ضباب الألف وهم [1]
الفصل 219: ضباب الألف وهم [1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما لا يزال عود المصّاصة في فمها، شنت ضربة بكلتا يديها.
كان هناك شيء في ذلك المجند جعل ليون يجد صعوبة في وصفه.
“لا يبدو قوياً، لكنه يمنحني شعوراً مألوفاً.”
لم يكن يبدو قوياً، ومع ذلك، كان هناك شيء فيه جعل جسده يقشعر خوفاً. ذلك الشعور… كان مألوفاً إلى حد ما.
….بدأت تعابير جوليان تتغير.
“هل يمكن أن يكون…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يقوم بعمل ممتاز في هذا الجانب.
راودت ليون فكرة، وضاقت عيناه.
أفعل ما أجيده؟
“ما الذي تنظر إليه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ….لكن لم يكن لديه خيار آخر.
ظهرت أويف بجانبه، وعيناها تتبعان نظره وتتوقفان عند الشكل الذي كان يراقبه.
“جيد، لنُسرع إذن.”
“همم؟”
….بدأت تعابير جوليان تتغير.
بدا أنها أدركت شيئاً أيضاً، حيث ارتفع حاجباها قليلاً.
أجاب جوليان بابتسامة صغيرة.
“من هو؟”
كان هناك العديد منها تعجّ بالوحوش.
“لا أعرف.”
“لا، هذه أول مرة أراه فيها.”
أجاب ليون بجدية. ثم، وهو ينظر إلى أويف، شاركها أفكاره.
“ما هو؟”
“لا يبدو قوياً، لكنه يمنحني شعوراً مألوفاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق جوليان باب المنزل الخشبي. صرّت الأرضية الخشبية تحت قدميه وهو ينظر حوله.
“تقصد…؟”
لم يكن يبدو قوياً، ومع ذلك، كان هناك شيء فيه جعل جسده يقشعر خوفاً. ذلك الشعور… كان مألوفاً إلى حد ما.
“نعم، من المحتمل جداً أنه ساحر عاطفي.”
ثم، عند قبض يده، تحطمت الأيادي إلى آلاف القطع.
“…..”
خشخشة. خشخشة. خشخشة.
ظلت أويف صامتة، وهي تنظر إلى المجند في البعد، الذي بدا وكأنه لاحظ نظرتها. ابتسم لها باقتضاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينها، تقدم آيدن، رافعًا يده، فتوقفت الأيادي عن الحركة تمامًا.
حدقت به أويف بعبوس.
“هاه؟”
بغض النظر عن مدى محاولتها، لم تستطع تذكر وجه مثله. لم يكن وسيماً، لكن ملامحه لم تكن من النوع الذي يُنسى بسهولة.
“….حسنًا، كنت بحاجة إلى بعض الخصوصية.”
خاصة مع الأجواء المخيفة التي كان يبعثها.
بل، كانت علاقتها معهم من أسوأ العلاقات. لهذا السبب، لم تستطع مساعدته في هذا الأمر.
كان هناك شيء فيه جعلها تشعر بعدم الارتياح.
توك— توك—
ومع ذلك، أومأت هي الأخرى برأسها اعترافاً. كانت تفاعلاتهم قصيرة، وغادر بعد ذلك بفترة وجيزة مع مجموعته.
كل ما احتاجه كان طرفة عين…
مما سمعته، كانوا يسلكون طرقاً مختلفة، لذا لم تكن تتوقع أن تلتقي بهم مرة أخرى، لكن…
كانت كلوي بارعة في عملها، حيث كانت تمتلك معلومات عن جميع المجندين القادمين من إمبراطورية أورورا.
“من يكون؟”
استمرت صورة المجند الجديد في التكرار في ذهنها.
بوووم!
لقد عانوا كثيراً لهزيمة فريق مع كايليون الذي استسلم. إذا أُضيف شخص قوي آخر إلى المعادلة، فحينها…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهمتها البحث عن الخصوم وإخبارهم مسبقاً حتى يكونوا مستعدين.
“هذا ليس جيداً.”
على مدار الأيام القليلة الماضية، كان يتنقل بين ستة مشاعر رئيسية بشكل متكرر.
استدارت أويف ونظرت إلى فتاة قصيرة ذات شعر أسود يصل إلى الكتفين ونظارات مؤطرة.
كان هناك شخص واحد فقط على علم بحالته الحالية.
“كلوي، هل لديك أي فكرة عمن قد يكون؟”
”…أعتقد أننا بحاجة إلى تدريب مكثف لتعويض الخسارة التي تعرضتم لها.”
كانت هي المحللة في المجموعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …أو هكذا ظن، إلى أن سمع طرقًا على الباب.
مهمتها البحث عن الخصوم وإخبارهم مسبقاً حتى يكونوا مستعدين.
جوليان…
كانت كلوي بارعة في عملها، حيث كانت تمتلك معلومات عن جميع المجندين القادمين من إمبراطورية أورورا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ….لكن لم يكن لديه خيار آخر.
لكن بشكل غير متوقع، هزّت رأسها.
كان وحيدًا هذه المرة.
“لا، هذه أول مرة أراه فيها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟!”
تحولت تعابير أويف إلى توتر، وكذلك ليون. أخذت نفساً عميقاً وضغطت شفتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حالته العقلية كانت تتدهور يومًا بعد يوم، والشخصيات التي كان يخفيها بداخله بدأت تسيطر عليه ببطء.
“…..هذا مزعج.”
“….”
“ما هو؟”
حتى مجرد تتبع أفكاره كان صعبًا.
تقدمت كيرا للأمام، ونظرت نحو البعيد، وعيناها تضيقان عند رؤية الشخص الذي كانوا يراقبونه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما لا يزال عود المصّاصة في فمها، شنت ضربة بكلتا يديها.
“من هذا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن ديليلا على علاقة جيدة بالعائلة الملكية.
“هذا ما نحاول اكتشافه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي تنظر إليه؟”
“أوه.”
أومأت كيرا برأسها قبل أن تنظر إلى أويف. عند شعورها بنظرتها، عبست أويف.
مما سمعته، كانوا يسلكون طرقاً مختلفة، لذا لم تكن تتوقع أن تلتقي بهم مرة أخرى، لكن…
“ماذا…؟”
كانت كلوي بارعة في عملها، حيث كانت تمتلك معلومات عن جميع المجندين القادمين من إمبراطورية أورورا.
“حسناً، كما تعلمين.”
أجاب جوليان بابتسامة صغيرة.
بينما تمضغ عود عرق السوس، أشارت كيرا برأسها.
أفعل ما أجيده؟
“افعلي ما تجيدينه.”
“نعم، من المحتمل جداً أنه ساحر عاطفي.”
“هاه؟”
استمرت صورة المجند الجديد في التكرار في ذهنها.
رمشت أويف بعينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الجيد أنني اشتريت غرفة خاصة بي.”
أفعل ما أجيده؟
وإلا… فلن يتمكن حقًا من العودة إلى طبيعته.
عن ماذا تتحدث هذه الحمقاء؟
“لا، هذه أول مرة أراه فيها.”
“تسك.”
بوابة غريفون كانت نقطة عبور شهيرة، حيث توفر طرقًا سهلة للمسافرين للوصول إلى العاصمة.
نقرت كيرا بلسانها، ونظرت إلى أويف بنظرة بدا وكأنها تقول: “هل أنت غبية أم حمقاء فقط؟”
“تقصد…؟”
تعمّق عبوس أويف أكثر.
“سأرفع هذا في تقريري لاحقًا لـ—”
“ماذا تقص—”
بانغ—!
“ألستِ متتبعة رائعة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسارعت الحكة.
قاطعتها كيرا، مما جعل وجهها يتجمد.
كان التعامل معها صعبًا، لأنها تختبئ في الظلال، لكن المجموعة أدت بشكل جيد.
ممسكة بعصا عرق السوس، أشارت إلى الاتجاه الذي غادرته المجموعة للتو.
استمرت صورة المجند الجديد في التكرار في ذهنها.
“افعلي ما تجيدينه. راقبيه حتى نعرف من هو.”
شعرت أويف بأن يدها ترتعش.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف الأستاذ مؤقتًا، قبل أن ينظر إليهم بعينين ضيقتين.
شعرت أويف بأن يدها ترتعش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
خدودها… خدودها الممتلئة والطرية…
“لو لم ينسحب من القتال حينها…”
بدت وحيدة للغاية بالنسبة الى أويف.
ممسكة بعصا عرق السوس، أشارت إلى الاتجاه الذي غادرته المجموعة للتو.
أجاب جوليان بابتسامة صغيرة.
***
كلانك—
“افعلي ما تجيدينه. راقبيه حتى نعرف من هو.”
أغلق جوليان باب المنزل الخشبي. صرّت الأرضية الخشبية تحت قدميه وهو ينظر حوله.
استمرت صورة المجند الجديد في التكرار في ذهنها.
كانت الغرفة صغيرة، بها نافذة واحدة على الجانب. كان هناك سرير واحد وأريكة.
“هيا…!”
“….أشعر أنني تعرضت للخداع.”
“هيا…!”
كان قد حجز الغرفة لنفسه ودفع 100 رند مقابلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا فقط، بل كانت مشاعره أيضًا في حالة يرثى لها.
كانت مجموعته ستبقى في نقطة التفتيش لمدة ساعة فقط قبل المغادرة. لم يكن هناك حاجة حقيقية له لشراء الغرفة.
“حسناً، كما تعلمين.”
….لكن لم يكن لديه خيار آخر.
“سأرفع هذا في تقريري لاحقًا لـ—”
خشخشة. خشخشة. خشخشة.
بغض النظر عن مدى محاولتها، لم تستطع تذكر وجه مثله. لم يكن وسيماً، لكن ملامحه لم تكن من النوع الذي يُنسى بسهولة.
حكّ جانب رقبته، فتغيرت ملامحه قليلاً.
كان عليه فقط إيصاله إلى بريمير، وبعدها سينتهي الأمر.
تجعدت حاجباه، وتسارعت أنفاسه.
كانت هناك شقوق في الطاولة، وكل ما كان فوقها قد تناثر على الأرض.
“هاه… هاه… هاه…”
على مدار الأيام القليلة الماضية، كان يتنقل بين ستة مشاعر رئيسية بشكل متكرر.
بانغ!
“من يكون؟”
ضرب قبضته على الطاولة، وتحولت عيناه إلى اللون الأحمر الدموي.
أجاب ليون بجدية. ثم، وهو ينظر إلى أويف، شاركها أفكاره.
“أوخ…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف.”
غطى وجهه براحة يده، وبدأت عروق بارزة تظهر على جانب رقبته.
نظر إلى الفوضى التي أحدثها، تنهد، ثم بدأ في تنظيف الغرفة.
خشخشة. خشخشة.
كان من الممكن أن يقضي عليهم بنفسه، لكنه اكتفى بإخراجهم من الظلال، تاركًا للآخرين فرصة التعامل معهم.
تسارعت الحكة.
“كلوي، هل لديك أي فكرة عمن قد يكون؟”
….بدأت تعابير جوليان تتغير.
“هاه… هاه… هاه…”
وكذلك عيونه وهيئته بالكامل.
كان عليه فقط إيصاله إلى بريمير، وبعدها سينتهي الأمر.
“أحمر، أحمر، أحمر…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف الأستاذ مؤقتًا، قبل أن ينظر إليهم بعينين ضيقتين.
بينما كان يفعل ذلك، استمر في تكرار الكلمات نفسها مراراً وتكراراً.
وهكذا، بدأت معاناتهم.
“آخ…!”
عن ماذا تتحدث هذه الحمقاء؟
بدا وكأنه شخص مختلف تماماً.
استمر ذلك لعدة دقائق حتى شعر بإحساس رطب على جانب رقبته.
….بدأت تعابير جوليان تتغير.
لم يتمكن جوليان من تهدئة نفسه إلا عندما نظر إلى يديه، اللتين كانتا ملوثتين بدمه.
حدقت به أويف بعبوس.
“هاه… هاه… آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت ملامحه بالاسترخاء، وبدأ الغضب بداخله يهدأ.
بدأت ملامحه بالاسترخاء، وبدأ الغضب بداخله يهدأ.
الأمر نفسه ينطبق على أطلس، الذي بذل جهدًا كبيرًا بالفعل للحصول له على عظمة التنين.
“هوو…”
هذا هو التفسير الأكثر منطقية.
جلس على كرسي خشبي، ورفع رأسه لينظر إلى سقف الغرفة، وأخذ نفسًا عميقًا.
قطّب الأستاذ حاجبيه، لكنه سرعان ما هز رأسه.
“…يجب أن أُسرع.”
نظر إلى الفوضى التي أحدثها، تنهد، ثم بدأ في تنظيف الغرفة.
كانت الرحلة إلى بريمير في غاية الأهمية.
حتى مجرد تتبع أفكاره كان صعبًا.
حالته العقلية كانت تتدهور يومًا بعد يوم، والشخصيات التي كان يخفيها بداخله بدأت تسيطر عليه ببطء.
“هيا..!”
ألكسندر، على وجه الخصوص…
“….أشعر أنني تعرضت للخداع.”
…كان يسيطر عليه تدريجيًا.
كان عليه أن يستخدم كل إرادته لمنع نفسه من الانفجار علنًا.
كان هناك شخص واحد فقط على علم بحالته الحالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجميع هنا، جيد.”
لم تكن سوى ديليلا.
بدت وحيدة للغاية بالنسبة الى أويف.
كانت هي من أخبرته بالذهاب مع المجموعة الأخرى بدلاً من مجموعة هافن.
حتى مجرد تتبع أفكاره كان صعبًا.
…كان ذلك لصالحه ولصالحهم أيضًا.
خاصة مع الأجواء المخيفة التي كان يبعثها.
أدنى محفز كان كافيًا لإحداث مشاكل لجوليان.
***
لم يكن لديه خيار سوى الابتعاد عنهم. على الأقل، حتى يصل إلى بريمير، حيث يمكنه العثور على العلاج.
لم يكن بوسعه سوى الابتسام.
“من المؤسف أنني مضطر للحصول عليه بنفسي.”
خاصة مع الأجواء المخيفة التي كان يبعثها.
لم تكن ديليلا على علاقة جيدة بالعائلة الملكية.
راودت ليون فكرة، وضاقت عيناه.
بل، كانت علاقتها معهم من أسوأ العلاقات. لهذا السبب، لم تستطع مساعدته في هذا الأمر.
خاصة كايليون، الذي كان يحدد مواقعهم بنظرة واحدة.
الأمر نفسه ينطبق على أطلس، الذي بذل جهدًا كبيرًا بالفعل للحصول له على عظمة التنين.
“جيد، لنُسرع إذن.”
جوليان…
ضرب قبضته على الطاولة، وتحولت عيناه إلى اللون الأحمر الدموي.
كان وحيدًا هذه المرة.
ترك بضع أوراق نقدية على الطاولة لدفع ثمن الأضرار، ثم فتح الباب مباشرة حيث كان كاليون واقفًا.
“هوو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك شيء فيه جعلها تشعر بعدم الارتياح.
استغرق الأمر منه خمس دقائق أخرى ليعود إلى طبيعته تمامًا.
توك— توك—
“…هذا ليس جيدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت ملامحه بالاسترخاء، وبدأ الغضب بداخله يهدأ.
حتى مجرد تتبع أفكاره كان صعبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كراش، كراش…!”
كانت فوضى متشابكة، مليئة بأصوات مختلفة تحاول السيطرة عليه.
“هذا ليس جيداً.”
لم يكن هذا فقط، بل كانت مشاعره أيضًا في حالة يرثى لها.
من بعيد، كان الأستاذ ثورنويسبر يراقب الوضع.
على مدار الأيام القليلة الماضية، كان يتنقل بين ستة مشاعر رئيسية بشكل متكرر.
لكن بشكل غير متوقع، هزّت رأسها.
كان عليه أن يستخدم كل إرادته لمنع نفسه من الانفجار علنًا.
كايليون.
كان الوصول إلى بريمير أولويته القصوى.
تحت نظره، لم يكن هناك شيء يمكن أن يظل مختبئًا.
وإلا… فلن يتمكن حقًا من العودة إلى طبيعته.
اهتزت الأرض، وانقسمت الأيادي إلى نصفين.
“من الجيد أنني اشتريت غرفة خاصة بي.”
أجاب ليون بجدية. ثم، وهو ينظر إلى أويف، شاركها أفكاره.
نظر إلى الفوضى التي أحدثها، تنهد، ثم بدأ في تنظيف الغرفة.
وكذلك عيونه وهيئته بالكامل.
كانت هناك شقوق في الطاولة، وكل ما كان فوقها قد تناثر على الأرض.
بعد أن تأكد من العدد، اتجه نحو البوابة الرئيسية لنقطة التفتيش.
استغرق الأمر منه عدة دقائق لتنظيف كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف.”
لم يسترخِ إلا بعد أن انتهى…
كانت كلوي بارعة في عملها، حيث كانت تمتلك معلومات عن جميع المجندين القادمين من إمبراطورية أورورا.
…أو هكذا ظن، إلى أن سمع طرقًا على الباب.
بوابة غريفون كانت نقطة عبور شهيرة، حيث توفر طرقًا سهلة للمسافرين للوصول إلى العاصمة.
توك— توك—
…كان ذلك لصالحه ولصالحهم أيضًا.
“استعد، سنبدأ بالمغادرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …لقد فقد منذ زمن القدرة على الحفاظ على وجهه محايدًا.
كان صوتًا مألوفًا.
لم يكن لديه خيار سوى الابتعاد عنهم. على الأقل، حتى يصل إلى بريمير، حيث يمكنه العثور على العلاج.
كايليون.
“هناك طرق أفضل للوصول إلى العاصمة، لكن…”
لكونه قد أتى شخصيًا لإخباره…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ!
“يا له من لطف.”
“ما هو؟”
وقف جوليان من مقعده وعدّل ملابسه.
تعمّق عبوس أويف أكثر.
ترك بضع أوراق نقدية على الطاولة لدفع ثمن الأضرار، ثم فتح الباب مباشرة حيث كان كاليون واقفًا.
خشخشة. خشخشة.
“….”
حتى مجرد تتبع أفكاره كان صعبًا.
كان كاليون متكئًا على درابزين الخشب، ونظر إليه للحظة، قبل أن ينظر خلفه.
أجاب جوليان بابتسامة صغيرة.
“لماذا اشتريت غرفة؟”
أجاب جوليان بابتسامة صغيرة.
“….حسنًا، كنت بحاجة إلى بعض الخصوصية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آخ…!”
أجاب جوليان بابتسامة صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن ديليلا على علاقة جيدة بالعائلة الملكية.
لم يكن بوسعه سوى الابتسام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ____________________________
…لقد فقد منذ زمن القدرة على الحفاظ على وجهه محايدًا.
“….أشعر أنني تعرضت للخداع.”
الابتسام كان طريقته الوحيدة لإخفاء أفكاره الحقيقية.
كان الوصول إلى بريمير أولويته القصوى.
“أرى.”
راودت ليون فكرة، وضاقت عيناه.
أومأ كايليون باختصار قبل أن يسير نحو الدرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تسك.”
تبعه جوليان على الفور، وانضموا بسرعة إلى المجموعة الرئيسية.
“حسناً، كما تعلمين.”
“الجميع هنا، جيد.”
أفعل ما أجيده؟
وقف الأستاذ ثورنويسبر في المقدمة كالمعتاد.
جلس على كرسي خشبي، ورفع رأسه لينظر إلى سقف الغرفة، وأخذ نفسًا عميقًا.
بعد أن تأكد من العدد، اتجه نحو البوابة الرئيسية لنقطة التفتيش.
“أرى.”
كان هناك العديد من الحراس بانتظارهم، وبعد حديث قصير، بدأت البوابة تُفتح، كاشفةً عن غابة ضخمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف الأستاذ مؤقتًا، قبل أن ينظر إليهم بعينين ضيقتين.
“هناك طرق أفضل للوصول إلى العاصمة، لكن…”
جلس على كرسي خشبي، ورفع رأسه لينظر إلى سقف الغرفة، وأخذ نفسًا عميقًا.
توقف الأستاذ مؤقتًا، قبل أن ينظر إليهم بعينين ضيقتين.
كان وحيدًا هذه المرة.
”…أعتقد أننا بحاجة إلى تدريب مكثف لتعويض الخسارة التي تعرضتم لها.”
“من هو؟”
ترددت نبرته العميقة في آذان المجندين الذين خفضوا رؤوسهم بخجل.
“كلوي، هل لديك أي فكرة عمن قد يكون؟”
“جيد، لنُسرع إذن.”
ثم تقدم الأستاذ عميقًا في الغابة.
“هل يمكن أن يكون…؟”
نظر المجندون إلى بعضهم البعض، ولم يكن لديهم ما يقولونه، فتابعوه على الفور.
هذا هو التفسير الأكثر منطقية.
وهكذا، بدأت معاناتهم.
رمشت أويف بعينيها.
*
بينما تمضغ عود عرق السوس، أشارت كيرا برأسها.
بريمير
لم تكن سوى ديليلا.
كانت بريمير تقع داخل غابة نيثربورن.
”…أعتقد أننا بحاجة إلى تدريب مكثف لتعويض الخسارة التي تعرضتم لها.”
يُقال إنها بُنيت استراتيجيًا في وسط الغابة لتصعّب على الأعداء غزو العاصمة، نظرًا لعدم إمكانية بناء بوابات سحرية ضمن نطاق معين منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدم للأمام، وقلبه يغرق.
للدخول إلى العاصمة، كان يجب على المرء عبور الغابة، التي كانت مليئة بالوحوش الخطيرة.
“هناك طرق أفضل للوصول إلى العاصمة، لكن…”
لهذا، كانت هناك نقاط تفتيش عديدة منتشرة في جميع أنحاء الغابة.
بغض النظر عن مدى محاولتها، لم تستطع تذكر وجه مثله. لم يكن وسيماً، لكن ملامحه لم تكن من النوع الذي يُنسى بسهولة.
بوابة غريفون كانت نقطة عبور شهيرة، حيث توفر طرقًا سهلة للمسافرين للوصول إلى العاصمة.
خشخشة. خشخشة. خشخشة.
لكن…
كان قد حجز الغرفة لنفسه ودفع 100 رند مقابلها.
لم تكن كل الطرق سهلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاطعتها كيرا، مما جعل وجهها يتجمد.
كان هناك العديد منها تعجّ بالوحوش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “افعلي ما تجيدينه.”
…وكان هذا هو الطريق الذي اختاره مجندو إمبراطورية أورورا.
شيو! شيو! شيو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ!
رفع كايليون يده للأمام، ورفرفت خصلات شعره مع انطلاق عشرات التعاويذ في الهواء، لتخترق الأشجار والصخور أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد عانوا كثيراً لهزيمة فريق مع كايليون الذي استسلم. إذا أُضيف شخص قوي آخر إلى المعادلة، فحينها…
“هييييك!”
رمشت أويف بعينيها.
“آخ…!”
“تقصد…؟”
بعد لحظات من هبوط تعاويذه، ارتجت الأرض، كاشفةً عن أيادٍ سوداء تمتد من تحت الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينها، تقدم آيدن، رافعًا يده، فتوقفت الأيادي عن الحركة تمامًا.
“هيا…!”
حينها، تجول نظر الأستاذ نحو مجند معين.
ظهرت جيسيكا من جانبه، ممسكة بسيفها العريض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنه لا يريد إظهار قدراته.”
بينما لا يزال عود المصّاصة في فمها، شنت ضربة بكلتا يديها.
“لو لم ينسحب من القتال حينها…”
بانغ—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كاليون متكئًا على درابزين الخشب، ونظر إليه للحظة، قبل أن ينظر خلفه.
اهتزت الأرض، وانقسمت الأيادي إلى نصفين.
وبحلول الوقت الذي فتح فيه عينيه، تغير المشهد أمامه بشكل جذري.
“أوخ…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن كل الطرق سهلة.
لكن ذلك لم يكن كافيًا، إذ تضاعفت الأيادي، مشكّلة مجموعتين جديدتين امتدتا من الأرض.
“ما هو؟”
حينها، تقدم آيدن، رافعًا يده، فتوقفت الأيادي عن الحركة تمامًا.
لم يسترخِ إلا بعد أن انتهى…
ثم، عند قبض يده، تحطمت الأيادي إلى آلاف القطع.
كلانك—
بعد القضاء على الوحوش، نظر إلى جيسيكا بنظرة متباهية.
“ما هو؟”
“هل رأيتِ؟ هكذا يتم الأمر.”
“نعم، من المحتمل جداً أنه ساحر عاطفي.”
“اغرب عن وجهي.”
جلس على كرسي خشبي، ورفع رأسه لينظر إلى سقف الغرفة، وأخذ نفسًا عميقًا.
“كراش، كراش…!”
استمرت صورة المجند الجديد في التكرار في ذهنها.
بصقت جيسيكا عود المصّاصة، واهتزت الأرض تحت قدميها قبل أن تظهر أمام مجموعة أخرى من الأيادي.
بدت وحيدة للغاية بالنسبة الى أويف.
“هيا..!”
راودت ليون فكرة، وضاقت عيناه.
بوووم!
“…يجب أن أُسرع.”
من بعيد، كان الأستاذ ثورنويسبر يراقب الوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هييييك!”
كانت الوحوش التي يواجهها المجندون تُعرف باسم “سائرو الظلال”، وهي مخلوقات تستخدم الظلام لمهاجمة فريستها من نقاط ضعفها.
“ألستِ متتبعة رائعة؟”
كان التعامل معها صعبًا، لأنها تختبئ في الظلال، لكن المجموعة أدت بشكل جيد.
ألكسندر، على وجه الخصوص…
خاصة كايليون، الذي كان يحدد مواقعهم بنظرة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدم للأمام، وقلبه يغرق.
تحت نظره، لم يكن هناك شيء يمكن أن يظل مختبئًا.
خشخشة. خشخشة. خشخشة.
كان من الممكن أن يقضي عليهم بنفسه، لكنه اكتفى بإخراجهم من الظلال، تاركًا للآخرين فرصة التعامل معهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدم للأمام، وقلبه يغرق.
كان يقوم بعمل ممتاز في هذا الجانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تسك.”
لم يكن لدى الأستاذ أي اعتراضات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ____________________________
“لو لم ينسحب من القتال حينها…”
“هيا…!”
“همم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينها، تقدم آيدن، رافعًا يده، فتوقفت الأيادي عن الحركة تمامًا.
حينها، تجول نظر الأستاذ نحو مجند معين.
من بعيد، كان الأستاذ ثورنويسبر يراقب الوضع.
كان يقف على الجانب، ويداه خلف ظهره، يشاهد المشهد بابتسامة على وجهه.
“هاه؟”
وكأنه لا علاقة له بكل ما يجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينها، تقدم آيدن، رافعًا يده، فتوقفت الأيادي عن الحركة تمامًا.
وكأنما شعر بنظرات الأستاذ، رفع رأسه ليلتقي بعينيه، ثم ابتسم له.
حينها، تجول نظر الأستاذ نحو مجند معين.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر المجندون إلى بعضهم البعض، ولم يكن لديهم ما يقولونه، فتابعوه على الفور.
قطّب الأستاذ حاجبيه، لكنه سرعان ما هز رأسه.
أفعل ما أجيده؟
“يبدو أنه لا يريد إظهار قدراته.”
“….حسنًا، كنت بحاجة إلى بعض الخصوصية.”
هذا هو التفسير الأكثر منطقية.
“هيا..!”
لم يكن لدى الأستاذ أي مشكلة مع ذلك، طالما أنه لم يتدخل في التدريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آخ…!”
كان عليه فقط إيصاله إلى بريمير، وبعدها سينتهي الأمر.
تجعدت حاجباه، وتسارعت أنفاسه.
“سأرفع هذا في تقريري لاحقًا لـ—”
“….”
“ماذا؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حالته العقلية كانت تتدهور يومًا بعد يوم، والشخصيات التي كان يخفيها بداخله بدأت تسيطر عليه ببطء.
كل ما احتاجه كان طرفة عين…
الابتسام كان طريقته الوحيدة لإخفاء أفكاره الحقيقية.
وبحلول الوقت الذي فتح فيه عينيه، تغير المشهد أمامه بشكل جذري.
“هل يمكن أن يكون…؟”
شعر بجسده يتصلب بالكامل.
حدقت به أويف بعبوس.
“أين…!؟”
وكأنه لا علاقة له بكل ما يجري.
تقدم للأمام، وقلبه يغرق.
حتى مجرد تتبع أفكاره كان صعبًا.
“أين اختفوا؟!”
ظلت أويف صامتة، وهي تنظر إلى المجند في البعد، الذي بدا وكأنه لاحظ نظرتها. ابتسم لها باقتضاب.
كانوا… قد اختفوا تمامًا.
كان من الممكن أن يقضي عليهم بنفسه، لكنه اكتفى بإخراجهم من الظلال، تاركًا للآخرين فرصة التعامل معهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهمتها البحث عن الخصوم وإخبارهم مسبقاً حتى يكونوا مستعدين.
“….”
____________________________
بدا أنها أدركت شيئاً أيضاً، حيث ارتفع حاجباها قليلاً.
لم يتمكن جوليان من تهدئة نفسه إلا عندما نظر إلى يديه، اللتين كانتا ملوثتين بدمه.
ترجمة: TIFA
خشخشة. خشخشة. خشخشة.
ترددت نبرته العميقة في آذان المجندين الذين خفضوا رؤوسهم بخجل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
