الجوقة السماوية [1]
الفصل 224: الجوقة السماوية [1]
في لحظة كنتُ ميتًا، وفي اللحظة التالية، استيقظتُ في غرفة حجرية فارغة.
تسرّب وميض خافت وغريب من الضوء عبر النوافذ الزجاجية الملوّنة، وكان وهجه الضعيف بالكاد ينير المذبح الشامخ في قلب الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم رئيس الأساقفة.
كان الهواء ثقيلاً تحت وطأة سكون مقلق، وكأن الجدران نفسها تحبس أنفاسها، مترقبةً شيئًا غير مرئي لكنه مشؤوم إلى أقصى حد.
قبض الأستاذ على أسنانه عند إدراكه لهذا الأمر.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب السرطان، كانت عضلاتي قد تآكلت بالكامل. كنتُ مجرد جلدٍ على عظم، ومع ذلك…
رجل يرتدي ثوبًا أبيض وقف أمام المذبح.
كانت أولويته الرئيسية حاليًا العثور على الأفراد الذين كان مسؤولًا عنهم.
كانت ملامحه متقدمة في العمر، يحيط بها كساء أبيض مزخرف بحاشية “بليغرينا” ومشدود بحزام أبيض مزين بالشرّابات.
“لم أرغب في استخدامها، ولكن…”
تدلّى عقد ذهبي على صدره.
“ابدؤوا العملية. وأعلموني إن واجهتم أي مشاكل.”
شبك يديه معًا، وبدأ في الصلاة.
”….إنه شعورٌ مزرٍ.”
“بوقارٍ وإخلاص، نقدّم أنفسنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتز المكان بانفجارٍ هائل، مخلّفًا سحابة من الغبار الكثيف، تحجب الرؤية تمامًا.
كان صوته هشًا، يتردد صداه بقوة بين جدران الكنيسة.
شيءٌ لم أره من قبل.
“مرتبطين بإرادتك وغايتك،”
هل وافق على كل هذا…؟
كان في صوته جاذبية غريبة، تجذب آذان الحاضرين.
كانت أولويته الرئيسية حاليًا العثور على الأفراد الذين كان مسؤولًا عنهم.
“في هذا العالم وما بعده،”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وسط غابة، محاطًا بعشرات الأشخاص الذين يرتدون الأبيض.
لكن كان هناك شيء آخر في صوته.
شعرتُ بالألم الذي يخنقني، وأدركتُ أن هذا الواقع.
شيء أكثر… ظلامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… هاه…”
“فنحن تلاميذك المخلصون.”
….وكأن أفعاله لم تعنِ لهما شيئًا.
ذلك الصوت…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى عندما بدأت يدي تشعران بالخدر، استمررتُ في الطرق.
كان يقطر بحماس مخيف يلامس حافة الهوس.
كان صوته هشًا، يتردد صداه بقوة بين جدران الكنيسة.
“أرشدنا، أيها الحاكم.”
“أه؟”
هوسٌ كان يستدعي الجنون الكامن في أعماقهم.
”…..هل فعلتم؟”
“…..”
“هاه… هاه…”
عقب الصلاة، ساد الصمت المكان.
بسبب ذعري، لم ألاحظ ذلك من قبل.
تاك.
خفضت الراهبة رأسها.
لكن ذلك الصمت سرعان ما قُطع بخطوات امرأة ترتدي الأبيض وهي تتقدم للأمام.
“لا، إنها أكثر عضلية بكثير…”
بعينيها المغمضتين، توقفت خلف الرجل وأمسكت بمسبحة بين يديها.
”…..هل هناك شيء آخر؟”
“قداستكم، لقد جمعنا التضحيات.”
كانت هناك قنينة تحتوي على سائل أحمر دموي متصلة بذراعي.
”…..هل فعلتم؟”
….وكأن أفعاله لم تعنِ لهما شيئًا.
تحدث الرجل ببطء، دون أن يحيد بنظره عن المذبح.
في لحظة كنتُ ميتًا، وفي اللحظة التالية، استيقظتُ في غرفة حجرية فارغة.
“هل واجهتم أي مشاكل؟”
واصلتُ الطرق على الباب.
“لا شيء.”
ومع كل خطوة، أطلق موجات متتالية من المانا.
أجابت المرأة بنبرة منخفضة.
ردّ قداسته بهدوء.
“كما تنبأتَ، لقد هاجمَت التضحياتُ بعضَها البعض. تسلل السُّم إلى عقولهم بعمق، وحوّلهم إلى وحوش بذيئة لا تكترث للعقلانية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء.”
“هذا مطمئن. أفترض أنكم أطعمتموهم ذلك، صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يكون هذا ممكنًا؟”
“نعم. العديد منهم في حالة حرجة، لكنهم جميعًا سينجون. لكن يا قداسة الأب…”
يتغير بين الحالتين باستمرار. لم أكن متأكدًا مما هو عليه.
ترددت الراهبة، ونظرت إلى رئيس الأساقفة بحيرة طفيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى عندما بدأت يدي تشعران بالخدر، استمررتُ في الطرق.
“لماذا يجب أن نُطعم تلك الكائنات الدنيئة دمَ حاكمنا؟ ألن يكون من الأفضل لو أخذتَه أنت؟ إذا كان من المفترض أن يتلقوا هذا الشيء الثمين—”
“لا شيء.”
توقفت الراهبة فجأة.
واصلتُ الطرق على الباب.
“…..”
لم يكن للأمر أي معنى.
بينما كانت تحدّق في ظهر رئيس الأساقفة، شعرت بجسدها كله يتجمّد في مكانه.
بضربة واحدة، انشق الهواء… ومعه الأرض.
كان شعورًا خانقًا، ساحقًا، جعلها تمسك بعنقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أُكه…!”
“أُكه…!”
راودتني كل أنواع الاحتمالات.
لكن لحسن الحظ، لم يدم ذلك الشعور طويلًا، إذ تلاشى تدريجيًا، وارتدّ صوت رئيس الأساقفة مجددًا،
لقد تحدث بهدوء.
”…..هل هناك شيء آخر؟”
بالنظر حوله، حاول مرة اخرى ، لكن النتيجة بقيت كما هي.
خفضت الراهبة رأسها.
“لقد فقدنا ثمانية وثلاثين أخًا وأختًا بسبب المدربين. ومن المحتمل أيضًا أن تأتي التعزيزات.”
استيقظتُ بفزع.
“هذا لا بأس به.”
“لا شيء.”
ردّ قداسته بهدوء.
“لا شيء.”
”….لقد كان ذلك ضمن توقعاتي.”
تغير تعبير الأستاذ عند رؤيتهم، وقبل أن يهاجم، توقف فجأة.
ببطء، استدار رئيس الأساقفة “لوكاس”، ليكشف عن عينيه الشاحبتين الخاليتين من أي مشاعر.
ومع كل خطوة، أطلق موجات متتالية من المانا.
ورغم ابتسامته الهادئة، كان هناك برودٌ مقلق في نظرته وهو يتأمل الراهبة الراكعة أمامه.
ولكن كيف…؟
“يمكنني أن أرى المستقبل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا لستُ ميتًا.
لقد تحدث بهدوء.
كان في صوته جاذبية غريبة، تجذب آذان الحاضرين.
”…..لأن “أوراكلوس” منحني البصيرة.”
عقب الصلاة، ساد الصمت المكان.
كانت بصيرته تلك هي التي سمحت له بمعرفة قدوم التضحيات.
بينما بدأت رؤيتي تتضح، حاولتُ استيعاب المكان من حولي.
“لقد توقعتُ ظهورهم. لا داعي للقلق. بحلول الوقت الذي يجدون فيه هذا المكان، سيكون الأوان قد فات.”
“نعم، لا بد أن الأمر كذلك.”
ابتسم رئيس الأساقفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت المرأة بنبرة منخفضة.
“ابدؤوا العملية. وأعلموني إن واجهتم أي مشاكل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء.”
“نعم، قداستك.”
رررررررمببببل!
***
لكن…
في لحظة، كان يشرف على تدريب المتدربين، وفي اللحظة التالية، هاجمه العشرات.
وفي نفس الوقت، شعرتُ بشيءٍ بارد يسري عبر جسدي.
“كلانك—!”
أنا لا أزال حيًا.
صدّ الأستاذ “ثورنويسبر” الضربة بسيفه الرقيق.
هل من المفترض أن يكون الموت هكذا…؟
لكن الضربة كانت ثقيلة، ما أجبره على التراجع بضع خطوات.
لم أكن قادرًا على فهم الوضع.
“أنت… من تكون؟”
“هوووه.”
ألقى نظرة حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن…
كان وسط غابة، محاطًا بعشرات الأشخاص الذين يرتدون الأبيض.
“لقد توقعتُ ظهورهم. لا داعي للقلق. بحلول الوقت الذي يجدون فيه هذا المكان، سيكون الأوان قد فات.”
ازدادت تعابيره توترًا عند رؤيتهم.
“لا، إنها أكثر عضلية بكثير…”
‘إنهم أقوياء.’
خفق رأسي بألمٍ شديد.
ليس بشكل فردي، لكن معًا…
رررررررمببببل!
لقد كانوا قادرين على جعل شخص مثله، وهو من المستوى الخامس، يعاني.
‘بمجرد أن أجدهم…’
“روسل ~ روسل ~”
كان مكانًا غريبًا.
لم يأتِه أي رد سوى الصمت، بينما استمروا في الاقتراب منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وسط غابة، محاطًا بعشرات الأشخاص الذين يرتدون الأبيض.
تغير تعبير الأستاذ عند رؤيتهم، وقبل أن يهاجم، توقف فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب السرطان، كانت عضلاتي قد تآكلت بالكامل. كنتُ مجرد جلدٍ على عظم، ومع ذلك…
‘هذا ليس ما ينبغي عليّ فعله.’
كيف يكون هذا ممكنًا!؟
كان لديه أولويات أخرى.
لكن…
كالعثور على المتدربين وأفراد الإمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كالعثور على المتدربين وأفراد الإمبراطورية.
لم يكن ليسمح بموت هؤلاء الموهوبين.
الفصل 224: الجوقة السماوية [1]
‘بمجرد أن أجدهم…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قداستكم، لقد جمعنا التضحيات.”
حدّق الأستاذ في الأشخاص ذوي الرداء الأبيض.
لم أكن أفهم ما الذي يحدث.
ثم، رفع سيفه إلى الأمام، وركّز كل المانا داخل جسده، قبل أن ينطلق للأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
“هُوَاه…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ذلك لم يدم طويلًا.
توهّج سيفه بالطاقة بينما كان يندفع بسرعة.
كنتُ مشوشًا…
تكثّفت المانا المحيطة به، واحمرّت عيناه من شدّة التوتر العضلي الذي اجتاح جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وسط غابة، محاطًا بعشرات الأشخاص الذين يرتدون الأبيض.
بضربة واحدة، انشق الهواء… ومعه الأرض.
شبك يديه معًا، وبدأ في الصلاة.
بَانغ!
__________________________
اهتز المكان بانفجارٍ هائل، مخلّفًا سحابة من الغبار الكثيف، تحجب الرؤية تمامًا.
عندها، رآهما.
مدّ الأستاذ يده إلى الأمام، ثم حرّكها جانبًا، ليشق طريقًا ضيقًا وسط الضباب.
بسبب ذعري، لم ألاحظ ذلك من قبل.
عندها، رآهما.
لكن…
شخصان، واقفان بلا حراك، يحدّقان به.
لقد خضعتُ لنوعٍ من التجارب التي شفتني من السرطان.
….وكأن أفعاله لم تعنِ لهما شيئًا.
وضعتُ يدي على صدري وسعلتُ عدة مرات.
وبالفعل، لم تكن تعني شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… هاه…”
حتى عندما انفصلت رؤوسهم عن أجسادهم، لم يفعلوا شيئًا سوى التحديق به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يكون هذا ممكنًا؟”
ركض الأستاذ متجاوزًا الجثث، متوغّلًا أعمق فأعمق في الغابة.
ولكن كيف…؟
ومع كل خطوة، أطلق موجات متتالية من المانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت المرأة بنبرة منخفضة.
كانت أولويته الرئيسية حاليًا العثور على الأفراد الذين كان مسؤولًا عنهم.
‘هذا ليس ما ينبغي عليّ فعله.’
ولكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… هاه…”
”….هناك شيء يحجب إدراكي.”
صدّ الأستاذ “ثورنويسبر” الضربة بسيفه الرقيق.
لإحباطه، بالكاد وصلت نبضة المانا إلى بضعة أمتار قبل أن تتلاشى تمامًا.
بعينيها المغمضتين، توقفت خلف الرجل وأمسكت بمسبحة بين يديها.
قبض الأستاذ على أسنانه عند إدراكه لهذا الأمر.
بينما بدأت رؤيتي تتضح، حاولتُ استيعاب المكان من حولي.
بالنظر حوله، حاول مرة اخرى ، لكن النتيجة بقيت كما هي.
التوت ملامحي حين نظرتُ إلى الأسفل.
“لا شيء.”
في لحظة كنتُ ميتًا، والآن أنا على قيد الحياة، ولكن محبوسٌ داخل غرفة.
كانت المانا تتوقف بعد بضع أمتار فقط من إرسالها. شعر بقلبه يهبط في صدره، فعضّ على أسنانه وأخرج كرة صغيرة من جيبه.
كان الهواء ثقيلاً تحت وطأة سكون مقلق، وكأن الجدران نفسها تحبس أنفاسها، مترقبةً شيئًا غير مرئي لكنه مشؤوم إلى أقصى حد.
“لم أرغب في استخدامها، ولكن…”
كانت أكثر عضلية مما أتذكره.
حدّق فيها بامتعاض قبل أن يحطمها بقبضته.
تلك المحادثة الأخيرة مع أخي، الرائحة العالقة في الغرفة، والطعم الحلو المرّ للدخان الممزوج بنكهة الويسكي الذي انساب إلى حلقي.
”….ليس لدي خيار .”
”….لقد كان ذلك ضمن توقعاتي.”
“أخرِجوني…”
***
حدّق فيها بامتعاض قبل أن يحطمها بقبضته.
….وكأن أفعاله لم تعنِ لهما شيئًا.
“هُوَاه…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت المرأة بنبرة منخفضة.
استيقظتُ بفزع.
يتغير بين الحالتين باستمرار. لم أكن متأكدًا مما هو عليه.
“هاه… هاه…”
“لقد فقدنا ثمانية وثلاثين أخًا وأختًا بسبب المدربين. ومن المحتمل أيضًا أن تأتي التعزيزات.”
كان جسدي كله باردًا، وأنفاسي ثقيلة. شعرتُ بصوت نبضات قلبي يتردد في رأسي، يزداد علوّه مع كل ثانية تمر.
ترجمة: TIFA
“م-ماذا… أوخ!!”
ومع ذلك، بغض النظر عن مدى قرعي على الباب، لم يتحرك قيد أنملة.
خفق رأسي بألمٍ شديد.
كان مكانًا غريبًا.
وفي نفس الوقت، شعرتُ بشيءٍ بارد يسري عبر جسدي.
اهتزّت الغرفة، وعندما استدرتُ، اتسعت عيناي.
كان دافئًا وباردًا في آنٍ معًا.
كان جسدي كله باردًا، وأنفاسي ثقيلة. شعرتُ بصوت نبضات قلبي يتردد في رأسي، يزداد علوّه مع كل ثانية تمر.
يتغير بين الحالتين باستمرار. لم أكن متأكدًا مما هو عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “روسل ~ روسل ~”
هل من المفترض أن يكون الموت هكذا…؟
كانت أولويته الرئيسية حاليًا العثور على الأفراد الذين كان مسؤولًا عنهم.
أو على الأقل، هذا ما اعتقدته حتى وجدتُ نفسي أفتح عينيّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرتُ حولي، فوقعت عيناي على بابٍ حجري، فتوجهتُ نحوه.
“أه؟”
ساعدتُ نفسي على النهوض، فشعرتُ بطاقةٍ تتدفق داخلي.
خرج صوتٌ غريبٌ من فمي أثناء ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي النهاية، توصلتُ إلى استنتاجٍ واحد،
كيف لا زلتُ على قيد الحياة…؟
”….ليس لدي خيار .”
لم يكن للأمر أي معنى.
“لقد فقدنا ثمانية وثلاثين أخًا وأختًا بسبب المدربين. ومن المحتمل أيضًا أن تأتي التعزيزات.”
آخر ما أتذكره هو اللحظات الأخيرة قبل رحيلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يجري؟”
تلك المحادثة الأخيرة مع أخي، الرائحة العالقة في الغرفة، والطعم الحلو المرّ للدخان الممزوج بنكهة الويسكي الذي انساب إلى حلقي.
“أنت… من تكون؟”
“كيف يكون هذا ممكنًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… هاه…”
بينما بدأت رؤيتي تتضح، حاولتُ استيعاب المكان من حولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب السرطان، كانت عضلاتي قد تآكلت بالكامل. كنتُ مجرد جلدٍ على عظم، ومع ذلك…
كان مكانًا غريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… هاه…”
شيءٌ لم أره من قبل.
استيقظتُ بفزع.
كنتُ في غرفة حجرية خالية. لم يكن هناك أي صوت سوى أنفاسي.
خفق رأسي بألمٍ شديد مع كل فكرة جديدة خطرت لي.
“ما الذي يجري؟”
أخذتُ نفسًا عميقًا لتهدئة نفسي.
ظلّ رأسي ينبض بالألم.
“هذا مطمئن. أفترض أنكم أطعمتموهم ذلك، صحيح؟”
كنتُ مشوشًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتز المكان بانفجارٍ هائل، مخلّفًا سحابة من الغبار الكثيف، تحجب الرؤية تمامًا.
لم أكن أفهم ما الذي يحدث.
كان لديه أولويات أخرى.
في لحظة كنتُ ميتًا، وفي اللحظة التالية، استيقظتُ في غرفة حجرية فارغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بَانغ، بَانغ!
“هل هذا هو شعور الجحيم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنني أن أرى المستقبل.”
لأن…
“هل واجهتم أي مشاكل؟”
”….إنه شعورٌ مزرٍ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وسط غابة، محاطًا بعشرات الأشخاص الذين يرتدون الأبيض.
وضعتُ يدي على صدري وسعلتُ عدة مرات.
“آغ.”
شعرتُ بالألم الذي يخنقني، وأدركتُ أن هذا الواقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان صدري يرتفع ويهبط بتواتر، شعرت بلدغة معينة قادمة من يدي اليسرى.
أنا لستُ ميتًا.
شيء أكثر… ظلامًا.
أنا لا أزال حيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كالعثور على المتدربين وأفراد الإمبراطورية.
ولكن كيف…؟
ورغم ابتسامته الهادئة، كان هناك برودٌ مقلق في نظرته وهو يتأمل الراهبة الراكعة أمامه.
كيف يكون هذا ممكنًا!؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى عندما بدأت يدي تشعران بالخدر، استمررتُ في الطرق.
“كح!”
كانت هناك قنينة تحتوي على سائل أحمر دموي متصلة بذراعي.
سعلتُ مجددًا، وأمسكت ملابسي بإحكام.
وفي نفس الوقت، شعرتُ بشيءٍ بارد يسري عبر جسدي.
“أه؟”
ومع ذلك، بغض النظر عن مدى قرعي على الباب، لم يتحرك قيد أنملة.
نظرتُ إلى يدي.
إن كان كذلك، فهل سأموت إن أزلته؟
كانت أكثر عضلية مما أتذكره.
كيف يكون هذا ممكنًا!؟
“لا، إنها أكثر عضلية بكثير…”
كانت أولويته الرئيسية حاليًا العثور على الأفراد الذين كان مسؤولًا عنهم.
بسبب السرطان، كانت عضلاتي قد تآكلت بالكامل. كنتُ مجرد جلدٍ على عظم، ومع ذلك…
بَانغ! بَانغ—!
“هُووب!”
ببطء، استدار رئيس الأساقفة “لوكاس”، ليكشف عن عينيه الشاحبتين الخاليتين من أي مشاعر.
ساعدتُ نفسي على النهوض، فشعرتُ بطاقةٍ تتدفق داخلي.
“م-ما الذي يجري؟”
كنتُ قادرًا على التحرك بحرية، ولم أشعر بأي ضعف.
تلك المحادثة الأخيرة مع أخي، الرائحة العالقة في الغرفة، والطعم الحلو المرّ للدخان الممزوج بنكهة الويسكي الذي انساب إلى حلقي.
“م-ما الذي يجري؟”
تحدث الرجل ببطء، دون أن يحيد بنظره عن المذبح.
بدأتُ أتحسس وجهي.
فكرتُ في نزع الإبرة، لكنني ترددت.
….لكن بعد برهة، وجدتُ أن الأمر لا فائدة منه. لم أكن قادرًا على تمييز الاختلاف.
هل من المفترض أن يكون الموت هكذا…؟
“هوووه.”
طرقتُ وطرقتُ وطرقتُ.
أخذتُ نفسًا عميقًا لتهدئة نفسي.
كيف حاله؟ كم مرّ من الوقت منذ أن دخلتُ في هذه الحالة؟
راودتني كل أنواع الاحتمالات.
كان في صوته جاذبية غريبة، تجذب آذان الحاضرين.
وفي النهاية، توصلتُ إلى استنتاجٍ واحد،
لم أعد أملك القوة لضرب الجدار، وسرعان ما سقطتُ على ركبتي.
“تجربة.”
خفق رأسي بألمٍ شديد مع كل فكرة جديدة خطرت لي.
لقد خضعتُ لنوعٍ من التجارب التي شفتني من السرطان.
لكن لحسن الحظ، لم يدم ذلك الشعور طويلًا، إذ تلاشى تدريجيًا، وارتدّ صوت رئيس الأساقفة مجددًا،
“نعم، لا بد أن الأمر كذلك.”
تغير تعبير الأستاذ عند رؤيتهم، وقبل أن يهاجم، توقف فجأة.
كان هذا التفسير الوحيد.
”….هناك شيء يحجب إدراكي.”
نظرتُ حولي، فوقعت عيناي على بابٍ حجري، فتوجهتُ نحوه.
كان شعورًا خانقًا، ساحقًا، جعلها تمسك بعنقها.
بَانغ! بَانغ—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وسط غابة، محاطًا بعشرات الأشخاص الذين يرتدون الأبيض.
ضربتُ الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أخرجوني! لقد استيقظت! أخرجوني…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرتُ حولي، فوقعت عيناي على بابٍ حجري، فتوجهتُ نحوه.
ومع ذلك، بغض النظر عن مدى قرعي على الباب، لم يتحرك قيد أنملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… هاه…”
بَانغ، بَانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أخرجوني! أخرجوني!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… هاه…”
استمررتُ بالصراخ، ولكن لا شيء.
يتغير بين الحالتين باستمرار. لم أكن متأكدًا مما هو عليه.
لا ردّ.
بسبب ذعري، لم ألاحظ ذلك من قبل.
ما هذا النوع من…!
”…..هل هناك شيء آخر؟”
بَانغ، بَانغ، بَانغ!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وسط غابة، محاطًا بعشرات الأشخاص الذين يرتدون الأبيض.
“أخرجوني!!!”
رررررررمببببل!
واصلتُ الطرق على الباب.
كانت أولويته الرئيسية حاليًا العثور على الأفراد الذين كان مسؤولًا عنهم.
طرقتُ وطرقتُ وطرقتُ.
كنتُ في غرفة حجرية خالية. لم يكن هناك أي صوت سوى أنفاسي.
ومع ذلك، مهما حاولت، لم يأتِ أحد.
بضربة واحدة، انشق الهواء… ومعه الأرض.
حتى عندما بدأت يدي تشعران بالخدر، استمررتُ في الطرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “م-ما الذي يحدث؟”
لكن…
حتى عندما انفصلت رؤوسهم عن أجسادهم، لم يفعلوا شيئًا سوى التحديق به.
لا شيء.
“هل واجهتم أي مشاكل؟”
“أخرِجوني…”
“أخرجوني! أخرجوني!”
بَانغ!
لم يكن ليسمح بموت هؤلاء الموهوبين.
“هاه… هاه… هاه….”
تلك المحادثة الأخيرة مع أخي، الرائحة العالقة في الغرفة، والطعم الحلو المرّ للدخان الممزوج بنكهة الويسكي الذي انساب إلى حلقي.
ببطء، بدأتُ أفقد طاقتي.
كانت المانا تتوقف بعد بضع أمتار فقط من إرسالها. شعر بقلبه يهبط في صدره، فعضّ على أسنانه وأخرج كرة صغيرة من جيبه.
لم أعد أملك القوة لضرب الجدار، وسرعان ما سقطتُ على ركبتي.
فكرتُ في نزع الإبرة، لكنني ترددت.
“هاه… هاه…”
“ابدؤوا العملية. وأعلموني إن واجهتم أي مشاكل.”
أصبحت رؤيتي مشوشة، وبدأ العرق يقطر من جانب وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء.”
“م-ما الذي يحدث؟”
“هوووه.”
لم أكن قادرًا على فهم الوضع.
“كما تنبأتَ، لقد هاجمَت التضحياتُ بعضَها البعض. تسلل السُّم إلى عقولهم بعمق، وحوّلهم إلى وحوش بذيئة لا تكترث للعقلانية.”
في لحظة كنتُ ميتًا، والآن أنا على قيد الحياة، ولكن محبوسٌ داخل غرفة.
توهّج سيفه بالطاقة بينما كان يندفع بسرعة.
“ر-ربما سيأتون قريبًا…”
رجل يرتدي ثوبًا أبيض وقف أمام المذبح.
اتكأتُ على الباب، ألهثُ بينما أحدّق في السقف.
وضعتُ يدي على صدري وسعلتُ عدة مرات.
بينما كان صدري يرتفع ويهبط بتواتر، شعرت بلدغة معينة قادمة من يدي اليسرى.
في لحظة كنتُ ميتًا، والآن أنا على قيد الحياة، ولكن محبوسٌ داخل غرفة.
“آه….!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قداستكم، لقد جمعنا التضحيات.”
التوت ملامحي حين نظرتُ إلى الأسفل.
لم أكن أفهم ما الذي يحدث.
كانت هناك قنينة تحتوي على سائل أحمر دموي متصلة بذراعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… هاه… هاه….”
كانت الإبرة مغروسة مباشرةً في وريدي، وشعرتُ بنبضٍ طفيفٍ بينما كان ذلك السائل الغامض يتسرب إلى دمي.
كان يقطر بحماس مخيف يلامس حافة الهوس.
“هاه… هاه…”
الباب…
بسبب ذعري، لم ألاحظ ذلك من قبل.
كانت المانا تتوقف بعد بضع أمتار فقط من إرسالها. شعر بقلبه يهبط في صدره، فعضّ على أسنانه وأخرج كرة صغيرة من جيبه.
ولكن الآن، بينما أحدّق فيه، شعرتُ بأنفاسي تتسارع.
لقد خضعتُ لنوعٍ من التجارب التي شفتني من السرطان.
فكرتُ في نزع الإبرة، لكنني ترددت.
كان هذا التفسير الوحيد.
ماذا لو…؟
شخصان، واقفان بلا حراك، يحدّقان به.
ماذا لو كان هذا السائل هو الذي شفاني من السرطان؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى عندما بدأت يدي تشعران بالخدر، استمررتُ في الطرق.
إن كان كذلك، فهل سأموت إن أزلته؟
ولكن الآن، بينما أحدّق فيه، شعرتُ بأنفاسي تتسارع.
“آغ.”
لكن كان هناك شيء آخر في صوته.
مرّرتُ يدي في شعري، مفسدًا ترتيبه.
أصبحت رؤيتي مشوشة، وبدأ العرق يقطر من جانب وجهي.
“أخي.”
لكن كان هناك شيء آخر في صوته.
في نفس الوقت، بدأتُ أفكر في أخي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنني أن أرى المستقبل.”
كيف حاله؟ كم مرّ من الوقت منذ أن دخلتُ في هذه الحالة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دافئًا وباردًا في آنٍ معًا.
هل وافق على كل هذا…؟
“أخي.”
”….آه.”
ردّ قداسته بهدوء.
خفق رأسي بألمٍ شديد مع كل فكرة جديدة خطرت لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلانك—!”
لكن ذلك لم يدم طويلًا.
أخيرًا، بدأ ينفتح.
رررررررمببببل!
في لحظة، كان يشرف على تدريب المتدربين، وفي اللحظة التالية، هاجمه العشرات.
اهتزّت الغرفة، وعندما استدرتُ، اتسعت عيناي.
صدّ الأستاذ “ثورنويسبر” الضربة بسيفه الرقيق.
الباب…
كانت الإبرة مغروسة مباشرةً في وريدي، وشعرتُ بنبضٍ طفيفٍ بينما كان ذلك السائل الغامض يتسرب إلى دمي.
أخيرًا، بدأ ينفتح.
“بوقارٍ وإخلاص، نقدّم أنفسنا.”
لقد خضعتُ لنوعٍ من التجارب التي شفتني من السرطان.
__________________________
“أنت… من تكون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… هاه…”
ترجمة: TIFA
“لقد فقدنا ثمانية وثلاثين أخًا وأختًا بسبب المدربين. ومن المحتمل أيضًا أن تأتي التعزيزات.”
أخذتُ نفسًا عميقًا لتهدئة نفسي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
