر…!
“آه، نعم بالتأكيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعلم.”
“…..لكنني لا أعتقد ذلك!”
الأمر نفسه كان ينطبق على “أطلس” و”ديليلا”.
هديررررر! هديرررر!
ثم، شعرت بشيء يلتف حول جسدي، ويبدأ بسحبي ببطء نحو السطح.
اهتزت الأرجاء بأكملها مع صدى صوته في أرجاء الجبال.
… كنت واثقًا منها، ولهذا كنت واثقًا من قدرتي على إخضاع الإرادة وجعلها ملكي.
ثامب!
وعندها، تذكرت فجأة كلماته.
دفعت خطواته الثلج جانبًا، وبدأت أفقد توازني. ولكن هذا كان كل ما احتجته لتحرير جسدي أخيرًا.
“ها قد بدأنا. شــــيء ما.”
“اهرب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاذب!
ظهر “البومة -العظيمة ” أمامي وأمسك بقميصي بمنقاره وهو يسحبني للخلف.
استمرت الأرجاء في الاهتزاز، واستمر البرد في اختراق بشرتي.
“أوخ!”
قطعت كلمات “البومة -العظيمة ” فجأة بسبب صوت ضربة قوية هزت السجن المصنوع من الجذور بشدة.
“يجب أن نهرب أيها الإنسان! لا تدع إرادة التنين تلتهمك. ستصبح معاقًا بشكل دائم إن فعلت ذلك!”
“فترة طويلة، لماذا؟”
“أعلم!”
شهيق… شهيق…
لم أكن بحاجة إلى “البومة -العظيمة” ليخبرني بذلك، حيث اندفعت بكامل قوتي بينما كان تنين الصخري يرفرف بجناحه ليزيل الجليد العالق عليه.
كنت أدفع ثمن ذلك.
وأنا أركض بكل ما أوتيت من قوة، كان بإمكاني سماع صوته يدوّي في الأفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب رأس التنين مني مرة أخرى، وعيناه الضخمتان مغروستان في عينيّ.
“أشتمّ رائحتها فيك!”
“اهرب!”
في كل مرة،
كاذب!!
“أراها في عينيك!”
رائحة!!
كان يتحدث،
ومع كل حرف “س” ينطقه، كان يصاحبه فحيح شرير.
“أسمعها في عقلك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك حولي، وكان كل خطوة منه تتسبب في اهتزاز الأرض قليلاً حتى أصبح رأسه معلقًا بجواري الأيمن.
وكان عقلي يهتز.
مقاومة ذهنية أعلى من مقاومتي…؟
“هاه… هاه… هاه…”
في تلك اللحظة، بدأت القصة الحقيقية.
صوت احتكاك الأقدام بالثلج.
لكن تحت نظرته الضاغطه ، شعرت بأنني مُجبر على الإجابة.
تركت آثار أقدام عميقة خلفي بينما كنت أجري نزولاً من الجبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللحظة التي بدأت فيها أفهم المشاعر.
“هاه… هاه…”
“أنت أيها الإنسان ماكر…”
كان الجزء الخلفي من حلقي يؤلمني مع كل نفس ألتقطه.
“تك. تــا…”
منذ اللحظة التي استيقظ فيها التنين، انخفضت درجة الحرارة أكثر.
“…هناك شيء فيك أيها الإنسان يبدو مألوفًا، ومع ذلك لا أستطيع تحديد المكان الذي رأيتك فيه.”
هديرررر! هديررر…!
ثم، شعرت بشيء يلتف حول جسدي، ويبدأ بسحبي ببطء نحو السطح.
تمزق الثلج خلفنا بينما كان التنين يلاحقنا، وكانت خطواته تجعل الأرض تهتز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ اللحظة التي استيقظ فيها التنين، انخفضت درجة الحرارة أكثر.
“هل ظننت أنني لن أعرف؟!”
مرة أخرى، اقتربت فتحات أنفه مني وهو يشمني.
ثامب!
ابتلعت ريقي.
“هل ظننت أنني لن أكون قادرًا على شمّ رائحتها…!؟”
دوى زئير مدوٍ، وشعرت بالثلج تحت قدمي يتحرك.
ثامب! ثامب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شهيق! شهيق!
اقترب التنين أكثر فأكثر.
كان هذا آخر شيء رأيته قبل أن يبتلعني الثلج بالكامل وأشعر بجسدي يُسحب للأسفل.
“لقد وصلت إلى هذه الحالة بسببها! أنا، الكائن العظيم!”
ثامب!
“كيف يكون هذا ممكنًا؟!”
واصلت الركض إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … وبالإضافة إلى ذلك، كان تنينًا.
ركضت وكأن حياتي تعتمد على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا حدث هذا؟”
“رررررررووووار!”
“أوخ…!”
دوى زئير مدوٍ، وشعرت بالثلج تحت قدمي يتحرك.
وكأنني لا أملك خيارًا سوى الإجابة.
“هو…! هوا..!!”
“ألا ينبغي أن يكون تنين الصخري من التصنيف المرعب؟”
اتسعت عيناي من هول المنظر.
اهتزت الأرجاء بأكملها مع صدى صوته في أرجاء الجبال.
هذا…!
كان من السذاجة الشديدة مني.
“عقلي، قاعدتي. قاعدتي، عالمي. أنت… داخل عالمي…! لا يوجد مكان يمكنك الهرب إليه!”
“لا أحب هذه الرائحة!”
ثامب! ثامب…!
اقترب التنين أكثر فأكثر.
بدأ الثلج يحملني معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعلم.”
حاولت أن أدفع نفسي للخارج، لكن الأوان كان قد فات.
كاذب.
“هو… آاه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان يخبرني أن مقاومته الذهنية كانت أعلى من مقاومتي؟
استدرت بسرعة، وكاد نفسي أن ينقطع من الرعب.
“لقد وصلت إلى هذه الحالة بسببها! أنا، الكائن العظيم!”
على بعد بضع بوصات فقط مني، كان فم التنين مفتوحًا.
ثم، شعرت بشيء يلتف حول جسدي، ويبدأ بسحبي ببطء نحو السطح.
أسنانه الحادة امتدت نحو رأسي، تحاول أن تعضني.
“هـ-هذا جيد بما فيه الكفاية.”
“كلنك!”
كان التنين يمشي حولي، وكانت خطواته تغوص عميقًا في الثلج المتراكم.
بأعجوبة، تمكنت بالكاد من تفاديها بفضل الثلج الذي بدأ في حملي للأسفل.
“أنت أيها الإنسان ماكر…”
“آه…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بـــوووم!”
كان هذا آخر شيء رأيته قبل أن يبتلعني الثلج بالكامل وأشعر بجسدي يُسحب للأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: TIFA
•
مرة أخرى، اقتربت فتحات أنفه مني وهو يشمني.
•
“أراها في عينيك!”
•
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك حولي، وكان كل خطوة منه تتسبب في اهتزاز الأرض قليلاً حتى أصبح رأسه معلقًا بجواري الأيمن.
كان الظلام دامسًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بـــوووم!”
وكان الجو باردًا.
ضحكت بينما كنت أحدق في الورقة.
كنت واعيًا، ومع ذلك، لم أكن قادرًا على تحريك جسدي على الإطلاق.
وكان الجو باردًا.
كما لو كنت مسجونًا، كنت عالقًا داخل هذا السجن البارد.
إنسان.
كنت أنا وأفكاري فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل مرة،
“تك. تــا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن نهرب أيها الإنسان! لا تدع إرادة التنين تلتهمك. ستصبح معاقًا بشكل دائم إن فعلت ذلك!”
تردد صوت خافت من الأعلى.
“وقت الانتظار لإعادة استخدام القدرة هو يوم واحد…”
كان خافتًا لدرجة أنني بالكاد انتبهت له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من حولنا، كان هناك سجن صغير مصنوع من جذور سوداء.
“لماذا حدث هذا؟”
اهتز صوتي بينما كنت أسأل.
لم يكن من المفترض أن تسير الأمور بهذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … وبالإضافة إلى ذلك، كان تنينًا.
حتى لو لم نحاول إقناعه، لم يكن ينبغي أن تكون إرادة التنين بهذه القوة.
“أسمعها في عقلك!”
لماذا كانت بهذه القوة؟
لماذا…
لمدة ثلاثين عامًا، كان التنين مختومًا.
”…”
دفعت خطواته الثلج جانبًا، وبدأت أفقد توازني. ولكن هذا كان كل ما احتجته لتحرير جسدي أخيرًا.
“تك. تــا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها.”
في الواقع، كان من الصعب معرفة السبب.
كانا مرتاحين أيضًا لمنحي عظم التنين نظرًا لمدى ارتفاع مقاومتي الذهنية.
لمدة ثلاثين عامًا، كان التنين مختومًا.
هدير! هدير…..!
لمدة ثلاثين عامًا، كان يحاول تحرير نفسه من السجن الذي أُخضع له.
ومع كل حرف “س” ينطقه، كان يصاحبه فحيح شرير.
… وبالإضافة إلى ذلك، كان تنينًا.
كاذب!!!!
“تك. تــا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…”
“كنت ساذجًا.”
في الواقع، كان من الصعب معرفة السبب.
لعدم أخذي مثل هذه الأمور في الاعتبار.
“عقلي، قاعدتي. قاعدتي، عالمي. أنت… داخل عالمي…! لا يوجد مكان يمكنك الهرب إليه!”
كان من السذاجة الشديدة مني.
وكان الجو باردًا.
والآن،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رائحة!!!
كنت أدفع ثمن ذلك.
اتسعت فتحات أنف التنين وهو يستنشق الهواء.
أنا…
“هاه… هاه…”
“تك. تــا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أه، أهو كذلك…؟”
“همم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رائحة!!!
فجأة، دخل الضوء إلى مجال رؤيتي من الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنسان.
كان ساطعًا، مما جعلني أغمض عيني قليلًا.
هدير! هدير…..!
ثم، شعرت بشيء يلتف حول جسدي، ويبدأ بسحبي ببطء نحو السطح.
الفصل 208: الإرادة التي لا تقهر [2]
وعندها، نظرت إلى عينين حمراوين تتطلعان إليّ.
لكنها ظلت صامدة.
كان البومة -العظيمة .
كان يتحدث،
من حولنا، كان هناك سجن صغير مصنوع من جذور سوداء.
“إلا إذا كنت تعرف طريقة لزيادة قوتك الذهنية.”
“أيها الإنسان…”
كان التنين يمشي حولي، وكانت خطواته تغوص عميقًا في الثلج المتراكم.
تحدث بصوت بطيء، لكن نبرة صوته كانت قاتمة للغاية.
رائحة!!!!
”….قد تكون هذه آخر مرة أراك فيها.”
إذا كان هناك شيء واحد لا أخسره أمام أي شخص، فهو مقاومتي الذهنية، والتي كانت مرتفعة للغاية بدرجة 8.23.
لم يكن “البومة -العظيمة ” يجمّل كلماته.
ابتسم التنين بينما أمال رأسه للخلف.
لأنه كان يفتقر إلى فهم المشاعر، كان يقول الأشياء كما هي.
”….قد تكون هذه آخر مرة أراك فيها.”
… وكنت أفهم ذلك.
كنت أعرف طريقة.
“لا أفهم كيف أن مقاومته الذهنية قوية لهذه الدرجة، لكن بالنظر إلى حالتك الحالية، لا يمكنك إخضاعه، فضلًا عن الهروب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من حولنا، كان هناك سجن صغير مصنوع من جذور سوداء.
”…..”
“…أستطيع أن أشعر بقلبك. أستطيع أن أستشعر أفكارك. وأستطيع أن أسترجع رائحتك…!”
جلست بصمت بينما كنت أستمع إلى صوته.
“آه…!”
… كنت أفهم وجهة نظره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com •
كان محقًا.
“تك. تــا…”
بالفعل، لم يكن هناك طريقة تمكنني من محاربته في وضعي الحالي.
بدأ الثلج يحملني معه.
كان هناك فارق شاسع بين حالاتنا الذهنية.
هدير! هدير…..!
“إلا إذا كنت تعرف طريقة لـ—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، دخل الضوء إلى مجال رؤيتي من الأعلى.
“بـــوووم!”
واصل التنين ضربه بينما كنت أراقبه بلا حول ولا قوة.
قطعت كلمات “البومة -العظيمة ” فجأة بسبب صوت ضربة قوية هزت السجن المصنوع من الجذور بشدة.
تردد صوت خافت من الأعلى.
“ها أنت ذا.”
كنت أدفع ثمن ذلك.
كان صوت التنين العميق يتقطر بالسخرية بينما كانت عينه تلمع عبر شق في السجن.
دفعت خطواته الثلج جانبًا، وبدأت أفقد توازني. ولكن هذا كان كل ما احتجته لتحرير جسدي أخيرًا.
“كنت أبحث عنك.”
ضحكت بينما كنت أحدق في الورقة.
“بـــوووم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … كنت أفهم وجهة نظره.
داس التنين بقدمه الضخمة فوق الجذور، مما تسبب في اهتزازها بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللحظة التي بدأت فيها أفهم المشاعر.
لكنها ظلت صامدة.
في تلك اللحظة، بدأت القصة الحقيقية.
… لم تتحرك.
“إلا إذا كنت تعرف طريقة لـ—”
وذلك لأنها كانت مشيدة من خلال قوتي الذهنية الخاصة.
تكررت الكلمة في عقلي مرارًا وتكرارًا، مما أدى إلى تشويش أفكاري إلى فوضى عارمة وجعل من الصعب علي التفكير.
“أوه، يا لها من قفص متين.”
خفضت رأسي لأحدق في ساعدي الأيمن.
“بـــوووم!”
كان من السذاجة الشديدة مني.
داس التنين على القفص مرة أخرى.
استطعت أن أشعر بنَفَسه الساخن على بشرتي بينما كان يشمني، مما أثار قشعريرة في مؤخرة عنقي.
“بـــوووم! بـــوووم! بـــوووم…!”
داخل تلك العيون، كل ما رأيته هو عدم الأهمية.
واصل التنين ضربه بينما كنت أراقبه بلا حول ولا قوة.
كنت عاجزًا تمامًا، وعيناي انجذبت نحو “البومة -العظيمة ”، الذي كان يحدق بصمت في التنين.
أنا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت الركض إلى الأمام.
لم أكن أعرف ماذا أفعل.
ثامب!
كنت عاجزًا تمامًا، وعيناي انجذبت نحو “البومة -العظيمة ”، الذي كان يحدق بصمت في التنين.
“عقلي، قاعدتي. قاعدتي، عالمي. أنت… داخل عالمي…! لا يوجد مكان يمكنك الهرب إليه!”
وعندها، تذكرت فجأة كلماته.
رائحة!!
“إلا إذا كنت تعرف طريقة لـ—”
“هو… آاه!”
قُطعت كلماته بسبب الظهور المفاجئ للتنين، لكنني كنت أستطيع تخمين ما كان يحاول قوله.
“تك. تــا…”
“إلا إذا كنت تعرف طريقة لزيادة قوتك الذهنية.”
لمدة ثلاثين عامًا، كان التنين مختومًا.
هذا…
“إلا إذا كنت تعرف طريقة لزيادة قوتك الذهنية.”
كنت أعرف طريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنه كان يفتقر إلى فهم المشاعر، كان يقول الأشياء كما هي.
خفضت رأسي لأحدق في ساعدي الأيمن.
“اهرب!”
على وجه الخصوص، ركزت نظري على الورقة الأولى، وبدأ جسدي كله يرتجف.
تركت آثار أقدام عميقة خلفي بينما كنت أجري نزولاً من الجبل.
“ك-كم تتوقع أن يدوم القفص؟”
بأعجوبة، تمكنت بالكاد من تفاديها بفضل الثلج الذي بدأ في حملي للأسفل.
اهتز صوتي بينما كنت أسأل.
هذا…
أتى رد “البومة -العظيمة ” بعد لحظات.
“…أستطيع أن أشعر بقلبك. أستطيع أن أستشعر أفكارك. وأستطيع أن أسترجع رائحتك…!”
“فترة طويلة، لماذا؟”
ركضت وكأن حياتي تعتمد على ذلك.
“هاها.”
هديرررر! هديررر…!
ضحكت بينما كنت أحدق في الورقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها.”
“وقت الانتظار لإعادة استخدام القدرة هو يوم واحد…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. أكثر من ذلك.”
ابتلعت ريقي.
“تك. تــا…”
”….بالتأكيد يمكن للحاجز أن يصمد لأكثر من يوم، أليس كذلك؟”
“كيف…؟”
“نعم. أكثر من ذلك.”
داس التنين على القفص مرة أخرى.
“هـ-هذا جيد بما فيه الكفاية.”
… كنت واثقًا منها، ولهذا كنت واثقًا من قدرتي على إخضاع الإرادة وجعلها ملكي.
عضضت شفتي، وضغطت على الورقة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … وبالإضافة إلى ذلك، كان تنينًا.
في تلك اللحظة، بدأت القصة الحقيقية.
_____________________
لحظة البداية…
خرج لسان نحيل متلوٍ من فمه.
اللحظة التي بدأت فيها أفهم المشاعر.
“آه، نعم بالتأكيد.”
“أوخ…!”
إنسان.
_____________________
دمدمة!
اهتز صوتي بينما كنت أسأل.
ترجمة: TIFA
بالفعل، لم يكن هناك طريقة تمكنني من محاربته في وضعي الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
