مذكرات [1]
الفصل 245: مذكرات [1]
“كنت فقط—”
‘نعم، ربما أنت محق.’
استغرق مني بعض الوقت لأجمع شتات ذكرياتي بالكامل. تذكّر الوقت الذي فقدت فيه جميع ذكرياتي كان سهلاً نسبياً على الاستيعاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شعوراً غير مألوف، لكنه شعور كنت آمل أن يستمر.
من ناحية أخرى، استرجاع الأحداث بعد خروجي من إرادة التنين كان أكثر صعوبة بكثير.
“… من الجيد أن أراك مجدداً.”
كانت الذكريات متقطعة، ولم تكن ممتعة على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، أدركت شيئاً وأنا أنظر إلى إحدى القوارير الملقاة على الأرض.
لكن تدريجياً، بدأت تأخذ شكلاً منطقياً.
نقرت لساني بانزعاج.
“آه، فهمت…”
“همم، فقط أتحقق من شيء.”
أدرت رأسي في اتجاه معين.
هناك، التقت عيناي بعينين أخريين. كانتا تحدقان بي بتعبيرات معقدة، فاكتفيت بهز كتفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت إلى كايليون، الذي أومأ برأسه بطاعة، ثم تحركت لمساعدة بقية المتدربين.
“لم أكن أتوقع أن تسير الأمور بهذه الطريقة.”
“تتظاهر بأنك لا تهتم، لكنك تهتم حقاً باللقب، أليس كذلك؟”
ألقيت نظرة على نافذة الحالة الخاصة بي، ثم انتقلت إلى سجل المهام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهذا كان يفسر الأمر.
[◆ المهمة الرئيسية مفعّلة: النجاة من عَبَدة الطائفة .]
‘ما الذي استغرقك كل هذا الوقت؟’
• تطور الشخصية: +385%
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
• تقدم اللعبة: +11%
ثم، بعدما استوعبت كلماتها، أطلقت زفيراً خفيفاً قبل أن أستدير.
الفشل
بالفعل، كانت المهمة لا تزال نشطة. كنت أتذكر جيداً تلقيها مباشرة بعد دخولي الضباب الغريب.
• الكارثة 1: +7%
فجأة، ظهر الإدراك على وجه ليون.
• الكارثة 2: +9%
لقد تم أخذ كل الدم بواسطة رئيس الأساقفة، وبالتالي لم أتمكن من إيجاد طريقة لمساعدتهم.
• الكارثة 3: +13%
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعابير وجهها مزيجاً من المشاعر، لكن الغضب كان واضحاً بلا شك.
كان هناك أيضاً بعض المتدربين الذين فقدوا أطرافهم. لم أكن قادراً على مساعدتهم في ذلك، والطريقة الوحيدة لعلاجهم كانت من خلال بعض الأدوية الباهظة الثمن التي من المحتمل أن توفرها الإمبراطورية كتعويض عن الموقف.
بالفعل، كانت المهمة لا تزال نشطة. كنت أتذكر جيداً تلقيها مباشرة بعد دخولي الضباب الغريب.
“لا، في الواقع، أنت على حق. هذه طبيعتك.”
رغم أن ذكرياتي عن ذلك الوقت لا تزال ضبابية بعض الشيء، إلا أنني تذكرت تلقي المهمة والرؤية التي رافقتها.
فتحت فمي للحظة قبل أن أقول،
… في تلك الرؤية، رأيت الجميع جالسين في صفوف بينما كان رئيس الأساقفة يستعد لتنفيذ الطقوس الدموية.
“إذا لم يكن لديكِ ما تقولينه، فسأذهب.”
كان مشهداً خانقاً، حيث شعرت بالعجز وأنا أشاهد الجميع يموتون أمام عيني.
خفق قلبي بسرعة مع هذا الإدراك المفاجئ.
وكان أيضاً في تلك الرؤية أنني لاحظت شخصاً يقف بجانب رئيس الأساقفة.
“آه، الآن فهمت.”
لقد كان كايليون.
“آه، صحيح.”
نعم، لقد خان الجميع، تماماً كما يفعل الآن.
لقد كان كايليون.
كنت أتحدث هراءً عندما قلت إنه قام بعمل جيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها قد انتهيت.”
… لقد خان الجميع بالفعل، وكنت أوقع به في الفخ.
“همم، فقط أتحقق من شيء.”
“أنا الآن أمسك بنقطة ضعفك.”
بمجرد أن شجعته، تحدث أخيراً.
إذا كنت أستطيع استغلال شخص ما، فلن أتردد في ذلك. مثل “البومة -العظيمة ”، كنت أخطط لاستخدام أي شخص يمكن أن يساعدني في تحقيق هدفي.
“خنتني؟”
فما المشكلة إن كانوا قد حاولوا قتلي في وقت ما؟ طالما أنهم مفيدون لي، فهذا لا يهم.
“هاه؟ إلى أين أنت—”
الأمر يصبح أبسط بالنسبة لي.
كان هذا الشعور هو الذي جعلني أدرك أنني عدتُ إلى طبيعتي حقاً.
… هذا يعني أنني لن أكون بحاجة إلى تكوين أي روابط.
عندما لاحظت أنني ما زلت أنظر إليها، رفعت رأسها ولوّحت بيدها بإهمال.
“أيها اللعين!”
بالفعل، كانت المهمة لا تزال نشطة. كنت أتذكر جيداً تلقيها مباشرة بعد دخولي الضباب الغريب.
قاطعني صوت من أفكاري. استدرت لأجد شخصاً يحدق بي.
“أيها اللعين!”
كانت تعابير وجهها مزيجاً من المشاعر، لكن الغضب كان واضحاً بلا شك.
“ها، استرح قليلاً.”
“… لن أسألك عن أي شيء الآن، لكن هذا مؤلم. هل تمانع؟”
“إذن، كيف كنت تعتقد أنني؟”
“آه، صحيح.”
أومأت قليلاً، وظهر على شفتيّ ابتسامة صغيرة.
نظرت حولي، فرأيت الجميع مسمّرين في مقاعدهم، فحككت مؤخرة رأسي.
كان هذا الشعور هو الذي جعلني أدرك أنني عدتُ إلى طبيعتي حقاً.
“… لقد نسيت ذلك تقريباً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أن ذكرياتي عن ذلك الوقت لا تزال ضبابية بعض الشيء، إلا أنني تذكرت تلقي المهمة والرؤية التي رافقتها.
التفت إلى كايليون، الذي أومأ برأسه بطاعة، ثم تحركت لمساعدة بقية المتدربين.
‘هل يمكن أن يكون الدم هو ما يمنعني من قراءة ذكرياته؟ انتظر، هل يمكن أن يكون هذا أيضاً سبب فقداني للذاكرة؟’
كانوا يحدقون به بحدة، لكن نظراتهم تحولت تدريجياً إلى حيرة.
لقد كانت بالفعل المتدربة التي حصلت على أعلى درجة في اختبار تحمل الألم.
“اللعنة، هذا مؤلم.”
“آه، فهمت…”
تأوهت كيرا بينما كنت أزيل المسامير التي كانت تثبتها في مكانها.
“… لا أُفضّل أحداً على الآخر.”
تجهمت قليلاً، لكنها لم تبدُ منزعجة كثيراً.
“… قليلاً.”
“ها قد انتهيت.”
“اللعنة، هذا مؤلم.”
تلطخت الأرض بالدم حيث أزلت المسامير.
لقد تم حلها كلها.
قامت كيرا بسرعة بتوجيه طاقتها السحرية لإيقاف النزيف، لكنها كانت لا تزال بحاجة إلى رعاية طبية متخصصة.
“آه…”
كان هناك أيضاً بعض المتدربين الذين فقدوا أطرافهم. لم أكن قادراً على مساعدتهم في ذلك، والطريقة الوحيدة لعلاجهم كانت من خلال بعض الأدوية الباهظة الثمن التي من المحتمل أن توفرها الإمبراطورية كتعويض عن الموقف.
كنت أندم على فقدان اللقب، لكنه كان أمراً مفهوماً. فقد كنت غائباً لما يقارب نصف عام.
أو على الأقل، كنت آمل أن يفعلوا ذلك.
“هكذا كان الأمر.”
لم أكن متأكداً تماماً مما إذا كانوا سيفعلون حقاً.
استغرق مني بعض الوقت لأجمع شتات ذكرياتي بالكامل. تذكّر الوقت الذي فقدت فيه جميع ذكرياتي كان سهلاً نسبياً على الاستيعاب.
“آه، اذهب وساعد الآخرين.”
من ناحية أخرى، استرجاع الأحداث بعد خروجي من إرادة التنين كان أكثر صعوبة بكثير.
قالت كيرا وهي تفرك رقبتها، متذمرة بصوت منخفض، “اللعنة، هذا يؤلم أكثر مما توقعت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جوليان؟”
عندما لاحظت أنني ما زلت أنظر إليها، رفعت رأسها ولوّحت بيدها بإهمال.
أخيراً، وصلت إلى ليون، الذي بدا مستاءً بعض الشيء.
“سأسأل لاحقاً.”
تجهمت قليلاً، لكنها لم تبدُ منزعجة كثيراً.
“…..”
[◆ المهمة الرئيسية مفعّلة: النجاة من عَبَدة الطائفة .]
أومأت برأسي دون أن أقول شيئاً، ثم تحركت لمساعدة الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت يدي للحظة. رفعت رأسي، والتقت أعيننا.
بدأت بالأشخاص الذين رأيت أنهم في حالة حرجة. أولئك الذين فقدوا أطرافهم أو كانوا على وشك الموت.
إذا كنت أستطيع استغلال شخص ما، فلن أتردد في ذلك. مثل “البومة -العظيمة ”، كنت أخطط لاستخدام أي شخص يمكن أن يساعدني في تحقيق هدفي.
لقد تم أخذ كل الدم بواسطة رئيس الأساقفة، وبالتالي لم أتمكن من إيجاد طريقة لمساعدتهم.
الفشل
“ها، استرح قليلاً.”
“أخبريني إذا كان يؤلم.”
بعد أن ساعدت أحد المتدربين من إمبراطورية أورورا، حولت انتباهي نحو أويف.
لم يكن يشبه مظهره السابق أبداً، كان أشبه بكائن وحشي.
“…..”
لم تقل شيئاً بينما كنت أساعدها في نزع المسامير التي كانت تثبتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
“أخبريني إذا كان يؤلم.”
“… قليلاً.”
أومأت برأسها بصمت بينما كنت أساعدها على إزالة المسامير. لم ترتعش حتى أثناء العملية، وهو ما كان مفاجئاً بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن تدريجياً، بدأت تأخذ شكلاً منطقياً.
“يبدو أنها تملك قدرة تحمل عالية للألم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت يدي للحظة. رفعت رأسي، والتقت أعيننا.
“بصفتي أميرة، تم تدريبي منذ الطفولة على تحمل هذا النوع من الألم. حتى إذا تم تعذيبي، لن أكشف أي شيء.”
“خلال غيابك، أصبحتُ النجمة السوداء.”
“آه.”
دون انتظار أي اعتراضات، غادرت.
كان ذلك منطقياً.
ضغطت شفتيّ ونظرت حولي، ثم بدأت في تفتيش جسد رئيس الأساقفة بسرعة.
لقد كانت بالفعل المتدربة التي حصلت على أعلى درجة في اختبار تحمل الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهذا كان يفسر الأمر.
وهذا كان يفسر الأمر.
“هاه؟ إلى أين أنت—”
“… لقد غبتَ لفترة طويلة.”
يبدو ذلك أمراً طبيعياً بالنسبة له.
“هكذا كان الأمر.”
“لماذا لا تجيبني؟”
بعد أن أنهيت إزالة المسمار من يدها اليسرى، تحدثت مرة أخرى. هذه المرة، كان صوتها أكثر لطفاً، وكأنها تخشى ردة فعلي.
قالت أويف، وعيناها تخترقانني بنظرة حادة.
“خلال غيابك، أصبحتُ النجمة السوداء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلها.”
توقفت يدي للحظة. رفعت رأسي، والتقت أعيننا.
هززت رأسي، ثم استدرت نحو جثة رئيس الأساقفة.
“لقد أدركتَ أخيراً.”
قالت أويف، وعيناها تخترقانني بنظرة حادة.
قاطعني صوت من أفكاري. استدرت لأجد شخصاً يحدق بي.
“تتظاهر بأنك لا تهتم، لكنك تهتم حقاً باللقب، أليس كذلك؟”
“… قليلاً.”
“لنتحدث لاحقاً.”
هذا جعل الأمور أسهل بالنسبة لي.
“هذا صحيح، أليس كذلك؟!”
كنت أندم على فقدان اللقب، لكنه كان أمراً مفهوماً. فقد كنت غائباً لما يقارب نصف عام.
ضغطت شفتيّ ونظرت حولي، ثم بدأت في تفتيش جسد رئيس الأساقفة بسرعة.
كان لا بد من أن يحل أحد مكاني خلال غيابي.
“سأسأل لاحقاً.”
إضافة إلى ذلك، بدا أن قوتها قد ازدادت بشكل ملحوظ.
رغم إصرارها على السؤال، واصلتُ تجاهلها. لم تكن في الحالة الذهنية الصحيحة؛ كانت مشاعرها تعمي حكمها.
لم تكن نجمة سوداء سيئة.
لكن ماذا عن ليون؟ هل رفض الدور؟
كانت تحاول قول شيء، لكن الكلمات لم تخرج. فمها كان يتحرك مثل سمكة خارجة من الماء.
لن أتفاجأ إن فعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مساعدة أويف، واصلت مساعدة بقية المتدربين.
يبدو ذلك أمراً طبيعياً بالنسبة له.
اقتربت ودرست الجسد المتحول للحظة.
“هل تريد استعادة اللقب؟”
بينما كنت أمشي، تسارع نبض قلبي.
جاء سؤال أويف المفاجئ ليأخذني على حين غرة. توقفت للحظة، والتقت أعيننا مجدداً.
• تطور الشخصية: +385%
“إذا كنت تريده، يمكنني إعادته إليك. لم أكسبه بجهدي، لذا يمكنك استعادته. سأستعيده. نعم، سأقوم بذلك. لا تفكر في الأمر كثيراً. سأكون بخير.”
ترددت، وفتحت فمها ثم أغلقته عدة مرات.
’…لكن نبرتك تقول عكس ذلك.’
حبست هذه الكلمات في داخلي وركّزت على إزالة بقية المسامير.
حبست هذه الكلمات في داخلي وركّزت على إزالة بقية المسامير.
“تسك.”
“لماذا لا تجيبني؟”
أو على الأقل، كنت آمل أن يفعلوا ذلك.
رغم إصرارها على السؤال، واصلتُ تجاهلها. لم تكن في الحالة الذهنية الصحيحة؛ كانت مشاعرها تعمي حكمها.
لم أستطع أن ألومها.
كنت أتحدث هراءً عندما قلت إنه قام بعمل جيد.
لكن في أعماقي، كنت أعلم أن هناك بعض الحقيقة فيما قالته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبستُ قليلاً وانتظرت.
“لنتحدث لاحقاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ذلك صحيحاً، لكن لسوء الحظ، بدا أن ليون مقتنعٌ بتحليله.
بعد إزالة المسمار الأخير، مسحت يديَّ واستعددت للمغادرة.
“انتظر.”
‘هل يمكن أن يكون الدم هو ما يمنعني من قراءة ذكرياته؟ انتظر، هل يمكن أن يكون هذا أيضاً سبب فقداني للذاكرة؟’
قبل أن أتمكن من الابتعاد، أوقفتني أويف. استدرت لمواجهتها، والتقت أعيننا مجدداً.
فجأة، ظهر الإدراك على وجه ليون.
ترددت، وفتحت فمها ثم أغلقته عدة مرات.
“أنا الآن أمسك بنقطة ضعفك.”
كانت تحاول قول شيء، لكن الكلمات لم تخرج. فمها كان يتحرك مثل سمكة خارجة من الماء.
نقرت لساني بانزعاج.
لو كان لدي كاميرا، لكان المشهد مضحكاً.
كنت أتحدث هراءً عندما قلت إنه قام بعمل جيد.
لكنه لم يكن كذلك.
“أنا الآن أمسك بنقطة ضعفك.”
عبستُ قليلاً وانتظرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها قد انتهيت.”
“إذا لم يكن لديكِ ما تقولينه، فسأذهب.”
تأوه عدة مرات قبل أن يرفع رأسه لينظر إليّ.
“آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك العديد من الأسئلة التي كنت بحاجة إلى إجابة عليها.
خرج صوت خافت من شفتيها، تلاه كلمات.
لم يكن يشبه مظهره السابق أبداً، كان أشبه بكائن وحشي.
“… من الجيد أن أراك مجدداً.”
لسبب ما، شعرت بأنني على وشك كشف سر يتعلق بوصولي المفاجئ إلى هذا العالم.
تفاجأت للحظة، ونظرت إليها.
“هذا صحيح، أليس كذلك؟!”
ثم، بعدما استوعبت كلماتها، أطلقت زفيراً خفيفاً قبل أن أستدير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعل؟”
“همم.”
“…..”
أومأت قليلاً، وظهر على شفتيّ ابتسامة صغيرة.
قالت أويف، وعيناها تخترقانني بنظرة حادة.
“شكراً لكِ.”
توقف، وبدأ وجهه يتشنج.
كان من الجيد أن أعود.
لسبب ما، شعرت بأنني على وشك كشف سر يتعلق بوصولي المفاجئ إلى هذا العالم.
ليس فقط من حيث استعادة الذكريات، بل من أجل راحة عقلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شعوراً غير مألوف، لكنه شعور كنت آمل أن يستمر.
مشاكلي…
“لا، في الواقع، أنت على حق. هذه طبيعتك.”
لقد تم حلها كلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعل؟”
الأصوات توقفت، وذهني أصبح صافياً.
“همم.”
كان شعوراً غير مألوف، لكنه شعور كنت آمل أن يستمر.
“…”
كان هذا الشعور هو الذي جعلني أدرك أنني عدتُ إلى طبيعتي حقاً.
لو كان لدي كاميرا، لكان المشهد مضحكاً.
… كان إحساساً محرراً للغاية.
“لقد أدركتَ أخيراً.”
لكن بالطبع، لم يكن هذا الوقت المناسب للتفكير في الأمر.
‘يجب أن أتوقف عن إضاعة الوقت.’
أدرت رأسي في اتجاه معين.
بعد مساعدة أويف، واصلت مساعدة بقية المتدربين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن متأكداً تماماً مما إذا كانوا سيفعلون حقاً.
أخيراً، وصلت إلى ليون، الذي بدا مستاءً بعض الشيء.
بدا وكأنه يريد قول الكثير من الأشياء.
توقفت أمامه، وتبادلنا النظرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت يدي للحظة. رفعت رأسي، والتقت أعيننا.
رغم وجود كمامة في فمه، إلا أن عينيه قالتا كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقيت نظرة على نافذة الحالة الخاصة بي، ثم انتقلت إلى سجل المهام.
‘ما الذي استغرقك كل هذا الوقت؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ارتاحوا. سأعود قريباً. لا يمكنني أن أعدكم بأن الخارج آمن.”
كان هذا ما بدا أن تعابيره تقوله.
هززت رأسي، ثم استدرت نحو جثة رئيس الأساقفة.
“… لا أُفضّل أحداً على الآخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبستُ قليلاً وانتظرت.
‘ها! لقد ساعدت الجميع قبلي! إذا لم يكن لديك مفضّلون، فهذا يعني أنك على الأقل تملك انحيازاً غير مقصود!’
“… لم أكن أعلم أنك من هذا النوع من الأشخاص.”
“أنت تتخيّل أشياء.”
كان في حالة يرثى لها أكثر من الآخرين، لكنه لم يبدُ مكترثاً بجسده، وبدلاً من ذلك، بدأ في تدليك عضلاته المتصلبة.
‘نعم، ربما أنت محق.’
“كنت فقط—”
‘لا، هذا ليس ما قلته.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت العملية سريعة، وسرعان ما تحرر.
“تسك.”
“… لقد غبتَ لفترة طويلة.”
نقرت لساني بانزعاج.
بدون تردد، وضعت يدي على جسده وقمت بتفعيل مهارتي.
كان بارعاً في قراءة أفكاري أيضاً.
الحكام السبعة.
هززت رأسي وبدأت في إزالة المسامير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الجيد أن أعود.
كانت العملية سريعة، وسرعان ما تحرر.
كانت تحاول قول شيء، لكن الكلمات لم تخرج. فمها كان يتحرك مثل سمكة خارجة من الماء.
كان في حالة يرثى لها أكثر من الآخرين، لكنه لم يبدُ مكترثاً بجسده، وبدلاً من ذلك، بدأ في تدليك عضلاته المتصلبة.
وقفت هناك، يدي على جسد رئيس الأساقفة، منتظراً استجابة.
“أوخ.”
ضغطت شفتيّ ونظرت حولي، ثم بدأت في تفتيش جسد رئيس الأساقفة بسرعة.
تأوه عدة مرات قبل أن يرفع رأسه لينظر إليّ.
لكن في أعماقي، كنت أعلم أن هناك بعض الحقيقة فيما قالته.
بدا وكأنه يريد قول الكثير من الأشياء.
كان هذا الشعور هو الذي جعلني أدرك أنني عدتُ إلى طبيعتي حقاً.
“قلها.”
الفشل
بمجرد أن شجعته، تحدث أخيراً.
“انتظر.”
“كنت هنا طوال الوقت. لماذا لم تقل شيئاً؟ لو كنتُ أعلم، لما كنتُ…”
“آه، الآن فهمت.”
توقف، وبدأ وجهه يتشنج.
كان بارعاً في قراءة أفكاري أيضاً.
“خنتني؟”
أنهيت جملته، فضغط شفتيه معاً.
“آه.”
“كنت فقط—”
لو كان لدي كاميرا، لكان المشهد مضحكاً.
“لا، لا بأس. لا أحمل ضغينة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
قاطعته قبل أن يتمكن من تقديم الأعذار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنهيت جملته، فضغط شفتيه معاً.
لم أكن أحمل أي ضغينة تجاه ما فعله حين كشف “حقيقتي” أمام الجميع.
لم أكن أحمل أي ضغينة تجاه ما فعله حين كشف “حقيقتي” أمام الجميع.
“لم أكن في الحالة الذهنية الصحيحة على أي حال. ما رأيته كان أنا، لكن ليس أنا في الوقت نفسه. لا بأس.”
ليس فقط من حيث استعادة الذكريات، بل من أجل راحة عقلي.
“آه، الآن فهمت.”
توقف، وبدأ وجهه يتشنج.
فجأة، ظهر الإدراك على وجه ليون.
كنت أتحدث هراءً عندما قلت إنه قام بعمل جيد.
“تركتني للأخير لأنك تحمل ضغينة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع أن ألومها.
“أنت تبالغ في التفكير.”
لم يكن ذلك صحيحاً، لكن لسوء الحظ، بدا أن ليون مقتنعٌ بتحليله.
“هذا صحيح، أليس كذلك؟!”
“لا، ليس كذلك.”
’…لكن نبرتك تقول عكس ذلك.’
“… لم أكن أعلم أنك من هذا النوع من الأشخاص.”
استدرت، وشعرت بجميع العيون تركز عليّ.
“إذن، كيف كنت تعتقد أنني؟”
“خنتني؟”
“هممم.”
أو على الأقل، كنت آمل أن يفعلوا ذلك.
عبس ليون قليلاً، ثم انحنى وجهه في تعبير غريب.
“… لم أكن أعلم أنك من هذا النوع من الأشخاص.”
“لا، في الواقع، أنت على حق. هذه طبيعتك.”
‘لماذا لا تعمل المهارة؟ هل هناك شيء يمنعها… آه.’
“…..”
الأصوات توقفت، وذهني أصبح صافياً.
هززت رأسي، ثم استدرت نحو جثة رئيس الأساقفة.
يبدو ذلك أمراً طبيعياً بالنسبة له.
“ماذا تفعل؟”
“أيها اللعين!”
ناداني ليون من خلفي. ألقيت عليه نظرة قبل أن أجيب.
‘يجب أن أتوقف عن إضاعة الوقت.’
“همم، فقط أتحقق من شيء.”
تلطخت الأرض بالدم حيث أزلت المسامير.
اقتربت ودرست الجسد المتحول للحظة.
ناداني ليون من خلفي. ألقيت عليه نظرة قبل أن أجيب.
لم يكن يشبه مظهره السابق أبداً، كان أشبه بكائن وحشي.
“… لقد غبتَ لفترة طويلة.”
كان هناك العديد من الأسئلة التي كنت بحاجة إلى إجابة عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت العملية سريعة، وسرعان ما تحرر.
بدون تردد، وضعت يدي على جسده وقمت بتفعيل مهارتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، ولدهشتي، لم تعمل المهارة.
“دعنا نكشف أسرارك.”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أن ذكرياتي عن ذلك الوقت لا تزال ضبابية بعض الشيء، إلا أنني تذكرت تلقي المهمة والرؤية التي رافقتها.
وقفت هناك، يدي على جسد رئيس الأساقفة، منتظراً استجابة.
كان لا بد من أن يحل أحد مكاني خلال غيابي.
لكن، ولدهشتي، لم تعمل المهارة.
م: TIFA: مبارك عليكم شهر رمضان
“أوه؟”
قالت أويف، وعيناها تخترقانني بنظرة حادة.
بداخلي، شعرت بالحيرة. نظرت إلى ذراعي، لكن الوشم كان لا يزال موجوداً.
“لا، ليس كذلك.”
كان الأمر مربكاً، وحاولت إخفاء صدمتي بينما شعرت بنظرات الفضول من الآخرين وهم يهمسون فيما بينهم.
‘يجب أن أتوقف عن إضاعة الوقت.’
‘لماذا لا تعمل المهارة؟ هل هناك شيء يمنعها… آه.’
توقف، وبدأ وجهه يتشنج.
فجأة، أدركت شيئاً وأنا أنظر إلى إحدى القوارير الملقاة على الأرض.
من ناحية أخرى، استرجاع الأحداث بعد خروجي من إرادة التنين كان أكثر صعوبة بكثير.
“الدم.”
يبدو ذلك أمراً طبيعياً بالنسبة له.
خفق قلبي بسرعة مع هذا الإدراك المفاجئ.
“…..”
‘هل يمكن أن يكون الدم هو ما يمنعني من قراءة ذكرياته؟ انتظر، هل يمكن أن يكون هذا أيضاً سبب فقداني للذاكرة؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لا بد أن يكون لهم علاقة بالأمر بطريقة ما.
ضغطت شفتيّ ونظرت حولي، ثم بدأت في تفتيش جسد رئيس الأساقفة بسرعة.
“كنت هنا طوال الوقت. لماذا لم تقل شيئاً؟ لو كنتُ أعلم، لما كنتُ…”
“جوليان؟”
… لقد خان الجميع بالفعل، وكنت أوقع به في الفخ.
استدرت، وشعرت بجميع العيون تركز عليّ.
“آه.”
فتحت فمي للحظة قبل أن أقول،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: TIFA
“ابقوا هنا وارتاحوا. لدي شيء أحتاج للتحقيق فيه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أكن في الحالة الذهنية الصحيحة على أي حال. ما رأيته كان أنا، لكن ليس أنا في الوقت نفسه. لا بأس.”
“هاه؟ إلى أين أنت—”
قاطعني صوت من أفكاري. استدرت لأجد شخصاً يحدق بي.
“ارتاحوا. سأعود قريباً. لا يمكنني أن أعدكم بأن الخارج آمن.”
الأصوات توقفت، وذهني أصبح صافياً.
دون انتظار أي اعتراضات، غادرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أن ذكرياتي عن ذلك الوقت لا تزال ضبابية بعض الشيء، إلا أنني تذكرت تلقي المهمة والرؤية التي رافقتها.
بينما كنت أمشي، تسارع نبض قلبي.
“شكراً لكِ.”
لسبب ما، شعرت بأنني على وشك كشف سر يتعلق بوصولي المفاجئ إلى هذا العالم.
“لقد أدركتَ أخيراً.”
الحكام السبعة.
“لا، في الواقع، أنت على حق. هذه طبيعتك.”
كان لا بد أن يكون لهم علاقة بالأمر بطريقة ما.
بينما كنت أمشي، تسارع نبض قلبي.
حبست هذه الكلمات في داخلي وركّزت على إزالة بقية المسامير.
تلطخت الأرض بالدم حيث أزلت المسامير.
______________________________
“أوخ.”
جعلنا الله وإياكم من المقبولين والمحاطين بالأهل والاحبة هانئين بما منّ الله به علينا في ظلال رحمته وعفوه
ترجمة: TIFA
استغرق مني بعض الوقت لأجمع شتات ذكرياتي بالكامل. تذكّر الوقت الذي فقدت فيه جميع ذكرياتي كان سهلاً نسبياً على الاستيعاب.
م: TIFA: مبارك عليكم شهر رمضان
“أنت تتخيّل أشياء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنهيت جملته، فضغط شفتيه معاً.
جعلنا الله وإياكم من المقبولين والمحاطين بالأهل والاحبة هانئين بما منّ الله به علينا في ظلال رحمته وعفوه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت العملية سريعة، وسرعان ما تحرر.
ثم، بعدما استوعبت كلماتها، أطلقت زفيراً خفيفاً قبل أن أستدير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
