هل كانت هذه هي الطريقة التي فعل بها ذلك؟ [2]
الفصل 215: هل كانت هذه هي الطريقة التي فعل بها ذلك؟ [2]
الغضب بدأ يتصاعد في داخله.
ترجمة: TIFA
“هاا… هاا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على وجه الخصوص، شعر بنظرات أويف تخترقه.
شعر كايليون بأن أنفاسه قد عادت إليه فجأة، دفعة واحدة. كان الإحساس غريبًا، وكأنه تلقى ضربة قوية في صدره.
“أين…؟”
تنقيط… تنقيط…!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شعر بأنه رأى رد الفعل هذا سابقًا.
تساقط العرق دون أن يدرك، وانزلق على جانب وجهه بينما كان ينظر حوله. عاد الضجيج إلى المكان، وقبل أن يستوعب الأمر، كان هناك فتى ذو شعر أسود وعينين رماديتين واقفًا أمامه.
وهو يرى حالة كايليون، ابتلع ريقه.
بدا وكأنه يقول له شيئًا، لكنه لم يتمكن من سماعه بوضوح.
بخلاف الطنين المستمر في أذنه وأفكاره المتشابكة، لم يكن هناك أي صوت آخر.
لا، بل بالأحرى…
“ههه.”
لم يكن يسمع أي شيء على الإطلاق.
على الأقل، حتى يستقر مجددًا.
بخلاف الطنين المستمر في أذنه وأفكاره المتشابكة، لم يكن هناك أي صوت آخر.
“انتظر، ما الذي—”
“من…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…تذكر كلماتي. لا تتفاعل مع الآخرين حتى تُشفى تمامًا.”
كان كايليون متأكدًا من أنه رأى هذا الفتى من قبل.
كانت التغييرات صادمة، وسألت نفسها مرارًا وتكرارًا:
في الواقع، ربما كان يعرفه.
“آه.”
لكن المشكلة كانت…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اهدأ.”
“لا أستطيع…!”
“عمَّ تتحدث؟”
كل ما كان يدور في ذهنه هو ذلك الفتى الذي رآه قبل لحظات في المدرجات.
لم يتهرب جوليان من السؤال، بل أجاب مباشرة.
جسده ارتجف من تلقاء نفسه.
سقط القط على الأرض، وبقي ممددًا لعدة ثوانٍ قبل أن يرفع رأسه بغضب.
شعور غريزي، يكاد يكون بدائيًا، زحف إلى أعماق عقله، مما جعله غير قادر على التفكير بوضوح.
“سأقتلك!”
“أين…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولًا، لم تكن ديليلا تعتقد أن عقله مستقر بما يكفي للتفاعل مع البشر.
“أين ماذا؟”
الغضب بدأ يتصاعد في داخله.
رمش كايليون ونظر إلى الفتى ذي العينين الرماديتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان خطيرًا.
أخيرًا، عاد سمعه إليه.
ثم استدار وعاد إلى حيث كان الآخرون يجلسون.
وحينها فقط تذكر هوية الفتى الذي أمامه.
توقف ليون، موجّهًا نظره نحو كايليون الذي كان جالسًا بين الطلاب الآخرين لكنه بدا وكأنه في عالمه الخاص.
“ليون، أليس كذلك…؟”
”…قط غبي.”
نعم… ربما كان يعلم.
كان يجسّد تمامًا معنى “النجم الأسود”.
“ذلك الفتى… شعر طويل، شعر أسود، سنة أولى، وسيم…؟”
كان وجهه شاحبًا لدرجة بدا فيها مريضًا.
“هاه؟”
لكن الصدمة لم تكن بسبب حالة كايليون فقط، بل لأن…
لاحظ كايليون أن ليون كان ينظر إليه بعبوس.
في كل مرة يسترجعها، كان يفقد السيطرة على عقله.
“عمَّ تتحدث؟”
“ألا تعرف حقًا؟”
“ألا تعرف حقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان… مجرد خيط رفيع يفصله عن الجنون.
“أعرف ماذا؟”
لكن سرعان ما غطى فمه بيده.
زاد عبوس ليون عمقًا، وتذكر كايليون الطاقة السحرية التي كان يطلقها في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز القط في الهواء محاولًا ضرب “البومة -العظيمة ”، لكن كل محاولاته كانت بلا جدوى. تفادى البوم الهجوم بسهولة، ثم رد عليه بهجوم مضاد.
“إذًا هو لا يعرف…؟”
زاد عبوس ليون عمقًا، وتذكر كايليون الطاقة السحرية التي كان يطلقها في الهواء.
التغيير المفاجئ في تصرفاته أربك ليون، الذي لم يكن يفهم ما الذي يجري.
جسده ارتجف من تلقاء نفسه.
أما كايليون، فاستدار وعاد إلى مقعده.
كتفاه كانا يرتجفان، وعيناه بدتا وكأنهما شاردتان.
“لقد انتهيت.”
وقف “البومة -العظيمة” فوق الطاولة الخشبية، ينظر ببرود إلى القط الأسود الذي كان يزأر تحته.
“هاه…؟!”
كان انعكاسًا لنفسه.
سواء كان ليون أو أي شخص آخر في المكان، فقد نظروا جميعًا إلى كايليون بصدمة.
كان انعكاسًا لنفسه.
ألم يكن هو من تحدى الجميع قبل لحظات؟
“ألا يعجبك؟”
ما سبب هذا التغير المفاجئ في موقفه؟
وجدت ديليلا أنه أصبح أصعب في القراءة من أي وقت مضى.
تقدم ليون وأمسك بكتفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على وجه الخصوص، شعر بنظرات أويف تخترقه.
“انتظر، ما الذي—”
وجدت ديليلا أنه أصبح أصعب في القراءة من أي وقت مضى.
لكنه توقف في اللحظة التي رأى فيها تعبير كايليون.
كانت ابتسامة نادرة، لدرجة أن ديليلا لم تعتد عليها بعد.
كان وجهه شاحبًا لدرجة بدا فيها مريضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنقيط…!
كتفاه كانا يرتجفان، وعيناه بدتا وكأنهما شاردتان.
لم يتهرب جوليان من السؤال، بل أجاب مباشرة.
لقد بدا كشخص مختلف تمامًا عن ذلك الذي كان قبل لحظات.
في يده، كان هناك مكعب أسود يتغير شكله باستمرار.
“م-ما هذا…؟!”
أما ذكرياته عن الوقت الذي قضاه في عالم الإرادة… فقد كانت فارغة تمامًا.
نظر ليون إلى المشهد مصدومًا.
“أوه، هذا مقزز.”
لكن الصدمة لم تكن بسبب حالة كايليون فقط، بل لأن…
عندها فقط، عبس وجهه، وشعر بالغليان في صدره.
“أين رأيت هذا من قبل…؟”
كان موقف القط مختلفًا تمامًا عن تعامله مع البومة.
لقد شعر بأنه رأى رد الفعل هذا سابقًا.
قفز القط فوق الطاولة محاولًا مهاجمة البومة.
لم يستغرق الأمر طويلًا حتى أدرك الحقيقة.
ثم استدار وعاد إلى حيث كان الآخرون يجلسون.
ذلك المشهد…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد انتهيت.”
كان انعكاسًا لنفسه.
“م-ما هذا…؟!”
“آه.”
أخيرًا، عاد سمعه إليه.
ترك كتف كايليون.
سقط عود عرق السوس من فم كيرا، بينما عمّ الصمت المكان.
وفي اللحظة التي فعل فيها ذلك، عاد كايليون إلى مقعده دون أن ينطق بكلمة واحدة.
وحينها فقط تذكر هوية الفتى الذي أمامه.
”…..”
حدّق جوليان بمكانها الفارغ بصمت.
ظل ليون يحدق في ظهره المغادر بصمت.
”…قط غبي.”
ثم استدار وعاد إلى حيث كان الآخرون يجلسون.
حدّق بها جوليان وهي تلطخ الأرضية الخشبية تحته.
على وجه الخصوص، شعر بنظرات أويف تخترقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا قلت لي!؟”
بمجرد نظرة واحدة، أدرك ما كانت تريد قوله، فعضّ شفتيه.
لم يكن ليون بحاجة للنظر ليفهم تعابيرهم.
”…هو لا يريد القتال بعد الآن. لا.”
“مياو~”
توقف ليون، موجّهًا نظره نحو كايليون الذي كان جالسًا بين الطلاب الآخرين لكنه بدا وكأنه في عالمه الخاص.
“سأقتلك!”
عندها فقط تحدث ليون مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعالت صرخة قوية في الهواء، ترددت في أرجاء الغرفة، حتى ملأ صداها المكان بالكامل.
“لا يستطيع القتال بعد الآن. ليس وهو في هذه الحالة.”
كانت ابتسامة نادرة، لدرجة أن ديليلا لم تعتد عليها بعد.
“ليس وهو في هذه الحالة؟”
التغيير المفاجئ في تصرفاته أربك ليون، الذي لم يكن يفهم ما الذي يجري.
كان ذلك صوت كيرا، التي عبست وهي تمضغ عود عرق السوس.
زاد عبوس ليون عمقًا، وتذكر كايليون الطاقة السحرية التي كان يطلقها في الهواء.
كان هذا أمرًا بدأت تفعله مؤخرًا، فقد قيل لها إنه يساعدها في التغلب على إدمانها.
“كوو!”
“أوه، هذا مقزز.”
“انتهت المباراة الاستعراضية مبكرًا بسبب أفعالك. فزنا في النهاية. تمكن ليون من هزيمة أفضل مقاتلين لديهم بمفرده.”
لكنها كانت تكرهه في الوقت نفسه.
لكن سرعان ما غطى فمه بيده.
أومأ ليون برأسه وأخذ نفسًا عميقًا.
ترجمة: TIFA
“أعتقد…”
“لا أستطيع…!”
توقف، وشعر بثقل يضغط على صدره.
”…قط غبي.”
”…جوليان عاد.”
لكن الصدمة لم تكن بسبب حالة كايليون فقط، بل لأن…
تاك—
بدا وكأنه يقول له شيئًا، لكنه لم يتمكن من سماعه بوضوح.
سقط عود عرق السوس من فم كيرا، بينما عمّ الصمت المكان.
“كوو!”
لم يكن ليون بحاجة للنظر ليفهم تعابيرهم.
“أوه، هذا مقزز.”
لكنه لم يكن مهتمًا بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يستطيع القتال بعد الآن. ليس وهو في هذه الحالة.”
وهو يرى حالة كايليون، ابتلع ريقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بدا كشخص مختلف تمامًا عن ذلك الذي كان قبل لحظات.
“متى…؟”
“ميااااو!!!”
متى فعل ذلك؟
نعم… ربما كان يعلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاليًا…
***
***
“أنا تنينٌ عظيم!!!”
“لا أستطيع…!”
تعالت صرخة قوية في الهواء، ترددت في أرجاء الغرفة، حتى ملأ صداها المكان بالكامل.
كتفاه كانا يرتجفان، وعيناه بدتا وكأنهما شاردتان.
وتبعها صوت…
“بشأن اسمي…”
“مياو~”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساقط العرق دون أن يدرك، وانزلق على جانب وجهه بينما كان ينظر حوله. عاد الضجيج إلى المكان، وقبل أن يستوعب الأمر، كان هناك فتى ذو شعر أسود وعينين رماديتين واقفًا أمامه.
”…قط غبي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اهدأ.”
وقف “البومة -العظيمة” فوق الطاولة الخشبية، ينظر ببرود إلى القط الأسود الذي كان يزأر تحته.
ترجمة: TIFA
“ماذا قلت لي!؟”
وفجأة، سقطت دمعة.
”…قط غبي.”
“أنا مذهولة في كل مرة أراهما فيها. من كان ليظن أن للعظام استخدامًا كهذا؟”
“سأقتلك!”
بخلاف الطنين المستمر في أذنه وأفكاره المتشابكة، لم يكن هناك أي صوت آخر.
قفز القط فوق الطاولة محاولًا مهاجمة البومة.
لكن لسوء حظه، كانت محاولته عديمة الجدوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرّت ديليلا بجانبه وجلست على الكرسي في الغرفة.
بضربة من جناحيه، حلق “البومة -العظيمة ” في الهواء، ثم انقضّ بمنقاره على رأس القط مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها البشري!!!”
“ميااااو!!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تراجع القط متألمًا، ممسكًا برأسه.
“آه، هذا.”
خرجت منه ضحكة خفيفة.
نظر إلى الأعلى، ثم تمتم بلعنة.
“تبًا لك، أيها البوم!”
فهو كان مجنونًا منذ البداية.
“أنا شجرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز القط في الهواء محاولًا ضرب “البومة -العظيمة ”، لكن كل محاولاته كانت بلا جدوى. تفادى البوم الهجوم بسهولة، ثم رد عليه بهجوم مضاد.
”…وأنا تنين!”
لكنه لم يكن مهتمًا بذلك.
“ههه.”
تنقيط… تنقيط…!
“تبًا لك، أيها البوم اللعين!!!!”
”…..”
قفز القط في الهواء محاولًا ضرب “البومة -العظيمة ”، لكن كل محاولاته كانت بلا جدوى. تفادى البوم الهجوم بسهولة، ثم رد عليه بهجوم مضاد.
لا، بل بالأحرى…
“مياو…!”
نظر إلى الأعلى، ثم تمتم بلعنة.
بانغ—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك…
سقط القط على الأرض، وبقي ممددًا لعدة ثوانٍ قبل أن يرفع رأسه بغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان… مجرد خيط رفيع يفصله عن الجنون.
“أنت…! لو لم أكن في هذا الشكل السخيف!”
في كل مرة يسترجعها، كان يفقد السيطرة على عقله.
”…لكن الواقع أنك كذلك.”
“لا أستطيع…!”
وقف “البومة -العظيمة ” مجددًا على الطاولة، ونظر إلى القط بازدراء بارد. بدا وكأن نظرته تقول، “أنت؟ تنين؟”
ربما كان بالفعل مجنونًا تمامًا.
“اعرف مكانك، أيها القط.”
لكن سرعان ما غطى فمه بيده.
“أنا…!”
لم يتهرب جوليان من السؤال، بل أجاب مباشرة.
“توقف. والتزم الصمت.”
وقف “البومة -العظيمة ” مجددًا على الطاولة، ونظر إلى القط بازدراء بارد. بدا وكأن نظرته تقول، “أنت؟ تنين؟”
كان ذلك صوتًا معينًا أوقف الشجار بينهما.
“أعتقد…”
في اللحظة التي سُمع فيها الصوت، صمت الاثنان فورًا. نزل القط من على الطاولة وسار بهدوء نحو الشخص الجالس في المنتصف، والذي كان مغمض العينين.
في يده، كان هناك مكعب أسود يتغير شكله باستمرار.
“لن أغير اسمك. ربما سأفكر في تغييره بعد أن تكفّر عن أفعالك. أنا في هذه الحالة بسببك، بيبل.”
“ذلك … البشري .”
”…وأنا تنين!”
كان موقف القط مختلفًا تمامًا عن تعامله مع البومة.
على الأقل، حتى يستقر مجددًا.
أصبح أكثر خضوعًا، وزال عنه كل الغرور الذي كان يحمله قبل لحظات.
“أنا مذهولة في كل مرة أراهما فيها. من كان ليظن أن للعظام استخدامًا كهذا؟”
“بشأن اسمي…”
وتبعها صوت…
“ألا يعجبك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يشاهد تفاعلهما من الجانب، خفض جوليان رأسه وحدق في يده، والتي كانت مغطاة بطبقة خافتة من المانا.
“آه، هذا.”
في كل مرة يسترجعها، كان يفقد السيطرة على عقله.
لم يكن القط بحاجة لإنهاء جملته ليكون واضحًا في قصده.
“كوو!”
نعم، لم يكن يعجبه اسمه.
“هاه…؟!”
“سيء جدًا.”
لكن سرعان ما غطى فمه بيده.
قال جوليان ببرود، بينما استمر المكعب في يده بالتغير.
“توقف. والتزم الصمت.”
”…!”
بخلاف الطنين المستمر في أذنه وأفكاره المتشابكة، لم يكن هناك أي صوت آخر.
“لن أغير اسمك. ربما سأفكر في تغييره بعد أن تكفّر عن أفعالك. أنا في هذه الحالة بسببك، بيبل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترك كتف كايليون.
“أيها البشري!!!”
“هاه…؟!”
صرخ القط بيأس.
“ههه.”
لكن بمجرد أن التقت عيناه بعيني جوليان الحمراوين، تجمد في مكانه. وفي تلك اللحظة، لاحظ أن منقار “البومة -العظيمة ” قد انحنى قليلًا في ابتسامة ساخرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولًا، لم تكن ديليلا تعتقد أن عقله مستقر بما يكفي للتفاعل مع البشر.
“أيها البوم اللعين!!!”
“أنت…! لو لم أكن في هذا الشكل السخيف!”
اندفع القط باتجاه البومة مجددًا.
التغيير المفاجئ في تصرفاته أربك ليون، الذي لم يكن يفهم ما الذي يجري.
بينما كان يشاهد تفاعلهما من الجانب، خفض جوليان رأسه وحدق في يده، والتي كانت مغطاة بطبقة خافتة من المانا.
لكن بمجرد أن التقت عيناه بعيني جوليان الحمراوين، تجمد في مكانه. وفي تلك اللحظة، لاحظ أن منقار “البومة -العظيمة ” قد انحنى قليلًا في ابتسامة ساخرة.
“مت أيها البوم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…تذكر كلماتي. لا تتفاعل مع الآخرين حتى تُشفى تمامًا.”
“أنا شجرة.”
“آخ…!”
“آخ…!”
وقف “البومة -العظيمة ” مجددًا على الطاولة، ونظر إلى القط بازدراء بارد. بدا وكأن نظرته تقول، “أنت؟ تنين؟”
في الخلفية، كان بإمكانه سماع أصوات المعركة بين “البومة -العظيمة ” و”بيبل”.
”…هو لا يريد القتال بعد الآن. لا.”
“بيبل” لم يكن سوى تنين الصخري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد تجربة مروعة، تمكن جوليان من إخضاعه وإجباره على الطاعة.
“ألا تعرف حقًا؟”
أما ذكرياته عن الوقت الذي قضاه في عالم الإرادة… فقد كانت فارغة تمامًا.
في الواقع، ربما كان يعرفه.
من أجل سلامته، اضطر إلى ختم جميع ذكرياته عن تلك الأحداث.
جسده ارتجف من تلقاء نفسه.
في كل مرة يسترجعها، كان يفقد السيطرة على عقله.
وقف “البومة -العظيمة ” مجددًا على الطاولة، ونظر إلى القط بازدراء بارد. بدا وكأن نظرته تقول، “أنت؟ تنين؟”
كان… مجرد خيط رفيع يفصله عن الجنون.
وقف “البومة -العظيمة” فوق الطاولة الخشبية، ينظر ببرود إلى القط الأسود الذي كان يزأر تحته.
لا، ربما كان قد فقد عقله بالفعل.
“لا أستطيع…!”
لكن كيف يمكنه أن يعرف؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اهدأ.”
كثير من المصابين بأمراض عقلية لا يدركون حالتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك صوتًا معينًا أوقف الشجار بينهما.
ربما كان بالفعل مجنونًا تمامًا.
وفجأة، سقطت دمعة.
لكن الأمر لم يكن ذا أهمية بالنسبة له.
في النهاية، أخبرها بكل شيء. بالطبع، أخفى بعض التفاصيل، لكنها الآن كانت تفهم ماهيتهما.
فهو كان مجنونًا منذ البداية.
من أجل سلامته، اضطر إلى ختم جميع ذكرياته عن تلك الأحداث.
“هيهيهي.”
“أيها البوم اللعين!!!”
خرجت منه ضحكة خفيفة.
على الأقل، حتى يستقر مجددًا.
لكن سرعان ما غطى فمه بيده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الأمر لم يكن ذا أهمية بالنسبة له.
تنقيط…!
عندها فقط، عبس وجهه، وشعر بالغليان في صدره.
وفجأة، سقطت دمعة.
”…هو لا يريد القتال بعد الآن. لا.”
حدّق بها جوليان وهي تلطخ الأرضية الخشبية تحته.
أصبح أكثر تعبيرًا، ووجهه لم يعد جامدًا كما كان.
عندها فقط، عبس وجهه، وشعر بالغليان في صدره.
ألم يكن هو من تحدى الجميع قبل لحظات؟
الغضب بدأ يتصاعد في داخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…لكن الواقع أنك كذلك.”
“اهدأ.”
شعر كايليون بأن أنفاسه قد عادت إليه فجأة، دفعة واحدة. كان الإحساس غريبًا، وكأنه تلقى ضربة قوية في صدره.
كان ذلك صوتًا معينًا أخرجه من حالته تلك، وشعر بلمسة باردة على كتفه.
“ليس وهو في هذه الحالة؟”
عندها فقط هدأت مشاعره، وأغلق عينيه.
لاحظ كايليون أن ليون كان ينظر إليه بعبوس.
“شكرًا لك.”
ثم استدار وعاد إلى حيث كان الآخرون يجلسون.
“همم.”
مرّت ديليلا بجانبه وجلست على الكرسي في الغرفة.
كان حساسًا جدًا للمشاعر في حالته الحالية. كل ما كان يتطلبه الأمر هو محفز معين ليبتلعه ذلك الشعور تمامًا.
“توقف عن التحليق، أيها البوم! مياو~”
وكما توقع، دخلت في صلب الموضوع بسرعة.
“كوو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرّت ديليلا بجانبه وجلست على الكرسي في الغرفة.
نظرت ديليلا إلى المشهد الجانبي، ثم أعادت انتباهها إلى جوليان.
“أنا مذهولة في كل مرة أراهما فيها. من كان ليظن أن للعظام استخدامًا كهذا؟”
“أنا مذهولة في كل مرة أراهما فيها. من كان ليظن أن للعظام استخدامًا كهذا؟”
***
بقي جوليان صامتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الأمر لم يكن ذا أهمية بالنسبة له.
مر أكثر من أسبوع منذ أن استيقظ من الكابوس، ولم يكن قادرًا على إخفاء “البومة -العظيمة” والتنين عن ديليلا التي كانت صاحبة عيون ثاقبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم يتم التحكم بها، كانت ديليلا تخشى أن يحطم كل من يقف في طريقه.
في النهاية، أخبرها بكل شيء. بالطبع، أخفى بعض التفاصيل، لكنها الآن كانت تفهم ماهيتهما.
“لن أغير اسمك. ربما سأفكر في تغييره بعد أن تكفّر عن أفعالك. أنا في هذه الحالة بسببك، بيبل.”
ومع ذلك، كان يعلم أنها لم تأتِ فقط لمشاهدتهما.
“ليون، أليس كذلك…؟”
وكما توقع، دخلت في صلب الموضوع بسرعة.
كان ذلك صوت كيرا، التي عبست وهي تمضغ عود عرق السوس.
“لماذا فعلت ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساقط العرق دون أن يدرك، وانزلق على جانب وجهه بينما كان ينظر حوله. عاد الضجيج إلى المكان، وقبل أن يستوعب الأمر، كان هناك فتى ذو شعر أسود وعينين رماديتين واقفًا أمامه.
”…لأنني شعرت بذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان خطيرًا.
لم يتهرب جوليان من السؤال، بل أجاب مباشرة.
“بشأن اسمي…”
كانت ديليلا قد أمرته بعدم التدخل في المباراة أو مقابلة الطلاب الآخرين.
“أنا مذهولة في كل مرة أراهما فيها. من كان ليظن أن للعظام استخدامًا كهذا؟”
كان هناك سببان رئيسيان لهذا الأمر.
في الواقع، ربما كان يعرفه.
أولًا، لم تكن ديليلا تعتقد أن عقله مستقر بما يكفي للتفاعل مع البشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرّت ديليلا بجانبه وجلست على الكرسي في الغرفة.
كان حساسًا جدًا للمشاعر في حالته الحالية. كل ما كان يتطلبه الأمر هو محفز معين ليبتلعه ذلك الشعور تمامًا.
“أين ماذا؟”
…لهذا السبب، لم يكن مسموحًا له بمقابلة أي شخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “متى…؟”
لكن هذا لم يكن السبب الوحيد الذي جعل ديليلا تمنعه من الخروج.
لكن بمجرد أن التقت عيناه بعيني جوليان الحمراوين، تجمد في مكانه. وفي تلك اللحظة، لاحظ أن منقار “البومة -العظيمة ” قد انحنى قليلًا في ابتسامة ساخرة.
جوليان الحالي…
“ذلك … البشري .”
كان خطيرًا.
تنقيط… تنقيط…!
خطرًا جدًا ليُترك دون رقابة.
وتبعها صوت…
حتى ديليلا، التي كانت أقوى منه بكثير، شعرت بذلك.
“آخ…!”
رغم أنه لم يكن بنفس مستوى النخبة من الطلاب من حيث الترتيب، إذ لم يحقق أي زيادات ملحوظة، إلا أنه كان أخطر منهم جميعًا.
“سيء جدًا.”
لم تكن ديليلا متأكدة مما حدث خلال الأشهر التي أمضاها يقاتل إرادة العالم، لكنها كانت تعلم أنه لو اضطر للقتال، فسيكون قادرًا على هزيمة أي خصم يواجهه.
“شكرًا لك.”
حاليًا…
حتى ديليلا، التي كانت أقوى منه بكثير، شعرت بذلك.
كان يجسّد تمامًا معنى “النجم الأسود”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما يمكنني أيضًا… لا.”
القوة فوق كل شيء.
“ليون، أليس كذلك…؟”
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على وجه الخصوص، شعر بنظرات أويف تخترقه.
كانت قوة غير مستقرة.
في يده، كان هناك مكعب أسود يتغير شكله باستمرار.
إذا لم يتم التحكم بها، كانت ديليلا تخشى أن يحطم كل من يقف في طريقه.
نظرت ديليلا إلى المشهد الجانبي، ثم أعادت انتباهها إلى جوليان.
لهذا السبب، كان عليها تقييد احتكاكه بالآخرين.
“مياو~”
على الأقل، حتى يستقر مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد انتهيت.”
أغلقت ديليلا عينيها وأخذت نفسًا عميقًا.
“همم.”
“انتهت المباراة الاستعراضية مبكرًا بسبب أفعالك. فزنا في النهاية. تمكن ليون من هزيمة أفضل مقاتلين لديهم بمفرده.”
لكن بمجرد أن التقت عيناه بعيني جوليان الحمراوين، تجمد في مكانه. وفي تلك اللحظة، لاحظ أن منقار “البومة -العظيمة ” قد انحنى قليلًا في ابتسامة ساخرة.
”…حقًا؟”
كتفاه كانا يرتجفان، وعيناه بدتا وكأنهما شاردتان.
رفع جوليان رأسه بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…تذكر كلماتي. لا تتفاعل مع الآخرين حتى تُشفى تمامًا.”
كانت ابتسامة نادرة، لدرجة أن ديليلا لم تعتد عليها بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الأمر لم يكن ذا أهمية بالنسبة له.
كان جوليان الحالي مختلفًا تمامًا عن ذلك الذي عرفته من قبل.
”…هو لا يريد القتال بعد الآن. لا.”
أصبح أكثر تعبيرًا، ووجهه لم يعد جامدًا كما كان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعالت صرخة قوية في الهواء، ترددت في أرجاء الغرفة، حتى ملأ صداها المكان بالكامل.
ومع ذلك…
“اعرف مكانك، أيها القط.”
وجدت ديليلا أنه أصبح أصعب في القراءة من أي وقت مضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك…
كانت التغييرات صادمة، وسألت نفسها مرارًا وتكرارًا:
“إلى أي مستوى وصل في سحر العواطف خلال الأشهر الخمسة الماضية؟ وكيف فعل ذلك؟”
“إلى أي مستوى وصل في سحر العواطف خلال الأشهر الخمسة الماضية؟ وكيف فعل ذلك؟”
“أنا مذهولة في كل مرة أراهما فيها. من كان ليظن أن للعظام استخدامًا كهذا؟”
كان سؤالًا أرادت معرفة إجابته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على وجه الخصوص، شعر بنظرات أويف تخترقه.
“ربما يمكنني أيضًا… لا.”
“انتظر، ما الذي—”
لكنها أوقفت نفسها في كل مرة.
ظل ليون يحدق في ظهره المغادر بصمت.
أغلقت عينيها، وطردت تلك الأفكار من عقلها.
في الواقع، ربما كان يعرفه.
“استعد. سنغادر إلى بريمنر خلال أيام قليلة. سنذهب أنا وأنت مقدمًا.”
حدّق جوليان بمكانها الفارغ بصمت.
نهضت، وبدأت تتلاشى.
لكنه توقف في اللحظة التي رأى فيها تعبير كايليون.
”…تذكر كلماتي. لا تتفاعل مع الآخرين حتى تُشفى تمامًا.”
كان هذا أمرًا بدأت تفعله مؤخرًا، فقد قيل لها إنه يساعدها في التغلب على إدمانها.
كانت تلك كلماتها الأخيرة قبل أن تختفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما يمكنني أيضًا… لا.”
حدّق جوليان بمكانها الفارغ بصمت.
أصبح أكثر تعبيرًا، ووجهه لم يعد جامدًا كما كان.
ثم، بعد أن اختفت تمامًا، رفع رأسه لينظر إلى سقف الغرفة الخاوي.
وقف “البومة -العظيمة” فوق الطاولة الخشبية، ينظر ببرود إلى القط الأسود الذي كان يزأر تحته.
“هذا… قد يكون متأخرًا جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي جوليان صامتًا.
كان كايليون متأكدًا من أنه رأى هذا الفتى من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبًا لك، أيها البوم!”
__________________________
لم يكن يسمع أي شيء على الإطلاق.
“أنت…! لو لم أكن في هذا الشكل السخيف!”
ترجمة: TIFA
“اعرف مكانك، أيها القط.”
لم يتهرب جوليان من السؤال، بل أجاب مباشرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
