ضباب الألف وهم [4]
الفصل 222: ضباب الألف وهم [4]
“هل يجب أن نتحقق مما يجري؟”
“اقْتُلْه.”
الذهاب إلى هناك لم يكن فكرة جيدة.
“…دَمِّرْه.”
كان عليه أن يهرب.
“عَذِّبْه.”
“أنا أوافقها الرأي.”
في اللحظة التي شعر فيها جوليان بتراخي قبضة كايليون عن ذراعه، شيء ما داخله انكسر.
——قبل لحظات قليلة.
بدأ الغضب يغلي في جسده، ومد يده إلى الأمام حيث امتد خيط رفيع.
تدريجيًا، بدأ تنفسه يضعف.
تسلل الخيط من خلف كايليون، قبل أن يلتف حول قدميه ويقطعهما إلى نصفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….إنها مختلفة.”
“كيف يجرؤ…!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع “ليون” أبدًا إكمال جملته.
قبض جوليان على الأرض الخشنة تحته، ودفع نفسه للأعلى وانطلق نحو حيث كان كايليون.
خاصة لجوليان الذي لم يكن في حالته العقلية الطبيعية.
“س-ساقاي…!”
——قبل لحظات قليلة.
على الجانب الآخر، كان كايليون لا يزال مذعورًا بشأن فقدان ساقيه.
“بلييرغ…!”
كان مذعورًا لدرجة أنه لم يلحظ جوليان الذي وصل أمامه وأمسك بعنقه.
لم يدم سوى بضع ثوانٍ قبل أن يصبح عقله فارغًا تمامًا.
“أوهك..!”
أومأت “أويف” برأسها وقادت المجموعة إلى الأمام.
شحب وجه كايليون على الفور واتسعت عيناه.
تمكن من التعرف عليهم على الفور.
اندفع اللعاب من فمه بينما كان يمسك ذراعي جوليان ويغرس أظافره فيهما.
“أوهك..!”
لكن ذلك كان عديم الجدوى.
“ما الذي يحدث؟”
هذا الألم البسيط…
“الوضع سيئ.”
لم يكن شيئًا بالنسبة لجوليان.
بكلتا يديه المضغوطتين على عنقه، كان “كايليون” يكافح لالتقاط أنفاسه.
خاصة لجوليان الذي لم يكن في حالته العقلية الطبيعية.
استدارت لتنظر إلى الآخرين.
“اقتل. اقتل. اقتل. اقتل. اقتل.”
“أوهك…!”
ضربة! ضربة!
الذهاب إلى هناك لم يكن فكرة جيدة.
واصل كايليون التلوي حول جسده في محاولة لتحرير نفسه.
“كيف يجرؤ…!؟”
حتى أنه حاول إلقاء بعض التعاويذ، لكن كلما فعل ذلك، كان جوليان يضربه برأسه مباشرة على رأسه.
كانت هناك أوقات أدركت فيها “أويف” أنها لا تستطيع إشباع فضولها.
بانج!
واصل كايليون التلوي حول جسده في محاولة لتحرير نفسه.
“أوهك…! ل-لا!”
“الوضع سيئ.”
توسل كايليون.
“إنه على حافة الموت. نبضه ضعيف جدًا. إذا لم—”
توسل وقاوم.
طرفت “أويف” بعينيها للتأكد من أنها لا ترى خطأ.
كان عليه أن يهرب.
لم يكن المدرب في أي مكان يمكن رؤيته، وكان عليهم الاعتماد على بعضهم البعض لمعرفة الوضع.
…كان بحاجة إلى الهرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….أين المدرب؟ ومتى بدأ الضباب يظهر هنا؟”
لكن،
سوييش!
لكن،
بانج!
“آه…”
“أنا أوافقها الرأي.”
لم يكن هناك مهرب.
كان… ينتظر ببطء قدوم موته.
تدريجيًا، بدأ تنفسه يضعف.
بانج!
كانت عيناه محمرتين، ونظره مثبتًا على جوليان.
بملامح متوحشة، يكاد يبدو مجنونًا، كان يجثم فوق شخص كانوا جميعًا يعرفونه.
كان هناك كراهية واضحة وغضب في نظرته وهو يحدق في جوليان، لكنه كان عديم الفائدة.
قالت “إيفلين” من الجانب.
“اقْتُلْه.”
ذلك… من يكون؟
“…تأكد من أنه يدفع ثمن ما فعله.”
كانت عيناه محمرتين، ونظره مثبتًا على جوليان.
“كيف يجرؤ!!!؟ بعد كل ما فعلته لمساعدته!”
توجهت جميع الأنظار إلى شاب ذو شعر أشقر وعيون زرقاء.
“خائن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان موجهًا إليه.
“وغد…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر نفسه ينطبق على الآخرين.
منذ وقت طويل، فقد جوليان قدرته على التفكير المنطقي.
سألت إيفلين وهي تنظر حولها.
الشيء الوحيد في ذهنه كان كايليون أمامه.
بانج!
أراد أن يجعله يعاني.
أو بالأحرى…
…أن يتألم ويموت.
كان الوضع مفاجئًا.
كيف يمكن لهذا الوغد أن يخونه بعد أن ساعده؟
بكلتا يديه المضغوطتين على عنقه، كان “كايليون” يكافح لالتقاط أنفاسه.
كيف!!
كانت هناك أوقات أدركت فيها “أويف” أنها لا تستطيع إشباع فضولها.
“أوهك…!”
كانت شخصًا قد سلك هذا الطريق آلاف المرات في الماضي.
توقفت المقاومة منذ وقت طويل.
كيف!!
كان وجه كايليون أرجوانيًا، وعيناه متسعتان لأقصى حد.
تسلل الخيط من خلف كايليون، قبل أن يلتف حول قدميه ويقطعهما إلى نصفين.
في تلك اللحظة، استطاع جوليان أن يرى من خلال تعابيره أنه قد استسلم منذ فترة طويلة.
‘ليون…؟’
كان… ينتظر ببطء قدوم موته.
شعر الجميع بأن أنفاسهم تُسحب من أجسادهم عند رؤية المشهد أمامهم.
الموت الذي كان جوليان سيمنحه إياه.
“….ماذا يجب أن نفعل؟”
…نعم، كان سيقتله.
جنون لا يمكن إخماده.
بسبب ما فعله به.
تسلل الخيط من خلف كايليون، قبل أن يلتف حول قدميه ويقطعهما إلى نصفين.
كان سيفعل—
لكن هذا التفكير العقلاني…
بانج!
“اقتل. اقتل. اقتل. اقتل. اقتل.”
“أوهك!”
نظرت “كيرا” في اتجاه الصوت بعبوس.
قطعت أفكاره فجأة بقوة كبيرة، ووجد جوليان نفسه يتحطم ضد شجرة قريبة.
“بلييرغ…!”
“آخ…!”
دون أي تردد، اندفع “ليون” إلى الأمام، مادًّا ساقه وراكلًا المتدرب بعيدًا عن جسد “كايليون”.
اندفع اللعاب من فمه عندما اصطدم كتفه بالشجرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المشكلة كانت فقط…
“كح!”
“نعم، لنذهب من هذا الاتجاه.”
أمسك كتفه، ونظر جوليان للأعلى ليرى عدة أشخاص يقفون حيث كان كايليون.
في اللحظة التي شعر فيها جوليان بتراخي قبضة كايليون عن ذراعه، شيء ما داخله انكسر.
“….أه؟”
توجهت جميع الأنظار إلى شاب ذو شعر أشقر وعيون زرقاء.
تمكن من التعرف عليهم على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربة! ضربة!
على وجه الخصوص، برزت له عينان رماديتان.
بانج!
‘ليون…؟’
بسبب ما فعله به.
لكن هذا التفكير العقلاني…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سيفعل—
لم يدم سوى بضع ثوانٍ قبل أن يصبح عقله فارغًا تمامًا.
“إذا لم نرغب في التوجه إلى هناك، فأي اتجاه يجب أن نسلك؟”
بملامح متوحشة، يكاد يبدو مجنونًا، كان يجثم فوق شخص كانوا جميعًا يعرفونه.
***
عبس “ليون” ونظر إلى الأمام.
——قبل لحظات قليلة.
“آخ..! كح…”
كان الوضع مفاجئًا.
ارتجفت “أويف” وهي تنظر حولها.
في لحظة واحدة، كان ليون وأعضاء مجموعة “هافن” متجهين إلى “بريمير”، وفجأة، ظهر ضباب من العدم وحاصرتهم جميعًا.
قطعت أفكاره فجأة بقوة كبيرة، ووجد جوليان نفسه يتحطم ضد شجرة قريبة.
“الجميع! امسكوا بأحدهم!”
“إذا لم نرغب في التوجه إلى هناك، فأي اتجاه يجب أن نسلك؟”
“تمسكوا ببعضكم البعض!”
…وكما هو الحال الآن.
لم يكن المدرب في أي مكان يمكن رؤيته، وكان عليهم الاعتماد على بعضهم البعض لمعرفة الوضع.
تمكنت من رؤية كل شيء بوضوح، وما رأته جعلها تحبس أنفاسها.
لحسن الحظ، سارت الأمور بسلاسة.
“لم يظهر من قبل.”
“ما الذي يحدث؟”
كانت تشعر بعدم الارتياح من الوضع، وحقيقة أنها بالكاد تستطيع الرؤية جعلت الأمر أسوأ بالنسبة لها.
سألت إيفلين وهي تنظر حولها.
هذا الألم البسيط…
“….أين المدرب؟ ومتى بدأ الضباب يظهر هنا؟”
بانج!
“لم يظهر من قبل.”
——قبل لحظات قليلة.
أجابت “أويف” بعبوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبثت “كيرا” بشعرها.
كانت شخصًا قد سلك هذا الطريق آلاف المرات في الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….!”
كانت هذه هي المرة الأولى التي تشهد فيها شيئًا كهذا في حياتها.
“بلييرغ…!”
شيء… لم يكن صحيحًا في الموقف.
“آه…”
ومع ذلك، كانت تعرف إلى أين تتجه.
توقفت خطواتها، وكان الأمر نفسه ينطبق على الآخرين.
“لنذهب من هذا الاتجاه. أرى شجرة من نوع ‘إلدرغلو سينتينل’ هناك.”
تمكن من التعرف عليهم على الفور.
كان هناك نوع معين من الأشجار ينمو كلما اقترب أحد من “بريمير”.
“….”
كانت تُعرف باسم “إلدرغلو سينتينل”، وهي نوع من الأشجار التي تتوهج عند لمسها.
لم يكن المدرب في أي مكان يمكن رؤيته، وكان عليهم الاعتماد على بعضهم البعض لمعرفة الوضع.
وضعت يدها على لحاء الشجرة الصلب، وظهر بصمة زرقاء على الشجرة.
كانت هذه الأشجار تنمو فقط عند أطراف “بريمير”، وتزداد كثافتها كلما اقتربوا من المدينة، مما يعني أنهم لم يكونوا بعيدين عن وجهتهم.
“نعم، لنذهب من هذا الاتجاه.”
وبعد خطوة أخرى، دفعت “أويف” بعض الأغصان بعيدًا عن وجهها، مما أتاح لها رؤية المشهد الذي كان أمامها.
كانت هذه الأشجار تنمو فقط عند أطراف “بريمير”، وتزداد كثافتها كلما اقتربوا من المدينة، مما يعني أنهم لم يكونوا بعيدين عن وجهتهم.
بانج!
“يجب أن نصل خلال ساعة.”
تمتم “ليون” وهو يفحص نبضه.
تنهد الجميع بارتياح عند سماع كلماتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….أين المدرب؟ ومتى بدأ الضباب يظهر هنا؟”
الوضع المفاجئ، وحقيقة أن الأستاذ كان مفقودًا جعلهم جميعًا يشعرون بالذعر قليلًا، ولكن مع “أويف”، التي كانت على دراية بالتضاريس، لم يعودوا بحاجة للقلق.
الشيء الوحيد في ذهنه كان كايليون أمامه.
على الأقل…
“أوهك!”
كان هذا حتى سمعوا فجأة صوتًا من مسافة بعيدة.
“نعم.”
بانج—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت يدها على لحاء الشجرة الصلب، وظهر بصمة زرقاء على الشجرة.
كان صوت انفجار مكتوم، وتوقفت “أويف” في مكانها.
قبض “ليون” على قبضته، ثم ضغط على ساعده مقابل مقبض سيفه.
عبست ونظرت إلى ليون والآخرين، الذين كانوا أيضًا ينظرون إلى البعيد بعبوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت حركته سريعة للغاية، لدرجة أن المتدرب لم يكن لديه الوقت الكافي للرد.
للأسف، كان الضباب كثيفًا جدًا لدرجة أنهم لم يتمكنوا من رؤية أي شيء بوضوح، ناهيك عن تعابير بعضهم البعض.
وكان هذا قادمًا من شخص بالكاد يستطيع كبح فضوله.
أخيرًا، تحدثت “إيفلين”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدأت “أويف” أعصابها وهي تنظر حولها.
“هل يجب أن نتحقق مما يجري؟”
لكن هذا التفكير العقلاني…
عضت “أويف” شفتيها، ثم هزت رأسها.
“يجب أن نصل خلال ساعة.”
“لا، إنه أمر خطير.”
“أوهك..!”
الذهاب إلى هناك لم يكن فكرة جيدة.
حفيف~
خاصة وأنهم لم يعرفوا نوع الموقف الذي كانوا فيه.
كان الوضع مفاجئًا.
وكان هذا قادمًا من شخص بالكاد يستطيع كبح فضوله.
“….”
كانت هناك أوقات أدركت فيها “أويف” أنها لا تستطيع إشباع فضولها.
التفتت جميع الرؤوس نحوها.
“….أنا من نفس الرأي.”
كان وجه كايليون أرجوانيًا، وعيناه متسعتان لأقصى حد.
“أنا أيضًا.”
“…تأكد من أنه يدفع ثمن ما فعله.”
بدا أن الآخرين يشاركونها نفس الأفكار.
جنون لا يمكن إخماده.
في الوقت الحالي، كان أولويتهم الأولى هي الوصول إلى “بريمير”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يجب أن نتحقق من مصدر الصوت؟”
أي شيء آخر كان خطرًا محتملاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى الرغم من أن “أويف” لم تستطع رؤية تعابيرهم، إلا أنها شعرت من أجوائهم العامة أنهم كانوا جاهزين.
“لنذهب.”
جنون لا يمكن إخماده.
أومأت “أويف” برأسها وقادت المجموعة إلى الأمام.
كان الوضع مفاجئًا.
ممسكة بأيدي أعضاء المجموعة الآخرين، قادتهم إلى الأمام.
بانج!
كلما تقدموا، بدأ الصوت يتلاشى أكثر فأكثر، وعندما ظنت أنها ابتعدت بما يكفي لعدم سماعه بعد الآن، سمعت فجأة صوتًا قادمًا من الأمام.
لحسن الحظ، سارت الأمور بسلاسة.
بانج!
بعينين متسعتين، كانت “أويف” تنظر إلى الشجرة أمامها.
كان صوتًا مشابهًا لما سمعته من قبل، لكنه كان أقرب وأعلى هذه المرة.
وبعد خطوة أخرى، دفعت “أويف” بعض الأغصان بعيدًا عن وجهها، مما أتاح لها رؤية المشهد الذي كان أمامها.
“….”
تنهد الجميع بارتياح عند سماع كلماتها.
توقفت خطواتها، وكان الأمر نفسه ينطبق على الآخرين.
“إنه على حافة الموت. نبضه ضعيف جدًا. إذا لم—”
“ما الذي يجري؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….!”
عبس “ليون” ونظر إلى الأمام.
منذ وقت طويل، فقد جوليان قدرته على التفكير المنطقي.
“…. هل هناك شيء آخر يحدث؟”
‘جيد.’
كان الصوت مشابهًا، لكن “ليون” لم يعتقد أنه نفس الصوت السابق.
لقد سلكوا بوضوح الاتجاه المعاكس.
توسل وقاوم.
لم يكن هناك طريقة ليكون الصوت نفسه.
تمتم “ليون” وهو يفحص نبضه.
….أو على الأقل، هذا كان اعتقاده حتى سمع شهقة “أويف”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أقوى شخص بين ممثلي إمبراطورية “أورورا”.
“هذا…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان موجهًا إليه.
التفتت جميع الرؤوس نحوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي النهاية، أخذت نفسًا عميقًا، ثم عضت شفتيها.
بعينين متسعتين، كانت “أويف” تنظر إلى الشجرة أمامها.
وكان هذا قادمًا من شخص بالكاد يستطيع كبح فضوله.
تغير تعبيرها باستمرار وهي تحدق بالشجرة أمامها.
بانج!
وقبل أن يتمكن أحد من السؤال عما يجري، تمتمت،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك عدد قليل فقط من الأشخاص الذين تمكنوا من التعرف على المتدرب.
“….إنها مختلفة.”
“كح!”
استدارت لتنظر إلى الآخرين.
بعد فترة تدريب طويلة، تمكنوا جميعًا من الحفاظ على هدوئهم واتباع تعليماتها.
“قبل قليل… الشجرة… من المفترض أن تكون من نوع ‘إلدرغلو سينتينل’، لكن… ليست كذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهنا، التقت عيناه بعينين زرقاوين باردتين غير متأثرتين.
طرفت “أويف” بعينيها للتأكد من أنها لا ترى خطأ.
كيف!!
ولكن أثناء التحديق في الشجرة أمامها، شعرت بأن قلبها يسقط.
يستطع “ليون” إلا أن يشاهد بلا حول ولا قوة عندما كان الشكل غير واضح أمامه مباشرة، و…
بالفعل، ما كان يومًا ما شجرة “إلدرغلو سينتينل” قد تحول تمامًا إلى نوع مختلف.
فجأة، زادت الجاذبية المحيطة بهم بشكل كبير، مما أجبر أجسادهم على الانخفاض.
أو بالأحرى…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن نستعد للقتال.”
‘وهم.’
____________________________
الأشجار التي كانت تتبعها لم تكن سوى أوهام.
في الوقت الحالي، كان أولويتهم الأولى هي الوصول إلى “بريمير”.
شعرت “أويف” بالغثيان عند إدراكها الحقيقة.
كيف!!
كان الأمر نفسه ينطبق على الآخرين.
وكان هذا قادمًا من شخص بالكاد يستطيع كبح فضوله.
عند النظر حولهم، أدركوا أنه لم تكن هناك أي أشجار “إلدرغلو سينتينل” أخرى، وأنهم قد ضلوا طريقهم تمامًا.
واصل كايليون التلوي حول جسده في محاولة لتحرير نفسه.
ارتجفت “أويف” وهي تنظر حولها.
….أو على الأقل، هذا كان اعتقاده حتى سمع شهقة “أويف”.
بانج!
أخرجها من أفكارها صوت انفجار آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهنا، التقت عيناه بعينين زرقاوين باردتين غير متأثرتين.
كان أقرب من السابق.
بانج!
“….ماذا يجب أن نفعل؟”
حفيف~
نظرت “كيرا” في اتجاه الصوت بعبوس.
“….أه؟”
كانت تشعر بعدم الارتياح من الوضع، وحقيقة أنها بالكاد تستطيع الرؤية جعلت الأمر أسوأ بالنسبة لها.
أراد أن يجعله يعاني.
كل ما يمكنها رؤيته كان الخطوط الباهتة للأشجار من حولها، بارزة مثل الأشباح في الضباب الكثيف الذي أحاط بهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد لا يتذكرون، لكنها تذكرت.
“هل يجب أن نتحقق من مصدر الصوت؟”
سألت إيفلين وهي تنظر حولها.
“….ما زلت لا أعتقد أن هذه فكرة جيدة.”
تمكن من التعرف عليهم على الفور.
قالت “إيفلين” من الجانب.
“أوهك…!”
“أنا أوافقها الرأي.”
“….ما زلت لا أعتقد أن هذه فكرة جيدة.”
أضافت “جوزفين” من الجانب.
كان… ينتظر ببطء قدوم موته.
لكن كانت هناك مشكلة واحدة فقط.
…وباستخدام موارد الأكاديمية، تمكنت من تدريبهم على سيناريوهات غير مألوفة ومخيفة مثل هذه.
“إذا لم نرغب في التوجه إلى هناك، فأي اتجاه يجب أن نسلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن نستعد للقتال.”
قال “ليون” وهو ينظر حوله.
ولكن أثناء التحديق في الشجرة أمامها، شعرت بأن قلبها يسقط.
“لا أعرف ما الذي يجري، لكن آخر مرة ابتعدنا عن مصدر الصوت، انتهى بنا المطاف بالقرب منه. هل سنسلك الاتجاه المعاكس مرة أخرى؟”
“اقْتُلْه.”
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوتًا مشابهًا لما سمعته من قبل، لكنه كان أقرب وأعلى هذه المرة.
ساد صمت مشحون بين المجموعة.
على الرغم من أنهم لم يكونوا متأكدين مما إذا كان مصدر الصوت هو نفسه، إلا أنهم استطاعوا أن يلاحظوا التشابه.
بالفعل، كان الأمر كما قال “ليون”.
قطعت أفكاره فجأة بقوة كبيرة، ووجد جوليان نفسه يتحطم ضد شجرة قريبة.
على الرغم من أنهم لم يكونوا متأكدين مما إذا كان مصدر الصوت هو نفسه، إلا أنهم استطاعوا أن يلاحظوا التشابه.
كان الصوت يقترب أكثر مع كل خطوة.
وبالنظر إلى أنه في المرة الأخيرة التي ابتعدوا فيها عن الصوت، انتهى بهم الأمر بالقرب منه، فهل سيكون التوجه نحو المصدر هو القرار الصحيح؟
فجأة، زادت الجاذبية المحيطة بهم بشكل كبير، مما أجبر أجسادهم على الانخفاض.
“أوهك…!”
نظرًا لأن الآخرين لم يكونوا بارعين في فئة [الجسد] مثله، لم يتمكنوا من الرد في الوقت المناسب.
عبثت “كيرا” بشعرها.
“هل يجب أن نتحقق مما يجري؟”
“لماذا يجب أن يكون هذا الهراء معقدًا لهذه الدرجة؟”
مرة أخرى، عم الهدوء المكان.
“….”
أضافت “جوزفين” من الجانب.
وقفت “أويف” صامتة على الجانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوههيييك…!”
لم تقل شيئًا، فقط نظرت إلى الأمام بعينين مغمضتين قليلاً.
لا، إليهم جميعًا.
وفي النهاية، أخذت نفسًا عميقًا، ثم عضت شفتيها.
كان سريعًا، لكنه لم يكن سريعًا لدرجة أن “ليون” لم يتمكن من التفاعل.
“….لدي شعور بأنه بغض النظر عن المسار الذي نختاره، سننتهي في نفس الاتجاه الذي يأتي منه الصوت.”
“أنا أوافق.”
مرة أخرى، عم الهدوء المكان.
واصل كايليون التلوي حول جسده في محاولة لتحرير نفسه.
بدأ شعور بالخوف يسيطر على المجموعة وهم ينظرون في اتجاه الصوت.
قطعت أفكاره فجأة بقوة كبيرة، ووجد جوليان نفسه يتحطم ضد شجرة قريبة.
قبض “ليون” على قبضته، ثم ضغط على ساعده مقابل مقبض سيفه.
بعد فترة تدريب طويلة، تمكنوا جميعًا من الحفاظ على هدوئهم واتباع تعليماتها.
“يجب أن نستعد للقتال.”
عضت “أويف” شفتيها، ثم هزت رأسها.
لم يكن هناك خيار آخر على ما يبدو.
هذا الألم البسيط…
كان يشعر بنفس الشعور الذي شعرت به “أويف”.
بانج!
الوضع… كان مخيفًا، وبغض النظر عن الاتجاه الذي سيسلكونه، كان لديه شعور بأنهم سينتهون في نفس المكان.
وبعد خطوة أخرى، دفعت “أويف” بعض الأغصان بعيدًا عن وجهها، مما أتاح لها رؤية المشهد الذي كان أمامها.
“أنا أوافق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كانت هناك مشكلة واحدة فقط.
هدأت “أويف” أعصابها وهي تنظر حولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا…!”
“ارتاحوا قليلاً واستعدوا للقتال. في الوقت نفسه، تأكدوا من البقاء على أهبة الاستعداد. قد نتعرض لكمين في أي لحظة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك كراهية واضحة وغضب في نظرته وهو يحدق في جوليان، لكنه كان عديم الفائدة.
لم يكن أي من المتدربين الحاضرين متهاونًا خلال العام الدراسي.
توقفت خطواتها، وكان الأمر نفسه ينطبق على الآخرين.
بعد فترة تدريب طويلة، تمكنوا جميعًا من الحفاظ على هدوئهم واتباع تعليماتها.
“أوهك..!”
لم يستغرق الأمر سوى بضع دقائق ليصبحوا مستعدين تمامًا وهادئين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيء… لم يكن صحيحًا في الموقف.
وعلى الرغم من أن “أويف” لم تستطع رؤية تعابيرهم، إلا أنها شعرت من أجوائهم العامة أنهم كانوا جاهزين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، إنه أمر خطير.”
‘جيد.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد لا يتذكرون، لكنها تذكرت.
تنهدت بارتياح.
جنون لا يمكن إخماده.
’….يبدو أن التدريب معهم خلال الأشهر الستة الماضية لم يكن بلا فائدة.’
لقد سلكوا بوضوح الاتجاه المعاكس.
بعد ما حدث في “بُعد المرآة”، رأت أنه من المهم تجهيز المتدربين لمثل هذه المواقف.
قد لا يتذكرون، لكنها تذكرت.
قبض “ليون” على قبضته، ثم ضغط على ساعده مقابل مقبض سيفه.
…وباستخدام موارد الأكاديمية، تمكنت من تدريبهم على سيناريوهات غير مألوفة ومخيفة مثل هذه.
“كايليون.”
بانج!
لم يكن هناك خيار آخر على ما يبدو.
تردد صدى انفجار مكتوم في المسافة مرة أخرى.
ارتجفت “أويف” وهي تنظر حولها.
أصبح الجميع في حالة تأهب.
طرفت “أويف” بعينيها للتأكد من أنها لا ترى خطأ.
“هل أنتم مستعدون؟”
ومع ذلك، كانت تعرف إلى أين تتجه.
“نعم.”
كانت الضربة مدمرة، وألم لم يسبق له مثيل غرس أنيابه في ذهن “ليون”، مما أجبر عينيه على الاتساع بينما زحف شيءٌ من معدته إلى الأعلى.
“نعم.”
“…دَمِّرْه.”
بعد تأكيدهم، تقدمت “أويف” إلى الأمام وتحركت في اتجاه الصوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
حفيف~
شعر الجميع بأن أنفاسهم تُسحب من أجسادهم عند رؤية المشهد أمامهم.
بينما كانت تتحرك، كانت تأمل أن يبتعدوا عن الخطر كلما اقتربوا من مصدر الصوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ذلك كان عديم الجدوى.
ولكن،
كان وجه كايليون أرجوانيًا، وعيناه متسعتان لأقصى حد.
بانج!
لم يكن شيئًا بالنسبة لجوليان.
كان الصوت يقترب أكثر مع كل خطوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبعد خطوة أخرى، دفعت “أويف” بعض الأغصان بعيدًا عن وجهها، مما أتاح لها رؤية المشهد الذي كان أمامها.
بانج!
“….!”
“عَذِّبْه.”
تغير تعبيرها على الفور.
جنون لا يمكن إخماده.
على عكس الخلفية، لم يكن الضباب أمامهم كثيفًا جدًا.
بانج!
تمكنت من رؤية كل شيء بوضوح، وما رأته جعلها تحبس أنفاسها.
‘ليون…؟’
“هذا…!”
….أو على الأقل، هذا كان اعتقاده حتى سمع شهقة “أويف”.
“آه.”
كانت الضربة مدمرة، وألم لم يسبق له مثيل غرس أنيابه في ذهن “ليون”، مما أجبر عينيه على الاتساع بينما زحف شيءٌ من معدته إلى الأعلى.
كان الأمر نفسه ينطبق على الآخرين.
“لماذا يجب أن يكون هذا الهراء معقدًا لهذه الدرجة؟”
توجهت جميع الأنظار إلى شاب ذو شعر أشقر وعيون زرقاء.
وبالنظر إلى أنه في المرة الأخيرة التي ابتعدوا فيها عن الصوت، انتهى بهم الأمر بالقرب منه، فهل سيكون التوجه نحو المصدر هو القرار الصحيح؟
بملامح متوحشة، يكاد يبدو مجنونًا، كان يجثم فوق شخص كانوا جميعًا يعرفونه.
بالفعل، كان الأمر كما قال “ليون”.
“كايليون.”
“أوهك…!”
أقوى شخص بين ممثلي إمبراطورية “أورورا”.
كان الوضع مفاجئًا.
عند النظر حولهم، لم يكن هناك أحد آخر سواهما، و…
وقفت “أويف” صامتة على الجانب.
“أوهك..!”
هذا الألم البسيط…
بكلتا يديه المضغوطتين على عنقه، كان “كايليون” يكافح لالتقاط أنفاسه.
كان صوت انفجار مكتوم، وتوقفت “أويف” في مكانها.
كان وجهه بالكامل أرجوانيًا، وبدأ جسده في التشنج.
“أوهك..!”
لقد كان… يحتضر.
“نعم.”
شعر الجميع بأن أنفاسهم تُسحب من أجسادهم عند رؤية المشهد أمامهم.
بانج!
تسارعت دقات قلوبهم، وتصلبت عضلاتهم.
بانج!
ذلك… من يكون؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك عدد قليل فقط من الأشخاص الذين تمكنوا من التعرف على المتدرب.
…ولماذا كان يفعل هذا؟
لم يكن المدرب في أي مكان يمكن رؤيته، وكان عليهم الاعتماد على بعضهم البعض لمعرفة الوضع.
كان هناك عدد قليل فقط من الأشخاص الذين تمكنوا من التعرف على المتدرب.
“هذا…!”
لم يكونوا سوى “ليون”، و”أويف”، و”كيرا”.
كانت شخصًا قد سلك هذا الطريق آلاف المرات في الماضي.
سوييش!
“هذا…!”
دون أي تردد، اندفع “ليون” إلى الأمام، مادًّا ساقه وراكلًا المتدرب بعيدًا عن جسد “كايليون”.
الوضع… كان مخيفًا، وبغض النظر عن الاتجاه الذي سيسلكونه، كان لديه شعور بأنهم سينتهون في نفس المكان.
بانج!
‘جيد.’
كانت حركته سريعة للغاية، لدرجة أن المتدرب لم يكن لديه الوقت الكافي للرد.
ارتجفت “أويف” وهي تنظر حولها.
وعندما استعاد الآخرون وعيهم مما رأوه، اندفعوا نحو “كايليون”، ولكن تعابيرهم ازدادت سوءًا عندما رأوا ساقيه المفقودتين.
على عكس الخلفية، لم يكن الضباب أمامهم كثيفًا جدًا.
“الوضع سيئ.”
تمتم “ليون” وهو يفحص نبضه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان موجهًا إليه.
“إنه على حافة الموت. نبضه ضعيف جدًا. إذا لم—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يجب أن نتحقق من مصدر الصوت؟”
لم يستطع “ليون” أبدًا إكمال جملته.
“كيف يجرؤ…!؟”
فجأة، زادت الجاذبية المحيطة بهم بشكل كبير، مما أجبر أجسادهم على الانخفاض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن نستعد للقتال.”
“هذه…!؟”
لحسن الحظ، سارت الأمور بسلاسة.
وقبل أن يتمكنوا حتى من استيعاب الصدمة، ظهرت شخصية أمام “ليون” مباشرة.
لقد سلكوا بوضوح الاتجاه المعاكس.
كان سريعًا، لكنه لم يكن سريعًا لدرجة أن “ليون” لم يتمكن من التفاعل.
“هذا…!”
المشكلة كانت فقط…
“نعم.”
‘الجاذبية.’
“نعم.”
وكأن جسده بأكمله قد قُيد، بالكاد استطاع تحريكه.
…وكما هو الحال الآن.
يستطع “ليون” إلا أن يشاهد بلا حول ولا قوة عندما كان الشكل غير واضح أمامه مباشرة، و…
“يجب أن نصل خلال ساعة.”
بانج!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنتم مستعدون؟”
“أوههيييك…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف يمكن لهذا الوغد أن يخونه بعد أن ساعده؟
غاصت ضربة قوية في معدته، رافعةً جسده قليلًا في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، إنه أمر خطير.”
“آخ..! كح…”
حتى أنه حاول إلقاء بعض التعاويذ، لكن كلما فعل ذلك، كان جوليان يضربه برأسه مباشرة على رأسه.
كانت الضربة مدمرة، وألم لم يسبق له مثيل غرس أنيابه في ذهن “ليون”، مما أجبر عينيه على الاتساع بينما زحف شيءٌ من معدته إلى الأعلى.
عضت “أويف” شفتيها، ثم هزت رأسها.
“بلييرغ…!”
لم يكونوا سوى “ليون”، و”أويف”، و”كيرا”.
“ليون!”
“….ما زلت لا أعتقد أن هذه فكرة جيدة.”
نظرًا لأن الآخرين لم يكونوا بارعين في فئة [الجسد] مثله، لم يتمكنوا من الرد في الوقت المناسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوتًا مشابهًا لما سمعته من قبل، لكنه كان أقرب وأعلى هذه المرة.
وبحلول الوقت الذي حدث فيه كل شيء، كان “ليون” قد سقط بالفعل على الأرض، يتقيأ بسبب تأثير الضربة.
تمكنت من رؤية كل شيء بوضوح، وما رأته جعلها تحبس أنفاسها.
“أوهغ…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع “ليون” أبدًا إكمال جملته.
ممسكًا بمعدته، بالكاد تمكن “ليون” من النظر إلى الأعلى.
“هذا…!”
وهنا، التقت عيناه بعينين زرقاوين باردتين غير متأثرتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يجب أن نتحقق من مصدر الصوت؟”
في هاتين العينين، رأى الجنون.
“لا أعرف ما الذي يجري، لكن آخر مرة ابتعدنا عن مصدر الصوت، انتهى بنا المطاف بالقرب منه. هل سنسلك الاتجاه المعاكس مرة أخرى؟”
جنون لا يمكن إخماده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبثت “كيرا” بشعرها.
…وكما هو الحال الآن.
على الأقل…
ذلك الجنون…
“…تأكد من أنه يدفع ثمن ما فعله.”
كان موجهًا إليه.
تغير تعبيرها على الفور.
لا، إليهم جميعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنذهب.”
____________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سيفعل—
ترجمة: TIFA
“أوهك…!”
كان سريعًا، لكنه لم يكن سريعًا لدرجة أن “ليون” لم يتمكن من التفاعل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
