خاتم العدم [2]
الفصل 231: خاتم العدم [2]
… كان قاسيًا، لكنني واصلت المحاولة.
لقد أصبح نسخة غريبة منه.
ليون جلس في حجرته وعيناه مغمضتان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم اندفعت قوة هائلة من أعماق جسده، مما جعل عضلاته تتوتر وتغيرت ملامح وجهه إلى احمرار شديد.
كان عاري الصدر، وهالة زرقاء متوهجة انبعثت من جسده، مظهرة كل وريد فيه.
على الأقل، أولئك الذين يمكنه إنقاذهم.
با… نبض! با… نبض!
أنا أيضًا كنت وحيدًا، لكن جوليان بدا وكأنه يتعمد إبعاد الآخرين عنه.
صدى نبضات قلبه تردد بهدوء في أرجاء الغرفة، حيث تلألأ قلبه بنفس التوهج الأزرق المنبعث من جسده.
بانغ!
كان مشهداً يخطف الأنفاس.
“كما توقعت.”
“…..”
ظل ليون واقفاً في مكانه حتى ظهر خيال شخص يرتدي الأبيض في مجال رؤيته.
مثل الجميع، خاض “اختبار العقول المنسية”.
في النهاية، كل ما استطعت فعله هو التحديق في السقف بلا وعي بينما أستعيد قوتي.
لكن، على عكسهم، استطاع الحفاظ على وعيه. فبفضل الكأس الموجود داخل جسده، تم امتصاص كل المانا التي دخلت إلى دماغه بسرعة.
***
“بفف—!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كراكا!
تحطم الصمت الذي ساد الغرفة عندما بصق ليون فماً مليئاً بالدم.
بمجرد أن سمعت تلك الكلمات، وكأن كل التوتر في جسدي تبخر، سقطت على الأرض وبدأت أتنفس بصعوبة.
تنقيط! تنقيط..!
”….”
وهو يغطي فمه، خفض ليون رأسه لينظر إلى حريش يتلوى أمامه.
ومع ذلك… هذا لا يزال غير كافٍ؟
“كما توقعت.”
بدأ التوهج الأزرق الذي أحاط بجسده يتلاشى تدريجياً حتى اختفى تماماً.
اقترب بالحريش من وجهه ليفحصه عن كثب، ثم حدق فيه لعدة ثوانٍ قبل أن يضغط أصابعه معاً ويسحقه.
تحطم الصمت الذي ساد الغرفة عندما بصق ليون فماً مليئاً بالدم.
تسرب سائل أسود من جسد الحريش فور أن ضغط ليون عليه.
كان غريبًا… شيء ما في تصرفاته كان يثير اشمئزازي.
مسح ليون أصابعه بملابسه، ثم أخذ نفساً عميقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ملابسه ملتصقة بجسده بفعل العرق، ورأسه ساخناً.
“هوو…”
أنا أيضًا كنت وحيدًا، لكن جوليان بدا وكأنه يتعمد إبعاد الآخرين عنه.
بدأ التوهج الأزرق الذي أحاط بجسده يتلاشى تدريجياً حتى اختفى تماماً.
“…..”
ثم اندفعت قوة هائلة من أعماق جسده، مما جعل عضلاته تتوتر وتغيرت ملامح وجهه إلى احمرار شديد.
“يجب أن تكون أسرع. الأوهام التي تستغرق وقتًا طويلًا لا فائدة منها. لا يزال لديك بضع ساعات. استمر في التدريب.”
شدّ على أسنانه محاولاً منع نفسه من إصدار أي صوت.
رأيت خيوطًا تغطي الفضاء بأكمله حولي. كانت رفيعة، بالكاد يمكن رؤيتها بالعين المجردة.
كراكا! كراكا..!
“هوب!”
تردد صدى أصوات تكسير العظام في أرجاء الغرفة، مما جعل ملامح ليون تلتوي بالألم.
لكن “البومة -العظيمة ” لم يكن راضيًا عن تقدمي.
إعادة تشكيل العظام.
كراكا! كراكا..!
عملية يمر بها كل من ينتقل من الفئة الثالثة إلى الفئة الرابعة.
____________________________
كانت عملية مؤلمة تفكك عظام المستخدم وتعيد بناءها بشكل أقوى وأكثر صلابة. ولم يكن بالإمكان اعتبار الشخص من الفئة الرابعة حقاً إلا بعد اجتياز هذه المرحلة.
“آه…!”
أما للوصول إلى الفئة الخامسة، فعلى المرء إنشاء نطاق خاص به.
“لا.”
“…..!!”
لم يكن خوفه من أن يسمعه أحد، فقد كان واثقاً من أن العزل الصوتي للغرفة كان جيداً.
بدأ الألم ينهك عقل ليون، وللحظة قصيرة فقط تحولت أفكاره إلى فراغ تام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس المهارات الأخرى، كانت هذه المهارة أسهل في الفهم والممارسة.
لكن سرعان ما استعاد وعيه.
كان عاري الصدر، وهالة زرقاء متوهجة انبعثت من جسده، مظهرة كل وريد فيه.
“آه…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جوليان كان يستطيع فعل هذا في بضع ثوانٍ.”
لم يستطع منع نفسه من الصراخ قليلاً، لكنه تمكن من كتم الصوت قدر الإمكان.
كان هذا هو مخططي.
لم يكن خوفه من أن يسمعه أحد، فقد كان واثقاً من أن العزل الصوتي للغرفة كان جيداً.
في النهاية، كل ما استطعت فعله هو التحديق في السقف بلا وعي بينما أستعيد قوتي.
… لقد كان مجرد حذر.
لحسن الحظ، لم تستمر العملية طويلاً.
هناك العديد من الاحتمالات التي قد تحدث في هذا العالم.
لكن بالطبع، كان لا يزال هناك بعض الأمور التي يجب التحكم بها أثناء استخدامها.
“هوو.”
وأكثر…
لحسن الحظ، لم تستمر العملية طويلاً.
وأكثر…
انتهى ليون منها في غضون خمس دقائق فقط، بينما تصاعد البخار من جسده الذي أصبح مغطى بالعرق وأحمر اللون بالكامل.
حتى التحكم بثلاثة خيوط كان صعبًا بالنسبة لي، لكنني اعتقدت أنني قمت بعمل جيد.
“هاه… هاه…”
خيوط…
كانت ملابسه ملتصقة بجسده بفعل العرق، ورأسه ساخناً.
“حادة جدًا.”
ومع ذلك…
ومع ذلك…
“الفئة الرابعة.”
“هوو…”
نظر ليون إلى ذراعيه، اللتين أصبحتا أكثر سماكة من ذي قبل.
“…..”
كان يشعر أنه مشحون بالقوة. بضربة واحدة، كان واثقاً من أنه يستطيع تحطيم الباب الذي كان يحتجزه.
مسح ليون أصابعه بملابسه، ثم أخذ نفساً عميقاً.
كانت هناك نقوش سحرية بالخارج تمنع أي شخص من كسر الأبواب بالقوة، لكنها لم تعد تشكل عائقاً له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب بالحريش من وجهه ليفحصه عن كثب، ثم حدق فيه لعدة ثوانٍ قبل أن يضغط أصابعه معاً ويسحقه.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رررررومبل…!
نهض ليون من مكانه.
لحسن الحظ، لم تستمر العملية طويلاً.
رفع ملابسه التي كانت مبتلة بعرقه، ثم تقدم نحو الباب ووضع راحة يده عليه.
كان “البومة -العظيمة” قاسيًا في تدريبه. ربما لأنه لم يكن بشريًا، أو أيًا كان ما هو عليه، لم يكن يهتم بمشاعري أو أحاسيسي، واستمر في دفعي إلى أقصى الحدود.
“عليّ الخروج من هنا.”
نظرت من حولي بصدمة.
لم يكن هناك الكثير من الوقت.
بعينين فارغتين، كان يحدق به.
كان بلا شك أقوى من الكاهن الأكبر، لكنه لم يكن قلقه الرئيسي.
كان غريبًا… شيء ما في تصرفاته كان يثير اشمئزازي.
كان هناك أكثر من عشرة أتباع، جميعهم أقوياء بطريقتهم الخاصة. وعلى الرغم من أنه أصبح قوياً الآن، إلا أنه لم يكن يعتقد أنه قادر على هزيمتهم جميعاً بمفرده.
“آمل أن ينجح هذا.”
كان الهروب هو خياره الوحيد المنطقي.
ضغط ليون قدمه على الأرض لحظة لمح شيئاً معيناً في المسافة .
لكن،
خاصةً أنني كنت بحاجة إلى التركيز حتى أتمكن من تحديد من يجب أن يتأثر بها ومن لا.
“عليّ إنقاذ الجميع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الأقل، أولئك الذين يمكنه إنقاذهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن سرعان ما استعاد وعيه.
لم يكن بإمكانه الفرار وحده. كان بحاجة إلى مساعدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفضت تمامًا أن أكون مثله.
ولهذا السبب، بدأ يفكر في طرق لتحرير الآخرين. وسرعان ما خطرت له فكرة، فقام بتوجيه المانا داخل جسده، وأرسل نبضة خفيفة نحو الباب.
“آمل أن ينجح هذا.”
كان الهروب هو خياره الوحيد المنطقي.
رررررومبل…!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه…”
بدأت الأبواب بالانفتاح.
مددت يدي ولمست إحداها.
ظل ليون واقفاً في مكانه حتى ظهر خيال شخص يرتدي الأبيض في مجال رؤيته.
“يمكنك أن تستريح الآن.”
بعينين فارغتين، كان يحدق به.
نظر ليون إلى ذراعيه، اللتين أصبحتا أكثر سماكة من ذي قبل.
في الخلفية، بدأ صوت خطوات تقترب.
“هوو…”
“إذن، يمكنهم التواصل بسرعة فيما بينهم.”
“ليس جيدًا بما يكفي.”
أغمض ليون عينيه للحظة قبل أن يفتحهما مجدداً. ثم، بنظرة حادة، ضغط بقدمه على الأرض واندفع عبر الفتحة الصغيرة التي تشكلت عندما انفتح الباب.
“سيء.”
كانت حركته سريعة، وخلال الوقت الذي يستغرقه شخص واحد لأخذ نفس، كان قد انزلق بالفعل خارج الغرفة.
خاصة عندما ألقى “البومة -العظيمة ” عليه وهمًا.
بمجرد خروجه، كان أول ما فعله ليون هو الاستدارة والانقضاض على الحارس الذي كان متمركزاً خارج حجرته.
كان مشهداً يخطف الأنفاس.
حدث كل شيء في ثوانٍ قليلة، بالكاد تمكن الحارس من الالتفات قبل أن ينزلق ليون خلفه ويمسك بعنقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن، يمكنهم التواصل بسرعة فيما بينهم.”
كراكا!
“نعم.”
لم يضيع ليون ثانية واحدة، وكسر عنق الحارس بسرعة.
خيوط…
ثَمب!
خلال لحظات، اتخذ مظهراً مشابهاً للحارس الذي كان متمركزاً أمام الباب.
شاهد جسده وهو يسقط على الأرض، ثم أخذ نفساً صغيراً.
كان الهروب هو خياره الوحيد المنطقي.
ركل الجثة إلى داخل الغرفة، ثم وضع يده على الباب.
خاصةً أنني كنت بحاجة إلى التركيز حتى أتمكن من تحديد من يجب أن يتأثر بها ومن لا.
رررررومبل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب بالحريش من وجهه ليفحصه عن كثب، ثم حدق فيه لعدة ثوانٍ قبل أن يضغط أصابعه معاً ويسحقه.
بدأت الأبواب بالإغلاق.
لم يكن بإمكانه الفرار وحده. كان بحاجة إلى مساعدة.
في هذه الأثناء، رفع ليون يده إلى وجهه. بدأت عضلاته تتحرك، وتغيرت ملامحه تدريجياً.
ومع ذلك…
خلال لحظات، اتخذ مظهراً مشابهاً للحارس الذي كان متمركزاً أمام الباب.
أنا…
لقد أصبح نسخة غريبة منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عليّ إنقاذ الجميع.”
لكن ليون كان يعلم أن هذا وحده لم يكن كافياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت مرهقًا.
تاك، تاك، تاك—
“هذا يكفي.”
كانت الخطوات البعيدة تقترب، فقبض ليون على يديه بقوة.
لذلك، انتقلت إلى المهارة التالية: [حجاب الخداع].
توترت عضلات ظهره، ثم نظر إلى عمق النفق المظلم أمامه.
لكن “البومة -العظيمة ” لم يكن راضيًا عن تقدمي.
ظل واقفاً لعدة ثوانٍ بينما اقتربت الخطوات أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأكثر…
وأكثر…
ما كنت بحاجة إلى القيام به هو تخيل شيء ما واستخدام مانا لتغطية ذلك.
وأكثر…
“لا.”
“هوب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جوليان كان يستطيع فعل هذا في بضع ثوانٍ.”
ضغط ليون قدمه على الأرض لحظة لمح شيئاً معيناً في المسافة .
“هووف…! هووف…!”
سرعان ما تلاشى جسد ليون، ليظهر مباشرة أمام مجموعة الحراس الذين جاءوا لتفقد منطقته.
“كما توقعت.”
أرجع قبضته إلى الخلف، ثم سدد لكمة إلى الأمام.
“آه…!”
بانغ!
“نعم.”
دوى انفجار قوي.
بعينين فارغتين، كان يحدق به.
ظل ليون واقفاً في مكانه حتى ظهر خيال شخص يرتدي الأبيض في مجال رؤيته.
***
“حادة جدًا.”
ولهذا السبب، بدأ يفكر في طرق لتحرير الآخرين. وسرعان ما خطرت له فكرة، فقام بتوجيه المانا داخل جسده، وأرسل نبضة خفيفة نحو الباب.
“هل… هذا مني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت من حولي بصدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمعت صوت “البومة -العظيمة ”، توقفت ونظرت إليه. كان تنفسي ثقيلاً، وعرقي يتصبب من جانبي وجهي.
خيوط…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس المهارات الأخرى، كانت هذه المهارة أسهل في الفهم والممارسة.
رأيت خيوطًا تغطي الفضاء بأكمله حولي. كانت رفيعة، بالكاد يمكن رؤيتها بالعين المجردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الإرهاق لم يكن شيئًا.
“تبدو حادة جدًا أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جوليان كان قادرًا على التحكم بعشرة خيوط كهذه.”
مددت يدي ولمست إحداها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك العديد من الاحتمالات التي قد تحدث في هذا العالم.
بمجرد أن لامست أصبعي الخيط، شعرت بألم لاذع، وعندما قلبت يدي، رأيت خطًا أحمر دقيقًا يسيل على إصبعي.
“يجب أن تكون أسرع. الأوهام التي تستغرق وقتًا طويلًا لا فائدة منها. لا يزال لديك بضع ساعات. استمر في التدريب.”
“حادة جدًا.”
با… نبض! با… نبض!
“هذا لا يكفي إطلاقًا.”
خلال تدريبي، سألت عن هويته، على أمل اكتشاف ما إذا كان حقًا أنا. لكن كلما استمعت إلى وصفهم له، ازددت يقينًا بأنه لا يمكن أن يكون كذلك.
رفعت رأسي عندما سمعت صوت “البومة -العظيمة ”.
لكن عندما فكرت في وضعي وتذكرت أخي، قررت الاستمرار.
“لا يكفي؟”
لكن، على عكسهم، استطاع الحفاظ على وعيه. فبفضل الكأس الموجود داخل جسده، تم امتصاص كل المانا التي دخلت إلى دماغه بسرعة.
نظرت إلى ذراعي، حيث كانت ثلاث خيوط ملتفة حولها وممتدة عبر الغرفة.
حتى التحكم بثلاثة خيوط كان صعبًا بالنسبة لي، لكنني اعتقدت أنني قمت بعمل جيد.
أومأت بصمت.
ومع ذلك… هذا لا يزال غير كافٍ؟
كان مشهداً يخطف الأنفاس.
“جوليان كان قادرًا على التحكم بعشرة خيوط كهذه.”
با… نبض! با… نبض!
قطبت حاجبي قليلاً.
أغمض ليون عينيه للحظة قبل أن يفتحهما مجدداً. ثم، بنظرة حادة، ضغط بقدمه على الأرض واندفع عبر الفتحة الصغيرة التي تشكلت عندما انفتح الباب.
شعرت بعدم ارتياح غريب بمجرد سماعي لاسم جوليان.
بدأ الألم ينهك عقل ليون، وللحظة قصيرة فقط تحولت أفكاره إلى فراغ تام.
خلال تدريبي، سألت عن هويته، على أمل اكتشاف ما إذا كان حقًا أنا. لكن كلما استمعت إلى وصفهم له، ازددت يقينًا بأنه لا يمكن أن يكون كذلك.
بانغ!
خاصة عندما ألقى “البومة -العظيمة ” عليه وهمًا.
“هذا لا يكفي إطلاقًا.”
… بدا لي وكأنه آلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه…”
وفقًا لوصفهم، كان آلة مثالية يمكنها امتصاص الألم بلا نهاية.
تنقيط! تنقيط..!
وفي نفس الوقت، بدا وكأنه منعزل تمامًا.
على الأقل، أولئك الذين يمكنه إنقاذهم.
أنا أيضًا كنت وحيدًا، لكن جوليان بدا وكأنه يتعمد إبعاد الآخرين عنه.
في النهاية، كل ما استطعت فعله هو التحديق في السقف بلا وعي بينما أستعيد قوتي.
بينما استمعت إلى رواياتهم عنه، كان هناك شيء واحد يدور في ذهني:
ولجعل الأمور أسوأ، كان قاتلًا جماعيًا.
“أنا لا أحبه.”
“حادة جدًا.”
على الرغم من أنني لم أقابله قط، إلا أنني لم أحبه.
تسرب سائل أسود من جسد الحريش فور أن ضغط ليون عليه.
كان غريبًا… شيء ما في تصرفاته كان يثير اشمئزازي.
ثَمب!
ولجعل الأمور أسوأ، كان قاتلًا جماعيًا.
كان مشهداً يخطف الأنفاس.
أنا…
ولهذا السبب، بدأ يفكر في طرق لتحرير الآخرين. وسرعان ما خطرت له فكرة، فقام بتوجيه المانا داخل جسده، وأرسل نبضة خفيفة نحو الباب.
رفضت تمامًا أن أكون مثله.
لكن بالطبع، كان لا يزال هناك بعض الأمور التي يجب التحكم بها أثناء استخدامها.
ذلك الشخص لا يمكن أن يكون أنا.
بالفعل، بينما كنت أحدق في الصخرة أمامي، تخيلت كرسيًا خشبيًا، وبعد بضع ثوانٍ، بدأ كرسي في التشكّل أمام عينيّ.
“ركز. لم يتبقَ لدينا الكثير من الوقت. سنراجع قدراتك الآن.”
على الأقل، أولئك الذين يمكنه إنقاذهم.
“نعم.”
كراكا! كراكا..!
بمجرد سماعي لكلام “البومة -العظيمة ”، اختفت كل أفكاري بشأن جوليان، وركزت على ما كان أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ليون كان يعلم أن هذا وحده لم يكن كافياً.
كنت أتحكم بثلاثة خيوط فقط، ولم يكن من المستحيل التحكم بالرابع.
رفع ملابسه التي كانت مبتلة بعرقه، ثم تقدم نحو الباب ووضع راحة يده عليه.
لذلك، انتقلت إلى المهارة التالية: [حجاب الخداع].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الإرهاق لم يكن شيئًا.
… كانت هذه المهارة أسهل بكثير بالنسبة لي.
لكن بالطبع، كان لا يزال هناك بعض الأمور التي يجب التحكم بها أثناء استخدامها.
ما كنت بحاجة إلى القيام به هو تخيل شيء ما واستخدام مانا لتغطية ذلك.
شدّ على أسنانه محاولاً منع نفسه من إصدار أي صوت.
بالفعل، بينما كنت أحدق في الصخرة أمامي، تخيلت كرسيًا خشبيًا، وبعد بضع ثوانٍ، بدأ كرسي في التشكّل أمام عينيّ.
تردد صدى أصوات تكسير العظام في أرجاء الغرفة، مما جعل ملامح ليون تلتوي بالألم.
لم يكن واضحًا جدًا في البداية، لكنه أصبح أكثر وضوحًا مع مرور الثواني.
“سيء.”
وبعد لحظة معينة، بدا شبه حقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمعت صوت “البومة -العظيمة ”، توقفت ونظرت إليه. كان تنفسي ثقيلاً، وعرقي يتصبب من جانبي وجهي.
“ليس جيدًا بما يكفي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن، يمكنهم التواصل بسرعة فيما بينهم.”
لكن “البومة -العظيمة ” لم يكن راضيًا عن تقدمي.
شاهد جسده وهو يسقط على الأرض، ثم أخذ نفساً صغيراً.
“يجب أن تكون أسرع. الأوهام التي تستغرق وقتًا طويلًا لا فائدة منها. لا يزال لديك بضع ساعات. استمر في التدريب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن واضحًا جدًا في البداية، لكنه أصبح أكثر وضوحًا مع مرور الثواني.
“هاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أردت التحدث، لكن فمي رفض أن ينفتح.
خفضت رأسي وزفرت بإحباط.
مددت يدي ولمست إحداها.
لكن عندما فكرت في وضعي وتذكرت أخي، قررت الاستمرار.
“…..”
“كل هذا من أجل أن أخرج من هنا.”
رأيت خيوطًا تغطي الفضاء بأكمله حولي. كانت رفيعة، بالكاد يمكن رؤيتها بالعين المجردة.
هذا الألم لم يكن شيئًا مقارنة بالألم الذي عانيته بسبب السرطان أو العمل.
“هاه… هاه…”
هذا الإرهاق لم يكن شيئًا.
خلال تدريبي، سألت عن هويته، على أمل اكتشاف ما إذا كان حقًا أنا. لكن كلما استمعت إلى وصفهم له، ازددت يقينًا بأنه لا يمكن أن يكون كذلك.
وهكذا، استمريت في التدريب لساعات متواصلة.
لقد أصبح نسخة غريبة منه.
“مرة أخرى.”
تردد صدى أصوات تكسير العظام في أرجاء الغرفة، مما جعل ملامح ليون تلتوي بالألم.
“لا.”
تحطم الصمت الذي ساد الغرفة عندما بصق ليون فماً مليئاً بالدم.
“سيء.”
“سيء.”
“جوليان كان يستطيع فعل هذا في بضع ثوانٍ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت مرهقًا.
كان “البومة -العظيمة” قاسيًا في تدريبه. ربما لأنه لم يكن بشريًا، أو أيًا كان ما هو عليه، لم يكن يهتم بمشاعري أو أحاسيسي، واستمر في دفعي إلى أقصى الحدود.
ترجمة: TIFA
… كان قاسيًا، لكنني واصلت المحاولة.
با… نبض! با… نبض!
في منتصف التدريب، انضم “حصاة” إليّ وبدأ في تعليمي مهارته:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رررررومبل…!
[خطوة القمع]
“كل هذا من أجل أن أخرج من هنا.”
على عكس المهارات الأخرى، كانت هذه المهارة أسهل في الفهم والممارسة.
لكن عندما فكرت في وضعي وتذكرت أخي، قررت الاستمرار.
لم تكن تتطلب نفس القدر من التحكم الذي احتاجته المهارات التي علمني إياها “البومة -العظيمة ”.
على الأقل، أولئك الذين يمكنه إنقاذهم.
لكن بالطبع، كان لا يزال هناك بعض الأمور التي يجب التحكم بها أثناء استخدامها.
“كما توقعت.”
خاصةً أنني كنت بحاجة إلى التركيز حتى أتمكن من تحديد من يجب أن يتأثر بها ومن لا.
كان عاري الصدر، وهالة زرقاء متوهجة انبعثت من جسده، مظهرة كل وريد فيه.
“هذا يكفي.”
وهو يغطي فمه، خفض ليون رأسه لينظر إلى حريش يتلوى أمامه.
عندما سمعت صوت “البومة -العظيمة ”، توقفت ونظرت إليه. كان تنفسي ثقيلاً، وعرقي يتصبب من جانبي وجهي.
“…..!!”
“يمكنك أن تستريح الآن.”
حدث كل شيء في ثوانٍ قليلة، بالكاد تمكن الحارس من الالتفات قبل أن ينزلق ليون خلفه ويمسك بعنقه.
ثَمب!
كان عاري الصدر، وهالة زرقاء متوهجة انبعثت من جسده، مظهرة كل وريد فيه.
بمجرد أن سمعت تلك الكلمات، وكأن كل التوتر في جسدي تبخر، سقطت على الأرض وبدأت أتنفس بصعوبة.
“خذ قسطًا من الراحة. بعد ذلك، علينا وضع خطة للخروج. تحتاج إلى أن تكون في كامل صحتك.”
“هووف…! هووف…!”
… لقد كان مجرد حذر.
كنت مرهقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك الكثير من الوقت.
مرهقًا جدًا لدرجة أنني لم أستطع العثور على أي كلمات لأقولها.
لكن عندما فكرت في وضعي وتذكرت أخي، قررت الاستمرار.
“خذ قسطًا من الراحة. بعد ذلك، علينا وضع خطة للخروج. تحتاج إلى أن تكون في كامل صحتك.”
… كانت هذه المهارة أسهل بكثير بالنسبة لي.
”….”
أومأت بصمت.
لم يكن بإمكانه الفرار وحده. كان بحاجة إلى مساعدة.
أردت التحدث، لكن فمي رفض أن ينفتح.
سرعان ما تلاشى جسد ليون، ليظهر مباشرة أمام مجموعة الحراس الذين جاءوا لتفقد منطقته.
في النهاية، كل ما استطعت فعله هو التحديق في السقف بلا وعي بينما أستعيد قوتي.
“هوب!”
كان هذا هو مخططي.
“هوو…”
على الأقل حتى…
خفضت رأسي وزفرت بإحباط.
بانغ!
لقد أصبح نسخة غريبة منه.
دوى انفجار هائل في المسافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم اندفعت قوة هائلة من أعماق جسده، مما جعل عضلاته تتوتر وتغيرت ملامح وجهه إلى احمرار شديد.
لم يكن بإمكانه الفرار وحده. كان بحاجة إلى مساعدة.
كانت حركته سريعة، وخلال الوقت الذي يستغرقه شخص واحد لأخذ نفس، كان قد انزلق بالفعل خارج الغرفة.
____________________________
“آمل أن ينجح هذا.”
ترجمة: TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … بدا لي وكأنه آلة.
[خطوة القمع]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
