محاكمات العقول المنسية [2]
الفصل 228: محاكمات العقول المنسية [2]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [فطرية] – حجاب الخداع
بمجرد أن ضحكت، سارعت بتغطية فمي ونظرت إلى البومة التي كانت تحدق بي بعينين نصف مغمضتين.
لا تزال تذكر اللقاء الذي جمعهما في الغابة.
“…..”
ساد صمت غريب في الأرجاء.
وضعت إصبعي على جبيني وضغطت عليه بإحباط.
“….لم يكن ذلك مضحكًا.”
“إذًا، هذا هو الطريق. كنت أعلم ذلك.”
حاولت التظاهر بالجدية، لكن القطة لم تمنحني فرصة.
‘ماذا يفعل هنا…؟’
“لقد ضحكت.”
ثم التفتت لتنظر إلى البومة، وبدأت ابتسامة ماكرة تزحف على شفتيها. لم تقل شيئًا، لكن نظرتها وحدها كانت كافية لإظهار شماتتها.
“هذا هو…”
البومة لم تفعل سوى إلقاء نظرة خاطفة عليها قبل أن تعبر عن ما بدا أنه ازدراء.
عند هذه الفكرة، بدأت في فرك شعري محاولًا استيعاب الموقف بالكامل.
“أنتِ آخر من يحق له الكلام، يا حصاة.”
***
م:م:تم تغير الأسم من ” بيبل ” الى “حصاة”
تعالت صرخاته داخل أرجاء الكنيسة.
التفتت البومة والقطة لتنظرا إلى بعضهما البعض. ساد صمت قصير بينهما قبل أن تتحدث القطة.
“…..”
تعالت صرخاته داخل أرجاء الكنيسة.
تجمدت القطة، وكذلك أنا.
أمسكت بصدري بسرعة محاولًا كبح ارتعاشة وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغط بيده على رأس الشاب الأشقر، ثم صدح صوته في أرجاء الكنيسة:
‘ما الذي يجري هنا…؟’
هل كانا يتحدثان عن قوى مثل تلك التي يملكها أبطال القصص المصورة؟ لا، لا يمكن.
تشنج وجهي مرارًا وتكرارًا.
وازداد الأمر سوءًا عندما التفتت كل من البومة والقطة لتنظرا إليّ، وكأنهما تتحدياني لأنفجر ضاحكًا.
تعالت صرخاته داخل أرجاء الكنيسة.
لكنني لم أفعل.
كان الجسد المتشنج عند قدميه يذرف دموعًا سوداء لا تتوقف.
تحملت.
أمسكت بصدري بسرعة محاولًا كبح ارتعاشة وجهي.
“….”
— ●[جوليان د. إيفينوس]● —
عضضت على شفتي حتى بدأت تنزف، وأبقيت وجهي متصلبًا.
لم يكن هناك سوى مسار واحد…
عندما فكرت في الأمر، أدركت أن مجرد محاولتي لكبح الضحك أمام قطة وبومة يوضح مدى جنوني.
لكنها لم تكن ذات جدوى. حتى وهو يقاوم، لم يستطع سوى المشاهدة بينما حملته الراهبتان وأخرجتاه من القاعة.
كان هذا الإدراك وحده كافيًا ليجعلني أهدأ، فتنفست بعمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“لديكما أسماء مثيرة للاهتمام.”
“….اسمي مؤقت فقط.”
قالت القطة وهي تحدق بي بنظرة حادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند أمره، فتحت الراهبات أعينهن ببطء، فتقدمت اثنتان منهن إلى الأمام.
ثم، وقفت على قدميها بصوت عميق.
‘ماذا يفعل هنا…؟’
“لكن لا تدع ذلك يخدعك، فأنا تنين جبار!”
“إلى أين نحن ذاهبون؟”
“تنين؟”
“خه…!”
طرفت بعيني وأنا أنظر إلى القطة التي تحاول جعل نفسها تبدو مهيبة. لقد حاولت بالفعل، لكني وجدتها لطيفة بشكل غريب.
‘لا، في الحقيقة، أنا من فقد عقله.’
من ناحية أخرى، كانت البومة تراقب بصمت قبل أن تفتح منقارها لتتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المهنة: ساحر
“أنا شجرة.”
كان الجسد المتشنج عند قدميه يذرف دموعًا سوداء لا تتوقف.
“….ماذا؟”
كل شيء متسخ وغير منظم. رغم عدم وجود أي زينة في المكان، إلا أنه كان في حالة يرثى لها.
أدرت رأسي نحوها بسرعة.
لا تزال كيرا تتذكر ما حدث في الغابة عندما قاتلت أويف وليون.
نظرت إلى عينيها الحمراوين الحادتين وسألت مجددًا للتأكد من أنني لم أسمع خطأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..نعم.”
“قلت إنك شجرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أواخ…!”
“صحيح.”
تمزقت أفكار كيرا بصدى صوت الرجل العجوز الواقف أمام المذبح.
“….آه.”
“تنين؟”
وضعت إصبعي على جبيني وضغطت عليه بإحباط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….ما هذا الوضع بالضبط؟”
إذًا، ليس فقط القطة، بل حتى البومة قد فقدت عقلها.
“يا للعجب.”
‘لا، في الحقيقة، أنا من فقد عقله.’
“آه، أوخ.”
عند هذه الفكرة، بدأت في فرك شعري محاولًا استيعاب الموقف بالكامل.
دون أن تنطق القطة بكلمة، خطت خطوة إلى الأمام.
‘إذًا، أنا داخل جسد شخص آخر لا أعرفه. بومة غريبة وقطة تبدوان وكأنهما تعرفان صاحب الجسد السابق، وتقولان إن هناك احتمالًا أنني فقدت ذاكرتي، لكنني أشك في ذلك.’
تدريجيًا، ثبتت عيناها على شخص كان يقف في منتصف الكنيسة.
….أو ربما لا.
في الداخل، جلست وجوه مألوفة على المقاعد الخشبية، مما جعل تعابير كيرا تتغير قليلًا.
عندما فكرت في أسماء البومة والقطة، وجدت نفسي أعتقد أن فرضيتهما قد لا تكون خاطئة تمامًا.
“تنين؟”
‘بالطبع، هناك احتمال آخر، وهو أنني أتخيل هذين الاثنين فقط.’
“….ماذا؟”
إذا كان الأمر كذلك، فإن تلك الفرضية تسقط تمامًا.
— ●[جوليان د. إيفينوس]● —
لكن بجدية…
ظل رئيس الأساقفة لوكاس يحدق في الفراغ للحظات قبل أن يغلق عينيه.
‘البومة -العظيمة ؟ حصاة…؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [فطرية] – حجاب الخداع
مذهل.
كان الجسد المتشنج عند قدميه يذرف دموعًا سوداء لا تتوقف.
“حتى نفهم ما يجري، سنبقيك على قيد الحياة.”
لم تكن تفهم تمامًا ما الذي يحدث، لكنها كانت متأكدة من شيء واحد—
جذب انتباهي صوت البومة وهي تنظر إليّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع تفسير ذلك تمامًا، لكنه منحها إحساسًا مشابهًا لما شعرت به مع جوليان.
ثم، وكأنها أدركت شيئًا، سألت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ________________________
“هل تعرف كيف تستخدم قواك؟”
لا تزال كيرا تتذكر ما حدث في الغابة عندما قاتلت أويف وليون.
“قواي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، فهمت الأمر إذن.”
أي قوى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك امرأة ترتدي ثوبًا أبيض تقف عند مدخل الباب.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فكرت في أسماء البومة والقطة، وجدت نفسي أعتقد أن فرضيتهما قد لا تكون خاطئة تمامًا.
التفتت البومة والقطة لتنظرا إلى بعضهما البعض. ساد صمت قصير بينهما قبل أن تتحدث القطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ﹂ تعويذة من النوع المبتدئ [لعنة]: سلاسل ألاكانتريا
“إذا كان قد فقد ذاكرته، فلن يكون قادرًا على استخدامها.”
— ●[جوليان د. إيفينوس]● —
“…..نعم.”
لكنها لم تكن ذات جدوى. حتى وهو يقاوم، لم يستطع سوى المشاهدة بينما حملته الراهبتان وأخرجتاه من القاعة.
“عما تتحدثان؟”
“….ماذا؟”
قوى…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طرفت بعيني وأنا أنظر إلى القطة التي تحاول جعل نفسها تبدو مهيبة. لقد حاولت بالفعل، لكني وجدتها لطيفة بشكل غريب.
هل كانا يتحدثان عن قوى مثل تلك التي يملكها أبطال القصص المصورة؟ لا، لا يمكن.
دون أن تنطق القطة بكلمة، خطت خطوة إلى الأمام.
‘البومة -العظيمة ؟ حصاة…؟’
حدقت بها بارتباك، لكن قبل أن أتمكن من قول أي شيء، شعرت فجأة بثقل هائل يضغط على كتفي.
لكنها لم تكن ذات جدوى. حتى وهو يقاوم، لم يستطع سوى المشاهدة بينما حملته الراهبتان وأخرجتاه من القاعة.
“أوه…!”
لكن بجدية…
انحنى ظهري وبدأت أنفاسي تثقل.
عندها، حدث تغيير مفاجئ، واتسعت عيناي.
فتحت عيني على اتساعهما وأنا أحدق في القطة التي كانت تبدو غير ضارة، لكنها كانت تنظر إليّ ببرود.
كانت متيقنة من ذلك.
“لديك قوى، أيها الإنسان.”
وضعت إصبعي على جبيني وضغطت عليه بإحباط.
تردد صدى صوتها العميق في رأسي.
لا تزال تذكر اللقاء الذي جمعهما في الغابة.
“…..الجسد السابق كان قويًا جدًا. ليس بقوتي، لكنه كان يمتلك قوة محترمة. نحن الاثنان مجرد إرادتين نشطتين داخل الجسد الذي استحوذت عليه.”
المستوى: 35 [ساحر من الفئة الثالثة]
“خه…!”
“….”
رغم الضغط الذي كان يثقل كاهلي، واصلت الاستماع لكل كلمة نطقتها القطة.
دمدمة…!
“لم تفقد قواك. لا يزال بإمكاني الشعور بها. ربما نسيت كيفية استخدامها، لكنها لا تزال بداخلك.”
لم تكن تفهم تمامًا ما الذي يحدث، لكنها كانت متأكدة من شيء واحد—
وبمجرد أن تلاشت كلمات القطة، بدأ الضغط يخف تدريجيًا.
“كانت تلك هي الكلمات التي اعتاد الإنسان السابق قولها لفتح تلك النافذة الغريبة. أتساءل إن كانت ستعمل معك أيضًا.”
“هاا… هاا…”
نظرت إلى البومة بحيرة، لكن بعد بضع ثوانٍ، تمالكت نفسي وفعلت كما قيل لي.
تنفست بصعوبة وأنا أرفع نظري نحو القطة.
وازداد الأمر سوءًا عندما التفتت كل من البومة والقطة لتنظرا إليّ، وكأنهما تتحدياني لأنفجر ضاحكًا.
كان هناك العديد من الأسئلة التي أردت طرحها، لكنني توقفت عندما لاحظت نظرة البومة نحوي.
لكن… في الوقت ذاته، كان مختلفًا عنه.
وجدت نفسي غير قادر على التحدث، وكأنني ضائع داخل تلك العيون الحمراء المخيفة.
“لقد ضحكت.”
كان صوتها هو ما أعادني إلى الواقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبمجرد أن تلاشت كلمات القطة، بدأ الضغط يخف تدريجيًا.
“حاول أن تقول: الحالة.”
تشنج وجهي مرارًا وتكرارًا.
“هاه؟”
في الداخل، جلست وجوه مألوفة على المقاعد الخشبية، مما جعل تعابير كيرا تتغير قليلًا.
“كانت تلك هي الكلمات التي اعتاد الإنسان السابق قولها لفتح تلك النافذة الغريبة. أتساءل إن كانت ستعمل معك أيضًا.”
فتحت فمي وتمتمت،
نظرت إلى البومة بحيرة، لكن بعد بضع ثوانٍ، تمالكت نفسي وفعلت كما قيل لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها لم تستطع إنهاء جملتها.
رغم أنني لم أكن أفهم ما كانت تقوله، إلا أنني لم أفهم أي شيء آخر أيضًا.
أي قوى؟
لهذا السبب، امتثلت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغط بيده على رأس الشاب الأشقر، ثم صدح صوته في أرجاء الكنيسة:
فتحت فمي وتمتمت،
فتحت فمي وتمتمت،
“الحالة.”
***
عندها، حدث تغيير مفاجئ، واتسعت عيناي.
من ناحية أخرى، كانت البومة تراقب بصمت قبل أن تفتح منقارها لتتحدث.
“…..!”
“سنبدأ الآن محاكمة العقول المنسية.”
ظهرت أمامي فجأة نافذة كبيرة مضيئة، وخفق قلبي بقوة.
كان قويًا، لكنها شعرت بشيء غير مريح تجاهه.
— ●[جوليان د. إيفينوس]● —
لا تزال كيرا تتذكر ما حدث في الغابة عندما قاتلت أويف وليون.
المستوى: 35 [ساحر من الفئة الثالثة]
“هذا هو…”
الخبرة: [0%—[11%]———————100%]
جذب انتباهي صوت البومة وهي تنظر إليّ.
المهنة: ساحر
لم تكن كيرا بحاجة إلى سماع أي كلمة لتعرف ما تريده، فنهضت من مكانها وتبعتها خارج الغرفة.
﹂ النوع: عنصري [لعنة]
“الحالة.”
﹂ النوع: عقلي [عاطفي]
تتذكر الفوضى التي حدثت، ومنذ ذلك الحين، أصبحت الأمور محرجة بعض الشيء مع الآخرين.
التعاويذ:
دون أن تنطق القطة بكلمة، خطت خطوة إلى الأمام.
﹂ تعويذة من النوع المتقدم [عاطفي]: الغضب
سقط جسد أمام رئيس الأساقفة.
﹂ تعويذة من النوع المتفوق [عاطفي]: الحزن
“آه، أوخ.”
﹂ تعويذة من النوع المتقدم [عاطفي]: الخوف
…كنيسة ضخمة كانت تقف أمامها.
﹂ تعويذة من النوع المتوسط [عاطفي]: السعادة
“….”
﹂ تعويذة من النوع المتوسط [عاطفي]: الاشمئزاز
تجمدت القطة، وكذلك أنا.
﹂ تعويذة من النوع المتقدم [عاطفي]: الدهشة
التفتت البومة والقطة لتنظرا إلى بعضهما البعض. ساد صمت قصير بينهما قبل أن تتحدث القطة.
﹂ تعويذة من النوع المبتدئ [لعنة]: سلاسل ألاكانتريا
وكأن جسده أدرك ما كان يحدث، بدأ الرجل على الأرض بالتشنج أكثر.
﹂ تعويذة من النوع المتوسط [لعنة]: قبضة الأوبئة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طرفت بعيني وأنا أنظر إلى القطة التي تحاول جعل نفسها تبدو مهيبة. لقد حاولت بالفعل، لكني وجدتها لطيفة بشكل غريب.
المهارات:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنه قد حان الوقت لكي يتذوق التلاميذ المتدربون طعم غرفة العقول المنسية.”
[فطرية] – الاستبصار
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مذهل.
[فطرية] – نسج الأثير
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها لم تستطع إنهاء جملتها.
[فطرية] – حجاب الخداع
﹂ النوع: عنصري [لعنة]
[فطرية] – خطوة القمع
“….آه.”
— ●[جوليان د. إيفينوس]● —
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….اسمي مؤقت فقط.”
“أوه، هذا…”
— ●[جوليان د. إيفينوس]● —
تراجعت خطوة للوراء.
“سنبدأ الآن محاكمة العقول المنسية.”
“….ما هذا الوضع بالضبط؟”
للأسف، لم تحصل كيرا على أي إجابة.
رغم الضغط الذي كان يثقل كاهلي، واصلت الاستماع لكل كلمة نطقتها القطة.
***
فتحت فمي وتمتمت،
دووومب!
فتحت عيني على اتساعهما وأنا أحدق في القطة التي كانت تبدو غير ضارة، لكنها كانت تنظر إليّ ببرود.
سقط جسد أمام رئيس الأساقفة.
لم تجبها المرأة.
“أوه… أهه… آه…”
دووومب!
كان الجسد المتشنج عند قدميه يذرف دموعًا سوداء لا تتوقف.
“هاه؟”
“…..”
﹂ تعويذة من النوع المتقدم [عاطفي]: الخوف
بدا الرجل وكأنه يريد قول شيء ما، لكن الكلمات التي خرجت من فمه لم تكن سوى تمتمات غير مفهومة.
تتذكر الفوضى التي حدثت، ومنذ ذلك الحين، أصبحت الأمور محرجة بعض الشيء مع الآخرين.
“يا للعجب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذًا، ليس فقط القطة، بل حتى البومة قد فقدت عقلها.
نظر رئيس الأساقفة إلى الرجل بحزن حقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“يبدو أن هذا التلميذ لا يزال بحاجة إلى التعلم.”
ظهرت أمامي فجأة نافذة كبيرة مضيئة، وخفق قلبي بقوة.
رفع رأسه ونظر إلى الراهبات اللاتي كنّ يحيطن بالغرفة. كانت أعينهن مغمضة بشكل مريب، ووجوههن خالية من التعابير، وأيديهن تمسك شموعًا تتراقص ألسنتها بلطف.
أدرت رأسي نحوها بسرعة.
ساد هدوء غريب في الأجواء بينما لوّح رئيس الأساقفة بيده.
كل شيء متسخ وغير منظم. رغم عدم وجود أي زينة في المكان، إلا أنه كان في حالة يرثى لها.
“خذوه إلى تجارب العقول المنسية. لا يزال ذهنه ملوثًا.”
كان هناك العديد من الأسئلة التي أردت طرحها، لكنني توقفت عندما لاحظت نظرة البومة نحوي.
عند أمره، فتحت الراهبات أعينهن ببطء، فتقدمت اثنتان منهن إلى الأمام.
كان الجسد المتشنج عند قدميه يذرف دموعًا سوداء لا تتوقف.
وكأن جسده أدرك ما كان يحدث، بدأ الرجل على الأرض بالتشنج أكثر.
ثم، استدار نحو المذبح وهمس:
“آخ..! آخ!!”
“لديكما أسماء مثيرة للاهتمام.”
تعالت صرخاته داخل أرجاء الكنيسة.
كان قويًا، لكنها شعرت بشيء غير مريح تجاهه.
لكنها لم تكن ذات جدوى. حتى وهو يقاوم، لم يستطع سوى المشاهدة بينما حملته الراهبتان وأخرجتاه من القاعة.
لهذا السبب، امتثلت.
“أواخ…!”
لكنني لم أفعل.
تنقيط…تنقيط…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى عينيها الحمراوين الحادتين وسألت مجددًا للتأكد من أنني لم أسمع خطأ.
تلطخت الأرض بدموعه السوداء وهو يُقتاد بعيدًا.
لم تكن كيرا بحاجة إلى سماع أي كلمة لتعرف ما تريده، فنهضت من مكانها وتبعتها خارج الغرفة.
ظل رئيس الأساقفة لوكاس يحدق في الفراغ للحظات قبل أن يغلق عينيه.
‘إذًا، أنا داخل جسد شخص آخر لا أعرفه. بومة غريبة وقطة تبدوان وكأنهما تعرفان صاحب الجسد السابق، وتقولان إن هناك احتمالًا أنني فقدت ذاكرتي، لكنني أشك في ذلك.’
ثم، استدار نحو المذبح وهمس:
بدا الرجل وكأنه يريد قول شيء ما، لكن الكلمات التي خرجت من فمه لم تكن سوى تمتمات غير مفهومة.
“يبدو أنه قد حان الوقت لكي يتذوق التلاميذ المتدربون طعم غرفة العقول المنسية.”
ثم، وكأنها أدركت شيئًا، سألت:
عندها فقط، سيصبحون تلاميذًا حقيقيين.
لم يكن هناك سوى مسار واحد…
فالعزلة كانت تدفعها إلى الجنون.
***
لم يكن هناك سوى مسار واحد…
….أو ربما لا.
“تبا…”
التفتت البومة والقطة لتنظرا إلى بعضهما البعض. ساد صمت قصير بينهما قبل أن تتحدث القطة.
اتكأت كيرا على الحائط، ناظرة إلى السقف الحجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ﹂ تعويذة من النوع المتفوق [عاطفي]: الحزن
مرّت ساعات منذ أن تم حبسها في الغرفة، وبكل صراحة، شعرت بالملل القاتل.
كان هذا الإدراك وحده كافيًا ليجعلني أهدأ، فتنفست بعمق.
مرّت موجة الأدرينالين والارتباك، ولم يتبقَّ لها سوى الملل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند أمره، فتحت الراهبات أعينهن ببطء، فتقدمت اثنتان منهن إلى الأمام.
“….كما أنها قذرة للغاية.”
غطّت أنفها بيدها، ثم رفعت رأسها، وعندها…
نظرت حولها، وشعرت بوخز في يديها.
“الحالة.”
كل شيء متسخ وغير منظم. رغم عدم وجود أي زينة في المكان، إلا أنه كان في حالة يرثى لها.
عند هذه الفكرة، بدأت في فرك شعري محاولًا استيعاب الموقف بالكامل.
تبا.
﹂ تعويذة من النوع المتوسط [لعنة]: قبضة الأوبئة
تبا.
كانت متيقنة من ذلك.
تبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر رئيس الأساقفة إلى الرجل بحزن حقيقي.
“أريد تنظيف هذا المكان.”
بدأت تحك مؤخرة رأسها، بينما شعرت بالتوتر يزحف إلى عقلها.
كان هذا الإدراك وحده كافيًا ليجعلني أهدأ، فتنفست بعمق.
كان هذا تعذيبًا حقيقيًا.
قالت القطة وهي تحدق بي بنظرة حادة.
دمدمة…!
أدرت رأسي نحوها بسرعة.
لحسن الحظ، لم يدم تعذيبها طويلًا. فجأة، بدأت الأبواب تهتز، فرفعت نظرها.
***
كانت هناك امرأة ترتدي ثوبًا أبيض تقف عند مدخل الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مذهل.
لم تكن كيرا بحاجة إلى سماع أي كلمة لتعرف ما تريده، فنهضت من مكانها وتبعتها خارج الغرفة.
التعاويذ:
“إلى أين نحن ذاهبون؟”
“عما تتحدثان؟”
“….”
“لقد ضحكت.”
لم تجبها المرأة.
تحملت.
“آه، فهمت الأمر إذن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أواخ…!”
لكن ذلك لم يكن مهمًا بالنسبة لكيرا.
“يا للعجب.”
فالعزلة كانت تدفعها إلى الجنون.
سقط جسد أمام رئيس الأساقفة.
“إذًا، هذا هو الطريق. كنت أعلم ذلك.”
‘إذًا، أنا داخل جسد شخص آخر لا أعرفه. بومة غريبة وقطة تبدوان وكأنهما تعرفان صاحب الجسد السابق، وتقولان إن هناك احتمالًا أنني فقدت ذاكرتي، لكنني أشك في ذلك.’
لم يكن هناك سوى مسار واحد…
‘البومة -العظيمة ؟ حصاة…؟’
“هل كان كل ما حدث قبل وصولنا إلى هنا وهمًا؟ لم أقتل حقًا، أليس كذلك؟”
لكن بجدية…
لا تزال كيرا تتذكر ما حدث في الغابة عندما قاتلت أويف وليون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت التظاهر بالجدية، لكن القطة لم تمنحني فرصة.
تتذكر الفوضى التي حدثت، ومنذ ذلك الحين، أصبحت الأمور محرجة بعض الشيء مع الآخرين.
حسنًا، الأمور كانت دائمًا محرجة مع أويف، لكنها كانت تتحسن تدريجيًا.
“سنبدأ الآن محاكمة العقول المنسية.”
أما الآن…؟
“إذًا، هذا هو الطريق. كنت أعلم ذلك.”
“إيييه.”
كان هناك العديد من الأسئلة التي أردت طرحها، لكنني توقفت عندما لاحظت نظرة البومة نحوي.
شعرت كيرا أن الأمور أصبحت أسوأ مما كانت عليه من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذًا، ليس فقط القطة، بل حتى البومة قد فقدت عقلها.
“إنه مجرد وهم، صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المهنة: ساحر
لكنها في أعماقها كانت تعرف الحقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….اسمي مؤقت فقط.”
لم تكن تفهم تمامًا ما الذي يحدث، لكنها كانت متأكدة من شيء واحد—
“أوه…!”
لقد ماتت مرتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد تنظيف هذا المكان.”
كانت متيقنة من ذلك.
تعالت صرخاته داخل أرجاء الكنيسة.
لكنها فقط لم تكن تريد الاعتراف بذلك.
لم تجبها المرأة.
“….”
في الداخل، جلست وجوه مألوفة على المقاعد الخشبية، مما جعل تعابير كيرا تتغير قليلًا.
للأسف، لم تحصل كيرا على أي إجابة.
“لديكما أسماء مثيرة للاهتمام.”
ظلت المرأة في الثوب الأبيض صامتة طوال الطريق، حتى توقفت فجأة.
“أوف!”
ظل رئيس الأساقفة لوكاس يحدق في الفراغ للحظات قبل أن يغلق عينيه.
كانت كيرا غارقة في أفكارها، فاصطدم وجهها بظهر المرأة أمامها.
كان هذا تعذيبًا حقيقيًا.
“آه، أوخ.”
ثم، وكأنها أدركت شيئًا، سألت:
غطّت أنفها بيدها، ثم رفعت رأسها، وعندها…
***
تجمد تعبيرها.
اتكأت كيرا على الحائط، ناظرة إلى السقف الحجري.
كنيسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذًا، ليس فقط القطة، بل حتى البومة قد فقدت عقلها.
…كنيسة ضخمة كانت تقف أمامها.
ساد صمت غريب في الأرجاء.
في الداخل، جلست وجوه مألوفة على المقاعد الخشبية، مما جعل تعابير كيرا تتغير قليلًا.
فالعزلة كانت تدفعها إلى الجنون.
“هذا هو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت بها بارتباك، لكن قبل أن أتمكن من قول أي شيء، شعرت فجأة بثقل هائل يضغط على كتفي.
لكنها لم تستطع إنهاء جملتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، فهمت الأمر إذن.”
تدريجيًا، ثبتت عيناها على شخص كان يقف في منتصف الكنيسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنني لم أكن أفهم ما كانت تقوله، إلا أنني لم أفهم أي شيء آخر أيضًا.
كان واقفًا أمام مذبح ضخم، مغلق العينين، وكأنه يتمتم بشيء ما.
عندما فكرت في الأمر، أدركت أن مجرد محاولتي لكبح الضحك أمام قطة وبومة يوضح مدى جنوني.
والأهم من ذلك، خلفه مباشرة، كان هناك شاب ذو شعر أشقر قصير وعينين زرقاوين.
فتحت عيني على اتساعهما وأنا أحدق في القطة التي كانت تبدو غير ضارة، لكنها كانت تنظر إليّ ببرود.
ذلك الرجل…
دووومب!
تتذكره كيرا.
تبا.
كان المتدرب الغريب من إمبراطورية أورورا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد تنظيف هذا المكان.”
‘ماذا يفعل هنا…؟’
ترجمة: TIFA
لا تزال تذكر اللقاء الذي جمعهما في الغابة.
***
كان قويًا، لكنها شعرت بشيء غير مريح تجاهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….اسمي مؤقت فقط.”
لم تستطع تفسير ذلك تمامًا، لكنه منحها إحساسًا مشابهًا لما شعرت به مع جوليان.
“….كما أنها قذرة للغاية.”
لكن… في الوقت ذاته، كان مختلفًا عنه.
الفصل 228: محاكمات العقول المنسية [2]
أفضل تخمين لها هو أنه أيضًا ساحر عاطفي، لكن كيرا شعرت أن الأمر أكثر تعقيدًا من ذلك.
تشنج وجهي مرارًا وتكرارًا.
“لنبدأ.”
إذا كان الأمر كذلك، فإن تلك الفرضية تسقط تمامًا.
تمزقت أفكار كيرا بصدى صوت الرجل العجوز الواقف أمام المذبح.
ضغط بيده على رأس الشاب الأشقر، ثم صدح صوته في أرجاء الكنيسة:
“لقد ضحكت.”
“سنبدأ الآن محاكمة العقول المنسية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما الذي يجري هنا…؟’
“هل تعرف كيف تستخدم قواك؟”
الفصل 228: محاكمات العقول المنسية [2]
“خذوه إلى تجارب العقول المنسية. لا يزال ذهنه ملوثًا.”
________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتذكره كيرا.
ترجمة: TIFA
“أوه، هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه… أهه… آه…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات