ضباب الألف وهم [4]
الفصل 222: ضباب الألف وهم [4]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….أنا من نفس الرأي.”
“اقْتُلْه.”
“أوهك…!”
“…دَمِّرْه.”
“لا أعرف ما الذي يجري، لكن آخر مرة ابتعدنا عن مصدر الصوت، انتهى بنا المطاف بالقرب منه. هل سنسلك الاتجاه المعاكس مرة أخرى؟”
“عَذِّبْه.”
منذ وقت طويل، فقد جوليان قدرته على التفكير المنطقي.
في اللحظة التي شعر فيها جوليان بتراخي قبضة كايليون عن ذراعه، شيء ما داخله انكسر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيء… لم يكن صحيحًا في الموقف.
بدأ الغضب يغلي في جسده، ومد يده إلى الأمام حيث امتد خيط رفيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربة! ضربة!
تسلل الخيط من خلف كايليون، قبل أن يلتف حول قدميه ويقطعهما إلى نصفين.
توقفت خطواتها، وكان الأمر نفسه ينطبق على الآخرين.
“كيف يجرؤ…!؟”
توقفت خطواتها، وكان الأمر نفسه ينطبق على الآخرين.
قبض جوليان على الأرض الخشنة تحته، ودفع نفسه للأعلى وانطلق نحو حيث كان كايليون.
“آخ…!”
“س-ساقاي…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الجانب الآخر، كان كايليون لا يزال مذعورًا بشأن فقدان ساقيه.
على الجانب الآخر، كان كايليون لا يزال مذعورًا بشأن فقدان ساقيه.
للأسف، كان الضباب كثيفًا جدًا لدرجة أنهم لم يتمكنوا من رؤية أي شيء بوضوح، ناهيك عن تعابير بعضهم البعض.
كان مذعورًا لدرجة أنه لم يلحظ جوليان الذي وصل أمامه وأمسك بعنقه.
“….”
“أوهك..!”
أجابت “أويف” بعبوس.
شحب وجه كايليون على الفور واتسعت عيناه.
كانت هناك أوقات أدركت فيها “أويف” أنها لا تستطيع إشباع فضولها.
اندفع اللعاب من فمه بينما كان يمسك ذراعي جوليان ويغرس أظافره فيهما.
واصل كايليون التلوي حول جسده في محاولة لتحرير نفسه.
لكن ذلك كان عديم الجدوى.
كان هناك نوع معين من الأشجار ينمو كلما اقترب أحد من “بريمير”.
هذا الألم البسيط…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….إنها مختلفة.”
لم يكن شيئًا بالنسبة لجوليان.
“هل يجب أن نتحقق مما يجري؟”
خاصة لجوليان الذي لم يكن في حالته العقلية الطبيعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، إنه أمر خطير.”
“اقتل. اقتل. اقتل. اقتل. اقتل.”
أو بالأحرى…
ضربة! ضربة!
الموت الذي كان جوليان سيمنحه إياه.
واصل كايليون التلوي حول جسده في محاولة لتحرير نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كانت هناك مشكلة واحدة فقط.
حتى أنه حاول إلقاء بعض التعاويذ، لكن كلما فعل ذلك، كان جوليان يضربه برأسه مباشرة على رأسه.
لم يكن هناك طريقة ليكون الصوت نفسه.
بانج!
ترجمة: TIFA
“أوهك…! ل-لا!”
سألت إيفلين وهي تنظر حولها.
توسل كايليون.
تغير تعبيرها باستمرار وهي تحدق بالشجرة أمامها.
توسل وقاوم.
‘جيد.’
كان عليه أن يهرب.
“آخ..! كح…”
…كان بحاجة إلى الهرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….إنها مختلفة.”
لكن،
“لنذهب من هذا الاتجاه. أرى شجرة من نوع ‘إلدرغلو سينتينل’ هناك.”
لكن،
“عَذِّبْه.”
“آه…”
لم تقل شيئًا، فقط نظرت إلى الأمام بعينين مغمضتين قليلاً.
لم يكن هناك مهرب.
كان الوضع مفاجئًا.
تدريجيًا، بدأ تنفسه يضعف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن،
كانت عيناه محمرتين، ونظره مثبتًا على جوليان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….أين المدرب؟ ومتى بدأ الضباب يظهر هنا؟”
كان هناك كراهية واضحة وغضب في نظرته وهو يحدق في جوليان، لكنه كان عديم الفائدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد لا يتذكرون، لكنها تذكرت.
“اقْتُلْه.”
أو بالأحرى…
“…تأكد من أنه يدفع ثمن ما فعله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا…!”
“كيف يجرؤ!!!؟ بعد كل ما فعلته لمساعدته!”
“آخ…!”
“خائن!”
شعر الجميع بأن أنفاسهم تُسحب من أجسادهم عند رؤية المشهد أمامهم.
“وغد…!”
…وباستخدام موارد الأكاديمية، تمكنت من تدريبهم على سيناريوهات غير مألوفة ومخيفة مثل هذه.
منذ وقت طويل، فقد جوليان قدرته على التفكير المنطقي.
أومأت “أويف” برأسها وقادت المجموعة إلى الأمام.
الشيء الوحيد في ذهنه كان كايليون أمامه.
“يجب أن نصل خلال ساعة.”
أراد أن يجعله يعاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدأت “أويف” أعصابها وهي تنظر حولها.
…أن يتألم ويموت.
“….ما زلت لا أعتقد أن هذه فكرة جيدة.”
كيف يمكن لهذا الوغد أن يخونه بعد أن ساعده؟
تنهد الجميع بارتياح عند سماع كلماتها.
كيف!!
“خائن!”
“أوهك…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الغضب يغلي في جسده، ومد يده إلى الأمام حيث امتد خيط رفيع.
توقفت المقاومة منذ وقت طويل.
بسبب ما فعله به.
كان وجه كايليون أرجوانيًا، وعيناه متسعتان لأقصى حد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوتًا مشابهًا لما سمعته من قبل، لكنه كان أقرب وأعلى هذه المرة.
في تلك اللحظة، استطاع جوليان أن يرى من خلال تعابيره أنه قد استسلم منذ فترة طويلة.
أخرجها من أفكارها صوت انفجار آخر.
كان… ينتظر ببطء قدوم موته.
لم يكن هناك خيار آخر على ما يبدو.
الموت الذي كان جوليان سيمنحه إياه.
يستطع “ليون” إلا أن يشاهد بلا حول ولا قوة عندما كان الشكل غير واضح أمامه مباشرة، و…
…نعم، كان سيقتله.
لم يكن شيئًا بالنسبة لجوليان.
بسبب ما فعله به.
“إذا لم نرغب في التوجه إلى هناك، فأي اتجاه يجب أن نسلك؟”
كان سيفعل—
خاصة وأنهم لم يعرفوا نوع الموقف الذي كانوا فيه.
بانج!
لقد سلكوا بوضوح الاتجاه المعاكس.
“أوهك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الجانب الآخر، كان كايليون لا يزال مذعورًا بشأن فقدان ساقيه.
قطعت أفكاره فجأة بقوة كبيرة، ووجد جوليان نفسه يتحطم ضد شجرة قريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تتحرك، كانت تأمل أن يبتعدوا عن الخطر كلما اقتربوا من مصدر الصوت.
“آخ…!”
خاصة لجوليان الذي لم يكن في حالته العقلية الطبيعية.
اندفع اللعاب من فمه عندما اصطدم كتفه بالشجرة.
وكأن جسده بأكمله قد قُيد، بالكاد استطاع تحريكه.
“كح!”
فجأة، زادت الجاذبية المحيطة بهم بشكل كبير، مما أجبر أجسادهم على الانخفاض.
أمسك كتفه، ونظر جوليان للأعلى ليرى عدة أشخاص يقفون حيث كان كايليون.
الوضع… كان مخيفًا، وبغض النظر عن الاتجاه الذي سيسلكونه، كان لديه شعور بأنهم سينتهون في نفس المكان.
“….أه؟”
في لحظة واحدة، كان ليون وأعضاء مجموعة “هافن” متجهين إلى “بريمير”، وفجأة، ظهر ضباب من العدم وحاصرتهم جميعًا.
تمكن من التعرف عليهم على الفور.
بسبب ما فعله به.
على وجه الخصوص، برزت له عينان رماديتان.
كان الوضع مفاجئًا.
‘ليون…؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهنا، التقت عيناه بعينين زرقاوين باردتين غير متأثرتين.
لكن هذا التفكير العقلاني…
لم يدم سوى بضع ثوانٍ قبل أن يصبح عقله فارغًا تمامًا.
أمسك كتفه، ونظر جوليان للأعلى ليرى عدة أشخاص يقفون حيث كان كايليون.
كانت تُعرف باسم “إلدرغلو سينتينل”، وهي نوع من الأشجار التي تتوهج عند لمسها.
***
لم يدم سوى بضع ثوانٍ قبل أن يصبح عقله فارغًا تمامًا.
——قبل لحظات قليلة.
’….يبدو أن التدريب معهم خلال الأشهر الستة الماضية لم يكن بلا فائدة.’
كان الوضع مفاجئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….أين المدرب؟ ومتى بدأ الضباب يظهر هنا؟”
في لحظة واحدة، كان ليون وأعضاء مجموعة “هافن” متجهين إلى “بريمير”، وفجأة، ظهر ضباب من العدم وحاصرتهم جميعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنتم مستعدون؟”
“الجميع! امسكوا بأحدهم!”
“هذه…!؟”
“تمسكوا ببعضكم البعض!”
الأشجار التي كانت تتبعها لم تكن سوى أوهام.
لم يكن المدرب في أي مكان يمكن رؤيته، وكان عليهم الاعتماد على بعضهم البعض لمعرفة الوضع.
تغير تعبيرها على الفور.
لحسن الحظ، سارت الأمور بسلاسة.
بسبب ما فعله به.
“ما الذي يحدث؟”
أراد أن يجعله يعاني.
سألت إيفلين وهي تنظر حولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك كراهية واضحة وغضب في نظرته وهو يحدق في جوليان، لكنه كان عديم الفائدة.
“….أين المدرب؟ ومتى بدأ الضباب يظهر هنا؟”
كان الصوت يقترب أكثر مع كل خطوة.
“لم يظهر من قبل.”
قطعت أفكاره فجأة بقوة كبيرة، ووجد جوليان نفسه يتحطم ضد شجرة قريبة.
أجابت “أويف” بعبوس.
كانت هذه هي المرة الأولى التي تشهد فيها شيئًا كهذا في حياتها.
كانت شخصًا قد سلك هذا الطريق آلاف المرات في الماضي.
قال “ليون” وهو ينظر حوله.
كانت هذه هي المرة الأولى التي تشهد فيها شيئًا كهذا في حياتها.
الموت الذي كان جوليان سيمنحه إياه.
شيء… لم يكن صحيحًا في الموقف.
كانت تشعر بعدم الارتياح من الوضع، وحقيقة أنها بالكاد تستطيع الرؤية جعلت الأمر أسوأ بالنسبة لها.
ومع ذلك، كانت تعرف إلى أين تتجه.
بعد فترة تدريب طويلة، تمكنوا جميعًا من الحفاظ على هدوئهم واتباع تعليماتها.
“لنذهب من هذا الاتجاه. أرى شجرة من نوع ‘إلدرغلو سينتينل’ هناك.”
بدا أن الآخرين يشاركونها نفس الأفكار.
كان هناك نوع معين من الأشجار ينمو كلما اقترب أحد من “بريمير”.
“لماذا يجب أن يكون هذا الهراء معقدًا لهذه الدرجة؟”
كانت تُعرف باسم “إلدرغلو سينتينل”، وهي نوع من الأشجار التي تتوهج عند لمسها.
يستطع “ليون” إلا أن يشاهد بلا حول ولا قوة عندما كان الشكل غير واضح أمامه مباشرة، و…
وضعت يدها على لحاء الشجرة الصلب، وظهر بصمة زرقاء على الشجرة.
بانج!
“نعم، لنذهب من هذا الاتجاه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يجب أن نتحقق من مصدر الصوت؟”
كانت هذه الأشجار تنمو فقط عند أطراف “بريمير”، وتزداد كثافتها كلما اقتربوا من المدينة، مما يعني أنهم لم يكونوا بعيدين عن وجهتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهنا، التقت عيناه بعينين زرقاوين باردتين غير متأثرتين.
“يجب أن نصل خلال ساعة.”
“….”
تنهد الجميع بارتياح عند سماع كلماتها.
كلما تقدموا، بدأ الصوت يتلاشى أكثر فأكثر، وعندما ظنت أنها ابتعدت بما يكفي لعدم سماعه بعد الآن، سمعت فجأة صوتًا قادمًا من الأمام.
الوضع المفاجئ، وحقيقة أن الأستاذ كان مفقودًا جعلهم جميعًا يشعرون بالذعر قليلًا، ولكن مع “أويف”، التي كانت على دراية بالتضاريس، لم يعودوا بحاجة للقلق.
“…تأكد من أنه يدفع ثمن ما فعله.”
على الأقل…
خاصة وأنهم لم يعرفوا نوع الموقف الذي كانوا فيه.
كان هذا حتى سمعوا فجأة صوتًا من مسافة بعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساد صمت مشحون بين المجموعة.
بانج—!
“….ما زلت لا أعتقد أن هذه فكرة جيدة.”
كان صوت انفجار مكتوم، وتوقفت “أويف” في مكانها.
“خائن!”
عبست ونظرت إلى ليون والآخرين، الذين كانوا أيضًا ينظرون إلى البعيد بعبوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهنا، التقت عيناه بعينين زرقاوين باردتين غير متأثرتين.
للأسف، كان الضباب كثيفًا جدًا لدرجة أنهم لم يتمكنوا من رؤية أي شيء بوضوح، ناهيك عن تعابير بعضهم البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك كراهية واضحة وغضب في نظرته وهو يحدق في جوليان، لكنه كان عديم الفائدة.
أخيرًا، تحدثت “إيفلين”.
كان يشعر بنفس الشعور الذي شعرت به “أويف”.
“هل يجب أن نتحقق مما يجري؟”
“أنا أيضًا.”
عضت “أويف” شفتيها، ثم هزت رأسها.
“إذا لم نرغب في التوجه إلى هناك، فأي اتجاه يجب أن نسلك؟”
“لا، إنه أمر خطير.”
بانج!
الذهاب إلى هناك لم يكن فكرة جيدة.
“….”
خاصة وأنهم لم يعرفوا نوع الموقف الذي كانوا فيه.
كان… ينتظر ببطء قدوم موته.
وكان هذا قادمًا من شخص بالكاد يستطيع كبح فضوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى الرغم من أن “أويف” لم تستطع رؤية تعابيرهم، إلا أنها شعرت من أجوائهم العامة أنهم كانوا جاهزين.
كانت هناك أوقات أدركت فيها “أويف” أنها لا تستطيع إشباع فضولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوههيييك…!”
“….أنا من نفس الرأي.”
لم تقل شيئًا، فقط نظرت إلى الأمام بعينين مغمضتين قليلاً.
“أنا أيضًا.”
وقفت “أويف” صامتة على الجانب.
بدا أن الآخرين يشاركونها نفس الأفكار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفع اللعاب من فمه عندما اصطدم كتفه بالشجرة.
في الوقت الحالي، كان أولويتهم الأولى هي الوصول إلى “بريمير”.
…نعم، كان سيقتله.
أي شيء آخر كان خطرًا محتملاً.
“…دَمِّرْه.”
“لنذهب.”
في هاتين العينين، رأى الجنون.
أومأت “أويف” برأسها وقادت المجموعة إلى الأمام.
أي شيء آخر كان خطرًا محتملاً.
ممسكة بأيدي أعضاء المجموعة الآخرين، قادتهم إلى الأمام.
تغير تعبيرها على الفور.
كلما تقدموا، بدأ الصوت يتلاشى أكثر فأكثر، وعندما ظنت أنها ابتعدت بما يكفي لعدم سماعه بعد الآن، سمعت فجأة صوتًا قادمًا من الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدأت “أويف” أعصابها وهي تنظر حولها.
بانج!
“آه…”
كان صوتًا مشابهًا لما سمعته من قبل، لكنه كان أقرب وأعلى هذه المرة.
كان هناك نوع معين من الأشجار ينمو كلما اقترب أحد من “بريمير”.
“….”
كان الوضع مفاجئًا.
توقفت خطواتها، وكان الأمر نفسه ينطبق على الآخرين.
“اقتل. اقتل. اقتل. اقتل. اقتل.”
“ما الذي يجري؟”
بانج!
عبس “ليون” ونظر إلى الأمام.
على الرغم من أنهم لم يكونوا متأكدين مما إذا كان مصدر الصوت هو نفسه، إلا أنهم استطاعوا أن يلاحظوا التشابه.
“…. هل هناك شيء آخر يحدث؟”
خاصة لجوليان الذي لم يكن في حالته العقلية الطبيعية.
كان الصوت مشابهًا، لكن “ليون” لم يعتقد أنه نفس الصوت السابق.
لم تقل شيئًا، فقط نظرت إلى الأمام بعينين مغمضتين قليلاً.
لقد سلكوا بوضوح الاتجاه المعاكس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالفعل، ما كان يومًا ما شجرة “إلدرغلو سينتينل” قد تحول تمامًا إلى نوع مختلف.
لم يكن هناك طريقة ليكون الصوت نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على وجه الخصوص، برزت له عينان رماديتان.
….أو على الأقل، هذا كان اعتقاده حتى سمع شهقة “أويف”.
“اقْتُلْه.”
“هذا…!”
للأسف، كان الضباب كثيفًا جدًا لدرجة أنهم لم يتمكنوا من رؤية أي شيء بوضوح، ناهيك عن تعابير بعضهم البعض.
التفتت جميع الرؤوس نحوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد لا يتذكرون، لكنها تذكرت.
بعينين متسعتين، كانت “أويف” تنظر إلى الشجرة أمامها.
“آخ…!”
تغير تعبيرها باستمرار وهي تحدق بالشجرة أمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت حركته سريعة للغاية، لدرجة أن المتدرب لم يكن لديه الوقت الكافي للرد.
وقبل أن يتمكن أحد من السؤال عما يجري، تمتمت،
لكن هذا التفكير العقلاني…
“….إنها مختلفة.”
كانت الضربة مدمرة، وألم لم يسبق له مثيل غرس أنيابه في ذهن “ليون”، مما أجبر عينيه على الاتساع بينما زحف شيءٌ من معدته إلى الأعلى.
استدارت لتنظر إلى الآخرين.
التفتت جميع الرؤوس نحوها.
“قبل قليل… الشجرة… من المفترض أن تكون من نوع ‘إلدرغلو سينتينل’، لكن… ليست كذلك.”
بملامح متوحشة، يكاد يبدو مجنونًا، كان يجثم فوق شخص كانوا جميعًا يعرفونه.
طرفت “أويف” بعينيها للتأكد من أنها لا ترى خطأ.
دون أي تردد، اندفع “ليون” إلى الأمام، مادًّا ساقه وراكلًا المتدرب بعيدًا عن جسد “كايليون”.
ولكن أثناء التحديق في الشجرة أمامها، شعرت بأن قلبها يسقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت يدها على لحاء الشجرة الصلب، وظهر بصمة زرقاء على الشجرة.
بالفعل، ما كان يومًا ما شجرة “إلدرغلو سينتينل” قد تحول تمامًا إلى نوع مختلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا…!”
أو بالأحرى…
“…دَمِّرْه.”
‘وهم.’
تنهد الجميع بارتياح عند سماع كلماتها.
الأشجار التي كانت تتبعها لم تكن سوى أوهام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….!”
شعرت “أويف” بالغثيان عند إدراكها الحقيقة.
عبس “ليون” ونظر إلى الأمام.
كان الأمر نفسه ينطبق على الآخرين.
كان… ينتظر ببطء قدوم موته.
عند النظر حولهم، أدركوا أنه لم تكن هناك أي أشجار “إلدرغلو سينتينل” أخرى، وأنهم قد ضلوا طريقهم تمامًا.
وقبل أن يتمكنوا حتى من استيعاب الصدمة، ظهرت شخصية أمام “ليون” مباشرة.
ارتجفت “أويف” وهي تنظر حولها.
“….ما زلت لا أعتقد أن هذه فكرة جيدة.”
بانج!
شعر الجميع بأن أنفاسهم تُسحب من أجسادهم عند رؤية المشهد أمامهم.
أخرجها من أفكارها صوت انفجار آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع “ليون” أبدًا إكمال جملته.
كان أقرب من السابق.
“لا أعرف ما الذي يجري، لكن آخر مرة ابتعدنا عن مصدر الصوت، انتهى بنا المطاف بالقرب منه. هل سنسلك الاتجاه المعاكس مرة أخرى؟”
“….ماذا يجب أن نفعل؟”
…ولماذا كان يفعل هذا؟
نظرت “كيرا” في اتجاه الصوت بعبوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان… يحتضر.
كانت تشعر بعدم الارتياح من الوضع، وحقيقة أنها بالكاد تستطيع الرؤية جعلت الأمر أسوأ بالنسبة لها.
“اقْتُلْه.”
كل ما يمكنها رؤيته كان الخطوط الباهتة للأشجار من حولها، بارزة مثل الأشباح في الضباب الكثيف الذي أحاط بهم.
وبعد خطوة أخرى، دفعت “أويف” بعض الأغصان بعيدًا عن وجهها، مما أتاح لها رؤية المشهد الذي كان أمامها.
“هل يجب أن نتحقق من مصدر الصوت؟”
“هل يجب أن نتحقق مما يجري؟”
“….ما زلت لا أعتقد أن هذه فكرة جيدة.”
“…تأكد من أنه يدفع ثمن ما فعله.”
قالت “إيفلين” من الجانب.
“كيف يجرؤ!!!؟ بعد كل ما فعلته لمساعدته!”
“أنا أوافقها الرأي.”
قالت “إيفلين” من الجانب.
أضافت “جوزفين” من الجانب.
“….”
لكن كانت هناك مشكلة واحدة فقط.
حتى أنه حاول إلقاء بعض التعاويذ، لكن كلما فعل ذلك، كان جوليان يضربه برأسه مباشرة على رأسه.
“إذا لم نرغب في التوجه إلى هناك، فأي اتجاه يجب أن نسلك؟”
‘ليون…؟’
قال “ليون” وهو ينظر حوله.
“هذه…!؟”
“لا أعرف ما الذي يجري، لكن آخر مرة ابتعدنا عن مصدر الصوت، انتهى بنا المطاف بالقرب منه. هل سنسلك الاتجاه المعاكس مرة أخرى؟”
ولكن،
“….”
“كح!”
ساد صمت مشحون بين المجموعة.
كان سريعًا، لكنه لم يكن سريعًا لدرجة أن “ليون” لم يتمكن من التفاعل.
بالفعل، كان الأمر كما قال “ليون”.
الذهاب إلى هناك لم يكن فكرة جيدة.
على الرغم من أنهم لم يكونوا متأكدين مما إذا كان مصدر الصوت هو نفسه، إلا أنهم استطاعوا أن يلاحظوا التشابه.
تنهدت بارتياح.
وبالنظر إلى أنه في المرة الأخيرة التي ابتعدوا فيها عن الصوت، انتهى بهم الأمر بالقرب منه، فهل سيكون التوجه نحو المصدر هو القرار الصحيح؟
“….”
“أوهك…!”
كان هذا حتى سمعوا فجأة صوتًا من مسافة بعيدة.
عبثت “كيرا” بشعرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنذهب.”
“لماذا يجب أن يكون هذا الهراء معقدًا لهذه الدرجة؟”
…نعم، كان سيقتله.
“….”
تسلل الخيط من خلف كايليون، قبل أن يلتف حول قدميه ويقطعهما إلى نصفين.
وقفت “أويف” صامتة على الجانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدأت “أويف” أعصابها وهي تنظر حولها.
لم تقل شيئًا، فقط نظرت إلى الأمام بعينين مغمضتين قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وغد…!”
وفي النهاية، أخذت نفسًا عميقًا، ثم عضت شفتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيء… لم يكن صحيحًا في الموقف.
“….لدي شعور بأنه بغض النظر عن المسار الذي نختاره، سننتهي في نفس الاتجاه الذي يأتي منه الصوت.”
‘جيد.’
مرة أخرى، عم الهدوء المكان.
سوييش!
بدأ شعور بالخوف يسيطر على المجموعة وهم ينظرون في اتجاه الصوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الجانب الآخر، كان كايليون لا يزال مذعورًا بشأن فقدان ساقيه.
قبض “ليون” على قبضته، ثم ضغط على ساعده مقابل مقبض سيفه.
لم يكن أي من المتدربين الحاضرين متهاونًا خلال العام الدراسي.
“يجب أن نستعد للقتال.”
قالت “إيفلين” من الجانب.
لم يكن هناك خيار آخر على ما يبدو.
هذا الألم البسيط…
كان يشعر بنفس الشعور الذي شعرت به “أويف”.
“….ماذا يجب أن نفعل؟”
الوضع… كان مخيفًا، وبغض النظر عن الاتجاه الذي سيسلكونه، كان لديه شعور بأنهم سينتهون في نفس المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى الرغم من أن “أويف” لم تستطع رؤية تعابيرهم، إلا أنها شعرت من أجوائهم العامة أنهم كانوا جاهزين.
“أنا أوافق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربة! ضربة!
هدأت “أويف” أعصابها وهي تنظر حولها.
لم يدم سوى بضع ثوانٍ قبل أن يصبح عقله فارغًا تمامًا.
“ارتاحوا قليلاً واستعدوا للقتال. في الوقت نفسه، تأكدوا من البقاء على أهبة الاستعداد. قد نتعرض لكمين في أي لحظة.”
كان الصوت مشابهًا، لكن “ليون” لم يعتقد أنه نفس الصوت السابق.
لم يكن أي من المتدربين الحاضرين متهاونًا خلال العام الدراسي.
…وباستخدام موارد الأكاديمية، تمكنت من تدريبهم على سيناريوهات غير مألوفة ومخيفة مثل هذه.
بعد فترة تدريب طويلة، تمكنوا جميعًا من الحفاظ على هدوئهم واتباع تعليماتها.
تمكنت من رؤية كل شيء بوضوح، وما رأته جعلها تحبس أنفاسها.
لم يستغرق الأمر سوى بضع دقائق ليصبحوا مستعدين تمامًا وهادئين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….إنها مختلفة.”
وعلى الرغم من أن “أويف” لم تستطع رؤية تعابيرهم، إلا أنها شعرت من أجوائهم العامة أنهم كانوا جاهزين.
“آخ…!”
‘جيد.’
كان يشعر بنفس الشعور الذي شعرت به “أويف”.
تنهدت بارتياح.
…أن يتألم ويموت.
’….يبدو أن التدريب معهم خلال الأشهر الستة الماضية لم يكن بلا فائدة.’
‘الجاذبية.’
بعد ما حدث في “بُعد المرآة”، رأت أنه من المهم تجهيز المتدربين لمثل هذه المواقف.
“….”
قد لا يتذكرون، لكنها تذكرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهنا، التقت عيناه بعينين زرقاوين باردتين غير متأثرتين.
…وباستخدام موارد الأكاديمية، تمكنت من تدريبهم على سيناريوهات غير مألوفة ومخيفة مثل هذه.
بانج!
بانج!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت حركته سريعة للغاية، لدرجة أن المتدرب لم يكن لديه الوقت الكافي للرد.
تردد صدى انفجار مكتوم في المسافة مرة أخرى.
“أوهك..!”
أصبح الجميع في حالة تأهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….!”
“هل أنتم مستعدون؟”
يستطع “ليون” إلا أن يشاهد بلا حول ولا قوة عندما كان الشكل غير واضح أمامه مباشرة، و…
“نعم.”
“أنا أيضًا.”
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه.”
بعد تأكيدهم، تقدمت “أويف” إلى الأمام وتحركت في اتجاه الصوت.
نظرت “كيرا” في اتجاه الصوت بعبوس.
حفيف~
…ولماذا كان يفعل هذا؟
بينما كانت تتحرك، كانت تأمل أن يبتعدوا عن الخطر كلما اقتربوا من مصدر الصوت.
’….يبدو أن التدريب معهم خلال الأشهر الستة الماضية لم يكن بلا فائدة.’
ولكن،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان… يحتضر.
بانج!
بانج!
كان الصوت يقترب أكثر مع كل خطوة.
“أنا أيضًا.”
وبعد خطوة أخرى، دفعت “أويف” بعض الأغصان بعيدًا عن وجهها، مما أتاح لها رؤية المشهد الذي كان أمامها.
توسل وقاوم.
“….!”
تدريجيًا، بدأ تنفسه يضعف.
تغير تعبيرها على الفور.
‘جيد.’
على عكس الخلفية، لم يكن الضباب أمامهم كثيفًا جدًا.
واصل كايليون التلوي حول جسده في محاولة لتحرير نفسه.
تمكنت من رؤية كل شيء بوضوح، وما رأته جعلها تحبس أنفاسها.
“لماذا يجب أن يكون هذا الهراء معقدًا لهذه الدرجة؟”
“هذا…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….!”
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أقوى شخص بين ممثلي إمبراطورية “أورورا”.
كان الأمر نفسه ينطبق على الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت يدها على لحاء الشجرة الصلب، وظهر بصمة زرقاء على الشجرة.
توجهت جميع الأنظار إلى شاب ذو شعر أشقر وعيون زرقاء.
كان صوت انفجار مكتوم، وتوقفت “أويف” في مكانها.
بملامح متوحشة، يكاد يبدو مجنونًا، كان يجثم فوق شخص كانوا جميعًا يعرفونه.
“آه…”
“كايليون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك كراهية واضحة وغضب في نظرته وهو يحدق في جوليان، لكنه كان عديم الفائدة.
أقوى شخص بين ممثلي إمبراطورية “أورورا”.
كانت عيناه محمرتين، ونظره مثبتًا على جوليان.
عند النظر حولهم، لم يكن هناك أحد آخر سواهما، و…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهنا، التقت عيناه بعينين زرقاوين باردتين غير متأثرتين.
“أوهك..!”
الفصل 222: ضباب الألف وهم [4]
بكلتا يديه المضغوطتين على عنقه، كان “كايليون” يكافح لالتقاط أنفاسه.
ولكن أثناء التحديق في الشجرة أمامها، شعرت بأن قلبها يسقط.
كان وجهه بالكامل أرجوانيًا، وبدأ جسده في التشنج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كانت هناك مشكلة واحدة فقط.
لقد كان… يحتضر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبثت “كيرا” بشعرها.
شعر الجميع بأن أنفاسهم تُسحب من أجسادهم عند رؤية المشهد أمامهم.
عند النظر حولهم، لم يكن هناك أحد آخر سواهما، و…
تسارعت دقات قلوبهم، وتصلبت عضلاتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توسل كايليون.
ذلك… من يكون؟
…أن يتألم ويموت.
…ولماذا كان يفعل هذا؟
قبض جوليان على الأرض الخشنة تحته، ودفع نفسه للأعلى وانطلق نحو حيث كان كايليون.
كان هناك عدد قليل فقط من الأشخاص الذين تمكنوا من التعرف على المتدرب.
“هذا…!”
لم يكونوا سوى “ليون”، و”أويف”، و”كيرا”.
“نعم.”
سوييش!
أومأت “أويف” برأسها وقادت المجموعة إلى الأمام.
دون أي تردد، اندفع “ليون” إلى الأمام، مادًّا ساقه وراكلًا المتدرب بعيدًا عن جسد “كايليون”.
“…دَمِّرْه.”
بانج!
نظرًا لأن الآخرين لم يكونوا بارعين في فئة [الجسد] مثله، لم يتمكنوا من الرد في الوقت المناسب.
كانت حركته سريعة للغاية، لدرجة أن المتدرب لم يكن لديه الوقت الكافي للرد.
ذلك… من يكون؟
وعندما استعاد الآخرون وعيهم مما رأوه، اندفعوا نحو “كايليون”، ولكن تعابيرهم ازدادت سوءًا عندما رأوا ساقيه المفقودتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيء… لم يكن صحيحًا في الموقف.
“الوضع سيئ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على وجه الخصوص، برزت له عينان رماديتان.
تمتم “ليون” وهو يفحص نبضه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد لا يتذكرون، لكنها تذكرت.
“إنه على حافة الموت. نبضه ضعيف جدًا. إذا لم—”
وبالنظر إلى أنه في المرة الأخيرة التي ابتعدوا فيها عن الصوت، انتهى بهم الأمر بالقرب منه، فهل سيكون التوجه نحو المصدر هو القرار الصحيح؟
لم يستطع “ليون” أبدًا إكمال جملته.
’….يبدو أن التدريب معهم خلال الأشهر الستة الماضية لم يكن بلا فائدة.’
فجأة، زادت الجاذبية المحيطة بهم بشكل كبير، مما أجبر أجسادهم على الانخفاض.
“كح!”
“هذه…!؟”
بكلتا يديه المضغوطتين على عنقه، كان “كايليون” يكافح لالتقاط أنفاسه.
وقبل أن يتمكنوا حتى من استيعاب الصدمة، ظهرت شخصية أمام “ليون” مباشرة.
كان الصوت يقترب أكثر مع كل خطوة.
كان سريعًا، لكنه لم يكن سريعًا لدرجة أن “ليون” لم يتمكن من التفاعل.
ذلك… من يكون؟
المشكلة كانت فقط…
“لا أعرف ما الذي يجري، لكن آخر مرة ابتعدنا عن مصدر الصوت، انتهى بنا المطاف بالقرب منه. هل سنسلك الاتجاه المعاكس مرة أخرى؟”
‘الجاذبية.’
“….لدي شعور بأنه بغض النظر عن المسار الذي نختاره، سننتهي في نفس الاتجاه الذي يأتي منه الصوت.”
وكأن جسده بأكمله قد قُيد، بالكاد استطاع تحريكه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا…!”
يستطع “ليون” إلا أن يشاهد بلا حول ولا قوة عندما كان الشكل غير واضح أمامه مباشرة، و…
“هل يجب أن نتحقق مما يجري؟”
بانج!
وقفت “أويف” صامتة على الجانب.
“أوههيييك…!”
لكن،
غاصت ضربة قوية في معدته، رافعةً جسده قليلًا في الهواء.
…نعم، كان سيقتله.
“آخ..! كح…”
“إنه على حافة الموت. نبضه ضعيف جدًا. إذا لم—”
كانت الضربة مدمرة، وألم لم يسبق له مثيل غرس أنيابه في ذهن “ليون”، مما أجبر عينيه على الاتساع بينما زحف شيءٌ من معدته إلى الأعلى.
أخرجها من أفكارها صوت انفجار آخر.
“بلييرغ…!”
يستطع “ليون” إلا أن يشاهد بلا حول ولا قوة عندما كان الشكل غير واضح أمامه مباشرة، و…
“ليون!”
“أنا أيضًا.”
نظرًا لأن الآخرين لم يكونوا بارعين في فئة [الجسد] مثله، لم يتمكنوا من الرد في الوقت المناسب.
الموت الذي كان جوليان سيمنحه إياه.
وبحلول الوقت الذي حدث فيه كل شيء، كان “ليون” قد سقط بالفعل على الأرض، يتقيأ بسبب تأثير الضربة.
“لا أعرف ما الذي يجري، لكن آخر مرة ابتعدنا عن مصدر الصوت، انتهى بنا المطاف بالقرب منه. هل سنسلك الاتجاه المعاكس مرة أخرى؟”
“أوهغ…!”
“قبل قليل… الشجرة… من المفترض أن تكون من نوع ‘إلدرغلو سينتينل’، لكن… ليست كذلك.”
ممسكًا بمعدته، بالكاد تمكن “ليون” من النظر إلى الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليون!”
وهنا، التقت عيناه بعينين زرقاوين باردتين غير متأثرتين.
لم يكن المدرب في أي مكان يمكن رؤيته، وكان عليهم الاعتماد على بعضهم البعض لمعرفة الوضع.
في هاتين العينين، رأى الجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوتًا مشابهًا لما سمعته من قبل، لكنه كان أقرب وأعلى هذه المرة.
جنون لا يمكن إخماده.
منذ وقت طويل، فقد جوليان قدرته على التفكير المنطقي.
…وكما هو الحال الآن.
“أوهك..!”
ذلك الجنون…
كانت تشعر بعدم الارتياح من الوضع، وحقيقة أنها بالكاد تستطيع الرؤية جعلت الأمر أسوأ بالنسبة لها.
كان موجهًا إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المشكلة كانت فقط…
لا، إليهم جميعًا.
كانت عيناه محمرتين، ونظره مثبتًا على جوليان.
ولكن،
____________________________
لم يكن أي من المتدربين الحاضرين متهاونًا خلال العام الدراسي.
ترجمة: TIFA
في هاتين العينين، رأى الجنون.
“ما الذي يجري؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
