اليأس [1]
الفصل 239: اليأس [1]
استطاع أن يشعر بالعرق يتشكل بسرعة بينما كان يفعل ذلك.
“ما مدى يقينك أن كل شيء سيمر بسلاسة؟”
شعر ليون ببعض الذنب تجاه أفعاله، لكنه لم يكن يملك خيارًا آخر سوى المضي قدمًا من أجل ضمان بقائه، وكذلك بقاء الآخرين.
شعر ليون ببعض الذنب تجاه أفعاله، لكنه لم يكن يملك خيارًا آخر سوى المضي قدمًا من أجل ضمان بقائه، وكذلك بقاء الآخرين.
قطعت كيرا أفكار أويف بصوت هامس، وهي تجلس بالقرب منها. التفتت أويف نحوها.
وهكذا، وهو يحدق في عيني رئيس الأساقفة، تابع قائلًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ….على الأقل، هذا ما بدا عليه الأمر في الوقت الحالي.
”….خاصة عندما تمكن شخص ما من التسلل إلى المكان دون أن تلاحظ؟”
“هاه… م-متى؟”
تحول نظر ليون إلى الخلف، حيث ظهر أحد الأشخاص المرتدين للملابس البيضاء. لم يكن يبدو مختلفًا عنهم، لكن ليون كان متأكدًا من أنه المجند ذو العيون الزرقاء من قبل.
شعر ليون ببعض الذنب تجاه أفعاله، لكنه لم يكن يملك خيارًا آخر سوى المضي قدمًا من أجل ضمان بقائه، وكذلك بقاء الآخرين.
كان التوقيت مثاليًا للغاية، وكانت هناك اختلافات طفيفة في تصرفاته مقارنة بالآخرين.
لكن ذلك لم يكن الدليل الأكبر.
“توقفي عن إلهائي.”
….الدليل الأكبر كان عينيه.
هزت أويف رأسها.
كانتا صافيتين للغاية بحيث لا يمكن أن يكون جزءًا من هذا الطائفة.
على الأقل، ليس بنسختي الحالية.
“أوه؟”
“للأسف، كنت أعرف بالفعل.”
نظر رئيس الأساقفة باهتمام في الاتجاه الذي كان ينظر إليه ليون.
بانغ!
“هل تقول إن هناك شخصًا لا ينتمي إلى هنا؟”
“هل تقول إن هناك شخصًا لا ينتمي إلى هنا؟”
في اللحظة التي تشتت فيها انتباه رئيس الأساقفة، ركّز ليون كامل انتباهه على جسده الداخلي، وبدأ في التحكم في طاقته السحرية لقتل الطفيلي الذي كان يسكن داخل قلبه.
“هل لديك أي فكرة عن كيفية الخروج من هنا؟”
استطاع أن يشعر بالعرق يتشكل بسرعة بينما كان يفعل ذلك.
‘المخرج الرئيسي، أم المخرج القريب من المذبح؟’
….لقد كان سباقًا ضد الزمن، ولم يكن يملك الكثير منه.
بدأ الذعر يتسلل إليها، وبدأت أفكارها تتلاشى بعيدًا.
كل ما يمكنه فعله هو أن يأمل في أنه اشترى لنفسه وقتًا كافيًا. وقتًا كافيًا لـ—
اليأس.
“للأسف، كنت أعرف بالفعل.”
كان من المستحيل أن يكون هنا لمساعدتهم.
”….!”
استطاع أن يشعر بالعرق يتشكل بسرعة بينما كان يفعل ذلك.
حدث تغيير مفاجئ في الأجواء. التفت جميع الأشخاص المرتدين للملابس البيضاء في اتجاه معين.
‘دقيقة واحدة. أحتاج إلى دقيقة واحدة فقط…’
“آه.”
لم ينظر إليهم، وبدا وكأنه غارق في أفكاره الخاصة.
تصلبت ملامح ليون قليلًا.
لم ينظر إليهم، وبدا وكأنه غارق في أفكاره الخاصة.
عندما أدار رأسه، التقت عيناه بمركز انتباه الجميع. كان من الصعب وصف تعبيره الحالي.
‘نعم، لا خيار آخر.’
كان مزيجًا من الغضب، والخوف، والإحباط.
عندما استدارت أويف وكيرا، صُدمتا لرؤية الأشخاص المرتدين للملابس البيضاء يبتعدون قليلًا، كاشفين عن ملامح شاب ذو شعر أشقر وعيون زرقاء حادة.
“هل كنت تعتقد حقًا أنني لن أتمكن من اكتشافك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف عقلي عند هذه الفكرة.
تحدث رئيس الأساقفة، مركزًا انتباهه على المتسلل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’…هل كان الأمر ليكون مختلفًا لو كان هنا؟’
“أوخ.”
أمامي، وقف العديد من الأشخاص بالملابس البيضاء.
في الوقت نفسه، كبح ليون أنينًا عندما شعر بشيء حاد يضغط على قلبه. كان قد تخلص للتو من حريش وكان في مرحلة استعادة طاقته السحرية.
“هل لديك أي فكرة عن كيفية الخروج من هنا؟”
’….قليلًا فقط.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبًا، فكري بسرعة يا أميرة.”
كان انتباه رئيس الأساقفة موجهًا بالكامل نحو المتسلل. لهذا السبب، لم يكن يلاحظ أي شيء غير طبيعي بشأن ليون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن لدي أي قدرة تسمح لي بذلك.
وهذا بالضبط ما كان يريده ليون.
على الأقل، ليس بنسختي الحالية.
لقد “استغل” المتسلل ليخلق لنفسه هذا التشتيت.
على الأقل، ليس بنسختي الحالية.
‘اقتربت. فقط القليل بعد…’
كان من المستحيل أن يكون هنا لمساعدتهم.
تدريجيًا، بدأ ليون يشعر أن طاقته السحرية تتعافى، وبينما كان يحدث ذلك، نظر حوله.
“كنت أنتظر لأرى ما الذي تنوي فعله، لكن يبدو أن الأشخاص هنا لا يريدون رؤيتك تنجح.”
كان بإمكانه رؤية الآخرين ينظرون إليه بتعابير متسائلة، محولين أنظارهم بينه وبين المتسلل.
“أوخ.”
حبس ليون أنفاسه، واستمر في توجيه الطاقة السحرية حول جسده.
ترجمة: TIFA
كانت مقيدة حاليًا، لكن القيود لم تكن بتلك القوة. كل ما كان يحتاجه هو جمع طاقة كافية لتحطيمها.
نظر رئيس الأساقفة باهتمام في الاتجاه الذي كان ينظر إليه ليون.
كان يعمل على تحقيق ذلك ببطء، لكنه احتاج إلى بعض الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صداه في كل أرجاء القاعة، مما صدم الجميع.
‘سأخرج الآخرين بعد ذلك.’
لم يكن التأثير كبيرًا، لكنه منحني بعض الوقت الثمين.
كان ليون متأكدًا أن المجند الغامض من إمبراطورية أورورا قوي.
لم تستطع أن تفهم قراره.
….لقد شعر بذلك عندما رآه لأول مرة. ولهذا السبب، كان يؤمن بأن ذلك الطالب الغامض سيكون قادرًا على منحه الوقت الكافي لإزالة القيود عن بقية المجندين، مما يمنحهم فرصة للقتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أو ربما ينبغي أن أبدأ بمهاجمة رئيس الأساقفة.’
“توقفي عن إلهائي.”
كان هذا خيارًا أيضًا، لكنه وجده أكثر صعوبة.
‘دقيقة واحدة. أحتاج إلى دقيقة واحدة فقط…’
على الرغم من ضعفه، شعر ليون أن رئيس الأساقفة يخفي العديد من الأوراق الرابحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ….لقد كان سباقًا ضد الزمن، ولم يكن يملك الكثير منه.
كان رهانًا محفوفًا بالمخاطر لم يكن متحمسًا لخوضه.
”….!”
“هُوُو.”
حدث تغيير مفاجئ في الأجواء. التفت جميع الأشخاص المرتدين للملابس البيضاء في اتجاه معين.
أخذ ليون نفسًا عميقًا، محاولًا تهدئة نبضات قلبه.
تدريجيًا، بدأ ليون يشعر أن طاقته السحرية تتعافى، وبينما كان يحدث ذلك، نظر حوله.
‘دقيقة واحدة. أحتاج إلى دقيقة واحدة فقط…’
”….يبدو أنني بحاجة إلى تسريع العملية.”
انقلب الوضع ضدي بسرعة لدرجة أنني بالكاد استطعت الرد.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأت أشعر به.
لفت المنعطف المفاجئ في الموقف انتباه الجميع داخل الغرفة.
….الدليل الأكبر كان عينيه.
استدارت كلٌّ من كيرا و أويف نحو مصدر التغيير، وقد تغيرت تعابيرهما قليلًا.
“بست.”
’…..هل كان هناك شخص آخر؟’
أو على الأقل، إلى أن دوى انفجار قوي في المكان.
‘متى وصل إلى هنا؟’
“توقفي عن إلهائي.”
نظرتا إلى ليون بدهشة.
على الرغم من ضعفه، شعر ليون أن رئيس الأساقفة يخفي العديد من الأوراق الرابحة.
لم ينظر إليهم، وبدا وكأنه غارق في أفكاره الخاصة.
كان يعمل على تحقيق ذلك ببطء، لكنه احتاج إلى بعض الوقت.
“كنت أنتظر لأرى ما الذي تنوي فعله، لكن يبدو أن الأشخاص هنا لا يريدون رؤيتك تنجح.”
‘أو ربما ينبغي أن أبدأ بمهاجمة رئيس الأساقفة.’
تحدث رئيس الأساقفة وهو يحدق في المتسلل. وفي الوقت نفسه، ألقى نظرة سريعة باتجاه ليون.
تحدث رئيس الأساقفة، صوته يتسلل ببطء إلى أذني.
نظرت أويف أيضًا إلى ليون.
نظرت أويف أيضًا إلى ليون.
‘لماذا فعل ذلك…؟’
تحدث رئيس الأساقفة، صوته يتسلل ببطء إلى أذني.
لم تستطع أن تفهم قراره.
‘ماذا لو كان المخرج خلف الأرغن؟’
حتى لو لم يكن هنا لإنقاذهم، ألن يكون من الأفضل لو تمكن من الفرار؟ في تلك الحالة، كان بإمكانه قيادة فرقة الإنقاذ إلى مكانهم وإنقاذهم جميعًا.
لم يكن هناك جدوى من “ماذا لو”، ولم يكن هناك ضمان أنه كان سيتمكن من مساعدتهم على الإطلاق.
اعتقدت أويف أن تصرفاته كانت متهورة.
رغم ذلك، لم أستسلم بعد، وواصلت البحث.
ومع ذلك، بدا أنها تفهمت الأمر إلى حد ما عندما وقع نظرها على رجل معين كان يقف جانبًا دون أن يظهر أي تعبير.
بمجرد أن استدرت نحو المخرج الرئيسي، لمحت عدة أشخاص يندفعون نحوي، فاشتدت ملامحي.
’…ربما فقد ثقته بهم بسببه.’
كان انتباه رئيس الأساقفة موجهًا بالكامل نحو المتسلل. لهذا السبب، لم يكن يلاحظ أي شيء غير طبيعي بشأن ليون.
ما نوع الصفقة التي أبرمها مع رئيس الأساقفة ليخونهم؟ …أو هل كان ينوي خيانتهم منذ البداية؟
كان ليون متأكدًا أن المجند الغامض من إمبراطورية أورورا قوي.
شعرت أويف بالصداع من مجرد التفكير في الأمر.
إذا كان الخيار الأخير صحيحًا، فسيكون ذلك بمثابة مشكلة كبيرة للإمبراطورية.
ولكن من ناحية أخرى، بما أن المجندين الآخرين من الإمبراطورية نفسها كانوا في نفس وضعها، فهناك احتمال أن يكون هذا مجرد تصرف فردي منه.
قطعت كيرا أفكار أويف بصوت هامس، وهي تجلس بالقرب منها. التفتت أويف نحوها.
….على الأقل، هذا ما بدا عليه الأمر في الوقت الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث رئيس الأساقفة، مركزًا انتباهه على المتسلل.
“بست.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى يده حيث استقرت خاتم ما.
قطعت كيرا أفكار أويف بصوت هامس، وهي تجلس بالقرب منها. التفتت أويف نحوها.
”….!”
“ماذا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول نظر ليون إلى الخلف، حيث ظهر أحد الأشخاص المرتدين للملابس البيضاء. لم يكن يبدو مختلفًا عنهم، لكن ليون كان متأكدًا من أنه المجند ذو العيون الزرقاء من قبل.
“هل لديك أي فكرة عن كيفية الخروج من هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لماذا فعل ذلك…؟’
“لا.”
كان التوقيت مثاليًا للغاية، وكانت هناك اختلافات طفيفة في تصرفاته مقارنة بالآخرين.
هزت أويف رأسها.
نظر رئيس الأساقفة باهتمام في الاتجاه الذي كان ينظر إليه ليون.
لكنها كانت تفكر.
كان رهانًا محفوفًا بالمخاطر لم يكن متحمسًا لخوضه.
مهما حاولت التفكير، بقي عقلها فارغًا بشكل محبط. لم تستطع التوصل إلى خطة واحدة للهروب من القيود، ولم تستطع حتى تخيل كيفية إزالة الجهاز الذي يكبل طاقاتهم السحرية.
انقلب الوضع ضدي بسرعة لدرجة أنني بالكاد استطعت الرد.
بدأ الذعر يتسلل إليها، وبدأت أفكارها تتلاشى بعيدًا.
تدريجيًا، بدأ ليون يشعر أن طاقته السحرية تتعافى، وبينما كان يحدث ذلك، نظر حوله.
’…هل كان الأمر ليكون مختلفًا لو كان هنا؟’
“هل كنت تعتقد حقًا أنني لن أتمكن من اكتشافك؟”
في مثل هذا الوضع، كان بإمكان السحرة العاطفيين أن يكونوا مفيدين للغاية. لم تكن تعتقد أنهم كانوا سيقعون في الفخ الأول في الغابة لو كان حاضرًا.
استطاع أن يشعر بالعرق يتشكل بسرعة بينما كان يفعل ذلك.
كان بإمكانه أن يكتشف بلمحة واحدة أن هناك شيئًا خاطئًا باستخدام مهاراته.
في الوقت نفسه، كبح ليون أنينًا عندما شعر بشيء حاد يضغط على قلبه. كان قد تخلص للتو من حريش وكان في مرحلة استعادة طاقته السحرية.
“أوخ..! أين ذلك اللعين عندما تحتاجه؟”
لفت المنعطف المفاجئ في الموقف انتباه الجميع داخل الغرفة.
لم تكن الوحيدة التي فكرت بهذه الطريقة.
نظرت أويف أيضًا إلى ليون.
كيرا أيضًا فكرت في الأمر.
شعرت بقلبي يغرق أكثر.
في الواقع، مهاراته كانت ستفيدهم كثيرًا في هذا الوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن لدي أي قدرة تسمح لي بذلك.
لا تزال ذكرياتهم عن الوقت الذي قضوه في بعد المرآة حاضرة في أذهانهم.
كل ما يمكنه فعله هو أن يأمل في أنه اشترى لنفسه وقتًا كافيًا. وقتًا كافيًا لـ—
….لقد رأى كلاهما ما هو قادر عليه.
‘ماذا لو كان المخرج خلف الأرغن؟’
إذا كان قد تمكن من الهروب من مكان آمن كهذا، فلا بد أنه كان بإمكانه فعل الشيء نفسه هنا.
تحدث رئيس الأساقفة وهو يحدق في المتسلل. وفي الوقت نفسه، ألقى نظرة سريعة باتجاه ليون.
‘لا فائدة من التفكير في هذا.’
‘اقتربت. فقط القليل بعد…’
سارعت أويف إلى طرد هذه الأفكار من عقلها.
‘دقيقة واحدة. أحتاج إلى دقيقة واحدة فقط…’
لم يكن هناك جدوى من “ماذا لو”، ولم يكن هناك ضمان أنه كان سيتمكن من مساعدتهم على الإطلاق.
“لا يمكنني تدميره.”
بالإضافة إلى ذلك، لقد كان غائبًا لفترة طويلة جدًا.
على الرغم من ضعفه، شعر ليون أن رئيس الأساقفة يخفي العديد من الأوراق الرابحة.
كان من المستحيل أن يكون هنا لمساعدتهم.
شعرت أويف بالصداع من مجرد التفكير في الأمر.
“تبًا، فكري بسرعة يا أميرة.”
كانت مقيدة حاليًا، لكن القيود لم تكن بتلك القوة. كل ما كان يحتاجه هو جمع طاقة كافية لتحطيمها.
“توقفي عن إلهائي.”
لكنها كانت تفكر.
مع تركيز الانتباه في مكان آخر، كان بإمكانهما التحدث بحرية أكبر، لكنهما حافظتا على خفض أصواتهما.
أمامي، وقف العديد من الأشخاص بالملابس البيضاء.
أو على الأقل، إلى أن دوى انفجار قوي في المكان.
بالإضافة إلى ذلك، لقد كان غائبًا لفترة طويلة جدًا.
بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟”
تردد صداه في كل أرجاء القاعة، مما صدم الجميع.
كان هذا خيارًا أيضًا، لكنه وجده أكثر صعوبة.
عندما استدارت أويف وكيرا، صُدمتا لرؤية الأشخاص المرتدين للملابس البيضاء يبتعدون قليلًا، كاشفين عن ملامح شاب ذو شعر أشقر وعيون زرقاء حادة.
بانغ!
كان يبدو شاحبًا، وتنفسه كان ثقيلاً.
‘المخرج الرئيسي، أم المخرج القريب من المذبح؟’
في المسافة، كان رئيس الأساقفة يقف بلا حراك، يراقب المشهد بأعينه البيضاء الغامضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بقشعريرة تزحف على عنقي عند رؤيته، لكنني أبقيت تركيزي على ما وراءه.
“لا، هذا لن ينفع.”
كان بإمكانه رؤية الآخرين ينظرون إليه بتعابير متسائلة، محولين أنظارهم بينه وبين المتسلل.
نظر إلى يده حيث استقرت خاتم ما.
”….يبدو أنني بحاجة إلى تسريع العملية.”
تحدث رئيس الأساقفة، صوته يتسلل ببطء إلى أذني.
لفت المنعطف المفاجئ في الموقف انتباه الجميع داخل الغرفة.
في المسافة، كان رئيس الأساقفة يقف بلا حراك، يراقب المشهد بأعينه البيضاء الغامضة.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرق قلبي.
انقلب الوضع ضدي بسرعة لدرجة أنني بالكاد استطعت الرد.
كان يعمل على تحقيق ذلك ببطء، لكنه احتاج إلى بعض الوقت.
في اللحظة التي وجه فيها رئيس الأساقفة انتباهه نحوي، لم أضيع أي وقت وضغطت قدمي على الأرض، مفعلاً [خطوة القمع].
كان هناك…
لم يكن التأثير كبيرًا، لكنه منحني بعض الوقت الثمين.
كان التوقيت مثاليًا للغاية، وكانت هناك اختلافات طفيفة في تصرفاته مقارنة بالآخرين.
في اللحظة التي شعر فيها الجميع من حولي بزيادة الجاذبية، اندفعت بعيدًا عن مكاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الوضع…
بدأت الأفكار تتسابق في ذهني بينما كنت أحاول تحديد الاتجاه الذي يجب أن أسلكه.
هزت أويف رأسها.
‘المخرج الرئيسي، أم المخرج القريب من المذبح؟’
سارعت أويف إلى طرد هذه الأفكار من عقلها.
اتخذت القرار بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك شيء.
بمجرد أن استدرت نحو المخرج الرئيسي، لمحت عدة أشخاص يندفعون نحوي، فاشتدت ملامحي.
أمامي، وقف العديد من الأشخاص بالملابس البيضاء.
‘نعم، لا خيار آخر.’
***
استدرت نحو اتجاه المذبح.
بدأ الذعر يتسلل إليها، وبدأت أفكارها تتلاشى بعيدًا.
’…يجب أن أجد المخرج.’
‘دقيقة واحدة. أحتاج إلى دقيقة واحدة فقط…’
من دون أن ألتفت للخلف، ركضت بأقصى سرعتي. شعرت بجسدي يزداد ثقلاً، ورئتَيّ تحترقان، لكنني عضضت على أسناني وأكملت.
’…يجب أن أجد المخرج.’
رفعت نظري، قمت بمسح ما كان أمامي.
كان يبدو شاحبًا، وتنفسه كان ثقيلاً.
كان المذبح قائمًا في المركز، تهيمن عليه دائرة سحرية غريبة تنبض بإيقاع ثابت، كما لو كانت تمتلك قلبًا خاصًا بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدرت نحو اتجاه المذبح.
شعرت بقشعريرة تزحف على عنقي عند رؤيته، لكنني أبقيت تركيزي على ما وراءه.
“هاه… م-متى؟”
كان هناك…
حدث تغيير مفاجئ في الأجواء. التفت جميع الأشخاص المرتدين للملابس البيضاء في اتجاه معين.
عندها فقط، وقعت عيناي على آلة أرغن ضخمة. كانت أنابيبها الشاهقة تلقي بظلال طويلة تمتد تحت المذبح.
‘دقيقة واحدة. أحتاج إلى دقيقة واحدة فقط…’
جرت فكرة في ذهني.
‘ماذا لو كان المخرج خلف الأرغن؟’
تحدث رئيس الأساقفة وهو يحدق في المتسلل. وفي الوقت نفسه، ألقى نظرة سريعة باتجاه ليون.
توقف عقلي عند هذه الفكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.”
كيف يمكن أن يعمل ذلك؟ هل عليّ تدميره، أم عزف لحن معين لفتح المخرج؟
رغم ذلك، لم أستسلم بعد، وواصلت البحث.
قبضت يدي بينما كنت أحدق فيه، أفكر في كل الطرق الممكنة لتحطيمه.
لم ينظر إليهم، وبدا وكأنه غارق في أفكاره الخاصة.
….لكن بينما اقتربت منه، أدركت شيئًا.
‘لا شيء.’
“لا يمكنني تدميره.”
كان مزيجًا من الغضب، والخوف، والإحباط.
لم تكن لدي أي قدرة تسمح لي بذلك.
بانغ!
“هاه… هاه…”
كانتا صافيتين للغاية بحيث لا يمكن أن يكون جزءًا من هذا الطائفة.
شعرت بقلبي يخفق بسرعة مع تصاعد القلق، واقتربت أكثر فأكثر من الأرغن، عقلي يعمل بأقصى سرعة محاولًا إيجاد طريقة للهروب.
‘نعم، لا خيار آخر.’
لكن عندما وصلت بجانبه… توقفت.
وهكذا، وهو يحدق في عيني رئيس الأساقفة، تابع قائلًا:
“هاه… م-متى؟”
….لقد رأى كلاهما ما هو قادر عليه.
غرق قلبي.
‘المخرج الرئيسي، أم المخرج القريب من المذبح؟’
أمامي، وقف العديد من الأشخاص بالملابس البيضاء.
***
بنظرات فارغة، كانوا جميعهم يحدقون بي، أعينهم الغامضة تثقل كاهلي بينما حاولت زيادة شدة [خطوة القمع] إلى أقصى حد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث رئيس الأساقفة، مركزًا انتباهه على المتسلل.
“إنها مهارة مثيرة للاهتمام، لكن يمكنك الاستسلام الآن.”
كان ليون متأكدًا أن المجند الغامض من إمبراطورية أورورا قوي.
تردد صوت رئيس الأساقفة من خلفي.
كان مزيجًا من الغضب، والخوف، والإحباط.
كان هناك شيء في صوته الهادئ جعلني أشعر بعدم الارتياح، مما زاد من اضطراب أنفاسي.
“هاه… م-متى؟”
رغم ذلك، لم أستسلم بعد، وواصلت البحث.
لم يكن التأثير كبيرًا، لكنه منحني بعض الوقت الثمين.
البحث عن مخرج من هذا الوضع.
“للأسف، كنت أعرف بالفعل.”
ولكن…
رغم ذلك، لم أستسلم بعد، وواصلت البحث.
‘لا شيء.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبًا، فكري بسرعة يا أميرة.”
لم يكن هناك شيء.
شعرت بقلبي يغرق أكثر.
كان يبدو شاحبًا، وتنفسه كان ثقيلاً.
“هاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صداه في كل أرجاء القاعة، مما صدم الجميع.
اليأس.
“ماذا…؟”
بدأت أشعر به.
تحدث رئيس الأساقفة، صوته يتسلل ببطء إلى أذني.
هذا الوضع…
لكن ذلك لم يكن الدليل الأكبر.
لم يكن من المفترض أن أخرج منه في المقام الأول.
كانتا صافيتين للغاية بحيث لا يمكن أن يكون جزءًا من هذا الطائفة.
على الأقل، ليس بنسختي الحالية.
“استسلم.”
من دون أن ألتفت للخلف، ركضت بأقصى سرعتي. شعرت بجسدي يزداد ثقلاً، ورئتَيّ تحترقان، لكنني عضضت على أسناني وأكملت.
تحدث رئيس الأساقفة، صوته يتسلل ببطء إلى أذني.
“للأسف، كنت أعرف بالفعل.”
”…..سأجعل الأمر غير مؤلم.”
‘أو ربما ينبغي أن أبدأ بمهاجمة رئيس الأساقفة.’
في الوقت نفسه، كبح ليون أنينًا عندما شعر بشيء حاد يضغط على قلبه. كان قد تخلص للتو من حريش وكان في مرحلة استعادة طاقته السحرية.
____________________________
كان من المستحيل أن يكون هنا لمساعدتهم.
ترجمة: TIFA
لم ينظر إليهم، وبدا وكأنه غارق في أفكاره الخاصة.
ولكن…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
